- عمل مديرًا تنفيذيًا لشركة (دواجن الوطنية) لأكثر من عشرين عام. - عضو مجلس إدارة لمجموعة من الشركات. - عضو مجلس إدارة لمجموعة من الجمعيات الخيرية. - محاضر جزئي في جامعة اليمامة. - حاصل على الدجات العلمية التالية:
* درجة البكالوريوس في علوم الإدارة الصناعية من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالمملكة العربية السعودية. ١٩٨٦م. * درجة الماجستير في العلوم الإدارية من معهد (هالت) العالمي للعلوم التجارية العالمية- كلية (بوستون) الولايات المتحدة الأمريكية. ١٩٨٩م. * درجة الدكتوراه تخصص (إدارة أعمال/ التجارة العالمية) من كلية العلوم الإدارية بجامعة (قلاسقو- بريطانيا). ٢٠٠٨م.
جسر من ضوء كتاب بنكهه جديدة يحمل بوح وتأملات د.خالد الراجحي حين كان يدرس مرحله الدكتوراه في قلاسقو ,, تجربه جميله,, وتدوين ثري بالعديد من العبر والدروس التى تأخذك معه حيث كان,, بعد ما عرفنا الدكتور خالد في التجاره ومن ثم أكاديمي والان نتعرف عليه كاتب,, الكتاب يحوي تجربه الدكتور من بدايه الدراسة وحتى نهايتها وما صادفه من شخصيات وماعاصره من خبرات وتجارب تستحق الوقوف عليها.. انصح بقراءه الكتاب فهو خفيف وثري بالمواعظ القصيره المفيدة اشكر الدكتور خالد على مشاركتنا تجربته قراءه ممتعها اتمناها لكم..
تقديم (لا يهم كثيراً في تقييم الكتاب ويمكن تجاوزه)
وصلني هذا الكتاب هدية من خالي بعد أن رآني قد وضعته ضمن قائمة الكتب التي أريد قراءتها في هذا الموقع، فقد شدني اسم الكاتب وسيرته أكثر من أي شيء آخر، فقد سبق وأن جلست مع الدكتور خالد على منضدة واحدة في ورشة عمل تخص جامعة الملك فهد للبترول والمعادن والتي كانت بعنوان: ماذا تريد الجامعة من خريجيها وماذا يريد الخريجون منها؟ وجدته رجلاً فاضلاً خلوقاً متوضعاً خفيف الظلّ ومتوقد الفهم، وأحببت العمل معه في تلك الورشة وأغبط من يعمل معه كثيراً.
مراجعة الكتاب
الكتاب من دار مدارك، غلافه أنيق وطباعته فاخرة، يتكون من ثلاثة أقسام رئيسة موزعة على فصول تقع في ٢٢٥ صفحة، موضوع الكتاب تجارب الكاتب في رحلة تحصيل درجة الدكتوراه من مدينة قلاسقو في أسكتلندة.
وصف الفصول باختصار، هي:-
- الدراسة: تحدث عن البدايات وكيف يعود لمقاعد الدراسة ة، وكيف يكون طالبا ومديراً تنفيذياً في الوقت نفسه - الشخصيات: وصف مجرّد من الأحداث لأناس تعرّف عليهم في رحلة الدراسة - النّهاية: ما حصل وكيف ودّع قلاسقو بعد أن حصل على الشهادة
لا بأس بالكتاب لكنه لم يعجبني كثيراً وذلك بسبب:-
- أنّ فيه حشواً وتكراراً - لهجته في الانتقاد والمقارنة بين العادات والطبائع لم تعجبني رغم أنّي أوافقه فيما يقول - رغم كل الانتقادات لم أرَ الكاتب يقدم حلاً لتلك العيوب، غير ما يومئ إليه في الطرف الآخر، وهذا محال في رأيي فلا بد من وجود حل يناسب طبيعتنا بدون استيراد - في الفصل الثاني تحت مسمّى " الشخصيات" تحدث فيه عن شخصيات تعرف عليها وتحدث عن كل واحدة منها بشكل مستقل وأفرد لها باباً، ووصفها في سياق بعيد عن أي سرد قصصي قد يكون ممتعاً إلا ما ندر، في رأيي أنه علم لا ينفع
أعجبني في الكتاب:-
- أعجبني نقله لتجربته فيما يخص رسالة الدكتوراه، طريقة البحث، موضوع البحث، مواقفه مع مشرفي الرسالة، المناقشة وما بعد المناقشة. - النصائح التي قدمها لمن يفكر في خوض الاغتراب والتعلم في الخارج - العبارات والاقتباسات المنتقاة في مطلع كل باب - لغة الكاتب - دقة الملاحظة التي تبدو واضحة وجلية في السرد القصصي
في نهاية المطاف أرى أن الكتاب جميل وفكرة نقل التجربة والذكريات رائعة ولكنه خرج مبكراً، لا أظن أنني سأقرأه مرّة أخرى، ولا أظن أن عنوانه شدّني بقدر ما شدّني معرفة الكاتب.
