الليلة الثالثة والعشرون

صانع الظلام #2

by تامر إبراهيم

هذه هى المواجهة الأخيرة!...
سيخوض يوسف وسوسن ما تبقى من فصول اللعبة التي أوشكت على نهايتها...
فهل سيكتشفا أخيرًا الحقيقة في الليلة الثالثة والعشرين؟
بعد كل ما خاضه يوسف في "صانع الظلام"، وكل ما رآه وعرفه،
وبعد أن حصل على أجزاء من الحقيقة – دافعًا ثمنها بأسوأ طريقة ممكنة –
لا تزال الحقيقة الكاملة بعيدة المنال... ولا تزال اللعبة مستمرة بقواعدها الرهيبة حاملة له المزيد من الخيارات المريرة... والمزيد من الأسرار...

يتألق تامر إبراهيم، أحد أبرز كتاب الرعب في العالم العربي اليوم، مرة أخرى في هذا الجزء الثاني والأخير من "ثنائية صانع الظلام"، لنستكمل معه رحلة قمة في التشويق والإثارة نهايتها
لن تحسم مصير يوسف فحسب... بل مصير العالم كما نعرفه.

Genres: Horror, Novels, Fiction, Mystery, Literature, Fantasy, Audiobook

280 pages, Paperback

First published January 25, 2013

About the author

دكتور تامر إبراهيم هو كاتب مصري معاصر .. بدأ ظهوره في سلسلة ( سلة روايات ) بأكثر من عدد .. ثم إتجه إلى سلسلة ( ميجا ) المنوعة مع الكاتبين المرموقين : تامر فتحي و تامر أحمد .. توقفت السلسلة بعد صدور العدد الثالث ..
بدأ الدكتور تامر سلسلة منفردة بعنوان ( عالم آخر ) مع المؤسسة العربية الحديثة ، و هي سلسلة قصص رعب بدأت بقوة شديدة لكنها توقفت بعد العدد الثاني ..
إبتدأ الدكتور سلسلة جديدة بعنوان ( عبر الزمن ) مع دار ليلى و دايموند بوك .. صدر منها حتى الآن ثلاثة أعداد .. و أشترك مع الكاتبين تامر فتحي و تامر أحمد و الكاتب أحمد حسب النبي في سلسلة ( فيروس ) .. بالإضافة إلى كتب عديدة منفردة له نشرت مع دايموند بوك و دار ليلى مثل : جزئي ( حكايات القبو ) .. مشاركة في ( قوس قزح ) مع دكتور أحمد خالد توفيق .. مشاركة في طبعة جديدة من ( موسوعة الظلام ) مع دكتور أحمد خالد توفيق و مهندس سند راشد .. و إشترك معهما أيضاً في كتاب : عشاق الأدرينالين .. كما إشترك مع نخبة من أشهر كتاب العرب في كتاب : 7 وجوه للحب

Reviews

[BookHunter M ُH َM َD · Rating 4 out of 5]

لا أصدق أن هذه الرواية هي الجزء الثاني من صانع الظلام بل و بينهما عدة أسابيع فقط لا غير.

في الحقيقة أحسست أن كاتب أخر هو الذي كتب هذا الجزء العبقري الذي يحبس أنفاسك في كل صفحة بل و كل سطر. كيف تطور أسلوب تامر إبراهيم بهذا الشكل في شهرين هما الوقت بين صدور الجزء الأول و هذا الجزء؟ أم انه كتبهما علي مرحلتين متباعدتين ثم صدرا معا بفاصل زمني قصير.



يزول العجب إذا قارنت هذا الريفيو بريفيو الجزء الأول الذي كتبته قبل ثمانية أشهر تقريبا فأنا نفسي لا أصدق أن كاتبهما شخص واحد

نضجت شخصية يوسف بشكل كبير في هذا الجزء بعد تعرضه لأهوال التاريخ طبقا للصفقة بينه و بين الشيء



أجاب عن كل الأسئلة العالقة بأذهاننا و صال و جال في الأجزاء المظلمة من التاريخ



لولا بعض الإطالة و إعادة الحكي في بعض مشاهد الجزء الأول بدون داع لاستحقت أكثر من ذلك.

[Mohammed Arabey · Rating 2 out of 5]

بالرغم من اعجابي بكثير جدا من مشاهد الرعب "الغريبه الـ
Creepy
بالاخص في الكتاب الاول,بالرغم من اعجابي الشديد باللغه العربيه والاسلوب الادبي الجيد بحق لتامر ابراهيم..الا ان بالنسبه لي أفه هذه الروايه "بجزئيها" هو
الديجا فو Déjà Vu


هذا ماقد يلخص الامر..بدايه من الغلاف المشابه لفيلم اثار هلعي بحق لوجود عنصر التجديد به في المشاهد المريعه المرعبه
ذلك التجديد الذي فشل فيه حتي احمد مراد في تصميم الغلاف نفسه و"اقتبسه" للرواية
"ملحوظة: الرواية مختلفة تماما عن الفيلم بالطبع , الأقتباس فقط قام به احمد مراد للغلاف"

الموضوع
*******
الاحداث كانت ببساطه تعتمد علي ادخال اكثر الاحداث التاريخيه جدلا واكثرها اثاره للرعب في الخط الرئيسي لصانع الظلام..فنقابل شخصيات من فلاد الولاشي وحتي راسبوتين بطريقه مثيره في سياق الاحداث
هذه الجولات التاريخيه كانت تيمه بروايه مصطفي محمود "العنكبوت" والعديد من روايات د.احمد خالد توفيق اهمها اخر اعداد سلسله ماوراء الطبيعه..الا انها هنا تزيد من دمويتها احيانا وربما هذا التجديد لايعتبر جديدا اذا ماوضعنا في الاعتبار ان معظم افلام هوليود صار الدمويه فيها عاملا اساسيا

التجديد هنا جاء في مشاهد اخري رهيبه وكما قلت
Creepy
ويثير الرعب والهلع وربما الكأبه ايضا بسبب تلك المواقف الصعبه وهذا مايشفع لهذه التجربه التي خضتها مع يوسف و سوسن و كما قلت من قبل الاسلوب الادبي الجميل بالاخص في جعل الجو مصريا طبيعيا بالرغم من ان الحديث والحوار كله بلغه عربيه سليمه ..واسلوب ادبي جميل..تفنن تامر ابراهيم في "تعميق" كأبه و غرابه مشاهد الرعب كان ممتازا
بالرغم من انك قد تكون قرأت او شاهدت مشهدا مشابها لفقره ما او لفصل ما الا انك مازلت تشعر بالرعب.

