خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام والرضوان، هو كتاب جمع فيه الإمام الحافظ الشهيد أبو عبدالرحمن أحمد بن شعيب النسائي ما جاء في فضائل سيدنا علي من الأحاديث النبوية الشريفة، وعنه يقول الحافظ ابن حجر: "وأوعى من جمع مناقب "علي" رضي الله عنه من الأحاديث الجِياد "النسائي" في كتاب (الخصائص)"، فرحمة الله على الإمام النسائي
Al-Nasāʾī (214 – 303 AH; c. 829 – 915 CE), full name Abū ʿAbd al-Raḥmān Aḥmad ibn Shuʿayb ibn ʿAlī ibn Sinān ibn Baḥr ibn Dīnar al-Khurasānī al-Nasāʾī (Arabic: أحمد بن شعيب النسائي), was a noted collector of hadith (sayings of Muhammad),[3] from the city of Nasa (early Khorasan and present day Turkmenistan),[4] and the author of "As-Sunan", one of the six canonical hadith collections recognized by Sunni Muslims.[5] From his "As-Sunan al-Kubra (The Large Sunan)" he wrote an abridged version, "Al-Mujtaba" or Sunan al-Sughra (The Concise Sunan). Of the fifteen books he is known to have written, six treat the science of hadīth.
مكنتش اعرف ان النسائي رحمه الله قُتل بسبب هذا الكتاب، لأن أهل دمشق بعد كتابته لهذا الكتاب طالبوه بكتابة مثيل له لمعاوية بن أبي سفيان ولكنه رفض وقال والله لم أعرف له أي شيء أخرّج؟! ما أعرف له من فضيلة إلاّ حديث: اللهم لا تشبع بطنه! فضربوه في الجامع على خصيتيه وداسوه حتى أُخرج من الجامع، ثمّ حمل إلى الرملة فمات شهيدا، وفي رواية أخرى إلى مكة فمات فيها.
كتاب يتحدث فيه عن فضائل ومناقب أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وتحدث أيضاً عن فضائل السيدة فاطمة رضي الله عنها وعن ريحانتي رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن والحسين رضي الله عنهم. وبعض الأحاديث عن الفتنة التي تعرض لها الإمام خلال خلافته وحربه ضد الخوارج.
كتاب للتعرف على بعض مقامات امير المؤمنين عليه السلام , وما ارفعها من مقامات , خصوصا لو تم ربطها بما ذكر في القران الكريم مثلا صفة يحب الله ورسوله , ويحبه الله ورسوله , ووصف علاقة علي عليه السلام بالرسول صلى الله عليه واله , انه بمنزلة هارون من موسى , هذه الصفات ماذا يقول القرآن عنها ؟
الرسول صلى الله عليه واله اعطانا خارطة توضح لنا ماذا يجب ان نعتقد في علي عليه السلام , حتى في معاركه وانه في اي طرف يكون هل في طرف خير فرقة من الناس او لا ولكن للاسف كثيرين من الامة غابت أو غيبت عنهم هذه المقامات
A great book compiled by giant Sunnī muḥaddith, al-Nasāʾī. Various narrations were of extremely interesting nature, and if all of the narrations within were to be deemed authentic by Sunnī ḥadīth standard (which is not the case)- then it doesn’t seem far fetched at all for one to view ‛Alī b. Abī Ṭālib as the greatest companion of the Holy Prophet ﷺ .
In fact quite the opposite, it would be rather implausible for one to deem anyone other than ‛Alī to be worthy of the mantle of leadership after the Holy Prophet’s demise. Despite the fact that not all of the narrations inside are authentic, many of the reliable reports are quite strong in proving the Afḍaliyya of ‛Alī.
Not without mentioning that the authorship of this very book, and the context of its writing gives a great insight into the attitudes within the Islamic world concerning this personality centuries after his martyrdom. al-Nasāʾī received harsh criticism for writing this text, and his Sunnī counterparts lambasted his efforts saying that he should have written such a work in praise of Abū Bakr and ‛Umar.
مبحث يبين بعض مناقب علي رضي الله عنه زوج سيدة نساء الجنة و والد سيدا شباب الجنة و أخ الرسول و ختنه في الدنيا و الآخرة. قال رسول الله صلى الله عليه و على آله و سلم: من كنت مولاه فعلي مولاه. و قال: من آذى عليا فقد آذاني حصلت في هذا الكتاب على كتابين مجموعين معا, مناقب الأسد الغالب لابن الجزري و خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب للنسائي. و مما يجدر به أن يذكر أن الكتاب الثاني كان سببا في مقتل النسائي رحمه الله, فقد دخل دمشقا و قد كان أهلها يغلون في معاوية رضي الله عنه و يبغضون عليا و آل البيت عليهم الصلاة و السلام. و قد طلبوا من النسائي أن يكتب كتابا عن أفضال معاوية فقرر كتابة كتاب عن أفضال علي علَّهم يرجعون للحق. فما كان منهم إلا أن قاموا بضربه و طرده من المسجد, و قاموا بوطئه بالأقدام مما تسبب بموته. على الرغم من الغاية الكريمة لكلا الكتابين إلا أن أيا منهما لم يكن كما يجب, فقد كان يعوزهما الترتيب. كما أن كلام المحقق (الطهطاوي) في الحواشي كان غير واضح و غير دقيق. حتى اختلط علي الصحيح بغيره.