لو كان هنالك تقييم أقل من نجمة لما ترددت في تقييمها به
بدءً بالإطار الذي لا يدخل لا ضمن الرواية ولا القصة ولا حتى في السير الذاتية وانتهاءً بالفكرة التي لم أفهم مغزاها للآن؛ فإذا كان الكاتب لم يُقِم في بلد الابتعاث طوال فترة دراسته وإنما كان يتنقل فهل هذا يصطلح عليه غربة؟
نادرا مااقرأ كتب تجسد حياة او مرحله في حياة أحد لعدة أسباب .. لكن جسر من ضوء والمرحلة التي جسدها الكاتب كانت ممتعه جدا لي ... انهيت الكتاب بساعتين ... انصح الجميع به، قصير لكن فيه جوانب حياتيه دراسية .. حقا تجربة شخص تعود بالنفع لك 💛
الكتاب عبارة عن ذكريات للكاتب، تكلم عن دراسته لمرحلة الدكتوراه في بريطانيا وتحديداً في مدينة قلاسقو. الكتاب جداً سلس وبسيط وشيق للأشخاص المهتمين بالتعلم والدراسة بالخارج. * أعجبتني المقارنات بين العالم العربي والغربي. *أحببت تاريخ جامعة قلاسقو وتميزهم في الخدمات التعليمية. *الكتاب جداً محفز و يعطيك دافع للنجاح والتفوق، خصوصاً وأن الكاتب كان طالب دكتوراه و مدير تنفيذي لأحد الشركات وأيضاً زوج و أب. #أقتباسات إن المهندس يفكر بشكل مركز ومباشر، ويبحث عن نقطة محددة ويهتم بالتفاصيل، بينما من تخصّص في الإدارة ينظر بشكل أعرض وأشمل، ويركز على العموميات أكثر من التفاصيل الدقيقة، فهذا يعكس أن تخصص الشخص يؤثر على طريقة تفكيرة، وليس الهدف هنا تفضيل تخصص على آخر، ولكن إثبات أن التخصص له تأثير قوي.
بغض النظر عن الدكتور خالد الراجحي وهو انسان قدير بالنسبة لي واستفيد منه كثير، لكن الكتاب كثير أجزاء فيه أعتبرها حشو وما استفدت من الكتاب بالقدر اللي كنت اتوقعه، توقعت يكون عبارة عن تجارب كثيره أكثر مما يكون سرد وقصص ما أشوف فيها فائده لي.
كتاب جميل، يحكي عن خبرة الكاتب الشخصية في مجال الدراسات العليا وبالأخص دراسة الدكتوراة في جامعة قلاسقو اعجبني ان الكاتب يتحدث في طابع يوميات كونه مليئ بالتفاصيل وعمق التجربة، أستشعرت الرغبة الخالصة في الاستزادة من العلم وأيضاً تكوين العلاقات مع شخصيات من مختلف البلدان والديانات والخضم في انواع مختلفة من الخبرات للاستفادة والخروج من الغربة في بلد مختلف بفائدة وخبرة في مجالات متعددة يخبرك بأن الشهادة وسيلة وليست غاية ومن لم يفشل أبداً لم يعمل أبداً السلبيين ليس لهم حل إلا الابتعاد عنهم وأن السعادة قرار شخصي ولا يوجد انسان ضعيف بل يوجد انسان يجهل موطن قوته وغيره الكثير والكثير..
- جسر من ضوء دليل حي ومسار جيد قد يستفيد منه الجميع وليس فقط الطلاب فـ ما يحتويه من عبّر ونصائح وتجربة، تخولنا لقياسها على حياتنا كما يتفق معها، لأستخراج عصارة ما نفعله في حياتنا أو ما نطمح إليه. - اختلفت مع الكاتب بعدة نقاط ولكن أبرزها هي كثرة مدحه لدول الغرب مقارنةََ بالدول العربية.. لا ننكر قد تكون الأفضلية لهم ببعض النواحي ولكن علينا ان لا نجعل انبهارنا بهم يسبب لنا فجوة بيننا وبين أوطاننا وحضاراتنا وأعراقنا.. ف بالاخر أنت الذي تنتقد مجتمعك تبقى واحد منه وفرد من أفراده تساهم بالخير وبكثير من الأحيان تتماشى مع الشر مهما حاولت الأنسلاخ عن ذلك..
