Jump to ratings and reviews
Rate this book

ثلاثية الإسكندرية #3

الإسكندرية في غيمة

Rate this book
"الإسكندرية في غيمة" هي الجزء الثالث من ثلاثية الإسكندرية لإبراهيم عبد المجيد، التي تختلف عما هو معروف عن الثلاثيات. فليس هنا أبطال يواصلون رحلتهم إلا قليلاً، لكن هنا مدينة عظيمة في ثلاث نقط تحول كبرى في تاريخها؛ الرواية الأولى "لا أحد ينام في الإسكندرية" عن المدينة العالمية أثناء الحرب العالمية الثانية، وكيف هي مدينة التسامح بين الأديان والأجناس ومعاناة المصريين تحت الحرب. الثانية "طيور العنبر" عن المدينة بعد حرب السويس 1956، والخروج الكبير للأجانب والتحول لتكون المدينة مصرية فقط وتتغير كثير من ثقافتها.

وهذه الرواية عن المدينة في سبعينيات القرن الماضي، وكيف ظهرت في المدينة موجة جديدة من الفكر المتطرف دينياً تحالف مع النظام السياسي، لتتخلى المدينة عن روحها المصرية وتتغير فيها الأمكنة وعادات الناس؛ ويتراجع فيها التسامح وتودع روحها المصرية وما بقي من روحها الكوزموبوليتانية. الأعمال الثلاثة تشكل ثلاثية عن المدينة في تجليات مختلفة، لذلك يمكن قراءتها متتابعة، يمكن أيضاً قراءة كل رواية مستقلة عن الأخرى.

462 pages, Paperback

First published January 1, 2013

51 people are currently reading
2282 people want to read

About the author

Ibrahim Abdel Meguid

57 books99 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
198 (20%)
4 stars
348 (35%)
3 stars
314 (32%)
2 stars
81 (8%)
1 star
39 (3%)
Displaying 1 - 30 of 194 reviews
Profile Image for محمد على عطية.
660 reviews450 followers
April 11, 2013
هذه الرواية هي الثالثة في ثلاثية الإسكندرية لإبراهيم عبد المجيد
الروايات الثلاثة عندما قرأتها كان أكثر ما أحببته فيهم هو أنهم نقلوني لأعيش في مدينتي في أزمنة لم أعاصرها..الرواية الأولي في الأربعينيات, و الثانية في الخمسينيات, و الثالثة في السبعينيات
مشكلة الرواية الأخيرة بالنسبة لي هي في منهجها...الكاتب يتباكى منذ الجزء الثاني على الإسكندرية الكوزموبوليتانية الجميلة التي بدأ الخواجات يهجرونها منذ الخمسينيات...و في الجزء الثالث يصل الأمر لمداه و يرصد التغيرات التي طرأت على المدينة و بداية ظهور اللحى و الحجاب و يتباكى على غلق بعض الكباريهات و السينيمات , و كل كام صفحة تجد شخص ملتحي عابس يظهر لك...في حين أن الكاتب لا مشكل لديه مع أبطال القصة من الشباب و الفتيات الشيوعيات الذين يشربون الخمر و يزنون, ثم تتساءل إحداهن : لماذا يدعوننا إلى الإسلام؟ هو احنا كنا كفرنا؟
بات لدي حساسية من كل واحد يستخدم كلمة وهابية, و بات لدي حساسية من هذا الجيل من الكتاب الذي يتباكى على مظاهر مليئة بالرذائل...و ليس عندي مشكلة في أن تنتقد التدين الشكلي, لكن مشكلتي هي عندما تقوم بذلك و أنت تفعل كل الموبقات في الوقت ذاته
ربما من أفضل اللقطات في الكتاب وصف أحداث إنتفاضة يناير 77 في الإسكندرية...الأحداث ذكرتني نوعاً ما بالثورة
Profile Image for سارة سمير .
789 reviews529 followers
September 12, 2022
نجمتييين ونص بس

واخيرا انتهت الثلاثية بعد معاناة طويلة جدا وخصوصا مع الجزء الثاني صاحب اكبر معدل دروس تاريخ في تاريخ الادب كله
اولا هتكلم عن مميزات الجزء دا .. الرواية كويسة والحبكة برضو كانت كويسة وافضل من الجزء التاني بكتير ويمكن تقترب لجمال حبكة الجزء الاول دا اذا ماكانتش بتشد اكتر
الحمد لله دروس التاريخ كانت تتعد على اصابع الايد الواحدة يعني حاجة بسيطة جدا ما تضايقش ولطيفة في النص
الشخصيات الحمد لله المرة دي محدودين ومكررين في كل الفصول يعني قدرنا نتعرف على كل خبايا الشخصيات ونقرب منهم ومن فكرهم اكتر بكتير عن الجزء التاني الفاشل

نيجي بقى للعيوب ودي حدث ولا حرج
اول حاجة واهم حاجة .. كمية المشاهد الخارجة التفصيلية الموجودة في الرواية مقززة جدااااا وفوق دا كله ان الشخصيات مصرية والمفروض مسلمين يعني بما فيهم الكاتب نفسه .. انما فكرته عن التحرر قميئة اوي وكأن الشعب المصري كله تحول الي مدمن لشهواته بدون تفكير
والعلاقات بين الشباب والبنات هي اساس حياتهم وتفكيرهم في الغالب حتى في عز المواقف الصعبة وكإن الكون اتمحور حوالين كدا وبس ومافيش اي نوع من مشاعر تانية محترمة وانسانية مش حيوانية
والغريبة انها كلها مشاهد غير ضرورية بالمرة في الاحداث يعني حاططها لحب اضافتها مش اكتر نهائي

