إذا كنت تشعر أنك داخل مصيدة أثناء العمل، وإذا كنت ترغب أن تحصل على حريتك وتخرج من تلك المصيدة ! للحصول على شيء أفضل.
فهذا الكتاب يتناول الأسباب التي تغريك للاستمرار فيما مالا تريد.
و هذا الكتاب يقدم لقارئة الدوافع التي تشجعه وتحفزه للخروج من الحصار الذي يعيشه، وكذلك العقبات التي تمنعه من الخروج. إن خوض التجربة بكل مخاطرها أفضل من التنحي عنها و تركها. إن الإغراءات التي نحصل عليها تضع الغشاوة على أعيننا وتبقينا داخل جدران المصيدة.
يتكون الكتاب من خمسة أجزاء كالتالي: الجزء الأول : الجبن و المصيدة و الصدق مع النفس. الجزء الثاني: الأحلام. الجزء الثالث: التواصل. الجزء الرابع: التخطيط. الجزء الأخير الأفعال.
Richard Templar is an astute observer of human behavior and understands what makes the difference between those of us who effortlessly glide towards success and those of us who struggle against the tide. He has distilled these observations into his Rules titles. More than 1 million people around the world have enjoyed and now play by Richard Templar's Rules.
الكتاب: لا أريد المزيد من الجبن أريد فقط الخروج من المصيدة المؤلف: Richard Templar ريتشارد تمبلر الصفحات: 178 التصنيف: التطوير الذاتي سنة النشر: 2003 تقييمي: ثلاثة نجوم
سبب القراءة: قرأته بعد قراءتي للكتاب الشهير: من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟ ضمن متابعتي لإطروحات التغيير الشخصي، وقد اخترت هذا الكتاب بعد إطلاعي لعدة كتب بنفس العنوان والمجال https://www.goodreads.com/topic/show/...
وفق الكتاب جداً جدً في فكرته الأساسية، فالذي يجعلك في داخل المصيدة (في مكانك سر) هو وجود الجبن (المغريات) وهو يحثك لعدم جعل المغريات معياراً لبقائك في المكان الذي أنت فيه بل هو (حلمك) الذي تريده لنفسك في الحياة .. مشكلة الجبن (المغريات) إنك قد لا تنتبه إلىها ولما تفعله فيك فتجعلك تقبل بأشياء هنا وهناك (كالمهدئات) ولكنها أبداً ليست فعلاً ذلك الشيء الذي فعلاً ما تريد أن تكونه في الحياة
تطبيق هذه الفكرة يظهر بشكل واضح في المجال المهني .. وهو ما ذهب إليه الكاتب في كتابه وقد أعطى أمثلة ممتازة لذلك، والذي عززها هو إن الكاتب نفسه قد مر بهذه المرحلة نفسها (ص 152) مما أعطى الكتاب مصداقية أكبر وقرباً أكثر للواقع .. لكن المجال المهني ليس هو المجال الوحيد الذي تكون فيها المغريات والمصيدة، وللخروج من المصيدة المهنية وضع المؤلف أربع خطوات وشرحها بالتفصيل في كتابه وهي: أحلم، خطط، تواصل، نفذ
مما أعجبني في الكتاب هو تطعيم المؤلف لكتابه بالعديد من الإقتباسات التي تضفي صفة الإلهام والتحفيز على أفكار الكتاب .. تعجبني الإقتباسات جداً فهي تختصر الأفكار وتكثفها في مفردات قليلة وعميقة
