كنت أتمني أن نلتقي بعيدا عن كل هذه المعارك ، فوق أرض سلام مستويه بلا طبقات ولا صراعات ....في عصور ماقبل التاريخ ..نلتقي مرتديين وريقات توت بري..لاخلاف في عقولنا علي الجسد ..لا خلافات فقهيه ..لا قضية حجاب ولا سفور ولا عري ..بلا شفرات حلاقة ولا أصباغ ولا عطور تحجب عني رائحة جلدك الأوليه ..حفاه بلا أحذية تقهر خطواتنا ولا صيحات موضه ولا ماركات جوارب تضع كل منا في طبقة ..بلا سيارات ولا زحام يعيق الطريق ..بلا معارك أضطر أن أراك فيها فارسا أعزل أمام بدعة العملات ..
فليسامح الرب ذلك الشخص الذي أقنع البعض أن كتابة كتاب هو أمر هين لا يحتاج إلا ورق يتم حشوه بكلام وعلاقات أو أموال للنشر ،، هو نفسه الذي يبرر الكتابة بالعامية أنها تعبير واقعي عن الحس ،، وأن تكتب كل ما لديك حتى لو كانت أفكارًا قديمة سمعتها أنت من قبل فأعدت كتابتها ،، ذلك الشخص أجرم في حق البشرية عندما صور للبعض أنهم موهوبين ،، وأن سخريتهم عظيمة وأن نظرتهم المجتمعية دقيقة رغم أنهم لم يتموا إلا عشرين عامًا فقط
يومًا ما سأجمع كل الكتب مثل هذا الكتاب وأقيم محرقة عظيمة
كاتبة لا تدرك حقيقة ما تكتبه و تدّعي الخبرة و بمعرفة معظم ما يحدث في مصر من جميع طبقاتها الإجتماعية. معظم صفحات كتابها تقليد أعمى لكُتَّاب و كُتُب أفضل في النقد الساخر. ليس كل من يمسك القلم كاتب!
ممكن تعتبره مجموعة خواطر ..أفكار مبعثرة ...مذكرات خفيفة يعنى شوية فخفخينا كتابية كده دمها خفيف و تخلص فى قعدة غالبا هتخرج من جلسة القراءة دى مبسوط , لكن مش مستفيد أوى يمكن عشان الأفكار بسيطة و بديهية شوية
إختيارك لــ عنوان الكتاب رائع, فيه كلمة حُب + فيه غموض وتساؤل حول كلمة بوتكس
أ-الأفكار 1- غضبك من شكل العلاقات الإنسانية والعلاقة بين الرجل والمرأة واضح و الغضب من الأشياء المُزيفة ومن تطفُل المُجتمع على البنت باين جدا
2 - وقاحة المُجتمع هى العُنصر الأساسى فى أفكارك
3- اسباب زواج الرجال فى مُجتمعنا والبنات هى اللى قولتيها فى فصل الحُب فى زمن البوتكس بس فى اسباب تانية عند الرجال غير الدافع الجنسى زى الرغبة فى الإستقرار و غنه يلحق القطر وإن إصحابه كلهم إتجوزوا و هو لسه 4- الجُزء اللى جبتيه من مقال د. مُصطفى محمود كان وجهة نظر شاب مُستهتر ورد عليها الدكتور بعد كده فى المقال وإنتقدها بإن الراجل الفخور بتعدد علاقاته وفرحان إنه حُر إكتشف إنه مابيعمل حاجه بالحُريه وإنه عايش فى خراب نفسى فى النهاية
5- أروع ما فى الكتاب فكرة بكارة الروح وبكارة الجسد
6- فكرة إن الشاب يكون لبق ذكر مُثقف .... إلخ .. دى مواصفات الشيطان .. ماعجبتنيش وكانت ركيكة جدا لأن فيه شباب وبنات مالهمش دين أصلا وأروع من مليون مُتدين .. مش الإيمان فى حد ذاته هو الشئ الاساسى والمُكمل للصفات والقيم النبيله .. بل الإنسانية والرحمة فى فصول أخضر وبأستك وتلاته فى واحد وحلاوة روح بتناقشى الأفكار من تفاصيل تفاصيلها .. بتبداى بأمثله وتفاصيل مُباشرة .. و انا رأيي إن الأفضل فى مُناقشة فكرة إننا نبدا من العموميات ثُم التخصص و الأمثلة .. أما إنتى هنا بداتى بالعكس
ب- طريقة الكتابة
1- إنك حلفتى لنفسك إن ماحدش هايقرا الكتاب طلعة بتلقائية وعفوية وصدق .. دى حاجه عجبتنى جدا
2- عجبنى لإستعراضك للعامية المصريه فى "تناحة" .. إستعراض دمه خفيف و زى ما يكون مرايه جديدة شفت فيها ملامح مُجتمعنا وإنتبهت لتفاصيل فيه لأول مره آخد بالى منها
3- كتابتك باللغة العامية وإنتقادك لفكرة إن لازم نفضل مُتمسكين باللفصحى وبالزمن الجميل (اللى لا كان جميل ولا حاجه) عجبونى
4- الكتاب لو اعتبرناه تسجيل لخواطر بنوته مصريه يبقى رائع .. أما لو إعتبرناه عمل أدبى او فكرى .. يبقى كارثة وأنا عارف إنك كاتباه بالمنطق الأولانى وعشان كده عجبنى
إكتبى وعبرى وحسنى من طريقة تعبيرك وسيبك من اى نقد وكلام فارغ .. ع الأقل دماغك بتستغل وعايزة تضيفى حاجة للدنيا حواليكى
لا علاقة بين العنوان والكتاب.. كما لا علاقة هناك بين المحتوى وكلمة كتاب! ليس كتابا بالنسبة لي ولا مجموعة مقالات بل عامل زي بوستات الفيس كده البنقراها كل يوم دي! لا شيء جديد..
