Jump to ratings and reviews
Rate this book

فقهاء الظلام

Rate this book

204 pages, Paperback

First published January 1, 1985

6 people are currently reading
286 people want to read

About the author

سليم بركات

75 books262 followers
سليم بركات روائي وشاعر وأديب كردي سوري من مواليد عام 1951 في مدينة القامشلي، سوريا, قضى فترة الطفولة والشباب الأول في مدينته والتي كانت كافية ليتعرف على مفرداته الثقافية بالإضافة إلى الثقافات المجاورة كالآشورية والأرمنية. انتقل في عام 1970 إلى العاصمة دمشق ليدرس الأدب العربي ولكنه لم يستمر أكثر من سنة، ولينتقل من هناك إلى بيروت ليبقى فيها حتى عام 1982 ومن بعدها انتقل إلى قبرص وفي عام 1999 انتقل إلى السويد.

أسلوبه
أعماله تعكس شخصية أدبية فريدة، كما كانت أعماله الشعرية الأولى تنبئ بمولد أديب من مستوى رفيع... وبالفعل أتت أعماله التالية لتقطع أشواط وأشواط في عالم إبداعي لم يعتد عليه قرآء الأدب المكتوب باللغة العربية. كما جاءت أعماله مغامرات لغوية كبري، تحتوي على فتوحات في الدوال والمعاني والتصريفات. طبعاً أضيف إلى ذلك أن سليم عمل على إحياء الكثير من الكلمات العربية التي كانت ميتة تماما واستطاع توظيفها ضمن قالب احيائي فريد.

أعماله
* كل داخل سيهتف لأجلي، وكل خارج أيضاً (شعر)
* هكذا أبعثر موسيسانا (شعر)
* للغبار، لشمدين، لأدوار الفريسة وأدوار الممالك (شعر)
* الجمهرات (شعر)
* الجندب الحديدي (سيرة الطفولة) (سيرة)
* الكراكي (شعر)
* هاته عالياً، هات النّفير على آخره (سيرة الصبا) (سيرة)
* فقهاء الظلام (رواية)
* بالشّباك ذاتها، بالثعالب التي تقود الريح (شعر)
* كنيسة المحارب(يوميات)
* أرواح هندسية (رواية)
* الريش (رواية)
* البازيار (شعر)
* الديوان (مجموعات شعرية في مجلد واحد) (شعر)
* معسكرات الأبد (رواية)
* طيش الياقوت (شعر)
* الفلكيون في ثلثاء الموت: عبور البشروش (رواية)
* الفلكيون في ثلثاء الموت: الكون (رواية)
* الفلكيون في ثلثاء الموت: كبد ميلاؤس (رواية)
* المجابهات، المواثيق الأجران، التصاريف، وغيرها (شعر)
* أنقاض الأزل الثاني (رواية)
* الأقراباذين (مقالات في علوم النّظر)
* المثاقيل (شعر)
* الأختام والسديم (رواية)
* دلشاد (فراسخ الخلود المهجورة) (رواية)
* كهوف هايدراهوداهوس (رواية)
* المعجم (شعر)
* ثادريميس (رواية)
* موتى مبتدئون (رواية)
* السلالم الرملية (رواية)
* الأعمال الشعرية (مجموعات)
* شعب الثالثة فجرا من الخميس الثالث (شعر)
* لوعة الأليف اللا موصوف المحير في صوت سارماك (رواية)
* ترجمة البازلت (شعر)
* هياج الإوزّ (رواية)
* التعجيل في قروض النثر (مقالات)
* حوافر مهشمة في هايدراهوداهوس (رواية)

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
24 (32%)
4 stars
21 (28%)
3 stars
19 (25%)
2 stars
5 (6%)
1 star
6 (8%)
Displaying 1 - 18 of 18 reviews
Profile Image for Pakinam Mahmoud.
1,018 reviews5,152 followers
October 21, 2024
فقهاء الظلام ..رواية للكاتب والشاعر السوري الكردي سليم بركات واكتشفت إن عنده كتب كتير جداً
حوالي خمسين عمل ما بين روايات و مجموعات شعرية بالإضافة إلى العديد من المقالات والكتب التعليمية و الصراحة دي كانت أول مرة أسمع عنه..

الرواية بدأت بداية غرائبية حيث ولد طفل ينمو في الساعة الواحدة ما يقارب ثلاث سنين..طبعاً بداية قوية وتوقعت إني حقرأ رواية مختلفة و لكن جالي صدمة بعد كدة...

السرد كان ممل جداً و في مبالغة في الوصف في حاجات كتير...
الرواية فيها أفكار برة الصندوق بس الصراحة أنا معجبتنيش أبداً و كل الحكايات حسيتها لم تضف أي قيمة للكتاب...

معروف عن الكاتب إن إسلوبه صعب و لغته قوية .. اللغة فعلاً كان فيها مفردات غريبة شوية ولكن إسلوبه مش صعب و لكنه غريب و مش ممتع في قراءته..

