يُوضّح الكتاب ما حدث وقت الفتح الإسلامي لمصر ويصحح المعلومات التاريخيّة المغلوطة بشأن المسلمين وموقفهم من أقباط مصر وكيف عاملوهم، ويُقدّم دلائل تاريخيّة من مصادر لمؤرخين أجانب وعرب عن سوء معاملة الرومان لأقباط مصر قبل الفتح الإسلامي وشدة التنكيل بالأقباط في أبشع الصور.
جمال عبد الهادى محمد من مواليد ملوى محافظة المنيا فى 9 ذى الحجة 1356هـ / 19 فبراير 1937م • ليسانس آداب جامعة القاهرة 1958م - دكتوراة الفلسفة والآداب من كلية الآداب - جامعة بروكسل يونيه 1972 • عضو هيئة التدريس بقسم التاريخ كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة الملك عبد العزيز جدة فى الفترة من 1393-1401 هـ / 1973- 1981م • عضو هيئة التدريس بقسم التاريخ الإسلامى بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية جامعة أم القرى فى الفترة من 20/3/1401هـ وحتى 1407هـ / 1987م . وبعد عودته إلى مصر .. واصل الدكتور جمال عبد الهادى مهمة الدعوة إلى الله عز وجل وتعريف الأمة بتاريخها الإسلامى وارتباطها الوثيق بشعوب العالم الإسلامى في الصين وأفغانستان وآسيا الوسطى والقفقاس والبلقان وأوربا الشرقية والغربية ، والدفاع عن قضايا العالم الإسلامى وخاصة قضية فلسطين البيت المقدس على اعتبار أنها قضية العالم الإسلامى المحورية الأولى ، وأن تاريخها من ملحقات العقائد الإسلامية ، وهى وقف إسلامى وتحريرها ونصرة أهلها ودفع العدوان الواقع عليها فريضة شرعية وضرورة حياتية . مع كشف الجرائم التى ارتكبتها سلطة الاحتلال الصهيونى لتهويد فلسطين مع إبادة وتشريد أهلها . وكان يدعو في محاضراته وندواته إلى نصرة شعوب البلقان كوسوفا والبوسنة والهرسك وألبانيا والشيشان مع كشف الجرائم التى كان يرتكبها الصرب والروس ضد شعوبها تحت سمع وبصر المجتمعات والمنظمات الدولية. كشف ما يجرى فى مجال التعليم تحت مسمى التطوير بهدف طمس هوية الأمة وحرمانها من تاريخها الإسلامى ولغتها العربية وثقافتها الشرعية وقد تمثل ذلك فى : ندوات يلقيها في كليات الجامعات المصرية. محاضرات وندوات بالمؤتمرات التى كانت تقيمها النقابات المهنية (نقابات الأطباء والمهندسين والعلميين والمعلمين والصيادلة والزراعيين) بجميع محافظات مصر تضامناً مع الشعب الفلسطينى والشيشان وأهل كوسوفا والبوسنة والهرسك وألبانيا وأفغانستان وغيرهم . دروس وخطب جمعة فى غالب مساجد القاهرة والأقاليم ، وللداعية أكثر من خمسة آلاف محاضرة مطروح بعضها على شبكة الإنترنت ومنها www.islamway.com- www.al-eman.com كتب ومؤلفات توقظ وعي الأمة وتساهم في الدفاع عن قضايا الإسلام كتب ومؤلفات توقظ وعي الأمة وتساهم في الدفاع عن قضايا الإسلام المشاركة الدائمة في المؤتمرات الشعبية التي تعقد في الجامع الأزهر لنصرة قضايا المسلمين في فلسطين والعراق
عضو الهيئة الشرعية للحقوق والاصلاح
من مؤلفاته
أخطاء يجب أن تصحح في التاريخ - منهج كتابة التاريخ أخطاء يجب أن تصحح في التاريخ - منهج كتابة التاريخ لمؤلفه الدكتور جمال عبد الهادي ....
