Jump to ratings and reviews
Rate this book

فلسطينيات

Rate this book
فلسطينيات

وجوه نسائية فلسطينية معاصرة


الكتاب عبارة عن بحث يرصد ويوثق سير وتراجم 250 امرأة فلسطينية معاصرة منذ بداية القرن العشرين وحتى الآن

378 pages, Paperback

First published January 1, 2013

7 people are currently reading
669 people want to read

About the author

امتياز النحال

4 books1,790 followers

ولدت الكاتبة الفلسطينية امتياز النحال في مدينة رفح، تلقت تعليمها الابتدائي والإعدادي في مدرسة العقاد المشتركة، وتعليمها الثانوي بمدرسة القدس الثانوية للبنات
حصلت على شهادة البكالوريوس من كلية الآداب تخصص لغة إنجليزية / فرنسي من جامعة الأزهر بغزة عام 2003 م
ثم نالت شهادة دبلوم تأهيل تربوي من جامعة القدس المفتوحة عام 2009م

شاركت في العديد من المؤتمرات والفعاليات الوطنية والثقافية، وكتبت العديد من المقالات
والأشعار والقصص القصيرة

أنشطتها
• عضو رابطة الكتاب والأدباء الفلسطينيين
• صاحبة مدونة قلم ودفتر

مؤلفاتها
حد الوجع ، قصص وأشياء أخرى ، 2012 م
فلسطينيات ، وجوه نسائية معاصرة ، 2013 م
أوجاع الروح ، رواية ، 2015 م
فلسطينيات ، وجوه نسائية معاصرة، طبعة دار الجندي، 2016 م
كالحلم مر بخاطرها، رواية، 2022 م


شاركت في بعض الكتب مع مجموعة من المؤلفين
•أبجدية إبداع عفوي ، نصوص ، مع مجموعة من المؤلفين ، 2011 م
•نوافذ مواربة ، نصوص ، مع مجموعة من المؤلفين ، 2013 م
•مارا تخبز الحياة عند نهر إيتاجي ، نصوص ، مع مجموعة من المؤلفين ، 2015 م




.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
18 (51%)
4 stars
11 (31%)
3 stars
3 (8%)
2 stars
2 (5%)
1 star
1 (2%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for امتياز.
Author 4 books1,790 followers
Read
December 25, 2014
منذ زمن وأنا أحلم بوضع كتاب يتناول الشخصيات الفلسطينية النسائية البارزة والمشهورة في مجتمعنا الفلسطيني والتي أثرت وتأثرت في ذلك المجتمع ، وباتت أسماء لامعة مضيئة في سمائه.

وأثناء بحثي وجمعي لمادة الكتاب تفاجأت بهذا الكم من الشخصيات المجهولة بالنسبة لي وللكثير من أمثالي ، فهناك العديد من الشخصيات النسائية التي لم يتناول أحد سيرتها أو دراسة أعمالها أو حتى وضعها في دائرة الضوء ، ومن هنا جاءت فكرة هذا الكتاب لجمع السير الذاتية الخاصة بهذه الشخصيات وذلك لإلقاء الضوء عليها وتعريفها للأجيال القادمة، ولكي يحفظ التاريخ أسماء تلك السيدات اللواتي هن جزء من التاريخ الفلسطيني.

لقد حاول الاحتلال الإسرائيلي على مدى عدة عقود طويلة طمس جزء هام من تاريخنا وإيهام العالم بأن أرض فلسطين خالية من كل شيء حتى من الشخصيات الاعتبارية في المجتمع وأنها مجرد أرض خاوية يعيش فيها أفراد جهلة غير متعلمين وبعض البدو الرحَّل ، ولكن مع الدراسة والبحث نجد أن أرض فلسطين كانت عامرة بالعلماء والمشايخ والمثقفين والأدباء والمتعلمين ، وأن فلسطين كانت من أوائل الدول التي دعمت المسيرة التعليمية والثقافية وكانت سباقة في العديد من المجالات وأن المرأة الفلسطينية كان لها نصيب في كل ذلك كما سوف نرى لاحقاً في الكتاب.

ولقد قمت في هذا البحث المتواضع بجمع سير وتراجم العديد من النساء الفلسطينيات المعاصرات منذ بداية القرن العشرين وحتى الآن ، وسوف تجد إن شاء الله في هذا الكتاب مجموعة متنوعة ومختلفة من النساء التي كان لهن دوراً بارزاً ومميزاً مع اختلاف مراحل أعمارهن ، وهذا إن دل فهو يدل على أن فلسطين مازالت ولاَّدة للمبدعين والمبدعات في شتى المجالات.

ولا أخفيكم سراً بأني قد واجهت بعض الصعوبات أثناء البحث والدراسة وخاصة أن كثير من هذه الشخصيات لم تكن لها سيرة ذاتية متوفرة للأسف ، وبقيت مجرد أسماء تتردد هنا وهناك ، بالإضافة إلى شح وتضارب البيانات من حيث تواريخ الميلاد والوفاة وصعوبة الحصول على الكتب والمراجع.

