What do you think?
Rate this book
حوش بنات ود العمدة
" حوش بنات ود العمدة " رواية عن الحب والكراهية ..الخوف والفشل والعنصرية .. وبعض المسكوت عنه ..
- GenresSudan
220 pages, ebook
72 people are currently reading
1098 people want to read
About the author
سناء جعفر
2 books85 followersسناء جعفر كاتبة وروائية واديبة سودانية شابة درست وتخرجت فى كلية التجارة جامعة القاهرة الفرع ,لها من الاعمال (حوش بنات ودالعمدة) و(إغتيال فضيلة ) ,لها ايضا الكثيرمن المقالات والنصوص الادبية أشهرها (قصاصات سرية)
تكتب سناء بنوع من الجراءة والتحرر لذلك لاقت مالاقت من المحاربة اعلاميا
لها كتابات ادبية متعددة في جريدة الاحداث اليومية .
تكتب سناء بنوع من الجراءة والتحرر لذلك لاقت مالاقت من المحاربة اعلاميا
لها كتابات ادبية متعددة في جريدة الاحداث اليومية .
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 68 reviews
November 24, 2014
حسنا ..
لا أدري كم من الجهد بذلت حتى أتغاضى عن الجرأة المفرطة في هذه الرواية !!!
و لا أدري كيف أكملت السير في شوارع الصفحات المتخمة بوصف أدق التفاصيل ا !!
أرهقني وصف كل هذه التفاصيل في البداية .. و لكن سرعان ما اندمجت مع اﻷحداث بفضل أسلوب الكاتبة المميز ..
و لكن ما عدا ذلك .. لا تعبير يصف هذه الرواية سوى أنها صادمة حد الروعة و ليس العكس !!!
لقد اقتصت الكاتبة أسوأ شريحة يمكن اقتصاصها من مجتمع .. شريحة حوت أسوأ إفرازاته .. أقبح تقاليده .. أقصى أنواع التحرر الخفي الناتج من الكبت الظاهري !!
أغبطها على جرأتها في نقاش أفكار كالعنصرية و العلاقات السرية تحت مسمى الحب و بعض سلوكيات المجتمع المشينة المسكوت عنها .. أغبطها على نقاشها بهذا الوضوح !!
لم تكلف نفسها وضع ستار من التملق على كلماتها .. تأتيك بها صادمة لتصيبك في مقتل !!
أشفقت على العشاق في هذه الرواية .. و بكيت تأثرا بكل النهايات .. و لكن ذلك لا يغفر كون أن الحب ليس مبررا و لو لتصرف واحد من ما ارتكبه أبطال هذه الرواية ..
رغم روعتها .. لا تقرأها أن كنت تغوص في التفاصيل .. و يلهو اﻷسلوب بعقلك .. صدقني ستمتعض .. إن لم يصحب امتعاضك ندم .. و لكن ان كنت متجردا و تناقش فكرتها .. فستصدمك في نفسك .. ﻷنك لا محالة فريسة أحد هذه اﻷفكار .. سواء كنت ضحية لسطوتها أو جلادا بتبنيك لها !!!!
لا أدري كم من الجهد بذلت حتى أتغاضى عن الجرأة المفرطة في هذه الرواية !!!
و لا أدري كيف أكملت السير في شوارع الصفحات المتخمة بوصف أدق التفاصيل ا !!
أرهقني وصف كل هذه التفاصيل في البداية .. و لكن سرعان ما اندمجت مع اﻷحداث بفضل أسلوب الكاتبة المميز ..
و لكن ما عدا ذلك .. لا تعبير يصف هذه الرواية سوى أنها صادمة حد الروعة و ليس العكس !!!
لقد اقتصت الكاتبة أسوأ شريحة يمكن اقتصاصها من مجتمع .. شريحة حوت أسوأ إفرازاته .. أقبح تقاليده .. أقصى أنواع التحرر الخفي الناتج من الكبت الظاهري !!
أغبطها على جرأتها في نقاش أفكار كالعنصرية و العلاقات السرية تحت مسمى الحب و بعض سلوكيات المجتمع المشينة المسكوت عنها .. أغبطها على نقاشها بهذا الوضوح !!
لم تكلف نفسها وضع ستار من التملق على كلماتها .. تأتيك بها صادمة لتصيبك في مقتل !!
أشفقت على العشاق في هذه الرواية .. و بكيت تأثرا بكل النهايات .. و لكن ذلك لا يغفر كون أن الحب ليس مبررا و لو لتصرف واحد من ما ارتكبه أبطال هذه الرواية ..
رغم روعتها .. لا تقرأها أن كنت تغوص في التفاصيل .. و يلهو اﻷسلوب بعقلك .. صدقني ستمتعض .. إن لم يصحب امتعاضك ندم .. و لكن ان كنت متجردا و تناقش فكرتها .. فستصدمك في نفسك .. ﻷنك لا محالة فريسة أحد هذه اﻷفكار .. سواء كنت ضحية لسطوتها أو جلادا بتبنيك لها !!!!
