The popular uprisings in Egypt and Tunisia have overthrown the public face of the imperial-backed dictatorships in the region, and inspired supporters of popular democracy worldwide.
As the Arab revolt spreads from North Africa to the Gulf and deepens its demands to include socio-economic as well as political demands, the Empire is striking back. The ruling military junta in Egypt has cracked down on the prodemocracy movement and looks to its autocratic "partners" in the Gulf and the Arabian Peninsula to drown the civil society movements in a blood bath.
While standing by the crumbling dictatorships elsewhere in the region, the United States, France and the United Kingdom raced to intervene when it seemed the revolt had spread to Libya. NATO was deployed, using the UN's new "responsibility to protect" doctrine authorizing humanitarian intervention. Already NATO intervention has exceeded the UN mandate by bombing the Libyan capital and inflicting civilian casualties. Meanwhile, western governments openly pursue regime change in Libya while seeking to forestall it elsewhere.
These essays chronicle the growing militarization of US policy in North Africa and the Gulf and the historic confrontation between the Arab democratic revolution and the imperial backed satraps; between Libyans fighting for their independence and the Euro-American naval and air forces ravaging the country on behalf of their inept local clients.
Retired Bartle Professor (Emeritus) of Sociology at Binghamton University in Binghamton, New York and adjunct professor at Saint Mary's University, Halifax, Nova Scotia, Canada who has published prolifically on Latin American and Middle Eastern political issues.
الفيلسوف الصهيوني ليو شتراوس و الذي تستند معظم منظمات الصهيانة المسيطرة على الإدارة الأميركية لفكره و كتاباته..يقول:
" لكي تقوم بالسيطرة على الشعوب الجاهلة , يجب تصنيع صفوة أو نخبة منهم , و تقوم هذه الصفوة بإستخدام الخداع و الحماسة الدينية و النزاعات و الحروب المستمرة "
و الصفوة او النخبة التي تسمعها و تراها على الفضائحيات منذ 2005 ...و علت وتيرة نعيقها في 2011....لا تتحدث إليك إلا في ثلاثة أمور:
1. الخداع و شرح ما يحدث حولك شرح مسموم و مكذوب و جاهل. كأنهم أوصياء السماء علينا. فأنت، عليك أن تصدقهم هم فقط و تبدأ في كراهية دينك و وطنك و تاريخ بلادك و تحتقر كل كيانك...ثم عليك أن تفقد الثقة في جيش بلادك و تتحفز للثورة و الخراب...هكذا يجب أن تكون كي ترضي عنك النخبة التي تم تصنيعها لك بتل أبيب.
2. ترسيخ الفتن الدينية و هذه المهمة تم تنفيذها بواسطة قنواتهم التي إنتشرت على مدار عشر سنوات ....و هي ما يعرف ب " القنوات الدينية ". الناس و الرحمة و صفا و غيرهم....و علي الجانب الآخر، المتمسحين علي قنوات تثير الكراهية و الفتن....و الدعم للطرفين مصدره...واحد. و قبل أن تقوم بالرد و الدفاع عن هذه القنوات...لم تكن مهمتهم تعليم الدين..و إنما توسيع عدد الأتباع و تجهيزهم ل 2011 ...ليؤيدوا الصفوة التي سيتم تصعيدها و تسيطر على مصر و تخربها و تضعفها و تسلمها لتل أبيب...و الجميع رأي علاقتهم بتل أبيب و الصديق العظيم و اليهود عامة...فمن تم خداعه في 2005 ب " شاشة تأخذك للجنة " إكتشف أنها " شاشة تأخذك لتل أبيب " لتخدم الصديق العظيم شمعون بيريز هو و قومه...و تتمنى لهم رغد العيش و الرفاهية بدلا من " اللهم شتت شملهم و فرّق جمعهم " التي خدعوك بها من ذى قبل....لتؤيدهم و تناصرهم في خراب و حرق بلدك ....بيدك.
3. الدعوى المستمرة للقتال بين الشعب و إظهار الإختلافات...المسلم : السُني ضد الصوفي ضد الشيعي. إستضافة بعض الملحدين و الشواذ و أصحاب الفكر المنحرف من أرباب فتح المندل و التكهن بالمستقبل و قراءة الطالع. المسيحي: الأرثوذكسي ضد البروستانتي ضد الكاثوليكي. ثم المسلم ضد المسيحي و العكس. التنظير السياسي: إستضافة أصحاب الأفكار المختلفة و إشعال النقاش بينهم على الشاشات فتقوم المعارك الكلامية و التراشق بالألفاظ البذيئة على الملأ. . . . ثلاثة أسلحة...ثلاثة قنابل ذرية....ثلاثة فتن حالكة السواد..حددها لهم ليو شتراوس كي تقوم النخبة الخادمة لهم بإستخدامها ضد الشعوب للفتك بها.