تاني حاجة واضح من كلامه جدا انه مع التحرر وضد اي افكار دينية بكل اشكالها .. وكأن ممارسة شعائر الدين الاساسية اصبحت تعصب ديني ليس له اهمية والمفروض نتخلى عنه عشان نبقى فرافيش كدا وبراحتنا
غير عرضه للفكر الشيوعي وبعض الملحدين بالمرة كمان .. تشويهه لشخصيات ادبية كمان حتى لو كانت دي حياتهم ما اعتقدش من حقه يطلعهم بالصورة دي
والدين والتدين بالنسباله اتمحوروا حوالين الاخوان المسلمين وكإن الاسلام ممثل فيهم فقط ومش ممكن يتطبق من غيرهم ومن غير افكارهم

النهاية النهاية النهاية النهاية النهاية
مشششش منطقية ابدا .. واتقفلت قفلة غريبة خلتني اتقفلت من كل الوقت اللي ضيعته في الكتب التلاتة مرة واحدة
مش عارفة ممكن تعجب غيري كتير بس انا حسيت انها كان لازم تكون على الاقل بتوضيحات اكتر من كدا بكتير جداااا وزي ما يكون قرر يقفل الحكاية مرة واحدة وكفاية عليكم كدا يا جماعة

في المجمل كانت تجربة مهمة اتعرفت فيها على كاتب جديد ما اعتقدش اني هقرأ له اي حاجة تاني ابدا
وعرفتني واكدتلي ان الجوايز والمراكز والحاجات دي افشل حاجة في تاريخ الادب والحكم فيها دايما خاطئ

كان نفسي اقيمها اكتر من كدا بما ان الحبكة كويسة وافضل من اللي قبلها بكتير بس الجزء الاول هو يعتبر الجزء الوحيد اللي يعني محترم في الاجزاء كلها والثالث هو الاكثر انحطاطا اخلاقيا تماما

ما اقدرش اقول غير ان صحبة القراءة بس هي اللي خلت القراءة المريبة دي كوميدية جدا ولطيفة ولذيذة اوي

شكرا يا اصدقااااااء 💖🌹
Profile Image for الزهراء الصلاحي.
1,608 reviews680 followers
September 30, 2025
الجزء الثالث والأخير من ثلاثية الإسكندرية.

وكما اعتدنا أن الثلاثية ليست مبنية على الشخصيات ولكن على المكان "الإسكندرية".

بدأ الجزء الأول "لا أحد ينام في الإسكندرية" بالإسكندرية في فترة الحرب العالمية الثانية وعرض الكثير من الجوانب الإجتماعية والسياسية في هذه الفترة.
أحببت هذه الرواية كثيراً.

ثم انتقل في الجزء الثاني "طيور العنبر" إلى مصر في فترة حكم جمال عبد الناصر وتأميم قناة السويس والعدوان الثلاثي على مصر وتأثير ذلك على الإسكندرية.
لم أحب هذه الرواية كثيراً، شعرت فيها بالتفكك، وكان الجانب التاريخي طاغي بشكل كبير على الجانب الأدبي.

أما في الجزء الثالث والأخير "الإسكندرية في غيمة" فيتحدث عن مصر في فترة حكم السادات، وظهور الجماعات الدينية المتطرفة، وحملات القبض على الشيوعيين.
كل ذلك على خلفية حكاية مجموعة من الشباب والفتيات الجامعيين، تجمع بينهم مشاعر الصداقة والحب، ونعيش مع كل شخص فيهم حكايته ومآسيه، واشتراكهم في الأحزاب السرية والمظاهرات تنديداً بالنظام والقرارات الجديدة.

أحببت هذه الرواية كما أحببت الجزء الأول
وتفاعلت مع أبطالها وكنت أتحمس لحماسهم، أفرح لفرحهم وأحزن لحزنهم وكأنني واحدة منهم!

ومن شدة حماستي للرواية وإعجابي بها انهيتها في يومين
وأعتقد أن ذلك لسعادتي أنها خالفت توقعاتي وكانت أفضل من سابقتها!
..
وهكذا فقد عشنا مع الإسكندرية فترات تحولها وما مرت له منذ الحرب العالمية الثانية وحتى سبعينيات القرن الماضي.

