Providing commentary on the controversial revisionist school of Qur'anic studies, this book explores the origins, scholarship and development of the Qur'an. The collection of articles, each written by a distinguished author, treat very familiar passages of the Qur'an in a new and very original manner, combining thorough philology, historical anthropology, and cultural history. The main methodological issue examined in the manuscript is the Syriac Christian influence on the Qur'an, especially as typified by recent works by Luxenberg, currently the hottest issue in the study of early Islam.
(ملاحظة: أكتب هذه المراجعة من الذاكرة، لأن الكتاب بعيد عني) رغم أني أعطيت الكتاب نجمتين فقط، إلا أني أراه كتابا مهما وجديرا بالقراءة، خصوصا لمن كان قادرا على قراءته بعين ناقدة وذهن منفتح وعقل واع، وكان ممتلكا للآلات التي تسمح له بهذه القراءة أهمية الكتاب تكمن في كشف أحدث المحاور التي تقوم عليها أبحاث المستشرقين المُحدَثين، وهي: القرآن الذي بين أيدينا ليس هو "القرآن الأصلي" وإنما نسخة منقحة منه - بين قائل بأنه نقح في زمن عثمان أو نقح في زمن عبدالملك/الدولة الأموية يحتوي القرآن نصوصا تحتية (sub-text) ينبغي كشفها وكشف مرجعياتها - التوراة/الإنجيل/المانوية/الزرادشتية هناك تأثير مارسته شخصيات/جماعات دينية مختلفة على النبي، ينبغي دراسته إما تاريخيا أو من خلال الحفر في نصوص القرآن والبحث عن مرجعياتها ينبغي إعادة الاعتبار للمصحف العثماني قبل تنقيطه، لأن إعادة تنقيط بعض المفردات يفتح الباب أمام قراءات جديدة أو إعادة تشكيل للنصوص يمكن إعادة بعض المفردات لأصولها السريانية/الحبشية مما يفتح الباب أمام قراءات جديدة للنص القرآني نعود الآن لنقطة البداية: لماذا نجمتان ؟ عندما تقرأ لأحد الباحثين حديثه عن تأثير إنجيل متى على القرآن والدليل، أنه ورد في القرآن (وتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعض) وفي إنجيل متى (وللبحر زئير وموج)... فلا أعتقد أن نجمة واحدة تفي للتقييم وكذلك عندما يتحدث أحدهم عن جذور كلمة "مائدة" التي تعود للغة الحبشية، ثم يتحدث عن قصة مائدة عيسى الواردة في القرآن، والتي لا نص مواز لها في أي من الأناجيل، ثم يعيد أصول هذه القصة لنص حبشي يتحدث عن مجموعة قديسين كانت لهم مائدة ينزل عليها نور من السماء ! وكذلك عندما يرد أحدهم قصة ذي القرنين لنص سرياني سماه "خرافة الإسكندر"، فيه شبه كبير وكثير من العناصر المشتركة مع النص القرآني لدرجة مذهلة فعلا، ثم يكشف أن هذا النص، أي خرافة الإسكندر، يعود لفتح هرقل للقدس، أي بضعة أشهر قبل فتح النبي لمكة، بينما سورة الكهف التي يرد فيها نص ذي القرنين سورة مكية، أي نزلت قبل أكثر من عشر سنوات، فيقف أمام هذا التعارض الذي ينسف فكرة اقتباس النص القرآني للنص السرياني، بل يشير إلى العكس... ليستنتج أن قصة ذي القرنين تمت إضافتها للمصحف بنسخته العثمانية بتأثير من القصة السريانية ! أكتفي بهذه الأمثلة للتدليل على سبب التقييم المتدني... ولولا أن الكتاب حرك لدي بعض الفضول، فدفعني للبحث حول بعض النقاط الواردة فيه، لبخلت عليه بنجمة واحدة
الكتاب عبارة عن 13 دراسة لكتاب مختلفين.....تتناول علاقة القرآن بالثقافة السريانية....4 دراسات فقط هي ما وجدت فيها العمق والفائدة.....تلك التي تتعلق بقصة مريم....وقصة أهل الكهف.....وقصة ذي القرنين......ومسألة التعديلات المقترحة على التصحيف...... كتاب جيد لكن فيه الكثير من الحشو والافتراضات غير المدعومة بأدلة.....لذلك أعطيه 3 نجمات فقط.....
