What do you think?
Rate this book
التعليق الممتع على القواعد الأربع
رابط التحميل:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachm...
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/attachm...
88 pages, Paperback
2 people are currently reading
36 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 7 of 7 reviews
October 24, 2025
على ذكر موالد الأولياء، وما يُصرف فيها من عبادات لغير الله سبحانه، وما يحاول بعض المتصدرين من تسويغ هذه المنكرات وتصوير أنها من دين الإسلام.. وما أتى الإسلام إلا لصرف قلوب العباد إلى خالقهم وحده سبحانه، لا إلى نبي مرسل ولا إلى وليّ مزعوم
فهذا شرحٌ لأربع قواعد مُستقرأةٍ من كتاب الله سبحانه في معرفة الشرك الذي كان عليه المشركون الأولون؛ الذين أُرسلَ إليهم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم .. وذلك للحذر من الوقوع فيه؛ ولتنبيه الواقعين فيه بالفعل !
وملخص تلك القواعد الأربع كالآتي:
1- أن الكفار الذين بُعثَ إليهم رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقاتلهم ؛ كانوا مُقرّين بتوحيد الربوبية ( الذي هو الإقرار بأنّ الله وحده هو الخالق الرازق المُدبّر ) .. ومع ذلك هم كفارٌ مشركون، لم يُدخلهم اعتقادهم ذلك في الإسلام
فمن زعمَ أن التوحيد هو فقط أن تعتقد أنه لا خالق إلا الله، ولا رازق إلا الله، ونحو ذلك ... فهو على عقيدة أبي جهلٍ وأبي لهب .. وليس على عقيدة المسلمين
2- أن الذي جعل مشركي العرب مشركينَ وكفاراً .. هو إشراكهم بالله في العبادة؛ فلم يصرفوها له وحده .. بل أشركوا أوثانهم في ذلك .. فالتوحيد الذي بُعث به المرسلون ولأجله فارقوا أقوامهم وقاتلوهم: هو توحيد الألوهية (توحيد العبادة)
( ولقد بعثنا في كل أمةٍ رسولاً: أنْ اعبدوا اللهَ واجتنبوا الطاغوت )
وكانت حجّة المشركين في صرفهم أنواع العبادات لأوثانهم - رغم إقرارهم بأن الله وحده الخالق الرازق المدبر - :
← هو أن صرفهم تلك العبادات لأوثانهم هو من أجل أن تُقرّبهم إلى الله
( والذين اتخذوا من دونه أولياء، ما نعبدُهم إلا ليقرّبونا إلى الله زُلفىَ )
← وكذلك أن صرفهم العبادات تلك لأوثانهم هو من أجل أن تَشفع لهم عند الله
( ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم، ويقولون: هؤلاء شفعاؤنا عند الله )
** وفي هذا ردٌ على مشركي هذا الزمان؛ الذين يصرفون أنواعاً من العبادات لغير الله سبحانه .. مثل الذين يصرفونها لأهل البيت رضي الله عنهم، ومثل أرباب الطُرق وعُبّاد القبور: الذين يصرفونها للأولياء والأقطاب والأوتاد والأغواث، وهلم جر من المسميات .. إن هي إلا أسماءٌ سميتموها أنتم وآباؤكم، ما أنزل الله بها من سلطان
فإن حجة هؤلاء المشركين الجُدد هي نفس حجة المشركين الأولين؛ بأنهم يتقربون إلى الله بأوليائهم؛ ويطلبون الشفاعة من الله بأوليائهم
3- أن النبيّ صلى الله عليه وسلم بُعث على صنوفٍ مختلفة من المشركين، منهم من يعبد الحجر والشجر، ومنهم من يعبد الجن والملائكة، ومنهم من يعبد الشمس والقمر
وقاتلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم جميعاً؛ ونزل القرآنُ بأنهم مُشركون كفار؛ ولم يُفرّق بينهم
فليس الشرك هو صرف العبادة للأوثان فحسب؛ بل الشرك هو صرف العبادة لأي شئٍ غير اللهِ؛ كائناً ما كان
4- أن مشركي زماننا هم أغلظُ شركاً من المشركين الأولين؛ فإن المشركين الأولين كانوا يُشركون في الرخاء .. أما إذا جاءتهم الشدة؛ صرفوا العبادة لله وحده
( وإذا غشيهم موجٌ كالظُلل؛ دعوا اللهَ مخلصين له الدين )
( فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين، فلمّا نجاهم إلى البر؛ إذا هم يُشركون )
أما مشركو زماننا؛ فشركهم دائمٌ في الرخاء والشدة .. بل كتبهم طافحةٌ بأنهم عند حدوث الشدة يستغيثون بأوليائهم
فهذا شرحٌ لأربع قواعد مُستقرأةٍ من كتاب الله سبحانه في معرفة الشرك الذي كان عليه المشركون الأولون؛ الذين أُرسلَ إليهم رسولُ الله صلى الله عليه وسلم .. وذلك للحذر من الوقوع فيه؛ ولتنبيه الواقعين فيه بالفعل !