October 22, 2014
اتوجعت من الكتاب دا شديد..
في الأول اصبت بالغثيان، كان جرئ جدا لدرجة مقززة، كنت بستغرب اي حقبة زمنية مرت على البلد بالبشاعة دي! من زمان و احنا عارفين زمان هو الزمن الجميل ..
الاسلوب عظيم جدا و تسلسل الاحداث ايضا ..
اكتشفت من الكتاب دا، انو مصير الحب في البلد دي بموت! يا اما بالتعصب او العنصرية و تشدد الاهل.
كسرة > السرة قالت لنعمات: "الطعنة الأولى بتوجع بعد داك ما بتحسي بالباقي لانو بتكون كل حاجة جواك اتخدرت"
ذكرتني بابو السيد لمن قال "غدار دموعك ما بتفيد في زول حواسو اتحجرت
جرب معاك كل السبل ايديهو ليك قصرت
حطمت في قلبو الامل كل الاماني خدرت
كلماتو ليك ضاعت عبس لا قدمت لا اخرت !".
في الأول اصبت بالغثيان، كان جرئ جدا لدرجة مقززة، كنت بستغرب اي حقبة زمنية مرت على البلد بالبشاعة دي! من زمان و احنا عارفين زمان هو الزمن الجميل ..
الاسلوب عظيم جدا و تسلسل الاحداث ايضا ..
اكتشفت من الكتاب دا، انو مصير الحب في البلد دي بموت! يا اما بالتعصب او العنصرية و تشدد الاهل.
كسرة > السرة قالت لنعمات: "الطعنة الأولى بتوجع بعد داك ما بتحسي بالباقي لانو بتكون كل حاجة جواك اتخدرت"
ذكرتني بابو السيد لمن قال "غدار دموعك ما بتفيد في زول حواسو اتحجرت
جرب معاك كل السبل ايديهو ليك قصرت
حطمت في قلبو الامل كل الاماني خدرت
كلماتو ليك ضاعت عبس لا قدمت لا اخرت !".
October 10, 2013
رواية ممتعة وشيقة ومرآة حقيقية للمجتمع السوداني بكل محاسنه وعيوبه، على كثرة الشخصيات وقصصها على قوة كل شخصية فيها ،فكل فصل منها تعيش فيه نوع مختلف من الشعور،فيها الفرح والحزن، الانتصار والهزيمة، الدهشة والقرف،الشفقة والانتماء،الحب والكراهية ، اجمل ما فيها الجرأة بدون ابتذال وتصويرها للمشاكل الاجتماعية والاسباب المؤدية لها
May 17, 2014
برغم كثرة الشخصيات الا أنني تمتعت بالسرد السلس والمتوازن .. الحق أني لم أشار بالملل لحظة واحدة .. المشاهد متتابعة والتصوير السردي رائع واللغة جيدة .. الرواية تصور شخصيات قريبة من واقعنا ومشاكل تلمس اطراف اثوابنا كلما مضينا في الحياة .. النهايات التي وضعتها الكاتبة للقصة وللشخصيات هي نهايات منطقية تماما .. رغم أنها مؤلمة .. على مدار يومين عشت في حضرة حامد ود العمدة .. واعجبني ذلك ..
November 11, 2014
نجمتين لشخصية حامد ود العمدة ..
نجمة لحبه لأمونة وتضحيته ..
نجمة لقصة جمال ومنال ..
نجمة للأجواء السودانية التي اصطبغت بها الرواية ..
نجمة لحبه لأمونة وتضحيته ..
نجمة لقصة جمال ومنال ..
نجمة للأجواء السودانية التي اصطبغت بها الرواية ..
February 15, 2016
يا الله على هذه رواية
يا الله على كل هذا الألم المر
يا الله علي هكذا سرد وهكذا سلاسة
يا الله على كل هذه الشخصيات المختلفة، المنفصلة المتصلة، الواقعية والحالمة
"في الحب والحرب كل الأسلحة مشروعة"
" الطعنة الأولى بتوجع، بعداك ما بتحسي بالباقي لانو بتكون كل حاجة جواك خدرت"
الفكرة الأساسية لهذا العمل المميز هو العنصرية في المجتمع السوداني وقصص الحب العظيمة بالإضافة إلى عدد كبير من القضايا المطروحة في قالب سردي مؤلم ومؤثر مثل قضية ختان الإناث وبعض القضايا المسكوت عنها كاللواط.
تدور الرواية في أحد الحيشان الأمدرمانية بحي ابوروف في أسرة احد التجار الكبار "ود العمدة" المتزوج من امرأتين إحداهما بنت عمه والأخرى غريبة.
الرواية مليئة بعدد كبير من الشخصيات والتي تحتاج إلى تركيز عالي حتى لا تضيع في غمار الأحداث السريعة والقصص المتشابهة.