كتاب "القرآن في محيطه التاريخي" عبارة عن اثنتا عشر مقالة تستعرض آخر ما وصل الية النقاش في دوائر المعارف الغربية المتبعين لمذهب المادية التاريخية حول آيات الذكر الحكيم.
البحث من تجميع جبرائيل رينولدز ويتناول محورين اساسيين
الاولى: لغة القرآن الكريم وعلاقتها بالآرامية والسريانية والأثيوبية والعبرية.
الثانية: البنية التحتية او "الخلفية الثقافية" لمضامين السرد القصصي للقرآن الكريم.
ويبدو ان الجدلية المعاصرة حول النصوص الكريمة تدور اساسا حول كتابين رئيسيين، الاول "تاريخ القرآن" للمستشرق الألماني ثيودور نولدكه والثاني دراسة نشرت للألماني كريستوف لوكسمبرغ تحت كنية مستعارة بعنوان”القراءة السريانية – الآرامية للقرآن"، وبين اخذ ورد على مقترحاتيهما يشرح المشاركون في الكتاب التحديات التي تواجه دراساتهم القرآنية.
تتكرر في المقالات قصة "فتية أفسس" السريانية ومرآتها في ايات سورة الكهف، وما لها من تداعيات على المناصرين لنظرية سريانية المصحف لغويا والمخالفين لهم القائلين بعربيته ولكن سريانية بنيته التحتية. كما يتخذون من هذه القصة نقطة انطلاقة لدراسة البيئة اللغوية والعقدية التي كانت سائدة في الحجاز والشام والحبشة ابان البعثة النبوية الشريفة.
ويتطرق بعض المشاركين في الكتاب الى الخلافات التي وقعت بين مسحيي القرن السادس حول ماهية المسيح عليه السلام وكيف انطوى ذلك في موقف الدين الناشئ وما اذا كان المسلمون الاوائل قد تبنوا جوانب من عقائد الهرطوقيين بخاصة الابيونيوين النافين لربوبية المسيح المتمسكين بالشرائع الموسوية ومدى انتشار مذهبهم وترنيماتهم التعبدية.
والمفتاح لحل مثل هذا الاشكال هو العمل على ردم الهوة المعرفية حول نشأة اللغة العريبة وتطورها قبل البعثة النبوية الشريفة وعلاقة مخزون كلماتها مع الالسنة السامية الشقيقة، ومنها الى رسم خارطة لاستعاراتها اللفظية من اللغات الاخرى الغير سامية. بهذا يمكن خلق صورة اولية تعكس الحالة الدينية والمجتمعية للعرب الذي خاطبهم القرآن الكريم.
يجب الانتباه عند قراءة عمل المستشرقين فيما يتعلق بمنطقتنا وبخاصة ما هو ديني منه الى ان عدد غير قليل منهم ينحدر من خلفيات دينية اصولية تخبئ وراء معطف البروسفورية مخزون قروسطي من المواقف العنصرية المتعالية لا زال الزمن عاجز عن طيّه.
ولا ننكر اهمية هذه الابحاث ولا نلقي بجميع الدارسين الاجانب في ركام واحد، ولكن النظر في بواكير التراث بثقة وطمأنينة يتطلب مشاركة فعالة من قبل نخبة بحثية عربية تمتلك الادوات الكفيلة لإكمال ما بدأه جيل معروف الرصافي وطه حسين، وذلك بغية الوصول الى اجوبة شافية لموضوعات تاريخية مشوبة بالضبابية.