هذه الرواية هي الرواية الأولي للكاتب و المنطقي إني أديله فرصة تانية بس مظنش إني ححاول معاه مرة أخري!
Profile Image for Hala.
58 reviews18 followers
August 11, 2014
فعليًا لم أقرأ رواية عربية بهذا الكمال الصاخب من حيث البنية السردية والتراكيب اللغوية ، سليم .. هذا الكردي الذي طالما تسآءل امامه محمود درويش مندهشًا ه
:" !!
ماهي مصادر لغتك وماهي مصادر خيالك "


Profile Image for Lamiya Yousuf .
43 reviews20 followers
August 19, 2013

سليم بركات في جمال اللغة وغموض السرد لديه لا يشبه أحدًا في زماننا كـ "بيكاس" في روايته "فقهاء الظلام" يشدك للغته الرصينه المحملة بعبق اللغة العربية الثرية وأنت تحاول أن تجمع شتات ذاكرتك في تذكر معنى الكلمة التي كتب بها ويركز إلى أمر آخر يخالف المعنى الأصلي ويأتي السياق بعد ذلك محملا بالمعنى الذي تحاول التشبت به إلا إن الكلمة تتكرر مرة أخرى في سياق يخالف السابق.
ذاكرة بركات مليئة بصور الألم ومثل هذا الأدب الرائع بين يدينا لا يأتي إلا بصور متخمة بالألم الذي يولد نصوص وحكايا متقنة في الصنع منمقة بلغة سرمدية ملئ بآهات الشمال والمهجر ويطوقها حنين العيش بسلام.

تقع الأحداث في الشمال الشرقي لسوريا على مقربة من الحدود التركية (القامشلي) موطن سليم بركات .
"بيكاس" الذي بلغ الشيخوخة في يوم مولده مساءا وكان في ريعان الشباب بعد مضي ما يقارب سبع ساعات هو ابن لأب شيخ/مُلا وقور يخفظ القرآن كاملا عن ظهر قلب وبعضا من الأحاديث النبوية إلا إن المحنة التي دارت رحها في أسوار البيت الذي تتوسطه شجرة زيتون لا يزيد طولها عن متر وتقاسمهم العيش والشعور والأحاسيس يثور ويخرج عن طوره "لا أريد أن أفهم شيئاً فيما بعد ولا أريده الآن. لست معنياً بفهم هذه المحنة، فليفهمها ربّك" وما تمر ساعات شبابه حتى يطلب عروسا له ! ولا يجدون إلا ابنه عمه البلهاء "سنيم" التي يتكتم كلتا العائلة في كل شيء وما أن يمر اليوم الأول حتى تبزغ خيوط الشمس بوضوح إلا ويقولون بإن الوليد /العجوز "بيكاس" قد مات في حبكة يحاولون جاهدين في أن لا تتطاير إحدى خيوطها وتصل إلى خارج العائلة.

لتنحدثنا الرواية عن نوعان من المعلمين منهم المتعلم المثقف الذي أرسلته وزارة التربية لتعليم أبنائهم حتى يلقى مصير القتل بعد أربع سنوات قضاها في "القامشلي" اثنتان منها في تعليم الأطفال واثنتنان ليعمل محاسب ليحدث ما كان خارج الحسبان حيث تنبت أصابع في حقل داخل المنزل ويكلف "عفدي" الجد من أجل القضاء عليها إلا إن الأصابع لا تزال تنمو ! والمعلم الآخر الذي يعلمهم قراءة القرآن وبعض الحساب في طريقة بدائية لتعليم وقضى نحبه على يد أخ "سنيم"

ولا ينسى بركات التهريب بين مدينة "القامشلي" وما جاورها من المدن وبين الحدود التركية سواء المؤونة الأساسية أو تهريب المخدرات بشتى أنواعها وهناك من يقض نحبة بسبب الألغام المزروعة في الجانب التركي إلا إن هذا الأمر لم يمنع من تطور أساليب التهريب وكيفية تفادي حدوث الإنفجار أو كوارث يمكن أن تلقي بهم إيدي الحراس.

البيئة التي رسمها بركات في "فقهاء الظلام" كانت آسرة بما تحمله من عبق الماضي الذي تشربت الأرض من رائحته والقمح الذي كان ينتقل بين السنابل إلى الرحى والتجار والبائعين مرور بالنساء عند أفران التنور الساخنة إلى قوت النمل الذي يخزنه وكما ذكر بركات بإن النمل يخزن ما يزيد عن حاجته إلى أربعة أشخاص حيث ما أن يقترب الشتاء حتى يدب البحث عن أوكارها. الأساطير التي لا تخلو الرواية منها تضع لمسة براقة في جنبات الرواية .صبغ التكرار التي تضفي بعض الملل في الرواية لا تمنع من الاستمتاع بإنهاء قراءتها. وبعض المشاهد التي كان بالإمكان الإستغناء عنها.



