القلب ابدا يدق

by أنيس منصور

رواية تدور حول قضية الحب فى سن متأخرة ومحاولة الكاتب إثبات أنه ليس للحب أو للقلب سن معين لكى يعشق فيه

102 pages, Unknown Binding

First published January 1, 1994

About the author

أنيس محمد منصور كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألفه من إصدارت، جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور العلمية مع كتاب الله تعالى، حيث حفظ القرآن الكريم في سن صغيرة في كتاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه عاشوا في حياتي. كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق في كلية الآداب في جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه وحصل على ليسانس آداب عام 1947، عمل أستاذاً في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم.

آثر أن يتفرغ للكتابة مؤلفاً وكاتباً صحفياً، وترأس العديد من مناصب التحرير لعدد من الصحف والمجلات، إذ صحب هذا المشوار الصحفي اهتمامه بالكتابة الصحفية. وحافظ على كتابة مقال يومي تميز ببساطة أسلوبه استطاع من خلاله أن يصل بأعمق الأفكار وأكثرها تعقيدًا إلى البسطاء. ظل يعمل في أخبار اليوم حتى تركها في عام 1976 ليكون رئيساً لمجلس إدارة دار المعارف، وثم أصدر مجلة الكواكب. وعاصر فترة جمال عبد الناصر وكان صديقاً مقرباً له ثم أصبح صديقاً للرئيس السادات ورافقه في زيارته إلى القدس عام 1977 . تعلم أنيس منصور لغات عدة منها: الإنكليزية والألمانية والإيطالية واللاتينية والفرنسية والروسية، وهو ما مكنه من الاطلاع على ثقافات عديدة، ترجم عنها عددًا كبيرًا من الكتب الفكرية والمسرحيات، كما سافر إلى العديد من بلدان العالم، ألف العديد من كتب الرحلات ما جعله أحد رواد هذا الأدب منها: حول العالم في 200 يوم، اليمن ذلك المجهول، أنت في اليابان وبلاد أخرى.

حصل في حياته على الكثير من الجوائز الأدبية من مصر وخارجها ومن أبرزها الدكتوراه الفخرية من جامعة المنصورة وجائزة الفارس الذهبي من التلفزيون المصري وجائزة الدولة التشجيعية في مصر في مجال الأدب. كما له تمثال بمدينة المنصورة يعكس مدى فخر بلده به.
توفي صباح يوم الجمعة الموافق 21 أكتوبر 2011 عن عمر ناهز 87 عاماً بمستشفى الصفا بعد تدهور حالته الصحية على إثر إصابته بإلتهاب رئوي وإقيمت الجنازة يوم السبت بمسجد عمر مكرم بعد صلاة الظهر. وتم دفنه بمدافن الاسرة بمصر الجديدة بعد تشييع جثمانه.

Reviews

[Ahmad Ebaid · Rating 2 out of 5]

مفيش سبويلرز :3
افتح لينك الأغنية، وخذ اللي فيه النصيب من النوستالجيا دي وتعالى لتكمل المراجعة
https://soundcloud.com/malak-taha/xzo...

**
حب .. روح للناس يا حب.
قلب .. دق يا قلب دق

"تظهر علينا أعراض الشيخوخة من فوق إلى تحت ..العقل أولاً والقلب أخيراً..نضحك إذا ظهرت أعراض الحب على شاب صغير أو شيخ كبير؟! كأننا نرى أن الطفل لا ينبغي له أن يحب، وكأن الشيخ لا يصح له أن يقول :آه .. "
الناشر

فاختفاء الحب مرض

"ولكن أنا رأيي أن المرض إرادة والصحة إرادة..المريض عاوز يبقى كويس..أو المريض عاوز يمرض ويموت. إنت بالضبط أكبر دليل على كدا"

والحب؟

"الحب عيل صغير..الإغريق علمونا كدا.. يظهر في أي وقت..ويلعب بأي قلب وبأي عقل.."

