فى صباح 24 فبراير 1815م ، أشرقت الشمس فى نعومة على المياه الزرقاء للبحر الأبيض المتوسط حول جزيرة ( ألبـا ) ، حيث كان ( نابليون بونابرت ) ـ الحاكم المطلق لفرنسا قبل ذلك ـ قد أصبح ملكًا لهذه الجزيرة الصغيرة فحسب .
وبعـد أن كان الحاكم على رعايا بلغ تعدادهم 120 مليون نسمة ، صار الآن حاكمًا لرعاية الجزيرة البالغ عددهم ستة آلاف نسمة فقط .
وفى فرنسا ، كانت أسرة ( البوربون ) الحاكمة قـد عادت إلى العرش فى شخص ( لويس الثامن عشر ) الذى أعدمته الثورة . وكان أصدقاء ( نابليون ) فى فرنسا يخططون لإعادة الإمبراطور السابق إلى عرش فرنسا ، بينما كان هو نفسه منهمكًا فى التخطيط لعودته المظفرة !
This note regards Alexandre Dumas, père, the father of Alexandre Dumas, fils (son). For the son, see Alexandre Dumas fils.
Alexandre Dumas père, born Alexandre Dumas Davy de la Pailleterie, was a towering figure of 19th-century French literature whose historical novels and adventure tales earned global renown. Best known for The Three Musketeers, The Count of Monte Cristo, and other swashbuckling epics, Dumas crafted stories filled with daring heroes, dramatic twists, and vivid historical backdrops. His works, often serialized and immensely popular with the public, helped shape the modern adventure genre and remain enduring staples of world literature. Dumas was the son of Thomas-Alexandre Dumas, a celebrated general in Revolutionary France and the highest-ranking man of African descent in a European army at the time. His father’s early death left the family in poverty, but Dumas’s upbringing was nonetheless marked by strong personal ambition and a deep admiration for his father’s achievements. He moved to Paris as a young man and began his literary career writing for the theatre, quickly rising to prominence in the Romantic movement with successful plays like Henri III et sa cour and Antony. In the 1840s, Dumas turned increasingly toward prose fiction, particularly serialized novels, which reached vast audiences through French newspapers. His collaboration with Auguste Maquet, a skilled plotter and historian, proved fruitful. While Maquet drafted outlines and conducted research, Dumas infused the narratives with flair, dialogue, and color. The result was a string of literary triumphs, including The Three Musketeers and The Count of Monte Cristo, both published in 1844. These novels exemplified Dumas’s flair for suspenseful pacing, memorable characters, and grand themes of justice, loyalty, and revenge. The D’Artagnan Romances—The Three Musketeers, Twenty Years After, and The Vicomte of Bragelonne—cemented his fame. They follow the adventures of the titular Gascon hero and his comrades Athos, Porthos, and Aramis, blending historical fact and fiction into richly imagined narratives. The Count of Monte Cristo offered a darker, more introspective tale of betrayal and retribution, with intricate plotting and a deeply philosophical core. Dumas was also active in journalism and theater. He founded the Théâtre Historique in Paris, which staged dramatizations of his own novels. A prolific and energetic writer, he is estimated to have written or co-written over 100,000 pages of fiction, plays, memoirs, travel books, and essays. He also had a strong interest in food and published a massive culinary encyclopedia, Le Grand Dictionnaire de cuisine, filled with