سواليف

by أحمد حسن الزعبي

127 pages, Paperback

First published January 1, 2012

About the author

انهى أحمد حسن الزعبي دراسته الثانوية من مدرسة الرمثا الثانوية ،ثم تخرج من جامعة جرش عام 1998 بكالوريس محاسبة .
بدأ حياته الصحفية ككاتب ساخر في مجلة أحوال الامارتية 2000-2003 ثم انتقل الى الكتابة اليومية في جريدة الرأي الأردنية منذ 2004 إلى الآن تحت زاوية "سواليف" .وكتب في جريدة الامارات اليوم بمقال ساخر اسبوعي في زاوية "مزاح ورماح". كاتب اسبوعي في صحيفة المقر الالكترونية • كاتب وسيناريست تلفزيوني

كتب للتلفزيون الأردني مسلسل "هيك ومش هيك"الكوميدي ، وللمركز العربي للانتاج الفني مسلسل شوفة عينك بجزئيه الأول والثاني، ومسلسل "آخر سمعه" ومسرحية بعنوان :الآن فهمتكم" بطولة الفنان موسى حجازين وآخرين .له على قناة التواصل الاجتماعي يو يتوب: برنامج ساخر بعنوان "منع في الصين" والآخر بعنوان "من..سف" بلدي..

حائز على جائزة رابطة الكتاب الأردنيين في حقل القصة القصيرة عام 1999- وعام 2003.وجائزة الحسين للأبداع الصحفي عن أفضل مقالة صحفية لعام 2010.وجائزة الفسيسفاء الذهبية التي قدمها راديو مزاج عن افضل عمود صحفي..
وهو مدير جائزة سواليف الأدبية السنوية والتي تأسست عام 2011

صدر له اربعة كتب ساخرة :
سواليف 2006
الممعوط 2008
أوجاع وطن 2010
نزف منفرد 2012

Reviews

[Sara Alawneh · Rating 4 out of 5]

سواليف أحمد الحسن تعيديني إلى صباحات أيام المدرسة ,, عندما كانت مديرتنا تدخل غرفة الإذاعة و البسمة على محياها لوجود مقالة في بند " أبواب " من جريدة الرأي للكاتب أحمد الزعبي
كانت تقرأها على مسامعنا و الفرح يلّفنا
الكتاب مضحك مبكي ,, يحاكي الواقع الأردني بالأسلوب الذّي أراد له أحمد الحسن أن يكون


** مقتطفات من الكتاب **
https://www.facebook.com/sara.alawneh...

[Lubna ALajarmah · Rating 4 out of 5]

الكتاب الثاثي الذي أقرأه بعد كتاب يوسف غيشان "مواسم التزلج على الجميد" في الأدب "الأردني" الساخر .. كان الأول أكثر سلاسة وأعجبني كثيراً .. أما الثاني ففيه من التعقيد والذكاء ما تتميز به كتابات أحمد حسن الزعبي .. وكُلي شوق لقراءة كتابه الجديد "نزف منفرد".

ومن الكتاب أقتبس:

كيميائياً بعد كل تفاعل، لا بد من أبخرة وغازات، وعند الأردنيين يبقى الناتج الوحيد بعد التفاعل مع أي قصة .. عبارة "هاتلك سيجارة" وثاني أكسيد "الأيوَه"
...........................
الموضوع لا يحتمل التخجيل، ففي هذا الزمن الذي يستولد فيه الرغيف من رحم الصوان، صارت الحياة أصعب من التوجيهي، والذيب "الشلاتي" أيسر حالاً من الموظف.

[Hala Abu fares · Rating 5 out of 5]

نضحك على خيباتنا...
ونقف على بقايا ماضيناالتعيس..وحاضرنا الاتعس..
ونبكي..لا نعمل لا نصلح لا نجتهد نتذمر ونشكو ولا نمل
ولا يملون من الضحك والاستخفاف بعقولنا..
كما هي نصوص الزعبي ..
تضحكنا وتبكينا وتوقفنا ولا نعمل!!!