فافرحوا واشربوا الشمبانيا سوياً، فـ

"الحاجة الوحيدة اللي الناس بتشربها لوحدها هي الدواء"

أما هؤلاء الذين مازالوا يبحلقون في أجسادنا المنهكة

"كل دول ملهمش وجود..وماكانش لهم وجود واحنا بنرقص..مالهمش وجود واحنا عندنا أرق وقلق..وإحنا بنقول آه من الصداع واحنا بنتحايل على النوم انه ييجي ما يجيش..واحنا لوحدنا كل واحد في سريره مع همومه مع متاعبه..مع وحدته وينتظر القدر..ويكون السرير زي التابوت..ويكون النوم والموت لهما معنى واحد.. فين العالم كله وأنا بفكر أطفش من البلد ومن الناس..علشان أعيش لوحدي وأموت لوحدي..الناس احنا اتعودنا نحشرهم في أخص خصوصياتنا..وكل واحد منهم يستأنف حياته على كيفه وعلى مزاجه ويريدون منا ألا تكون لنا حياة"

وعندما كنا صغارأ منعوا عنا كل الحب، فتأمل مثلا هذا الموقف الذي أراهنك شخصياً على أنه سيتكرر أمامك العديد من المرات في حياتك لاحقا:

**
أمس لم يكن بيدك الكثير لتفعله، فما هي حجتك اليوم وأنت تدرك أنك مسلوب الحب ؟!.

**
الرواية كلاسيكية إلى حد كبير على نمط الأفلام المصرية الأبيض والأسود رغم إن تاريخ إصدارها حديث نسبيا "1994". وبالطبع فأنيس منصور يعلم باندثار هذا الأسلوب الأدبي وبزوغ طرق جديدة أكثر تشويقاً وجذباً للشباب، ولكن هذه الرواية كُتبت لفئة أخرى يريد أن يشيع فيهم الحنين لشبابهم بتذكيرهم بصورة العشق المتمثلة في أفلام الأبيض والأسود والتي تشبعوا بها في بداية حياتهم.

الرواية كلاسيكية زي الأغنية كدا، فلتسمعها ثانية واسرح شويتين لبعيد وفكر في اللي هيكون.

[Hussain Ramadan · Rating 5 out of 5]

عشت فيها كـ لطيفه ! , اعيش على ذكرى خليل مدفون بين ذكرياتى مغمض القلب بعقل يافع اقتربت من الموت بعقلى ولكن كانت قلبه الحياه من القلب <3

الذين يعيشون بالعقل يموتون به , والذين يعيشون بالقلب فلا يموتون فالقلب لا عمر له !

[سمر محمد · Rating 5 out of 5]

قصة او حكاية حب قديمة متجددة
وبتجددها بدأ صراع القلب والعقل
عجبني اوي الوصف اللي ع الكتاب لما بيقول

"السعادة في القلب .. والقلب لا عمر له "

وبردوا الحب لا عمر له

غريب فعلا التغيير اللي بيحصل للانسان لما بيحب
او بيحس ان فيه انسان حواليه بيحبه وبيهتم بيه

الحب سبب السعادة والحزن
سبب الالم والفرح
سبب الضحكة والدمعة
بنعيش بالحب وبنموت كمان بيه

الحب عالم كبير وهو أساس حياتنا
موجود في كل حاجة حوالينا
بنخاف من قربه
ومانقدرش نعيش غيره

وزي ما قال كاتبنا الكبير أنيس منصور

"القلب أبداً يدق " !

[سارة · Rating 1 out of 5]

ماعجبنيش ماحستش أنيس منصور خالص فيه حسيت بقرا لحد مبتدأ اللغة العربية اللي فيها شوية عامية والقصة اللي حسيتها مكررة في برامج ربيع العمر مفيش احداث يعتبر مفيش حبكة مفيش حاجة طلعت بيها منها فيه حبة احداث مالهمش اي لازمة ولو اتشالو مش هيأثرو
مش حلوة بشكل عام

[سحر · Rating 3 out of 5]

يحكي عن الارمله التي افنت عمرها بجوار زوها و توقفت عن الحياه و سلمت فسها للحزن بعد وفاته و لكنها في نفس الوقت تتظاهر بلقوه و التماسك

إلي ان يدق القلب ثانيه علي يد حب قديم لم تكن تعلم هي به

[Lamees · Rating 2 out of 5]

عادي جداً تخيلت نفسي وانا أشاهد مسلسلاً مصرياً .. فكرته تتمحور حول ان الحب يطرق القلب في أي وقت وأي زمان ..
الفاظه باللهجه المصريه الأفكار سطحيه .