"ليس لأحد سوى خرافه، وبيته، وقمحه الذي يخذله فيتركه عاريا"
"الأم وحدها، التي تركها الأب والابن في سباقهما، لا تعرف مسافة غير مسافة ذهولها"
"عمر الانسان، في الأصل يوم واحد، ومن يعيشون لسنين هم استثناء"
"لو قيض للقرى ان تخرج على صورة لم تلتقطها عدسة، لخرجت على شكل الأرقام التي دونها الملا"
"المياه، المياه. تلك الدعامة الشفيفة التي تسند هيكل الحياة المائل"
"المغيب يستكمل جمع الشارد من ألوانه كما يجمع الراعي غنم الشارد"
"يعرفون ثغرات النهر كراحات ايديهم"
"لفافته تحيط وجهه بهالات من دخان عصبي كقدمي طفل تخبطان في الهواء"
"أما الأبوان فبانا ممسوخين، لينين ككرات عجين يمكن دحوها قبل إلصاقها بباطن التنور"
"شبح خفيف كقطرات الماء التي تدلف من السقف لا اكثر"
"يملأ كفتي ميزان الحي الغربي المتذبذبين بحكمته الثقلية كصيف الشمال"



بالتأكيد لن تكون القراءة الأخيرة لـ سليم بركات
Profile Image for محمد حمدان.
Author 2 books884 followers
June 11, 2020
فقهاء الظلام – سليم بركات

سليم بركات هو شاعر وروائي كردي سوري، من مواليد عام 1951. هذه أول رواياته وقد صدرت عام 1985.

كنت أعكف على قراءة كتاب أنماط الرواية العربية الجديدة للأستاذ شكري الماضي وقد وصلت إلى الموقع الذي يضرب فيه هذه الرواية كمثال عن الرواية العربية الجديدة، ولهذا السبب، فقد آثرت قراءة هذه الرواية، قبل أن أكمل كتاب الأستاذ شكري. وهذا ما كان.

مما لا شك فيه، هو أن أحد أول ما يلفت نظر القاريء الكريم تلك اللغة المميزة التي كتبت بها هذه الرواية.. رغم وجود بعض الأشياء الغريبة والتي لا يمكنها أن تنسجم مع لغة بهذه المتانة. فقد وردت كلمة "ثمة" مكتوبة في كل مرة وردت فيها في الرواية بتاء مفتوحة بدلاً من مربوطة كما هو الأصل.. وقد بدت هذه هنة غريبة أعتقد أنها خطأ مطبعي غير مقصود.

تقع الرواية في خمس فصول، تمتد على حوالي 200 صفحة. إنها رواية قصيرة، من السهل الإنجراف في الإفتراض أنها ستكون رواية رشيقة. وما قد يؤكد للقاريء الكريم مثل هذا الإفتراض الزائف، البداية اللطيفة التي يلطمنا الكاتب بها بأن ينجب للملا بيناف ابناً يدعى بيكاس، والذي يكبر في كل ساعة مقدار ثلاث سنين دفعة واحدة ! وفي الحقيقة، لقد وجدت هذه الفكرة مثيرة جداً للإهتمام.. فلو فرضنا أن الطفل قد ولد في الساعة الرابعة فجراً -وقد ولد فجراً بالفعل- ومع حساب بسيط يأخذ بعين الإعتبار حقيقة أنه يكبر في كل ساعة ثلاث سنين.. سنجد أنه أصبح شاباً في الظهيرة، وأنه استحال عجوزاً سبعينياً مع منتصف الليلة الأولى له في الدنيا، أي أنه يعيش حياة إنسان كامل في يوم واحد فقط ! وكما سيرى القاريء الكريم، بأن هذا ليس سوى مقدمة للكثير من الأحداث الغريبة الأخرى. وهذا ما قد يغري المرء بسهولة بأن يعتقد بأن هذه الرواية ليست سوى أحد روايات الواقعية السحرية. وفي واقع الحال، فهناك الكثير من التشابه بينها وبين مائة عام من العزلة لماركيز.. فكلاهما يبداً من أمكنة نشأ فيها الكاتب في طفولته، وكلاهما تعرّض إلى تاريخ منطقة الرواية، وكلاهما يتميز بالأحداث الغريبة.. إلا أن هناك اختلافان رئيسيان سأتعرض إليهما فيما بعد.

