Jump to ratings and reviews
Rate this book

Las manzanas del saber #9

هل يمكن بعث الماموث؟

Rate this book
أليسَ في هذا السؤالِ طرافةً منبعها كونُه يتطرَّق إلى نوع مُستَحاثٍ انقرضتْ آخِرُ عَيِّناتِه قبل آلافٍ من السنين؟

هناك ثلاث إجابات عن هذا السؤال تحيل إلى أنواع من الحياة ثلاثة يعيشها هذا الكائن لحد الآن: على الورق وعلى شاشةِ السينما وفي العالم الإلكتروني الافتراضي..

هل يمكن إعادةُ الحياةِ إلى الماموث حقّاً؟ وهل فرضية استنساخِه هي فرضية قابلة للتحقق؟ أوَليسَ وهماً طُوباوياً أن يسعى الإنسان في إحياءِ نوعٍ آلَ إلى الزوالِ قبل آلافٍ من السنين؟

89 pages, Paperback

First published January 1, 2004

143 people want to read

About the author

Pascal Tassy

20 books2 followers
Professeur émérite du Muséum national d’Histoire naturelle, Pascal est paléontologue et spécialiste de l’évolution des mammifères en général et des éléphants et espèces apparentées en particulier (l’ordre des proboscidiens). Dans le cadre de son éméritat il travaille actuellement au Muséum d’Histoire naturelle de Toulouse sur les proboscidiens du Gers et de la Haute-Garonne appartenant aux collections du Muséum. Durant sa carrière il a mené des fouilles paléontologiques dans de nombreuses régions du globe (Sud-Ouest de la France bien sûr, mais aussi Pakistan, Kenya, Grèce, Bulgarie, Israel, Algérie).

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (7%)
4 stars
11 (21%)
3 stars
20 (38%)
2 stars
12 (23%)
1 star
5 (9%)
Displaying 1 - 15 of 15 reviews
Profile Image for هدى يحيى.
Author 12 books17.9k followers
May 2, 2018
بداية
ليس من العلم في شيء أن تجيب على سؤال كهذا
وكون الكاتب أجاب عليه ب لا قاطعة
يجعلني انتقص من القيمة الكتاب كثيرا

:::::::::::::::

كلنا يعرف أنه لاستنساخ أي كائن حي‏
نحتاج لعنصر أساسي وهو خلايا حية لهذا الكائن

وفي عام 2004
نشرت النسخة الأصلية لهذا الكتاب بالفرنسية تحت عنوان

Peut-on faire revivre le mammouth?

كان العالم هينري فيرن هو اول من فكر في استنساخ الماموث ‏
عن طريق المعالجات الوراثية ‏
وقد نجح في إحيائه ‏
لكنه لم يستطع استنساخه ‏

ولكن هناك تواريخ اخرى هامة
---------------------

في عام 2007 ‏

تم إكتشاف جثة أنثى عمرها شهر لماموث صوفي عملاقة في ‏طبقة ‏من الجليد بالقرب من نهر يوريبي‎ ‎‏ في روسيا‏
حيث دفنت لحوالي 10000 سنة‏

كانوا الباحثون وقتها يأملون في استخدام الحمض النووي الذي ‏أخذ ‏من عينات الشعر في إعادة الماموث إلى الحياة عن طريق ‏إدراج ‏تسلسل الحمض النووي في الجينوم للفيل في العصر ‏الحديث ‏

في عام 2011‏

قام فريق من العلماء برئاسة أرتاني أكيرا بالتصريح بأنهم ‏سيعملوا ‏على استخراج الحمض النووي من جثة الماموث المحتفظ ‏بها في ‏المختبر الروسي ‏
وإدخاله في الخلايا البيض من الفيل الأفريقي ‏
وقالوا أنهم يأملون في إنتاج ماموث رضيع في غضون ست ‏سنوات ‏فقط