وبالرغم من ان حتي اللغه الادبيه والطريقه الشيقه التي ميزت الروايه ..ديجافو اخر من استاذ احمد خالد توفيق..ولكن مازال يعتبر تفوق واضح لتامر ابراهيم في استخدامه لادوات اللغه والروايه بهذه الطريقه المتميزه و ابتعاده مثلا علي الحشو الذي للاسف صار يميز كثير من الروايات الحاليه من الفاظ جنسيه او اوصاف لا تليق بمجتمعنا..فجاء الاسلوب راقي وهذا بالفعل ما احسبه للروايه

وبالرغم من اعجابي بالجزء الاول "وبرغم ضيقي الشديد لعدم حرفيه ايقاف الجزء بالنسبه لروايه وليست سلسله قصصيه" الا ان للاسف الجزء الثاني جاء "أبطأ" ومملا في بعض الاحيان من حيث تكرار الجمل والمواقف والحوارات الداخليه التي احيانا تشعر انها لا تنتهي..

كتب د.احمد خالد توفيق التالي في الغلاف الخلفي

يعبر تامر ابراهيم ذلك الحاجز الفاصل بين التشويق والرعب,ليبرهن أن هروله الوقت ذاتها قد تكون مرعبه أكثر من قبو يعج بالتوابيت

هنا للاسف في الجزء الثاني وجدت ان هروله الوقت تعتبر تهويل للامر خاصه ان الوقت يمشي الهويني طوال الاحداث :)
ويستكمل:

في الوقت ذاته هو قادر تماما علي ارتياد عوالم رعب لا اجرؤ علي ارتيادها

متاكد بنسبه 100% ان تلك العباره الدبوماسيه تدل علي الوصف التفصيلي للدمويه في كثير من الاجزاء هذا هو الاختلاف الوحيد في الامر..

وكذلك حبكه النهايه احبطتني وحتي ان قال عنها "ملحمه اسطوريه" بنفسه في احد فقراتها بالروايه.. "ده سبب ان كتير قاموا بتشبيه النهايه بملحمه
Lord of The Rings"
وهو ما اراه تشبيه مبالغ فيه ربما لتأثرهم ضمنيا بكلمه الملحمه التي ظهرت في الروايه.

ولكن من منا لم يحبط بسبب نهايه فيلم رعب مشوق من قبل؟...حتي هنا يتجلي الديجافو :)

الشخصيات
********
بطل الروايه يوسف ذلك التعس سئ الحظ بشكل وصل للكاريكاتيريه "لقد فاق بطوط نفسه في سوء الحظ"

انت نحس نحس نحس

هكذا قالت "قريبته" وهي تخرج من المستشفي تاركه اياه وحيدا ..
لا اعرف لماذا شعرت بالكوميديا الصارخه هنا ولكنه ايضا لم يكن جديدا لهذه الدرجه ,ربما هو سوء حظ يوسف :)

كذلك باقي الشخصيات جائت الي حد ما "كلاشيه" للاسف ولكنها روايه تعتمد علي الحبكه وهذا مايهم.

مزج الشخصيات الحقيقيه بالروايه يعتبر مايميزها بحق.. وكذلك القفز في السرد بين وجهات النطر بين الابطال والتي تذكرك بطريقه دان بروان في بعض الاحيان وجائت موفقه في الجزء الثاني بالاخص.

النهايه
*******
روايه تستحق القراءه..ستثير فزعك بالتاكيد..ويمكن اكتر من كده علي حسب خبراتك في ادب الرعب وافلامه الحقيقيه
تحذير
ينصح بقراءه الجزئين ككتاب واحد :)
ريفيو الجزء الاول

محمد العربي
من 5 ابريل 2013
الي 8 ابريل 2013

[هدى يحيى · Rating 4 out of 5]

و كأن الكاتب كان يكتب الرواية لي
كأنه يعرف مزاجي تماماً

جرعات الرعب أقوى في هذا الجزء
بلا ابتذال ولا رائحة تجارية كالتي قد تجدها في روايات من هذا النوع
لقد كان كل حدث في موضعه تماماً
مثير ، وممتع ، والفكرة فيه ذات أبعاد
لا اخفي دهشتي أبداً
لم أصدق أنه قادر على ذلك

بالمناسبة
أنا لا ترعبني الأحداث القوية التي تمتليء دماءاً وأشباحاً وجثث
أجدها طريقة سخيفة ومبتذلة

إنما تخيفني التفاصيل الصغيرة
كالتفاتة رأس جثّة إلى الخلف بطريقة معينة
أو رأس مسحوق في جدار يحرك عينيه
أو امرأة جالسة تقرأ من كتاب بصوتٍ آلي وبجوارها زوجها يمزق صفحات الكتاب واحدة واحدة ليبتلعها

هذه هي التفاصيل الصغيرة التي جمّدت الدم في عروقي
والتي كتبها تامر بطريقة أشعرتني أنني أراهم أمامي حقّاً

ولو قرأت الكتاب ووصلت للجزء الذي تهدهد جثة الأم الطفل الذي ليس بطفل
وتغني له تهويدة
فاسمع هذه وقتها
ليكتمل الجو :D
http://www.youtube.com/watch?v=Y4RSFD...

http://www.youtube.com/watch?v=e002




*-*

أشعر بعد اكتمال الرواية بقدرٍ كبير من الإحترام للكاتب
لقد كانت ذاتيته واضحة
وتعابيره صادقة
ولم يكن مبتذلاً في رواية لا بأس فيها من الابتذال نظراً لموضوعها

الجزء الثاني لم يخيب توقعاتي
أحسنت يا تامر حقاً
ومازلتُ في حالة ذهول من قدرتك على الكتابة بهذه الطريقة
في هذه السن

وبالنسبة لما قرأته بأنه متأثر بأحمد خالد توفيق
فعن نفسي لو حلف لي الكاتب مئة يمين أنه متأثر به
سأحلف ألف يمين أن أحمد خالد توفيق يتمنى في نفسه لو أنه كان المتأثر بهذا الكاتب الشاب الموهوب

عاوز تقرا أحمد خالد توفيق؟
انت حر
بس هنا البهريز يامعلم
:P

أتفق مع صديقي محمد العربي فيما يخص الغلاف
لقد كان سيئاً للغاية ومبتذلاً
.
.
.