نجد تحولاً مثيراً للإهتمام في الفصل الثاني من ناحية تقنية السرد الروائي حيث يتحول السرد إلى ثنائية سردية ما بين حادثة قتل بافي الجواني على يد مجيدو ابن العقدي من جهة وحادثة تزاحم الحيوانات المنوية للملا بيناف في رحم زوجته للتسابق على الفوز بتلقيح البويضة التي يولد من خلالها بيكاس "الطفل الذي يعيش حياة كاملة في يوم واحد". ومن المثير حقاً، أن نجد هذه المفارقة اللطيفة، في الجمع ما بين حدثين متناقضين في سردية واحدة في فصل واحد. فالأول حادثة تسلب فيها حياة إنسان يلحقها سلب حياة أقاربه على يد نفس القاتل، والثاني هو معجزة خلق أو تكون إنسان جديد. إنها مفارقة ذكية بالفعل. ولكن المثير للإهتمام، ما القيمة الفعلية لجانب سباق الحيوانات المنوية هذا في الحكاية الروائية ككل هنا ؟ لا شيء. إنها لا تضيف أي قيمة للحكاية الروائية إطلاقاً.. على عكس جانب حادثة مقتل بافي الجواني.. لما تبعها من أحداث على حياة شخوص الرواية. وفي طبيعة الحال، فإن هذه أحد الخواص الفنية لهذه الرواية وهي الوصف أو السرد عن الأشياء وأعني بالأشياء هنا هو أي شيء، شجيرة الزيتون التي لن تكبر أبداً، والحيوانات المنوية وصراعها على البويضة، والزرازير والرياح والجدران وأي شيء آخر.. والذي لا يضيف بأي حال من الأحوال أي قيمة ذات معنى إلى الحكاية الروائية أو إلى السرد الروائي.

حسناً، نحن نعلم بأن الرواية الجديدة تهدف إلى تقديم صورة فنية عن الواقع لا إلى تقديم الواقع ذاته. وهي رغم تمايزها عن الرواية التقليدية في ابتعادها عن الوعظ والخطب، إلا أنها تشابهها في تقديم ما يمكننا تسميته بالحشو في المبالغة في الوصف، والسرد "ألأشيائي" الذي لا يضيف شيئاً إلى السرد الروائي. ولكننا يجب هنا ألا ننسى أن الرواية الجديدة لا تهدف لتقديم حكاية بالمعنى الصريح للكلمة. إنها ببساطة كأي عمل فني تجده في متحف تجديدي، قد لا تفهم منه شيئاً.. ولكنك على يقين من أنه قد خدم غايته التي وجد من أجلها. ما سبق، هو ما يمكننا أن نجده عن أمثال هذه الرواية لدى النقاد والأكاديميين الذين يجدون قيمة ما في الرواية التي لا تحكي شيئاً.. أما عن نفسي، فكان من الممكن أن أعجب بالرواية لولا إغراقها بالغرائبيات والسرد الذي لا قيمة له. فلم يكن بيكاس، هذا الطفل العجائبي قد عاش يوماً ثم مات، بل اختفى، ثم عاد في هيئة شبحية في نهاية الرواية. وذلك بعد أن أنجبت زوجته وابنة عمه سينم البلهاء ابنه بيكاس الثاني الذي كان كأبيه يعي�� حياته في يوم، ومن ثم يدخل في ذلك الحوار المجنون مع "الشبح" والذي بطبيعة الحال، لا يحمل أي قيمة مضافة للسرد الكلي، ولا يمكن استنباط أي معنى له دون الرجم بالغيب !

ثم نجد بأن الملا بيناف، والد بيكاس قد اختفى دون رجعة، والعقدي، اعتزل في خيمة فوق الأرض التي تنمو فيها الأصابع البشرية ! ليخاطب أحدهم، بعبارتي اسمع، وأنت السبب ! والعزلة الإختيارية التي عاشها حشمو وجهور تحت شجرة الكينا التي استحالت إلى كهرمان بسبب نطح جهور لها.. وكل هذا مع ظلال سكان الحي الغربي من مدينة القامشلي التي تشبه الكلاب ! ثم ماذا ؟ لا شيء، ينادي بيكاس الأب زوجته وأمه ليتبعاه إلى هناك، قبل أن يأتي الحشد ليطوق المدينة المستسلمة. أنا آسف، لا يمكنني القول بأن هذه التوليفة العجائبية الخاوية من المعنى قد أعجبتني.

