في كتابه "الثاني" عن دار نهضة مصر، باسم "أنا جوزي مفيش منه" يرصد "قطامش" فى كتابه، بعيونه كزوج، كثيرا من جوانب الحياة الزوجية البسيطة، ولكنه يقدمها برؤية مرحة تميل إلى المبالغة والتضخيم والتهويل والسخرية، ورغم ادعائه أنه زوج مستأنس، إلا أن الكتاب يؤكد عكس ذلك، فقصص الكتاب تدل على أنه زوج مشاغب يتظاهر بالطيبة والوداعة ويخفى المكر والخداع.
يقع الكتاب فى ٢٤٨ صفحة من القطع المتوسط، ويضم أكثر من مائة مقالة وقصة قصيرة بأسلوب "فيسبوكى" وبعناوين متميزة تُثير إعجاب القارئ، ومنها «مبروك جوزك عنده زهايمر»، «ما تتلحلح شوية يا راجل»، «تورتة فى القرافة»، «تبرعوا بنكتتين ينوبكم ثوب»، «تراخيص أنوثة مزورة»، «بمبة مجانص وسوسو مدفعية»، «موعد فى الخرابة» وغيرها، وقد نشرت بعض موضوعات الكتاب من قبل فى الفترة من «٢٠٠٦ إلى ٢٠١١».
ياسر صلاح عباس الدسوقي قطامش، ولد بالقاهرة عام 1960، حصل على بكالوريوس الهندسة - القسم المدني - جامعة القاهرة.
يعمل مديراً لإدارة التفتيش الفني بهيئة تعاونيات البناء والإسكان بمدينة نصر، وهو مهندس استشاري بنقابة المهندسين، ومدير تحرير مجلة المهندسين.
عضو اتحاد كتّاب بمصر، وعضو رابطة الأدب الحديث، وكذلك عضو جمعية حماة اللغة العربية، ومجلس إدارة ندوة شعراء العروبة، وسكرتير جمعية العقاد الأدبية.
من كتّاب جريدة أخبار اليوم والأهرام والوفد، كما كتب عدداً من الأعمال الدرامية للإذاعة والتليفزيون.
أعدت الباحثة الجورجية (نينو دوليدزي) رسالة ماجستير عن فن المقامة الأدبية في كتابه (الهوامس لابن قطامش) سنة 2005، وتم تكريمه في سفارة جورجيا بالقاهرة وجامعة تبليسي بجورجيا سنة 2007.
الموضوعات كانت سطحية جداً , وده سبب أستغرابي أن موضوعات زى دى تعمل كتاب حوالي 250 صفحة ! لكن لما لقيتها بتتكرر تقريباً أكتر من مرة , فهمت أنه شيء طبيعي :\ الكتاب ضحكني شوية ف حوالي أول 50 صفحة , وبعد كدا بح جاهدت عشان أكمله وركنته حوالي شهرين -_- لكن عجبتني طريقة سخريته والكلام المنمق اللى ع نفس الوزن بطريقة لذيذة ومبهجة ^_^ محـتارة بين نجمتين و3 نجوم !
المفترض أنني في خضم رواية «الأثنين الأسود» للكاتبة «كاتي رايكس» .. ما زلت في ربعها الأول ، فإذا بي أعيش فجأة أياما مرهقة عصيبة ، احتاج الأمر معها إلى قراءة كتاب خفيف مسلٍّ ..
هناك على الرف كتاب ساخر بعنوان «أنا جوزي مفيش منه» ، لماذا إذن لا أقرأه ؟
بدايةً ، المقدمة أعجبتني ، ربما لأنها تتحدث عني بطريقة أو بأخرى ..
بدأت قراءة المقالات .. لا يبدو أن اختراع "سطر جديد" قد وصل للكاتب ، فكل المقالات فقرة واحدة ، دون التعرض لـ سطر جديد ، إلا نادرا ..
مشكلته كذلك أنه يمزج كثيراً بين الفصحى والعامية المصرية ، وهذا أمر لا أحبه .. أن يرسى الكاتب على بر واحد ، العامية أو الفصحى ، هذا مقبول .. أن يكتب مرة بالعامية ، ومرة بالفصحى ، لا بأس .. لكن الخلط بين الاثنين في الجملة الواحدة ، هذا لا يريحني إطلاقا .
حسناً ، رغم كل ذلك الكاتب والكتاب ليسا بهذا السوء .. هناك مقالات أضحكتني بالفعل ، والكتاب أراحني بالفعل من بعض الإرهاق ..
اشتريته عشان افتكرت كتابات ياسر قطامش أيام زمان و اللى كنت بتابعها و انا صغير الكتاب لم يمتعنى..هو عباره عن شوية مقالات فانتازيا خفيفة للكاتب مش أكتر , محسيتش فيها بأى هدف أو قضية الكتاب ممكن يبقى كويس لو حابب تفسى دماغك
يا رتني شوفت الريڤيوهات على جودريدز قبل ما اقراه ازاي الكاتب ده مصنف كاتب اصلًا وازاي ده أدب ساخر أصلًا ؟! وانهي جريدة دي اللي خليته يكتب فيها ؟ عارفين الواد الرخم بتاع مرة سمكة غبية غرقت اللي كان في فيلم قلب جرئ ؟! طيب عارفين الواد الرخم اللي بياكل بتاع ده رز بسمتي وده رز ضحكتي ؟! أهم الأتنين دول رغم تقل دمهم وسخافتهم دمهم اخف من الكاتب ده كتاب مليان سرد مفيهوش اي كوميديا ولا إبداع .. خسارة الورق اللي اتكتب عليه الاسفاف ده والله .. كنتوا استغلوه في لف الطعمية افيدلكم ما قدرتش احطله نجمه واحدة حتى .. قلبي ما طاوعنيش خالص 🤷🏻♀️
This entire review has been hidden because of spoilers.