و
د.تامر
إن كنت تقرأ الريفيوهات هنا
أحب أقولك حاجتين
أرجوك اشتغل على لغتك
وربنا يحميك :)

ريفيو الجزء الأول

[رغد فريحات · Rating 3 out of 5]

إنه الحظ السيء ! حتمًا الحظ السيء
كلاهما يحمل المفتاح ! أحدهما سيهلك والآخر سيعيش عذاب لا نهاية له

أنتهيت من الجزء الثاني أخيرًا و انتهت أيضًا قصة يوسف وسوسن. انتهى كابوس سوسن أخيرًا ...لكن يوسف ! أسأل الله ان لا يذيق أحد حظه . لكن على الرغم من سوء حظه إلا انه عاش مغامرات كثيرة
كعودته الى زمن فلاد الثالث

وإليزابيث باثوري في الجزء الأول

وعودته الى زمن غريغوري راسبوتين في الجزء الثاني


إن ربط الأحداث التاريخية ببعضها هو بمثابة ذكاء بالنسبة لي وأيضًا وصف الأحداث و مشاهد الرعب كانت ممتازة, كأنك تشاهد فيلم رعب .لذا لأعيش الجو جلست في غرفة مظلمة وحضرت الفوشار وفتحت علبة البيبسي XD
كلا الجزئان أعجباني وكل جزء له إيجابياته وسلبياته .
الجزء الأول ركز على شخصية يوسف , و العودة الى أزمنة أشهر شخصيتين دمويتين في التاريخ كان أجمل شيء فيه ولأكن صريحة أيضًا الجزء الأول قشعر بدني أكثر من الثاني . لكن كثر فيه إستباق وحرق الأحداث وهذا شيء مكروه بالنسبة لمحبي المتعة والتشويق
*************************************************
الجزء الثاني ركز على يوسف وسوسن وبدأ بما حصل مع سوسن منذ معرفتها بالشيء من الدكتور مجدي . أحداثه مشوقة , إستباقة الأحداث وحرقها قل أكثر و الأسلوب تحسن, لكن كثر فيه إسترجاع الأحداث من الجزء الأول . ليس لمرة او مرتين بل أكثر , وهذا بمثابة إضاعة للوقت بالنسبة لي
***********************************************

في النهاية , إذا كنت تحب روايات الرعب والتشويق أنصحك ان تقرأ الجزئين ,لكن لا تتوقع نهاية أسطورية :)

[Mohamed El-shandidy · Rating 4 out of 5]

تعزف الرواية علي وتر مُميز بين أدبيّ الغموض و الرعب .

ثنائية صانع الظلام من أفضل ما كُتب في الفترة الأخيرة بهذا النوع الأدبي ، إذ نجح الكاتب برسم أسطورة حية جديدة و وضعها في إطار من السرد المشوق .

يوسف محرر صحفي يبدأ في كتابة تقرير رتيب عن أستاذ جامعي هشّم رأس ابنه في إحدي الليالي المرعبة ، علم أن الاستاذ لم يتحدث بكلمة واحدة منذ اعتقاله و لكن - و لسوء حظه المتوقع - تكلم الاستاذ ليلتها معه ليكشف له بعض الأسرار و التي كان ينبغي ألا تُكشف .

- القصة جديدة و ممتعه لا تعتمد علي (الاكليشيهات) .🧐
-الأسلوب راقٍ و منسق و أخّاذ.
-تأخذك الرواية في رحلة تاريخية مبهرة زادت من متعة و جمال الرواية.

-قد جعل الكاتب ابطالها يعانون من سلسلة من الهزائم النفسية و الفكرية و البدنية التي تجعلك تتسائل إذا كانت النهاية فعلا بهذه السهولة.

- كان السياق يعاني من بعض الاسهاب و التكرار و عدم تصاعد الأحداث بشكل منطقي ، خاصة بالجزء الأخير .

كانت ممتعة في النهاية و تستحق القراءة بكل تأكيد .

[Ayat · Rating 3 out of 5]

الجزء الأول هنا صانع الظلام

عن الجزء التانى بقى ... ال3 نجوم لم أتراجع عنها .. مش لإن الرواية فى حد ذاتها تستاهلها .. ولكنها شبه إلى حد كبير أفلام الرعب بتاعت هوليوود زى "The Omen"
مثلا .. الرواية اللى فكرتها ظلامية مكتوبة بجزء كبير منها لا منطقى أبدا .. فحرام أفلام زى دى ممكن تاخد 3 من 5 ونيجى ناخد الحق ده من الرواية اللى شبههم جدا

الأسلوب فيه تكرار وملل وبالذات فى النص التانى من الجزء التانى .. ده غير الأسئلة الوجودية اللى مالقيتلهاش إجابة فى الجزء التانى


من الآخر هى رواية معقولة تقراها لما تحس إنك عايز تقرا حاجة مسلية .. والكلام بتاع أعظم كاتب رعب والحاجات دى هتخليه أوفر ريتد جدا وبالتالى ده هينتقص منه مش هيزودله أبدا



حرق للقصة:

يعنى مادام اسم الله عليه دكتور مجدى عارف إن الولد ده شئ مش بنى آدم فعلا .. إيه السبب اللى خلاه يوديه لدكتورة الأطفال "دكتورة ليلى" .. ليه مقحمة بالشكل الغريب ده فى القصة ؟

ثانيا: يعنى إيه مفيش تعويذة للقضاء عليه ؟ أمال الراجل العجوز كان بيقول إيه وخلى الكائنات كلها تروح للعالم بتاعهم وقفل عليهم؟ ممكن ماتكونش مدونة ولكنها موجودة

ثالثا: فكرة الربط بين أسود وأظلم العصور فى البشرية دى كانت فكرة كويسة .. بس النقطة إن الشئ كان بيظهر وبيتجسم فى آخر الفترة المظلمة .. ومثال على كده الملكة اللى كانت بتقتل الجوارى قبل ما الشئ يظهر فى حياتها .. بمعنى إنها كانت سادية والناس اتقلبت عليها بدون ما تلجأ للشئ أصلا .. يعنى الفكرة كانت حلوة بس تم التعامل معاها بشوية عدم تركيز

رابعا: سؤالين مش مهمين ولكنهم فى بالى .. الأول: بين العصور الشئ كان بيروح فين؟ ... والتانى ازاى تعاويذ الاستدعاء كانت بتوصل فى إيدين الناس زى فلاد وإليزابيث

خامسا: عليا النعمة مافهمتش راسبوتين كان بيحاول يتخلص منه ولا كان بيحاول يستدعيه

ده اللى فاكراه لحد دلوقتى

[Nayra.Hassan · Rating 3 out of 5]

من الذي قال إنك لا تستطيع تغيير الماضي مهما حاولت؟ أياً من كان فلقد كان:محقاً

“لذلك من المهم ان نُدرك اننا لا نحيا بما نذكره ولكن برحمة ما ننساه”
في ملحمة تامر ابراهيم الاخيرة مع بطله سيء الحظ:يوسف و عودته ذات الثمن الباهظ للماضي

