نبذة الناشر: إن تفعيل العقل وتنشيط التفكير العلمي هما ركنا علم الفلسفة ولقد حظيت الفلسفة اليونانية بالنصيب الأكبر ولكن هذا خطأ شائع لانه قد سبقتها فلسفات اقتربت كثير من النضج في مصر القديمة والصين والهند وعند الميلسين والأيونيين وهذا الكتاب يؤرخ للمدارس الفلسفية وللفلاسفة من قبل سقراط وحتى الآن مروراً بالفلسفة الإسلامية وفلسفة العصور الوسطى والنهضة ومصر التنوير وحتى يومنا هذا... إننا نقدم هذا الكتاب للمتعلمين والمثقفين والباحثين لندرة هذا النوع من الكتب وينفرد هذا الكتاب بحيادية الطرح والتدقيق في كل كبيرة وصغيرة.
الكتاب الذي عشقت يمكن تسميتة كتاب المدخل في علم الفلسفة علي كل من لا يعي ماتعني الفلسفة ان يقرأ هذا الكتاب أولا تفصيل تاريخي لكل ماورد من نظريات فلسفية واراء وفلاسفة يحاكي كل تلك الفترات التي ولت . انه غذاء بكل ماتعني الكلمة من معني سواء للمتخصص في علم الفلسفة او لمن يواها اشكرك كل الشكر استاذ ابراهيم الزيني علي هذا الكتاب القيم .
حقيقة مقرأتهوش كله،قرأت الأجزاء إلي كنت مهمه أوي بالنسبالي يعني..زي الفترة اليونانية والإسلامية بذات..بس مش عايز أكمله أوي الفترة د إلى بعد ما أمشي في شوية حاجات ليها علاقة بالفلسفة والدين على أرض الواقع كدا..لكنه في جميع الأحوال مدخل جيد، هرجعله تاني في مرحلة ما..