Jump to ratings and reviews
Rate this book

العصر الذهبي للإسكندرية

Rate this book
The Golden Age Of Alexandria :

347 pages, Paperback

First published January 1, 1971

9 people are currently reading
221 people want to read

About the author

John Marlowe

71 books13 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
11 (25%)
4 stars
13 (30%)
3 stars
14 (32%)
2 stars
3 (6%)
1 star
2 (4%)
Displaying 1 - 13 of 13 reviews
Profile Image for Ahmad No'man.
81 reviews28 followers
December 5, 2012
رحلة رائعة عبر الزمان والمكان - فالاسكندرية كانت مكانا مختلفا تماما عما نعرفه الآن - تأخذنا الي بدايات الاسكندرية وتاريخ المقدونيين وصولا الي مؤسسها الاسكندر المقدوني وسلالته من البطالمة وشكل الحياة السكندرية بمختلف مجالاتها الفنية والسياسية والاجتماعية والمعمارية والدينية ووصف شبه دقيق وشامل لكل هذه المجالات .. انتقالا الي بداية السيطرة الرومانية والصراع الامبراطوري الكنسي بين بطريركية الاسكندرية وبطريركية روما والقسنطينية وحتي الفتح العربي علي يد عمرو بن العاص .. كتاب أكثر من ممتاز
115 reviews26 followers
December 17, 2015
عنوان جذاب ومحتوى ممل
عرض جاف للتاريخ والشخصيات والصراعات السياسية ،مع تركيز أقل على وصف الأماكن والشوارع والأثار
تم التركيز على أحداث ثانوية واسماء غير مهمة على الأطلاق
وتهميش الأسكندرية بشكل غريب رغم انها من المفترض تكون المحور الرئيسي الكتاب
قد يكون التناول جيد بل ومنطقي لكن لأني بدأته بتوقع انه هيبقى كتاب عظيم عن مدينتي المفضلة ، دا خلاني اتصدمت
على اي حال وبتعبير الموقع لا بأس به
Profile Image for Islam Osama.
30 reviews2 followers
October 4, 2013
رائع ملئ بمعلومات قيمه جدا اصبحت بعد قرائته ملم بتاريج الاسكندريه تفصيلاً
Profile Image for Tareq Ghanem.
180 reviews15 followers
March 19, 2020
لم يكن ملوك مصر القدماء كانوا فرعين او غير فراعين يهتمون بالبحر المتوسط الا يسيراً فكل شيء عندهم من الخارج الا الشيء القليل مثل اخشاب الأرز يأتون بها براً من ساحل الشام او بعض الأعشاب والأصماغ والتوابل يأتون بها من بلاد بونت( الحبشه ) ، كل ما يربط هؤلاء الحكام بساحل مصر هو خوفهم من غزو او تسلل خارجي يتسلل منه الأعداء عبر مناطق بالساحل يسهل الرسو فيها بالسفن ولم يكن اصلح من مكان غير مأهول جعلوا عليه حامية شبه دائمة واقاموا قرية هناك لتسكنها الحامية واسرهم، سمي هذا المكان راكوتيس.
كانت قرية راكوتيس علي موعد مع قائد من اعظم قادة العصر وهو الاسكندر الاكبر القادم من مقدونيا وبعد ان وحد شبة جزيرة اليونان من اثينا واسبرطة قام بتحرير الأرضي التي اليونانية التي استولي عليها الفرس بزعامة قائدهم العظيم كورش، غزا الاسكندر مصر من جهتها الشرقية مستولياً علي قلعة الفرس في بيلوزيوم شمال الدلتا ومستغلاً تعاطف المصريين معه لكرهم حكم الفرس وزاد تعاطف المصريين بعد ان تواضع اسكندر للأله آمون رب المصريين القدماء في معبده بواحة سيوة وقد اقره آمون بعد ان نصره علي قمبيز ليستولي علي مصر بالكامل. اسكندر ابن البحر وتلميذ ارسطو كان يسعي لتمجيد الحضاره اليونانية ويمزجها بحضارات عظيمة دانت له بلدانها لينشيء حضارة ممزوجة كالوكتيل سميت بعد الحضارة الهليستنية، اول لبنه لهذه الحضارات هو انشاء مدن جديدة بالطبع ابن البحر كان يفضلها مطلة علي البحار لينشيء شبكة من الموانيء تربط امبراطوريته الجديدة، لم يكن هناك افضل من راكوتيس المهملة التي اختارها اسكندر بعين الألهام او بيد القدر او كليهما معاً.
امر اسكندر دينوكراتيس الذي شيد معبد ديانا العظيم ان يخطط هذه المدينة التي خلدها اسكندر بأعطائها اسمه ورفع شأنها من قرية مهملة علي ساحل البحر لتكون اعظم مدينة لقرون عدة وحاملة شعلة الحضارة والمعرفة وسيدة العالم القديم.
خطط دينوكراتيس المدينة لتأخذ شكل شبه مستطيل تجري فيها سبع شواراع متوازية طولياً تقطعها احدي عشر شارعاً عرضياً سعة الشوارع الطوليه ثلاثون متر والهرضية اربعة عشر متر والشوارع الطولية صممت لتكون في مجري الرياح الغربية لنلطف جو الأحياء السكنية فيها.