سنتأكد انه
وحدهم الأموات هم من يمكنك أن تأمن جانبهم، فهم لم يعودوا قادرين على إيذائك.. قصتهم في هذه الدنيا انتهت وهم الآن يرقدون في سلام”

بالطبع انتظار القراء لهذا الجزء الثاني من صانع الظلام كان ملحمياً و هذا في رأيي الخاص يسيء للرواية اكثر مما يخدمها؛ لانه عندما ترتفع التوقعات جداً ؛ في النهاية عادة ُنصاب بخيبة امل

[Moataz Mohamed · Rating 4 out of 5]

تكملة لصانع الظلام ، ويستمر الإبهار في الحبكة.
فعلا القصة المتكاملة خدت وقتها في الرسم والتخطيط. خيوط متضافرة ونهاية غير متوقعة.
مشهد صراع يوسف مع الشيء فكرني بالمشهد النهائي من
The Exorcist : The Beginning
ومشهد صراع فرودو باجنز في عالم الظلال وهم طالعين الجبل يرموا الخاتم في
The Lord of The Rings : The Return of The King

هل في يوم من الأيام هشوف فيلم مصري للرواية دي وقوي لدرجة تستحقها ؟ أشك لكن أتمني.

القفلة ما عجبتنيش ، مش عشان ضعفها لأ ، لكن عشان تمنيت ليوسف إنه يشوف يوم واحد حلو في حياته. لكن ماكانش في حل تاني غير تضحيته بنفسه وعذابه الأزلي في عالم الظلمات. تأملوا :

صاعدا واصل طريقه علي السلم وصرخات الشيء تمزق جسده تمزيقا ، حتي أصبح علي قيد خطوات من الثغرة ليقف هناك يحدق في ملايين الأعين المتوهجة التي أخذت ترمقه في غضب وكراهية ، وليتعالي صوت الشيء في رأسه منذرا :
- لو عبرت الثغرة فلن تعود أبدا.
فأجابه يوسف في عقله :
- وأنت أيضا لن تعود.
- ستبقي حيا.. ستحيا في عذاب بلا نهاية.
- إنه الثمن الذي علي دفعه.
- ستكون وحيدا في عالمي.. ستعاني من الألم والوحدة إلي الأبد.
فتوقف يوسف وابتسم لآخر مرة في عالمه ، قبل أن يجيب :
- لن أشعر بفارق إذن.
ثم ومن دون لحظة واحدة من التردد وحاملا الشيء في جسده.
عبر يوسف الثغرة لينتهي دوره في هذه القصة.

تأملوا ألم شخص عاش وحيد مهمل تعس الحظ طول حياته ، وفي النهاية بيضحي بحياته وبيستحمل ألم ووحدة سرمدية - اتعود علي الشقا - عشان ناس أصلا عمرهم ما خدوا من وقتهم ثانية عشان يصبحوا عليه حتي.

رواية رائعة.

[Dema · Rating 5 out of 5]

هذه المرة أنهيت هذا الجزء الساعة 2:30 ليلا 😀"انجااز😂"
كان هذا الجزء أكثر تشويقا والأحداث كانت تتسارع أكثر من الجزء الأول وكانت أكثر رعبا 😈

حسنا لنبدا بسم الباري
*بدأ هذا الجزء من حيث ما انتهى السابق "الحمد لله😌" كنت خائفة أن يقفز عن شيء بداعي التشويق ثم يعود له وهذا شيء لا يروق لي أبدا🙄.

*وبدأت أعجب بشخصية "يوسف" بعد أن كان ذاك الضعيف المتردد دائما .. لكن مع مرور الوقت بدأ يتغير ..يفكر،يحلل،يثق بنفسه،يصبح أقوى ..ربما لأنه لم يعد يملك شيء.
أحيانا فقدانك لشيء ليس بهذا السوء،أحيانا يمنحك أشياء أخرى..

أما النهاية فلم أتوقعها أبدا " وهل كنتِ تتوقعي أي شيء من أحداث الرواية دائما هناك مفاجآت😁"
ولكنها نهاية واقعية،يجب على أحد أن يضحي ..
_______

كانت أوقاتي مع هذه الرواية "بجزءيها" من أجمل الاوقات .وحينما انتهيت منها أحسست أنني فارقت عزيزا على قلبي ..

•شكرا لك أستاذ تامر على هذه التحفة 😃

[Yousra · Rating 5 out of 5]

واو ... فيه جزء في الرواية كنت بقراه بالليل وولادي وجوزي نايمين وفجأة قطتي نطت جنبي فاتخضيت ...وساعتها حسيت إني كنت عايشة جو الرواية ...فقلت لنفسي: على إيه ؟؟ انام احسن دلوقتي وبكرة أكمل قرايته بدون مؤثرات زيادة ناتجة عن إرهاق يوم كامل مع الولاد وشغل البيت

أنا حاسة إني سمعت الكتاب بجانب إني قريته بجد سمعته

الجزء دة من الرواية ماشي في خطين متوازيين، فلاش باك، ومعاه الأحداث الجديدة ودة خلى قرايتي أسرع واستمتعت بأسلوب الكتابة الأشبه بفيلم بنتفرج عليه ونسمع مؤثراته الصوتية

بس هو بصراحة دموي برضو بس دموية ممكن نتحملها

وطالما اتأكدت إن زمن راسبوتين كان فيه سيارة يبقى أديله نجوم براحتي في التقييم :) خلاني أدور على معلومة بخصوص أول سيارة ظهرت امتى :) فإتأكدت إني ماتضحكش عليا في الجزء الت��ريخي هنا في وسط الفانتازيا دي

النهاية مقبولة بالنسبالي وشايفاها عادية رغم فكرة الرواية الغير عادية بالمرة ويمكن مكنتش هقبل السيناريو اللي فضل يطرحه طول الوقت في الرواية

بدون تفصيص ورغي كتير ... عجبني الجزء دة جدا :)

[Amr Mohamed · Rating 3 out of 5]

مقدرش أنكر ان الفكرة والرواية مختلفة عن أي رعب قراءته وان الكاتب أجاد فى الرواية وكمان بالرغم من أنها جزاءين ولكن مفيش ملل ممكن تقابله فى أغلب الرواية ..وفكرة انه يجيب شخصيات تاريخية فى وسط الرواية بردو كانت فكرة جديدة وساعدت كتير فى ان تكون الرواية بالشكل ده ..يعيبها فقط تكرار مقاطع من الجزء الأول ونهاية متوسطة
خسارة الكاتب فى تأليف ربع رومي ومسلسلات رمضان وغيابه عن الروايات

[ولاء شكري · Rating 4 out of 5]

"التاريخ ليس ما حدث فعلاً، بل هو ما نكتبه وكيف نتذكره .. حقيقة لن يفهمها إلا من قضى عمره يقرأ في كتب التاريخ حتى يتبدى له زيفه"

》رائعة جداً وممتعة ❤
》أكثر كاتب أجد أسلوبه قريب جداً من أسلوب د.أحمد خالد توفيق رحمه الله .