ذرية إبراهيم عليه السلام والمسجد الأقصى كتاب ذرية إبراهيم عليه السلام والمسجد الأقصى لمؤلفه فضيلة الدكتور جمال عبد الهادي ....
المجتمع الإسلامي المعاصر - المدخل المجتمع الإسلامي المعاصر – المدخل، كتاب الدكتور جمال عبد الهادي والأستاذ علي لبن، يجمع بين التاريخ والتربية، محاولة لنقد مناه ....
المجتمع الإسلامي المعاصر - أفريقيا المجتمع الإسلامي المعاصر – أفريقيا، كتاب الدكتور جمال عبد الهادي والأستاذ علي لبن، يعرض تاريخ دخول الإسلام في أفريقيا وأوضاع ....
الطريق إلى بيت المقدس ضمن سلسلة أخطاء يجب أن تُصحح في التاريخ يأتي هذا الكتاب الذي يتحدث فيه المؤلف عن القضية الفلسطينية... ....
فتح مصر ....
ليس لليهود حق في فلسطين ليس لليهود حق في فلسطين كتاب لمؤلفه الدكتور جمال عبد الهادي، يؤكد من خلاله بالدليل القاطع أن فلسطين ميراث الأمة الإسلامية، وأ ....
جزيرة العرب جزيرة العرب يتناول تاريخ وسيرة من عاش في جزيرة العرب من أمة الإسلام من الأنبياء والمرسلي ....
من كتب التاريخ التي لا تتحرى الدقة أو الموضوعية في البحث، وتسير على نهج كتب التاريخ السائدة دون محاولة من الكاتب لمراجعة كتب ومصادر التاريخ بشكل أعمق والخروج بحكم أفضل
قرأت في أحدى المرات على صفحة مسيحيّة في الفيسبوك موضوعًا عن فتح المسلمين لمصر واستغاثة المسيحين بهم ليخلّصوهم من التعذيب والاضطهاد الروماني تلك المعلومة البديهية التي نُلقن إياها في المدارس وكُتب التاريخ مذ كنّا صغارًا لكن صُدمت بالموضوع والتعليقات التي تستنكر تلك " الكذبة " وأن هذه الألاعيب لاضفاء شرعية وجود المسلمين وحكمهم لمصر لم تعد تنطلي عليهم كيف إذن فرضت المعلومة وجودها كل تلك المدة حتى أصبحت حقيقة بديهية؟ وإن لم تكن كذلك ودُست في التاريخ لأسباب ما فكيف لم يثور الأقباط القدامي-وأقصد هنا المصريين عمومًا- على المسلمين بعد أن خلّصوهم من الرومان؟ أو بعد أن تحوّل الاستعمار-كما يرون- من أيدي الرومان إلى أيدي المسلمين؟
بالصدفة وجدت هذا الكُتيب، وأعتقدت أنه ربما يُقدم رؤية تاريخية أوضح لهذه الحقبة الكُتيب لم يضف جديد عن تلك المعلومات التي درسناها سابقًا باستثناء الكثير من الأسماء والتواريخ التي ستسقط من ذاكرتي حتمًا بمجرد انتهاء القراءة ذات المعلومات التي تتحدث عن اضطهاد الرومان للأقباط المصريين واضطهاد الكنيسة بعد ذلك للوثنيين والفلاسفة ومقتل هيباتيا وغيرها ثم خروج البطريرك بنيامين من مخبئه بعد أن منحه عمرو بن العاص- رضي الله عنه- الأمان في رأيي الجزء الأفضل في هذا كله هو الجزء الذي تحدث فيه عن الفرق بين معاملة المسلمين لغير المسلمين ومعاملة غير المسلمين للمسلمين عند غزو البلدان وعقد مقارنات عديدة بين هذا وذاك لكن في النهاية الكُتيب لم يضف ليّ جديدًا ولم يرويّ شغفي وفضولي حول تلك المسألة ربما أستعين بقراءة المراجع التي ذُكرت في نهاية الكُتيب