الإشكالية الأكبر التي تواجهني مع الكتاب هو مسألة منهجية المؤلف (الخطوات الأربع أعلاه) في معالجة مشكلة الجبن (المغريات) في قبال المصيدة (البقاء في مكانك بعيداً عن حلمك)، الكاتب قرر في بداية كتابه أن (هذا الكتاب ليس موجهاً إلى الجبناء) كما إنه في مكانٍ آخر تكلم عن مشكلة (عدم وجود حلم) في هامش الصفحة (ص 74) وذهب مباشرة إلى خطوات الخروج من المصيدة .. في تقديري إن مشكلة بقاء الناس في المصيدة هي ذات الأمور التي قرر المؤلف عدم الكتابة عنها (الناس الجبناء + عدم وجود الحلم) .. أما الخطوات الأربع فهي مع وجود الشجاعة ووجود الحلم فهي سهلة الإدارك .. بل إنها في خانة الأمور المنطقية التي يحتاج الشخص إلى المرور عليها من باب التذكير والتأكد منها .. فالمعالجة هامشية وابتعدت عن جوهر المشكلة في عملية التغيير وهذا باعتقادي هو مشكلة كتب تطوير الذات إذا إنها تطرح الخطوات (السلوك) ولا تعالج لب المشكلة (الدوافع)
بالنسبة لترجمة الكتاب فهي جميلة .. إلا إني اكتشفت وجود بعض المقولات العربية التي لا يمكن بأي حال أن يكون المؤلف قد ذكرها
أبرز الإقتباسات: - عد إلى منزلك في الوقت الذي يتعين عليك فيه أن تعود إليه ص 38 - يفترض أن تخرج كل ما تشعر به من داخلك، ولست مضطراً إلى أن تعاني في صمت ص 81 - ثمة مرحلة جميلة بين الحلم والحقيقة تسمى مرحلة التخطيط ص 103
كتاب من الذى حرك الجبن الخاص بى كان عن 4 شخصيات 2 فيران و 2 بشر اقزام "اعتبرهم زى السنافر" ...كانوا محبوسين فى متاهة "مصيدة" كبيرة جدا متداخلة و متفرعة و فيها محطات اوض ف كل واحدة منها كوم من الجبن بيكفى فترة فيها اوض الجبن خلص منها بعد زمن و اوض لسه فيها جبن لم تكتشف بعد .... و ازاى ان الفيران او ما اول محطة انتهى منها الجبن ببساطة استوعبوا الامر الواقع و من تانى يوم جرى على اكل عيشهم .... بينما القزمين الاول عاشوا حالة من التجاهل و النكران و عد التصديق سرعان ما ارتدى واحد منهم لبس الشغل و جرى يدور على اوضة الجبن التالية و كان فى طريقه فى البحث بيكتب حكم و دروس اتعلمها من رحلته على حيطان المتاهة و ف الاخر رجع لزميله بعد ما لاقى الجبن بيقنعه يحذو حذوه و حذو الفيران اللى عملت كدا بالفطرة......
فى الكتاب اللى بين ايدينا هو بيتناول الامر من منظر مختلف احنا مش فيران عشان نجرى بس ورا الاكل بالفطرة....و برضه مش بشر اقزام راضيين بمحطات المتاهة "المصيدة" المختلفة ...احنا بشر قد يحلو لنا ان نعيش خارج المتاهة اصلا ... و لكن برضه حقنا فى الحياة ان نظل نحصل على الجبن
كل منا فى عمله راضى و قانع بما يحصل عليه من جبن من هذه المصيدة لكن هل فكرت فيما قد يحدث لك ان استغنت عنك المصيدة طواعية و القتك خارجها فجاءة بلا جبن ؟ او قررت تقليل او قطع الجبن ؟ هل فكرت انت نفسك ان تترك المصيدة قبل ان تترك هى ؟ ان تتهرب منها ؟ حتى و ان حاولوا مسؤلو المصيدة اغراءك ب المزيد من الجبن ؟ هل فكرت يوما ان تطارد حلمك و تكون معك حريتك و جبنك خارج اى مصيدة ؟
كيف تفعل ذلك ؟ 1- هل انت تشعر فعلا انك بداخل مصيدة ؟ اقصد هل تشعر بالسوء لتلك الحياة ؟ لانك لو مبسوط بتلك الحياة فلا داعى ابدا لتغيرها 2-لو مش مبسوط ب المصيدة و لكن لا تريد تركها اوك حاول تحسين شروط و ظروف الحبس داخل المصيدة بمعنى انقل من قسم ل قسم اخر داخل نفس المصيدة اطلب زيادة الجبن و لو قليلا لك اعمل فى المصيدة part time
3- مش مبسوط ب المصيدة و تريد تركها تمام اولا لازم يكون عندك خطة هروب هتسيب المصيدة ل فين ؟ حريتك الخاصة و جبن اقل و لاا مصيدة اخرى و جبن اكثر خطة هروبك تتضمن حلم "ولازم تجعله دوما متجسد امامك" هدف خطوات ادوات هروب مكان للعيش فيه بعد المصيدة مصدر للجبن