[محمود فايز · Rating 5 out of 5]

تامر ابراهيم!
عالمي!

بقى عندنا كاتب لا يقل عن عظماء الكتاب العالميين!

الرواية رائعة
تاصيل مبهرة
قصص تاريخية جميلة

وصف أحاسيس ومشاعر متداخلة ومتخبطة ببراعة
تعاطف مع الأبطال وفهم دوافعهم بشكل تفاعلي مش سهل

أنا منبهر!

وللأسف أكتر من كدا حاحرق القصة فا مضطر ماقولش الحاجات اللي عجبتني

بس الجميل ان الفيلم دا ممكن يبقى من روائع هوليوود
ويبقى في التوب 250 في
IMBD

:)

[Ingy · Rating 3 out of 5]

يصعب علي أن اعترف بأن كاتبا عربيا للرعب قد اتى بفكرة جديدة أو مشوقة، لكن لابد من الاعتراف بأن تامر ابراهيم قد فعل ذلك إلى حد كبير.
الفكرة في حد ذاتها ليست مبتكرة تماما. لكن التناول شيق.
جرت العادة ان قصص الرعب أو التشويق تعدك بأن البطل رأي الهول ذاته! ثم تقرأ لتجد أن الوعد لم يتحقق، وأن "الهول" ليس إلا "خضة" ليس أكثر... لكن الهول الذي رآه البطل في هذه الثنائية، كان مبتكراً بالنسبة لي في أكثر من موضع -وإن كان ليس في كل المواضع- حتى تمنيت انا أحياناً وأنا اقرأ لو ان البطل استسلم ورقد أرضا حتى يموت، فقط كي تعفيه الأقدار من هذا العذاب!
لم أفهم سر إصرار الأبطال على المضي قدما في القصة.. أحياناً لم أكن أفهم لماذا لا يتوقفون.. لكن من الجيد أنهم لم يفعلوا على أية حال.. وإلا لما وصلنا لتلك النهاية الرهيبة..

أسلوب الكتابة منذ البداية ساخر. وهو ما لم استسغه في مثل هذه الرواية، لكنه ليس سيئا، ومع الوقت شعرت أن السخرية تتناقص، مع تصاعد حدة الأحداث. وكأن الكاتب نفسه تلقائاً تخلى عن النبرة الساخرة بما يتناسب مع تصاعد الأحداث وسوء الموقف.
كما استخدم الكاتب أسلوب القصص الشعبي أحيانا، فعندما تخرج إحدى الشخصيات من القصة ولا يعود لها دور من جديد، كان يشير إلى أن هذه الشخصية "انتهى دورها" أو "انتهت قصتها عند هذا الحد".. وهو أسلوب معروف في القصص الشعبي الأوروبي بالذات..

استغل الكاتب قصص الرعب التاريخية الكلاسيكية: اليزابيث باثوري، راسبوتن، وغيرهما.. حسناً ليس بالشيئ المبتكر، وكنت أقرأ الأحداث بملل أحيانا منتظرة أن تنتهي وكفى.. لكن توظيف تلك القصص إجمالا ليس سيئاً أبداً. وجاءت الخاتمة بشكل ممتاز (لن أحرقها لكم طبعا، وستعرفون ما أعنية عندما تقرأوها)، وبصفة عامة كانت أحداث القسم الأخير من الرواية فيها من الجدة ما لم أره في قصص الرعب قبلا.. أي أن بعض الأحداث كانت في رأيي مبتكرة فعلا.

تطور الشخصيات كان ملحوظا، ترى فيه بوضوح معنى كملة "أنضجتها الأهوال".. متوقع طبعا، وإلا لما كانت للرواية معنى! لكنها ملحوظة مهمة، إذ لم يغفل الكاتب أن يوضح هذا التطور من خلال تعامل الأبطال مع الأحداث، خاصة، يوسف، والنهاية التي قررها بنفسه، وما كان ليقررها لولا أنه رأي ما رآه، وعانى ما عاناه.. وهي نهاية شعرت أنني لم أفهم كيف توصل إليها الحقيقة.. لكني ما لبثت أن استوعبتها بغتة بشكل كبير وهو ينفذ مخططه، وإن كانت قد شعرت أن الصدفة لعبت فيها دورا بشكل ما.

إجمالا، الرواية مسلية تستحق القراءة.

[Mohamed · Rating 1 out of 5]

روايه محبطه جدا
مليئه بالثغرات
مط وتطويل غير طبيعي
الفكره جيده ... لكن التنفيذ سئ للغايه
وضع القصه علي جزئين وسيله غير شريفه لزياده السعر


اشعر بضياع مال ووقت :(

[أحمد فريد · Rating 4 out of 5]

الجزء الثاني أفضل في جميع المستويات ؛ أدبيًا وتشويقيًا ..

وإن كان فصلا تتمة النهاية لم يرقا لي على المستوى الكتابي (أقصد صياغة مصير سوسن) .. إذ أن فكرة صياغة مصيرها بنوع من النهاية السعيدة هو أمر يُحسب للكاتب ، ولكن مسألة اختفائها وهروبها بعيدًا عن أهلها والأحكام الصادرة بشأنها كانت تحتاج توضيح أكثر ؛ خاصة أنها فتاة صغيرة السن ومهما صادفت في المغامرة من أهوال فمسألة الاختباء من أعين الشرطة والأهل دون ملجأ ودون مؤهل يساعدها على العمل غير منطقي نوعًا. وإن كانت -كما قلتُ- راقت لي صياغة النهاية بمولد يوسف ابنها وعبارة الختام.

في الإجمال ؛ العمل شيق وممتع ومثير بالفعل. وإن كانت المُقارنة بينه وبين الفيل الأزرق وصندوق الدمى -كممثلين لأدب البوب آرت- تجعله يقع تحتهما من حيثُ التقييم العام.

مازلتُ مُصرًّا على أن طرح الجزئين في كتاب واحد كان سيكون أفضل من جميع النواحي ، بل وكان أفضل من حيثُ إعطاء الانطباع للقارئ بدسامة الرواية. فإجمالي الكتابين يتعدى الـ٦٠٠ صفحة.

[Şŏŋŏ · Rating 4 out of 5]

مبدأيا كدا انا هقيم الجزئين مع بعض .....