تسلط الكاتبة الضوء على قضية العنصرية على شتى الأصعدة بدءا من تفريق اهل "ودالعمدة" في المعاملة بين زوجته "السرة" إبنة عمه وبين ضرتها نعمات واهمالهم لها وتجنبهم التعامل معها ما أمكن.
تظهر العنصرية في قضايا الزواج واستلهام عقلية "العبيد" والأحرار والتمسك بمبررات الحسب والنسب واتخاذها ذريعة لامتهان ورفض الآخرين.
كما ألقت الضوء على العنصرية في المجتمع المسيحي والقبطي في السودان داخل مجتمعهم الواحد وتفتاوته من كنيسة لأخرى والتطرف في رفض الآخر ومعاداة الاندماج في المجتمع ببساطة ومحاولة الاحتفاظ بكينونة خاصة ومنفصلة عن الآخرين.
الشخصيات:
ود العمدة : شخصية عظيمة تتحلى بقدر كبير من التضحية بحب حياته من أجل الزواج بارملة أخيه المتوفي بعد قصة درامية مؤلمة.
كان الأب الحنون والجد المتفهم،كان المنتصر لبناته ومنقذا لحبهم من الضياع في انتصار لنفسه ولو بعد حين.
السرة ونعمات:
زوجتا ود العمدة وكانا يكرهان بحضهم كضرات ومناكفاتهم لا تنتهي.
ابراهيم ابن السرة: كان الشخصية الأكثر ابتذالا في الرواية،عوض نقص حنان عمه ود العمدة وكرهه لنفسه في علاقات شاذة وادمان للخمر والمخدرات شوه به سمعة العائلة.
حبيبة بت العينة :أكثر شخصية عانت من العنصرية نتيجة لأن والداها كانا من "خدم" ود العمدة بمعناها القديم ومن ثم علاقة اخوانها الاثنين الشاذة بابراهيم.
بلقيس بت السرة:شخصية مميزة وقصتها مؤلمة ورغم ذلك حولت معاناتها لنجاح في حياتها بعد أن كرست نفسها لبناتها ومشروعها الأكاديمي.
اميرة بنت نعمات وعمار:قصة الحب الأكثر نجاحا بين بنات ود العمدة، قصة قصيرة وسريعة وأكثر سعادة مقارنة باخوتها.
نادية بت نعمات وزاهر:قصة حب عنيفة توجت بخطأ أكبر وزواج عرفي كان نتاجه مشاكل وفضايح تم قبرها بسرعة قبل ان تتحول إلى كارثة كانت ستطيح بالجميع.
منال بنت بلقيس وجمال القبطي ابن رجاء:
القصة الأكثر صدقا رغم استحالتها، حب فطري وتعلق لا محدود لم يساعدهم القدر وادار لهم ظهره للأبد.
قصة عفيفة لم يكن ليتقبلها مجتمعهم وما كان ليسمح لها أن ترى النور.
حب اخلصا فيه بكل مشاعرهم وحواسهم، حب تحول لقصة أكثر إيلاماً ولاسترجاع حب ود العمدة لبنت خاله امونة.
الحبكة واللغة :
اللغة خليط بين العربية الفصحى والدارجية السودانية، لغة خفيفة سريعة سلسة جميلة.
الحبكة مشوقة ومليئة بالإثارة والأحداث المتسارعة والسيناريوهات المتعددة المحكم عليها بإتقان من قبل المؤلفة، حيث امسكت بخيوط قصصها بعناية وختمتها برشاقة وتميز واضح.
رغم كل الجدل المثار حول هذا اللون من الأدب النسوي إلا انه أثبت مكانه بتميزه وتمكن من انتزاع إعجاب الكثيرين، نتيجة إحساس عدد كبير من الناس أن هذه الأصوات الروائية تعبر عن مجتمعهم بصورة أكثر قربا وصدقا من غيرهاوتعري الواقع كما هو دون تزييف وتلميع فارغ لنكأ الجرح ومعالجته قبل بتره للأبد بالتستر عليه وطمسه بالاكاذبب .
يا الله على كل هذا الألم المر
يا الله علي هكذا سرد وهكذا سلاسة
يا الله على كل هذه الشخصيات المختلفة، المنفصلة المتصلة، الواقعية والحالمة
"في الحب والحرب كل الأسلحة مشروعة"
" الطعنة الأولى بتوجع، بعداك ما بتحسي بالباقي لانو بتكون كل حاجة جواك خدرت"
الفكرة الأساسية لهذا العمل المميز هو العنصرية في المجتمع السوداني وقصص الحب العظيمة بالإضافة إلى عدد كبير من القضايا المطروحة في قالب سردي مؤلم ومؤثر مثل قضية ختان الإناث وبعض القضايا المسكوت عنها كاللواط.
تدور الرواية في أحد الحيشان الأمدرمانية بحي ابوروف في أسرة احد التجار الكبار "ود العمدة" المتزوج من امرأتين إحداهما بنت عمه والأخرى غريبة.