هل إستطعت الآن أن تجيب على الأسئلة ؟ هل أدركت سبب كراهيتهم و حقدهم على الرئيس و المؤسسة العسكرية التي تقف لهم بالمرصاد ؟ هل وضحت لك أسباب تصعيد و تلميع حشرات لاعقة مصاصة للدماء و تسميتهم ب "الصفوة و النخبة " ؟ الحل:
كل هذه المخططات معادة و مكررة و ضعيفة و لا تنجح إلا في المجتمعات التي تصدق الشائعات و الأكاذيب....المجتمعات المهووسة التي تنبهر بأحمق أو خائن يتم وضع الكلمات في فمه و الاموال في جيبه كي يخدع السذج.....المجتمعات التي تحب النفاق الديني و تتبع شخص كاذب يتاجر بالدين ..كي يتفاخرون انهم من أتباعه!! . . . الحل يكمن في التخلى عن الفساد و النفاق و قول الحق و إتباعه...التمسك بثوابت الدين و الوطن...الحل أبسط من المؤامرة....و الإختيار لك. . .
البوستر: مقال للسيد الصهيوني جايمس تراوب..صحافي و مراسل لنيويورك تايمز و عضو في مجلس العلاقات الخارجية المسيطر على الخارجية الأميركية. و السيد تراوب يكرر نفس كلام أستاذه في الصهيونية الفيلسوف شتراوس و عنوان مقاله على مجلة " فورين بوليسي= السياسة الخارجية=Foreign Policy " : . . . " حان وقت صعود الصفوة ضد جموع الشعوب الجاهلة " و هنا يقصد إجهاض خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي بإرادة شعبية....و يحذر من إنتخاب ترامب للرئاسة الأميركية. و يقوم بتعميم الدعوى...الصفوة التي صنعوها ببلاد العالم و الخادمة لهم..عليها أن تتحرك ضد الشعوب
هو الكتاب مجموعة مقالات اتكلم عن الثورات عامة وتدخلات أمريكا ف سياسة البلاد من أيام ريجان ....وبعدين اتكلم عن الثورة ف مصر والكلام اللى قاله عنها مظبوط جدا وكلام سليم مية فالمية ف بس نقطة مافهمتهاش ....قال أن الإصلاحات اللى قدمها صندوق النقد زودت العجز ووسعت الفجوة بين الطبقات من غير أى تفاصيل عن ان ده حصل ازاى او ايه نوع الإصلاحات أصلا ؟!....اتكلم عن الثورة الليبية وقال ان سببها مش النفط ولا حاجة لأن أصلا ف شركات بترول كتير واخدة امتيازات وحقوق امتلاك حقول نفط ايام القذافى وارجع ان التدخل العسكرى للناتو اللى حصل بتوصية كبيرة من أمريكا .......هو رفض القذافى للمشاركة النشطة للتدخلات العسكرية فأفريقياوالشرق الأوسط عامة .....ف نقطة تتاخد عليه فالموضوع ده وهى انى غير متفقة تماما معاه أن الثورة الليبية عبارة عن متمردين مسلحين ....الثورة كانت عندهم شعبية درجة اولى والمتمردين سيطروا عليها بعد كده زى مالإخوان عملوا عندنا .......وف نقطة بقى لازم اعترف بيها انى حتى الآن وإلى ان يتم الاستماع لوجهات نظر وتجارب شخصية وعامة اكتر ......غالبا احنا ظالمين القذافى ......هو اكيد طبعا حصل سرقة فأموال النفط دى بس كمان هو جدد البنية الأساسية ودعم الزراعة وعمل مدارس ومستشفيات ووفر منح للطلبة وف عهده كان متوسط الدخل السنوى للفرد الليبى هو اعلى دخل فأفريقيا ووصل 14900 $......