في عام 2014‏


تم العثور على دماء سائلة لحيوانات الماموث
ولكن العلماء وقتها تحت اشراف العالمة الروسية اليكسي تيخونوف ‏رفضوا احتمال استنساخ ‏الحيوان
ذلك لأن الخلايا اللازمة للاستنساخ سيكون مصيرها الانفجار تحت ‏ظروف التجميد

في عام 2015 ‏

تم اختيار 14 جين ووضعها في الحمض النووي ‏
الذي تم وضعه بأحد الفيلة
حيث قال جورج تشرش أستاذ علم الوراثة في جامعة هارفارد‏
‏ ان الأولوية كانت للجينات المرتبطة بمقاومة البرد
بما في ذلك كثرة ‏الشعر ‏وحجم الأذن والدهون تحت الجلد

:::::::::::::::

قد يعتبر بعضنا الاستنساخ حراما أو أمرا لا أخلاقي‏

وقد يرى البعض -وأنا منهم أن من الأجدر الحفاظ على الحيوانات ‏التي ‏لا تزال موجودة خصوصا ما يكون منها عرضة للانقراض ‏‎
باستخدام الأموال التي تنفق
على إعادة احياء حيوان ‏انقرض منذ ألوف ‏السنين ‏

ولكن ما يعنيني حقا في كل هذا أن المحاولات مستمرة‏
وأن العلم لا يعرف حدود
وأن كل ما هو قاطع لا يمت للعلم الحقيقي بصلة

:::::::::::::::

الكتاب لطيف
وكان ليكون ألطف لو لم ينتهي بهذه النهاية السخيفة

فهو يعرفك في عجالة على أحد سكان هذه الأرض المنقرضين‏

وقد اكتشفت أول حفرية كاملة لفيل الماموث ‏
في شمال سيبيريا ‏
مدفونة تحت طبقة جليد حفظها سليمة ‏
لنعرف أنه بلغ ارتفاع وصل إلى أربعة أمتار ونصف المتر‏
وأحيانا إلى خمسة أمتار كاملة ‏