الرواية مليئة بعدد كبير من الشخصيات والتي تحتاج إلى تركيز عالي حتى لا تضيع في غمار الأحداث السريعة والقصص المتشابهة.
تسلط الكاتبة الضوء على قضية العنصرية على شتى الأصعدة بدءا من تفريق اهل "ودالعمدة" في المعاملة بين زوجته "السرة" إبنة عمه وبين ضرتها نعمات واهمالهم لها وتجنبهم التعامل معها ما أمكن.
تظهر العنصرية في قضايا الزواج واستلهام عقلية "العبيد" والأحرار والتمسك بمبررات الحسب والنسب واتخاذها ذريعة لامتهان ورفض الآخرين.
كما ألقت الضوء على العنصرية في المجتمع المسيحي والقبطي في السودان داخل مجتمعهم الواحد وتفتاوته من كنيسة لأخرى والتطرف في رفض الآخر ومعاداة الاندماج في المجتمع ببساطة ومحاولة الاحتفاظ بكينونة خاصة ومنفصلة عن الآخرين.
الشخصيات:
ود العمدة : شخصية عظيمة تتحلى بقدر كبير من التضحية بحب حياته من أجل الزواج بارملة أخيه المتوفي بعد قصة درامية مؤلمة.
كان الأب الحنون والجد المتفهم،كان المنتصر لبناته ومنقذا لحبهم من الضياع في انتصار لنفسه ولو بعد حين.
السرة ونعمات:
زوجتا ود العمدة وكانا يكرهان بحضهم كضرات ومناكفاتهم لا تنتهي.
ابراهيم ابن السرة: كان الشخصية الأكثر ابتذالا في الرواية،عوض نقص حنان عمه ود العمدة وكرهه لنفسه في علاقات شاذة وادمان للخمر والمخدرات شوه به سمعة العائلة.
حبيبة بت العينة :أكثر شخصية عانت من العنصرية نتيجة لأن والداها كانا من "خدم" ود العمدة بمعناها القديم ومن ثم علاقة اخوانها الاثنين الشاذة بابراهيم.
بلقيس بت السرة:شخصية مميزة وقصتها مؤلمة ورغم ذلك حولت معاناتها لنجاح في حياتها بعد أن كرست نفسها لبناتها ومشروعها الأكاديمي.
اميرة بنت نعمات وعمار:قصة الحب الأكثر نجاحا بين بنات ود العمدة، قصة قصيرة وسريعة وأكثر سعادة مقارنة باخوتها.
نادية بت نعمات وزاهر:قصة حب عنيفة توجت بخطأ أكبر وزواج عرفي كان نتاجه مشاكل وفضايح تم قبرها بسرعة قبل ان تتحول إلى كارثة كانت ستطيح بالجميع.
منال بنت بلقيس وجمال القبطي ابن رجاء:
القصة الأكثر صدقا رغم استحالتها، حب فطري وتعلق لا محدود لم يساعدهم القدر وادار لهم ظهره للأبد.
قصة عفيفة لم يكن ليتقبلها مجتمعهم وما كان ليسمح لها أن ترى النور.
حب اخلصا فيه بكل مشاعرهم وحواسهم، حب تحول لقصة أكثر إيلاماً ولاسترجاع حب ود العمدة لبنت خاله امونة.
الحبكة واللغة :
اللغة خليط بين العربية الفصحى والدارجية السودانية، لغة خفيفة سريعة سلسة جميلة.
الحبكة مشوقة ومليئة بالإثارة والأحداث المتسارعة والسيناريوهات المتعددة المحكم عليها بإتقان من قبل المؤلفة، حيث امسكت بخيوط قصصها بعناية وختمتها برشاقة وتميز واضح.
رغم كل الجدل المثار حول هذا اللون من الأدب النسوي إلا انه أثبت مكانه بتميزه وتمكن من انتزاع إعجاب الكثيرين، نتيجة إحساس عدد كبير من الناس أن هذه الأصوات الروائية تعبر عن مجتمعهم بصورة أكثر قربا وصدقا من غيرهاوتعري الواقع كما هو دون تزييف وتلميع فارغ لنكأ الجرح ومعالجته قبل بتره للأبد بالتستر عليه وطمسه بالاكاذبب .
January 26, 2015
بالحديث عن هذه الرواية .. الجرأة في سرد التفاصيل جعلتني أتردد في إتمام قراءتها إلا أنني عاودتها مرة أخرى .. تطرقت للمسكوت عنه في مجتمعنا الذي يبدو في الظاهر محافظاً إلا أنه لا يخلو من بعض الانحرافات والمشكلات والسلوكيات المشينة اللتي بطريقة أو بأخرى يتم تفادي التطرق إليها أو الحديث عنها .. التمادي في العلاقات باسم الحب .. العادات والتقاليد اللتي ما زالت تمارس بالرغم من تغير الأزمان والأجيال والمفاهيم وتفرض قسراً .. العنصرية اللتي ما زالت تمارس حتى الآن .. والكثير في طيات هذه الروايه ..