كانت رحلة ممتعة سواء مع الإسكندرية وأهلها أو مع قلم الكاتب "إبراهيم عبد المجيد" والتي كانت أولى تجاربي الروائية معه.
..
تمّت
١٩ نوفمبر ٢٠٢٠
Profile Image for Ahmed.
918 reviews8,051 followers
September 17, 2014
لطالما كان الادب هو الاهم فى تأريخ المجتمع وتفاصيل كثير من الناس تغفل عنها
فيركز الكثير على احداث سياسيه اودينيه ويهمل الاهم وهو طريقة المعيشه نفسها والتعامل بين الناس وبعضهم البعض وهذا ما يفلح فيه الادب باقتدار
عندما قرأت الجزء الاول من ثلاثية الاسكندريه آمنت حينها بضرورة الانتهاء منها باسرع وقت وعندما اقتنيت الجزء الثانى والثالث لم اتمالك نفسى الا من الانتهاء منهم على وجه السرعة فأنهيت قرائتهما فى يومين لفضولى الرهيب فى زيادة الصورة المرسومه فى ذهنى على الفترتين المراد بهما العملين
اسوأ فترات المجتمع المصرى من وجهة نظرى هى السبعينات وما ترتب عليها من آثار مدمرة على روح هذا المجتمع واصالته. وقد تكون لاول مره تساعد روح الاستيعاب المصريه الاصيله على ان تهلك هذا المجتمع لانها استعابت روح غريبه عنها اقل ما فعلته بها هو التشويه المتعمد
فى ثالث جزء يركز عبدالمجيد على هذه الفترة المجتمعيه البشعه وكيف تحكمت روح الجاهليه (الحقيقه) فى توجيه الضربه القاضيه للروح المصريه الاصيله استكمالا لما فعلته القيادة السياسيه الحمقاء فى تعاملها الاحمق مع مجتمع لم يوافق اهوائهم الناقصه
Profile Image for Rawan AbuAlia.
287 reviews51 followers
August 30, 2022
البناء الروائي وترابط الشخصيات أفضل من الجزء الثاني بكثير
لكن قلة الأدب تجاوزت الحد ولا أدري لماذا يرى الكتّاب أن هذا شيئا ضروريا؟ إن القارئ لديه الذكاء والفطنة الكافيين ليفهم أي تلميح يأتي في أي كتاب أو رواية
ولكن هل يستخدمها الكاتب؟ لا أبدا.. بل يجب أن يضع وصفا فاضحا صريحا ثم في النهاية يسمونه أدبا
هذا ولم نذكر الاستهزاء بالدين والتقليل منه
Profile Image for Eslam الغني.
Author 3 books972 followers
July 11, 2015
العم إبراهيم عبد المجيد حكاء ماهر لا شك،حميمية السرد عند هذا الكاتب الجميل قلما أجدها عند كثيرين من مجايليه أو لاحقيه،فمابالك وهو يتحدث عن معشوقته اﻹسكندرية،العم إبراهيم يحمل إسكندريته فى قلبه،وينقش دقائقها وتفاصيلها على راحتيه،،،

هنا الإسكندرية آوان السبعينيات،السادات فى الواجهة،الحركة الطلابية بين المد والجزر،الصراع السياسي المحتدم بين التيارات اليسارية والإسلامية"الجماعة الإسلامية بوجه خاص والتى أعطى شبابها قبلة الحياة للعمل السياسي المستند إلى إسناد إسلامى،تمثل فى الجماعة ومن ثم فى عودة الإخوان للساحة بعد ذلك عموما ليس هذا موضوعنا فلن نستفيض فيه"،ومن ثم الحب،،،

"السياسة لا تقتل،الحب هو الذى يقتل"،مقولة تستحق التوقف عندها خصوصا أن كلاهما اﻵن صار قاتلا،لكن ربما يبقى ألم الفقد بداعى الحب فى رأيى أقسى وأشد،ربما،،،

نادر ويارا وكريمان وحسن وبشر وأحمد ومحمد وخليل وعيسى وخريستو وروايح وغادة وصاحبة الملهى"نسيت اسمها ،نوال ربما"،شكل هؤلاء شخصيات العمل الرئيسة،الكاتب يصوغ بهم ومن خلالهم رؤيته للاسكندرية فى زمن السداح مداح"سياسة الباب المفتوح الساداتية"،متوقفا عبر كثير ��ن صفحات الرواية أمام ملامح إسكندرية العهد الكوزموبوليتانى والتى انطمس الكثير منها،ومتحسرا على ما آلت إليه أحوالها بفعل فاعل،،،

الدين والسياسة والجنس"الحب"،ثالوث خالد تدور فى إطاره اﻷحداث،حبكة العمل يحكمها مساران أولهما الإنسانى/العاطفى بين شباب وبنات الجامعة،وثانيهما الصراع داخل أروقة الجامعة بين الحركات الشيوعية السرية والجماعة اﻹسلامية المدعومة "مرحليا"من قبل الرئيس المؤمن لضرب اليسار ومكوناته ليس إلا،وأمن الدولة حاكما لقواعد هذه اللعبة عبر عملائه من الجانبين،،،

إيقاع الأحداث سريع،شخصيات العمل جاء رسمها عبر خطوط عريضة،لبيان منطلقاتها الرئيسة فى الحب والحياة،الكاتب أوجد شخصية ك"عيسى"الرجل الأربعينى واليسارى راسخ "العقيدة" ، والطالب المنتسب من اﻷزل وإلى اﻷبد"شخصيته غامضة وتحتمل التأويل بالمناسبة"!كصدى له شخصيا،وكمرشد حضاري لبقية زملائه الأصغر سنا الأقل إكتراثا بماضى المدينة قياسا إلى حاضرها،،،

إدانة الكاتب لما حل بالمدينة التاريخية،تنصب على فساد رأس النظام وتواطؤه مع مجمل الأفكار السياسية/الدينية الوافدة من بلاد الماكدونالدز من ناحية،وصحراء شبه الجزيرة من ناحية أخرى،،،

لا مسئولية معلقة برقبة أحد إلا هؤلاء،ولا موجب ﻹتهام أحد بالعدوان على قيم وحريات الناس إلا هؤلاء،هكذا وجهة النظر السائدة فى ثنايا العمل،وأنا هنا أنقلها ولا أناقشها،،،