بينما كنت أتصفح مواقع التواصل الاجتماعي، قرأت صفحة من هذا الكتاب تمت مشاركتها من طرف أحد "أصدقائي". شعرت بالفضول، فقررت أن أقرأ هذا الكتاب الذي يدعي فهم الرجال كما لو أنهم شخص واحد بملامح مختلفة. لن أطيل في الشرح، لكن هذه الكلمات لا تليق بها أم تسمى كتابا. ان كنت من محبي المنشورات التي يتم تداولها في الواتساب والتي تشاركها الخالات على أنها حقيقة مطلقة، فهذا "الكتاب" قد يناسبك. لكن لو سمحت، لا تشاركه مع غيرك. كفانا عبثا بالكلمات.
الكتاب ممتع جدا ويعتبر وجبه ساخره خفيفه هو ممكن يكون بيخاطب سن صغير ولايشبع فضول العواجيز لكنه يستطيع أن يعيد لهم شقاوة الطفوله والمراهقه في السخريه ورؤية الأشياء ،كتاب خالي من الدسم ،تحمل عناوينه نكهة مصريه ساخره يناقش قضايا جريئة جدا بطريقة مختلفه وقياسا بأن كاتبته امراة وصغيرة السن فأنا ارفع لها القبعه علي هذه المقدرة في عرض أفكارها دون حرج شرقي
انا ك شاب استمتعت ب بساطة الاسلوب لكن دا مش كل حاجة .. المضمون 80 ف المية منه معجبنيش .. كمية تشاؤم و بؤس و تمرد على الواقع و طرح ل مشكلات عدة بدون طرح اى حلول و عدم مناقشة المشكلات دي من زوايا مختلفة ..فقط القاء اللوم على المجتمع و تصديره للقارئ كالزومبي بدون عرض كافة وجهات النظر
اسم الكتاب: الحب في زمن البوتكس المؤلف: جهاد التابعي ��دد الصفحات: 272 مجموعة مقالات أو عناوين يندرج تحتها تفصيل مكتوب اللهجة المصرية يتحدث عن الواقع المصري وواقع المرأة بشكل خاص
الكتاب أو الخواطر أو المقالات حلوه يمكن اللهجة شوي فيها بعض ا��كلمات غير مفهومة أو تحتاج تهجئة كما لوكنت حديث العهد بالقراءة وباللهجة المصرية لتستوعبها اذا كنت متابع للأفلام والمسلسلات والإنتاج المصري بصفة عامة
تتحدث عن واقع مصري وواقع المرأة فيه كما تعيشه وتراه وتشعر به وقد يكون الواقع ليس لمصر فقط وانما لأغلب الدول العربية فيما تواجهه المرأة لتعيش كما تطرقت للواسطة الداء العضال الذي اصبنا به
ربما الواقع وربما شيء آخر ولكن النظرة السوداوية بأسلوب كوميدي منطقي نوعاً ما
كتاب شيّقٌ للغاية، مواضيعه القصيرة يتم سرد معظمها بشكلٍ كوميدي، متناولة جوانب عدة في حياتنا "الكئيبة" كشرق أوسطيين، وليس فقط كمصريين.
أعجبتني اللغة البسيطة وإستخدام العامية المصرية، فذلك جعل من الكتاب خفيفاً قريباً من القلب.
فيه نقدٌ منطقي للعادات والتقاليد، للنفاق الإجتماعي، لمدّعي المثالية، للفساد والبيروقراطية، وللممارسات الخاطئة في كل زاوية من زوايا المجتمع، وفيه كذلك الكثير من الجرأة والصراحة والصدق مع الذات.