شتان بين هذه وبين عزلة ماركيز في أعوامها المائة؛ فقد كانت هناك غرائبية قطعاً. ولكن، كانت هناك حكاية. وحكاية صلبة، عن أسطورة العائلة التي كانت تخشى من لعنة أن تنجب طفلاً بذيل خنزير، حتى أنجب أحفادها طفلاً بذيل خنزير، كنذير شؤم بانقطاع نسل العائلة إلى الأبد، ليأتي المشهد الأخير بالإعصار الذي ينتشل بيت العائلة تماماً من ماكوندو إلى الأبد. أما ما حصل هنا، هو إغراق بالغرائبية والسرد المنتهي للاشيء لنصل إلى ما سبق أن تحدثت عنه في رواية أسامة علام "الإختفاء العجيب لرجل مدهش" فكثرة الغرائبيات ستجعل القاريء لا يندهش من أي حدث، فحين قال السارد في هذه الرواية بأن الشجر مثلاً لا يرد على أسئلة البشر، تبادر لذهني ولمَ لا ؟ فالبشر مثلاً لا يعيشون حياة في يوم، ولا تنبت الأصابع البشرية كما تنبت الأعشاب الضارة من الأرض.. فلمَ تتوقف عند حقيقة عدم رد الشجر على أسئلة البشر، ما المانع ؟ ألم يبتعد المسجد عن أبنية المدينة حتى أن المصلين حين خرجوا لم يجدوا أحذيتهم لدى الباب ؟ ولم يعودوا بقادرين على رؤية أبنية المدينة من الباب أو الشبابيك ؟ فلمَ لا ترد شجيرة الزيتون اللعينة هذه على أسئلة البشر ؟ أي قانون طبيعي لم يكسر في هذه الرواية بعد يمنع ذلك ؟ ناهيك عن الاستطراد اللامتناهي في الوصف والسرد الذي لا يقدم شيئاً إلى السرد، فهذا أيضاً غير موجود في مائة عام من العزلة. وكنت قد سبق أن تحدثت عن ثنائية الحركة والسكون في فن السرد الروائي بحيث يكونا منسجمين بشكل يحافظ على تشويق القاريء واهتمامه في معرفة ما ستؤول إليه الحكاية، فالأحداث هي الحركة، ويكون الوصف هو السكون.. وإذا ما زاد السكون على حساب الحركة.. سيفقد القاريء اهتماهه بالنص. وهذا ما حدث معي في هذه الرواية. وتخيل عزيزي القاريء أن يحدث هذا معك في رواية لا تتجاوز الـ 200 صفحة ! وهذا ما يجعلني دوماً معجباً بعزلة ماركيز في أعوامها المائة.. فرغم أنها تمتد على 600 صفحة.. إلا أنني لم أشعر بفقداني لأي اهتمام أثناء قراءتها.

كما سبق أن أعلنت مسبقاً، أنني أحترم حركات التجديد في عمومها.. ولكن، يتوجب علينا الإقرار بأن ليس كل قديم بالٍ وليس كل جديد هو فكرة حسنة. كان من الممكن لهذه الرواية أن تكون أفضل بكثير مما هي عليه.

Profile Image for Layla Mathbout.
111 reviews25 followers
December 17, 2015
..لا أعلم ما هذا الذي قرأته حقاً.. ولا أعلم حتى إن بقي أحد على قيد الحياة في نهاية الرواية
!لا أملك بالأحرى فكرة عن تفسير النهاية
لكن مفردات الكاتب والتي أقل ما يقال عنها كونها استثنائية بشكل مذهل تغنيني عن كل التفاصيل التي لم أتمكن من فهمها، إضافة للغوص في تفاصيل الحياة بالريف الشمالي الذي يبدو في بعض الأحيان وكأنه قد سقط في أحد الثقوب السوداء وتاه في أبعاد زمنية مختلفة.
تجربة فريدة من نوعها لم تتكرر معي عند كاتب عربي آخر.. أنصح بقراءتها 4 أو 5 مرات في سبيل الإحاطة بتفاصيلها بشكل كامل.
5 reviews
October 21, 2015
لم أرَ كاتباً ينفذ إلى عمق الموجودات مثل سليم، هذا الكاتب الفذ الذي منح الرواية بعداً جديداً والذي يصنع عالماً خيالياً كاملاً غير منفصل البتة عن الواقعية المحضة قدم هنا نموذجاً لإطار المكان السكني الذي ترعرع فيه وربط الخرافة بالواقع بالهزل وغمس الجميع في عالم بيكاس الذي كان يكبر كل عدة ساعات سنوات عدة
سليم الذي يمنح الجمادات قيمة وينفخ الروح فيها !
Profile Image for Mohammad Dawood.
207 reviews73 followers
August 9, 2014
فقهاء الظلام
سليم بركات

