إن هذه المقالات ما هي إلا محاولة متواضعة جداً للكشف عن الأدب في الفيزياء أو الفيزياء في الأدب، وهي تأملات وخواطر، فاض بها الوجدان من وحي قلم أدب الفيزياء والأدب وفشل في التفريق بينهما.
هذا ثاني كتاب أقرؤه يقرن الإدب بالفيزياء من بعد "الفيزياء للأدباء" .. التهمته في الطائرة وانتهيتُ منه قبل أن تنتهي الرحلة :D هناك فروقٌ شتى بين الكتابين ، فالأول عدد صفحاته يتجاوز الأربعمئة بينما الثاني لا تصل صفحاته إلى المئة، كما أن الاول غنيّ بالمعلومات العلميّة المشروحة بأسلوب أدبيّ سلس بينما الثاني مجموعة من الخواطر التي امتزجت فيها الفيزياء بالأدب.. الأول يرتكز بشكل كبير على الفيزياء الكلاسيكية التطبيقية بينما الثاني يحلّق في أبعاد الفيزياء النظرية الحديثة.. إلا أنه على الرغم من كل تلك الفوارق الظاهرية، لا زلتُ أرى أنهما يكتنزان الجوهر ذاته.. إنه التنقيب عن الجمال الساحر وراء تلك المعادلات الخطيّة المجرّدة من معانيها.. ومحاولة جادة لإحياء ذلك الجمال الذي لا يستشعره سوى القلّة القليلة، حتى من بين دارسي الفيزياء أنفسهم.. خمسة نجوم للمتعة التي جنيتها من الكتاب بغض النظر عن كمّ المعلومات فيه، لا أعده كتابًا علميًا صرفًا إنما هي تأمّلات فيزيائية تذكّرني بتلك التأملات التي كنت أكتبها أيام الثانوية عندما أذاكر الفيزياء لأربطها بالواقع.. ذكرتني كذلك بليلى خميس ومشروعنا الصغير في المدرسة لكتيّب الخواطر الفيزيائية، والذي لم يتم للأسف، لعلّه يصبح واقعًا يومًا ما.. شكرٌ لد. نجم على كتابه اللذيذ.. وشكرٌ لليلى، رفيقةُ الشغف الأولى.. وشكرًا سارة على الكتاب، أجملُ عيديّة ❤
توقعت عملاً أبسط من ذلك، لا أخجل من الاعتراف أني لم أفهم الكثير من النظريات التي أوردها الكاتب في العمل، الاسلوب كان أبعد ما يكون عن التبسيط و لم أجد أي ربط حقيقي بين الادب و الفيزياء كما يقول العنوان كتاب ربما لا يكون مناسباً لغير المتخصصين في الفيزياء من وجهة نظري
أعترف يا اخوان؛ العنوان وحده أغراني لقراءة الكتاب 🌚 ~~~ أول ما فاجأني فيه هو عدد الصفحات القليل، سبعون صفحة فقط، يا لبخلك أيها الكاتب ! الأمر الآخر هو الفشل الذريع للكاتب في الربط بين عالمي الفيزياء والأدب، أتت محاولات الكاتب للربط بين هذين العالمين -مع كامل الاحترام- ساذجة وسطحية، من بين تسع مقالات حملها هذا الكتيب؛ واحدة فقط هي التي كانت جيدة في توضيح الارتباط بين هذين المجالين. ~~~ ومع أن الكاتب لم يوفق في صب الأدب والفيزياء في قالب واحد ممتزج، إلا إنه أجاد في توضيح وتبسيط الكثير من المفاهيم والنظريات الفيزيائية، كالفوتونات ونظريتا النسبية العامة والخاصة ونظرية الأوتار الفائقة وقطة شرودنجر وغيرها من المواضيع صعبة التخيل لغير المتخصصين
فلسفة الجمال ونظرية التوحيد الكبرى الإعجاز الفيزيائي في القرآن الكريم آينشتاين.. على حافة الجنون أشهر معادلات التاريخ السفر عبر الزمن الذرة.. عالم آخر الليزر.. الحل الذي يبحث عن مشكلة نظرية الأوتار الفائقة تخاطر الفوتونات
المقالات إجمالًا مهضومة .. من السهولة على غير المُلمّين بالفيزياء أن يفهمو صُلب الموضوع الذي تدور حوله المقالة أسلوب جميل من الكاتب، لكنه لم ينجح في إمالة قلبي نحو الفيزياء.. رغم ذلك أدهشتني الصفحة الأخيرة في مقالة (تخاطر الفوتونات) وكيف أنها قد تفسّر تخاطر البشر بين بعضهم البعض :) ؛
توقعت محتوىً أكثر .. ومعلومات أغزر .. لم أجد فيه بُغيتي من (الأدب) لكن يبقى الكتاب في حُدود (المختصر المفيد) ؛
عندما قرأت عنوان الكتاب توقعت شيئا مختلفا عما وجدته في الكتاب فقد كنت أتوقع ان يتحدث عن روائع ادبيه كتبها علما فيزياء او عن علما اشتهروا بكتاباتهم او عن اعمال ادبيه تدور على نظريات لكن ما وجدته ان الكاتب يتحدث عن نظريات علمية فقط وجل الكتاب يدور عن النسبية ولا شيء عن الادب في الكتاب
هذا الكتاب لا أستطيع أن أصف كمية الجمال الذي يحتويه ويٌقدمه. تحدث في البداية عن مفهوم الجمال الفيزيائي، ثم بدأ بالدخول في نظريات الفيزياء المعقدة بطريقة لذيذة بشكل لم أكن أحلم تصوره أبدًا. استفدت فائدة عظيمة أكثر من كل تلك المناهج المدرسية في الفيزياء التي لم أعد أذكر منها شيئًا.