لم يري اسكندر مدينته بعد ان تم بناؤها فهو مشغول في غزواته ولكن المدينه كانت علي موعد مع جسمانه بعد موته في ريعان شبابة وقد جلبه خليفته علي الاسكندرية بطليموس فيلاديفوس وليدفن اسكندر في ضريحة بالبلد التي منحها الوجود فمنحته ثراها ليواري جسدة الا ان يبعث من ارضها.
بدءت حقبة البطالمة في الاسكندرية بدء من بطليموس فيلاديفوس الذي سمي بعد ب سوترsoter اي المخلص اولازل اسمه يطلق علي احد مناطق الاسكندرية، في عهد سوتر تم بناء الاسكنرية التي امتدت من الساحل ال بحيرة مريوط وتربط بدلتا مصر بفرع النيل الكانوبي الذي جف واختفي تدريجياً في عصور لاحقةكانت الاسكندرية توصف بالملحقة علي مصر Alexandria add Egypt لوضعها المتفرد اقيمت القصور علي جزر صغيرة وقريبة جداً من الساحل مثل جزيرة انترهودس وهذا ما جعل ان نصف اثار الاسكندرية تحت اعماق البحر بعد ان غرقت هذه الجزر لاحقاً كان جسر الهيبتاسبيديون يمتد طولياً كمقدمة لكل من الميناء الشرقي والغربي وكحماية طبيعية للبلاد ومن ناحية اخري كان يتصل هذا الجسر بفنار الاسكندرية احد عجائب العالم القديم ، يقف الفنار وسط اعمدة من الجرانيت ويمتد ارتفاعة ل٣٥٠ قدم في اعلاة فانوس ضخم دائم الاضاءة وترفع اليه الوقود برافعة هيدروكلوكيةويمتدد علي صفحته مرايا محدبه تعكس الضوء ليلاً وتحرق سفن الاعداء نهاراً بتسليط اشعة الشمس عليها.
كان طريق الكانوب هو شارع المدينة الرئيسي تمدد علي جانبيه المباني وقد كسيت بالرخام الابيض واضاءت طرقاته بمصابيح زيتيه، اتوفرت مياه الشرب للمدينة بالأنابيب الجوفية وخزانات المياة وانشاءت الحمامات في ارجاء المدينة تمد بماء ساخن من خزانات تحت الارض وانشاء ساحات الاسواق الواسعة agora وسط المدينة انشاء متحف علي غرار النمط الأغريقي وبجانبة مكتبة الاسكندرية اعظم مكتبة في التاريخ ضمت ٢٠٠٠٠ لفائف مخطوطة ٥٠٠٠٠ مخطوطة اصلية والبقية صور منسوخة .انتشر العلماءقاموا بحساب قطر الأرض واستخدمت الهندسة لنقل ورقع الاوزان الثقلية وقام اقليدس بدراسات هندسية وقام ايراتوسطين بقيام بقياس دوران الارض وقامت ابحاث فلكية وقام هيرو بأبحاث في الهيدوليكا واخترع تسيبوس اختراع الساعة المائية.
اشتهرت الاسكندرية بالمهرجانات بالأخص الكرنفال السنوي للأله باخوس الذي سيخلد ه السكندريون في محطة الترام الشهيرة بأسم باكوس، أله الترف والمجون
وكانت هناك المسارح التي تعرض مسراحيات يوربيديس وسوفوكليس وساحة الجامنيزيم الضخمة للبيطولات الرياضية وانتشرت المعابد الدينيةواهمها معبد السرابيوم الذي وحد الهة اليونان والمصريين بعد ان زاوجزيوس واسكيليبيوس مع ابيس ثم بعد ذلك مع ايزوريس ليناج الهاً مصريياً اغريقياً جديد سمي ب سيرابيس، لاحقاً بعد تمكن المسيحية في الاسكندرية سوف تحول كل هذه المعابد الوثنية الي كنائس وسيخدم سيرابيس ايزاناً بأنتهاء حقبة الوثنية الي الابد. دخل الرومان الاسكندرية في عصر كليوبترا لتكون الملكة المصرية الشهيرة داخل دائرة الصراع مع قيصر وانطوتيو واوكتافيوس تدخل المسيحية الاسكندريةمع عصردقليدينوس حيث تعترف الدولة الرومانية بها كديانة رسمية فينتقم المسيحيين من اليهود والوثانيين انتقاماً مما لحق بهم في عصر قسنطيوس الذي سادت فيه الوثنية.
في رحلة البحث عن الأله تنقسم كنسة الاسكندرية بين الأريوسية والأثناسيوسية لتكون السيادة في الاخير للثانية ثم تتصارع الكنائس الاربع زعيمة العالم المسيحي في روما والاسكندرية وانطاكية والقسطنطينية لتنقسم العقيدة المسيحية لعقيدة الملكانيين اتباع كنيسة روما ولهم السيادة واليعقوبيين اتباع اثناسيوس بطريك الاسكندرية وهم مضطهدون في اوطانهم لتنتظر الاسكندرية القادم من جزيرة العرب للتتغير الصورة تماما ولتفقد الاسكندرية زعامتها وحضارتها وعلو شائنها مع القادم الصحراوي الجديد الذي اعتاد الصحراء وتخوف البحر عكس الاسكندر الذي احب البحر عن اليابسة.
Profile Image for Hassan Gamal.
115 reviews52 followers
October 4, 2018
رحلة جميلة مع مدينة الرب العظمي التي كانت زهرة المدن القديمة، الإسكندرية الهللينستية العظيمة