كتاب مجلة الكرمل


التعليق:
لعل فقهاء الظلام أقل نص شدني من كتب سليم بركات، اللغة نفسها لغة سليم الآسرة ولعل البيئة أيضاً لا تختلف كثيراً عن البيئات الأخرى التي طرز ملامحها في رواياته الأخرى، ولكن يبقى شيء بطيء في هذه الرواية، يبقى شيء يخبرك بأن الرواية فيها ملل وتتمنى لو أنها تنتهي.
بيت ريفي كبير في مدينة القامشلي تدور فيه الأحداث التي لم أجد أنها مهمة جداً ولكن ما يعزينا هو لغة سليم البرّاقة، يتطرق سليم من خلال سرده لأحداث الحياة التي تجري في هذا البيت وخارجه وفي مدينة القامشلي عموماً وحال الأكراد فيها وعلاقتهم بالمهربين عبر الحدود مع تركيا ونماذج التعليم التي كانت سائدة في تلك الفترة فترة السبعينات والثمانينات من القرن المنصرم.
Profile Image for هديل خلوف.
Author 2 books483 followers
August 28, 2023
بدأت الرواية بداية مشجعة جداً وبأسلوب بلاغي كثير الصور الوصفية ، وبقصة مذهلة عن وليد يكبر في كل ساعة ثلاث سنوات، في مكان وزمان لم أستطع تحديدهما إلا بعد حين من القراءة! إذ كانت الأسماء غريبة .. ثم ليتبين أن الأحداث تجري في "قامشلو" في الزمن الحديث نسبياً وأن الأسماء كلها أسماء كردية ! وما كل يوم يقرأ المرء رواية كتبت بأسلوب الواقعية السحرية تدور أحداثها في مجتمع كردي وبلغة عربية متينة وبلاغية !
ثم بعد انتهاء الثلث الأول منها يأتي الحاجز الزجاجي ليصطدم القارئ به ! تصبح الأحداث مبهمة تماماً والسرد يضيع في متاهات الواقعية السحرية المبالغ بها ولغة الرواية تزداد صعوبة وإرهاقاً والكآبة تطوف حتى ليكاد المرء يحسب نفسه مسجوناً في كابوس كئيب !
استمريت بالقراءة لأرى ما يريد الكاتب قوله في النهاية (كما يفعل نجيب في الفصول الأربعة عندما يشاهد مسلسلاً سخيفاً)، لأكتشف .. لأكتشف .. أني لا أفهم على وجه التحديد عما تدور هذه الرواية وما أراد الكاتب قوله .. بل لم أفهم القصة أبداً !!
أشك بأن الكاتب كان تحت تأثير الماريغوانا أثناء الكتابة أو سكرات الموت.. فالأحداث كانت هذيانية كابوسية يفوح الظلام بين جنباتها ..
هذه الرواية تترك قارئها مشوشاً مكتئباً لايدري أهو من لايفهم أو أن ما يقرأه لا يُفهم !
لا أنصح بالقراءة .. خطر الجنون !
Profile Image for Indran.
231 reviews22 followers
November 16, 2020
First, a disclaimer: this review of Salim Barakat's "Sages of Darkness" is going to be one of the least reliable reviews I've written. I would grade my understanding of this novel at about a C-, for a number of reasons. I read it in fits and starts over the course of a year. It is packed with challenging vocabulary that soared over this Arabic student's increasingly-humbled noggin (e.g., غلاصيم, gills -- though the dictionary tells me it means either epiglotti or uvulae). And perhaps most importantly, it is a novel that revels in the ambiguous and the hidden. From start to finish, the novel embodies Stéphane Mallarmé's statement: “To define is to kill. To suggest is to create.” Furthermore, the narrative style has the tendency to branch off into anecdotes, in some cases acknowledging their provisionality à la Rushdie. By injecting Arabic with Kurdish names, place names, and, I think, some Kurdish words, there is another similarity to Rushdie's injection of English with words from Urdu, Hindi, Arabic, etc. Yet another challenge is described by Stefan Meyer (see the second of the two links at the end of the review) and others, who say that Barakat employs daringly unusual metaphors and likes to push words beyond their generally-accepted connotations.

So. In terms of the setting, characters, and plot, the novel is set in a rural, Kurdish-majority region of northeastern Syria, near the city of Qamishli where the author grew up. The story begins with Mullah Binav and his family, including his wife, who is approaching her due date with their fourth child. There is an interesting scene in the beginning where the Mullah's son Kirzu has caught some starlings, and the father tells him to release them, basically because he feels they will need the good luck. They are struggling financially (I think the Mullah and most people in this area subsist on growing tobacco and other crops, or maybe Binav owns a small store or something, I forgot -- more on the tobacco thing later).

When the fourth child, Bikas, is born, we see the first signs of Barakat's brand of magical realism. Within hours Bikas has aged the equivalent of years (roughly the opposite of Oskar's situation in The Tin Drum). He is speaking, interrogating his family brusquely and advising them on business matters, demanding that his father roll him a cigarette, and intriguingly, recognizing elements of the natural world (as if he has seen them before). By noon, he's demanding that his father find him a wife. Mullah Binav is stunned by this turn of events, but he acquiesces. However, due to the unusual circumstances, the only option for marriage is Bikas' cousin Sinam, who is mentally challenged and has no marriage prospects. They are married at once and, with Bikas continuing to rapidly age as the hours tick by, evening arrives. They consummate the marriage, and in the middle of the night, the gray-haired, venerable newborn Bikas mysteriously slips out of bed and into the snowy night...

At this point, the character of Bikas disappears for quite a while, but his bizarre, miraculous story hangs over the following chapters like a specter, perplexing the family members he left in his wake. As I gather, in order to save face, they decide to hold a burial and claim that the newborn passed away. But when Mullah Binav is in the graveyard, and becomes briefly separated from the rest of the group, he encounters Bikas once more, now looking like Methuselah with a long gray beard. They have an exchange in which Bikas gives his awestruck father some kind of advice, I think pertaining to growing his crops in a different location, or something about accounting errors in the father's business logs -- I didn't really follow. Then Bikas again disappears.

