صدرَ لي قصة قصيرة في مجموعة "عتبة الباب" صيف 2011 "قوس قزح" نثريات بطبعةٍ إلكترونية صيف 2011 " ذات وحدة " نصوص صيف 2012 "لم أفعل شيئاً " رواية بطبعةٍ إلكترونية صيف 2012 يدٌ واحدةٌ ووحيدة " شتاء 2013" غيمٌ أبيض و جناح"شتاء 2013" "مالم يرسله ساعي البريد " خريف 2013 "يدي لا تطالُ شيئاَ" صيف 2013
لمن يضحك الأوكورديون 2014 لوحات قد تقابلها داخلي 2021
خواطر بسيطة مليئة باﻹحساس قرأتها بل تأملتها مرتين خلال ساعة :) أتمنى أن أخرج من اﻹطار مثل خاطرة الخروج من اﻹطار.. أتمنى
كيف يجعلنى الشعر حتى ولو فى الحزن كأميرة فى كهف ثلجىّ أغمق فساتينها.. بنفسجية كيف أن الشعر يمنحنا فراشات وزهور ضوء وسرمدية عطرية.. من جنة يجعلنى ملاكى.. الحزين وجناحاىّ اﻷخضرين
ترحل فجأة كالموت ..الذى لا ميعاد له .. كمقصلة تهبط لتقطع اطرافى بقرار لم اكن اعرفه بقتلى كرصاصة والعجيب انى كمصاص الدماء يعجبنى اريج دمى ...................................... ................................... لم لم تفهمنى ؟ ورحلت كل ما اردته ان اعرف لم لم تفهمنى ؟
شعرت كأنني أقرأ شعرًا مترجمًا.. ولكن منه ما لمسني.. وإن كنت لم أفهم ما تشير إليه الأرقام .. تقول: كم من قدم قضت حياتهاعلى أطراف أصابعها بدون حتى تعلم .. خطزة باليه.. حياة ليست على حبل ليست حياة هي غمضة عين لا أكثر
ورغم أن الصورة أعجبتني، إلا أنها ليست دقيقة..
يعجبني روح تفائلها وإن كنت انتقائية في ذلك، فهنالك أيضًا روح اكتئابها، ولكن هذا مررت به مرور الكرام، تقول: ماذا لو أمطرت؟ لو رأيتك لو تقابلنا تحت قبلات السماء لو نظرنا حينها للغيم لو ابتسمنا ودعونا وذكرنا اسمينا في ذات اللحظة ماذا لو حلقنا سويًا أو تقابلنا في الأعلى بالصدفة؟ ماذا لو كانت خطة الله أحلى من توقعاتنا وأعلى من خطوات اليوم الكسولة
وبالطبع راقتني قصيدة "الخروج من الإطار"، وكذلك قصيدة "إن أردت أن أعرفك" ولكنها اطول من أقتبس :)
داليا قرات كتاب كراكيب الكلام قبلك لسوزان عليوان فى جزء لا يتجزأ منك شبهها :))) فرحت جدااا انى لقيتنى فى حروفك ___ بنجمة فى ليل الواقع عتاب ملّ نفسه الخروج من الاطار لما زهدت ___ بفرح جدا لما اقرأ لحد والاقينى :))) حقيقى صافى اوى ... :)
جميلةٌ هى العبارات التى تتحاشى التصنُّع سلسلةٌ رقيقة من رسائل عددتُها خواطر هادئة .. إعتراها الموج أحياناً و كان أبرع كلماتها و شابها الوضوح المنفّر أحياناً و كان أسوأ ما فيها
ربّما تلك بادرتى مع الكاتبة .. إلّا أنها بادرةٌ برّاقة غلبنتى النشوة بالصور و العالم الحسّى
عِند خاطرةِ الواقع . إنساب قلبى نحو كنه الكلمات .. و حينها بدأت متعتى التى أفضت إلى إعادة قراءة الكتاب من بدايته
أسلوب الكاتبة رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى .. و إن لم تكن تتمتّع بمُخيّلة طليقة لتحتال على المباشرة بالمزيد من التصوير و العالم العلوى .. لكنّ غصّة كلماتها تقبع - فى وجهة نظرى - فى ضحالةٍ لغويّة فى الصياغة و منابع العبارات و مُنتهاها و الحروف الرابطة كلماتٌ غير مشكولة على الوجه الصحيح .. لكن لا بأس بالمضمون فقد أنضحته الكلمات بين حدّيّ كل رسالة على حدة
روّعتنى " شريطة بالية " و هى أجملهم
- مصاصة دماء - الواقع - الخروج من الإطار أستحسنتهم رواقاً