كتاب جليل القدر عظيم المكانة. صنفه الإمام النسائي في مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وقد جمع فيه جمعًا حسنًا أشاد به الحافظ ابن حجر فقال: "وأوعب من جمع مناقبه من الأحاديث الجياد النسائي في كتاب " الخصائص "" وذكر الإمام الذهبي قصة تصنيف الكتاب في سير أعلام النبلاء فقال: "وقال الوزير ابن حنزابة سمعت محمد بن موسى المأموني -صاحب النسائي - قال : سمعت قوما ينكرون على أبي عبد الرحمن النسائي كتاب : " الخصائص " لعلي -رضي الله عنه - ، وتركه تصنيف فضائل الشيخين ، فذكرت له ذلك ، فقال : دخلت دمشق والمنحرف بها عن علي كثير ، فصنفت كتاب : " الخصائص " ، رجوت أن يهديهم الله تعالى ." أكثر ما أعجبني في الكتاب هو ذكر فضائل فاطمة عليها السلام والحسن والحسين رضوان الله عليهما، فهم جميعًا من عائلة على بن أبى طالب رضي الله عنه... أنصح الجميع بقراءة هذا الكتاب.
Hadis- hadis ini dikumpulkan oleh salah seorang imam para ahli hadis yang hebat dan terkenal mengenai sosok tubuh seorang khalifah Islam yang diakui oleh Nabi. Bertaraf sahabat, menantu dan sepupu Nabi Saw.
الفضل ما شهدت بها الأعداء، وأمير المؤمنين (صلوات الله عليه) خصائصه وفضائله أكثر من أن يحصى...
قرأته بتحقيق: محمد حسن مدرس فتحي.
وأقول: أخبار هذا الكتاب ضروب: منها: الصحيح. ومنها: صحيحة وفيها زيادة موضوعة. أحاديث سيادة سيد النساء (صلوات الله عليها) والحسنين (صلوات الله عليهما) واستثناء مريم ويحيى وعيسى (عليهم السلام) منها.
ومنها: موضوعة محضة. كحديث خطبة أمير المؤمنين (صلوات الله عليه) لابنة أبي جهل. أحاديث كفر أبي طالب (صلوات الله عليه).
قرأت الكتاب بتحقيق الشيخ أبو إسحاق الحويني ولا أعتقد أنه كان أفضل ما يكون، فهدف الكتاب كان دراسة الأسانيد أكثر من الاهتمام برواية الأحاديث، لدرجة أن يتم تكرار نفس الحديث بأسانيد مختلفة أكثر من 10 مرات
هو كتاب جميل يحكي كلام نبيٍ جميل في فضل رجلٍ جميل، إنها رحلة الجمال بين سيدنا رسول الله عليه الصلاة والسلام والإمام عليّ عليه السلام والرضوان، إنها قصة الحب الشهيرة حين قال سيدنا رسول الله للسيدة فاطمة الزهراء: زوجُكِ سيدٌ في الدنيا والآخرة، وهو أول أصحابي إسلامًا وأكثرُهم علمًا وأعظمهم حلمًا
فاللهم صلّ على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم، وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم، إنك حميدٌ مجيد
جميل أن يتعلم كل مسلم فضائل علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ابن عم خير البشر صلى الله عليه وآله وسلم. تمنيت لو جُمع ما تشابه من الأحاديث على أصحها في نسخة مختصرة من الكتاب.
الصحائف التي قُتِل بسببها الإمام النسائي رحمه الله حيث يقول: "دخلت دمشق والمنحرف بها عن علي كثير، فصنفت كتاب الخصائص، رجوت أن يهديهم الله تعالى" وكان هذا سبب استشهاده بعد أن امتُحِن بدمشق وضُرِب حُمِل إلى مكة ومات هنالك. جمع فيه روايات أغلبها صحيحة عن أمير المؤمنين علي عليه السلام وصوابه في جميع حروبه، ودعاء النبي لمن نصره ومعاداته لمن عاداه، السلام على علي ورحم الله الإمام النسائي وتقبله في الشهداء.
كتاب مهم وجميل جمع فيه النسائي رحمه الله فضائل وخصائص الإمام علي بن أبي طالب من حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم .. الكتاب طبعة المكتبة العصرية والمحقق هو الداني بن منير آل زهوي حاول قدر المستطاع تضعيف كثير من الأحاديث..
الكتاب من المفترض أنه يتحدث عن خصائص الامام علي ، وهو مقدم من النسائي المشهور بالحديث ، ولكن توقعت أن أجد بعض التعلقيات أو الاراء أو غيرها خصوصاً أن هذا أول عهدي بالنسائي ولكن شارفت على نهاية الكتاب وأقوم الآن بكتابه رأيي فيه لأنه باختصار قدم عدد بسيط من الاحاديث في الامام علي والنسخه التي لدي هي من تحقيق الداني ال زهوي ، حيث وجدت أن أغلب الاحاديث المذكورة ضعيفه وفيها مشاكل في السند وغيرها ، ومن ثم نظرت الى الكتاب بشكل عام فاذا هو لا يقدم أي قيمة حيث الاحاديث التي فيه هي مشهوره ولم يقدم فكر أو رأي أو معلومة ، ويذكر الحديث ذو المعنى الواحد في صفحات عديده ولكن باختلاف الاسانيد والنقول وبعض الالفاظ فتجد مثلا حديث ( لأعطين الراية غداً رجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ) مذكور بشكل كبير جداً وكذلك باقي الاحاديث حيث يقدم الكتاب العديد من الروايات والرواة والالفاظ لنفس الحديث ، لذلك أجده كتاب جيد للمهتمين في التخريج وغيره ولكن المهتم بالتخريج لن يذهب لكتاب صغير الحجم يتحدث عن ( خصائص أمير المؤمنين علي بن ابي طالب ) بل سيذهب لكتب أكثر عمومية وشمولية ، لذلك لم أستسيغ الكتاب ابداً ولم يعجبني ولكن ربما لجهلي في النسائي كونه اشتهر برواية الحديث .