اللغة كالعادة سلسة وجذابة،الحس التوثيقى"ذكرنى بصنع الله إبراهيم رائد هذا التوجه" لملأ الفراغات الزمنية فى العمل قائم وإن لم يطغ بشكل ممل أو منفر،،،

مصائر المحبين والحالمين عادة لا تسر فى عالمنا هذا،تعاطفت مع محنة فراق يارا لنادر كالعادة تحت ضغط الأهل وباسم الواجب والمصلحة"مؤلم دوما أن يقطف ثمرة حبنا الغرباء/من عندى دى :("،كذلك أشفقت على ما حدث لكاريمان وحسن وإن كان اﻷخيرين أحسن حالا من نظيريهما،على الأقل يملكان فرصة البدء من جديد معا،،،

فيم يتعلق باعتراض بعض الأصدقاء على نمط العلاقات المتواجدة فى الرواية،ورؤية البعض لطغيان العلاقات الحسية بين أطرافها،مع تنميط الشخصيات المنتمية لتيار مختلف ومخالف وإن لم يكن منهم شخصية رئيسة،،،

أجد الإختلاف وتنوع الآراء مقبولا بل ومطلوبا،ولكل مرتكزاته التى ينطلق منها لتقييم توظيف عنصر معين فى بناء الرواية أو تطوير أحداثها،لكننى لا أبرىء كثيرا من كتاب تيار معين سياسي أو أدبى ،من تسطيح تناول شخصيات من تيارات أخرى متعارضة أو متنافرة معها بحكم التحيزات الفكرية والسياسية والأخلاقية،،،
لكن الواقع أن آفة الرأى الهوى،ولكل هواه الذى يستنيم إليه فى البدء والمنتهى،،،

الرواية جميلة وجذابة ولن تشعر بالملل غالبا أثناء قراءتها،ولأنها أخرجتنى من مزاج متعكر كنت بعيدا بسببه عن القراءة،سأزيدها نجمة فى التقييم إعترافا بأثرها الإيجابى،وإقرارا بمحبة الحكاء الممتع إبراهيم عبد المجيد،،،
Profile Image for Chaimaa Abdel Hamid.
247 reviews22 followers
July 28, 2025
انتهت ثلاثية
من اجمل الروايات التي قرأتها هذا العام
ارفع القبعة للكاتب السكندري ابراهيم عبد المجيد الذي حكى لنا تاريخ مدينتنا الجميلة بكل سلاسة بين احداث الرواية
رغم تحفظي على الشاهد الجنسية التي لا فائدة منها في الاحداث مع نقد رهيب للحجاب والاسلاميين
ملحوظة
كرهت نادر اللي حب كل بطلات الرواية ومارس معهم الحب وحزن علشان حبيبته اتجوزت واحد غيره
Profile Image for Ahmed Gamal.
380 reviews384 followers
July 28, 2017
الرواية هى الجزء الثالث من ثلاثية الأسكندرية التى تدور فى السبعينات وتؤرخ للمدينة وما طرأ عليها من تغيرات
وبداية انتشار الأفكار الوهابية والنقاب ،مولد الجماعات الجهادية تحت عين الرئيس السادات والتى عاجلت بموته فى النهاية
الرواية ممتلئة بالمعلومات كعادة الروايات التوثيقية التى توثق لمدينة ما ،بداية من تاريخ النشأة وحتى تاريخ عمارة معالمها المشهور
ومع ذلك ليست جامدة بل يوجد خط دراما يغلب على الأحداث من قصص حب وفقد للشخصيات ، ورثاء للمدينة الضائعة
ابراهيم عبد المجيد روائى عظيم ، أسلوبه فى السرد بسيط و خالى من أى تسلط لغوي وهذا ساعد على انتهائى منها بأسرع وقت
Profile Image for Nada Majdy.
240 reviews382 followers
July 5, 2018
الرواية ليست سيئة، فيها توثيق جيد للمدينة ولعمارتها وديموغرافيتها من مسلمين ومسيحيين ويهود ويونانيين وطليان، أيضا توثيق للأحداث التاريخية في فترة السبعينيات وللأسف ما أشبه اليوم بالبارحة.