لو ينفع اديه صفر كنت عملتها... مش قادر افتكر كتاب قريته اسوء من دة.. مفروض أنه كتاب ساخر خفيف و مسلي.. قريت تلته أو نصه و حاولت اكمل على أمل اني الاقي اي حاجة كويسة.. للاسف مفيييش.. لا بيضحك و لا مسلي و لا دمه خفيف و لا فيه فكرة أو فلسفة أو اي حاجة تفضل في بالك أو تأثر عليك على الاطلاق.. مجموعة مقالات، شوية كلام بتاع واحد قاعد مع صحابه و مضطرين يسمعوه علشان التلفزيون بايظ مثلاً!
بعد قراءة شخصيات لها تاريخ للدكتور جلال أمين أردت كتاباً خفيفاً سهلاً فوقع إختيارى على هذا الكتاب الماثل أمامكم بعد قراءة تقديم الناشر على ظهر الكتاب ومقدمة المؤلف الجيدة ظننت أنى سأقرأ أدباً ساخراً أو مواقف كوميدية فإذا بى اصطدم بإستسهال ملأ الشوال! لا تستغرب هذا التعبير الذى جاء وسط لغة رصينة نوعاً ما لأن هذا ما ستجده فى هذا الكتاب لغة عامية مقحمة بألفاظ عربية فصيحة وسجع متكرر من باب الطرفة على ما أعتقد!
بعض المقالات القليلة جداً جيدة لكن ما هو قائم لا أظن أنه يمت إلى الأدب الساخر بصلة - قد يكون بعض الظن إثم! - فهو أشبه بأحاديث ونكات حماده سلطان نوعاً ما من وجهة نظرى
عامة لولا إختلاف الأذواق لبارت السلع لكن من الواضح أنى أخطأت الإختيار
الكتاب كان ممكن يبقي أحسنم من كده بكتير جزء المشاغبات له علاقة باسم الكتاب لكنه موفش الغرض من الاسم نفسه ّ! و المناسبات ولا ليها علاقة بأي حاجة حسيت أن الكاتب بيحكى عن حياته هو وبس عن دنياته عشان لازم المدام تزعل مهو أنت موصفتش حال حد إلا نفسك المقالات منتقدتش حاجة اجتماعية مثلا ده عامل زى عقدة أتنين صحاب بيفكروا بعض بالذي مضي و اللمشكلة أن محدش فيهم عرف يضحك التاني مستفدتش حاجة و مضحكتش يعنى الهدف البدهي للكتاب وهو الضحك متحققش و بالتالي هدف الاستفادة متحققش الكتاب كان عايز روحه تانيه اللي تكتبه !!!
إشتريت الكتاب لأنه مصنف تحت الأدب الساخر و لم أستطع تصفحه قبل الشراء لأنه كان مغلفاً بالبلاستيك. و لكنه ليس بأدب و لا هو بساخر. كتاب ممل جداً . قرأت ٦٠ صفحة و لم أستطع أن أكمل أكثر. عناوين الفصول ليس لها علاقة بمحتوى الفصل. الكاتب يظل يذكر الزهايمر بإستمرار . يذكر أسماء الكثير من المشاهير و الأدباء و الرؤساء بدون أن يكون لذكرهم أي علاقة بالجملة أو الفكرة المطروحة أو الفصل. أشعر أن هذا الكتاب هو "إستفراغ" عقلي فقط لا أكثر. حرام الورق و الحبر اللي ضاع عليه.
كفاية نجمة واحدة وياخسارة فلوسى اول مرة احس انى بقلب كتاب...عاوزاه يخلص بأى شكل والحمد لله خلص اول واخر مرة اشترى لواحد م اعرفوش خاصة وانا متضايقة لانها بتقلب بغم وعلى راى الى قال كتاب ملوش اى 30 لازمة
اعجبنى الكتاب فدائما يمتعنى الكاتب بكتاباته الساخرة وجاء هذا الكتاب باسلوبة اللذى لا يخلو من الفكاة احيانا واحيانا اخرى الهم اللذى يضحك على احوال اغلب بيوت الشعب المصرى واتمنى ان ارى كتابات ساخرة اخبرى او اشعار من الشعر الحلمنتيشى
تحذير... كتاب انا جوزي مفيش منه فيه سم قاتل .... كتاب سخيييييييييييييييييييف لأقصى درجة ... مش غارقة لحد دلوقتي ازاي طبع 3طبعات!!!! .. مشوفتش سماجة زي اللي شوفتها في الكتاب ده ... ومش فاهمة ازاي متصنف أدب ساخر!!! مع كامل إحترامي للكاتب لكن للأسف مقدرتش أكمله
بصراحه حرام كل درهم دفعته في هالكتاب كتاب للاسف مكتوب بطريقه سيئه وقصص جدا سخيغه من اول قصه قرأتها وحسيت ان الكتاب محتواه سخيف وساذج وتافهه لكن تحاملت وكملت .. نحلل الفلوس اللي دفعناها بس وقفت عند الصفحه 36 وما قدرت اكمل لأني اكتشفت ان صحتي اهم من الفلوس
أظن إني كملت الكتاب ده كاختبار لجهازي العصبي و شحذ لقوة تحمله !!! بعيدآ عني، أعتقد أن فرصة الكاتب أكبر بكثير لو ترك السخرية والأدب الساخر لأهله من العظماء أمثال الأساتذة رجب و عوف و السعدني رحمة الله عليهم جميعآ و علي كل من أضحكنا بسلاسة و بصدق