الكتاب عبارة عن تجربة الدكتور خالد الراجحي اثناء دراسته لدرجة الدكتوراة في بريطانيا بجامعة قلاسقو حيث يمر الكاتب عبر محاطته الزمنية من أول يوم دراسي له في مدينة قلاسقو الى ان يتمم تخرجه وحصوله على الشهادة
الكتاب بمثابة بوح عن ما يخلج في نفس الدكتور للقارئ عن الشعور بالغربة وكيفية تجاوز الصعوبات والكثير من التجارب الشخصية ويختتم الكتاب عبر لمحة تاريخية لمدينة قلاسقو الإسكتلندية
قراءة ممتعة للتجربة التي خاضها الكاتب وهي الدراسة لمرحلة الدكتوراه وفي المجمل الكتاب سيكون مفيد أكثر للذين لديهم رغبة في الدراسة خارج أوطانهم عرفني الكاتب على مدينة جديدة و مرحلة تعليمية لم يسبق لي أن عشتها من قبل وكان ذلك بأسلوب خفيف وطريقة سرد تكون فيها الأحداث مفصولة عن بعضها البعض بشكل جميل
This entire review has been hidden because of spoilers.
كنت متوقعته بيتكلم عن رحلته لنيل شهادة الدكتوراة والمصاعب اللي واجهته، لكن الكتاب طلع مذكرات شخصية لدرجة ماأتوقع إنه بيفيد غيره كمان ماحبيت المدح اللي صار ببعض الجزئيات ببلاد الغرب مقابل التنقيص فينا!
استمتعت بالرحلة، كتاب بسيط وغير متكلف مفيد جداً للمقبلين على الدراسة خارج اوطانهم فإن كان الإنسان يبدأ من حيث انتهى الآخرون فاعتقد أن هذا الكتاب يعد بداية مناسبة وإن كنت في حيرة بخصوص اكمال دراسة الدكتوراة ام لا فإن هذا الكتاب سيساعدك
كتاب يوميات كُتب بطريقة شيّقة وممتعة بشكل مختلف عن بقية الكتب, اخذنا الاستاذ خالد في رحلة ممتعة خلال يومياته بالابتعاث, تشعر وكأنك جزء من الرحلة لا مجرد قارئ.
كتاب جميل، يحكي فيه الكاتب عن تجربته خلال مرحلة دارسة الدكتوراه في مدينة قلاسكو في سكوتلاندا. تطرق الكاتب لبعض المقارنات بين الغرب وعالمنا العربي. اُسلوب الكاتب بسيط وسهل.
جسر من ضوء على الرغم من انني لا احبذ قراءة كتب السيرة الذاتية إلا أن اسلوب الكاتب كان يشدني لإتمام الكتاب الكاتب يتكلم عن تجربته في الدراسة وشعور الغربه اقتباسات: *الكلمة قد تدمرك أو تعيد لك توازنك *الجميع يفكر في تغيير العالم و لكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه *تطابق الصفات الشخصية مع العمل المناط بالشخص من اسباب النجاح * لا تخف من الكمال فلن تصل اليه ابدا *من يعطي الاوامر لحكمة يتلق الطاعة بسعادة
يتحدث الكاتب هنا عن تجربته في الابتعاث لمدينة قلاسقو لدراسة الدكتواه، استمتعت في قرائته.
اقتباساتي: -من الممتع أن تناقش مع الاسكتلنديين لماذا هم يكرهون الإنجليز؟ سيردون عليك بالأسباب، والتي أكثرها تاريخية لها علاقة بدخول بلادهم داخل منظومة بريطانيا العظمى، وأيضاً سيذكرون لك أن الإنجليز لديهم إعجاب غير مبرر في أنفسهم. - إن القرار المتأخر يكون خاطئا حتى ولو كان هو القرار الصحيح. - "لايوجد إنسان ضعيف بل يوجد إنسان يجهل موطن قوته". - يقول بعض السلف: إن التدبر هو العبادة المنسية. - " لاشيء يجلب لك السعادة إلا أنت".
يحَتوي الكِتاب على تجَربة الكاتب وآراءه الشخَصية ومواقِفه، التَي قد تتفِق معها !