recipes, anecdotes, and reflections on gastronomy. Despite his enormous success, Dumas was frequently plagued by financial troubles. He led a lavish lifestyle, building the ornate Château de Monte-Cristo near Paris, employing large staffs, and supporting many friends and relatives. His generosity and appetite for life often outpaced his income, leading to mounting debts. Still, his creative drive rarely waned. Dumas’s mixed-race background was a source of both pride and tension in his life. He was outspoken about his heritage and used his platform to address race and injustice. In his novel Georges, he explored issues of colonialism and identity through a Creole protagonist. Though he encountered racism, he refused to be silenced, famously replying to a racial insult by pointing to his ancestry and achievements with dignity and wit. Later in life, Dumas continued writing and traveling, spending time in Belgium, Italy, and Russia. He supported nationalist causes, particularly Italian unification, and even founded a newspaper to advocate for Giuseppe Garibaldi. Though his popularity waned somewhat in his final years, his literary legacy grew steadily. He wrote in a style that was accessible, entertaining, and emotionally reso
منذ صباك ستنجذب له مهما كنت تراه مبتذلا..هل تساءلت ابدا لماذا؟ لان بداخل كل منا ادموند و الكونت معا..كل منا تتبلور شخصيته الأصلية قبل العشرين ثم تسحقك الدنيا بكل الأشكال ..لتنبعث شخصيتك الأخرى من الرماد
من بين 36حبكة درامية تستهويني حبكة الانتقام..منذ البداية نشات علاقة توحد غريبة بين فتاة في سن19من الشرق تنتمي لنهاية القرن العشرين..وفتى في سن 19 من الغرب ينتمي لمطلع القرن 19..لا يجمع بيننا الا سن19 و لكن فيما بعد فهمت!! ا
ففي فترة ما من حياتك ستجد إنك سجين لشيء ما لمدة 14او 11سنة انت الاخر..سجين مهنة لم تحبها..لبيت لا يستهويك..سجين لأنماط تم حبسك في اطارها..و لن تعدم انت الاخر 3 -4اشخاص تفرقوا او تجمعوا لتدميرك وقد تتدخل الاوضاع السياسية لتدمر حياتك وتعرقل مسيرتك انت ايضا .. من منا لم يتمنى مقابلة الاب فاريا..او قابلناه بالفعل و لم ندرك قيمته سيظل ادمون دونتيه ..هو السجين الأول في مخيلتك قد تكون اسباب هبوط الثروة 💰عليه واهية طريقة الهروب بلهاء نسيان الجميع لوجهه مبالغ فيه..ولكن من قال ان الأدب بسماجة الواقع..
بسبب تلك الرواية صارت هوايتي الاثيرة جمع كل القصص المشابهة ومشاهدة كل ما تم إنتاجه عنها و مازال المسلسل الفرنسي القصير لديباردو هو الافضل..وبعده ايزل..و لن ننسى أنور وجدي" امير الانتقام ايضا..رغم كل شيء تحول الكونت او ادموند لاحد ثوابت حياتنا ..من الصعب انتقاد سندباد او عم دهب(سكروج ) او سي السيد.. ويظل الى الان اسلوب الكونت المنتمي للقرن ال19هو الافضل في الانتقام المنهجي..
وان كنت حزنت كثيرا جدا عندما عرفت ان البطل الأصلي الواقعي كانت نهايته مختلفة و مؤلمة للعاية
ترجمة حلمي مراد وزير التعليم القديم كانت🌞. من الترجمات المختصرة الجيدة للكونت التي اعتمد عليها العربي حتي ظهور النسخة الكاملة للمحظوظين علي يد محمد ايت حنا
Shelved as: Favorites Original Title: Le Comte De Monte Cristo
I don't always read classics, but this one was a must. Absolutely loved Le Comte De Monte Cristo (idk about y'all, but the name itself is so prestigious and majestic) I would love the character to be real, blood & flesh in front of me!
I really loved the letter at the ending, it shows the soft side of Le Comte De Monte Cristo & his loyalty to his old friend..
What an amazing read, looking forward for more similar ones.