الشخصيات لم تكن بالتفصيل ولا العمق المطلوب ولذلك لم أحس بإرتباط بهم، بينما كانت المدينة على النقيض من ذلك، فكانت الإسكندرية شخصية بحد ذاتها، الشخصية الأهم إذا شئت.
عدم عمق الشخصيات لم يضايقني كثيرا ماضايقني هو تناقضهم الذي قد يكون مقصود من الكاتب، فهم طلاب تجدهم ينظرون ويدافعون عن الانسان وينددون بالظلم في كافيتريا الجامعة ومقاهي المدينة بينما يفتقرون للقيم والمبادئ الانسانية على ارض الواقع وتجد أحدهم يحب هذه "بصدق" مع انه يخونها باستمرار بدون ان يحس بالذنب او يفكر مجرد تفكير بخطأ مايفعله، وتجد آخر ينظّر وفي اول مواجهة او أزمة يختفي تماما وينفد بجلده.. ايضا ضايقني الاسراف في الفحش الغير مبرر.
ايضا التحامل الشديد على كل ماهو ديني لا افهمه هل هو رفض للتغيير أيًا كان شكله ام هو رفض للتغيير الديني الظاهري المنافق؟
اذا كان خوف من التغيير لمجرد الحنين للماضي فهي مصيبة، التغيير سنة من سنن الكون لا شيء يبق على حاله ابدا ومن لايتغير يموت، والمدن تتطور غصبا عن الجميع. أختم بسؤال للكاتب الذي يؤمن بالتعددية الدينية والثقافية الرائعة المعروفة عن الاسكندرية: هل الاسكندرية التي بنيت على يد غير المصريين وفتحت ابوابها للأغريق والرومان واليهود والمسيحية والاسلام واستوعبتهم وتطورت بهم، هل تعجز أن تستوعب من أسميتهم ب"القادمين من الصحراء"؟
Profile Image for حسن  عدس.
329 reviews119 followers
September 22, 2016
قريت من يومين الجزء الأخير من ثلاثية الإسكندرية .. جزء عظيم وأظن انة أحسنهم الكاتب دمج البعد الاجتماعي في الجزء التاني بالبعد التاريخي في الاول وخلي نسبة تشويق موجودة ومن خلال السرد الجميل وبطريقة القصة متعددة الابطال إلى استخدم فيها عنصر الحيوات المقاطعة بشكل مش كبير قدر يناقش مشاكل الإسكندرية الاجتماعية وكمان جاب مشاكل اجتماعية زي دور المثقف الكبير الي اما محدش بيقرالة أو قاعد على القهوة مبيهشش ولا بينش أو غيمة الإسلام السياسي أو غيمة رأس المال والانفشاخ.. اللوحة جامدة الصراحة وانا اظن ان رواية الإسكندرية في غيمة رواية عظيمة وأقوى الثلاثية فعلا
Profile Image for Aly Brisha.
8 reviews12 followers
March 13, 2013
يستطيع إبراهيم عبد المجيد أن يجعل من مجرد سرد أسماء شوارع الأسكندرية نصا أدبيا محكما .. لا أعرف هل هي عبقرية المدينة أم إبداع المؤلف .. عادت بي الرواية إلى إسكندرية السبعينيات التي عشتها في طفولتي فلمست مشاعري بشدة ..
ولكن المدينة كانت حاضرة بشدة في الرواية والبشر غائبون .. فالشخصيات تبدو وكأنها مجرد أفكار روائية وليست شخصيات حقيقية من لحم ودم .. والشئ المستفز هو غياب القيم الأخلاقية عند جميع شخصيات الرواية .. إذا كان ذلك إستفز شخصا ليبراليا مثلي فبالتأكيد هناك مشكلة ..
Profile Image for Mohamed Ibrahim.
98 reviews26 followers
April 27, 2013
بلا جدال هي اروع اجزاء الثلاثية ، عابها فقط الجرعة الجنسية المبالغ فيها، ما هزني من الداخل هو كيف يمكن ان يصطدم بحثك عن حقك مع مصالح المستبدين، قرات كثيرا عن هذا الموضوع لكن تلك الرواية هي اكثر من عبرت عن الفكرة
ملحوظة : القصيدة الأخيرة اكثر من رائعة
Profile Image for Mina.
43 reviews25 followers
August 21, 2017
اذا اعطيت تلك التحفة خمس نجمات من اصل خمس نجمات، فلن اوفيها حقها ايضا و لن استطيع ان اصف متعتي و إعجابي و ولّعي بكل سطر فيها، قليلة جدا جدا هي الروايات التي تأثرني هكذا، لن اتحدث عن الرواية نفسها لأنه لا يوجد فيها شئ يمكن نقده او يؤخذ علي المبدع كاتبها، هذه هي الرواية الكاملة..
ربحت مبدع جديد كنت اجهله يدعي ابراهيم عبد المجيد،عشقتك من قلبي يا رجل بعد هذه التحفة..