أمتعني وصف الحوش الكبير حتى خُيل إلى أنني أراه ..
تعجبني تلك الروايات التي تجبرني على رؤية أماكنها وأبطالها ..
أرهقت روحي نهايات العشاق التي لم ينفك عقلي أن يصور لي أنها حتماً ستكون مثاليه .. إلا أن روعة الروايه تأتي عندما لا تتوقع ما سيحدث لاحقاً!!
أمتعني وصف الحوش الكبير حتى خُيل إلى أنني أراه ..
تعجبني تلك الروايات التي تجبرني على رؤية أماكنها وأبطالها ..
أرهقت روحي نهايات العشاق التي لم ينفك عقلي أن يصور لي أنها حتماً ستكون مثاليه .. إلا أن روعة الروايه تأتي عندما لا تتوقع ما سيحدث لاحقاً!!
April 1, 2013
الرواية دي تتجلى فيها العنصرية في أقذر حالاتها ،،، العنصرية بين أبناء البلد الواحد ،،، لما تبقى عايش في مجتمع زي دا غضب عنك بتبقى عنصري هتتعلم تتكلم بنفس طريقة كل الناس في وصفهم لأبناء الاجناس الاخرى مهما بلغ بك العلم لانها حاجة بقت بتجري في الدم ،،،و بتكشف مدى جهلنا بالدين ،،،، انا كسودانية لا يمكنني ان انفي ايا من احداث هذه الرواية لانها واقع معاش الى هذا اليوم ،،،، الكاتبة ابدعت في الوصف الدقيق للمنازل و الشخوص لدرجة شعوري بالأسف اني واحدة من المجتمع دا و كانت حاجة مؤلمة جدا ان الواحد يقرأها اكثر الما من انها واقع معاش ،،،
May 9, 2014
رواية جريئة من كل الجوانب ... ذكرت الكاتبة قضاياها العنصرية/الطبقية/اختلاف الاديان في السودان/الحب/وغيرهم.. بطريقة تلهب القارئ وتثير غيظه ان هذه المشكلات مازالت قائمة حتى الان و تتربى عليها الاجياال و تثير الحقد في المجتمع ..
رواية رائعة ومحتواها كامل بمعنى الكلمة أسلوب الكاتبة ومفرداتها متماسك جدا و يروي عطش القارئ ..
قد تكون بعض الاحداث مبالغ في وصفها وتخدش الحياء ..
جمااال القراءة السودانية مسترسل في رواية حوش بنات ود العمدة ^^
رواية رائعة ومحتواها كامل بمعنى الكلمة أسلوب الكاتبة ومفرداتها متماسك جدا و يروي عطش القارئ ..
قد تكون بعض الاحداث مبالغ في وصفها وتخدش الحياء ..
جمااال القراءة السودانية مسترسل في رواية حوش بنات ود العمدة ^^
November 24, 2021
منذ ثورة ديسمبر زاد نهمي للروايات السودانية، لعلي كنت أبحث عن وطنيتي فيها، الأدب بالنسبة لي متنفس جيد أجد فيه نفسي من حين لآخر، أحلق معه وبه لسموات عساني لا أتمكن من رؤيتها رأي العين.
وجدت هذه الرواية وشدني اسمها، بدأت قراءتها بشغف، هي حكايات مجمعة أكثر من كونها عمل روائي ذا حبكة ويخدم قضايا سامية وإن كانت التفاصيل تعدك بطرح أقوى. حكايات عن العاهات والتقاليد التي تحكم الناس أكثر من أي شيء في هذه البلاد البائسة. في البداية أحببت التفاصيل، ربما لأنها تشبه ما تحكيه لي أمي عن رقيص العروس وحبسات العرس زمان، كانت تفاصيل حنينة ولطيفة. بعدها بدأ الوجع وشلال من المصائب في منازل متجاوره، شلال لم ينته بنهايات سعيدة وإنما ككثير من القصص التي نسمعها أو نعيشها كل يوم، نهايات تعيسة ومخيبة، ونهايات أخرى غير مكتملة، أحاديث كثيرة لم تقال وربما لن تقال أبدا. لم أجد الشخصيات مذهلة، ولم تعجبني شخصية أحد، كلهم أناس عاديون، تزيد الكاتبة تصرفاتهم ببعض الرومانسية الخجولة التي تفاقم الوضع سوءا في نظري، ربما لن تفهم فتاة مدن مثلي سر حب حامد مثلا لأمونة مدى الحياة وظلمه لباقي نسائه بين حين وآخر. كل قصص الحب بالنسبة لي كانت غير ناضجة و "وهمية".
نجمة واحدة فقط لأن قضايا كثيرة كهذه تستحق طرحا أفضل من هذا بكثير.