قصه جميله تتميز عن غيرها من روايات عصرها إنها ظلت تحتفظ بكافة تفاصيلها الجماليه مقاومة خيوط التقدم بالعمر الذي أصاب العديد من الروايات المعمره
نقلات الروايه عبقريه ، بناء الشخصيات كان من أقوى أركان الروايه سوء الرئيسيه أو الفرعيه ولكن شخصية رفيق السجن العجوز كانت إستثنائيه حزنت لوفاته لكنها كانت خطوه عبقريه من الكاتب ليصيب عصفورين بحجر استمالة عواطف القارئ وإزالة ثقل عن كاهل الهارب الرئيسي
"أما أنت يا موريل فإليك سر تصرفى معك: ليس فى الدنيا سعادة مطلقة و شقاء مطلق، و إنما هناك مقارنة بين حالة و أخرى..و من ذاق الألم و العذاب كان أقدر الناس على أن يحس السعادة القصوى، و ينبغى أن نعرف الموت كى نقدر متع الحياة ! فلتعش يا عزيزى و لتسعد، مع العزيزة فالنتين و إياك أن تنسى يوما أن حكمة البشرية جمعاء تتلخص فى هاتين الكلمتين: ( انتظر و تذرع بالأمل ) . إدمون دانتيس أو الكونت دى مونت كريستو أو الأب بوزونى أو اللورد ويلمور < 3
جميلة جدااا و انتصر حبه الصادق لمرسيديس و نبله الأخﻻقى لما ترفع عن الانتقام من ابنها رغم إنه خطط للأمر من عقود..و رغم إنه انتقم من باقى اللى أذوه بطرق ذكية جدا لكن زى ما هو قال فى الآخر إنه نسى نفسه و فكر نفسه بمنزلة ربنا و من حقه ينزل بالعذاب على أعدائه لكنه اعترف فى النهاية بوخز الضمير و إنه مش مرتاح حتى بعد ما انتقم منهم لكنه يمكن ترك باقى ثروته لابن ولى نعمته السابق موريل عشان يعوض فيهم اللى اتحرم منه فى مقتبل شبابه و عشان موريل الابن كان من الحكمة من إنه يفهم حكمة الحياة فى المقتبس اللى قاله و يعيش مبسوط و صابر بأقل من اللى حواليه ...و رغم كل ده عجبنى ذكاء إدمون و علمه و وقاره فى تنفيذ الانتقام 3:) و لكنه خر منهزما أمام توسﻻت حبيبته ♥ ♥ و الحوار راقى جدا..دى المرة التانية اللى أقرأها و التالتة هتكون النسخة الأصلية بلغتها إن شاء الله :))
اديتها خمس نجوم بكل ارتياح رواية محبوكةو معقدة و فيها كل معاني الاخلاق النبيلة و الشرف و الذكاء و كل المعاني الجميلة .. بس في حتت فيها كانت مملة ترجع للترجمة الحرفية و الهدوء اللي بيسبق العاصفة بس اخر 70 صفحة نااار :D و انصح بقرايتها و هحاول اقراها تاني
▪️كتاب روائي 67 ▪︎ كتاب صوتي 52 ▪︎اللغة العربية 116
رواية "الكونت دي مونت كريستو" (Le Comte de Monte-Cristo) من تأليف ألكسندر دوما تُعدّ من أشهر وأجمل الروايات الكلاسيكية الفرنسية.
تحكي قصة إدمون دانتيس، وهو شاب بحّار طيب وواعد، يتعرض للخيانة والظلم من أصدقاء حاسدين فيُسجن ظلمًا في سجن "شاتو ديف". وخلال سنوات سجنه الطويلة يتعرّف على رجل حكيم مسجون يعلمه الكثير ويكشف له عن كنزٍ هائل مخبّأ في جزيرة مونت كريستو.
بعد هروبه، يعثر دانتيس على الكنز ويعود متخفّيًا تحت اسم الكونت دي مونت كريستو، ليبدأ رحلة انتقام محكمة من الذين دمّروا حياته، لكنّ الرواية لا تقتصر على الانتقام فقط، بل تتناول أيضًا العدالة، الغفران، والمصير.