من لم يقرأ هذه الرائعة فايته كتير اوي

اخيرا اتمني من كل قلبي الرواية دي تتعمل مسلسل
Profile Image for Mohamed Osama.
21 reviews7 followers
Read
March 8, 2013
كف عن أن تندب حظك الذي ضاع، كن كمن هو على أهبة الإستعداد من قديم
كشجاع جرىء
كما لو كنت أهلاً لها حقاً
أهلاً لمدينة مثل هذه
إقترب بخطى ثابته من النافذة
وإستمع بحزن
إستمع حتى النهاية إلى الأصداء المبتعدة
وإستمتع بها
ودّعها
ودّع الإسكندرية
الإسكندرية التي تضيع منك
إلى الأبد ..
---
منك لله ياعبمجيد انت وكفاكيس
Profile Image for Ahmed Youssef.
61 reviews7 followers
August 2, 2024
رواية عن التغيرات الاجتماعية التي حدثت في مصر في السبعينيات من القرن الماضي، أبطالها شخصيات شيوعية مثقفة، يتحدث الكاتب عن أحلامهم وكيف اصطدمت بما يحدث حولهم من تغيير في الواقع الاجتماعي والسياسي، وكيف تعامل كل شخص مع هذه الهزيمة بطريقته الخاصة.
Profile Image for Nada Elshabrawy.
Author 4 books9,346 followers
August 14, 2014
المقارنه بينها و بين لا احد ينام في الاسكندرية هتكون غير عادله بسبب فرق السنين اللي بين قرايتي للأولى و قرايتي لـ دي بس خليني اقول ملاحظاتي
١-الاسلوب الوثائقي زايد في الروايه د�� كتير عن قبل كده و فكرني بشكل ما بأسلوب صنع الله ابراهيم في ذات و لكن بشكل روائي اكتر شوية ماخلانيش احس بملل
٢-صياغه ابراهيم عبد المجيد للحوارات اكتر من جيده , بدليل اني بقرا حوار المفروض بين غانيه و زبون او شاب يعني باللغه الفصحى و قادره اتخيله و مش حساه تقيل
٣-يعتبر كده جاب التطور اللي حصل للأسكندريه من ايام الزمن الجميل للأيام المهببه اللي في السبعينيات و اللي احنا بنشهد امتداده دلوقتي بشكل حقيقي جدا و بسيط و ده شئ يحسب له
٤-النهايه كرّوته كده معرفش مقتنعتش باللي حصل فـ الاخر , كاريمان انتحرت و بخ كده الروايه خلصت ؟ طب و نادر عمل ايه ؟ حسن و بشر عملوا ايه ؟يارا المسكينه عملت ايه ؟ مينفعش كده , حتى النهايه مش مفتوحه بدرجه لطيفه , نهايه اقرب ما تكون لـ فصيله ! زي السينما كده اما فجأه و انت منسجم فـ الفيلم يولعوا و النور و يقولولك باي باي ..
٥-الروايه حلوه و ان كان حظها مش حلو , النهايه سبب من اسباب زعلي منها و الكام مشهد الجنسي الغير مبررين هم اسباب زعلي منها و عليه , قد تقرر خصم نجمتين منها و الأكتفاء بأعطائها ٣ من ٥ :))
بس كده
Profile Image for Dina Sarhan.
512 reviews49 followers
July 10, 2018
فى رأيي الجزء الاول هو اقوى اجزاء الثلاثية وايضا هو الجزء الوحيد الذى لايحتوى على الجرأة الواضحة جدا ف الجزء ثانى والاكثر جرأة فكانت للجزء الثالث
الجزء الاول الذى يتحدث عن الملكية والحرب العالمية الثانية والثانى ينقلنا الى 23 يوليو وعبد الناصر وزبانيته وتم تعرية هذا العصر الى حد ما ونأتى للجزء الاخير وهو عصر السادات وبداية تكوين الجماعات الاسلامية وايضا تم تعرية هذا العصر بشكل كبير
لكن لا اعلم لماذا تم تزيين صورة عصر عبد الناصر ف الجزء الثالث بعد تعريته ف الثانى وهناك سلبيات ف الجزء الثالث كثيرة على مستوى الشخصيات مثل ان الحجاب شئ سيئ مثلا وان ممارسة الجنس بدون زواج شئ طبيعى واشياء اخرى
لكن اجمل مافى الثلاثية هو المعلومات التاريخية الجميلة والثرية عن الاسكندرية والتى لم اكن اعرفها بالرغم من انى فتاة سكندرية
Profile Image for دينـا .
890 reviews107 followers
November 4, 2016
الجزء الأخير من الثلاثية جاء بسيطا ، واضح المعالم والشخوص ، سلسلا في القراءه ولكن ركيكا في الكثير من الجوانب
نقلنا ابراهيم هنا الى الاسكندرية زمن السادات ، حيث بدأت موجة الفكر الوهابي تغزوها ، وبدأت الاعتقالات التعسفيه لكل من يُتوهم انتسابه للاحزاب الشيوعية ..
انا لا املك فكرة مسبقة عن الاسكندرية لهذا لم ارفض او اقبل الافكار الواردة هنا ، لكني لم اشعر في هذا الجزء تحديدا بالالفة مع الابطال ..
لهذا فان النجمة الثالثة اضفتها للفصل الاخير المحتوي على شعر نادر لـ يارا ..
Profile Image for Ingy.
205 reviews545 followers
February 18, 2013
الحلقة الأخيرة من سلسلة التحولات اتي مرت بها الاسكندرية من كونها مدينة كوزموبوليتانية في قلب العالم، إلى مدينة على الهامش لا تقبل الاختلاف. بمعنى آخر هي رواية عن الاسكندرية حين تلقت الضربة القاضية.
Author 1 book27 followers
February 13, 2013
لا أحد يُنافس إبراهيم عبد المجيد فى دمج الواقعية للتأريخ، فى جعل كل ما هو تاريخي واقعي.. للكاتب قدرة استنثنائية على طبع الواقع فى روايته.. لا أحد ينافسه فى ذلك..

الإسكندرية فى غيمة مُنتظرةً يارا لتعود فى الصباح وتزيح السحب السوداء عن المدينة كما يتخيلها نادر ويُسطِر شِعره..

من المأثورات التى عجبتنى:

" السياسة لا تقتل، الحب هو الذى يقتل"
" الشعب المصرى يحب أن تستمر الحياة، المهم أن تستمر.. لا تقلق على المصريين"
" لن تكتب قصة المدينة وأنت فيها، وإذا وجدتنى لن تكتب قصة المدينة أبدًا"

بشكلٍ عام، الرواية تنتقد بشكل قاسٍ تدخل الحركة الوهابية فى مجريات الحياة الكوزموبوليتانية السكندرية، ويُفند عبد المجيد الظروف المُعاصرة التى سمحت بذلك -من وجهة نظره-، كرعاية الرئيس المؤمن لهم (الذى يشرب الخمر)، كما يسرد التنظيمات الشيوعية السرية، بشكل لم يخل بالحبكة الدرامية، فكان جزءًا هامشيًا تسرى الرواية الدرامية بمحاذاتِه بهدوءٍ واقتناع.