وجدت هذه الرواية وشدني اسمها، بدأت قراءتها بشغف، هي حكايات مجمعة أكثر من كونها عمل روائي ذا حبكة ويخدم قضايا سامية وإن كانت التفاصيل تعدك بطرح أقوى. حكايات عن العاهات والتقاليد التي تحكم الناس أكثر من أي شيء في هذه البلاد البائسة. في البداية أحببت التفاصيل، ربما لأنها تشبه ما تحكيه لي أمي عن رقيص العروس وحبسات العرس زمان، كانت تفاصيل حنينة ولطيفة. بعدها بدأ الوجع وشلال من المصائب في منازل متجاوره، شلال لم ينته بنهايات سعيدة وإنما ككثير من القصص التي نسمعها أو نعيشها كل يوم، نهايات تعيسة ومخيبة، ونهايات أخرى غير مكتملة، أحاديث كثيرة لم تقال وربما لن تقال أبدا. لم أجد الشخصيات مذهلة، ولم تعجبني شخصية أحد، كلهم أناس عاديون، تزيد الكاتبة تصرفاتهم ببعض الرومانسية الخجولة التي تفاقم الوضع سوءا في نظري، ربما لن تفهم فتاة مدن مثلي سر حب حامد مثلا لأمونة مدى الحياة وظلمه لباقي نسائه بين حين وآخر. كل قصص الحب بالنسبة لي كانت غير ناضجة و "وهمية".
نجمة واحدة فقط لأن قضايا كثيرة كهذه تستحق طرحا أفضل من هذا بكثير.
July 23, 2015
ترددت كثيرا بين منح الكتااب نجمة أو نجمتين ..
تمتعت الكاتبة بأسلوب وصفي دقيق وكلماات عميقة ..
بدت لي الرواية كعدسة طافت على مزابل البلاد وقلبتها حتى استخرجت أسوأ ما فيها وجمعته بصورة منمقة في ألبوم واحد مثله حوش ود العمدة .. لم أتصور لم أقتنع أن منزل وااحد من الممكن أن تجتمع فيه كل هذه الأشياء التي لم أدر بما أصفها ..
قيل أن الكاتبة تحدثت بجرأة ولكن أرى أنها تجااوزت حدود الجرأة والذوق كذلك ،، أصبت بغثيان من مفرداتها وأوصافها ..
لم استوعب أن يكون مجتمعنا بهذا السوء ..
الكاتبة أوضحت أسباب كل المشاكل بصورة جلية ومقنعة ودارت كلها حول الجهل وتسلط الأباء وهذا ما اتفقت عليه معها .. لكنها محورت كل أفكارها وعرضتها عبر موضوع وااحد لا سواه وكأن الحياة بدأت وانتهت به ..
عدة مراات كدت أتوقف عن القراءة والى الأبد ولكن ما دفعني لاتمام الرواية أني وددت معرفة الترياق لما بالقصص من أمراض ولكن خااب ظني فلا حل لأي مشكلة مما بالرواية .. المجتمع لا يحتاج فقط أن تفتح عيناه على الواقع انما يحتااج علاج جذريا لما يعتريه من علل ..
وبالمقابل كان بيانها لأسباب المشاكل التي رأت أن المجتمع غارق فيها واضحا للغاية ومقنع كذلك ..
ولأكون منصفة فان سرد الكاتبة للأحداث كان مشوقا ..
أجمل ما أجادت الكاتبة حبكته كان وفاة (السرة) و(العينة) في يوم واحد ..
كانت الرواية ستكون أجمل بكثير لو تخلت الكاتبة عن هذا الحد من الجرأة ..
وأخيرا .. لم أخرج من قراءتي لهذه الرواية بشيء مفيد أو فكر مختلف .. وأعدها نقطة سوداء طمست في تااريخ قراءتي ..
تمتعت الكاتبة بأسلوب وصفي دقيق وكلماات عميقة ..
بدت لي الرواية كعدسة طافت على مزابل البلاد وقلبتها حتى استخرجت أسوأ ما فيها وجمعته بصورة منمقة في ألبوم واحد مثله حوش ود العمدة .. لم أتصور لم أقتنع أن منزل وااحد من الممكن أن تجتمع فيه كل هذه الأشياء التي لم أدر بما أصفها ..
قيل أن الكاتبة تحدثت بجرأة ولكن أرى أنها تجااوزت حدود الجرأة والذوق كذلك ،، أصبت بغثيان من مفرداتها وأوصافها ..
لم استوعب أن يكون مجتمعنا بهذا السوء ..
الكاتبة أوضحت أسباب كل المشاكل بصورة جلية ومقنعة ودارت كلها حول الجهل وتسلط الأباء وهذا ما اتفقت عليه معها .. لكنها محورت كل أفكارها وعرضتها عبر موضوع وااحد لا سواه وكأن الحياة بدأت وانتهت به ..
