What do you think?
Rate this book
فوق الدولة: جمهورية الضباط في مصر
تحاول السلطات المدنية انتزاع السلطة من مؤسسةٍ عسكريةٍ شكّلت دعامة الحكم السلطوي لعقود، وهذا الواقع إنما يضع مصير العملية الانتقالية في مصر على المحك.
40 pages, ebook
First published August 1, 2012
154 people are currently reading
3492 people want to read
About the author
Yezid Sayigh
15 books196 followersYezid Sayigh is a senior fellow at the Carnegie Middle East Center in Beirut, where he leads the program on Civil-Military Relations in Arab States (CMRAS). His work focuses on the comparative political and economic roles of Arab armed forces and nonstate actors, the impact of war on states and societies, and the politics of postconflict reconstruction and security sector transformation in Arab transitions, and authoritarian resurgence.
Previously, Sayigh held teaching and research positions at King’s College London, the University of Cambridge, and the University of Oxford, as well as visiting positions or fellowships at Harvard University, Brandeis University, the American University of Beirut, and the School of Oriental and African Studies. From 1998–2003, he also headed the Middle East program of the International Institute for Strategic Studies in London. Sayigh was also an adviser and negotiator in the Palestinian delegation to the peace talks with Israel and headed the Palestinian delegation to the multilateral peace talks on Arms Control and Regional Security from 1991–1994. From 1999, he provided policy and technical consultancy on the permanent-status peace talks and on Palestinian reform.
Sayigh is the author of numerous publications, including most recently Dilemmas of Reform: Policing in Arab Transitions (March 2016); Haidar al-‘Abadi’s First Year in Office: What Prospects For Iraq? (September 2015); Crumbling States: Security Sector Reform in Libya and Yemen (June 2015); Missed Opportunity: The Politics of Police Reform in Egypt and Tunisia (March 2015); The Syrian Opposition’s Leadership Problem (April 2013); Above the State: The Officers’ Republic in Egypt (August 2012); “We serve the people”: Hamas policing in Gaza (2011); and Policing the People, Building the State: Authoritarian transformation in the West Bank and Gaza (2011). He is the author of the award-winning Armed Struggle and the Search for State: The Palestinian National Movement, 1949-1993 (Oxford, 1997).
يزيد صايغ باحث رئيسي في مركز كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت، حيث يتركّز عمله على الأزمة السورية، والدور السياسي للجيوش العربية، وتحوّل قطاع الأمن في المراحل الانتقالية العربية، إضافة إلى إعادة إنتاج السلطوية، والصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، وعملية السلام.
كان صايغ في السابق أستاذ (بروفسور) دراسات الشرق الأوسط في جامعة كينغز كولدج لندن. وفي الفترة بين 1994 و2003، عمل كمدير مساعد للدراسات في مركز الدراسات الدولية في جامعة كامبريدج. ومن 1998 إلى 2003، ترأس برنامج الشرق الأوسط في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في لندن. كما عمل صايغ كمستشار ومفاوض في الوفد الفلسطيني إلى محادثات السلام مع إسرائيل في الفترة بين 1991- 1994. ومنذ العام 1999، عمل صايغ مستشاراً للسياسات والجوانب الفنية حول الوضع النهائي في محادثات السلام، وحول الإصلاح الفلسطيني
لصايغ مؤلّفات عديدة وآخرها: "المعارضة السورية ومشكلة القيادة" (نيسان/أبريل 2013)؛ "فوق الدولة: جمهورية الضباط في مصر" (آب/أغسطس 2012)؛ ""في خدمة الشعب": شرطة حماس في غزة" (2011)؛ "بناء الدولة أم ضبط المجتمع؟ القطاع الأمني الفلسطيني والتحوّل السلطوي في الضفة الغربية وقطاع غزة" (2011).
Previously, Sayigh held teaching and research positions at King’s College London, the University of Cambridge, and the University of Oxford, as well as visiting positions or fellowships at Harvard University, Brandeis University, the American University of Beirut, and the School of Oriental and African Studies. From 1998–2003, he also headed the Middle East program of the International Institute for Strategic Studies in London. Sayigh was also an adviser and negotiator in the Palestinian delegation to the peace talks with Israel and headed the Palestinian delegation to the multilateral peace talks on Arms Control and Regional Security from 1991–1994. From 1999, he provided policy and technical consultancy on the permanent-status peace talks and on Palestinian reform.
Sayigh is the author of numerous publications, including most recently Dilemmas of Reform: Policing in Arab Transitions (March 2016); Haidar al-‘Abadi’s First Year in Office: What Prospects For Iraq? (September 2015); Crumbling States: Security Sector Reform in Libya and Yemen (June 2015); Missed Opportunity: The Politics of Police Reform in Egypt and Tunisia (March 2015); The Syrian Opposition’s Leadership Problem (April 2013); Above the State: The Officers’ Republic in Egypt (August 2012); “We serve the people”: Hamas policing in Gaza (2011); and Policing the People, Building the State: Authoritarian transformation in the West Bank and Gaza (2011). He is the author of the award-winning Armed Struggle and the Search for State: The Palestinian National Movement, 1949-1993 (Oxford, 1997).
يزيد صايغ باحث رئيسي في مركز كارنيغي للشرق الأوسط في بيروت، حيث يتركّز عمله على الأزمة السورية، والدور السياسي للجيوش العربية، وتحوّل قطاع الأمن في المراحل الانتقالية العربية، إضافة إلى إعادة إنتاج السلطوية، والصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، وعملية السلام.
كان صايغ في السابق أستاذ (بروفسور) دراسات الشرق الأوسط في جامعة كينغز كولدج لندن. وفي الفترة بين 1994 و2003، عمل كمدير مساعد للدراسات في مركز الدراسات الدولية في جامعة كامبريدج. ومن 1998 إلى 2003، ترأس برنامج الشرق الأوسط في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في لندن. كما عمل صايغ كمستشار ومفاوض في الوفد الفلسطيني إلى محادثات السلام مع إسرائيل في الفترة بين 1991- 1994. ومنذ العام 1999، عمل صايغ مستشاراً للسياسات والجوانب الفنية حول الوضع النهائي في محادثات السلام، وحول الإصلاح الفلسطيني
لصايغ مؤلّفات عديدة وآخرها: "المعارضة السورية ومشكلة القيادة" (نيسان/أبريل 2013)؛ "فوق الدولة: جمهورية الضباط في مصر" (آب/أغسطس 2012)؛ ""في خدمة الشعب": شرطة حماس في غزة" (2011)؛ "بناء الدولة أم ضبط المجتمع؟ القطاع الأمني الفلسطيني والتحوّل السلطوي في الضفة الغربية وقطاع غزة" (2011).
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 358 reviews
October 31, 2025
ليس كتابا بقدر ما هو بحث سياسى أو تحقيق صحفى طويل عن تغلغل ضباط الجيش فى مصر فى الجهاز الادارى و البنية الاقتصادية للدولة و استقلال الجيش
ماليا و سياسيا عن سلطة أى رئيس منتخب مما يمكنهم من اعاقة عمله بل و غل يده تماما عن اى اصلاح حقيقى او تحقيق اى نتائج ملموسه على أرض الواقع.
كان هذا البحث بعد انتخاب مرسى و قبل تنصيبه رسميا و حدث له ما تنبأ به الباحث حرفيا و لا عجب فى ذلك بل كل العجب في من حكم بلدا بحجم مصر و لم يبد أنه أدرك أبدا مدى ثقل ما يحمل على كتفيه حتى جاءته طعنة الغدر ممن استعان بهم على تثبيت عرشه
August 18, 2016
دولة العسكر المسيطرة على البلاد من عام 1952 ليس من الساهل ان تسلم الدولة تسليم مدنى بعد الثورة
اوضح الكتاب خطط ومؤامرات الجيش للسيطرة على كل مراكز ومناصب البلد فى عهد المخلوع مبارك وذلك لضمان الولاء له .. من خلال ميزانيات الجيش الضخمة وشغل مناصب فى شتى الوزارات والاقسام بجانب تخصيص الشقق والفيلات الضخمة مع كل ترقية لرجل الجيش
هل سينجح الشعب ذات يوم فى جعلها مدنية قلبا وقالبا ؟؟!!!
اوضح الكتاب خطط ومؤامرات الجيش للسيطرة على كل مراكز ومناصب البلد فى عهد المخلوع مبارك وذلك لضمان الولاء له .. من خلال ميزانيات الجيش الضخمة وشغل مناصب فى شتى الوزارات والاقسام بجانب تخصيص الشقق والفيلات الضخمة مع كل ترقية لرجل الجيش
هل سينجح الشعب ذات يوم فى جعلها مدنية قلبا وقالبا ؟؟!!!
March 2, 2016
لماذا سنفشل فى ادارة الدولة المصرية نحو الحداثة والتقدم العلمي والازدهار الحضاري والمعرفي والاقتصادي وفى باقي المجالات
ببساطة لاننا نفصل ما بين العسكري والمدني
ببساطة انها تراجيديا عجيبة هي ان العسكري يتحدث عن الافضلية وان واجبه السامي يجب ان يجعله فوق المدنيين لانه ببساطة يعرف اكثر منهم وسبب بقائهم علي قيد الحياة وحماية أمنهم ووطنهم هما العسكر لكن العسكري الذي تربي علي تلك العقلية لا يتذكر جيدا ان هذا الطبيب المدني هو الذي يعالج وهذا المهندس وهذا العامل وهذا المدرس هو من علمه وهؤلاء المدنيين هم اصلا الوقود البشري للقوات المسلحة فى مرحلة التجنيد
نسي الظابط واالعسكري انه بينما كانت القوات المسلحة المصرية تحصل لها مجازر وتأسر وهم يفرون من امام طائرات ودبابات وجنود الصهاينة بعد الهزيمة الماحقة التي تعرضوا لها فى ست ساعات كان الشعب المصري الغلبان علي قولهم الاقل مرتبة اجتماعيا وفكريا عن العسكر هو من تصدي لتلك الهزيمة ووقف وقفة رجال ضد القوات الصهيونية ولولاه لوصلت الي القاهرة بينما كان الطريق مفتوحا امامها
وبعدها وقف صمود شعب السويس وبورسعيد وسيناء ومن خلفهم كل ابناء مصر وراء القوات المسلحة فى التجهيز لمعركة البطولة وفى عز الانكسار وقفت الهامة المصرية المدنية ومن خلفها العسكرية المنكسرة فى وجه الجيش الصهيوني
لن أعلق علي موضوع الكتاب لانني أجده مؤلم لانه يتحدث عن حقائق مؤلمة لم نكن نريدها ونسعي من أجل تغييرها والتغيير للاسف ضريبته كبيرة وبدأنا ندفعها من الان
لكن علينا من أجل المستقبل ومن أجل عدم تكرار تلك الهزيمة الماحقة التي ستكون مضاعفة هذه المرة الا نركن الي الجوار والا نتوقف فى منتصف الطريق مهما كانت الضريبة كبيرة
تحديث
بعد سنتين من المراجعة الاولي أحتاج أن أقول ان الدراسة تحتاج ان تستكمل
نحتاج الي تخرج الحقيقة للشعب , بعد ان أصبحت مصر كدولة مجرد عزبة للجيش
يسقط يسقط حكم العسكر
November 24, 2013
ينبغي أن يقرأه كل مصري
الثائر ليعرف كم هي المعركة طويلة، وعبد البيادة ليعرف مدى خيبته الثقيلة وغفلته الوبيلة.. ولكي يفهم الجميع أن الحل الثوري كان ولا يزال هو الحل السليم مهما كانت تكاليفه، ومسى الله بالخير من كان يفهم هذا ونادى "أدركوا اللحظة الفارقة".
مشكلة هذه الورقة في الصياغة البحثية الباردة التي لا تشعر القارئ بحجم الكارثة، وبعض التكرار والدوران حول المعلومة الواحدة فيصيب أحيانا بالملل
الثائر ليعرف كم هي المعركة طويلة، وعبد البيادة ليعرف مدى خيبته الثقيلة وغفلته الوبيلة.. ولكي يفهم الجميع أن الحل الثوري كان ولا يزال هو الحل السليم مهما كانت تكاليفه، ومسى الله بالخير من كان يفهم هذا ونادى "أدركوا اللحظة الفارقة".