إنه حيوان ضخم يزن أطنان وبرغم ذلك نباتي وأليف
يحتار العالم حتى الآن بشأن انقراضه
إن كان بسبب زيادة درجة الحرارة كما يشاع‏
أو صيده من قبل البشر الأكثر توحشا‏
Profile Image for Maha.
379 reviews55 followers
July 8, 2015
لفت انتباهي اسم الكتاب لانه يتكلم عن الأحافير وها هي مادة ادرسها بالجامعة الحفريات/Paleontology وايضا مادة علم الحيوان/Zoology
يتحدث الكاتب عن الماموث وهي حفريات لحيوانات منقرضة لها عدة اسماء فقد يطلق عليها Mammout, Mammouth, Mammut, Mammoth
وبدراسة أحافيرها وجد انها تتبع أسرة الفيليات والتي يطلق عليها "الخرطوميات" حيث تتميز بالشبه والتوافق في الهيكل العظمي عند الفيل مع حدوث بعض التطورات والتي تفردت بها الفيله
ويُرجِع الكاتب تاريخ انقراض الماموث الي اربعة آلاف سنه في منطقة جزر المحيط الشمالي في سيبيريا ،وفي المناطق القارية يعود تاريخ انقراضها الي عشرة آلاف سنة
ثم يتحدث الكاتب عن الماموث المصوّف ويعتبر هذا الماموث هو اخر انواع الماموثات والذي يحمل معظم التطورات التي حدثت بالماموث ويبدأ الكاتب في سرد خصائص الماموث المصوف من رأس كبيرة وتعاظم حجم الفكين وأنّ تطور الخرطوم نتج عن التحام عضلات اسفل الانف مع الشفة العليا ثم امتدادها
كما ذكر الكاتب ان الفيلة تتميز بأنها تنمو طوال حياتها وان متوسط عمرها ستون عاماً بينما الماموث المصوّف اقترح العلماء ان متوسط عمره حوالي ثمانون عاماً وانه بعد الثلاثين او الاربعين يقل نموه لكنه لا يتوقف وبمقارنة هذا النمو وبعض الدراسات وُجِد التماثل بين الفيل والماموث المصوّف
اما عن وزن هذا الماموث فذكر الكاتب انه يبلغ من 4-6 أطنان!! لك ان تتخيل ما يكفي لإطعام هذا الوحش :D ومع هذا كان يتغذى علي النباتات!!
ثم انتقل الكاتب لموضوع الكتاب الرئيسي وهو هل يمكن بعث الماموث؟ وكانت الإجابة لا يمكن
بالرغم من ان هينري فيرن وهو اول من فكر في استنساخ الماموث عن طريق المعالجات الوراثية نجح في إحياء هذا الماموث إلا ان الاستنساخ بالمعني الدقيق والمعروف لم يتم ولم يستطع احد العلماء استنساخ الماموث
ثم في الأخير يدعونا الكاتب للحفاظ علي الفيلة من الأنقراض لان الدراسات اثبتت ان اعدادها في تناقص كبير وان استمرت علي هذه الشاكلة ستنقرض عام 2030
برأيي هو كتاب رائع أمدني بكثير من المعلومات كنت أجهلها وأدعو كل المهتمين بالأحافير قراءة هذا الكتاب :))
Profile Image for Ahmed Oraby.
1,014 reviews3,224 followers
January 16, 2015
حسنًا
انتهيت الآن من هذا الكتيِّب الرائع : هل يمكن بعث الماموث
ضمن سلسلة : ثمرات من دوحة المعرفة
هو الكتاب الأخير الذي أقرأه هذه الفترة من ضمن السلسلة
الكتاب يقع في حوالي الثمانون صفحة، ابتدأه الكتاب بنبذة تاريخية عن الماموث
ثم عرض من ثم للأسماء التي تطلق عليه
كالمامون، أو الماموث
mamouth - mamuth
ثم تعرض لفصائله وعائلته ونسبه بين الحيوانات، فهو ينتمي، كالفيل، لفئة الخرطوميات
ثم وصل لفكرة مفادها أن الماموث ما هو إلا فيل، أسيوي، أو إفريقي
لم تفصل بعد في ذلك الدراسات
وعرض بعد ذلك لأوصاف الفيل وأحجامه وطبيعته الفيزيولوجية
وطبائعه وخصائصه وعاداته وإلى ذلك ما يتعلق بمعلومات عن حياته
ثم انتهى بوصف جسده والاختلافات ما بينه وبين الفيلة العادية : من حجم العارِض، والأنياب، وعدد الأسنان
وعرض بعد ذلك للسؤال الرئيس الذي ينبني عليه موضوع الكتاب وهو : هل يمكن بعث الماموث؟
فيجيب هو : بالطبع لا يمكن
ماديًا بالطبع
ولكن انبعاثه يمكن، على أن يكون تخيليًا، في الروايات والأفلام مثلًا
وتعرض لأهم الأفلام والروايات التي اهتمت بهذه الفكرة
وانتهى الكتاب بدعوة صريحة من الكاتب؛ للمحافظة على ماموثاتنا الحية في زمننا الحالي؛ أي الفيلة
في دعوة للدفاع عنها والحفاظ عليها من بطش بني الإنسان، خوفًا بالطبع من انقراضها
وهي الفكرة التي شكك فيها الكاتب صراحة أو على الأقل استبعدها مؤقتًا
الكتاب جيد جدًا
ويستحق القراءة
Profile Image for Salem.
231 reviews5 followers
August 29, 2017