المقالة الأخيرة حول تخاطر الفوتونات وخاصة ميكانيكا الكم، وبالأخص تجربة قطة شرودنغر، المهم أنها أصابتني بالرعب!
في بدايه اشكر مدونه كتاب ع تنزيله اعرف الدكتور من التويتات اللي يرتوتها له مدونه كتاب احيانا كتيب 60 صفحه مقالات بسيطه عن الفزياء و باسلوب ادبي بسيط ستحدث عن انشيتاين و النسبيه و الليزر 60 صفحه مفيد وماقل ودل
\ ينفع لطلاب العلمي و الاقسام العلميه بس مو ككتاب علمي بحت لا يدرس بس ككتاب انساني او حياتي عن العلوم
الكتاب فكرتة جديدة من الأشياء التي لم تعجبني في الكتاب: - حجمه صغير جداً مقارنة بموضوعة حيث يقع في 68 صفحة فقط. - الكتاب هو مجموع مقالات لكن هناك مشكلة في الربط بين المواضيع. - أيضا لم يذكر في الكثير من المواضع الاسم العلمي للموضوع الفيزيائي الذي يتحدث عنة.
لكي لا نظلم الكاتب فالكتاب به مجموعة لابأس بها من المعلومات. في الأخير أرجو فقط من الكاتب إعادة صياغة الكتاب .
تمنيت انه تحدّث عن فلسفته بدل الحديث عن الفيزياء، اطال الحديث عن اشهر نظريات الفيزياء ولم يتحدث عن الأدب او عن النقطة المتصلة بينهم.. و لم اجد انها تأملات، كان درس في نظريات الفيزياء التي قد حفظناها و اعدناها..
كتاب صغير ومختصر ما يميزه هو محاولة شرح النظريات الفيزيائية المعقدة بأسهل عبارة... أما نقطة ضعفة أو ( ما لم استسيغة) هو محاولة الربط بين النظريات الفيزيائية وبعض المواقف الاجتماعية والانسانية....
لو أنه تعمق أكثر ببعض المقلات،عن آينشتاين لم يتجاوز المقولات فقط..و اﻷدب لمسته في مقالين أو ثلاثة.و يشكر على مقدمته أمتعتني و للأسف جعلتني أتوقع قراءة مختلفة.
كتاب صغير يحتوي على عدد من المقالات في الفيزياء .. لمحبي الفيزياء الغير متخصصين مثلي هو خيار ممتاز أنصح به، وإذا كنتوا من غير محبي الفيزياء فاقرأوه وأضيفوا لمعلوماتكم الرياضية والفيزيائية ومب بتتحسفون أبد!! طبعاً بالرغم من ذلك فإنه توجد بالكتاب بعض النقاط الغير فيزيائية أو رياضية التي أختلف فيها مع الكاتب .. وأيضاً لم يعجبني ادخاله الدين والقرآن في الموضوع، بالرغم من أنه ينتقد من يحاولون تفسير النظريات بالقرآن ليثبتوا إعجازه وهو يقول بخطأ هذه الطريقة .. الكاتب لم يفعل هذا وهو يقول باعجاز القرآن عفوق النظريات وكل هالكلام .. بس يعني أكثر الأحيان هالأيام إذا ماكان دائماً ما يروق لي دمج المواضيع الدينية بالمواضيع العلمية .. والسبب بسيط هو إذا ماكان عندك دليل دامغ مؤكد يثبت صحة ربطك بي هالشيئين فلا تتحيثق لو سمحت .. خاف أحد يزعل ترا ما أقصد أحد بعينه بس بشكل عام يعني!! آخر شي أنصحكم طبعاً بالكتاب ترا يخلص في نص ساعة على مسؤليتيه!