مشكلة هذه الورقة في الصياغة البحثية الباردة التي لا تشعر القارئ بحجم الكارثة، وبعض التكرار والدوران حول المعلومة الواحدة فيصيب أحيانا بالملل
October 10, 2023
دراسة قيمة توضح مدى توغل العسكريين في الجهاز الاداري المصري
لن تولد الجمهورية الثانية في مصر إلا عندما تُفكّك جمهورية الضباط وتُستخرج من باطن الدولة المصرية بالكامل
لن تولد الجمهورية الثانية في مصر إلا عندما تُفكّك جمهورية الضباط وتُستخرج من باطن الدولة المصرية بالكامل
Read
August 21, 2013
يبدو ان الغرب لم يمسكنا ويستعبدنا بلقمة عيشنا وثقافتنا واقتصادنا فقط بل بمن هم حماة الوطن ايضاً
"إن جمهورية مصر الثانية لن تولد إلا عندما تزول جمهورية الضباط عن الوجوديقول الكاتب "
اي جمهورية ثانية يقصد؟ اهي الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الانسان
التي تحدث عنها اكثر من مفكر ومحلل ام جمهورية اخرى؟
ولماذا قيام هذه الجمهورية يقوم على زوال جمهورية الضباط عن الوجود ولم يقل
بانفصال المؤسسة العسكرية عن المؤسسة المدنية والتشريعيه والقضائية؟
وانظر لتحليلات وردود الغرب واقرأ ما قالته واشنطن بوست: ينبغي على كل من يفضل عودة مصر إلى الاستقرار بذل ضغوط هائلة على الجيش المصري
الغرب يساهم بالاقتتال وتأجيج الاحداث من جهة ويلمع صورته بردوده واقواله
وهو معني بقرارة نفسه بتفتيت وهدم ما تبقى من المؤسسة العسكريه
لقد غرر بهذه المؤسسه وزج بها بهذا الطريق الذي يحتاج لوقت طويل ليلتئم صدعه
هي عملية هدم وتفريغ كامل للجيش المصري والغرب يعلم ان الخاسر بما يحدث هو الجيش المصري
حينما احتلت العراق اولى القرارات تشتيت وتفتيت الجيش العراقي وقتل كبار ضباطه ومسؤوليه وتهجيرهم بل منهم من لاحقوهم بدول اخرى واغتالوهم وانظر للجيش الليبي والتونسي
بهذه الدراسه لم يتحدث الكاتب عن عمر سليمان اليس موته المفاجئ وبشكل سريع يثير علامة استفهام؟
تأمل بمواقف انظمة الخليج المطبقة لسياسات الغرب ببلادنا
كيف تدعم الجيش الحر ضد الجيش السوري وكيف تدعم الجيش المصري ضد الاخوان؟؟
هذه الدراسة تخبرك كيف افرغت المؤسسة العسكرية من مضمونها ووجودها ومبادئها الاساسية كما تم افراغ وجود المواطن العربي
الدراسة هنا لا تنطبق على المؤسسة العسكرية المصرية فقط بل وعلى الجيش الاردني والليبي واليمني والسوداني وغيره
جيوش عدوها من يدربها ويمولها كيف لها ان تتولى مهامها وهي مقيده بهذا العدو!
طريق التحرير طويل لا زلنا في مرحلة ادنى من الصفر على طريقه
April 18, 2018
ما أحنا إديناها لمدنى حمار كانت أيه النتيجة؟
كانت هذه كلمات أحدهم تعليقاً على 365 يوماً قضاها مدنى فى حكم مصر منذ نالت مصر إستقلالها وأسست لجمهوريتها الأولى فى العام 1952, عام واحد قضاه مدنى على مدار 65 عاماً تناوب على حكم مصر عسكريون سابقون خلعوا البدلة العسكرية لتوهم.
بدأ البكباشى حكمه بتقسيم وتفتيت الملكيات الزراعية الكبيرة وقام بتوزيعها على الفلاحين فى بر مصر وكان من نتيجة ذلك أن قلت القدرة الإنتاجية للأرض الزراعية وحدث جور عقارى على الأراضى الزراعية قلص من مساحتها إلى مساحة الصحراء فى بر مصر.
وآخرهم قام ببيع مصر للاجانب وخصخصة شركات القطاع العام وإغراق مصر بالديون حتى أصبحت نسبة كبيرة من سكان هذا البلد غير قادرة على توفير حاجاتها الأساسية.
نبتدى منين الحكاية؟
تمكين الضباط السابقين من الوظائف فى مجالس إدارات الشركات والمناصب التنفيذية فى المحافظات والحكم المحلى بسط نفوذ المؤسسة العسكرية/الشرطية فى مصر على كل ذراع من أذرع الدولة حتى أصبحت الدولة المصرية مكبلة اليدين من دون المؤسسة العسكرية ورجالها السابقين .. أعتقد أن هذا يعود فى الأصل إلى تقديس المصريين لمحاربيهم وأبطالهم الذى يدافعون عن أرضهم وعرضهم وإستغلال المؤسسة العسكرية/الشرطية لهذا الشكل من أشكال المحبة والتقدير بشكل يزيد من نفوذهم ويبسط من قدراتهم.
أستغل مجلس النواب الحالى حالة التقدير والحب التى تصل إلى حد التقديس تلك وقاموا برفض مشروع قانون يمنع العسكريين السابقين من الجمع بين المعاش العسكرى والمرتبات التى يتقاضونها من المؤسسات المدنية التى يعملون بها بعد إحالتهم للمعاش على إعتبار أن المؤسسة العسكرية ورجالها خط أحمر !!!!! بصوت على عبدالعال
الدور الذى تلعبه الرقابة الإدارية من رقابة على الأجهزة الرقابية ووضع عسكرى سابق على رأس هذا الجهاز يجعل من المؤسسة العسكرية دولة داخل الدولة ذلك إذا وضعنا فى نفس الإطار صورة الميزانية العسكرية التى لا تخضع لأى رقابة أو محاسبة من قبل أى جهاز مدنى فى الدولة.
هل حقاً الجيش والشعب يد واحدة؟
أتفق مع الكاتب هنا تماماً المؤسسة العسكرية حاولت خلال ما يزيد على ستة عقود أن تفرض رؤيتها للشعب وعلى الشعب أنه مجرد طفل/بيبى والمؤسسة العسكرية مسئولة عن إعالته والإهتمام به حيث أنه لا يقدر على حماية نفسه وفكرة العائل هنا تتعارض مع أى عمل رقابى أو محاسبى لأى من أجهزة أو مسئولى المؤسسة العسكرية.
فى النهاية المؤسسة العسكرية لا تتمتع فى أى مكان فى العالم بهذا القدر من التقديس سوى فى بلادنا التى ابتليت بداء تقديس ما ليس مقدس أو منزه .. كل جهاز له أخطاؤه وكل ابن آدم خطاء ولكن أن تبسط نفوذك على طول البلاد وعرضها وتدخل فى الحياة المدنية وتفرض وجودك عليهم ثم يستتبع ذلك كله عدم جاهزية لعملك الأساسى والذى من المفترض أن تحاسب عليه فذلك هو عين الفشل.
لا أقول ذلك هجوماً على مؤسسة بعينها أو أشخاص ولكن نقول ذلك بغية الإصلاح والفلاح لبلدنا لأننا لا يمكن بحال من الأحوال أن نريد لها سوى النجاح والتقدم والإزدهار.
أخيراً الكتاب جيد جداً ويحتاج لقراءة منكم وتقييم ومراجعات أفضل وأنوه أخيراً أن تلك الدراسة ربما كانت ناقوس خطر وتنبيه للرئيس المدنى الوحيد الذى حكم مصر ولكن من المرجح أن الرجل لم يكن يسمع أحداً ولا يبالى بتغيير حقيقى وجوهرى وكان كل همه أن يُمكن أهل الثقات بغض النظر عن مدى الكفاءة أو الأهلية أو الجاهزية.
كانت هذه كلمات أحدهم تعليقاً على 365 يوماً قضاها مدنى فى حكم مصر منذ نالت مصر إستقلالها وأسست لجمهوريتها الأولى فى العام 1952, عام واحد قضاه مدنى على مدار 65 عاماً تناوب على حكم مصر عسكريون سابقون خلعوا البدلة العسكرية لتوهم.
بدأ البكباشى حكمه بتقسيم وتفتيت الملكيات الزراعية الكبيرة وقام بتوزيعها على الفلاحين فى بر مصر وكان من نتيجة ذلك أن قلت القدرة الإنتاجية للأرض الزراعية وحدث جور عقارى على الأراضى الزراعية قلص من مساحتها إلى مساحة الصحراء فى بر مصر.
وآخرهم قام ببيع مصر للاجانب وخصخصة شركات القطاع العام وإغراق مصر بالديون حتى أصبحت نسبة كبيرة من سكان هذا البلد غير قادرة على توفير حاجاتها الأساسية.
نبتدى منين الحكاية؟
تمكين الضباط السابقين من الوظائف فى مجالس إدارات الشركات والمناصب التنفيذية فى المحافظات والحكم المحلى بسط نفوذ المؤسسة العسكرية/الشرطية فى مصر على كل ذراع من أذرع الدولة حتى أصبحت الدولة المصرية مكبلة اليدين من دون المؤسسة العسكرية ورجالها السابقين .. أعتقد أن هذا يعود فى الأصل إلى تقديس المصريين لمحاربيهم وأبطالهم الذى يدافعون عن أرضهم وعرضهم وإستغلال المؤسسة العسكرية/الشرطية لهذا الشكل من أشكال المحبة والتقدير بشكل يزيد من نفوذهم ويبسط من قدراتهم.
أستغل مجلس النواب الحالى حالة التقدير والحب التى تصل إلى حد التقديس تلك وقاموا برفض مشروع قانون يمنع العسكريين السابقين من الجمع بين المعاش العسكرى والمرتبات التى يتقاضونها من المؤسسات المدنية التى يعملون بها بعد إحالتهم للمعاش على إعتبار أن المؤسسة العسكرية ورجالها خط أحمر !!!!! بصوت على عبدالعال
الدور الذى تلعبه الرقابة الإدارية من رقابة على الأجهزة الرقابية ووضع عسكرى سابق على رأس هذا الجهاز يجعل من المؤسسة العسكرية دولة داخل الدولة ذلك إذا وضعنا فى نفس الإطار صورة الميزانية العسكرية التى لا تخضع لأى رقابة أو محاسبة من قبل أى جهاز مدنى فى الدولة.
هل حقاً الجيش والشعب يد واحدة؟
أتفق مع الكاتب هنا تماماً المؤسسة العسكرية حاولت خلال ما يزيد على ستة عقود أن تفرض رؤيتها للشعب وعلى الشعب أنه مجرد طفل/بيبى والمؤسسة العسكرية مسئولة عن إعالته والإهتمام به حيث أنه لا يقدر على حماية نفسه وفكرة العائل هنا تتعارض مع أى عمل رقابى أو محاسبى لأى من أجهزة أو مسئولى المؤسسة العسكرية.
فى النهاية المؤسسة العسكرية لا تتمتع فى أى مكان فى العالم بهذا القدر من التقديس سوى فى بلادنا التى ابتليت بداء تقديس ما ليس مقدس أو منزه .. كل جهاز له أخطاؤه وكل ابن آدم خطاء ولكن أن تبسط نفوذك على طول البلاد وعرضها وتدخل فى الحياة المدنية وتفرض وجودك عليهم ثم يستتبع ذلك كله عدم جاهزية لعملك الأساسى والذى من المفترض أن تحاسب عليه فذلك هو عين الفشل.
لا أقول ذلك هجوماً على مؤسسة بعينها أو أشخاص ولكن نقول ذلك بغية الإصلاح والفلاح لبلدنا لأننا لا يمكن بحال من الأحوال أن نريد لها سوى النجاح والتقدم والإزدهار.