[Reda Shokr · Rating 3 out of 5]

تدور أحداث "الحدوتة" حول هل للحب سنٌ يتوقف عنده؟ أيموت القلب مع بزوغ خريف العمر؟ لكن أستاذي أنيس منصور يرى أنّه ليس للقلب عمر محدد يتوقف عنده عن الحب...فالسعادة لا تتوقف إلا على قرار صاحبها.. ولكن ما أعجبني في النوفيلة القصيرة تلك، أنّ الكاتب ألبسها لباس الواقعية وبان ذلك في حيرة البطلة وترددها وتفكيرها في كلام الناس.. وحينها يرد قائلًا: احنا اللي اتعودنا نحشرهم في خصويتنا!! وهذا حقيقي فالناس ليسوا هنا عندما نتألم ولا عندما نتعذب ولا في جرحنا أو حيرتنا، فلماذا ننتظر رحمتهم!! خذ برأيهم ولكن إذا عزمت فتوكل على الله

لغة سهلة وسلسة ولكنها عامية. وصراحة، عامية جميلة لا خروج فيها ولا شيء ينفر منها من أفضل ما قرأت في الكتابات باللغة العامية. أحسست بأني أقرأ قصة من تأليف أستاذ الإنسانية عبدالوهاب مطاوع... أعجبني جدااااا الريفيو اللي على ظهر الكتاب!! واعترف معي أستاذي: أنّ القلب أبدًا يدق

[روان يوسف · Rating 3 out of 5]

سلام عليكم و رحمة الله و بركاته
من غير ضرب يا جماعه و خلى فى بالكم "إن لولا اختلاف الأذواق لبارت الكتب"
الواحد قرأ اسم الكاتب قلت غالبا ممكن تطلع حلوة و ريفيوهات كتير على جود ريدز بتقول إنها حلوة
لكن خالفت توقعاتى -_-
لم تستهوينى بدرجة كبيرة
حسيت إنى بتفرج على فيلم أبيض و أسود و كمان مش الأفلام المميزة
و لغتها كمان مش عجبتنى
كملتها بس علشان مش بحب أسيب حاجه مش كاملة و علشان أعرف النهايه
2/5
*افتكروا من غير ضرب بالله الواحد مش فيه خبطة :'(
لينك التحميل
http://www.book-juice.com/books/%D8%A...

[ولاء الشامي · Rating 4 out of 5]

كتابات أنيس منصور هي اللي فتحت عيني على القراءة

[Ghadeer Hussein · Rating 4 out of 5]

أنيس منصور كروائي
استمتعت جدً بالرواية وفي لحظة كنت أشعر اني أتعرف علي أنيس منصور جديد غير الكاتب الصحفي الذي أعرفه

[لُجَيْن م.نور السوادي · Rating 2 out of 5]

مُصافحة - غير موفقة- لأنيس منصور!
تقليدية جداً؛ رواية رومانسية تقليدية، الفرق ان الأحداث دارت والأبطال في سن متأخر!

[Rana Albenni · Rating 2 out of 5]

أينما وكيفما أتى الحبّ فهو جميل..

[La M!s · Rating 3 out of 5]

" السعادة فى القلب .. والقلب لا عمر له " ...
عشقت اسلوب الكتابه .. فهو السهل الممتنع .. هذا اول عمل اقراه لانيس والان فقط ادركت ولع الكثيرين به وباسلوب كتابته ..
اثناء قرائتى شعرت اننى اشاهد فيلم عربى قديم .. وانا لست من مشجعى هذا النوع .. ولكن فكره تواجد الحب فى اى زمن وفى اى وقت وسن .. تغيره للانسان وملامحه وشعوره .. انه سحر يغير روح الانسان .. يجعله يرى كل ماهو جميل .. يتذوق السعاده من جديد .. فالحب يعدى الصبى للانسان مره اخرى .. يطلق بداخله طاقه من الحيويه المتجدده .. وقد ابدع انيس فى توصيل وترسيخ تلك الفكره ..

[Ahmed Sayed · Rating 1 out of 5]

فى حوار تلفزيونى مع الأديب طه حسين فى بداية الستينات فى حضور مجموعة من الأدباء منهم أنيس منصور، سأل يوسف السباعى الأديب طه حسين عن رأيه فى استخدام العامية فى الكتابة فكان رده أنه لابد أن تكون الكتابة دائمًا بالفصحى يتخللها بعض العامية .
https://www.youtube.com/watch?v=sU-UL...
https://www.youtube.com/watch?v=RmfY_...
أعتقد أن الاستاذ أنيس منصور لم يعجيه الحديث ولم يعلق بذهنه حتى التسعينات فخرج لنا بهذه الرواية العبقرية !
فضلًا عن العامية المستفزة طبيعة شخصيات الرواية الأرستقراطية اصحاب "الدم الثقـيل" زادت الطين بِلّة !
أما عن موضوع الرواية فلم يضف جديدًا.