المسألة مختصرة متمثلة في الوضع الإقتصادي الذي يحرك السلبية للنفوس العربية المتآمرة فتضع شعوبها تحت المقصلة .. جوع – بطالة- فقر –مرض وقمع مترتب عليه حماية سيادتها الدكتاتورية وتبعيتها للإمبريالية العالمية .. الخصخصة في رؤوس المال التي قادت إلى كذلك .. حركت الشعب إلى الثورة و الخروج بدون تنظيم والذي أدى إلى فشلها لاحقا .. لغياب المؤسسية من التساؤلات التي مرت علي حين قراءة الكتاب هذا الكم من المعلومات والفضائح ما هو مصدره بالنسبة للكاتب .. التحليلات بالفعل كانت منطقية ولكن تبعات التحليل وخلال القراءة تتجلى لك التواجدية الكبيرة للصورة الخليجية .. وبالحديث عن ثورة تغيير لم تظهر بشكل واضح إلا في البحرين .. فلماذا هذه الصورة إذا عموما لتفتح عينيك على سياسات قيادة العالم الإمبريالية متمثلة في الحكومات الأمريكية والأوروبية ومن ورائها الصهيونية أنصحك بقراءة هذا الكتاب
الكتاب جيد ويستحق القراءة لكن مشكلته الأساسية أنه تعرض للأسباب الدافعة لقيام أمريكا والغرب الأمبريالى بثورة مضادة للثورات العربية ولم يتعرض بشكل كاف(بخاصة فى تونس ومصر) للسبل التى بواسطتها تحقق مساعيها فى إجهاض الثورات العربية وإقامة أنظمة مدنية عسكرية بواسطة العسكر والنخبة النيوليبرالية
كتاب جيد ، مركز ، يجيب على أسئلة متعددة حول الموقف الأمريكى من حركات الربيع العربى. يميزه جدا توسعه فى شرح الفلسفة الأمريكية بالنسبة للطغاة عبر عقود مختلفة ، و مقارنتها برد فعلها تجاه حركات الربيع العربى. يعيبه ترجمة العنوان الذى أراه عكس العنوان الأصلى !! الترجمة الأسهل و الأوضح كانت لتكون " الهجمة الأمبريالية على ثورات الربيع العربى" فقط. رأى الكاتب فى الشأن الليبى جديد و غريب بالنسبة لى. الجزء الأخير الخاص بفلسفة توزيع خرائط القوة العالمية و اتجاهاتها كان مبهرا بالنسبة لى كتاب لن أكتفى بقراءته مرة واحدة.
إستعراض سريع لسياسة الولايات المتحدة في تنصيب ديكتاتوريات قمعية والمسارات الثلاثة المتبعة في حالات الانتفاضة والمتمثلة في النقد العلني لإنتهاكات حقوق الانسان والمطالبة بإصلاحات ديمقراطية والمسار الثاني يتمثل في العمل سراً على دعم الديكتاتوريات والمسار الاخير البحث عن البديل الذي يحافظ على المصالح الامريكية في حال نجاح الانتفاضة محور الكتاب يدور حول فكرة ان الادارة الامريكية لا تسعى لتكوين اهداف استراتيجية بقدر حرصها على مصالحها الامبرالية رغم ان توطيد المستبدين الذين يتلقون مليارات الدولارات على شكل مساعدات عسكرية للبلد المعني لا يضمن دوام الهيمنة الكولونيالية في شمال افريقيا والشرق الاوسط
الكتاب برأيي تحليل سطحي وللأسف فيه ترديد لاشاعة السبعين مليار.والكاتب يأخذ موثقا ضد ما حصل في ليبيا لأنها حسب زعمه ليس إلا تحرك من نخب رجعية مدعومة إمبراليا لتقسيم البلاد وتبديد ثرواتها التي كانت تنعم بها أثناء حكم القذافي ولم يكن هنالك تحرك شعبي ولا نقمة شعبية ضده على الإطلاق.
الفصل الوحيد الذي لم أره سيئا هو الذي يحدث فيه عن الاقتصادات الرعية في البلاد العربية ... عدا عن ذلك، لا أراني أتفق معه لا في تحليله عن مصر(إلا في ضرورة وجودة قيادة سياسية تمثل مقاصد الثورة) ولا عن ليبيا
هو تجميع لمجموعة مقالات تحليلية و وجهاة نظر خبير في ما يتعلق بلوضع العربي الأفريقي و العالمي من لزاوية الأمريكية ، لعله لن يظيف الكثير من المعلومات للقارئ لكن أكيد سينظم عنده الوقائع و الأحداث في إطار شمولي مسترسل تعينه على فهم ما حدث و يحدث و سيحدث و على تحليل أكثر شفاف للمواقف ... نحتاج مثل هذه المقالات من حين لآخر خاصة عندما تكون من كاتب أمريكي
مجموع مقالات تؤرخ لعسكرة السياسة الأمريكية المتنامية في شمال افريقيا والخليج والمواجهات التاريخية بين الثورة العربية الديمقراطية وبين الحكام المستبدين التابعين للقوى الإمبريالية لا بأس بالكتاب لكنه لم يقدم قراءة جديدة للوضع
يمكن اختصار الكتاب بأن الولايات المتحدة مستعدة للتخلي عن أقرب حلفائها إذا شعرت بخروج الأمر من يديها ولكنها لا تتخلى عن النظام الذي يحفظ لها مصالحها في المنطقة ويحفظ امن اسرائيل. والثورات العربية فشلت لإنعدام رؤية واضحة لما بعد الثورة وأن الثورة المضادة دائما ما تخطف نتائج الثورات.
توقعت أن أجد أدلة وبراهين في الكتاب او حتي اي اشارات مرجعية لاي من الكلام المكتوب ،لكن للاسف الكتاب عبارة عن كلام مرسل و يعبر عن رأي صاحبه بالمقام الاول لا اكثر ، كلام جرايد بالبلدي