رحلة عن نشأتها وتطورها وأقصادها و ملوكها وتجارتها ومكتبتها وميناءها ومسرحها والجمانزيوم والعلماء الذين أناروا البشرية وتألق فلسفتها وأديانها وحروبها والمطامع في خيراتها وملكاتها وسكانها ورفاهيتها وثرائها وبيوتها ويهودها وأهل مصر واليونان حتي جاءت المسيحية وأحتلتها فأضاعت كل ما هو جميل بها تدريجياً حتي دخلها أجلاف الصحراء فضاعت المدينة التي صنعت لتكون عاصمة للبشر كلهم، ولم تشهد النور منذ الغزو العربي البدوي حتي القرنين الماضيين وبعيد دخول نابليون بونابارت لمصر وبداية الإنفتاح علي الغرب مرة أخري.
325 reviews199 followers
April 22, 2019
بالرغم من يقيني - الذي لا دليل عليه- بأني سأنسى اغلب اسماء الحكام و الأُمراء و الأباطرة و الكهنة و كل الشخصيات الهامة، و بالرغم من الملل في الفصول الوسطى (٨-١١) إلا أن الفصول الأخيرة كانت مُسلية و باعثة على المزيد من القراءة عن المدينة، الفلسفة و تاريخ الكنيسة المصرية و ربما الفتح العربي لمصر بأقلام غير العرب .. في المجمل مفيد
(و ككل كتب التاريخ، يجب التعامل مع اغلب سرد الأحداث على أنها روايات محتملة و ليست الرواية الوحيدة أو الأصح بالضرورة)
Profile Image for Mohamed Adam.
339 reviews58 followers
February 25, 2017
دراسة حضارية متكاملة الأركان محددة الزمان والمكان
تتناول التاريخ والأدب والفلسفة والدين والوضع السياسي والاقتصادي للعصر الذهبي للاسكندرية
منذ بزوغ نجم الاسكندرية مع التأسيس على يد الاسكندر ثم البطالمة مرورا بالرومان وبيزنطة
تخللها بضعة أعوام فارسية لم يستطيع الكاتب أن يتحصل على معلومات حولها ولكنها استطاع أن يستبين تأثيرها

يتميز الكاتب برؤية نقدية تحليلية خالية من التعصب الديني خاصة فيما يتعلق بالصراعات الكاثوليكية /الأرثوذكسية
ارجع الصراعات اللاهوتية الى اصلها السياسي والاقتصادي
أنصف الأرثوذكسية المصرية حيث كان ينبغي انصافها وأدانها حيث كان يجب أن تدان

عقد مقارنات بين وضع اليهود واليونانيين في عهد البطالمة المختلفين وتأثيرهم السياسي والاقتصادية
وموقفهم من المصريين
ووضعهم في العهد الروماني والمسيحي

لا يعيبه سوى أنه قديم نسبيا
فيبدو من المعلومات التاريخية المذكورة التي تحتاج إلى تصحيح أن هذا الكتاب كتب في فترة الستينات أو السبعينات مثلا
ويبدو أن هذه آخر فترة يمكن الحصول فيها على كتابات فيها دراسة حضارية للاسكندرية

ولكن في المجمل اتمنى لو ان لكل حقبة تاريخية مكانية دراسة بهذه التكامل
Profile Image for Ehab mohamed.
428 reviews96 followers
September 3, 2015
الأسكندرية..... لا ليست التي جاءت في بالك الآن ولكنها أسكندرية أخرى غير الموجودة الآن أو قل هويات مختلفة من المدينة ذاتها على مر التاريخ