الرواية فيها حبكة حلوووة اوووى تشدك انك لازم تقراها وموش تسيبها غير لما تخلص عاوز تعرف ايه اللى هيحصل
كمان عجبني فيها ربط التاريخ ببعضه وان مفيش حاجة بتحصل من العدم

عجبنى نهاية يوسف مع انها نهاية مأساوية فكرتنى بنهاية
The Lord Of The ring
لما كان هيرمي الخاتم وعقله الباطن والكائن التانى دا كان بيصورله انه لا عشان تحكم العالم

الكاتب متميز اوووى في وصفه للمشاعر والاحداث موش ممل
بيخليكى تعيش اللحظة بجد :)

بس ف جزء اليزابث باثورى حسيت الموضوع ملغبط شوية
حسيت انه لو كان حكا حكاية لوران على بعضها كان احلى من انه يقطعهاا

كمان في سؤااال محورى مالوش اجابة عندي
هو ليه دكتور مجدي عرض ابنه على د ليلى مع انه عارف انه موش ني ادم اصلا ؟!!!!

في بقي حاجة واحدة موش عجبانى ان الكاتب بيجود من عنده وهو بيحكى
يعنى مثلا ف النص يقول دا اسوا حاجة هتحصل
او انه هيختار كذا بس بعدين
ليه حرق الاحداث ؟!!
ما تسيبنى انا اللى اقررر

[* أمامة * · Rating 5 out of 5]

يا الله وحدكَ تعلم حجم فرحتي يومها
يوم قرأتُ بأنها الجزء الثاني من صانع الظلام ..
تشويق من اولها إلى آخرها والأهم انه ذكر لنا ما حدث مع سوسن
اكثر ما أحببته أثناء قراءتي للجزأين هو اندماجي اللاطبيعي معهما
فقد كنت مع يوسف اختار دائما حينما يحتضر الشيء
واختياراتي تكون مثله وبنفس توقعاته ويفاجئني الكاتب كما يفاجئه بأنا
اخترنا الخطأ مجددا ..
نهاية أسطورية بحق يعني لو غير تامر لوضع الانتصار وزوَّج سوسن بيوسف
لكنه اختار شيئا أروع بكثير شيئا محزنا جدا ...
ثلاثة احدهما سيموت والآخر سيعيش في عذاب بلا نهاية
والثالث سينجو .. !!!ا

[Ahmed hassan · Rating 5 out of 5]

خمسة أقرب للعشرة ..
أنا مش متخيل إن في رواية ممكن تكمل جزئين يعني 600 صفحة تقريباً وتفضل على نفس الوتيرة من القوة والاثارة طول ال600 صفحة من غير ما ينقص نقطة واحدة من غير ابتذال من غير قلة أدب من غير سفالة من غير أي حاجة غير جرعات مستمرة ومركزة وقوية من المغامرة والرعب ..

[سارة سمير · Rating 5 out of 5]

لا اصدق انى انتهيت منها
قضيت معاها ايام اكثر من رائعه .. كل كلمه فيها جذبتنى الى عالم تانى

وصفه الدقيق والرائع لكل مشهد وكل شخص جلعنى اتعايش معهم جدا فى كل الأحداث

كنت اتمنى لو لم تنتهى .. الجزء الثانى افضل من الأول .. قلت به نسبة حرق الاحداث وايضا الكلام الكثير

كل صفحه كان فيها احدث تجذب مثل الصفحه التى قبلها
نهايه فى منتهى الروعه .. اعجبتنى بشده جدااااااا

اكثر ما يميز الجزئين هو ذكر اجزاء من التاريخ وكلها صحيحه
عندما قرأت الجزء الثانى وجدت فيه احداث وشخصيات تاريخيه يمكن ان اكون قد سمعت الاسماء من قبل لكن لم اكن اعرف الاحداث مما جعلنى اقوم بالبحث عنها مثلما فعلت فى الجزء الاول

شعرت انى اشاهد افلام كثيره مجتمه من رعب لإثاره لخيال علمى .. لم اشعر بملل لدقيقه واحده

اسلوب سرد مستواه ممتاز .. واستخدام جيد جدا للغه

الكاتب كان موفق فى الجزئين بشكل كبير جدا وخصوصا الجزء الثانى

بالطبع لن استطيع قراءتها مره اخرى حيث انى عرفت جميع الاحداث لكن لا اعتقد ان ما حدث فى الجزئين يمكن ان ينسى بسهوله

تعلقت بالشخصيات جدا وشعرت انى اعرفهم فى الحقيقه وانى اخاف عليهم واسعد معهم

بعد ان وصلت للصفحه الاخيره حاولت ان اقلب الصفحه متمنيه ان اجد بعدها شئ يكمل احداث مفاجئه مثلا ل��ن مع الاسف لم اجد .. كل ما وجدته انى ما زلت اجلس على نفس الكرسى وانا انظر لنفس الجهاز اونى لم اتحرك من مكانى ابدا .. لم اتركها طوال اليوم حتى انهيتها

[Samia chellat · Rating 5 out of 5]

يا لا يوسف المسكين :''(
لم أكن أتوقع نهاية كهذه 😢 سأترك كتابة الريفيو إلى وقت لاحق ..

[سمر محمد · Rating 5 out of 5]

فعلاً برافو
ما خيبش ظني في النهاية ولا في الأحداث
وطريقة استخدامه للتاريخ في الأحداث وحساب الفارق الزمني
وربط كل الحكايات ببعض في منتهي القوة فعلاً
بقالي فترة ما قريتش رواية وأبقي مبسوطة بيها ومش ندمانه انش قريتها :)

[Wael Rahman · Rating 5 out of 5]

من قواعد كتابة القصص القصيرة.. التكثيف
أي تجنب الإطناب تماما، وحذف أي سطر يمكن حذفه من دون الإخلال بالفكرة.. مابالك لو تم هذا التكثيف في رواية، وظلت ضخمة في عدد الصفحات والأحداث.

لهاث حقيقي هو ما سيحدث للقارئ عند قراءة هذه الرواية.. ولم أصطدم بصفحة يمكن حذفها منها.. حتى في أوقات التوقف وسرد أجزاء من السابق ولملمة بعض العناصر، كان هذا يتم في الثانية المناسبة بالظبط قبل أن أغرق في تفريعة معينة.. جملة "أمسك الكاتب بخيوط روايته جيدا" تنطبق هنا إلى حد نهائي.

يقولون أن معظم الأعمال الفنية مشتقة أو مستوحاه من أعمال فنية أخرى.. وهذا لا يعيبها في شيء.. هذا العمل به أجزاء كبيرة ورائعة تشعرك أنها بالفعل أصلية.. من خيال الكاتب الفنان حقا.