اعطيت الكتاب 3 نجمات، لما فيه من فائدة علمية وان كانت الترجمة العربية متعسرة في بعض المواضع
Very interesting and eye opening read about the critics and the orientalist research around the Quran, its origin, context and language. It needs some familiarity with the text or at least the history of the Quran, and for that I recommend the book : The Emergence of Islam by Gabriel Said Reynolds.
خمسة أسئلة تدور حولها الدراسات القرآنية في الغرب تتعلق بأصل القرآن ورسالته ولغته وتواتره ومكانته وكتابته.. الهدف هو البحث عن النص الأصلي الذي أُخذ عنه القرآن في صورته التي بين أيدينا اليوم
The book is in 3 parts. The first ("Linguistic and historical evidence") is rather erudite and really didn't mean a lot to someone like me, who isn't conversant with semitic languages.
The second part, "The religious context of the late antique near east", was for me the most interesting. In particular, I was interested to read about "The Alexander Legend" which I'd never heard of. Apparently it was circulating widely in the eastern empire in hte 7th century CE and claims that Alexander the Great prophesied invasions from the north as part of the end-times. The author of this chapter reckons that it was written to bolster the Emperor Heraclius (never heard of him either!) by making out that the empire and the emperor was part of God's plan for the salvation of the world from the beginning. That's a really interesting insight into the way that Christianity was transformed from a subversive movement proesting against the empire to one that was used to support it. Another fascinating thing that I learned from this book is that one of the stories about Jesus' birth, which appears in both apocryphal gospels and the Qur'an, bears an uncanny resemblance to accounts of the birth of Apollo in Greek mythology.
And then the 3rd part is about Muslim exegesis of the Qur'an. it was interesting to see how this compares with modern western Qur'anic study.
يتناول الكتاب البحوث التي قدمت في مؤتمر عقد في جامعة نوتردام في نيسان عام 2005 ، وكان عنوان المؤتمر ( نحو قراءة جديدة للقرآن ) دعا فيها إلى تقويم نقدي للقضايا التي أثارها الباحثون التنقيحيون من المستشرقين المشككين بالقرآن ككتاب سماوي ، فكان هذا الكتاب ثمرة المؤتمر .يقدم الكتاب البحوث المشاركة في ثلاثة أقسام . القسم الأول تعرض للمشاكل والخلافات في الدراسات القرآنية ، فيما ركز القسم الثاني على علاقة القرآن بمحيطه الإقليمي . أما القسم الثالث فتناول الدراسات النقدية في القرآن . في رأيي ، لا بأس بمطالعة الكتاب ومعرفة كيف ينظر الباحثون المستشرقون إلى الإسلام كدين وإلى القرآن ككتاب سماوي .
رغم ان الكتاب بمقالاته المختلفة مليان فرضيات صعب على أغلبها إثبات نفسها عالاقل في الوقت الحالي إلا أنها فرضيات بتساعد على فتح طرق جديدة للتعامل مع تحليل القرآن زيه زي الكتب المقدسة الأخرى من ناحي�� تاريخية ولغوية مش من وجهة نظر أتباعه المؤمنين
كتاب ولا شك مهم مع أن بعض الدراسات كانت ضعيفة وعلى الأغلب تخمينية لكن بصورة عامة الكتاب يطرح اسئلة مهمة وممكن اعتباره بوابة للي حابين يبحثون اكثر في تاريخ النص القرآني.