أعتَبِر نُقطَة قوته تكمُن في طَريقة تقسيّمه وسَردهِ للأحَداث التَي جعَل لها ترتيباً مغَايراً عن ترتيب المُذكِرات الشخَصية، تُعَطيك انطِباعاً جيداً عن الكَاتب وأنهُ مُنَظم جداً :) ونقُطَة ضعَفه بسَاطة الأسلوب حَد أنه في بعَضِها جاء "ركَيكاً"، وأيضاً لم تخَلوا صفحَة مِن مقارنة بيننا وبينَهم وأنهُم الأفضل في كُل شيء في التعَليم، النِظام، التعَامُل، القُدرات ... إلخ، حَتى خُيّل ليّ أن الكِتاب جَاء لِيُثبِت أن الغَرب أفضل مِن العَرب ويتفوقون عَليهم حتى في أدَق التفَاصيل الرتَيبة !
العنوان والتصميم والغلاف جذابين جدًا .. قرأته فجأة بدون نصيحة من أحد ، الأفكار بسيطة لم تعجبني ضعف هوية الكاتب وكثرة مقارناته بين الغرب والشرق مما أفسدت علي كل محاولاتي في الاستمتاع تمنيت استبدال كلمة السعودين بالعرب آو الخليج على الأقل .. تمنيت المواقف التي يذكرها عن الغرب بفخر وعجب أن يستدل على وجودها في الشرع مثل مشرفته لما رفضت تأخذ الحلويات الشرقية واستأذنت منه أن توزعها على الطلاب .. و في الدين عندنا نص " هدايا العمال غلول " وغيرها من المواقف . ماكانت النظرة حيادية في غالب المواقف كان يستوقف في أمور ليست بذات الأهمي،ة أو ذات الأثر مثل مشاركة الأفراح عند العرب ومقارنتهم بالغرب !! أصلا حياة العربي مبنية على المشاركة والاجتماع وفي الدين شرعت الولائم والاحتفالات والعقيقة وكثير من المناسبات والعزاء وعيادة المريض و و وجعلها حق للمسلم على المسلم
كان بحوزتي قلم وأضع ابتسامة على الفكرة التي أراها جيدة وعبوس على ما لا أرى مناسبتها وقد غلب العبوس على الابتسام :D :/
قد لا أقول أن الكتاب جيد إلى حد كافي أن يكون توصية لأحد الأشخاص لكن لا أتردد جداً في توصيته لطلاب المرحلة الجامعية أو الثانوية ولا يعني ذلك أنه به إرشادات ما تمتلىء به حيرتهم ولكنه ممتع ومُسلي أو كما يقولون التسلية النافعة.
الكتاب متسلسل على شكل مقالات تحكي رحلة الكاتب في إكمال دراسته بدءً من رغبته والقبول إلى إستلام شهادة الدكتوراة وما كان من مشاعر متعبة ولذيذة حين العمل على رسالة الدكتوراة
قواعد النجاح اللي تحدث عنها وأهمية العلم ومشاركته لنا بأدق مشاعره حين الدراسة، حافز مستثار للقارئ في النهوض والتعلم والنجاح أيضا
الكتاب بمجمل الأمر مُسلي ومفيد للطلاب كحافز وما عابه إلا قد نرى تكرار الكلام والأفكار بين مقال وآخر و قد يشعر البعض انه -حشو كلام- فقط لكن ما زال جيد إلى حد قريب.
كتاب رائع تحدث فيه المؤلف عن تجاربه وحياته في مدينة قلاسقو حيث ذهب اليها لنيل الدكتوراه ذكر فيها فوائد كثيرة عن كيفية الدراسة والإختلاط بالدارسين وكيفية انشاء العلاقات معهم وفهم النفسيات كذلك تحدث عن الطموح والعلم الذي لا يحد بعمر معين
الكتاب مفيد لمن هو مقبل على الغربة والدكتوراة والدراسة هناك استوقفني ماذكره بأن الدكتوراه هناك لا يقبل عليها الا كبار السن - لأن ثقافتهم وتفكيرهم في الحصول عليها عكسنا تماماً- وأن السعوديين والخليجيين يكونون أصغر من ينالها!! وكنت أظن كما يظن الكثيرين بأنها النهاية تقريبا وإذا هي البداية لديهم !!