أخيراً الكتاب جيد جداً ويحتاج لقراءة منكم وتقييم ومراجعات أفضل وأنوه أخيراً أن تلك الدراسة ربما كانت ناقوس خطر وتنبيه للرئيس المدنى الوحيد الذى حكم مصر ولكن من المرجح أن الرجل لم يكن يسمع أحداً ولا يبالى بتغيير حقيقى وجوهرى وكان كل همه أن يُمكن أهل الثقات بغض النظر عن مدى الكفاءة أو الأهلية أو الجاهزية.
September 6, 2013
هذا الكتاب بحث مكون من 30 صفحة يصف مدى تغلل العسكر في كل مؤسسات الدولة بحيث يكاد يكون من المستحيل ان يحكم مصر مدني يوما ما
حقائق صادمة ومخيفة ليس فقط في تغلغلهم بل في مدى استنزافهم لخيرات مصر لصالحهم
بدون اي رقابة
حقيقي بحث مفزع
May 3, 2019
انه في 22 شباط/فبراير 2012، وقَّع وزير الإنتاج الحربي، اللواء علي إبراهيم اتفاقاً لتطوير سوق الجملة في محافظة الجيزة وقد وقع عن الطرف الاخرالرئيس التنفيذى لسوق الجملة اللواء محمد سامى عبد الرحيم وذلك بحضور نائب المحافظ الللواء اسامة شمعة والامين العام للمجلس المحلى اللواء محمد الشيخ ومساعده اللواء احمدهانى
وعلي صعيد آخر
طالب المهندس إبراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء، الشباب بالبحث عن العمل الشاق والمهن اليدوية والعمل حتى كسائقين "توك توك" وعدم انتظار الوظائف الحكومية، قائلًا: "الوظائف الحكومية انتهت".
وفي خبر أكثر إثارة
محافظ القاهرة: تعليمات مشدَّدة لتنفيذ قرار منع التكاتك
May 13, 2016
هذا كتاب لا تملك حين تنهي قراءته إلا أن تقول "سبحان ربي. كم كنت مغفلا!"
هذا البحث من باب "توضيح الواضحات"، فليس مما قدمه ما قد يجهد أيا منا أن يلم ببعض أو كثير من تفاصيله، و لكن لسبب أو ﻵخر يتعمد العديد أن يتجاهل الحقائق و يؤمن بما يٌروج إليه من هراء إعلامي.
و ليس أكثر دلالة على هذا من تصديق أن طنطاوي الذي قضى في ظل مبارك عشرين سنة كقائد عام للجيش، قد ينحاز حقا لجانب الثورة، إيمانا بأن وقت التغيير قد حان، أو أن يعتقد البعض بأن عزل مرسي - فك الله أسره - لطنطاوي و عنان و بعض اﻷفراد القلائل من المجلس العسكري، و الإبقاء على قرابة نصفه، و تعيين رئيس المخابرات الحربية في ظله - عجل الله هلاكه - قائدا عاما للجيش، تطهير للبلاد من قبضة الجيش على السلطة! كل هذه أمور اخترنا ألا نفكّر فيها في الوقت المطلوب.
و التقرير على حجمه الصغير، أجاد في عرض عديد من جوانب هذه السيطرة العسكرية، و أوجز في عرض تفاصيلها. و خير ما فعله أن وضّح ببساطة الخيوط التي تربط ما عٌرض من حقائق، و بعض أسباب تمسك الجيش باستمرار هذه الحال.
أتمنى أن أجد ما يحلل هذه المواقف و النفسية العسكرية القائمة خلفها أكثر تفصيلا من هذأ. و أتمنى أكثر أن أفهم تلك النفسية التي تلقي بصاحبها متذللا و راضيا تحت ظل أي بذلة عسكرية.
هذا البحث من باب "توضيح الواضحات"، فليس مما قدمه ما قد يجهد أيا منا أن يلم ببعض أو كثير من تفاصيله، و لكن لسبب أو ﻵخر يتعمد العديد أن يتجاهل الحقائق و يؤمن بما يٌروج إليه من هراء إعلامي.
و ليس أكثر دلالة على هذا من تصديق أن طنطاوي الذي قضى في ظل مبارك عشرين سنة كقائد عام للجيش، قد ينحاز حقا لجانب الثورة، إيمانا بأن وقت التغيير قد حان، أو أن يعتقد البعض بأن عزل مرسي - فك الله أسره - لطنطاوي و عنان و بعض اﻷفراد القلائل من المجلس العسكري، و الإبقاء على قرابة نصفه، و تعيين رئيس المخابرات الحربية في ظله - عجل الله هلاكه - قائدا عاما للجيش، تطهير للبلاد من قبضة الجيش على السلطة! كل هذه أمور اخترنا ألا نفكّر فيها في الوقت المطلوب.
و التقرير على حجمه الصغير، أجاد في عرض عديد من جوانب هذه السيطرة العسكرية، و أوجز في عرض تفاصيلها. و خير ما فعله أن وضّح ببساطة الخيوط التي تربط ما عٌرض من حقائق، و بعض أسباب تمسك الجيش باستمرار هذه الحال.
أتمنى أن أجد ما يحلل هذه المواقف و النفسية العسكرية القائمة خلفها أكثر تفصيلا من هذأ. و أتمنى أكثر أن أفهم تلك النفسية التي تلقي بصاحبها متذللا و راضيا تحت ظل أي بذلة عسكرية.
March 29, 2015
تمت كتابة هذا الكتاب منذ ما يقارب الثلاثة أعوام
تحديدًا في شهر أغسطس - آب
بعد تولي محمد مرسي فك الله سجنه بفترة قليلة
يحكي هذا الكتاب عن تاريخ هذه المنظومة منذ عهد العكسري الأول جمال عبد الناصر، حتى عهد كلب مبارك الشهير بـ : طنطاوي
يفضح الكتاب سياسات هذه المنظومة في عهد كل من الرؤساء
ويبين مصادر تمويلها
ويعرض الخدمات الجليلة التي وجهها لكل نظام
وكذلك الامتيازات التي كان يتمتع بها في عهد كل منهم
الكتاب أكثر من ممتاز
وهو جيد للغاية
أعتقد أن لو كان الثُوار، بكل طوائفهم، إسلامية وليبرالية واشتراكية وعلمانية حتى، لو كانوا قرأوا هذه الكتاب وفهموا مقاصده، بل وحفظوه عن ظهر قلب، لكانت أوضاعنا أفضل من الآن لا شك.
اقتبست من الكتاب :
ما لم يتم تفكيك جمهورية الضباط فسوف تستخدم نفوذها السياسي الواسع وسيطرتها على الجيوب البيروقراطية والاقتصادية الرئيسة لإسطاط أي حكومة مستقبلية لا تكون على مزاجها
لكن الادعاء اليوم بأن المدراء العسكريين يستطيعون القيام بكل شيء على نحو أفضل من نظرائهم المدنيين، ينطوي على قدر من التضليل والخداع. فإن قدرة المتقاعدين العسكريين على «تدبير الأمور» هي نتيجة متوقعة لأنهم هم الذين أوجدوا جزءا كبيرًا من النظام الإداري الذي يعملون ضمنه وتتوغل فيه شبكاتهم، مايسهل عليهم السلوك بسهولة وأمان عبر دهاليزه.
إن جمهورية مصر الثانية لن تولد إلا عندما تزول جمهورية الضباط عن الوجود.
تحديدًا في شهر أغسطس - آب
بعد تولي محمد مرسي فك الله سجنه بفترة قليلة
يحكي هذا الكتاب عن تاريخ هذه المنظومة منذ عهد العكسري الأول جمال عبد الناصر، حتى عهد كلب مبارك الشهير بـ : طنطاوي
يفضح الكتاب سياسات هذه المنظومة في عهد كل من الرؤساء
ويبين مصادر تمويلها
ويعرض الخدمات الجليلة التي وجهها لكل نظام
وكذلك الامتيازات التي كان يتمتع بها في عهد كل منهم
الكتاب أكثر من ممتاز
وهو جيد للغاية
أعتقد أن لو كان الثُوار، بكل طوائفهم، إسلامية وليبرالية واشتراكية وعلمانية حتى، لو كانوا قرأوا هذه الكتاب وفهموا مقاصده، بل وحفظوه عن ظهر قلب، لكانت أوضاعنا أفضل من الآن لا شك.
اقتبست من الكتاب :
ما لم يتم تفكيك جمهورية الضباط فسوف تستخدم نفوذها السياسي الواسع وسيطرتها على الجيوب البيروقراطية والاقتصادية الرئيسة لإسطاط أي حكومة مستقبلية لا تكون على مزاجها
لكن الادعاء اليوم بأن المدراء العسكريين يستطيعون القيام بكل شيء على نحو أفضل من نظرائهم المدنيين، ينطوي على قدر من التضليل والخداع. فإن قدرة المتقاعدين العسكريين على «تدبير الأمور» هي نتيجة متوقعة لأنهم هم الذين أوجدوا جزءا كبيرًا من النظام الإداري الذي يعملون ضمنه وتتوغل فيه شبكاتهم، مايسهل عليهم السلوك بسهولة وأمان عبر دهاليزه.
إن جمهورية مصر الثانية لن تولد إلا عندما تزول جمهورية الضباط عن الوجود.
November 15, 2013
دراسة من أغسطس 2012 توقع فيها الباحث ما يحدث الآن في واقعنا وتناول فيها الحديث عن الجمهورية الخفية .. جمهورية الضباط و حلل تغلغل الضباط و القوات المسلحة في قواعد الدولة منذ ما يزيد عن 60 عاما منذ قيام ثورة يوليو 1952 و وقوع مصر تحت حكم العسكر و حتى تسليم السلطة لأول رئيس مدني نتخب ... إن جمهورية مصر الثانية لن تولد إلا عندما تزول جمهورية الضباط عن الوجود لأنه إذا لم ترض هذه الجمهورية عن الرئيس و إذا لم يكن هو ذلك الشخص الذي يلبي أهوائها ويحمي مصالحها فستقوم بالإطاحة به و بنظامه ... دراسة تحليلة لمن يهمه معرفه ما يجري الآن و أن ما يحدث ليس ضربا من ضروب العشوائية بل هو مخطط وضع بدقة وإحكام و يتم تنفيذه بإحترافية من أجل الإبقاء على جمهورية الضباط.
December 20, 2013
البحث مرعب و فى حقائق مفزعه و لازم يتقرى بدقه و يتوقف عند كل جزء فيه , كانت مشكلتى الوحيده هيا تدخل القاده العسكريين فى السياسه بمعنى توليهم مناصب لا يصلح لها الا السياسين المدنيين (رئيس الجمهوريه ) مثال لذلك , فوجئت ان تقريبا اغلب المناصب القياديه المدنيه مؤكله لعسكريين سابقين بداءا من المجالس المحليه و المحافظين , و انتهاءا بمجالس اداره الشركات التى تشكل اقتصاد مهم ف البلد , انتو متخيلين !!!
الجمهوريه اللى عايشين فيها عباره عن مؤسسات نظريا (مؤسسات مدنيه ) رؤسائها عسكريين سابقين و كل منصب قيادى مهم مسيطر عليه شخص عسكرى (منهم فيهم يعنى ) , ده غير ان اكبر اجهزه الرقابه فى البلد اللى بترصد الفساد رئيسها عسكرى يعنى احنا فى شبكه عنكبوت خيوطه كتير جداً و كل خيط مربوط باللى جانبه , المفروض من وجهه نظر الباحث ان
"إن جمهورية مصر الثانية لن تولد إلا عندما تزول جمهورية الضباط عن الوجود"
يعنى عشان تقوم دوله جديده لازم اجيب كل مؤسسات الدوله و اعزل جميع العسكريين اللى ماسكين مناصب مدنيه مش من حقهم , و اعين بدلهم مدنين وارد جدا ميفهموش حاجه لان النظام اللى قبلهم اسسه ناس عسكرين هم اكتر ناس فاهمين دهاليزه و فاهمين بيمشى ازاى ؟ فمؤكد انهم هيفشلو فيه , يعنى انا عشان اضمن النجاح لازم امسك مؤسسه مؤسسه اهدها و اعمل لها نظام جديد و اعين ناس جداد مدنيين يعرفو يديرو النظام ده !!!!!!!!!