وملخص تلك القواعد الأربع كالآتي:
1- أن الكفار الذين بُعثَ إليهم رسول الله عليه الصلاة والسلام، وقاتلهم ؛ كانوا مُقرّين بتوحيد الربوبية ( الذي هو الإقرار بأنّ الله وحده هو الخالق الرازق المُدبّر ) .. ومع ذلك هم كفارٌ مشركون، لم يُدخلهم اعتقادهم ذلك في الإسلام
فمن زعمَ أن التوحيد هو فقط أن تعتقد أنه لا خالق إلا الله، ولا رازق إلا الله، ونحو ذلك ... فهو على عقيدة أبي جهلٍ وأبي لهب .. وليس على عقيدة المسلمين
2- أن الذي جعل مشركي العرب مشركينَ وكفاراً .. هو إشراكهم بالله في العبادة؛ فلم يصرفوها له وحده .. بل أشركوا أوثانهم في ذلك .. فالتوحيد الذي بُعث به المرسلون ولأجله فارقوا أقوامهم وقاتلوهم: هو توحيد الألوهية (توحيد العبادة)
( ولقد بعثنا في كل أمةٍ رسولاً: أنْ اعبدوا اللهَ واجتنبوا الطاغوت )
وكانت حجّة المشركين في صرفهم أنواع العبادات لأوثانهم - رغم إقرارهم بأن الله وحده الخالق الرازق المدبر - :
← هو أن صرفهم تلك العبادات لأوثانهم هو من أجل أن تُقرّبهم إلى الله
( والذين اتخذوا من دونه أولياء، ما نعبدُهم إلا ليقرّبونا إلى الله زُلفىَ )
← وكذلك أن صرفهم العبادات تلك لأوثانهم هو من أجل أن تَشفع لهم عند الله
( ويعبدون من دون الله ما لا يضرهم ولا ينفعهم، ويقولون: هؤلاء شفعاؤنا عند الله )
** وفي هذا ردٌ على مشركي هذا الزمان؛ الذين يصرفون أنواعاً من العبادات لغير الله سبحانه .. مثل الذين يصرفونها لأهل البيت رضي الله عنهم، ومثل أرباب الطُرق وعُبّاد القبور: الذين يصرفونها للأولياء والأقطاب والأوتاد والأغواث، وهلم جر من المسميات .. إن هي إلا أسماءٌ سميتموها أنتم وآباؤكم، ما أنزل الله بها من سلطان
فإن حجة هؤلاء المشركين الجُدد هي نفس حجة المشركين الأولين؛ بأنهم يتقربون إلى الله بأوليائهم؛ ويطلبون الشفاعة من الله بأوليائهم
3- أن النبيّ صلى الله عليه وسلم بُعث على صنوفٍ مختلفة من المشركين، منهم من يعبد الحجر والشجر، ومنهم من يعبد الجن والملائكة، ومنهم من يعبد الشمس والقمر
وقاتلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم جميعاً؛ ونزل القرآنُ بأنهم مُشركون كفار؛ ولم يُفرّق بينهم
فليس الشرك هو صرف العبادة للأوثان فحسب؛ بل الشرك هو صرف العبادة لأي شئٍ غير اللهِ؛ كائناً ما كان
4- أن مشركي زماننا هم أغلظُ شركاً من المشركين الأولين؛ فإن المشركين الأولين كانوا يُشركون في الرخاء .. أما إذا جاءتهم الشدة؛ صرفوا العبادة لله وحده
( وإذا غشيهم موجٌ كالظُلل؛ دعوا اللهَ مخلصين له الدين )
( فإذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين، فلمّا نجاهم إلى البر؛ إذا هم يُشركون )
أما مشركو زماننا؛ فشركهم دائمٌ في الرخاء والشدة .. بل كتبهم طافحةٌ بأنهم عند حدوث الشدة يستغيثون بأوليائهم
March 28, 2017
شرح للقواعد الاربع للشيخ محمد عبد الوهاب رحمه الله
وهى قواعد مهمة جدا للتحذير من الشرك وخطر الوقوع فيه
واكثر فيها المؤلف من النقولات الطيبة فى تفسير الآيات والشرح
باسلوب مختصر ومبسط
واظن هى رسالة مهمة لكل مسلم
ويوجد اختصار جيدا جدا لهذه القواعد الاربع من ريفيو اخى المهندس أحمد :
Ahmed Inĝeniero's review
وهى قواعد مهمة جدا للتحذير من الشرك وخطر الوقوع فيه
واكثر فيها المؤلف من النقولات الطيبة فى تفسير الآيات والشرح
باسلوب مختصر ومبسط
واظن هى رسالة مهمة لكل مسلم