ألف عام عاشتها الأسكندرية منذ تأسيسها في القرن الرابع قبل الميلاد حتى سقوطها على يد عمرو بن العاص في القرن السابع الميلادي وهي بمثابة مصفاة الأفكار وعقل العالم وكعبة العلماء

مدينة شهدت جميع التناقضات شهدت إنطلاقًا في كل شيء ..إنطلاقًا في العلم من طب و فلك وهندسة ورياضيات وإنطلاقًا في الفسق والفجور شهدت غاية الخضوع وغاية التمرد والعصيان ليتم وصمها بأكثر مدن العالم عصيانًا

أسسها الإسكندر وارتقى بها البطالمة الأوائل وأمدوها بمتحفها ومكتبتها وفنارها وضريح الأسكندر ومينائيها الشرقي والغربي ومعبد السيرابيوم وحتى خلقوا لها الاله سيرابيس ليكون الهًا لكل مصر

ثم بعد مرور مائة عام من وفاة الاسكندر بدأت في الانحدار نتيجة للصراعات الداخلية في الأسرة البطلمية والخضوع للدولة الرومانية الأخذة في النمو والصعود ومع أن روما كانت هي مصدر السلطة ظلت الاسكندرية منارة العلم


واستمرت الصراعات حتى جاءت آخر الأميرات المقدونيات كيلوباترا لتسلب عقول قياصرة روما وتعلن نفسها ملكة مصر المتوجة بل وملكة الشرق بأكمله إلى أن نجح أوكتافيوس في إسقاط مارك أنتوني وكيلوباتر لتتحول مصر إلى ولايه رومانيةفي عام 27 ق م إلى أن سقطت في أيدى المسلمين

ناقش الكتاب كل شيء مر بالاسكنمدرية .. الدين والفلسفة والفن والتعليم والحياة وهو عندما يتناول كل ذلك فهو في نفس الوقت يتناول كل ثقافة العالم لأنه ببساطه يتناول عقل العالم كما استفاض في تناول صعود المسيحية والتي مثلت تحولًا كبيرًا في حياة الأسكندرية وتسببت في نشأة خلافات وتطورات فكرية ومناقشات بين مختلف الفئات انتهت بتعصبات وقتل وسلب ونهب بين جميع الأطراف

الكتاب ممتع لأبعد حد
Profile Image for Moomen Sallam.
65 reviews52 followers
March 18, 2015
يقدم الكتاب مختصر رائع لتاريخ الاسكندرية ليس فقط السياسي ولكن ايضا الاجتماعي والديني. الفصل الأخير يبين بوضوح البعد السياسي في الصراع بين المالكنيين واليعاقبة فقد كان صراع سياسي حول استقلال مصر عن القسطنطينية أكثر منه صراع لاهوتي. كذلك يلقى الضوء على علاقة اليعاقبة الحسنة مع كل من دخل في صراع مع القسطنطينية ولعل في عودة البطريرك بنيامين إلى الاسكندرية خلال 10 سنوات احتلال الفرس لمصر ما يفسر علاقة بنيامين بعمرو بن العاص بعد ذلك بسنوات قليلة.أنصح من يريد قراءة الكتاب بالبدء بقراءة الملحق الثاني ليكون له تصور مسبق عن علاقة الاسكندرية البطلمية بالاسكندرية الحديثة.
Profile Image for Mostafa Geraw.
51 reviews1 follower
April 29, 2014
الكتاب تاريخي بحت .... جميل و يعطي صورة شبه ثلاثية الابعاد عن الاسكندرية البطلمية والرومانية والبيزنطية .... الكتاب خاض في تاريخ السياسه في المنطقة وصعود وهبوط الامبراطوريات الغابرة من مقدونييين الى بطالمه اغريق الى رومان الى بيزنطيين ويغلق الحديث فيه عند تاريخ دخول عمرو بن العاص الاول للمدينة ، ومن اسم الكتاب ان التاريخ ده هو نهاية العصر الذهبي للأسكندرية
Profile Image for Youssef.
21 reviews18 followers
December 25, 2012
كتاب رائع يجعلك تعيش بداخل قصة الاسكندرية العظيمة منذ حلم الاسكندر الاول حتى الفتح الاسلامي لمصر.
النص يحتوي على الكثير من التفاصيل الدقيقة حول الحكم البطلمي و عن حياة المصريين في هذا العصر؛ حيث بامكاننا ان نستخلص ان سلوك المصريين تجاه ظلم حكامهم لهم لم يتغي تقريبا على مر العصور.
Profile Image for محمـد بــدر .
73 reviews30 followers
April 13, 2014
جميل الحديث عن تاريخ المدن والأماكن والملوك والوزراء
والعلماء والشعراء المتعاقبين , لكن الأجمل هو
الحديث عن الشعوب والبسطاء.. هذا ما افتقده الكتاب.
Displaying 1 - 13 of 13 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.