حسناً؛ أول شيء يلفت الانتباه أن هذا الكتيب مكتوب بطريقة ذكية، والسؤال نفسه عبقري
" هل يمكن بعث الماموث؟ "
المؤلف -وهو متخصص بعلم الأحافير- يجيبنا ب لا ! ولكن ليس هذا كل شيء بالتأكيد. فيأخذنا هذا الكتيب اللطيف في رحلة نحو الماضي السحيق وكيف أن الناس كانوا يعتبرون الماموث من الكائنات الأسطورية كالتنين. ثم ننتقل لبداية تعرف الانسان عليه باستكشاف بعض المتحجرات والأحافير والتي وضّحت أن الماموث مخلوق حقيقي لا أسطوري كما كان يُظن. ثم نتعرف على استكشاف جثث للماموث بقيت محفوظة -طبيعياً- تحت جليد سيبيريا وكيف أن هذه الجثث احتوت على خلايا صالحة للاستنساخ مما دعا بالعلماء لأن يطمحوا لاعادة هذا المخلوق إلى الحياة وإعادة بعثه من جديد ! طبعا هذا الشيء مستحيل لأسباب عدة-يمكنكم الرجوع للكتيب لمعرفتها- ولكن هذه الرحلة نفسها التي قضاها الانسان في اكتشاف هذا المخلوق ألا تمثل إعادة إحياء لذكرى هذا الحيوان المهيب ! يقول المؤلف أنه وإن لم يك باستطاعتنا أن نعيد الماموث للأرض حياً فباستطاعتنا أن نستعيد سيرة حياته في الماضي ونتأمل في عظمة هذا المخلوق

Profile Image for Ahmed Hazem (أبوبسطام).
184 reviews30 followers
March 27, 2018

جاوب علي أم السؤال وكفايه لوك لوك
بمعطيات العلم في 2003 لا يمكن أستنساخ الماموث لأن ذلك يتطلب :-
1-وجود خليه حيه من الكائن المراد استنساخه
2- يتطلب الإستنساخ تقارب في الصفات ويفضل نفس الفصيلة ولا توجد فصائل مشابه للماموث واقرب شئ له هو الفيل الأفريقى
3-تتطلب التجارب مئات المحاولات لكى تنجح إحداها في النهاية فعلى فرض وجود خلايا حيه من الماموث فإنها لن تكون كافيه لعدد التجارب المطلوبه لتوفير فرص نجاح جيده
Profile Image for Tami Zaabi.
166 reviews279 followers
October 26, 2017
||-

كتاب آخر من ضمن هذه السلسلة الرائعة، يتحدث عن كائن يعتبره البعض أسطوري: الماموث، يشمل الكتاب حياة الماموث وما بعد، يناقش أصل الاسم، أصل الكائن، شكله، البيئة التي عاش فيها، خصائصه .. وبالطبع كل هذه المعلومات مستقاة من بقاياه التي عثر عليها لاحقاً وبعدها نصل لنقطة الاستنساخ.

ربما كان من الأفضل ألا نجد إجابة صريحة لـ سؤال "هل يمكن بعث الماموث؟" .. الإجابة هنا لا صريحة، لا يمكن إحياء الماموث، ويقدّم لنا عالمنا هنا مجموعة تفاسير عقلانية ومنطقيّة ومقنعّة نوعاً ما؛ لكن الشيء الوحيد الذي نعلمه عن العلم هو أنّه نفسه غير ثابت، ولا يتوقف أبداً عن إبهارنا، لذلك ربما في يوم من الأيام يكتشف أحدهم طريقة استنساخ أخرى، ونجد الماموث يمشي على أرضنا مرة أخرى.

رأي الكاتب\العالم هنا واضح وصريح، ويحيد نوعاً ما عن فكرة الكتاب، بكل بساطة هو لا يرى أنّه من الضروري إحياء الماموث، الذي انقرض منذ مئات السنين بدون أي سبب حصري، وأن كل الدلائل حسب رأيه لن تُجدي، وفمن غير المعقول صرف كل الأموال والتقنيات على محاولة بائسة، في الناحية الأخرى يرى أنّه من الأفضل التركيز والعمل على إبقاء ماموثات هذا العصر ألا وهي الفيلة التي يتناقص عددها حول العالم بشكل هائل، والمحافظة عليها لا تعني إبقائها في محميّة أو في حديقة حيوانات بل تعني الحفاظ على بيئاتها حتى تعيش بصورتها الطبيعيّة.