يعنى انا المفروض اهد الدوله و ابنيها من جديد !!!!!
يعنى " يسقط حكم العسكر " اللى كانت بتتقال معناها سقوط الدوله كلها بما اننا اصلا فى جمهوريه يديرها ضباط من الف الى ياء
!! ,
و يبقى القانون السائد " البقاء للاقوى "
الجمهوريه اللى عايشين فيها عباره عن مؤسسات نظريا (مؤسسات مدنيه ) رؤسائها عسكريين سابقين و كل منصب قيادى مهم مسيطر عليه شخص عسكرى (منهم فيهم يعنى ) , ده غير ان اكبر اجهزه الرقابه فى البلد اللى بترصد الفساد رئيسها عسكرى يعنى احنا فى شبكه عنكبوت خيوطه كتير جداً و كل خيط مربوط باللى جانبه , المفروض من وجهه نظر الباحث ان
"إن جمهورية مصر الثانية لن تولد إلا عندما تزول جمهورية الضباط عن الوجود"
يعنى عشان تقوم دوله جديده لازم اجيب كل مؤسسات الدوله و اعزل جميع العسكريين اللى ماسكين مناصب مدنيه مش من حقهم , و اعين بدلهم مدنين وارد جدا ميفهموش حاجه لان النظام اللى قبلهم اسسه ناس عسكرين هم اكتر ناس فاهمين دهاليزه و فاهمين بيمشى ازاى ؟ فمؤكد انهم هيفشلو فيه , يعنى انا عشان اضمن النجاح لازم امسك مؤسسه مؤسسه اهدها و اعمل لها نظام جديد و اعين ناس جداد مدنيين يعرفو يديرو النظام ده !!!!!!!!!
يعنى انا المفروض اهد الدوله و ابنيها من جديد !!!!!
يعنى " يسقط حكم العسكر " اللى كانت بتتقال معناها سقوط الدوله كلها بما اننا اصلا فى جمهوريه يديرها ضباط من الف الى ياء
!! ,
و يبقى القانون السائد " البقاء للاقوى "
August 13, 2013
مقال طويل جيد يبين لك استشراء الفساد الاقتصادي والليبرالي في الجيش لامتيازات كبار ظباطته عن المدنين ونظرتهم للمدنين , وتكوين النخب العسكرية في الحياة المدنية التي بدأت بعهد ناصر وزادها مبارك لا رضي الله عمه ..
خلاصته :
لم يتعلّم المجلس العسكري حتى الآن أنه لايمكنه أن يحتفظ بكل شيء وألا يتخلّى عن أي شيء. بيد أنه غير قادر على ترجمة السلطات التي لايزال يملكها أو المستويات العالية من الثقة والقبول التي لايزال ينالها من المواطنين عامةً، إلى تعبئة سياسية فعّالة، ولا إلى إضفاء الشرعية على تدخّله المستمر في المجال المدني. هذا يوفّر لمرسي والطبقة السياسية الجديدة الناشئة إمكانية توسيع الانفتاح الديمقراطي في مصر بحيّز ضيّق ولكن حيوي. لكن يجب أن يتوقّعوا أنهم كلّما تقدّموا، ازدادت مقاومة الشبكات والمعاقل الإدارية المتبقية لجمهورية الضباط. إن حضورها ونفوذها باديان تماماً للعيان حتى الآن، غير أن قيام السلطات المدنية بتقليصها في ظلّ التحوّل الديمقراطي قد يجعلها تتحوّل إلى "دولة خفيّة" مُبطَّنة، تعرقل سياسات الحكومة والإصلاحات وتعيق تقديم الخدمات العامة، مايؤدّي إلى تقويض أداء وشرعية السلطات المدنية المنتخبة ديمقراطياً. ولن تولد الجمهورية الثانية في مصر إلا عندما تُفَكَّك جمهورية الضباط وتُستَخرَج من باطن الدولة المصرية بالكامل.
خلاصته :
لم يتعلّم المجلس العسكري حتى الآن أنه لايمكنه أن يحتفظ بكل شيء وألا يتخلّى عن أي شيء. بيد أنه غير قادر على ترجمة السلطات التي لايزال يملكها أو المستويات العالية من الثقة والقبول التي لايزال ينالها من المواطنين عامةً، إلى تعبئة سياسية فعّالة، ولا إلى إضفاء الشرعية على تدخّله المستمر في المجال المدني. هذا يوفّر لمرسي والطبقة السياسية الجديدة الناشئة إمكانية توسيع الانفتاح الديمقراطي في مصر بحيّز ضيّق ولكن حيوي. لكن يجب أن يتوقّعوا أنهم كلّما تقدّموا، ازدادت مقاومة الشبكات والمعاقل الإدارية المتبقية لجمهورية الضباط. إن حضورها ونفوذها باديان تماماً للعيان حتى الآن، غير أن قيام السلطات المدنية بتقليصها في ظلّ التحوّل الديمقراطي قد يجعلها تتحوّل إلى "دولة خفيّة" مُبطَّنة، تعرقل سياسات الحكومة والإصلاحات وتعيق تقديم الخدمات العامة، مايؤدّي إلى تقويض أداء وشرعية السلطات المدنية المنتخبة ديمقراطياً. ولن تولد الجمهورية الثانية في مصر إلا عندما تُفَكَّك جمهورية الضباط وتُستَخرَج من باطن الدولة المصرية بالكامل.
July 13, 2013
الكتاب ده مهم جدااا و هو عباره عن 40 صفحه صغير يعني
جمهوريه الظباط ( دوله فوق الدوله )
مبارك اعتمد بشكل اساسي ع الجيش و ظباطه لضمان الولاء ليه و ضمان استقرار نظامه
فكان الظباط بعد قضاء التقاعد او قبل بيشغلوا مناصب حيويه في الدوله تقريبا الجهاز الاداري في الدوله
كل مؤسسات الدوله بلا استثناء بيحكمها الجيش
مرتبات تثبت وضعهم الاجتماعي و ولائهم لمبارك
الجيش معندوش اي استعداد ان امتيازات دي تتلغي عشان كده هيقف قدام اي سلطه منتخبه من الشعب بيتعوق مساره ده
الكتاب ده مكتوب بعد انتخاب مرسي و الاعلان الدستوري اللي عمله العسكر
كان يري المستقبل تقريبا
هنا مش بنتكلم عن جيش بيحمي الوطن هنا بنتكلم عن اداء سياسي لمؤسسه عسكريه بتستغل موارد البلد لضمان مصلحتها الشخصيه فقط لا غير
اي سلطه هتمسك الحكم مش هيكون ليها الحق تعمل اي اصلاحات الا و هي بتمر ع القيادات المعينه في كل مؤسسات الدوله
لو بتعادي مؤسسه الجيش السحر هينقلب عليك
طالما مؤيد لمصالح الجيش في البلد و مش هتيجي عليها هتفضل موجود و الجيش بيساعد و التقدم هيبقي موجود بما يحقق مصلحه الجيش و سيطرته ع البلد
#يسقط_حكم_العسكر
جمهوريه الظباط ( دوله فوق الدوله )
مبارك اعتمد بشكل اساسي ع الجيش و ظباطه لضمان الولاء ليه و ضمان استقرار نظامه
فكان الظباط بعد قضاء التقاعد او قبل بيشغلوا مناصب حيويه في الدوله تقريبا الجهاز الاداري في الدوله
كل مؤسسات الدوله بلا استثناء بيحكمها الجيش
مرتبات تثبت وضعهم الاجتماعي و ولائهم لمبارك
الجيش معندوش اي استعداد ان امتيازات دي تتلغي عشان كده هيقف قدام اي سلطه منتخبه من الشعب بيتعوق مساره ده
الكتاب ده مكتوب بعد انتخاب مرسي و الاعلان الدستوري اللي عمله العسكر
كان يري المستقبل تقريبا
هنا مش بنتكلم عن جيش بيحمي الوطن هنا بنتكلم عن اداء سياسي لمؤسسه عسكريه بتستغل موارد البلد لضمان مصلحتها الشخصيه فقط لا غير
اي سلطه هتمسك الحكم مش هيكون ليها الحق تعمل اي اصلاحات الا و هي بتمر ع القيادات المعينه في كل مؤسسات الدوله
لو بتعادي مؤسسه الجيش السحر هينقلب عليك
طالما مؤيد لمصالح الجيش في البلد و مش هتيجي عليها هتفضل موجود و الجيش بيساعد و التقدم هيبقي موجود بما يحقق مصلحه الجيش و سيطرته ع البلد
#يسقط_حكم_العسكر
July 14, 2013
الآن الآن عادت جمهورية الضباط، ولا عزاء للديموقراطية ومُريديها!
December 4, 2013
جمهورية الضباط صادر عن مؤسسة كارنيجى للسلام " بيروت "
التقيم الإجمالى : 3.5 / 5
أولا نبذة عن الكتاب
الكتاب يتحدث عن الدور المحورى الذى يلعبه العسكريون فى الدولة المصرية من خلال تحكمهم فى الدولة عن طريق مئات إن لم يكن الالف العسكريين المنتشرين خارج حدود المؤسسة العسكرية فى المناصب المدنية سواء كانوا وزراء , محافظيين , رئساء مجالس مدن و العديد من المناصب المتعددة فى الحياة المدنية التى يسيطر عليها العسكريين .
ثانيا رأيى فى الكتاب
الكتاب مهم جداً لمعرفة حجم دولة الضباط " الإسم الذى وفق فيه الكتاب ببراعة شديدة " المسيطرة على الحياة المدنية فى مصر و تضمن ولاء أجهزة الدولة للمؤسسة العسكرية كى تفرض نوعاً من الوصاية " الغير مباشرة " على أى مدنى قد يصل إلى منصب الرئيس و يكون مختلف مع سياسات العسكر فيستطيعون بكل سهولة حينئذ إفشاله عن طريق إستخدام الدولة المصرية التى يتحكم فى مفاصلها بشكل كامل مجموعة من العسكريين .
الكتاب وصف بشكل متميز محاولات العسكر لفرض وصاية على مصر الثورة عن طريق الإعلانات الدستورية المتتابعة التى أسست لوصاية عسكرية و محاولات وضع مواد فوق دستورية " وثيقة السلمى " .
الكتاب أشبه بتحليل او بحث فلذلك قد تشعر بالملل أحياناً أثناء قراءته ولكن كم المعلومات الهامة به تُذهب عنك هذا الملل .
ختاماً الكتاب مهم جداً فلذلك يأخذ لقب
Must read
التقيم الإجمالى : 3.5 / 5
أولا نبذة عن الكتاب
الكتاب يتحدث عن الدور المحورى الذى يلعبه العسكريون فى الدولة المصرية من خلال تحكمهم فى الدولة عن طريق مئات إن لم يكن الالف العسكريين المنتشرين خارج حدود المؤسسة العسكرية فى المناصب المدنية سواء كانوا وزراء , محافظيين , رئساء مجالس مدن و العديد من المناصب المتعددة فى الحياة المدنية التى يسيطر عليها العسكريين .
ثانيا رأيى فى الكتاب
الكتاب مهم جداً لمعرفة حجم دولة الضباط " الإسم الذى وفق فيه الكتاب ببراعة شديدة " المسيطرة على الحياة المدنية فى مصر و تضمن ولاء أجهزة الدولة للمؤسسة العسكرية كى تفرض نوعاً من الوصاية " الغير مباشرة " على أى مدنى قد يصل إلى منصب الرئيس و يكون مختلف مع سياسات العسكر فيستطيعون بكل سهولة حينئذ إفشاله عن طريق إستخدام الدولة المصرية التى يتحكم فى مفاصلها بشكل كامل مجموعة من العسكريين .
الكتاب وصف بشكل متميز محاولات العسكر لفرض وصاية على مصر الثورة عن طريق الإعلانات الدستورية المتتابعة التى أسست لوصاية عسكرية و محاولات وضع مواد فوق دستورية " وثيقة السلمى " .