عدة مراات كدت أتوقف عن القراءة والى الأبد ولكن ما دفعني لاتمام الرواية أني وددت معرفة الترياق لما بالقصص من أمراض ولكن خااب ظني فلا حل لأي مشكلة مما بالرواية .. المجتمع لا يحتاج فقط أن تفتح عيناه على الواقع انما يحتااج علاج جذريا لما يعتريه من علل ..
وبالمقابل كان بيانها لأسباب المشاكل التي رأت أن المجتمع غارق فيها واضحا للغاية ومقنع كذلك ..
ولأكون منصفة فان سرد الكاتبة للأحداث كان مشوقا ..
أجمل ما أجادت الكاتبة حبكته كان وفاة (السرة) و(العينة) في يوم واحد ..
كانت الرواية ستكون أجمل بكثير لو تخلت الكاتبة عن هذا الحد من الجرأة ..
وأخيرا .. لم أخرج من قراءتي لهذه الرواية بشيء مفيد أو فكر مختلف .. وأعدها نقطة سوداء طمست في تااريخ قراءتي ..
March 23, 2017
احترت ما بين ٣ نجمات ام ٢ كتقييم للرواية ،،
احساس حقيقي بالغثيان انتابني اثناء قراءة هذة الرواية،، الرواية مفرطة في السوداوية لدرجة تجعلك تتساءل هل وجود هذا الكم الهائل من الوجع و السواد في رواية واحدة خدمها ام جعلها اكثر من الجرعة المحتملة؟ بالنسبة لي اجتماع مل هذه القصص السوداء في رواية واحدة "هو شي too much"
السرد جميل ،، القصص مرتبة ،، الوصف ممتاز ،، الكاتبة تتميز بأسلوب ممتاز ،، لكني امتنعت عن منحها النجمة الرابعة
لاصابتي بحالة من الزهول و الغثيان و احساس عالي بان جرعة السواد هائلة ،،
افضل ما ناقشته الكاتبه هو مشكلة العنصرية ،،، اكثر القصص المنطقية و الواقعية
لا انكر ان الرواية شدتني و اكملتها في فترة قصيرة للغاية ،، و لكن كنت احمل احساس عام بعدم الراحة و رغبة في الخلاص منها سريعاً فهي صريحة لدرجة منفرة ،، علي الاقل بالنسبة لي
احساس حقيقي بالغثيان انتابني اثناء قراءة هذة الرواية،، الرواية مفرطة في السوداوية لدرجة تجعلك تتساءل هل وجود هذا الكم الهائل من الوجع و السواد في رواية واحدة خدمها ام جعلها اكثر من الجرعة المحتملة؟ بالنسبة لي اجتماع مل هذه القصص السوداء في رواية واحدة "هو شي too much"
السرد جميل ،، القصص مرتبة ،، الوصف ممتاز ،، الكاتبة تتميز بأسلوب ممتاز ،، لكني امتنعت عن منحها النجمة الرابعة
لاصابتي بحالة من الزهول و الغثيان و احساس عالي بان جرعة السواد هائلة ،،
افضل ما ناقشته الكاتبه هو مشكلة العنصرية ،،، اكثر القصص المنطقية و الواقعية
لا انكر ان الرواية شدتني و اكملتها في فترة قصيرة للغاية ،، و لكن كنت احمل احساس عام بعدم الراحة و رغبة في الخلاص منها سريعاً فهي صريحة لدرجة منفرة ،، علي الاقل بالنسبة لي
January 2, 2015
الرواية : مؤلمة في تفاصيلها !!
مبدعة في السرد !!
ما بين زحام الافكار و التخيلات تأتي الاحداث بصورة مخالفة ! ..
رواية تولد في نفسك حبا و كراهية في آن واحد !!
حينما توصف الكاتبة ذلك ( الحوش ) و اللمة .. و توصف علاقات الجيران والطيبة .. يتولد في نفسك الحب !!
لكن سرعان ما تطفي الكراهية ذلك الحب !!
كراهية لكل تلك الاوضاع ..
كراهية لمصير كل قصة ..
كراهية للعنصرية ..
كراهية لموت الحب ..
كراهية لوجود الحب ..
كراهية لكل ما يوجد !! ..
بالنسبة للتفاصيل المذكورة !! ادق التفاصيل !! أرى انه لا بأس بذلك ! بالنهاية انت تقرأ لتتعلم .. او تقرأ لتكتسب ثقاقة جديدة ..
هو فقط هناك بعض التفاصيل الحادة المؤلمة القاسية !! لكن : بنهاية الامر هي واقع !! علينا معرفته !! ..
عرفت الكثير من هذه الرواية !! اشكرك أ.سناء جعفر .
مبدعة في السرد !!
ما بين زحام الافكار و التخيلات تأتي الاحداث بصورة مخالفة ! ..
رواية تولد في نفسك حبا و كراهية في آن واحد !!
حينما توصف الكاتبة ذلك ( الحوش ) و اللمة .. و توصف علاقات الجيران والطيبة .. يتولد في نفسك الحب !!
لكن سرعان ما تطفي الكراهية ذلك الحب !!