ولم نجد فى الشخصيات شخصية ثانوية، حتى لو وجدنا؛ فشخصيات الرواية على غرابتها وتعددها كانت كلها جديرة بالاهتمام وجديرة أيضًا بتوصيل رسالة؛ فـ"كاريمان" على سبيل المثال -لا الحصر- رمزًا لشيءٍ أكبر منها؛ زوج الأم يتحرش بها ويدَّعى التدين، فعزمت على قتله مرة وفشلت فاتجهت للانتحار، ثم عزمت على قتله وظنّت أنها نجحت واتجهت مرة أخرى للانتحار، ففشلت فى قتله أو فى قتل نفسها فى النهاية.. إذن فالأمل ما زال حاضرًا لغدٍ قد تُعالج فيه الأمور ولو بشكلٍ تلقائي.


لم يعجبنى فى الرواية بضعة نقاط سلبية:

1- سَمعت أنها ثلاثية سكندرية بدأت بـ (لا أحد ينام فى الإسكندرية)، ولكنها غير مرتبطة ببعضها، إذ إنها قصص لا تتعلق الواحدة بالأخرى ولكنها تكتفى بذكر أجزاء معينة من تاريخ المدينة، ولكنى فوجئت فى صـ 215 بنوال تتحدث عن رشدى الذى ترك المدينة بعد أن أحب مسيحية ترهبت، ذكرتها نوال كأنها قصة يتندر بها أهل المدينة، ولم أشعر بغرابة فى ذلك بل العكس هو الصحيح، شعرت بمدى جودة الرابط وتلاقى القديم بالحديث، حتى تدخل رشدى فى الرواية بشكلٍ غير معقول وهنا شعرت (بالرابط الدخيل) أو (الرابط الواهن)، فلم يكن هناك داعٍ لخلق رابط دخيل على الرواية لمجرد استرسال الثلاثية!

2- الحوار! .. إما أن يكون عامية أو فصحى.. أما الحوار الحائر يجعل القارئ يشعر بأنه فى سفينة لا مرسى لها!

3- زادت المشاهد الجنسية عن الحد المعقول أو المطلوب!

4- انتقاد الحركة الوهابية جاء قاسٍ بشكلٍ ظالم، فليس هنالك متدين واحد على صواب!

ومع كل ذلك النص ليس جدير بالقراءة فقط، بل أكثر من ذلك.
Profile Image for Hasan حسن  منصور.
375 reviews59 followers
May 22, 2022
إبراهيم عبد المجيد الروائي المصري الذي كنا نتعاطف مع تغريداته الحميمية المشبعة بالذكريات، أو تلك التى كانت تصدر عن معاناته مع المرض-شفاه الله وكل مريض يعاني-في فتراته وأماكنه المختلفة، فاجأني في روايته (الإسكندرية في غيمة) الجزء الثالث من ثلاثيته؛ فهي عبارة عن بكائية على مغادرة الأجانب وقفل الحانات والملاهي الليلية والكابريهات وغضب على مظاهر التدين وإدانة لشبه الجزيرة العربية التي أتى منها ذلك التدين والوهابية وكأن مصر والإسكندرية ليستا مسلمتين ولم تعرفا حجابا من قبل!
فالذي تزوج اثنتين لبستا النقاب مجنون!
والبار والغرز فيهما روح الشعب!
والمجرم إن لم يكن مسلما قل يميني! كذكره لجريمة حزب الكتائب اللبناني المسيحي في تل الزعتر!
كم هو محزن أن يرى بعض ممن يعدون نخبا في بلدانهم أن كل تاريخ أو حضارة مرت عليهم-وثنية، الحادية، نصرانية يهودية، أوروبية، أسيوية-تمثل تاريخا لهم إلا التاريخ أو الحضارة الإسلامية يعدونها دخيلة عليهم وهي التي صنعت لهم ما يدافعون به باقي الأمم..هم العدو!
Profile Image for محمد مختار.
Author 3 books914 followers
March 16, 2014
لو كانت الرواية بتحكي قصة خيالية وليس تاريخاً كان هيبقى تقييمي 4.5 مش 3
لكن المشكلة إن الكاتب بيصور الإشتراكية وكأنها جنة الله على الأرض وهي في الحقيقة منجحتش في ولا دولة وبيعتبر إن التيار الديني فاسد الخلق ومنافق عشان كدة نبذو الشباب الثوريين، طيب هل لو كان كويس مش فاسد ومنافق هل كان تم قبولو؟
وبعدين لما تكره حاجة فتعد تشوه فيها زيادة عن اللزوم الموضوع بيبان غير واقعي زي التشويه الأكثر من شديد للتيار الديني في الرواية

الرواية بتحكي عن مدينة الإسكندرية في السبعينيات وكيف بدأ التيار الديني يغزوها متحالفاً مع الرئيس المؤمن أنور السادات كما قيل عنه في الرواية

مجموعة من الشباب الثوريين الإشتراكيين ينضمون لحزب سري يعمل ضد الحكومة وتبدأ أمن الدولة بمتابعتهم واعتقال بعضهم