منحته ٣ نجمات والرابعة للإقتباسات الرائعة التي صدّر فيها كل فصل وأنصح بقرآءته فهو خفيف وجميل
الكتاب عبارة عن ملاحظات المؤلف المتعلقة برحلته الدراسية للدكتوراة , الموض��ع مهم في هذه المرحلة بالذات بالنسبة لنا في السعودية مع برنامج الابتعاث لأنها تجربة متكررة ومشاركة الانطباعات والفوائد عمل نستفيد منه , رأيي أنه أفاد مشكوراً وحديثه ممتع غالباً , لكنه اختصر فيها كثيراً, واستعجل نشره كما ذكر أحد القراء هنا, فالكتاب مليء بالرسومات وتحت كل رسمة اقتباس ومع ذلك تنتهي خاتمته في الصفحة 214 , لكن الغلاف جميل :)
مرت فتره طويله على انغماسي والتهامي لكتاب ككتاب جسر من ضوء أمتعني جداً من البدايات للاحداث للنهايات وحتى الشخصيات كتاب مسلي ومفيد.
عتبي فقط ودائماً، هو على طريقة المقارنه بيننا وبين الغرب، الكل يجيد الكلام والانتقاد والكل يميّز الصح من الخطأ ولآ جديد في تطرقه لموضوع التفضيلآت، أستفزني صرآحه.. وكما يقال اذا اردت تغيير العالم فأبدأ من نفسك، مو تتكلم من ورآ حيط.!
** عموماً دآر مدآرك جهة تهتم بالكتب القيمه، ثقتي بها عاليه وكالعاده لم تخيبها في هذه المره.
كتاب ممتع وايجابي ومحفز.. بالنسبة لي هذي اول مرة أقرأ عن رسالة الدكتوراة ويحيط فيها هالة من الغموض والتفخيم الشديد. قبل الكتاب كان من اهدافي احصل على الدكتوراة في تخصصي لكن بعد الكتاب المس عزم وجدية اكبر فيني اني اخذها واعديها للبروفيسوراه ان شاء الله. الكتاب يتكلم عن حياة الدكتور خالد في قلاسقو كموظف وطالب بنفس الوقت. عن بعض ما يواجه المبتعث العربي وعن بيئة المبتعثين من حول الدكتور. ما اعرف قرائتي سريعة او الكتاب خلص بسرعة :( بس كتاب ممتع اول ما خلصته عطيته صديقاتي وتنقلته بينهم
كان الكتاب رفيق رحلة مميز.. إنطباعي عنه جيد، وتجربة الدكتور خالد في الغربة والدراسة تستحق القراءة والتأمل، وتفتح للقارئ آفاقاً جديدة للتفكير .. خصوصاً لمن هو مبتعث حالياً أو يفكر بالخروج للدراسة مستقبلاً .. أعجبني مستوى الكتاب وفكر المؤلف والثقافة العالية التي يحاول نشرها والتسويق لها ..
الكتاب بسيط وخفيف في القراءة، ممتع كثيراً حيث يعتمد على قصص ومواقف قصيرة (من صفحتين إلى ثلاث تقريباً)، كتاب قيم ولكن لا تتوقع منه الكثير!
كتاب جميل وخفيف ,يتكلم الكاتب عن تجربته في العودة إلى الدراسة ,,ولكن هذه المرة للدكتوراه في جامعة قلاسقو باسكتلندا ,, و يحكي تأملاته ومواقفه .. الكتاب ممتاز لمن يريد أن يدرس بالخارج ,ولمن يريد الحصول على درجة الدكتوراه,, فقد سرد معلومات بآخر الكتاب عن جامعة قلاسقو ..التي تعتبر من أفضل الجامعات في العالم لعام2011..
بشكل عام كتاب رائع استفدت منه واستمتعت به ,يستحق القراءة..
كتاب جميل اسلوب بسيط بالطرح يعرض تجربه الكاتب خلاص دراسته الدكتوراه في احد المدن التي تدعى (قلاسيو) يتحدث عن ابرز مامر به وانطباعاته واراءه عنها صابني بعض الملل اثناء القراءه لخلوها من من المواقف التفصيليه والاحداث فيها وانا لا احبذ كثيرا هذا النوع من الكتابات ولكن لا انكر جمال الكتاب والامثال والحكم التي استعان بها في بدايه كل موضوعه زادته جمالاآ
إستمتعت بقراءة هذا الكتاب، فالمحتوى سلس سهل القراءة محبب للنفس والقصص والتجارب التي بداخله تستحق القراءة، الكتاب يحكي تجربة الكاتب في تحضيره لرسالة الدكتوراة والفترة التي عاشها في مدينته قلاسقو، والكتاب مفيد للطلاب بشكل عام وطلاب الدكتوراة بشكل خاص ففيه الكثير من التجارب والنصائح والخبرات التي قد تفيد الغير.
للكاتب: أنا واحدة من العابرين الذين استفادوا من محتوى هذا الكتاب، كتب الله لك الأجر.