Jump to ratings and reviews
Rate this book

شهرزاد تقطف الزعتر في عنبتا

Rate this book
رواية بطلها اللابطل، الإنسان الفلسطيني العادي الذي يناضل للبقاء على قيد الحياة في ظروف تشده في كل لحظة الى الموت. يعيش في انتظار يوم آخر، قد يجلب الانفراج، وإلى أن ياتي ذلك اليوم عليه أن يمارس فنه وألاعيبه وذكاءه السليقي للبقاء، دون أن يخدش كبرياؤه أو يصادر فرحه وحقه بالحياة. ا

133 pages, Paperback

First published October 1, 2008

2 people are currently reading
147 people want to read

About the author

أنور حامد

10 books203 followers
روائي وشاعر وناقد أدبي فلسطيني، يكتب بثلاث لغات: العربية والمجرية والإنجليزية. ولد في بلدة عنبتا في الضفة الغربية عام 1957، وبدأ نشاطه الإبداعي أثناء المرحلة الثانوية. نشرت قصائده وقصصه القصيرة الأولى في جريدة القدس والفجر الصادرتين في مدينة القدس.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
18 (25%)
4 stars
20 (28%)
3 stars
16 (22%)
2 stars
8 (11%)
1 star
8 (11%)
Displaying 1 - 11 of 11 reviews
Profile Image for Hoda Marmar.
566 reviews202 followers
March 8, 2016
رواية ممتعة وحزينة. أجاد حامد تلخيص يوميات الفلسطينيين ومعاناتهم الإجتماعية والمعيشية. أسلوب السرد يشد القارئ ويجعله يتابع القراءة بنهم. أحببت كيف بدأ من العام وصولا إلى الخاص. تبدأ الرواية بالعائلة الكبيرة ثم الصغيرة ثم الأفراد. أحسست بأنني معهم في بيتهم وحقلهم وبلدتهم.
تكلم حامد عن معاناة الشابات الفلسطينيات في مجتمعاتهم وهذا عذاب آخر غير عذاب الإحتلال. تطرق الكاتب أيضا إلى مفاهيم سياسية وقومية ومجتمعية بطريقة مبسطة.
Profile Image for Nayla Feghaly.
68 reviews6 followers
March 2, 2018
رغم صغر الرواية ، تتعلق بالشخصيات وتوّد معرفة المزيد عن حياتهم اليومية .
رواية جميلة ، بسيطة و قريبة من القلب. اسلوب سهل وممتع
Profile Image for نورا صالح.
33 reviews33 followers
November 16, 2016
لدى أنور حامد في كلّ كتاب قصّة يحكيها دون لفّ ودوران كما يقولون، وهذا شيء جيّد كوني لا أحبّ الإسهاب المفرط في الكتابة وسرد التّفاصيل، إنّ توابله الخاصّة بالكتابة بسيطة وشائقة، تستطيع أن تتحكم بمشاعر القارئ، كأن ينقبض قلبه خوفًا على أن يمس الضرّ الشخصية الّتي يتعاطف معها، كما أنه بارع جدًا في تقريب الحدث، إنك تسترجع ذلك الزّمن نفسه الّذي في الحكاية، الحبّ الأوّل المحفوف بالمخاطر، عدم القدرة على اللقاء والتواصل، مراقبة المكان قبل أن تنظر فقط نظرة واحدة إلى المحبوب الّذي يقطع الطريق ذاته الّذي تمشي فيه، طرق الإحتيال على الظروف، وكيف أنّ جميع العشاق قد فكّروا واستخدموا الطرق ذاتها للتواصل الخفيّ، ضوء الغرفة، الرسائل الخطيّة، الكتب المستعارة، وشرائح الانترنت ..
ثمّ وراء كلّ هذا هناك قنبلة، إنه لا يترك فلسطين وشأنها، يحملها في جميع كتبه، يدسّها كقطعة حلوى في جيب القارئ، إنه يصطحبها معه أينما ذهب، ويظلّ يؤكّد أنه عائد، وكلهم عائدون.
والكلام الّذي لم أقله، هرب مني فجأة، أكبر من الّذي قلته.
ببساطة أحبّ أنور وكتبه.
Profile Image for Lina Maraana.
5 reviews2 followers
March 2, 2022
تذكّرني هذه الرواية ب"شرفة العار" للكاتب إبراهيم نصر الله.