و ما تبقّى لا يُبذل فيه من الحديث سوى أنه هادىءٌ و رقيق .. أُمنّى نفسى بما هو أروع للكاتبة فى قرائتى القادمة
" حتى إن مددتُ يدك بمللك المعتاد .. لن تطالنى " داليا رشوان
كل ما أعرفه أن إحدينا مشوه بعيني لا إستطيع أن أجزم أن هذه رسالتي الأخيره لأنني أجهل من طفلٍ بحالي لكن كل ما أستطيع تقريره أنك مُنذ الآن غيرك وأنني مُنذ الآن غيري
نحن ما زلنا نتسائل "لم لم يحمله ساعى البريد" فيأتينا الرد دائما "لأسباب غير معروفة" :) بسيط وعميق لكن هناك احساس انه ربما ينقصه شىء ! ------ ما العيب ان افعل ما اريد بلا شروح لبشريين انا فيّ و الله معي من قد يهمه أمري اذن؟
“ كل ما أعرفه أن إحدينا مشوه بعيني لا إستطيع أن أجزم أن هذه رسالتي الأخيره لأنني أجهل من طفلٍ بحالي لكن كل ما أستطيع تقريره أنك مُنذ الآن غيرك وأنني مُنذ الآن غيري ”
ماذا لو أمطرت لو رأيتك لو تقابلنا تحت قبلات السماء لو نظرنا حينها للغيم لو ابتسمنا و دعونا وذكرنا اسمبنا في ذات اللحظة ماذا لو حلقنا سويا او تقابلنا في الأعلى بالصدفة ماذا لو كانت خطة الله أحلى من توقعتنا و أعلى من خطوات اليوم الكسولة ---------------------------------------- في مثل هذا التوقيت تماما كل ليلة تبدأ مراسم إيجادي وتمسكي بالسماء اللتي تبيض فجأة أبدأ في إدراك جمال الجلوس مع أهلي و جمال الهواء في الخارج وجمال البشر العائدين من أعمالهم أشبع و أمل إنتظارك وينزل علي مطر السكينة حينها فقط عندما أعتاد وحدتي و أرش فيها بعض العطر المعتق من الذاكرة و الأمل تأتيني ! ------------------------------------------------------------ أحبك لدرجة أني لا أحبك أتمسك بك حد أن أبتعد سأحبك إذاً بأقصى ما أستطيعه من نسيان.
قصيرة ... بسيطة و شفافة بعض مقاطعها كأنها مترجمة .. اعجبتني ------- لماذا تكبر المسافات بيننا بسرعة كأنها لفتة وجه يوغر في دخان النار الاسود حينما تبتعد و تبتسم كانك لم تفقد روحا لن تتيتم كأن الدنيا لن تستوحش كماذا انت كيقين يبهت فجاة في لحظات الحزن و الكفر في التوهان لم تبتعد و تلقيني في الاعصار الذي اعتاد التمثيل بأسئلتي ليضحك اقرانه هل انت معه ام معي ----------- أراه وطني فيراني حقيبة أراه قصيدتي فيراني حرفا !!
أيٌ جمالٍ هنا ؟ أتباطأ القراءه حتى لا أنتهي اقف على كل كلمة عطشى لما بعدها أول كتاب أقرأه لداليا وليس الأخير طبعاً خفيف ومفرداته جميله شعرت بعذوبته رغم صفحاته القليله الا أن الختام يكفي عن كتاب بأكمله
" كل ما أعرفه أن إحدينا مشوه بعيني لا إستطيع أن أجزم أن هذه رسالتي الأخيره لأنني أجهل من طفلٍ بحالي لكن كل ما أستطيع تقريره أنك مُنذ الآن غيرك وأنني مُنذ الآن غيري "
ما العيب أن أفعل ما أريد بلا شروح لبشريين ؟ .. أنا فيّ والله معي من قد يهمه أمري إذن ؟
كل ما أعرفه أن إحدينا مشوه بعيني لا إستطيع أن أجزم أن هذه رسالتي الأخيره لأنني أجهل من طفلٍ بحالي لكن كل ما أستطيع تقريره أنك مُنذ الآن غيرك وأنني مُنذ الآن غيري
لا أعتقد ان " داليا رشوان " كانت في حاجة إلى أن تُوثق كلماتها بتاريخ كتابتها حتى لو لم يُذكر تاريخ كتابتها فمن المعروف و المؤكد و لا شك فيه ان تلك بلا أدنى ريب كلماااااااتها
عبقـــــــري الكتاب ده والأفكار التي يضمها بين جنباته مُذهـــلة