الكتاب أشبه بتحليل او بحث فلذلك قد تشعر بالملل أحياناً أثناء قراءته ولكن كم المعلومات الهامة به تُذهب عنك هذا الملل .
ختاماً الكتاب مهم جداً فلذلك يأخذ لقب
Must read
January 14, 2016
أوصي بالكتاب بشدة لأصحاب مقولة"أيدنا جرنا المدني سنة و كانت أيه النتيجة؟" وكذلك لمن تقال لهم هذه المقولة لتبين الحقيقة:الحكم المدني شئ لم تره مصر منذ قيام الجمهورية الأولى و لو ليومٍ واحد.
بما أني من أنصار مقولة"الكتاب بيبان من عنوانه" فدعوني أبدأ بالأعجاب بعنوان الكتاب،فالباحث قد صك في العنوان مصطلح شديد الدقة لوصف وضع المؤسسة العسكرية في مصر"جمهورية الضباط".
وصف الكاتب في ورقته البحثية تلك كيفية نشوء "جمهورية الضباط"في مصر في بدايات التسعينات و مدى أختلافها عن سيطرة العسكريين أبان الحكم الناصري،فلعدة عوامل أبرزها رغبة مبارك في التخلص من الخطر القائم في الجيش بأستمرار بصعود نجم عسكري جديد ينازعه الحكم(كما فعل ناصر بنجيب و عامر بناصر وكما فعل هو نفسه بالسادات وكما فعل أبو غزالة به)،أقول بسبب ذلك لجأ للسيطرة على قيادة الجيش بالتعاون مع وزير دفاعه(المجدر) طنطاوي،وذلك بتأمين الأمتيازات التقاعدية لضباطه سواء من حيث المعاش العسكري أو-وهنا مربط الفرس-توفير وظائف مدنية بأجور مجزية في جهاز الدولة.
أثناء الحكم الناصري كانت صورة الحكم العسكري فجة،أذ يتكون مجلس قيادة الثورة و كثيراً من الوزراء بثيابهم العسكرية،خفت حدة الصورة مع أجراءات السادات المتخبطة و أثناء أتجاهه لتمثيل الدور الديموقراطي*ضحكة رقيعة* و خلال العقد الأول من حكم مبارك،لكن الأصدار الثاني من الحكم العسكري كان أكثر خفاءاً و أقل فجاجة ولكن-وياويح قلوبنا من لكن تلك-أكثر تغلغلاً و سيطرةً و فساداً .
الكتاب صدر في خواتم صيف 2012،وقد بدأ و أنتهى بالتحذير من خطورة جمهورية الضباط و ضرورة تفكيكها بحرص و في أسرع وقت لأتاحة الفرصة لتأسيس الجمهورية الثانية في مصر،وألا فأن محاولات أستعادة التوازن التي بدأها الجيش بعد الثورة ستتطور لتضع العصا في عجلة التحول الديموقراطي*ضحكة رقيعة بصوت مدام هياتم مرة أخرى*.
#شر_البلية
بما أني من أنصار مقولة"الكتاب بيبان من عنوانه" فدعوني أبدأ بالأعجاب بعنوان الكتاب،فالباحث قد صك في العنوان مصطلح شديد الدقة لوصف وضع المؤسسة العسكرية في مصر"جمهورية الضباط".
وصف الكاتب في ورقته البحثية تلك كيفية نشوء "جمهورية الضباط"في مصر في بدايات التسعينات و مدى أختلافها عن سيطرة العسكريين أبان الحكم الناصري،فلعدة عوامل أبرزها رغبة مبارك في التخلص من الخطر القائم في الجيش بأستمرار بصعود نجم عسكري جديد ينازعه الحكم(كما فعل ناصر بنجيب و عامر بناصر وكما فعل هو نفسه بالسادات وكما فعل أبو غزالة به)،أقول بسبب ذلك لجأ للسيطرة على قيادة الجيش بالتعاون مع وزير دفاعه(المجدر) طنطاوي،وذلك بتأمين الأمتيازات التقاعدية لضباطه سواء من حيث المعاش العسكري أو-وهنا مربط الفرس-توفير وظائف مدنية بأجور مجزية في جهاز الدولة.
أثناء الحكم الناصري كانت صورة الحكم العسكري فجة،أذ يتكون مجلس قيادة الثورة و كثيراً من الوزراء بثيابهم العسكرية،خفت حدة الصورة مع أجراءات السادات المتخبطة و أثناء أتجاهه لتمثيل الدور الديموقراطي*ضحكة رقيعة* و خلال العقد الأول من حكم مبارك،لكن الأصدار الثاني من الحكم العسكري كان أكثر خفاءاً و أقل فجاجة ولكن-وياويح قلوبنا من لكن تلك-أكثر تغلغلاً و سيطرةً و فساداً .
الكتاب صدر في خواتم صيف 2012،وقد بدأ و أنتهى بالتحذير من خطورة جمهورية الضباط و ضرورة تفكيكها بحرص و في أسرع وقت لأتاحة الفرصة لتأسيس الجمهورية الثانية في مصر،وألا فأن محاولات أستعادة التوازن التي بدأها الجيش بعد الثورة ستتطور لتضع العصا في عجلة التحول الديموقراطي*ضحكة رقيعة بصوت مدام هياتم مرة أخرى*.
#شر_البلية
October 20, 2015
هذه الورقة البحثية كان لا بد لها أن تُقرأ وتُحفظ من كل من نزل ميدان التحرير يوما منذ يناير 2011 وإلى الآن
كان لا بد لها أن تقرأ وتحفظ فور نزولها في اغسطس 2012.. التطاحن الذي كان حادثا بين الاحزاب السياسية وبين السُلطة المُنتخبة كان يجب أن يكون اصطفافا في وجه العسكر الذين كانوا وما زالوا وسيظلوا ينهبون خيرات البلد إلى أن يشاء الله ما لم نفيق.. نحن يحكمنا لوبي عسكري قائم على المصلحة الخاصة والفساد والمحسوبية.. أضف إليهم الخيانة والقتل والعمالة في الفترة الأخيرة.. ورقة بحثية مهمة جدا يجب على الجميع قراءتها
كان لا بد لها أن تقرأ وتحفظ فور نزولها في اغسطس 2012.. التطاحن الذي كان حادثا بين الاحزاب السياسية وبين السُلطة المُنتخبة كان يجب أن يكون اصطفافا في وجه العسكر الذين كانوا وما زالوا وسيظلوا ينهبون خيرات البلد إلى أن يشاء الله ما لم نفيق.. نحن يحكمنا لوبي عسكري قائم على المصلحة الخاصة والفساد والمحسوبية.. أضف إليهم الخيانة والقتل والعمالة في الفترة الأخيرة.. ورقة بحثية مهمة جدا يجب على الجميع قراءتها
February 8, 2017
من كن يظن أن الاخوان دولة داخل الدوله او انهم كانو ياخونون الدوله .... يجب أن يعلم ويفهم أن العسكر هم دوله فوق الدوله وهم بالفعل عسكرو البلد ..... ولن تستطيع أن تأخذ منهم شيئ لانهم ببساطه لن يتركوك لك حق الاختيار ولو اخترت سيحجرون عليك ..... لانها بلدهم ومصلحتهم هم وحدهم ولن يتركوها لاحد
عندما تشاهد علي عربات مترو الانفاق " هديه من شعب لليابان " او علي الاتوبيسات هديه من الامارات ... فهذا مفهوم .... لكن أن تري علي كوبرى هديه من الجيش .... فكيف تهديني ما هو بمالي .... نعم مال الشعب اخذته ثم تمن علي الشعب بماله ..... يالاوقاحتك .....
هناك فرق بين جيش مهمته حمايه وطن وحدوده .... ومجموعه ضباط مهمتهم البيزنس والنفوذ
عندما تشاهد علي عربات مترو الانفاق " هديه من شعب لليابان " او علي الاتوبيسات هديه من الامارات ... فهذا مفهوم .... لكن أن تري علي كوبرى هديه من الجيش .... فكيف تهديني ما هو بمالي .... نعم مال الشعب اخذته ثم تمن علي الشعب بماله ..... يالاوقاحتك .....
هناك فرق بين جيش مهمته حمايه وطن وحدوده .... ومجموعه ضباط مهمتهم البيزنس والنفوذ
January 15, 2014
" فلن تولد الجمهورية الثانية في مصر إلا عندما تفكك جمهورية الضباط وتستخرج من باطن الدولة المصرية بالكامل."
أمامنا حلان لهذه المعضلة المصرية القديمة بقدم الفراعنة و تأليههم:
1- الحل الإصلاحي
2- الحل الثوري
و أظن أن الأحداث أثبتت صواب الحل الثاني و قد يتبعه الحل الأول بعدها!
أمامنا حلان لهذه المعضلة المصرية القديمة بقدم الفراعنة و تأليههم:
1- الحل الإصلاحي
2- الحل الثوري
و أظن أن الأحداث أثبتت صواب الحل الثاني و قد يتبعه الحل الأول بعدها!
August 11, 2017
"لن تولد الجمهورية الثانية في مصر إلا عندما تفكك جمهورية الضباط و تستخرج من باطن الدولة المصرية بالكامل"
بعد مرور عام و فشل قيام الجمهورية الثانية أدركت أن دولة الضباط غير قابلة للتفكك ولا الإستخراج ولا حتي الإصلاح! فكل من نادي بالإصلاح اتهمه الجلادون بالخيانة و العمالة و هتفت ضده قطعان الشعب الهائمة! عجبت منهم شعبا يدفع راضيا كرامته و شرفه و ماله لجلاديه ثمن الحماية المزعومة! يدافع عن جلاديه ضد محرريه ثم يتمني أن يأتي ابن حلال ينقذه من حظه البائس !
بلطجية في هندام. يرون لأنفسهم الحق في المزايا و الإمتيازات السيادية و يسعون في الأرض فسادا. يمنون علي الوطن حمايتهم و كأنه فوق واجبهم! يبيحون لأنفسهم اغتصاب ثرواته و أراضيه فهم لم يمنعوا الأعداء حبا فيه بل لأنهم أولي بسرقته. يذكرون الناس بأفضالهم صباح مساء متجاهلين أنها ما كانت إلا بمال الفقراء. يمنعون و يسرقون ثم يعطون و يمنون و السفهاء يصفقون!
بعد مرور عام و فشل قيام الجمهورية الثانية أدركت أن دولة الضباط غير قابلة للتفكك ولا الإستخراج ولا حتي الإصلاح! فكل من نادي بالإصلاح اتهمه الجلادون بالخيانة و العمالة و هتفت ضده قطعان الشعب الهائمة! عجبت منهم شعبا يدفع راضيا كرامته و شرفه و ماله لجلاديه ثمن الحماية المزعومة! يدافع عن جلاديه ضد محرريه ثم يتمني أن يأتي ابن حلال ينقذه من حظه البائس !
بلطجية في هندام. يرون لأنفسهم الحق في المزايا و الإمتيازات السيادية و يسعون في الأرض فسادا. يمنون علي الوطن حمايتهم و كأنه فوق واجبهم! يبيحون لأنفسهم اغتصاب ثرواته و أراضيه فهم لم يمنعوا الأعداء حبا فيه بل لأنهم أولي بسرقته. يذكرون الناس بأفضالهم صباح مساء متجاهلين أنها ما كانت إلا بمال الفقراء. يمنعون و يسرقون ثم يعطون و يمنون و السفهاء يصفقون!