بالرغم من بعض الاختلافات بينهن إلّا أنّ ظواهر الظلم بارزة في كلتاهما. ولهذا الظّلم مصدران: إحداهما المجتمع والثاني وجود هذه العائلات الفلسطينيّة تحت الاحتلال.
عائلة برهان تكافح من أجل لقمة العيش، كما هو الحال في بيت أبو الأمين. غير أن عائلة برهان يشتركُ كبيرها حتى صغيرها بالواجبات المنزليّة، في مشاهدٍ من النادر ان تراها مع عائلة أبو الأمين.
وبينما تركّز رواية "شرفة العار" على قضايا الشرف بالأخص والإعوجاج الأخلاقي في المجتمع، ركّزت رواية "شهرزاد تقطف الزعتر في عنبتا" على عدّة قضايا موازية من ناحية السرد والأهميّة.
فمثلًا، غير الجهد المبذول لإطعام العائلة، تسلّطُ الرواية الضوء على النزاعات الداخليّة التي يواجهها كل من برهان، فوزيّة، يوسف وفدوى.
فيوسف على سبيل المثال، يواجه في المدرسةِ صراعاتٍ حول أي تنظيمٍ يتنسب إليه بعد أن لاقى التنمّر من رفاقه في التنظيمات المختلفة. هذا غير الصراع العائلي حول الذي يجب فعله بخصوصِ أخته فدوى وكيفيّة حمايتها، وصولًا إلى الصراع من ناحية العمل وتأديةِ دوره لإكسابِ عائلته قوت يومها عن طريقِ تحمّل مسؤوليّة خطّ الحليب والأجبانِ البسيطِ.
رواية صعبة المعاني وسلسة القراءة. بما أني فلسطينيّة، فقد كان ممتعًا لي أن اقرأ لهجتي بلسانِ الشخصيات، وصعبًا لشعوري بالإنتماء لهم.
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Amani Mohsen.
7 reviews10 followers
December 27, 2017
الرواية الرابعة التي أقرأها لأنور حامد وأنهيها بنفس اليوم وعلى نبض ونفس واحد.. روايةسلسة والكلمات بسسطة وقريبة من القلب فهو يتحدث دأئما بلسان الواقع .. لسان وحال الفلسطينيين لذلك دائما رواياته تمتاز بقربها من بيئتنا الفلسطينية وأيضا خفة ظله وأسلوبه المرح اللذان يشكلان مزيجا من الروعة والجمال على مؤلفاته....!!! دائما أشعر بمتعة لا توصف عند قرائتي لأحرفه.. دام قلمه بكل ود...
Profile Image for عبدالشكور العقاد.
46 reviews3 followers
May 23, 2017
هذا العمل الثاني الذي أقرؤه لصاحب الوجه الواحد في زمن التعدد والنفاق- أنور حامد بعد "يافا تعد قهوة الصباح"
أنور هذا الرجل القديم المودرن في آن، خطير ومبدع جدًا في نسج الحوارات
ومرة أخرى رواية بنهاية مفتوحة أو بالأحرى شبه مفتوحة!
1 review1 follower
July 3, 2017
هذا الروايه الثانيه التي اقرأها بعد جنين ٢٠٠٢ .. ويبدو أن قراءة المزيد من كتب انور حامد هو ما انويه الآن..
اسلوب سلس خال من التكلف، الحمدلله اني سمعت لهجتي الفلسطينيه النقيه التي اشتقت ..
ملاحظة.." مصطلح (نبعتك فازرة) لم اسمعه منذ ١٠ اعوام على اقل
تقدير" شكرا لك ..
95 reviews1 follower
January 9, 2022
رغم قصرها استمتعت بقراءتها
Profile Image for Nadine Issa.
90 reviews27 followers
May 14, 2016
الرواية ممتعة وتشدّ منذ الجملة الأولى وكانت تسير تصاعدياً الى أن وصلنا الى القسم الذي يتمحور حول مصير علاقتها بسامي فبانت الرواية تقليدية ومكررة مما أفقدها القليل من رونقها,لكنها بشكل عام جيدة وجميلة... أنصح بقرائتها
Profile Image for زهرة البنفسج.
7 reviews1 follower
September 16, 2015
كتاب جدا جميل ..
برجعك للهجة الفلسطنية ..
بيطرح قضية اجتماعية ..
الا ما يكون في بعض التحفظات ع بعض الاجزاء
بس اجمالا كتاب رائع ...
Displaying 1 - 11 of 11 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.