الكتاب مختصر جدا فيروى الاحداث بشكل عام دون التطرق الى التفاصيل والكتاب جيد لمن يريد ان يحثل على فكرة سريعة او عامة او من الممكن اعتباره كتاب تاريخي تعليمي عن الفتح الإسلامي لمصر
يتحدث الكتاب عن حالة مصر قبل الفتح الإسلامي بداية من الغزو الرومانى وفرض الضرائب على المصريين ولم يسلم حتى الأقباط من ظلمهم والجور عليهم فاثقلوهم بالضرائب والألتزامات القاسيةوصلت لحد منعهم من استخدام لغتهم مما اضطر إلى اختباء كاهن الكنيسة13عشر سنة إلى أن فتح المسلمين مصر ثم تحدث عن الأسباب التى دفعت المسلمين لفتح مصركان منها الدعوة إلى الله وتبليغ رسالتة وتطبيق دين الإسلام على مصر وحتى أتيتم حصار بلاد الشام والمغرب وجزيرة العرب فوصل مدد المسلمين مكون من12الف مقاتل وكان أقباط مصر يريدون الصلح بدون قتال ولكن رفض امبراطور الروم الصلح و لكن حصل القتال وانتصر المسلمون على الرومان واختار الروم دفع الجزية واستمر زحف المسلمون إلى اتجاه الأسكندرية وحصر الروم إلى هزيمتهم وأصبحت مصر جزء من العالم الإسلامي ،فنشطت التجارة ونمت الزراعة وقلت فرض الضرائب وفى القرن الثالث الهجري أسلم الغالبية العظمى من المصريين وبقيت أقليه نصرانية وأصبحت اللغة العربية هى اللغة الرسمية للدولة فعم الخير فى الأرض على عكس ما فعله الأوروبيون بالعمود الحمر والفرنسيين بأهل سوريا والجزائر فشعوا فى الأرض فسادا وحرصوا على التطهير العرقي الديني لاهل تلك البلاد
أكثر ميزة أعجبتني في الكتاب هو توضيحه لجرائم الرومان بالتواريخ والدلائل وإن كان مختصراً وهو ما أعيبه عليه ولكنّه أرفق مجموعة رائعة من الملاحق لكتب تتحدث بالتفصيل عن تلك الحقبة . ومعلومات الكتاب التاريخيّة تتميز بصحتها وليست مغلوطة كالكثير من الكتب التي تحدثت عن هذه الفترة بالذات "فترة فتح مصر".
نظراً لروعة الكتاب فقد وفقني الله لقرائته لأكثر من مرة و ع يمتاز بنا لمصداقية و الموضوعية و السرد الطبيعي للأحداث و توثيق ممتاز حقيقي إنه كتاب يستحق المطالعة و بالمناسب هناك كتاب اخر أقدم للكاتب ألفريد باتلر بعنوان ،، فتح العرب لمصر ،، هو أيضاً غاية في الروعة و الإتقان
كتاب قيم يتحدث عن حال الأقباط (المصريين) قبل وبعد الفتح الإسلامي . ما يميزه هو تدوينه لجرائم الرومان بالتواريخ والدلائل ولكن بشكل مختصر جدا . أخيرا : الكتاب بسيط وقيم يصلح لمن أراد أن يأخذ فكرة عامة سريعة عن الفتح الإسلامي لمصر.
بحث لاجديد فيه مجرد كلام مكرر للمرة المليون ....بصراحة انا لو مسيحى هكره اسلوب المعايرة الى دايما بيتكلموا بيه على الى كان بيحصل للمسحيين فى وجميل المسلمين فى حمايتهم .موش عارف ليه بفتكر امريكا لما بتنادى بحرية دولة زى افغانستانوزى العراق