4- نجحت اشطا ... خطة هروبك فشلت و اضطررت للجوء لمصيدة جديدة و ماله ... بس لازم فكرة الهروب دوما تفضل عندك ساعتها سرعان ما ستهرب و تعيش حرا للابد
الكتاب شعلل اكتر فكرة موجودة ف بالى بالفعل بقالها زمن..انا اعمل على خطة هروبى و ادخار قدر من الجبن يعيننى عند الهروب و مقاومة اغراءات المصيدة ...و تحديد حلم و خطة حياة حرة قادمة ..بدون الاتكال على اى مصايد .... بل و البدء ف التفكير فى كيفية صنع جبنتى الخاصة
الوظيفة هى العبودية الجديدة...... ملخص الكتاب
فلتنطلق فلتجر ايها الفأر الصغير فلتجر فلتهرب فلتكن سعيدا :)
بعد قراءة كل من "من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي؟" و "أنا حركت قطعة الجبن الخاصة بك" أردت أن أنهي هذه الرحلة بهذا الكتاب... لقد بدأت قراءة هذا الكتاب يوم 12 أبريل وقد توقفت عند السؤال ماذا لو لم يكن لدي حلم؟ وقد طلب الكاتب الحصول على حلم من ثم العودة وهذا ما كان... أنا أعود اليوم وبعد مرور أكثر من شهر، إنه ال19 ماي! لقد كان إيجاد حلم الضرورة الأولى المطلقة للخروج من المصيدة كما يسميها الكاتب... بصراحة هذا الكتاب ليس من أجلي وهذا ما ظل يكرره المؤلف طوال الكتاب. لقد أكملت قراءته لسببين الأول أني لا أستطيع ترك كتاب بدأته قبل أن أنهيه وهذا الكتاب لم يكن الاستثناء، أما الثاني لأنه كان قد وعد بأنه سيجعل صاحب الحلم يحقق حلمه... لكنه لم يكن بتلك الدرجة من البراعة أم الوضوح، فقد أشار لأمور في غاية الأهمية كالقيم والمعتقدات دون أن يمنحها حقها، والتي أراها أكثر تأثيرا من الجبن بمراحل... ربما لأن لست معنية بالموضوع بالدرجة الأولى لم يستطع المحتوى أن يلامس عقلي أو روحي. أمنح الكتاب 2 نجمات من أصل 5.
كتاب موجه لأولئك الحالمين بالخروج من المصيدة , والذين يقبلون بإستمرار قطع الجبن لكي يبقوا فيها ,, كتاب موجه لاولئك الذي يرغبون بالهروب من روتين الوظيفة والملل المصاحب لها لكي يبدأوا مشروعهم الخاص ويحققوا أحلامهم التي كانوا يحلمون بها ,,, إجمالاً كتاب رائع ولكنه ليس بتلك الروعة المبهرة ولكن فكرته جميلة وجديرة بالقراءة :)
قرأته قراءة سريعه ربما لأنني لست موظفه ولكني كنت سعيدة بهذا الكتاب ..وجدت سبب مشاكل صديقتي الموظفه ولم اعرف كيف اساعدها واخبرتها عن الكتاب وانه يشرح وضعها وستجد الحل فيه بإذن الله ..
لا أريد المزيد من الجبن أريد فقط الخروج من المصيدة
يلخص الكاتب معاناة الأغلبية في تقييد أنفسهم في مصيدة من أجل الحصول على الجبن والمقصود به لقمة العيش. في حين أنه بإمكانك إيقاف كل هذا بالخروج من المصيدة وتحقيق حلمك. يصف الكاتب هذه الخطوة بأنها البداية إلى رحلة ليست بالسهلة كما تتخيل حلمك. ولكن مع بعض النصائح والواقعية بإمكانك تحديد حلمك والتخطيط له والعمل لأجله والإستمرار للحفاظ عليه بعد أن تحققه. رحلة جميلة لكل من يبحث عن مرحلة جديدة في حياته.
Ini buku yg bikin gua berani ambil keputusan untuk ngga bergantung sama pekerjaan gua, dan mulai merencanakan dg baik kehidupan. Tapi ngga selalu bahwa rencana itu berhasil, kita harus berani ambil resiko untuk menikmati ketegangan saat segalanya sepertinya tdk seperti yg kita inginkan. It's good recomended