سمعت القصة ككتاب صوتي لكنني لم أستطع الأستمتاع بها خاصة و أنني سمعتها متفرقة و أيضاً ساهمت كثرة الشخصيات و أساميهم و الاحداث المتتالية في أن افقد الصلة مع القصة لذلك انصح بقراءتها ورقيا و لهذا السبب أيضاً لن اعطي تقييما للكتاب ربما في فرصة أخرى أحاول قراءته ورقيا باللغة الاصلية رغم علاقتي المعقدة مع الكلاسيكيات
لا أعلم هل النسخة التي معي بترجمة حلمي مراد كاملة ام لا لكنني سعيد بقراءة تلك الرواية الكلاسيكية والتي لا تدور فقط حول الانتقام ولكن عن الشرف الأوروبي او شرف الطبقات الوسطي في فرنسا تلك الرؤية التي وجدتها في الرواية والصراع بين اخلاق الطبقة الوسطي والنبيلة وكذلك تطور العلاقة بين الكونت كريستو وخدامه علي و قصة الاجانب الخادمين في البلاط العثماني وكيف كان الولاء الفرنسي وطريقة عرض المجتمع الفرنسي و اصحابه رواية مميزة واظن انني ساقرأها لاحقا الروايات الكلاسيكية ليست مملة كما يحلو للبعض وصفها لكنها تحمل دلالات هامة حول روح العصر و كيف يظهر فيها المجتمع بتناقضاته و العلاقات بين المجتمع واصحابه من جهة و المجتمع والعوالم المجاورة ممثلة في الدولة العثمانية حاضرة بقوة في النقاش تعطينا الرواية ملحوظة هامة مفادها ان الحقيقة ستظهر ذات يوم وجزاء الخيانة سيأتي تيمة الرواية حضرت في العديد من الاعمال السينمائية والدرامية منها فيلم (الخلاص من شاوشانك ) بطولة مورجان فريدمان وهو فيلم مميز الحقيقة ولكن الرواية مختلفة عنه الأدب الحديث مهم ولكن الكلاسيكي يحمل تساؤلات مهمة ويعطينا صورة للمجتمعات يستطيع من خلالها الناقد الأدبي طرح تساؤلات وبناء اجابات عديدة لذلك فكرة التقييم فكرة احياناً تجعل من روح النص منقوصة أري ان فكرة التقييم لا تطرح وجهة نظر بقدر انها تجعلنا نقع في صورة ثنائية بين الجيد والسيىء ، والنص الأدبي اعمق من تلك النظرة
الكونت دي مونت كريستو رواية تحمل كل ما يحصل في هذه الحياة فيها الحب الصادق الذي كان بين مارسيدس و إدموند ، فيها غدر الاصدقاء بسبب الحقد على نجاح الغير مثل دانجلارس وبسبب حب خطيبة صديقه مثل فرناند، فيها الظلم و إعطاء حكم غير صحيح حتى بمعرفة أن السجين مظلوم وبريء كما فعل المدعي العالم. فيها الصدفة الحلوة والالتقاء بأشخاص حاملين للأمل وتجسد ذلك بالتقاء ادموند الذي كان قد فقد الأمل وقرر ال��نتحار بالأب فاريا الذي كان يخطط للهروب من ذلك السجن منذ سبع سنين ولكن الحظ العاثر كان من نصيبه وتوفي قبل أن ينعم بالحرية وبقيت صداقته هي المنقذ الوحيد ل إدموند فتمكن من الهرب عن طريق جثمانه وهو الذي جع��ه يرجع بقوة إلى أهله بعد حصوله على الكنز الذي أخبره الأب فاريا عن مكانه قبل وفاته ولكن الحياة لا تعطينا كل شيء ، عاد غني وقوي ولكنه خسر والده الذي توفي من القهر ربما ، وخطيبته التي تزوجت من فرنارد الذي كان احد الغادرين به. رواية رائعة وتسلسل جميل غير ممل كما ذكرت سابقاً وجد فيها الحب والغدر الصداقة والخيانة اليأس والامل الصبر والفرج...
الكونت دي مونت كريستو كتاب يقع في ٥٣٨ صفحة كانت بداية موفقة لي في عالم الروايات استمتعت كثيراً ولم اشعر بالملل تدور الاحداث عن بطلنا ايدموند دانتيس حيث يغدره اصدقائه و يرسلوه الى السجن و هنا تبدأ المغامرات و خطط الانتقام و الذكاء المُبهر بالروايه حيث انك ستتعاطف مع البطل كثيراً الرواية جداً جميلة رغم مرور شهران منذ قراءتها لازلت اتذكر تفاصيل القصة و استفادتي منها ايضاً فإنها تحمل معنى عميق يمكنك اكتشافه بنفسك اذا اردت قراءة هذا الكتاب .