January 24, 2015
كيف أثر تغلغل الضباط في مصر على مجمل الحياة العامة؟ وماهو السبب الذي أدى الى عدم اكمال الرئيس المنتخب محمد مرسي لولايته؟ قام الكاتب بشرح كيف أصبحت مصر جمهورية يحكمها الضباط بعد الثورة على النظام الملكي وأعطى تصورًا واضحًا عن اكتفاء الجيش ماليًا والذي أدى لجعله قوة داخل قوة بإمتلاك مصانع ومزارع يديرها كبار الضباط وكيف أصبحت هذه المصانع من مصانع منتجة للأسلحة الى مصانع منتجة للملاعق وصنابير المياه، الكتاب مدعم بالمصادر وهو كتاب خفيف لاتتجاوز عدد صفحاته 30 صفحة
September 24, 2014
هذا البحث الرائع يفنّد جمهورية الضباط في مصر وتدخلّاتها في الدولة واحتمالية تحوّلها إلى دولة خفية في المستقبل وهذا ما حدث فعلاً، بالإضافة إلى محاولاتها لإعاقة الخدمات العامة التي تقدّمها الحكومة المنتخبة ديمقراطيا ومحاولة اسقاط الحكومة. وآخر الكلام: أحّا، الكتاب هذا منشور قبل الإنقلاب بسنة
January 17, 2014
الكتاب تحصيل حاصل بالنسبه لى
فهو يوضح مدى سيطرة القوات المسلحه على الاقتصاد المصرى سيطرة مطلقه و كذلك الجهاز الادارى فالدوله
فالكتاب صغير الحجم ولكنه مركز جدا من حيث دقه المعلومات
وكانت ضمن افكارى ان اعد بحثا عن اقتصاد الجيش و تأثيرة على قواتنا المسلحه فوجت تلك الكتاب و كان خير بحثا عن ذلك الموضوع
مقطوعات من الكتاب
بداية جمهورية الظباط بانقلاب يوليو 1952
مصر الثانيه لن تولد الا بذوال دولة الظباط الى الابد
مالم يتم تفكيك جمهوريه الظباط فستستخدم نفوذها السياسى الواسع و سيطرتها على الجيوب البيوقراطيه و الاقتصاد لاسقاط الى حكومه ليست على هواهم
المشير طنطاوى و بقاؤة فى منصبه قرابه العشرين عاما و هى اطول مدة لوزير دفاع فى تاريخ الجيش تعكس ولاؤة المطلق لمبارك و ليس لمهنيته العسكريه
تسريبات ويكيليكس 2008 عن موظفى السفارة الامريكيه تصف القوات المسلحه بأنها لم تعد قادرة على القتال
أما الخبيران البارزان في الشرق الاوسط كليمنت هنرى و روبرت سبرنغبورغ فيقولا بصراحه "ليس الجيش المصرى قوة منيعه كما يصورة المصريين فهو مترهل تتكون نواته من ظباط تم تسمينهم ضمن نظام المحسوبيه الذى اقامه مبارك"
وظيفة الجيش خلال العشرين سنه الاخيرة من حكم مبارك حماية النظام الرئاسى و السيطرة على الاقتصاد و ضمان اكبر عائد مادى
فساد هيئه الرقابه الاداريه التى يرؤسها لواءات جيش كاللواء هتلر طنطاوى و من بعده اللواء محمد التهامى
المتهمين فى قضايا فساد ولم يتم التحقيق فيها الى الان
فساد اللواء هتلر طنطاوى
اللواء هتلر طنطاوي رئيس هيئة الرقابة الإدارية دليل علي ذلك..فرئيس أكبر جهاز رقابي في مصر لمكافحة الفساد في عهد مبارك استولي بالتخصيص غير الشرعي علي أراض شاسعة في عدة مناطق وأمتلك قصرين فخمين في التجمع الخامس تم بناؤها بالمخالفة للقانون فضلا عن عمارة مقابلة من أربعة أدوار وقصر ثان لا يقل فخامة في مارينا وقصر ثالث في قرية بدر المجاورة لمارينا وفيلتين في 6 أكتوبر بالوادي الأخضر علي مساحة 5 أفدنة في قطاع 12 أمام بوابة 2، بينما فاز أولاد هتلر من ممتلكات الدولة بالكثير..حيث حصلت ابنته سما هتلر وزوجها محمد محمود وأولادهما ندي ونوران علي40 فدانا في الحزام الأخضر،كما حصلت ابنته مني وشقيقتها سما علي 20 فدانا اخري في طريق الإسكندرية الصحراوي.
ولم يكن عجبا ان يمنح مبارك هتلر طنطاوي وسام الجمهورية من الطبقة الأولي عند إحالته إلي المعاش مقابل مجهوداته في تقفيل ملفات فساد الكبار في عهده وعلي رأسهم أصهار الرئيس ووزراؤه وخاصة محمد ابراهيم سليمان وزير الإسكان الأسبق والمحبوس حاليا بتهم فساد دامغة تضمنت تسهيل الاستيلاء علي أراضي الدولة والتربح من بيعها.
قائمة ممتلكات لواء الجيش السابق ورئيس الرقابة الإدراية السابق أيضا عند خروجه من الخدمة طويلة ، وتشمل شاليها بقريه سيدي كريروشاليها بقريه بدر بالساحل الشمالي وشاليه بفايد بمنطقه الزهراء وعدد 2 شاليه له ولابنه الدكتور وليدو2 فيلا بينهما حمام سباحه بالتجمع الخامس أمام البوابة الرئيسية بمربع الوزراء بمنتجع الجولف قامت ببنائها شركه طلعت مصطفي، وشقه بعمارات الحرس الجمهوري أمام الجامعه العماليه وقام ببيعها الي اللواء محمد عبد الفتاح ب200 الف جنيه نظير تمديد عمله سنة ،..فمن أين لضابط نزيه أن يملك كل هذا؟
http://www.masress.com/soutelomma/8675
ظباط الجيش يمثلون النسبه الاكبر من الحكم المحلى فمثلا
فى 22 فبراير 2012 وقع وزير الانتاج الحربى اللواء على ابراهيم صبرى اتفاقا على تطوير سوق الجمله بمحافظة الجيزة وقع على الطرف الاخر الرئيس التنفيذى لسوق الجمله اللواء محمد سامى عبد الرحيم وذلك بحضور نائب محافظ الجيزة اللواء اسامه شمعه و الامين العام للمجلس المحلى اللواء محمد الشيخ و مساعدة اللواء احمد هانى
الجيش فى الخدمه المدنيه
يخترق ظباط الجيش السابقين جميع قطاعات الخدمه المدنيه حيث يديرون الجامعات ويتواجدون فى مجالس اداراة الكليات الاكاديميه و مراكز البحوث المتخصصه كما يعملون مدراء و متخصصين و موظفون المعاهد القوميه للمقايس و المالعاير التغذيه و جمعيات حماية المستهلك و مراقبة المياة و المستشفيات الحكوميه و الملاعب الرياضية كما يرأس ضباط اخرون هيئات متنوعه مثل الاذاعه و التليفزيون و المجلس القومى للشباب و الهيئه العامة للابنيه التعليميه و الجمعيه العامه للمعاهد القوميه و الهيئة العامه للتتنميه الصناعية كما يتولى كثير من الظباط المتقاعدون قسم كبير من الوظائف فى الجهاز المركزى للتعبئة و الاحصاء و القائمة تكاد لا تنتهى
الجيش و المرافق العامه
كما ان الضباط هم رؤساء او اعضاء فى مجالس ادارة الشركات القابضه للطيران و المطارات و النقل البحرى و البرى بما فى ذلك جميع هيئات الموانئ البحرية و الكهرباء و الصرف الصحى و المياة و العديد من شركاتها الفرعيه التى تملكها جزئيا او كليا كما يهيمنون على قطاع النفط و الغاز الطبيعى التابعين للقطاع العام و على شركات الخدمات المتصله بها
و يتمتع العسكريين المتقاعدين تمثيلا كبيرا فى الوزارات و الهيئات الحكوميه التى تتعامل مع القطاعات المتعلقه بالاراضى مثل الاسكان و ادارة العقارات و الاشغال العامه و الاستصلاح و التنمية الزراعية و السياحيه فهم يهيمنون على الجهاز المركزى للتعمير التابع لوزارة الاسكان و الذى يتولى بناء المساكن و الطرق الدائريه فى المدن و الجسور كما يضلعون بدور قيادى فى هيئة المجتمعات العمرانيه الجديده التى يديرها لواء متقاعد فى القوات المسلحه و يرأس المتقاعدون العسكريون الهيئة العامه لمشروعات التعمير و التمنيه الزراعيه و هى المسئوله عن الاستزراع و الرى فى توشكى و فشمال سيناء و العوينات الشرقيه و الوادى الجديد و القطاعات ذات الصله مثل الصوامع و التخزين الزراعى كما يتولون هيئه التنميه السياحيه .
العسكريين بعد التقاعد الى الوزرات المدنيه
ينتقل الظباط السابقين فى سلاح الطيران مباشرة الى الطيران المدنى و المطارات كما ينتقل ضباط البحريه الى العمل فى مجال النقل البحرى و الموانئ البحريه و قناة السويساما نظرائهم فى سلك الاشارة فينتقلون الى مجال الاتصالات فى حين يتجه افراد الجيش الى مجال البناء و النقل البرى و الاشغال العامه و يتولى عادة رؤساء الاركان السابقين فى مختلف افرع القوات المسلحه الذين يتقاعدون برتبه فريق اكبر المناصب الاداريه ربحيه حيث يترأس العديد من اكبر الشركات القابضه المملوكه للدوله لكن حتى اولئك الذين يجرى تعينهم فى مجالس ادارات الشركات الفرعية او يتم توظيفهم كمستشارين يشكلون اقليه تحظى بالامتيازات بالمقارنه مع العدد الاكبر من المتقاعدين الذين يندمجوم فى ادارة الدوله المدنيه
الاقتصاد العسكرى
يتكون الاقتصاد العسكرى من اربع اقسام:الصناعات العسكريه و الهيئة العربيه للتصنيه و جهاز مشروعات الخدمه الوطنيه و المشاريع المدرة للدخل التابع للجيش بما فى ذلك الفنادق و النوادى و عقود الاشغال العامه
من المفارقات توغل الجيش فى الاقتصاد المصرى وقلة ما يعرفونه من العامه عن اقتصاد الجيش
الاستيلاء على فرص الدخل
تبدأ الامتيازات و هم فى الخدمه الفعليه بندبهم الى الوزارت و الكليات و المعاهد العسكريه و المصانه و ملحقين عسكريين و انتداب فى ادارة الشركات و جميع هؤلاء يتلقون راتبا ثانيا بالاضافه الى المكافآت و البدلات المرتبطه بكب منصب
يأتى المستوى الاعلى المتقاعدون العسكريين الذين يعينون كمستشاريين فى الوزارات و الهيئات الحكوميه و الشركات التجاريه و يتلقون رواتب كمستشارين تتراوح 6000 الى 28000 الى جانب المكافآت و البدلات التى تصل الى 1000 شهريا
دخول سلك الضباط يوفر وسيله لارتقاء السلم الاجتماعى و ضمان الامان الوظيفى
ينظر العسكريين الى المدنين و كأنه اقل شأنا
ما يسمى هدايا القوات المسلحه !!!!!