Some of the most fascinating and impressionistic passages of the novel obliquely depict a sperm racing for survival in the darkness of the Fallopian tube, swimming guided by pure instinct and without a moment's rest, with a horde of other sperm on his tail. These passages are juxtaposed with the more traditional storytelling, not unlike the dual modes of narration in Grapes of Wrath (one traditional, one impressionistic). At times the novel feels like an art house by, say, Buñuel. The personification of the sperm (it has vague thoughts and aspirations) is one of several intriguing cases of personification in the novel. Much later, near the end, we see an olive bush personified in a way that is both endearing and mystical -- sitting in the center of the town, the bush uses each of its leaves as eyes with which to observe the community's unfolding drama. It experiences a full range of emotions, sometimes causing its leaves to tremble imperceptibly as if caught in a breeze...

A fair bit of the novel involves the illegal trafficking of tobacco across the Syrian-Turkish border, which I think is an attempt to get around tax laws imposed on the Kurds by Hafez al-Assad? But I didn't understand those parts that well, to be honest. Something others have observed about this novel is that it depicts Kurds, as well as Assyrians, Jews, and other ethnic minorities, but there is essentially no depiction of Arabs; somewhere I saw this compared to Toni Morrison's omission of white people from some of her works.

The novel also deals with the cycle of violence between two families in this community, and at one point this culminates in a gory massacre. I think this is also related to an incident in which an older man molests Sinam, the young woman who is mentally challenged. In terms of other stuff I didn't really understand, there is a man who for a time comes and works in this community (as a teacher? an auditor of some kind? I can't remember) and turns out to be outed as a communist. After his fingers are cut off as punishment (by whom? I forgot that too...), and the severed fingers take root in the soil and sprout, eventually pointing towards in the direction of the one who outed the man (I think it was a mail carrier who secretly opened some of his correspondences).

What else happens... Let's see... Kirzu, Bikas's older brother, at one point encounters Bikas, and Bikas turns into a flock of starlings and takes to the sky. Then later in the novel, Bikas and Sinam's son Bikas Jr. is born, and he can also talk from the moment he is born. Then there's a part where some mysterious strangers (the titular "sages of darkness") come looking for Bikas, and I really couldn't make heads or tails of what they want him for. There's also a part involving Avdi, who I believe is Mullah Binav's brother and Sinam's father, closing himself inside of a hut for a long time... Mmm... What else... There are some weird references to plots of land gradually expanding, and a mosque relocating itself inexplicably. There is also a lot of time devoted to these two people Hashmo and J... [forgot his name] who, as part of the aforementioned cycle of revenge, build a mud wall to seal off both ends of an alleyway in which their adversaries live. I think they cut down some kind of important tree, too, and then make ladders to reach some of the dwellings in the blocked-off section of the alley? Ugh, I didn't understand this novel too well.

In the end, there's some kind of crowd approaching the town (didn't understand what that's about either), and Kirzu, his mother, and his grandmother go out in search of Bikas (despite several years having passed). On the last page, they find him, and he leads them to somewhere or another, but it wasn't really clear where.

Yeah, so I didn't understand this too well, but there were several recurring features that fascinated me. One is the frequent descriptions of non-verbal gestures, expressions, and indications of things left unsaid. In one part (I'm paraphrasing), a women is described as raising her fingers to her cheek and pausing as if to say, "Perhaps..."

Fire, snow, lighting, and elements of nature are depicted creatively. For example, flames in a hearth are described as being like hell-hounds leaping and tumbling over one another in conflict. There's quite a few seeming motifs (e.g. starlings, chickens, Sinam's particular way of laughing, darkness, the hearth, cigarettes), but it escapes me whether are intended to represent anything obvious, or whether they're meant to remain ambiguous. To what extent does this novel speak to the oppression the Kurds have faced, their dashed hopes for an autonomous state, or Barakat's own experience of exile? Maybe after my second read, I'll have an answer...

I'm particularly intrigued by the seeming religious/spiritual connotations of a sentient bush, the possible implications of a child aging too quickly (I've heard that this bears some connections to Barakat's memoirs of his own childhood), and by the political undertones of land shifting underneath people's very feet, and the possible connections to Kurdish folklore. Somewhere, I read that Barakat's detailed treatment of this region (penned after he had been forced to flee from Syria to Lebanon and then Cyprus -- he now resides in Sweden) bears similarities to Joyce's eagle-eyed recreation of Dublin from afar.

In the following two sources, you can find brief English translations of excerpts from the novel. You may find that some of what I said above really just came from these sources (especially Stefan Meyer), which is further proof that I ought to re-read this baby in order to develop my own opinions on it.

https://books.google.com/books?id=yPb...

https://www.google.com/books/edition/...

If my discombobulated review didn't pique your interest, just check out this description from the 1992 Michigan Quarterly Review (reprinted in Stefan Meyer's link above):

"Sages of Darkness is the story of two magical and snowy winters in the lives of some families in a small Kurdish Syrian village on the Turkish-Syrian border. Against the backdrop of the crude agricultural struggle, and the brutal life of tobacco smugglers, a child is born to Mulla Binav, on a freezing, snowy morning; a child who reaches the age of marriage by the waning of the winter day. From this day on, the village and the lives of its inhabitants take on a fantastic character. Bikas, the aging newborn, joins the violent, shadowy smugglers of the night, and the Sages of Darkness. Through the bewildered eyes of ten-year-old Kirzu, the Mullah's younger son, Barakat portrays the amazing events in the life of the beleaguered village: a grandfather confines himself to an old cupboard, while the cut fingers of a communist teacher grow in the garder, a eucalyptus tree turns into amber, scarecrows devour the cornfields, the village mosque slides away to the south, and some villagers develop gills under the ears. Then Bikas's child is born, and the time of the Sages of Darkness has come."

