هذه مقالات تخص عالم الابداع أولى بالمبدع ان يقرأها ويفيد منها، حيث نتعرف على الخيال المبدع لنعرف أن الكاتب إذا عجز عن الكتابة وخرج ليتسلى فسوف يصل فنه إلى لا شىء، ويجب على الكاتب ألا ينتظر الإلهام، بل يضل يناديه ويستنزله وسيجيبه أخيراً، وسنكتشف أنه لا يمكن لأحد أن يصبح فناناً بالاجتهاد، مشيراً إلى أن صفة الفنان هبة من الله، يمنحها المرء حين يُولد، فالعناصر التكنيكية فى فن الكتابة واستراتيجيته العظيمة يمكن تعلمها، ولكن ليس بالذهاب الى الأكاديميات، موضحاً أنه لا يوجد تلمذة فى صناعة الكتابة.
Charles Langbridge Morgan was a playwright and novelist of English and Welsh parentage. The main themes of his work were, as he himself put it, "Art, Love, and Death", and the relation between them. Themes of individual novels range from the paradoxes of freedom (The Voyage, The River Line), through passionate love seen from within (Portrait in a Mirror) and without (A Breeze of Morning), to the conflict of good and evil (The Judge's Story) and the enchanted boundary of death (Sparkenbroke).
Morgan was educated at the Naval Colleges of Osborne and Dartmouth and served as a midshipman in the China Fleet until 1913. On the outbreak of war he was sent with Churchill's Naval Division to the defence of Antwerp. He was interned in Holland which provided the setting for his best-selling novel The Fountain.
He married the Welsh novelist Hilda Vaughan in 1923.
He was the drama critic of The Times from the 1920s until 1938, and contributed weekly articles on the London theatre to the New York Times. His first play, The Flashing Stream (1938), had successful runs in London and Paris but was not well received in New York. The River Line (1952) was originally written as a novel in 1949 and concerned the activities of escaped British prisoners of war in France.
He was awarded the French Legion of Honour in 1936, a promotion in 1945, and was elected a member of the Institut de France in 1949. From 1953 he was the president of International PEN.
While Morgan enjoyed an immense reputation during his lifetime and was awarded the 1940 James Tait Black Memorial Prize for fiction, he was sometimes criticised for excessive seriousness, and for some time rather neglected; he once claimed that the "sense of humour by which we are ruled avoids emotion and vision and grandeur of spirit as a weevil avoids the sun. It has banished tragedy from our theatre, eloquence from our debates, glory from our years of peace, splendour from our wars..." The character Gerard Challis in Stella Gibbons's Westwood is thought to be a caricature of him.
الكتاب فيه فصول جميلة للغاية، والترجمة جميلة. لكن الأخطاء اللغوية والترقيمية مرعبة بسبب كونها نسخة مكتبة أسرة، بتخليك تجاهد علشان توصل للمعنى كتير. الكاتب منتمي للاتجاه الرومانسي، وبيدافع عنه خصوصا ضد المنهج الطبيعي، وضد الحداثة.
الحمد لله رب العالمين الحمد لله تبارك وتعالى ، بفضل الله تعالى ومنه و احسانه واعانته وتوفيقه وبعد أن سهرت الليل و النهار والأيام الطوال ، أنهيت ولله الحمد سبحانه وتعالى ، هذا الكتاب الجميل جدا جدا ، لكنه عليه مآخذ ، فيه أفكار رائعة وممتازة ، يفتح الذهن و يزيد العلم و المعرفة بالكاتب وعالمه و حياته وقلمه وورقته ، فــــــــي ستة عشر موضوعا وعنوانا قدم د. شكري محمد عياد ترجمة ممتازة للكاتب الإنجليزي تشالرلس مورجان ، هذا الكتاب ضمن مشروع مكتبة الأسرة بعد الثورة ، وبقيادة نخبة جديدة قدمت بفضل الله تعالى ثقافةحقيقية
كتاب يأخذك الى عالم بديع مع عمالقة اﻷدب والكتابة . تتوغل معهم وتستبيح افكارهم وشخصياتهم وابطالهم .. برونتي ووايلد وتورجنيف .. تولستوي .. عن الحوار والشخصيات وعمقها وفكرها كتاب مهم للقراءة لمن يهوى اﻷدب .
الكاتب راجل جميل. متواضع وأمين. نبرة صوته هادئة وذكية زي طالب نجيب من أسرة متوسطة متدينة خالية من الذنوب. والكتاب ممتع ومغذّي، حتى لو اللي هيبقى منه في ذاكرتي الوجدانية هو الإرتباط الذهني بين أذن عقلي وصوت الكاتب الخلٌوق.
الكتاب ده عبقري و ملهم اوي فأجزاء منه ، و ممل و يجيب صداع فأجزاء أعيب علي نفسي عدم تقبلي ليها .. بس في المطلق كتاب مهم أجزاء منه هتفضل مرجع ليا ففهمي و تطور استيعابي لقوة الفن و رسالته
و لنسأل ثانية : لماذا ؟ إذا كنا عاجزين عن رؤية شكل الأشياء التي ستجيء ، عاجزين عن أن نميز بين مضطرب الوجود المعاصر شكلًا يسير نحو الاكتمال ، أفلا يكون هذا عجزًا من خيالنا نحن . إننا نشعر في باطننا أن ثمة شكلًا حيويًا ينتظر الاكتمال و لو لم نشعر بذلك لما كان للعيش نفسه داع كبير و لا للصراع من أجل العيشة الطيبة داع ما . و مع ذلك لا نستطيع أن نتخيل الشكل المكتمل . و هذه قيمة الأدب للقارئ العادي ، و الصور للمشاهد ، و الموسيقي للمستمع و الفن للانسانية .
هذا الكتاب كان بوابتي على عالم الكتابة والعمل على دراستها واحترافها، أكن له ذكريات خاصة للغاية، مهما قرأت كتب عن تلك الصنعة أعود إليه في النهاية كنقطة ارتكاز❤️❤️