فحين تبنى القوات المسلحه الجسور و الطرق و المحلات و محطات المياة و الصرف و تصنفها و انها هدية الى شعب مصر متجاهله حقيقه ان الموارد المستخدمه فى نهايه المطاف تأتى من المال العام او ينبغى ان تدخل الى خزينه الدوله و حرصا منها على تحسين صورتها توزع عشرات الشنطات الغذائيه المجانيه على الفقراء المستفيدين من الضمات الااجتماعى
الادعاء بأن المدراء العسكريين يستطيعون القيام بكل شئ افضل من المدنيين ينطوى على قدر من التضليل و الخداع فان قدرة العسكريين على تدبير الامور هى نتيجه متوقعه لانهم هم الذين اوجدوا جزءا كبيرا من النظام الادارى الذين يعملون ضمنه و تتوغل فيه شبكاتهم و ما يسهل عليهم السلوك بسهوله و امان عبر دهاليزه
دفاع الجيش عن امتيازاته
يسعى العسكريين الى الحفاظ على الامتيازات السياسيه و مكافآتة المادية و مكانته الاجتماعيه التى يعتقد انها جميعا استحقاقات لقاء دفاعه عن مصر كما يسعى الى تعزيزها بحصانه قانونيه
نصيحه للسلطه المدنيه للحد من سلطات الجيش الاستثنائيه
على الاحزاب السياسيه فى مصر التوصل الى توافق قوى على الحد من السلطات الاستثنائيه التى يسعى اليها العسكريين فى الدستور من اجل تجنب قيام وصايه عسكريه صريحه
تحذير
تقليص السلطات للعسكريين و امتيازاتهم فى ظل التحول الديمقراطى قد يجعلها تتحول الى دوله خفيه مبطنه تعرقل سياسات الحكومه لتقديم الخدمات العامهمما يؤدى الى تقويض اداء شرعيه السلطات المدنيه المنتخبه
ولن تولد الجمهوريه الثانيه فى مصر الا عندما تتفكك جمهوريه الضباط وتستخرج من باطن الدوله المصريه بالكامل
و عليهم الادراك ان هواجس ضباط الجيش حيال رواتبهم و ظروفهم المعيشيه حقيقيه و البحث عن سبل لكى تعالج الحكومه تلك الاحتياجات الفعليهو ولابد من تعزيز دور الرقابه المدنيه الفعاله على تفاصيل ميزانيه الدفاع و اى مصادر تمويل اخرى بما فى ذلك المعونع الامريكيه 1.3 مليار دولار فيجب توفير احتياجات الجيش كأحد واجبات السلطة التنفيذيه و التشريعيه وليس كامتيازات يمليه الجيش عبر سلطاته
حلقه الكاتب مع احمد منصور
http://www.youtube.com/watch?v=5Ix46a...
http://www.youtube.com/watch?v=KQ6SdA...
تم حذف حلقة الكاتب من اليوتيوب
ودا اللينكات الجديده للحلقه مع احمد منصور على الجزيرة
http://www.youtube.com/watch?v=ECYaG0...
http://www.youtube.com/watch?v=HvQWAx...
فهو يوضح مدى سيطرة القوات المسلحه على الاقتصاد المصرى سيطرة مطلقه و كذلك الجهاز الادارى فالدوله
فالكتاب صغير الحجم ولكنه مركز جدا من حيث دقه المعلومات
وكانت ضمن افكارى ان اعد بحثا عن اقتصاد الجيش و تأثيرة على قواتنا المسلحه فوجت تلك الكتاب و كان خير بحثا عن ذلك الموضوع
مقطوعات من الكتاب
بداية جمهورية الظباط بانقلاب يوليو 1952
مصر الثانيه لن تولد الا بذوال دولة الظباط الى الابد
مالم يتم تفكيك جمهوريه الظباط فستستخدم نفوذها السياسى الواسع و سيطرتها على الجيوب البيوقراطيه و الاقتصاد لاسقاط الى حكومه ليست على هواهم
المشير طنطاوى و بقاؤة فى منصبه قرابه العشرين عاما و هى اطول مدة لوزير دفاع فى تاريخ الجيش تعكس ولاؤة المطلق لمبارك و ليس لمهنيته العسكريه
تسريبات ويكيليكس 2008 عن موظفى السفارة الامريكيه تصف القوات المسلحه بأنها لم تعد قادرة على القتال
أما الخبيران البارزان في الشرق الاوسط كليمنت هنرى و روبرت سبرنغبورغ فيقولا بصراحه "ليس الجيش المصرى قوة منيعه كما يصورة المصريين فهو مترهل تتكون نواته من ظباط تم تسمينهم ضمن نظام المحسوبيه الذى اقامه مبارك"
وظيفة الجيش خلال العشرين سنه الاخيرة من حكم مبارك حماية النظام الرئاسى و السيطرة على الاقتصاد و ضمان اكبر عائد مادى
فساد هيئه الرقابه الاداريه التى يرؤسها لواءات جيش كاللواء هتلر طنطاوى و من بعده اللواء محمد التهامى
المتهمين فى قضايا فساد ولم يتم التحقيق فيها الى الان
فساد اللواء هتلر طنطاوى
اللواء هتلر طنطاوي رئيس هيئة الرقابة الإدارية دليل علي ذلك..فرئيس أكبر جهاز رقابي في مصر لمكافحة الفساد في عهد مبارك استولي بالتخصيص غير الشرعي علي أراض شاسعة في عدة مناطق وأمتلك قصرين فخمين في التجمع الخامس تم بناؤها بالمخالفة للقانون فضلا عن عمارة مقابلة من أربعة أدوار وقصر ثان لا يقل فخامة في مارينا وقصر ثالث في قرية بدر المجاورة لمارينا وفيلتين في 6 أكتوبر بالوادي الأخضر علي مساحة 5 أفدنة في قطاع 12 أمام بوابة 2، بينما فاز أولاد هتلر من ممتلكات الدولة بالكثير..حيث حصلت ابنته سما هتلر وزوجها محمد محمود وأولادهما ندي ونوران علي40 فدانا في الحزام الأخضر،كما حصلت ابنته مني وشقيقتها سما علي 20 فدانا اخري في طريق الإسكندرية الصحراوي.
ولم يكن عجبا ان يمنح مبارك هتلر طنطاوي وسام الجمهورية من الطبقة الأولي عند إحالته إلي المعاش مقابل مجهوداته في تقفيل ملفات فساد الكبار في عهده وعلي رأسهم أصهار الرئيس ووزراؤه وخاصة محمد ابراهيم سليمان وزير الإسكان الأسبق والمحبوس حاليا بتهم فساد دامغة تضمنت تسهيل الاستيلاء علي أراضي الدولة والتربح من بيعها.
قائمة ممتلكات لواء الجيش السابق ورئيس الرقابة الإدراية السابق أيضا عند خروجه من الخدمة طويلة ، وتشمل شاليها بقريه سيدي كريروشاليها بقريه بدر بالساحل الشمالي وشاليه بفايد بمنطقه الزهراء وعدد 2 شاليه له ولابنه الدكتور وليدو2 فيلا بينهما حمام سباحه بالتجمع الخامس أمام البوابة الرئيسية بمربع الوزراء بمنتجع الجولف قامت ببنائها شركه طلعت مصطفي، وشقه بعمارات الحرس الجمهوري أمام الجامعه العماليه وقام ببيعها الي اللواء محمد عبد الفتاح ب200 الف جنيه نظير تمديد عمله سنة ،..فمن أين لضابط نزيه أن يملك كل هذا؟
http://www.masress.com/soutelomma/8675
ظباط الجيش يمثلون النسبه الاكبر من الحكم المحلى فمثلا
فى 22 فبراير 2012 وقع وزير الانتاج الحربى اللواء على ابراهيم صبرى اتفاقا على تطوير سوق الجمله بمحافظة الجيزة وقع على الطرف الاخر الرئيس التنفيذى لسوق الجمله اللواء محمد سامى عبد الرحيم وذلك بحضور نائب محافظ الجيزة اللواء اسامه شمعه و الامين العام للمجلس المحلى اللواء محمد الشيخ و مساعدة اللواء احمد هانى
الجيش فى الخدمه المدنيه
يخترق ظباط الجيش السابقين جميع قطاعات الخدمه المدنيه حيث يديرون الجامعات ويتواجدون فى مجالس اداراة الكليات الاكاديميه و مراكز البحوث المتخصصه كما يعملون مدراء و متخصصين و موظفون المعاهد القوميه للمقايس و المالعاير التغذيه و جمعيات حماية المستهلك و مراقبة المياة و المستشفيات الحكوميه و الملاعب الرياضية كما يرأس ضباط اخرون هيئات متنوعه مثل الاذاعه و التليفزيون و المجلس القومى للشباب و الهيئه العامة للابنيه التعليميه و الجمعيه العامه للمعاهد القوميه و الهيئة العامه للتتنميه الصناعية كما يتولى كثير من الظباط المتقاعدون قسم كبير من الوظائف فى الجهاز المركزى للتعبئة و الاحصاء و القائمة تكاد لا تنتهى
الجيش و المرافق العامه
كما ان الضباط هم رؤساء او اعضاء فى مجالس ادارة الشركات القابضه للطيران و المطارات و النقل البحرى و البرى بما فى ذلك جميع هيئات الموانئ البحرية و الكهرباء و الصرف الصحى و المياة و العديد من شركاتها الفرعيه التى تملكها جزئيا او كليا كما يهيمنون على قطاع النفط و الغاز الطبيعى التابعين للقطاع العام و على شركات الخدمات المتصله بها
و يتمتع العسكريين المتقاعدين تمثيلا كبيرا فى الوزارات و الهيئات الحكوميه التى تتعامل مع القطاعات المتعلقه بالاراضى مثل الاسكان و ادارة العقارات و الاشغال العامه و الاستصلاح و التنمية الزراعية و السياحيه فهم يهيمنون على الجهاز المركزى للتعمير التابع لوزارة الاسكان و الذى يتولى بناء المساكن و الطرق الدائريه فى المدن و الجسور كما يضلعون بدور قيادى فى هيئة المجتمعات العمرانيه الجديده التى يديرها لواء متقاعد فى القوات المسلحه و يرأس المتقاعدون العسكريون الهيئة العامه لمشروعات التعمير و التمنيه الزراعيه و هى المسئوله عن الاستزراع و الرى فى توشكى و فشمال سيناء و العوينات الشرقيه و الوادى الجديد و القطاعات ذات الصله مثل الصوامع و التخزين الزراعى كما يتولون هيئه التنميه السياحيه .
العسكريين بعد التقاعد الى الوزرات المدنيه
ينتقل الظباط السابقين فى سلاح الطيران مباشرة الى الطيران المدنى و المطارات كما ينتقل ضباط البحريه الى العمل فى مجال النقل البحرى و الموانئ البحريه و قناة السويساما نظرائهم فى سلك الاشارة فينتقلون الى مجال الاتصالات فى حين يتجه افراد الجيش الى مجال البناء و النقل البرى و الاشغال العامه و يتولى عادة رؤساء الاركان السابقين فى مختلف افرع القوات المسلحه الذين يتقاعدون برتبه فريق اكبر المناصب الاداريه ربحيه حيث يترأس العديد من اكبر الشركات القابضه المملوكه للدوله لكن حتى اولئك الذين يجرى تعينهم فى مجالس ادارات الشركات الفرعية او يتم توظيفهم كمستشارين يشكلون اقليه تحظى بالامتيازات بالمقارنه مع العدد الاكبر من المتقاعدين الذين يندمجوم فى ادارة الدوله المدنيه
الاقتصاد العسكرى
يتكون الاقتصاد العسكرى من اربع اقسام:الصناعات العسكريه و الهيئة العربيه للتصنيه و جهاز مشروعات الخدمه الوطنيه و المشاريع المدرة للدخل التابع للجيش بما فى ذلك الفنادق و النوادى و عقود الاشغال العامه
من المفارقات توغل الجيش فى الاقتصاد المصرى وقلة ما يعرفونه من العامه عن اقتصاد الجيش
الاستيلاء على فرص الدخل
تبدأ الامتيازات و هم فى الخدمه الفعليه بندبهم الى الوزارت و الكليات و المعاهد العسكريه و المصانه و ملحقين عسكريين و انتداب فى ادارة الشركات و جميع هؤلاء يتلقون راتبا ثانيا بالاضافه الى المكافآت و البدلات المرتبطه بكب منصب
يأتى المستوى الاعلى المتقاعدون العسكريين الذين يعينون كمستشاريين فى الوزارات و الهيئات الحكوميه و الشركات التجاريه و يتلقون رواتب كمستشارين تتراوح 6000 الى 28000 الى جانب المكافآت و البدلات التى تصل الى 1000 شهريا
دخول سلك الضباط يوفر وسيله لارتقاء السلم الاجتماعى و ضمان الامان الوظيفى
ينظر العسكريين الى المدنين و كأنه اقل شأنا
ما يسمى هدايا القوات المسلحه !!!!!