ملاحظة: مشكلة الكتاب الوحيده هي الاسامي ولكنني لم اتعقد منها في الحقيقة لقد اعتدت الاسامي و حفظتها اثناء قراءتي للقصة ووصولي صفحة ٢٠٠ تقريباً
اقتباسات من الكتاب:
-اعتقد ان الاشمئزاز هو ما يجعلني اشعر بالغثيان اكثر من الكراهية
-الموت هي بحسب تعاملنا معه اما صديقاً يحتضننا بلطف ، او عدو يمزق بعنف روح جسدنا
-إنه مؤلم اذا كسرت بوحشية هذا الغلاف القاتل الذي يطلب بعناد ان يحيا .
الكسندر دوماس كان فى وقت من الاوقات محبوب الجماهير ...كاتب جماهيري الكل بيقرا له العوام والخواص ... ليه ؟ لانه كان بيتكلم فى ثيمات بستلذ البشر عموما سماع القصص عنها ..الانتقام الالهي العادل ..الصداقة ...الفتوة ...الانتقام ... الشجاعة و الخسة
كنت دايما احب فيلمين عربي ل قلبى ..عنتى ابن شداد "فريد شوقي" 1961 و امير الانتقام "أنور وجدي" 1950 كنت احب فى عنتر ابن شداد القوة و الشجاعة المفرطة ..لا حاجة للتخطيط قبل الهجوم فقط ببساطة يهجم و هو كفيل ب الاعداء بينما كنت احب فى امير الانتقام "انور وجدي" الدهاء و التخطيط المتقن المدعوم ب العلم و الفلوس و المساعدين ..جوارى ..خدم ...وكلاء...قطاع طرق لم احب ابدا نسخة فريد شوقي "امير الدهاء" 1964 رغم انها الوان سكوب
حينما درست فى المدرسة Count of Mount Cristo لم نعرف ابدا ما نهايتها و لم نكن لنعرف لسببين كانت الرواية ستكون اطول من ان نتم دراستها فى عام دراسي واحد بالاضافة لتعقد خطوط سير الرواية و العلاقات بين الاشخاص يعنى طويلة و معقدة
لطالما عشت على وهم ان الرواية الاصلية تنتهى كما انتهى فيلم انور وجدى "امير الانتقام" و كم كنت ساذج و مغفل
و كم كان عظيم و رائع يوسف جوهر- يوسف عيسى - هنرى بركات ان قاموا بتلخيص رواية طويلة و معقدة مثل هذه و اعادة خط سير الانتقام من كل من "كادروس " محمود المليجي فى الفيلم و "فليفور" سراج منير فى الفيلم و "دانجلر" فريد شوقي فى الفيلم و "فرديناند" كمال الشناوي فى الفيلم
بشكل يخلو من التعقيد الذى فى الرواية او بمعنى ادق باسلوب انتقام "شرقي" تجاري سريع مكثف يغرى جمهور الدرجة التالتة المصرى الذى يريد اكشن - مبارزة- جمل رنانة - ظهور بطولى للبطل عن اسلوب الانتقام الذى فى الرواية الاصلية ابطأ خفي بشكل بطيىء انتهى بشكل مفجع و سوداوي
مع حفاظهم يوسف جوهر- يوسف عيسى - هنرى بركات على الماستر سينز فى الرواية كما هى ف الفيلم - ظهور انور وجدى امام كل شخص قبل نهايته خالعا عبائته ليظهر لبس البحار البسيط من تحتها - مشهد المبارزة بين الابن و الكونت دى مونت كريستو - استجداء الام له - مشهد نداء زعيم قطاع الطرق طالبا الاكل ل "دانجلر" فريد شوقي و اللى بيقولو ياريت لو فرخة مشوية
دور الجارية فى الفيلم "متضخم" عن دورها فى الرواية تماما و ان كان دورها فى الفيلم تجاري عن دورها المعقد فى الرواية
