وقفنا نصفق له.. كان بارعًا كعهدي به، كلماته تقطر ذهبًا.. ونظراته مليئة بالأمل والثورة.. تكلم كثيرًا عن حقنا وعن تصدره لمطالبنا.. انتخبناه ليمثلنا.. ردد أن ذلك فخرٌ له وأنه لن يخذلنا.. كنا جميعًا فرحين.. أخيرًا وصل صوتنا للمقاعد العليا.. ذهب.. جلس معهم.. عاد.. تمتم بكلمات ما.. وعود ما.. ومرت أيام ليست بكثيرة.. تغيرت هيئته.. تبدلت نظرته.. وإذا به يصبح واحدًا منهم.. وإذا بنا نبحث عن غيره..
رابط تحميل المجموعة القصصية ترعبهم أنفسهم: https://www.4shared.com/web/preview/p...?
كاتبة مصرية ومترجمة لغة ألمانية وانجليزية ومحررة أدبية وكاتبة سيناريو أفلام وثائقية وكرتونية صدر لها مجموعة قصصية بعنوان " ترعبهم أنفسهم" في يناير 2013 ومجموعة قصصية بعنوان "وتغير لون السماء" في سبتمبر 2017. حصلت على عدة جوائز محلية وتكريمات دولية في مجال القصة القصيرة والنقد الأدبي والأبحاث الأدبية.
مجموعة لا بأس بها من القصص القصيرة الجيدة في مجملها الكاتبة تتمع بلغة رقيقة و جيدة تقييمي هو ثلاث و نصف .. و لكن بما انه لا يوجد انصاف نجوم اكتفيت بثلاثة اتمنى للكاتبة التوفيق في الاعمال القادمة باذن الله
It's a very good book sondos which include alot of emotions and feeling .. but I have a concern most of the stories talk about freedom and revolution. congratulation sondos for your great book.
أكثر ما أعجبنى فى كتاب ترعبهم أنفسهم هو العربية الفصحى السلسة للكاتبة سندس جمالالحسينى فهو إضافة حقيقية لجيل تخلى عن العربية لسنوات ..و الكتاب به من القصص التى تنتقد واقعنا ولك أن ترى هذا الواقع من أكثر من منظور فقد تشعر أنه واقع ولكنه حدث فى الماضى أو أنه واقع يحدث الأن أو أنه رؤية للمستقبل أحياناً...ستجد نفسك حتماًفى إحدى قصصه..كما وجدت نفسى فى إنهم مكسورون ووجدت مصر فى غيبوبة
كتاب هادئ رغم كثير من الإفتعال و الفن يكمن في عدم الافتعال تمنيت المزيد لكن سذاجة الطرح والأفكار أخرجت القصص غير كاملة الدسم مع ذلك لا يمكن ان تقول ليست قصصاً قصيرة فهى تمتلك ناصية اللغة والفكرة والتكثيف والحركة والقفلة
الكثير من عناوين القصص ساذجة مثل ( السم يكذب أحياناً , فاى , ولا صورة ) وهكذا فى العموم مجموعة لا بأس بها ولن تكمل الساعة فى قرائتها كتابة كانت اشبه بفنجال شاهى ينقصه سكر الحروف
لا تتوقعوا منها الكثير ... برعت فى اختيار اسم مجموعتها القصصية و هو نفس الإسم الذى تحمله أفضل قصة قصيرة في المجموعة أعشق تلك القصص الم}ثثة علي النفوس لا علي الوصف الخارجي قليلة التفاصيل الخارجية عظيمة الحوار الداخلي
ما عدا ذلك هي مازالت تشق طريقها للغة العربية ... قد أقرأ لها مرة أخري و لكن لست متحمسة ... أنصح بترعبهم أنفسهم فقط من ضمن المجموعة و التي لها أهب تقيم نجمتين
الكتاب حلو جدا .. من اكتر القصص اللى عجبتنى "كان دوما مجهولا" و "وسواس" و "نهر لا يعرفنى" و "كالحلم" و "كراكيب " و "ولا صورة و "الملعب الدولى الصغير" و "الوحدة و كل شىء" و "الاغلا نفسها"