ومن المواقف الطريفة التي واجهتني أثناء إعداد هذا الكتاب أيضاً : أن هناك شخصيات نسائية تحمل أسماء ذكور وشخصيات رجالية تحمل أسماء إناث مما أحدث بعض اللبس عندي.

ولقد قمت بتبويب الكتاب وتقسيمه إلى عدة فصول حسب المجال الذي أبدعت فيه تلك الشخصيات، وأحب أن ألفت انتباه القارئ بأن تلك الشخصيات هي مجرد نماذج وأمثلة وليست حصر لكل المبدعات الفلسطينيات.

إنها نماذج نسائية مشرفة قد اختلف معها وقد اتفق إلا أنها تبقى نماذج ثابرت واجتهدت لتحتل مكانة بارزة في المجتمع الفلسطيني ولقد كان لها ذلك.
Profile Image for Maryam Lulu.
6 reviews
April 1, 2014

الكتاب مكتثفٌ جدًا ومليء بإنجازات وأنشطة وتعريفات أكثر من رائعة ..
إنّه لكتابٌ قيّم أدعو الجميع لاقتنائه ومعرفةِ شخصيات وطننا المشرفة والمؤثرة ..
وبشكل شخصي، سعيدة جدًا لوجود سيرتي الشخصية ومعلومات عني فيه .
للأمام كاتبتنا امتياز، نحتاج للمزيد المزيد .
Profile Image for إلهام مزيود.
Author 2 books1,084 followers
December 6, 2013
بعد حد الوجع فتحت كتاب آخر للكاتبة الرقيقة امتياز النحال ، كتاب فلسطينيات
الكتاب يضم كوكبة من نساء فلسطين اللواتي تركن اثرهن جليا في تاريخ فلسطين
أكثر اللواتي استهوتني نساء البندقية أو الثورة

مجهود كبير قامت به الكاتبة لإيصال صدى هؤلاء النسوة وتخليدهن بطريقة منظمة يسيرة وبالمقابل خلدت اسمها هي الى جانبهن ...
غلاف الكتاب اسرني كوني اعشق هذا النوع الذي يغوص بك في تقاسيم المرأة بكل احترافية

Profile Image for دينا ممدوح.
Author 10 books375 followers
January 17, 2023
هذا الكتاب مختبئ بمكتبتي منذ سنوات، اصبت ببلوك القراءة لفترة طويلة فخفت أن اقترب منه وقتها فلا استطيع استخلاص قيمته الحقيقية التي يستحقها.

قرأت من قبل كتابين للكاتبة امتياز النحال، لَمست فيهم قلبي واستطاعت أن تريني القضية الفلسطينية من وجهة نظرها بصورة واضحة الأحداث والمشاعر والوجع، كانت من ارض الواقع لأنها كانت تعيشها ويعيشها كل من حولها.
استكمل معها المسيرة في كتاب فلسطينيات الذي حاولت فيه الكاتبة حصر عدد كبير من الشخصيات النسائية المبدعة في المجتمع الفلسطيني على مدار سنوات.


في مقدمه الكتاب تقر الكاتبة إنها واجهت صعوبات كثيرة في جمع محتوى الكتاب أو المصادر نظرًا لأن بعض الشخصيات كمثال كان يلتبس عليها اسمائها ما بين إذا ما كانت الشخصية رجل أم امرأة، وهذا ما شعرت به بالفعل عند قراءة الكتاب والذي استغربت كيف امكنها البحث وراء اسم لا يمكنني التصور أنه لامرأة، بالإضافة لسبب أخر وهو أنه وعلى مدار سنوات يتم طمس الثقافة الفلسطينية بصورة واضحة لإبراز فكرة أنه مجتمع يتسم بالجهل ولا يسكنه سوى البدو.



الكتاب ينقسم الى 16 فصل كل منها مقسم حسب المجال الذي ابدعت فيه الشخصيات المذكورة مع تأكيد الكاتبة أن هذا لا يعد حصر لكل المبدعات الفلسطينيات ولكنها مجرد نماذج يوجد غيرهم الكثير والكثير، وأنهت الكتاب بقائمة كبيرة من المراجع التي أخذت منها المعلومات، وتعريف بالكاتبة لتنضم هي نفسها إلى الفلسطينيات اللاتي تركن أثر لا يُمحى.


الفصل الاول من الكتاب كان نبذه عن المرأة الفلسطينية بشكل عام، فعلى مدار أعوام طويلة كانت المرأة شريك للرجل في كافه اشكال النضال، سواء كانت أم مربية، سواء كانت أديبة، مثقفة، طبيبة، معلمة حتى الشهيدة، ففي عام 1921 استطاعت المرأة الفل..سطينية إنشاء أول اتحاد نسائي كان مهتم بمناهضة الانتداب البريطاني، وبعده بسنوات اجتمعت أكثر من 300 سيدة لتشكيل لجنة السيدات العربيات.