ويوجد اختصار جيدا جدا لهذه القواعد الاربع من ريفيو اخى المهندس أحمد :
Ahmed Inĝeniero's review
July 5, 2015
شرح قيم لرسالة القواعد الأربع
من النقاط المستفادة من الكتاب:
1-أدب العلماء ورحمتهم بطلبتهم و دعاءهم لهم
2-العبادة لا تصح إلا مع التوح
الشرك محبط للعبادة3-
4-وجوب حرص المسلم على تعلم التوحيد و معرفة الشرك حتى يخلصه الله من شبكته و ما خفي منه
5-لم يفرق النبي صلى الله عليه و سلم بين المشركين فلا فرق بينهم و ان عظم شأن ما يدعون من دون الله
6-لم يتأخذ المشركين ما اتخذهم من دون الله لعبادتهم لذواتهم و لكن كقربة و شفاعة لهم عند الله
7-تنقسم الشفاة الى شفاعة مثبتة و شفاعة منقية و الشفاعة المثبتة يطلب تحقق شرطين فيها:اذن الله للشافع-رضاه عن المشفوع له
8-لم يكن المشركين في زمن النبي صلى الله عليه و سلم يشركون في عبادة الله الاصنام فقط كما ادعى ذلك بعض المبتدعة و خص الشرك بعبادة الاصنام و انما كانوا مختلفين في ما يعبدون منهم من يعبد الشمس و القمر و منهم من يعبد الملائكة و منهم من يعبد الانبياء و الصالحين و منهم من يعبد الحجر و الشجر
9-اختلاف المسميات لا يعني اختلاف الحقيقة فالشرك يبقى شركا و ان سماه بعضهم بغير اسمه
10-المشركون القدامى كانوا اقل شركا من مشركي زماننا لأنهم كانوا يشركون في الرخاء و يدعون الله مخلصين له في الشدة اما مشركو زماننا فيشركون في الرخاء و الشدة بل في الشدة اصبح شركهم اشد
من النقاط المستفادة من الكتاب:
1-أدب العلماء ورحمتهم بطلبتهم و دعاءهم لهم
2-العبادة لا تصح إلا مع التوح
الشرك محبط للعبادة3-
4-وجوب حرص المسلم على تعلم التوحيد و معرفة الشرك حتى يخلصه الله من شبكته و ما خفي منه
5-لم يفرق النبي صلى الله عليه و سلم بين المشركين فلا فرق بينهم و ان عظم شأن ما يدعون من دون الله
6-لم يتأخذ المشركين ما اتخذهم من دون الله لعبادتهم لذواتهم و لكن كقربة و شفاعة لهم عند الله
7-تنقسم الشفاة الى شفاعة مثبتة و شفاعة منقية و الشفاعة المثبتة يطلب تحقق شرطين فيها:اذن الله للشافع-رضاه عن المشفوع له
8-لم يكن المشركين في زمن النبي صلى الله عليه و سلم يشركون في عبادة الله الاصنام فقط كما ادعى ذلك بعض المبتدعة و خص الشرك بعبادة الاصنام و انما كانوا مختلفين في ما يعبدون منهم من يعبد الشمس و القمر و منهم من يعبد الملائكة و منهم من يعبد الانبياء و الصالحين و منهم من يعبد الحجر و الشجر
9-اختلاف المسميات لا يعني اختلاف الحقيقة فالشرك يبقى شركا و ان سماه بعضهم بغير اسمه
10-المشركون القدامى كانوا اقل شركا من مشركي زماننا لأنهم كانوا يشركون في الرخاء و يدعون الله مخلصين له في الشدة اما مشركو زماننا فيشركون في الرخاء و الشدة بل في الشدة اصبح شركهم اشد
May 4, 2017
من أنفع شروح القواعد الأربع وأحسنها..
بارك الله في علم الماتن والشارح
بارك الله في علم الماتن والشارح
May 7, 2017
كتاب مختصر و مفيد لا يتجاوز الثمانين صفحة
February 10, 2017
انا منعرفش مين الشيخ خالد الردادي ومش لاقي الكتاب ده في معرض القاهرة ومعرفتش اجيبه خلصته pdf
بس طلما المدخلي مدحه يعني مثله من المداخلة
بس الحق يقال شرح جميل وطيب
بس طلما المدخلي مدحه يعني مثله من المداخلة
بس الحق يقال شرح جميل وطيب
September 29, 2015
هذا طريق الخير فاسلكه، وهذا طريق الشر فاجتنبه
Displaying 1 - 7 of 7 reviews