حسنا، فضول العلم لا يتوقف عن كلمة لا، سيكون من الجميل جداً رؤية حيوان ماموث، لكن سيكون من الأفضل والأجمل أنّ لا نواجه حالة انقراض أخرى فيما يخصّ الفيلة، لذلك أتمنى أن تؤخذ وجهة نظره بهذا الخصوص بعين الاعتبار.

ككل كتاب ضمن هذه السلسلة، ممتع ومفيد ومسليّ للغاية .

تمّت
Profile Image for Remo.
2,553 reviews181 followers
February 12, 2017
Pequeño gran libro. ¿Cuál es el estado de la técnica en lo que se refiere a clonar una especie extinta como el mamut? El autor hace una introducción breve pero concisa a la historia de esta especie, al igual que a la historia de la clonación de mamíferos. Nos habla de Dolly, claro, pero también de Idaho Gen, una mula, y de Prometea, una yegua, clonados en EE.UU. y en Italia, respectivamente. El resumen del autor es claro: tal y como están las cosas, no conseguiremos clonar al mamut. Necesitamos primero encontrar una célula viva de mamut, cosa que no se ha encontrado a pesar de tener maravillosos especímenes en muy buen estado de conservación. Tenemos el ADN (no completamente secuenciado) pero nos faltan los núcleos celulares. Y aunque encontrásemos uno, hicieron falta más de 800 hasta que uno salió bien en el caso de la yegua, por lo que no sería razonable suponer que la primera célula viable de mamut que encontremos lleve a su clonación.

Un libro muy entretenido y muy ilustrativo. Fantástico.
Profile Image for Ahmed Ezzeldien.
Author 1 book115 followers
April 19, 2019
من أفضل كتب السلسلة، كتاب شيق ومفيد عن إمكانية بعث الماموث المنقرض للحياة من خلال عملية الاستنساخ، والصعوبات الأشبه بالمستحيل -إن لم تكن كذلك- التي تقف أمام تحقيق هذا الحلم، كما يذكر الكتاب الكثير من تفاصيل حياة الماموث وتكوينه، وكذلك بعض تفاصيل عمليات الاستنساخ وشروطها، وفرص نجاحها وفشلها .. كان كتاباً دسماً بالنسبة لحجمه الصغير...
Profile Image for Amo0osha.
109 reviews17 followers
July 16, 2025
كتاب لطيف وخفيف عن الماموث وعن اكتشاف هذا الكائن باكمله دون نقصان في سيبيريا

والاجابه عن سؤال هل يمكن احيائه من جديد واستنساخه وكانت الاجابه لا بالطبع ونقطه مهما ذكرها الكاتب وكلامه الموجه للعلماء ان كان لهم رغبه باحياء هذا الكائن الذي يعتبر من الفيليات فالأولى الاهتمام بالفيله الاسيويه والافريقيه التي في طريقها للانقراض
Profile Image for عمر الحمادي.
Author 7 books704 followers
April 12, 2023
الجواب البسيط: لا يمكن
لكن طموح الإنسان لا حدود له، وقد يتغير الأمر في المستقبل.
Profile Image for Amna.
24 reviews
February 8, 2013
كتاب علمي ممتع، هل يمكن بعث حيوان زال منذ الاف السنين
طبعا لا وان وجدوا اجساد الحيوانات مجمدة فالامر يحتاج الى عدد كبير من الخلايا الحية.
Profile Image for Abu Hasan محمد عبيد.
532 reviews183 followers
April 18, 2013
لا بأس به لمن أحب التعرف على عالم الماموث، لكن لغة الكاتبة بدت عاطفية في بعض المواضع أكثر منها علمية
78 reviews18 followers
December 8, 2016
هناك ثلاث إجابات عن هذا السؤال تحيل إلى أنواع من الحياة ثلاثة يعيشها هذا الكائن لحد الآن: على الورق وعلى شاشةِ السينما وفي العالم الإلكتروني الافتراضي
Displaying 1 - 15 of 15 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.