ممتع ، بسيط ، لزيز :) رغم أن الكاتب - هداه الله- غشني بهذا العنوان الملفت والذي جمع بين مجالين أعشقهما (الفيزياء والأدب) إلا أن الكتاب في حقيقة الأمر فيزيائي الصبغة يحتوي قليلا من الأدب والربط بالواقع وحياة "المسلم" على وجه التحديد. الكتاب يصلح للعامة والمبتدئين بسيط جدا ربما أيضا أنصح معلمي الفيزياء في المدارس بأن يهدوه لطلابهم تحبيبا لهم في هذا العلم.
الكتاب خفيف على النفس يُعتبر راحة لمن أدمن قراءة الكتب باستمرار مثل حالتي. هو شرح مبسط لبعض المفاهيم الفيزيائية واسم الكتاب لا ينطبق عليه تماماً حيث لم يتطرق الكاتب للأدب كثيراً كما يُفهم من العنوان. وللكاتب جزيل الشكر على بساطة اللفظ وبعده عن التكلف
أكثر من رائع .. ﻷول مرة أقرأ كتاب كهذا .. أتمنى أن تمتلئ المكتبة العربية بكتب من هذا النوع ، كتب تعرض النظريات المعقدة بطريقة سهلة وشيقة .. تدفعك لاسكتشاف المزيد !
لم أكن أعتقد أنه يمكن لمحتوى أن يمتص مني طاقة الكسل والنوم، بعد صباح اختبار طويل وانتظار ساعة ونصف لوصول السيارة عند الظهر؛ قبل أن يفعل هذا الكتاب بكل خفّة.
الكتاب إلى محبي الفيزياء أقرب منه إلى محبي الأدب، ناقش فيها الكاتب بعض النظريات والمفاهيم الفيزيائية بطريقة محببة وبسيطة، ودمجها مع لمسة خفيفة من بعض الأدب، مع بعض المشاهدات للظواهر الفيزيائية المذكورة في القرأن، الجمال موجود في كل ما حولنا حتى في العمليات الفيزيائية التي تحدث في الطبيعة من حولنا ولكننا نختار ألا نراها، كما قال إيليا أبو ماضي: "أيّهذا الشّاكي وما بك داء كن جميلا تر الوجود جميلا"
هو كتيب و ليس كتاب بالأحرى قسم إلى عدة مواضيع لا تربطها رابطة سوى أنها فيزيائية و لنقل أنها مقالات و ليست مواضيع لقصر طولها. أطلق الكاتب اسم بين أدب الفيزياء و فيزياء الأدب على كتابه و لكني لا أرى أي رابطة بين الأدب و الفيزياء هنا سوى مقارناته التي كانت في أول مقالة عن فلسفة الجمال و نظرية التوحيد الكبرى بين الشعراء العرب في شعرهم و بين ما يعتقد الفيزيائيون بماهية الجمال و صوره في التناظر. ثم انتقل في المقالة الثانية التي تتحدث عن الاعجاز الفيزيائي في القراءن الكريم علاقة نظرية الانفجار ب الآية القرآنية : أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ (30) – سورة الأنبياء. و بعدها قفز قفزة كبرى إلى مقالة آينشتاين على حافة الجنون و التي هي عبارة عن جمع من الاقتباسات عن آينشتاين و تعليقات بين هنا و هناك عن هذه الاقتباسات و بعدها مقالة تتحدث عن اشهر المعادلات في التاريخ بطريقة علمية لا أرى أي أدب فيها! ثم تحدث عن السفر عبر الزمن و ما هي الأزمة العقلية التي تواجه العلماء إن عدنا مثلاً للماضي و قمنا بعملية قتل كيف سيغير هذا المستقبل؟ و في مقالته عن الذرة انتقل بين الماضي و تصميم طومسون إلى التصميم الحديث الذي ذكر بأنه سيشرحها و لكنه توقف عند نموذج بور القديم. و بعدها مقالة عن الليزر و استخدماته و ماهيته و صفاته و في المقالة التالية تحدث عن نظرية الأوتار الفائقة و كيف أنها الحل الرياضي الوحيد الذي جمع القوى الطبيعية الكهرومغناطيسية و النووية و الجاذبية و ما زال كم من العلماء يرفض هذه النظرية و في مقالته الأخيرة كانت عن تخاطر الفوتونات و قطة شرودينغر. كتاب جميل أعطيه 4 نجوم بالرغم أنه يستحق 2-3 نجوم لمحاولته الجميله و لإثراءه للمحتوى العربي في مجال العلوم و لكن أنتظر بشغف كتاب أفضل من هذا! *اقتباسات:* إن الدراهم في المواطن كلها تكسو الرجال مهابة و جمالا فهي اللسان لمن أراد فصاحة و هي السلاح لمن أراد قتالا
و ما الحسن في وجه الفتى شرفاً له إذا لم يكن في فعله و الخلائق #المتنبي
هل الجمال هو التنائر أم أن التناظر هو الجمال؟
لا يخلو قانون فيزيائي من جمال رياضي #بول_ديراك
يروى أن آينشتاين كان يقف في أحد شوارع هوليود مع الممثل الفكاهي شارلي تشابلن فتجمع حولهما المارة، فقال آينشتاين لتشابلن ( لقد تجمع الناس لينظروا إلى عبقري يفهمونه تمام الفهم و هو أنت، و عبقري لا يفهمون من أمره شيئاً و هو أنا)
الشيئان اللذان ليس لهما حدود، الكون و غباء الإنسان، مع أني لست متأكداً بخصوص هذا الكون...! #آينشتاين
إذا لم يوافق الواقع النظريه، غير الواقع!! #آينشتاين
قال آينشتاين في تعريفه للجنون: ( هو أن تفعل الشيء مرة بعد مرة و تتوقع نتيجة مختلفة!)