فحين تبنى القوات المسلحه الجسور و الطرق و المحلات و محطات المياة و الصرف و تصنفها و انها هدية الى شعب مصر متجاهله حقيقه ان الموارد المستخدمه فى نهايه المطاف تأتى من المال العام او ينبغى ان تدخل الى خزينه الدوله و حرصا منها على تحسين صورتها توزع عشرات الشنطات الغذائيه المجانيه على الفقراء المستفيدين من الضمات الااجتماعى
الادعاء بأن المدراء العسكريين يستطيعون القيام بكل شئ افضل من المدنيين ينطوى على قدر من التضليل و الخداع فان قدرة العسكريين على تدبير الامور هى نتيجه متوقعه لانهم هم الذين اوجدوا جزءا كبيرا من النظام الادارى الذين يعملون ضمنه و تتوغل فيه شبكاتهم و ما يسهل عليهم السلوك بسهوله و امان عبر دهاليزه
دفاع الجيش عن امتيازاته
يسعى العسكريين الى الحفاظ على الامتيازات السياسيه و مكافآتة المادية و مكانته الاجتماعيه التى يعتقد انها جميعا استحقاقات لقاء دفاعه عن مصر كما يسعى الى تعزيزها بحصانه قانونيه
نصيحه للسلطه المدنيه للحد من سلطات الجيش الاستثنائيه
على الاحزاب السياسيه فى مصر التوصل الى توافق قوى على الحد من السلطات الاستثنائيه التى يسعى اليها العسكريين فى الدستور من اجل تجنب قيام وصايه عسكريه صريحه
تحذير
تقليص السلطات للعسكريين و امتيازاتهم فى ظل التحول الديمقراطى قد يجعلها تتحول الى دوله خفيه مبطنه تعرقل سياسات الحكومه لتقديم الخدمات العامهمما يؤدى الى تقويض اداء شرعيه السلطات المدنيه المنتخبه
ولن تولد الجمهوريه الثانيه فى مصر الا عندما تتفكك جمهوريه الضباط وتستخرج من باطن الدوله المصريه بالكامل
و عليهم الادراك ان هواجس ضباط الجيش حيال رواتبهم و ظروفهم المعيشيه حقيقيه و البحث عن سبل لكى تعالج الحكومه تلك الاحتياجات الفعليهو ولابد من تعزيز دور الرقابه المدنيه الفعاله على تفاصيل ميزانيه الدفاع و اى مصادر تمويل اخرى بما فى ذلك المعونع الامريكيه 1.3 مليار دولار فيجب توفير احتياجات الجيش كأحد واجبات السلطة التنفيذيه و التشريعيه وليس كامتيازات يمليه الجيش عبر سلطاته
حلقه الكاتب مع احمد منصور
http://www.youtube.com/watch?v=5Ix46a...
http://www.youtube.com/watch?v=KQ6SdA...
تم حذف حلقة الكاتب من اليوتيوب
ودا اللينكات الجديده للحلقه مع احمد منصور على الجزيرة
http://www.youtube.com/watch?v=ECYaG0...
http://www.youtube.com/watch?v=HvQWAx...
August 18, 2018
كتاب رائع وصغير من نهايات العام 2012 الكتاب يعتبر نظرة ثاقبه ومدروسه على ما ماهية القوات المسلحه ودورها فى الدوله المصريه واهم النقاط فيه تتلخص فى التالى :
1- تمثل القوات المسلحه القوى الاكبر والاعظم فى الدوله المصريه وكذلك يعتبر الضباط انفسهم
2-يتوغل نفوذ الضباط داخل كل مؤسسات الدوله سواء اكانت عامه (من شركات وادارات )وخاصه
3- مالم يتم تفكيك حمهورية الضباط سوف تستخدم نفوذها السياسى والادارى للسيطرة على الجيو الاقتصاديه والسياسيه الرئيسيه لاسقاط اى حكومه قادمه لا تتماشى مع المزاجيه العامه للمجلس الاعلى لهذه الجمهوريه
4- بدأت سوءة هذه الدوله تظهر فى اواخر حكم مبارك اذ كانت موجوده بنفوذها اثناء فترات الحكم السابقه ولكن ليس بهذا النفوذ اى النفوذ الذى يمكنها من صناعة جمهوريه خاصه بها وحدها ووحدها فقط
5-بحسب تقارير الخارجيه الامريكيه ووثائق ويكيليكس فان القوات المسلحه اصبح منزوع العقيده القتاليه اذ انه اصبح مكون من مجموعه من رجال الاعمال وكل يبحث عما يخدمه لكى ينمى ثروته
6- تماشى اقوات المسلحه مع موجة يناير كان متميزا جدا اذ انها احتفظت بهيكلها من دون تزعزع بالتضحيه بالشرطه فى يناير 2011
7- تعامل القوات المسلحه اصبح تعاملا دونيا الى الشعب وهذا يتمثل فى الصورة الشهيرة للجندى والطفل اذ انه يتعامل مع الشعب على انه "اعيال"
8- اى مساس بما يتعارض مع نفوذ حمهورية الضباط سوف لن يستمر ابدا اذ انهم يملكون مقومات دفعه اما بالقضاء او بالعزل والاقاله او بالسلاح
9-عدم خضوع القوات المسلحه الى اى هيئه رقابيه مكنهم من اجراء صفقات ومشاريع واقامة شركات تخدمهم ولضمان هذه الخدمات فان الضباط المتقاعدين الاكثر ولاءا للنظام يعينون بها
10- فى وجهة نظر المؤلف ان تكاتف مرسى والاحزاب المدنيه ضد هذه الجمهوريه يمكن ان يفككها وتبنى دوله مدنيه حقيقيه.
اتمنى ان تعاد صياغة هذا لكتاب بما يواكب هذه المرحله وكيفية الخروج منها اذ ان نفوذ جمهورية الضباط تمكن من قلب الطاوله على رأس ثوار يناير وحل الثورة هو ان تقوم بثورة تلغى ميزات الثورة التى هددت نفوذ الجمهوريه
1- تمثل القوات المسلحه القوى الاكبر والاعظم فى الدوله المصريه وكذلك يعتبر الضباط انفسهم
2-يتوغل نفوذ الضباط داخل كل مؤسسات الدوله سواء اكانت عامه (من شركات وادارات )وخاصه
3- مالم يتم تفكيك حمهورية الضباط سوف تستخدم نفوذها السياسى والادارى للسيطرة على الجيو الاقتصاديه والسياسيه الرئيسيه لاسقاط اى حكومه قادمه لا تتماشى مع المزاجيه العامه للمجلس الاعلى لهذه الجمهوريه
4- بدأت سوءة هذه الدوله تظهر فى اواخر حكم مبارك اذ كانت موجوده بنفوذها اثناء فترات الحكم السابقه ولكن ليس بهذا النفوذ اى النفوذ الذى يمكنها من صناعة جمهوريه خاصه بها وحدها ووحدها فقط
5-بحسب تقارير الخارجيه الامريكيه ووثائق ويكيليكس فان القوات المسلحه اصبح منزوع العقيده القتاليه اذ انه اصبح مكون من مجموعه من رجال الاعمال وكل يبحث عما يخدمه لكى ينمى ثروته
6- تماشى اقوات المسلحه مع موجة يناير كان متميزا جدا اذ انها احتفظت بهيكلها من دون تزعزع بالتضحيه بالشرطه فى يناير 2011
7- تعامل القوات المسلحه اصبح تعاملا دونيا الى الشعب وهذا يتمثل فى الصورة الشهيرة للجندى والطفل اذ انه يتعامل مع الشعب على انه "اعيال"
8- اى مساس بما يتعارض مع نفوذ حمهورية الضباط سوف لن يستمر ابدا اذ انهم يملكون مقومات دفعه اما بالقضاء او بالعزل والاقاله او بالسلاح
9-عدم خضوع القوات المسلحه الى اى هيئه رقابيه مكنهم من اجراء صفقات ومشاريع واقامة شركات تخدمهم ولضمان هذه الخدمات فان الضباط المتقاعدين الاكثر ولاءا للنظام يعينون بها
10- فى وجهة نظر المؤلف ان تكاتف مرسى والاحزاب المدنيه ضد هذه الجمهوريه يمكن ان يفككها وتبنى دوله مدنيه حقيقيه.
اتمنى ان تعاد صياغة هذا لكتاب بما يواكب هذه المرحله وكيفية الخروج منها اذ ان نفوذ جمهورية الضباط تمكن من قلب الطاوله على رأس ثوار يناير وحل الثورة هو ان تقوم بثورة تلغى ميزات الثورة التى هددت نفوذ الجمهوريه
September 20, 2013
هذه الورقة أشبه بتقرير عسكرى سرى يقدمه أحد الجواسيس إلى القائد المسئول عنه.
لكن لا يضيرنا ذلك فى شئ اذ انها توضح الكثير من الخبايا فى جمهورية الضباط.
أسوق مثالا واحدا ذكر على لسان الكاتب يوضح مآساة تغلغل العسكر فى مفاصل الدولة
فى 22 فبراير 2012 وقع وزير الانتاج الحربى اللواء على ابراهيم صبرى اتفاقا لتطوير سوق الجملة فى محافظة الجيزة، وقد وقع عن الطرف الآخر الرئيس التنفيذى لسوق الجملة اللواء محمد سامى عبدالرحيم ،وذلك بحضور نائب محافظ الجيزة اللواء أسامة شمعة والامين العام للمجلس المحلى اللواء محمد الشيخ ومساعده اللواء احمد هانى.
لكن لا يضيرنا ذلك فى شئ اذ انها توضح الكثير من الخبايا فى جمهورية الضباط.
أسوق مثالا واحدا ذكر على لسان الكاتب يوضح مآساة تغلغل العسكر فى مفاصل الدولة
فى 22 فبراير 2012 وقع وزير الانتاج الحربى اللواء على ابراهيم صبرى اتفاقا لتطوير سوق الجملة فى محافظة الجيزة، وقد وقع عن الطرف الآخر الرئيس التنفيذى لسوق الجملة اللواء محمد سامى عبدالرحيم ،وذلك بحضور نائب محافظ الجيزة اللواء أسامة شمعة والامين العام للمجلس المحلى اللواء محمد الشيخ ومساعده اللواء احمد هانى.
July 11, 2013
مع تحفظي على معهد كارنغي الأمريكي ولكن الكتاب ضرورة الآن لفهم طبيعة العسكر الحاكم لمصر ويوضح من خلاله ان انقلابها كانت مسالة الوقت لا اقل ولا أكثر ولكن انتظروا الغطاء المناسب.
في إشارة لمدير المخابرات الجديد وتاريخه الوطني الغير ...، .
يمكن تحميله مباشرة من موقع المعهد
في إشارة لمدير المخابرات الجديد وتاريخه الوطني الغير ...، .
يمكن تحميله مباشرة من موقع المعهد
May 13, 2016
لن تولد الجمهورية الثانية الا عندما تتفكك جمهورية الضباط
الشبكة العسكرية المستديمة التى تخترق كل فروع ادارات الدولة والقطاعات الاقتصادية
وتستخدم نفوذها السياسي والاقتصادى الواسع وسيطرتها ع الجيوب البيروقراطية لمنع الشعب من ممارسة اى ديموقراطية او سلطة حقيقية
الشبكة العسكرية المستديمة التى تخترق كل فروع ادارات الدولة والقطاعات الاقتصادية
وتستخدم نفوذها السياسي والاقتصادى الواسع وسيطرتها ع الجيوب البيروقراطية لمنع الشعب من ممارسة اى ديموقراطية او سلطة حقيقية
December 1, 2016
الداتا ال في الورقة كويسة، بس الكاتب معرفش يوظفهم كويس وفي كلام متعاد كذا مرة وعدم تنظيم حتى مع وجود عناوين للفقرات
الخلاصة:
إن الجيش في مصر دولة جوه دولة وفوقها، وظيفته الأساسية هي حماية السلطة والمحافظة على النظام، وده عن طريق توغله اليبروقراطي في الدولة ، واختراقه لجهاز الخدمة المدنية !!
الخلاصة:
إن الجيش في مصر دولة جوه دولة وفوقها، وظيفته الأساسية هي حماية السلطة والمحافظة على النظام، وده عن طريق توغله اليبروقراطي في الدولة ، واختراقه لجهاز الخدمة المدنية !!
Displaying 1 - 30 of 358 reviews