[Ibrahim Sahab · Rating 2 out of 5]

لم يخطر ببالي أن أقرأ كتاباً أو رواية بالعامية فضلاً عن أن يكون باللهجة المصرية الحبيبة، القلب يدقّ حتى لوكبر العمر، والذكريات النديّة لا تُمحى .. هذا ماتقوله الرواية في قصّة الستّ هانم والسيّد رؤوف والحبّ القديمالذي كان بينهما في الصغر وعاد بعد ثلاثين سنة، بأسلوب عامّي بسيط، ليس هنالك شيء مدهش فيها

[Asmaa Tafish · Rating 5 out of 5]

كتاب أمتعني قصته
لقد قرأ نصفها من عدت شهور و نسيت اسم الكتاب
فلم أستطع اكماله و لكن زهني كان معلقا به
فوقع في يدي مرة أخرى و أكملته و أصابني بنشوة سعاده
فنحن كثيرا ما ننسى سعادتنا و حقوقنا على أنفسنا

[محمد عبد المقصود · Rating 4 out of 5]

من أوائل الروايات التي استمتعت بقرائتها للعبقري الشيق أنيس منصور .. وكان ذلك منذ مايقرب من ثلاث سنوات .. وكانت بناء علي اهداء من شخصية انعم الله علي بها .. فأردت ان اقرئها تارة أخري .. فقط لأادرك النشوة !!

[Mariam Fikri · Rating 1 out of 5]

أحببت تسلسل الأحداث في سرعة و أحببت كثيراً أنه لم يصبني الملل أثناء القراءة فأنا بطبعي سريعة الملل للغاية .. أقدر وضوح الهدف في الرواية بأنه لا يوجد للحب سن و لكن عموماً الفكرة قد تكررت و لا يوجد بها جديد

[نشوى · Rating 3 out of 5]

كتاب لطيف خفيف انهيته فى حوالى ساعة لكن ليس به الكثير من الافكار او الكلمات التى تدهشك مستواه عادى

[سارة السقاف · Rating 5 out of 5]

أعجبتني بساطة القصة...
تشبه الأفلام و المسلسلات المصرية القديمة...

[zozo fadl(مستغانمية) · Rating 1 out of 5]

هو بالظبط حاسه انى بشوف فيلم ابيض وأسود

خصوصا خصوصا لما يتكلم بالعاميه

بدايه مميته ونهاية مضحكة

حسيت بالملل من اول 10 صفحات

بس قررت أكملها يمكن الاقى حاجه مشوقه

وللأسف مالقيت

[Hend Abdelsalam · Rating 5 out of 5]

من أجمل ما قرأت " الحب لايقف عند سن معين فالقلب أبدا يدق "

[Mona]

رووووووعـــة

[Enas elkelany · Rating 3 out of 5]

ممتعه خفيفة قصيرة ولكن تحمل معنى كبير اكبر من عدد صفحاتها المئة

[M Gouda · Rating 1 out of 5]

كاسلوب انيس منصور سهل غير ممتنع يتناول قصه لشخصيه ارستقراطيه تفقد عائلتها لكنها تحب في النهايه ( قصه عاديه واسلوبها سهل ليس فيه اي ابداع )

[Basma · Rating 1 out of 5]

الأسلوب سهل وبسيط ولكني لم أستمتع أبدا كانت القصة عادية جدًا ويتخللها الكثير من العامية.

[Hoda Elsayed · Rating 3 out of 5]

هكذا هو الحب .. لا عمر له :D ♥

[Asmaa El sherbiny]

i think it is a fantastic book

[Sam Alami · Rating 3 out of 5]

تحكي قصة امرأة في الستين من عمرها فقدت زوجها، واعتادت حياة الوحدة والانشغال بالأبناء والمسؤوليات. فجأة، يعود إلى حياتها رجل من ماضيها، كان يحبها في شبابها دون أن يصرح بذلك.
يصارحها بحبه، فتجد نفسها أمام مشاعر لم تتوقعها في هذا العمر. تتردّد بين عقلها الذي يقول "لقد مضى وقت الحب"، وقلبها الذي ما زال ينبض.
الرواية تسلط الضوء على أن الحب لا يرتبط بعمر، وأن القلب قد يدق من جديد مهما طال العمر

[Mohammad Alghzawi · Rating 1 out of 5]

بإمكاني أن أُلخص القصة بصفحة واحدة فقط مؤكداً لكم أن لا يفوتكم أية فكرة أو تفصيل مهم.
ليس هناك حبكة ولا حتى أدنى مستوى من التشويق، أضف إلى ذلك القصة التي لا تستحق الكتابة. سيئة جداً ولا أنصح بقرائتها.