استمتعت جدا ب الراوية و ان كانت طويلة و معقدة و سيرها بطىء فى بعض الاوقات و لو كان انور وجدى و هنرى بركات نقلوا دا بحذافيره للسينما كانت هتفشل و انا معاهم ان المعالجة السينمائية كانت تجارية جدا و ناجحة جدا و لم تكن مخلة ب المرة
اعجبنى ادراك "كونت دى مونت كريستو" التغيير الذى طرأ على شخصيته و هوسه ب الانتقام الذى خيل له للحظة انه الاله او مندوب الاله على الارض لاحلال العدالة "الانتقام"
تأثرت جدا بحواره مع مرسيدس بعد زمن ملىء ب الانتقام و الوعيد و التوكيد متأثرا ب سنين السجن
دايما الادب من القرون الماضية بيبقي بسيط وسريع وغني وداخل ف صلب الموضوع... فالقصة دي مش بس للادب بس للجغرافيا والتاريخ والعلوم انا شفت القصة باربع نسخ انجليزي وفرنسي ومصري نسختين المصري واخد من القصة معظمها، وممكن ده نتيجة انهم شافوا نسخ اجنبية عملته قبلهم فقلدوهم ومش ببخس بحق الفيلم المصري بس فقط اللى قرأ الرواية هيشوف ان الكونت كان رحيم ف انتقامه حتي ف تنفيذ انتقامه كانت الظروف بتساعدة ميغمس ايده ف قتلل اوظلم حد .. مش زي ماحصل ف كل النسخ الافلام
احلى نسخة شوفته الفرنسية 2024 وهي اللى خلتني اقرأ الرواية عشان اشوف اي النسخ جابت الرواية 100℅ ولو كانت اتعملت الرواية بحذافيرها هتبقي ممتعه جدا
أعجبتني حبكة القصّة وبلاغة السّرد في رواية "الكونت دي مونت كريستو: أمير الانتقام" لألكسندر دوما، خصوصًا أنّني قرأتُها بلغتها الأصليّة (الفرنسيّة). ففيها يمزج المؤلّف بين البساطة والبلاغة ببراعة، مبيِّنًا للقارئ أنّ حياة أيِّ إنسان، مهما كان طيّبًا أو شريرًا، قد تتحوّل إلى جحيم بفعل الآخرين، وقد يكونون أصدقاءه المقرّبين. لكنّ التساؤل الأبرز يظلّ قائمًا: هل الانتقام هو الحلّ، أم الصفح؟
🔑 اختاصر الكتاب في ثلاث جمل بايجاز غير مخل بمحتوى الكتاب
1. قصة الظلم والعودة من من غياهب السجن والانتقام 2. دانتيس ظلم وابعد عن ابيه وخطيبته وسجن ظلما وبمؤامرة من زميله بالسفينة فرعون دانجلر وجار ابيه كاردوس وابن عم مارسيدس فرناند وبأمر من النائب الظالم فيلفور 3. عاد وانتقم من الجميع
الكونت دو مونت كريستو. رائعه تلك الرواية. اعشق الكلاسيكيات. الكونت عاد وانتقم على الظلم الذي وقع له بكل ذكاء وحنكه ولكنه اثبت صدق حبه لمرسيدس ونبل اخلاقه بالنهايه روايه رائعه كتبت باسلوب راقي وجميل
رواية رومانسية كلاسيكية عن الانتقام و الخير و الشر استمتعت باجوائها جدا خاصه اني بحب العصر ده الأستانة و ايطاليا و فرنسا و غيرها من المدن و وصف الازياء و المدن و علاقات الدول و الرومانسية الشديدة ❤️❤️❤️
استمتعت كثيرًا كانت نسخة صوتية بصوت مأمون الرفاعي في يوتيوب، مع انها نسخة مختصرة اذ لاتوجد ترجمة عربية كاملة للكتاب كانت ممتعة ومليئة باحداث كثيرة مختلفة لم تتوفر في الاعمال التلفازية والسينمائية المقتبسة من الرواية