القرآن في محيطه التاريخي ... هذا الكتاب في أصله مجموعة أبحاث تم تقديمها في مؤتمر بجامعة نوتردام تحت عنوان " نحو قراءة جديدة للقرآن " ، وقام المستشرق " جابرييل رينولد " بترتيبها والتصدير لها . من عنوان الكتاب فإن الأبحاث تنطلق من دراسة القرآن كنص تاريخي ضمن سياقاته التاريخية والثقافية ، وينقسم الكتاب إلى 3 أقسام : 1. إعادة النظر في تأليف القرآن من كونه عملا جماعيا أم فرديا ، ودراسة مقارنة لقصة " نائمو إفسس" في التراث المسيحي ومقارنتها بقصة سورة الكهف ، مع دراسة للمخطوطات والنقوش السريانية والآرامية في فترة " تكوّن القرآن " . 2. التأثير اللاهوتي المسيحي و اللغوي السرياني في تشكيل القرآن ، مع دراسة مقارنة لكل من قصتي مريم العذراء والإسكندر المقدوني 3. التعديلات التي طالت القرآن في فترة ما بعد تدوينه وحتى العصر الحديث
الكتاب متخصص للمهتمين بالدراسات الاستشراقية عن القرآن الكريم ، ومؤلفه جابرييل رينولد من المستشرقين المعاصرين الفاعلين والمكثرين من الإنتاج والتأليف . مرفق رابط يتحدث في جابرييل رينولد عن الموضوع https://www.youtube.com/watch?v=6g_bj...
كتاب از مقدمه، درآمد و سه بخش تشكيل شده است. كتاب به ويراستاري گابريل سعيد رينولدز و نتيجه همايشي در سال ٢٠٠٥ است. بخش يك: شواهد زباني و تاريخي شامل مقاله هايي با عنوان: قرآن در پژوهش هاي آكادميك اخير: چالش ها و نيازها، كتيبه شناسي و زمينه زبان شناختي قرآن، پژوهش هاي اخير درباره ساختار قرآن، بازنگري در مسئله تاليف قرآن: آيا قرآن تا حدي ثمره كاري تدريجي و گروهي است؟ داستانهاي مسيحي و قرآن عربي:"اصحاب غار" در سوره كهف و در سنت مسيحي سرياني بخش دو: بافت ديني خاور نزديك در عهد باستان متاخر شامل مقاله هاي با عنوان: تاملي در باب تاثير الهيات مسيحي بر قرآن، بازبيني تصوير مريم در قران، افسانه اسكندر در قرآن، فراسوي تك واژه ها: مائده-شيطان-جبت و طاغوت. سازوكارهاي انتقال به بايبل حبشي(گعز) و متن قرآن، اسلام نوپا در منابع سرياني سده هفتم يخش سه: مطالعه انتقادي قرآن و سنت تفسيري اسلامي شامل مقاله هايي با عنوان: يادداشت هاي درباره تصحيح هاي قرآن در سده هاي ميانه و دوران جديد، سرياني در قرآن: نظريات كلاسيك مسلمانان خواندن اين كتاب رو از دست نديد. به اميد چاپ جلد دوم كتاب.
الكتاب يمثل تجميع ل abstracts من أوراق بحثية في مؤتمر يبحث في تحليل النص القرآني بدون الاعتماد على المصادر الإسلامية و لكن بالبحث اللغوي و التاريخي و النقدي. أغلب المقالات بها ضعف و ان كان القليل يحوي نقد علمي قوي و بناء. كنت أود أن يتضمن الكتاب بعض الأبحاث عن النقد التاريخي للمنطقة في القرن السابع وقت ظهور الإسلام المفترض بين ما تم تدوينه في القرن التاسع و ما تم العثور عليه من أدلة اركيولوجية لكن ربما للابتعاد غاية البحث عن النقد اللغوي الفيلولوجي و هو مقصود الكتاب لم يتضمن هذا المبحث. على كل الاحوال كتاب ممتع و شيق و لكنه لا يغني عن الاطلاع على النصوص الاصلية للباحثين في حقل اللغويات و المهتمين بالنص القرآني.
كتاب جيد في مقالات حول القران ضمن سياق تاريخه وعصره بعض المقالات ضعيف وكثير منها جيدة ومفيدة وتفتح ابواب كثيرة والاهم انه جمع كثير من الدراسات الاستشراقية حول القران سواء بالقبول او الرفض ، لكنه عرض لها بشكل مفيد للقارئ ويبدو ان اقرب تفسير لبعض القصص القراني هو انها رمزية ومكتوبة بلغة فنية لا يراد منها حقائق تاريخية ينبغي الاطلاع على كتاب محمد احمد خلف الله وهو الفن القصصي في القران