ملاحظتين وحيدتين.. أولا.. ما كان يجب فصلها في جزئين.. ورأيت الربكة في كثيرين ممن كانوا يشترونها أو يسألون عنها.. وحتى من دار النشر، بسبب كثرة الأرقام.. الليلة الثالثة والعشرون الجزء الثاني والأخير من ثنائية صانع الظلام.. إتنين في تلاتة بستة ولا كام بكام.. ومن خواص الرواية المجزأة أن يكون لكل جزء شخصية وشكل ولون وجو مستقلين.. جزأي الرواية هنا مجرد امتداد لأحدهما الآخر.. قد يكون سبب الفصل تجاريا كي لا تكون رواية واحدة بعدد صفحات ضخم جدا يرفع سعرها فتقل مبيعاتها.. لكنها ملاحظة وجب ذكرها.

الملاحظة الثانية كانت بخصوص الذروة.. النهاية.. أصابني التوهان إلى حد كبير فيها بسبب استطالتها والوصول للذروة عدة مرات.. هي نهاية جيدة جدا عموما لكن أملت رأسي عدة مرات فيها عند كل انحناءة ومشهد.

تعليق أخير.. الكاتب الموهوب -وفقه الله- شق طريقه إلى الشاشة بفيلم ومسلسل أو أكثر.. وليست جميع الروايات صالحة للتحويل للشاشات.. أتمنى أن يكون ما سمعته صحيحا.. أن المؤلف يعمل حاليا على عمل ضخم لإصداره في رواية مطبوعة.. في حب الكتاب

[Mohamed Tarik El fouly · Rating 5 out of 5]

بعكس الجزء الاول ديه رائعة جداً ... فالبداية مكنتش مقتنع بيها ولكن ديه فعلاً احسن بكتير فى الكتابة والطريقة بتاعت الصياغة :)

بالنسبة لرواية بقى بصفة عامة صانع الظلام
مبدئياً انا اديتها هنا الخمس نجوم بمعنى انها تاخد تسعة من 10 بسبب النهاية

النهاية رائعة بكل المقاييس وفعلاً ديه احسن نهاية ممكن تتعمل
ثانياً التشويق غلب الرعب فى الرواية ... تامر ابراهيم عبقرى فى الرعب ولكن الجزء التانى كان فيه تشويق اكتر.. واتمنى ان تامر يكمل روايات طويلة مش مجرد قصص قصيرة زي ما كان بيعمل ىف روايات مصرية للجيب.. محتاج يكتب حاجات طويلة علشان يتعود على الروايات بمعناها الواضح كرواية وليست نوفيلا او رواية 50 صفحة وخلاص ....

زعلت جداً على يوسف ... على نهايته.. الوحدة ... انسان تعيس الحظ وحيد طول حياته ومات من الوحدة .... إلا انه ادى دور البطل الاغريقي المتجه إلى نهايته بخطى ثابته بمنتهى الاتقان ... حبيت الشخصية ....

من الاخر الرواية رائعة :) اتمنى ان تامر يستمر كده

[نرمين الشامي · Rating 3 out of 5]

مما لاشك فيه ان دكتور تامر ابراهيم كاتب واسع الخيال
وهو قادر على كتابة رواية انسانية رائعة وهذا لمسته في مواضع كثيرة من الجزء الثاني
الرواية بجزئيها ممتعة والحبكة ممتازة وان كان الجزء الثاني يحتوي بعض الاطالة والتكرار مما ادى الى الملل في احيان كثيرة
الجزء الاول اكثر طرافة
والجزء الثاني اكثر انسانية
والجزئان يحملان كثيرا من السوداوية في فكرة انتصار الشئ دائما وان كانت النهاية سعيدة الى حد ما
لكنها ايضا تحمل قدرا من الالم
شخصية يوسف اثارت اشفاقي كثيرا فحياته كانت عصيبة حتى قبل ظهور الشئ
واخيرا اعتقد انه لو تم اختصار الجزئين ووضعهما معا في كتاب واحد لكان ذلك افضل كثيرا واكثر امتاعا

[Gamal Hassan · Rating 4 out of 5]

حسنا انه الجزء الثانى لصانع الظلام ومع انه بدا بان تلاعب الشىء بسوسن بنفس الطريقه التى اتبعها مع يوسف وهو ما لم يكن مملا كما كان متوقعا ولكنه كان اكثر حيويه ربما لان الكاتب قد كتب بثقة اكبر بعد نجاح الجزء الاول او ربما ان اضافة سوسن اضافت حيويه فقد كانت تتحرك بذكاء ومنطقية الانثى اما يوسف فقد كان يتحرك بمنطقية الخوف فقط وهكذا استمرت الكوابيس الواقعيه والاختيار ودائما ما كان يخطىء وفى النهايه نعرف الحقيقه كامله ونعرف كيف بدات الثغره بين عالمنا وبين عالم قوى الشر وينتهى الامر بان يعيد يوسف هذا الشىء حاملا ايه فى جسده؟؟الى عالمه مرة اخرى ؟الروايه جميله وفيها تقريبا كل صنوف الرعب النهايه قويه ولكنها لم تكن مفاجأه

[محمد مختار · Rating 5 out of 5]

تحفه أحلى من الجزء الأول كمان

[Zahra Ali Cherif · Rating 4 out of 5]