[Reema Hudaib · Rating 4 out of 5]

"دمه خفيف"
بكل ما تحمل الكلمة من معنى .. تعبير جميل عن واقع المواطن الأردني
أحببت طرافة قلمه

[Rawan Baybars · Rating 3 out of 5]

لن يستمتع في الكتاب إلا الأردنيون على ما أظن ..

[Eshraq · Rating 4 out of 5]

نقد ساخر لما نعايشه كل يوم في وطننا الحبيب

[Islam Mohnad · Rating 5 out of 5]

قبل اثنتي عشرة سنة في غرفة المعيشة اجتمعت عائلتي بعيونٍ دامعةٍ و ضحكاتٍ تُسمعُ الطرف الآخرَ من الشارع، هذهِ كانت بدايةُ شغفي بهذا الكتاب و متابعةِ كل البرامجِ و المقابلاتِ التي يشاركُ فيها الكاتب أحمد حسن الزعبي.
لازالت هذهِ الذكريات لا تفارقني؛ كيف لا و قد حفرت في أعماقِ ذاكرة قلبي. والدي ممسكٌ بكتاب سواليف، الذي احضرتُهُ من مكتبةِ امي، و صوتُ ابي يقرأ من الكتابِ فصولًا لم تقرأها لنا امي بعد.
يلامسُ الكتابُ واقع عائلتنا، فكانت ضحكاتنا الهستيريةُ على نصوصِ الكتاب تترافقُ مع ارتباطٍ صارخٍ للواقع .
فزوجُ خالتي اسمه موفق و هو سائقُ حافلة و يطلقُ عليَّ أهلي لقبَ "عائشة" و احيانًا اسم الدلع "عيوش" على اسم جدتي الكبرى!
ما زلتُ ابتسمُ عندما اتذكرُ عبارة "الي بمشي دغري عمره ما بصل" وضحكة ابي و هو يقرأ ما يزالُ صداها يترددُ في اذني.
محظوظةٌ أنتِ يا بلدي الاردن بكتَّابِكِ الذينَ يحبونكِ أشدَ الحب! هؤلاء الكتاب امثال السيد أحمد حسن الزعبي رعاهُ الله وفكّ أسره عاجلًا غير آجل.
علمني هذا الكتاب أنهُ احيانُا التعاملُ مع الواقعِ بلا كلفةٍ و اسقاطُ السخريةِ عليه يكونُ الحل المثالي.

[Doha Mahmoud Awwad · Rating 4 out of 5]

كتاب لطيف ماتع لكل أردنيّ عاش الزمن الماضي ويشعر بالغربة في الزمن الحاضر. مليء بالذكريات والمواقف بين عمان واربد وباقي المحافظات اوقات الصباح والذهاب الى الوظيفة او الدوام او العودة الى البيت مساء والجلوس في المضافة واذا ما كان هناك مناسبة عائلية من نوع ما وكيف تكون ردود الافعال في كل موقف من المواقف ، ذكر التلفزيون الأردني اكثر من مرة والبرامج التي كانت تتابع قديما، ذكر الشتاء والبرد القارس والمنخفضات الجوية المحملة بالامطار.
امتعني وجعلني اشعر بالحنين الى الماضي

[Malek Al Sayed Omar · Rating 2 out of 5]

يبدو أن الكتاب يحوي أوائل المقالات للكاتب الساخر ، أسلوبه من الـ 2008 حتى اليوم تطور بشكل ملحوظ .
بصراحة لم يكن كما توقعت

[عمر · Rating 3 out of 5]

أعتقد 3.5 تقييم مناسب.

[Abdellatif · Rating 3 out of 5]

فعلاً، أسلوبه في هذه الأيام أجمل مما كان عليه وقت جمعت هذه المقالات.