أحلى حاجة في الرواية هي النهاية
Profile Image for M. I.
651 reviews132 followers
September 24, 2019
في الجزء الثالث والاخير من حكاية اسكندرية . الوقت يجري بالنصف الثاني من عام ١٩٧٥ واخبار السادات تحتل العناوين الرئيسية في الصحف باعتقالاته للشيوعيين واليساريين واتجاه سياسته الى اميركا وابتعاده عن المحور الروسي وظهور الانفتاح في عهده . وغزو الوافدين على الاسكندرية من الدلتا والصعيد يبنون في جنوب الحي بيوتاً صغيرة في ازقة ضيقة عشوائية التخطيط .
يجد المصريون انفسهم يقفون على ارض صحراء رمالها بدأت تزحف عليها من الجزيرة العربية ، هذه الافكار الوهابية التي تكتسب ارضاً ولو صغيرة الان ستفرش الارض المصرية كلها وتتعمق فيها
Profile Image for Youmna Fathy.
288 reviews53 followers
September 12, 2022
انتهيت منها اخيراا🎊
او هي التي انتهيت منيي !!
نجمة ونصف لا اكثر ولا اقل

والنحمة ونصف للسرد الجميل وترابك الشخصيات لكننن الرواية كلها مستفزة كلها تحكي سياسة وفقط حالة مصر السياسية في عصر السادات !
حتى اني كنت انسى ان الشخصيات فب الاسكندرية التي هي من المفترض محور حديثه!!!
لم يبين اسكندرية ابدا.
وظلت الشخصيات طوال الرواية تتحسر على الذي مضى فقط اون اسكندرية لم تعد كما هي فقط لان الملاهي والبارات تُغلق !!! والكاتب اصر على هذه الفكرة كثيراً.

لم تعجبني الرواية ابدا كمضمون وحبكة وفي نهاية طريق الثلاثية فهي فاشلة جدا ماعادا الجزء الاول الذي كان لطيفاً.
Profile Image for Alijan.
6 reviews
November 13, 2013
منذ أكثر من ٤٠ عام و الإسكندرية في غيمة ..!!
يا ترى متى ستمطر و تنجلي هذه الغيمة ..؟؟
Profile Image for Gerges Azmy.
23 reviews4 followers
July 30, 2018
رواية مأساوية و سوداوية حول المدينة الحزينة (الإسكندرية)
كيف تحولت هذه المدينة العريقة إلى هذا الغباء و التخلف إلى الفكر الوهابى الذى انتشر كالوباء فى بلدنا(مصر)
النهاية حزينة إذن فهى واقعية
أصبحت مدينتى الحبيبة(الإسكندرية)إلى خراب بدون حرب لقد أصبحت فى غيمة فتغيرت كثيراً عن الماضى حيث هجرها الأجانب و لم يبقى منهم إلا القليل الذين يعشقون ترابها و خاصة اليونانيون
الرواية هى الجزء الثالث من ثلاثية الإسكندرية للكاتب المبدع (إبراهيم عبد المجيد) و شجعتنى لقراءة الجزئين الأخرين و يمكن قرآتها منفردة

لشد ما أحزنني هذه المدينة التعيسة(عروس البحر)و لكن هل يوجد أمل ان تعود لسابق عهدها ؟
أتمنى ان اشهد هذا الْيَوْمَ

اللغة بسيطة و سهلة و الحوار اغلبه بالعامية و جذبني وصف
الإسكندرية الجميل كأننى أخذت جولة فيها حقاً انه كاتب مبدع فلا تعجب من ذلك فهو من أبناء الاسكندرية العظام
رواية تأخذك لعالم الشيوعية فى عهد السادات الغبى الذى سمح بنشر الفكر الإسلامى المتعصب فى مصر عامةً و فى الإسكندرية خاصةً
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Ali Alghanim.
493 reviews120 followers
August 10, 2014
مجموعة من الشباب الجامعي الطموح تتبنى الحراك اﻹشتراكي كفكر سياسي و ليس ديني في عهد السادات الرأسمالي. . تتكون بينهم علاقات صداقة و حب.

يعرض خلالها الروائي إبراهيم عبد المجيد تاريخ اﻹسكندرية ،و كيف كانت اﻷجناس بألوانها و إختلاف دياناتها تتعايش في مزيج توافقي ليس فيه تهميش لﻵخر أو إبعاد.

* عندما تذكر اﻷحداث التاريخية ،يجب أن تكون حريصا على الدقة و اﻷمانة. . كيف إلتقى الرئيس السادات بالملك فهد ؟ و أعلن السادات أنهما متفقان على كل شيء ؟! .. بينما إغتيل السادات في ديسمبر 1981 ، و تولى الملك السعودي الحكم في يونيو 1982!

* " مصر تبتعد عنا اﻵن. عن تاريخها. ستبتعد لسنوات طويلة. أراها اﻵن تركب جملا و تمشي في الصحراء مع قطاع الطرق.

* بمناسبة ما يحدث اﻵن من حديث صاخب عن العودة إلى اﻹسلام ،أنا أحيانا أندهش ،هل كنا كفارا مثلا و لا ندري ؟!
Profile Image for Hoda هدى.
174 reviews31 followers
November 18, 2016
هي النهاية الواقعية، الحزينة لتلك المدينة
Profile Image for Asser elnokaly.
427 reviews43 followers
April 12, 2021
انهيار و فناء الاسكندرية بعراقتها ...
Displaying 1 - 30 of 194 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.