الجزء الثاني من رواية صانع الظلام 👌👍
أول جزء (صانع الظلام) قلت بأنه مميز و رائع و الوصف فيه مدهش.
ملاحظة:
الفيلمين يستحقان أن يتحولا إلى فيلمين..لانهما حقا رائعتان.
و أيضا..لا أعتقد أن العرب قادرون على صناعة فيلم لهذه الرواية المثيرة..ربما لو صُنع على أيدي مخرجين غرب، فسيكون فيلما مدهشا و مميزا.
جعلتني الرواية (مثل الجزء الأول منها) أعيش وسطها و داخلها و أعايشها..عشت و مررت بكل تلك التجارب و المغامرات التي عاشها يوسف.
تلخيص الرواية:
يكمل يوسف و سوسن رحلتهما ضد الشيء.
الشيء..اسطورة التاريخ السبب في كل الفترات السوداء التي مرت بالبشرية.."راسبوتين" افترض أنه  أتى لهذا العالم من عالم آخر، في ليلة ذابت فيها الحواجز بين هذا العالم و العوالم الأخرى.
نظرية راسبوتين تقول انه كيان أتى من عالم آخر بطقوس قادرة على استدعائه و هو يتغذى على كل ما يُفقد من الأيام..لهذا، نجده دائما في كل الفترات التي ارتكبت فيها المذابح أو نشبت فيها الحروب..اينما وجدت فترة سوداء في التاريخ، نجد الشيء موجود يحاول البقاء ..راسبوتين حاول منعه، لولا أنهم اغتالوه أولا.
يعني الدكتور مجدي، المجنون من رواية صانع الظالم، الذي قتل ابنه بمطرقة، لأنه لم يكن ابنه بل الشيء..هو سبب المشاكل كلها..هو من بحث عن الشيء الذي اعتقده كنز سيساعده على فهم التاريخ بشكل خارق،  لأنه عاشه..سيجيبه الشيء عن كل تسائلاته و سيصبح مشهورا و عالما عبقريا..و حدث ما لم يتوقعه..حدث ما قرأناه برواية صانع الظلام.
المفتاحين المكتوبان بلغة غريبة..كانت الرسالة: {اثنان سيحملان المفتاحين..احدهما سيهلك..و الآخر سيعيش بعذاب بلا نهاية} مفتاحا يوسف و سوسن.
يوسف في كل مرة كان يمتحنه الشيء عن طريق تسفيره لفترة زمنية محددة، ليقضي على الشيء و يغير الحاضر...يفشل..كانت النهاية مع محاولته في تغيير البداية..عندما بدأها الدكتور مجدي ببحثه عن الشيء..لكنه فشل في إيقافه..مجددا..خسر أمام الشيء.
إنك لن تستطيع تغيير الماضي مهما حاولت.
"نحن يا عزيزي لا نحيا بما نذكره..و لكن برحمة ما ننساه"
الشيء في كل مرة كان يمنح يوسف قطعة من الحقيقة، كان يأخذ بالمقابل شيئا ثمينا..انتهى بأن أخذ قدرة يوسف على النسيان..فتذكر كل شيء..كل شيء..تافه..بسيط..حزين..مؤلم 😔😢
و عصام..الضابط الذي لم يحتمل مع أول تجربة له مع الشيء..قتل نفسه بمسدسه.
"سنعود..و أنتم من ستستدعوننا" كان الشيء محقا..الانسان بطبيعته الحقيرة الباحثة عن السحر هي التي فتحت الثغرة بين العالمين..
ولا وجود لطقوس تقضي عليه..كان الإنسان و جشعه السبب..فليتحمل المسؤولية إذن.
و قرر الشيء(الشر) ان يعود لعالمنا..يكتمل نقله إلى عالمنا بمساعدة يوسف و سوسن..على أحدهما أن يقتل نفسه..و لكن يوسف فكر بحل للقضاء على الشيء و هو أن يمنحه جسده هو..جسده بعد أن يموت هو، و أخذ يردد الطقوس مضحيا بنفسه..يردد الطقوس التي كانت الوسيلة للقضاء على الشيء..ثم انتقل الشيء إلى جسد يوسف.
كان يوسف يتساءل دائما:هل الموت مؤلم؟؟
انتقاما..اراد الشيء أن يجيبه عن سؤاله و يعذبه بكل الطرق للموت..اولا موت صلاح، صار موته هو بدلا عنه.
انتحار الدكتور مجدي، أصبح هو الضحية بعد انقضاض الدكتور عليه و طعنه بالقلم عدة مرات بعنقه
الدكتورة ليلى التي قتلها يوسف دفاعا عن النفس، الألم الجديد.
معاناة كبيرة و تضحية عظيمة ، و دفع يوسف الثمن و ضحى بنفسه و أبعد الشيء عن هذا ��لعالم.
مات يوسف..و عاشت سوسن، هاربة، بإسم جديد و حياة مختلفة..تزوجت و أنجبت ولدا..اسمته يوسف، لأنها لم تنسى أبدا منقذها و السبب في نجاتها و والديها...يوسف.

[ESRAA MOHAMED · Rating 3 out of 5]

الرواية الجزء الثاني من ثنائية صانع الظلام .. الجزء الأول صانع الظلام
استكمالا للعبة الشيء مع يوسف وظهور سوسن المفاجيء ومعرفة ما مرت بيه من دورها في اللعبة فأصبحت بطلة مشتركة مع سيء الحظ يوسف محاولين معا فهم الحقيقة كاملة ومحاولة القضاء علي الشيء ..
السرد للأسف لم يكن بنفس مستوي الجزء الأول فيه جزء من الملل ومط للأحداث مع بعض الجمل المكررة باستفزاز من قبيل " ابنه - الذي هو ليس ابنه - " وغيرها 😤 ..
النهاية مناسبة تماما للأحداث وإن كنت توقعتها بالنسبة ليوسف أما نهاية سوسن لم تقنعني تماما ...
ما يميز تامر إبراهيم هو الرقي وعدم سلك الاتجاهات الأدبية المبتذلة المنتشرة في يومنا هذا ...
لمن أراد قراءة رعب مصري يحترم عقلية القاريء ويحقق المطلوب فهذه الثنائية هي المنشودة ...

" كل واحد منهما يقارن حكاية الثاني بحكايته محاولا الإجابة عن سؤال : أيهما أسوأ حظا .. هي ، التي فقدت عالمها ووالديها ، أم هو ، الذي فقد قطعا من جسده مقابل قطع ضئيلة منحها له الشيء رغما عنه ؟ "



استمتعوا ...
دمتم قراء ... ❤❤❤

[Aliaa Mohamed · Rating 3 out of 5]

لم يكن ذلك الجزء ممتعاً بنفس درجة الجزء الاول " صانع الظلام " ، ربما يعود ذلك بسبب كثرة فقرات التذكير بالجزء الاول وأحداث مكررة ف محاولة من الكاتب لتذكير القارئ بما وقع سابقا خشية النسيان
استمرت احداث ذلك الجزء ف محاولة التعرف ع طقوس القضاء ع الشئ الذن ينسب إليه كل الفترات المظلمة بالتاريخ ، ويستمر محاولة يوسف وسوسن فى التخلص من ذلك الشئ قبيل الليلة الثالثة والعشرون اى الليلة التى تفتح فيها الحواجز بين عالمنا وعالم آخر ولكن لم يتمكنوا من ذلك حتى تأتى تلك الليلة ويكون ع احدهما التضحية بنفسه من اجل القضاء ع الشئ وإنقاذ الآخر
اعجبتنى الرواية بجزأيها ف المجمل وخاصة الاحداث التاريخية الممتعة الواردة فيها ، كما اعجبتنى الفكرة واسلوب الكاتب وإن كانت قد تحتاج إلى مزيد من التطوير
الجزأين 3 نجوم

ريفيو الجزء الاول " صانع الظلام "
http://www.goodreads.com/review/show/...