على مدار صفحات الكتاب بالكامل وفي كافة الفصول اخذتني الكاتبة في رحلة ما بين أروقة الإنجازات، شعرت وكأنني في دار وثائق معلق على جدرانها اسماء ولوحات تحمل إنجازات كل اسم اسفلها، قبل حتى احتلال الدولة والأرض كانت للمرأة بصمة واضحة في كل شيء، لكل مجال كان هناك الرائدات فيه والتي استطاعت كل واحدة منهن أن تضع الخطوة الأولى بشكل أو بأخر، لا يمكن حصر الاسماء أو التحدث عن اسم واحدًا بعينه، فلكل منهم فضل وخطوة أولى بدأتها تلك المرأة وحدها.


لم تترك الكاتبة أي مجال إلا وبحثت عن المرأة ذات البصمة فيه، المرأة التي استطاعت أن تغيير من هذا المجال نفسه ومن معنى المرأة ووجودها ككل، على الرغم من أن معظم السيدات اللاتي تم ذكرهن في الكتاب رحلوا من هذه الأرض إلى أخرى مثل لبنان والأردن ومصر، إلا أن بصمتهم كانت واضحة وحتى أنهم لم يتوقفوا في كل دولة ذهبوا إليها بل استمر عطاءهم إلى النهاية، تنوعت المجالات ما بين السياسة والأدب والفن التشكيلي والغناء والسينما والرياضة والإعلام والشخصيات العامة في المجتمع وتأثيرهن.


حتى أن هناك فصل كامل في الكتاب عن الشهيدات والأسيرات، وكأنها كانت ترغب في تسليط الضوء على كل امرأة وضعها إصرارها ووضعتها قوتها في مواقف قد ترهب أعتى الرجال، كانت القصص مؤلمة وبكى قلبي معهن وتمنيت أن يُخلد اسم كل واحدة منهن بشكل ما، لتتعرف عليهن كل الأجيال القادمة.


هناك فصل أخر عن الفتيات اللاتي حققت كل واحدة منهن إنجاز أو وصلوا إلى مكانة متقدمة بمجالهم في عمر صغير، حتى وأن لم تستمر كل واحدة منهن في مجالها بعد ذلك، الأهم دائمًا كانت قصة النجاح ذاتها، والبصمة التي تُركت على أرض الواقع من كل أنثى استطاعت أن تقول أنا كنت هنا يومًا ما.


شعرت بمدى مجهود الكاتبة في البحث عن المعلومات حتى الشخصيات التي كانت لا تجد لهم تاريخ طويل أو احداث يمكن كتابتها كانت تذكر اسماءهم وما وجدته وتؤكد على عدم وجود أي معلومة استطاعت الوصول إليها، ارفع لها القبعة على هذا الحصر حتى وأن سقطت منها بعض الشخصيات.


كان العيب الوحيد بالنسبة لي في الكتاب هي طريقة تنسيقه، كان كل فصل به عدد من الرائدات في مجال بعينه، ولكن كانت الشخصيات أسفل بعضها البعض ولا يوجد بينهم فواصل، ولكن يمكن إرجاع هذا إلى أن حجم الكتاب كبير والذي وصل إلى 378 صفحة من القطع الكبير، فمن الصعب زيادته عن ذلك للعديد من الاعتبارات.


الكتاب وثائقي ويمكنني اعتباره مرجع أيضًا فهو تدوين للشخصيات الملهمة والمؤثرة في المجتمع الفلسطيني والعربي، سعيدة إنه في مكتبتي وسيظل لأطفالي يومًا ما ليعرفوا التاريخ كما يجب أن يكون وماذا فعلت المرأة في وطن محتل لم يمنحها المحتلين فيه الكثير من الفرص لأي شيء ولكنها مع ذلك صنعت وقدمت كل شيء.


لا يوجد تقريبًا اقتباسات يمكن ذكرها من الكتاب ولكن من أهم الفقرات التي احببتها هي الفقرة التي وضعتها الكاتبة على لسان الرائدة (قدسية خورشيد) التي لم تتوافر عنها الكثير من المعلومات والتي تقول "لا شك أن المدنية تتقدم، ولا شك كذلك أن مركز المرأة فيها خطير، بل هو في أوج الخطورة وقد أصبح لها الشأن الممتاز في توجيه العالم، فما هي المؤهلات التي تخولها أن تتبوأ هذا المركز السامي عن جدارة، إن أول أمر جدير بالعناية والاهتمام هو شخصيتها، فهي من أهم العوامل التي تهيئ سبل النجاح للمرء مهما كان نوع العمل الذي يقوم به."
"إننا في حاجة ياسيداتي إلى خلق متين، وإرادة قوية، وعزيمة شديدة لا تخور ولا تنهزم امام كلمة نقد في غير محلها، أو ازدراء كاذب لا يقبله عقل"


بالإضافة إلى الجٌملة التي ذكرتها الكاتبة نفسها حين قالت "هذا هو حال المرأة الفلسطينية في أوقات الحرب والسلام، تسطر أنصع الصفحات وتقف بجانب رفيق دربها الرجل، تقدم ما عليها من واجبات تجاه بلدها وشعبها، وتمارس دور الأمومة بجدارة لتخرج لنا أبطال المستقبل وأمل الفجر القادم."

Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.