Meyer, in turn, refers to the novel exhibiting the "runaway nature of time and space" -- what a phrase!

If there's anything else I might for now, it's that the fundamental tension of this novel comes from its merging the traditional with the fantastic & avante-garde -- two seeming opposites. In one passage, a car's headlights are describe as being like Satan's eyes. This really reminded me of the way one of the villagers in 100 Years of Solitude described a train. So the truly bizarre thing is not magic, but technology and modern life in general. Jeez, I'm so psyched about Sages of Darkness right now. Its treatment of ghosts brought to mind the role of the ghost at Infinite Jest's end: not hokey, but understated and surrounded with sincere spiritual mystery.

...Did I make it through this review without using the term magic realism? Good, it seems that I did.
Profile Image for Waleed Barkasiyeh.
55 reviews28 followers
July 24, 2013
I didn't like it .. found it boring, and didn't capture me ... I thought all the time while reading it "when am I GOING TO FINISH?" that was the only thing I could remember about it .... there are lots of good sentences that are written in a very good language but I FOUND them not related to the plot which was btw so mm I dunno so far away. it was a big disappointment after all that good reviews about it.
Profile Image for Raeda nairoukh nairoukh.
167 reviews15 followers
January 12, 2024
الدهشة حين تتجلى في نص!
رواية مكثفة بالرمزية لكنها لا تمنحك نفسها الا بعد ان ترهقك فكرا .. واللذة ابنة الألم
Profile Image for ابجدية.
193 reviews5 followers
September 2, 2025
سليم بركات، الكاتب السوري الكردي الخارج من بوتقة السرد الروائي العادي، الممتلك لبراعة لغوية تشد القارئ حتى ولو كانت القصة خارجة عن المألوف والمجاز بل وحتى الخارقة للعادة..!
في قراءتي الاولى له، ربما لم اوفق كثيراً في اختياري للروايه گ اول عمل اقرأه له، فالقصه تبدأ بالطفل الخارق للطبيعه الذي يكبر في كل ساعه عمراً بأكمله، ليسرد عن تاريخ التواجد الكردي في القامشلي عروس الجزيرة العربية، حيث يشكل الاكراد الاغلبيه السكانية هناك، والدور الذي لعبه الاكراد في محاربة الاحتلال الفرنسي، فيما يغفل التاريخ گ عادته، بقصد او بلا قصد، لست متأكدة تماماً، عن دور الاقليات في بناء الدول والدفاع عنها، ليدخلنا فيمابعد في دوامة الاشياء الخارقة للطبيعة..!
رواية غريبة في الحقيقة، او لعلي لم اوفق في فهمها كما يجب ان تُفهم، فليس كل سوء فهم سببه الكاتب، بل للقارئ ايضاَ دور اكبر..!
ثلاث نجوم ونصف النجمة للرواية الغريبة ⭐⭐⭐⚡


#أبجدية
Profile Image for NOOR AL HUDA.
195 reviews59 followers
September 4, 2020
افكار الكتاب مرعبه نفسياً كيف يمكن لأنسان ان يتخيل هذا الكم مِنْ الغرابه، بعد ان انهيت الكتاب جعلني افكر بماذا كان يمر وبما كان يفكر وبماذا احس الكاتب ماهي الامور او المواقف او الاشياء التي جعلته يكتب. ما الشيء المخيف الغريب الذي كان يمر به ألهمه لكتابة هذه الاسطر.
كلما حاولت انا اجاري الكاتب في خياله صدمني بحدث لا اتصوره لايمكن ان تتنبأ بشيء!!هذا الكتاب هو مفاجأه بحق.
Profile Image for ريمة.
Author 16 books125 followers
August 7, 2018
يمكننااعتبار الرواية مسرحا لغويا غنيا وقويا فقط، وذلك لأنها قدمت المجتمع الكردي بشكل مسخ، خاصة شخصية بيكاس وزواجه، حيث كان حواره مع زوجته أكبر من العمر المفترض، منطقيا الرواية غير مقنعة باختصار ومملة.
مازلنا بانتظار المخلص الروائي، الذي يقدم لنا ميزات مجتمعنا بطريقة مقنعة وجميلة.
1 review
October 5, 2019
Very good book
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Jomana Balousha.
19 reviews6 followers
June 12, 2020
لم يخط أحد بالعربية قلمه كما فعل هذا الرجل في فقهاء الظلام.
أربع نجوم بل وأكثر..
Displaying 1 - 18 of 18 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.