كلما اقتربت القوانين من الواقع أصبحت غير ثابته، و كلما اقتربت من الثبات أصبحت غير واقعية!! #آينشتاين
أنا لست موهوب، أنا فضولي #آينشتاين
يبدأ الإنسان بالحياة، عندما يستطيع الحياة خارج نفسه #آينشتاين
لا يمكننا حل مشكلة باستخدام العقلية نفسها التي أنشأتها #آينشتاين
" #كتاب أدب #الفيزياء وفيزياء #الأدب ” للكاتب وأستاذ الفيزياء السعودي: د. نجم بن مسفر الحصيني قد يُنظَر للفيزيائيين بأنهم علماء الطبيعة الذين لا يفهمون سوى لغة المقدمات والنتائج، ولا يعترفون سوى بالأدلة والبراهين المادية✅❎، ولكن في هذا من التجني مافيه🤦🏽♀️. . . شُرحت النظرية النسبية لآينشتاين، في هذا الكتاب -الذي لم تصل عدد صفحاته ال١٠٠ صفحة- بشكل مُبسّط، وهي النظرية التي سميت بـ “نظرية كل شيء” "The Theoty of everything” (وهذا اسم أطلق على فيلم رائع 📽شاهدته، تدور أحداثه حول حياة الفيزيائي الملهم “ستيفن هاوكنغ Steven_Hawking# )، أنصح جداً بمشاهدته، وهذا رابط التريلر الخاص به: watch . . تساؤلات طريفة فسرتها النظرية النسبية (عن السفر عبر الزمن⏳⌛️): - لو فرضنا توأمين👭 أحدهما يسافر بسرعة الضوء في الفضاء🛸 والآخر يبقى على الأرض🏜 فهل بعد ١٠٠ سنة سيكونان بنفس السن؟؟؟ . - لو سافر الإنسان إلى الماضي➡️، والتقى أحد أجداده 👵🏽وتشاجر معه 🙅🏻♀️دون أن يعلم، ثم قتله🔪، هل سيكون موجوداً اليوم ليلتقيه؟ . - إذا أجرينا مكالمة لاسلكية📲 مع شخص في مجرة أخرى (في برج العقرب مثلاً) فكم ستستغرق كلمة “ألو” حتى تصل؟ - بالتزامن مع قراءة هذا الكتاب شاهدت حلقة 📺“آينشتين والنسبية” للدكتور مصطفى محمود من برنامجه “العلم والإيمان” . وهذا رابط الحلقة، لتشعر بمتعة الجنون أكثر، فيها شرحاً وافياً وإجابات لجميع التساؤلات: https://www.youtube.com/watch?v=hJ7A2... . من الإعجاز العلمي في القرآن الكريم المذكور في الكتاب: أثبت آينشتاين أن الكون في حالة تمدد دائم🌌، وقد انبثق الكون حسب نظرية “الانفجار العظيم”💥💣وهي أن الكون قد انبثق من الصفر.
قال تعالى: “ وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ“ ~سورة الذاريات| الآية٤٧ وقال تعالى: “أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا ۖ وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ ۖ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ “ ~سورة الأنبياء| الآية٣٠ لموسعون: أي أنه بقدرته عز وجل يتوسع الفضاء إلى ما شاءالله. وفي الآية الثانية: كانت السماء والأرض “رتقاً” أي شيئاً واحداً مجتمعين، “ففتقناهما” أي ففصلناهما، فرفع الله تعالى السماء وأقرّ الأرض.
في الكتاب أيضاً: - لمحة عن الثقوب السوداء🕳. - قصة قطة شرودنجر🐱. - ماهية الليزر💫 (حل يبحث عن مشكلة) وأشياء أخرى……………………..