فلسفة التكوين الفكري الجزء الثالث يشير إلى العلم والشكل الهندسي للقلم وطبيعة الانسان المكونة من تراب وماء وهواء ونار . يتحدث عن التسامح والجهل وماقام به القلم من تدوين لهذا كله . كما يتحدث الكتاب عن نسج الفكر وتدوين التاريخ وحفظه باعتبار القلم هو الشمعة المضيئة التي تنير الفكر الانساني لتصنع مجده وخلوده على مر العصور .
هو مهندس ميكانيكا ورجل أعمال سوري. وهو صاحب ومدير مجلة الأزمنة والباحثون ودار الشرق للطباعة والنشر. قام بانتاج مجموعة من الأعمال الدرامية. ولد د. نبيل طعمة في مدينة دمشق، سوريا سنة 1957 من عائلة دمشقية معروفة. حصل على شهادة الهندسة الميكانيكية، دكتوراه من جامعة اوديسا تخصص قوى ميكانيكية، دكتوراة مع مرتبة الشرف في العلوم الانسانية والثقافات العالمية من جامعة سانت فيديس في ايطاليا، دبلوم هندسية فكرية من T.U برلين الغربية.[1]