لا أستطيع أن أقول عنه كتاب هو ربما بعض البوستات التي تم نشرها في الفيسبوك و حازت على العديد من الإعجابات ففكرت صاحبته في طبعه للإستفادة أكثر بعض المقاطع باللهجة العامية لم يكن لها من داع ، شعرت كأنها ثرثرة بين صديقتني حميمتين أعجبتني بشدة صفحة واحدة في الكتاب مكتوبة بلغة عربية جيدة ،و هي بالأساس ما دفعتني لقرائته ، بعد أن قرأتها كاقتباس على إحدى الصفحات
كتاب حلو اووي بيلمس الواقع في حاجات كتيرة اووي لغة الكتابة و المزج بين العامية و الفصحي مذهل لكن يعاب عليه رؤية الكاتبة للشاب علي انه هذا الزومبي الشيطان الوسيم الذي لا تذكر له اي ايجابيات ..اكنها متعقده من الشباب وخصوصا انها (عانس) انصح بقراءته
- كتاب خفيف ومستوحى من أمور واقعية جداً الحقيقة حوالينا ولو إن يمكن طريقة الكلام بالفصحى بتخرجني شوية من شعور القراءة بشكل أدبي طبيعي . - بشكل عام الكتاب لطيف !
كتاب صغنن وكيوت في مقالات لطيفة وحلوة ومقالات عادية ومقالات كانت بتفلسف الأمور زيادة وانا بكره الطريقة دي وبتفصلني يعني مثلا مقال فيزيتا وهي متضايقة ان الدكتور بيقول للمريض ها عندك ايه ؟ ما طول عمرنا بنروح لدكاترة عمري يعني ما سمعت الجملة دي دايما الدكتور بيقول حاسس ب ايه ف مش لازم تقول ان الدكتور بيقول عندك ايه عشان قصده حاسس ايه وبلا بلا بلا لأن اصلا الدكاترة مبتقولش كدة ف مش لازم الأفورة لما قالت ان الفشخرة اصلا مبدأ مصري اصيل يعني الاهرامات فشخرة والملك اللي مش محتاج كل المساحة دي عشان يتدفن !! بغض النظر عن اي حاجة دي بقى لما تفلسف ام الفلسفة :D مش هعلق عن النقطة العجيبة دي لما بتقول ان العاهرة احنا اللي ظلمناها وليه البنت الي بتصاحب وتروح وتيجي لا نوصفها بعاهرة اولا لان العاهرة اللي هي بتكسب من بيع نفسها ثانيا البنت لما بتصاحب كتير بيتقال عليها عاهرة برضو :D ولا ايه !! لما اتكلمت عن الفنان المصري اللي بيشقى عشان ياخد دور وفجأة يجي ممثل يتكلم مصري مكسر ياخد دور البطولة عن الفلاح المصري .. ايه الأفورة والمغالاة دي انا عمري ما شفت دة حصل اصلا يادوب بياخد دور عادي ومبيبقاش دور فلاح ولو تقصد جمال سليمان ف هو بيتكلم صعيدي تحفة ف برضو كدة بتتفلسف زيادة دة من امثلة الفلسفة الزيادة والاي كلام غير كدة اتفقت معاها في نقط وقالت حاجات بفكر وبؤمن بيها في نقط تانية
لم يثرنى فضول لقراءة كتاب كمثل ذلك الكتاب الذى وقعت عليه يدى فى البحث عن كتب اثرى بها عامى فلنكن موضوعين فى الحكم لا نتبع أهواءنا و ميولنا اجادة الكاتبة الوصف و التعبير و قامت بالرد على تعليقاتكم و ريفوهاتكم فى مقدمة الكتاب وكأنها قرأت تساؤلاتكم قبل تناوله و الكاتب البارع هو الذى يتنبأ بالاراء المختلفة حول كتابه و يفيهم بالرد فى كل سطر تتلوه أنت ايها القارئ بكل موضوعية الكتاب مترابط جدا لمن يعى فكل ظاهرة اجتماعية اشارت اليها لا تؤثر فقط على الأخرى بل تنخر فى عظام باقى الظواهر لنصبح فى النهاية اشخاص تائهين مشتتيا مدمرين اجتماعيا فكل الظواهر المنتشرة حالية و التى ألمت بها جهاد التابعى جميعها تغلى فى بوتقة الفساد و الوحل حتى الفصول التى جاءت بها بصيغة حرة جرئية كان لا يصح فيها تلميح كفانا تلميح لمن لا يبصرون اتمنى من كل شاب قرأت هذا الكتاب حتى تنتقى لنفسك مكان افضل من كوم القمامة الممتلئ الان و لكل فتاة ان تقرأ و تنفذ فالقراءة وحدها لا تكفى لتكونى امرأة واعية تستحق العيش كريمة شااابوووه ليكى ي جهاد
لسبب أو لأخر، لا أستطيع إحترام كتاب كُتب بالعامية :)) يحتوي الكتاب على بعض المواضيع الجميلة التي اتفق معها، وبعض المواضيع التي لا اتفق معها.
إقتباسات :
"ما دمت على قيد الحياة. فأنت تستطيع..هذا معناه أن الله يرى أنك قادر على المزيد..ما دام الله قد أمد في عمرك ولو يومًا جديدًا واحدًا هذا لحكمة ولعلم عنده، وليس لأن ملك الموت قد تأخر في المواصلات هذا اليوم!"