كراهية لكل تلك الاوضاع ..
كراهية لمصير كل قصة ..
كراهية للعنصرية ..
كراهية لموت الحب ..
كراهية لوجود الحب ..
كراهية لكل ما يوجد !! ..
بالنسبة للتفاصيل المذكورة !! ادق التفاصيل !! أرى انه لا بأس بذلك ! بالنهاية انت تقرأ لتتعلم .. او تقرأ لتكتسب ثقاقة جديدة ..
هو فقط هناك بعض التفاصيل الحادة المؤلمة القاسية !! لكن : بنهاية الامر هي واقع !! علينا معرفته !! ..
عرفت الكثير من هذه الرواية !! اشكرك أ.سناء جعفر .
October 1, 2014
روايه شدتني بكل تفاصلها تحيه للكاتبه علي طريقه الكتابه المميزه التي اعطت فرصه لتعلق بجميع الشخصيات و التعرف علي اثر الحب و الكره و المرغوب و المنوع علي ابطال القصه باختلاف مراحلهم العمريه
العنصريه المرييره و الحواجز الجتماعيه التي كانت سبب تعاسه الجميع و في نفس الوقت هم من يقدمون لها الوقود لحرق انفسهم , الجراءه في
الطرح ممتاز لكن هناك بعض الاوصاف التي تسللت من خلالها الرتابه , و بعض الوعود التي تمنيت انهم التزموا بها اربع نجوم يا استاذه سناء جعفر
العنصريه المرييره و الحواجز الجتماعيه التي كانت سبب تعاسه الجميع و في نفس الوقت هم من يقدمون لها الوقود لحرق انفسهم , الجراءه في
الطرح ممتاز لكن هناك بعض الاوصاف التي تسللت من خلالها الرتابه , و بعض الوعود التي تمنيت انهم التزموا بها اربع نجوم يا استاذه سناء جعفر
February 22, 2015
ليه الوجع دا ؟؟؟
ليييه بس ؟؟!
بالجد الرواية تتحدث عن المسكوت عنه و بشدة!!
حاجات موجودة في مجتمعنا و الناس بتتغاضى عنها تماماً
وجعتني و ملأتني تقزز صراحة في بدايتها ، جريئة و اسلوب جميل.
دائما تعجبني الروايات التي تحكي عن اكثر من شخص و لا يكون التركيز على بطل واحد ، بطلنا كان حامد ود العمدة و لكن التركيز طال عائلته فاستمتعنا بقصص مختلفة.
من جميع شخصيات الكتاب تعاطفت مع السرة و حامد و حبيبة جداً ، احببت امونه ، اميرة و منال.
نجمتين ناقصات عشان الوجع و التقزز :(
ليييه بس ؟؟!
بالجد الرواية تتحدث عن المسكوت عنه و بشدة!!
حاجات موجودة في مجتمعنا و الناس بتتغاضى عنها تماماً
وجعتني و ملأتني تقزز صراحة في بدايتها ، جريئة و اسلوب جميل.
دائما تعجبني الروايات التي تحكي عن اكثر من شخص و لا يكون التركيز على بطل واحد ، بطلنا كان حامد ود العمدة و لكن التركيز طال عائلته فاستمتعنا بقصص مختلفة.
من جميع شخصيات الكتاب تعاطفت مع السرة و حامد و حبيبة جداً ، احببت امونه ، اميرة و منال.
نجمتين ناقصات عشان الوجع و التقزز :(
September 24, 2013
رواية مرعبة، رواية جريئة ، تعرض الجوانب المظلمة من المجتمع .. العنصرية المقيتة .. العلاقات السرية .. السمنة المفرطة .. الحب المحرم .. ضغط المجتمع ونظرته القاسية .. المخدرات والخمر وغيرها
السرد لطيف لكن كثرة الشخصيات وعامل الزمن في القصص أربكني وكثيراً ما توقفت وسألت نفسي عن من فلان هذا وماذا يقرب للعمدة ..
٤ نجمات لجرأة الرواية ..
السرد لطيف لكن كثرة الشخصيات وعامل الزمن في القصص أربكني وكثيراً ما توقفت وسألت نفسي عن من فلان هذا وماذا يقرب للعمدة ..
٤ نجمات لجرأة الرواية ..
July 16, 2014
كتاب رائع ... الرواية الثالثه في حياتي ...
الشخصيات التي ذكرتها سناء قريبه منا جداً ... تشاهدها في كل مكان ... حولك
فقط قلب عينيك جيدا لتشاهد حامد و بناته ...
النهايات غلب عليها الألم
لكن غلبت عليها الحقيقة ...
للأسف ... هذه حقيقة واقعنا اليوم ...
رواية كاشفه ... و بس
الشخصيات التي ذكرتها سناء قريبه منا جداً ... تشاهدها في كل مكان ... حولك
فقط قلب عينيك جيدا لتشاهد حامد و بناته ...
النهايات غلب عليها الألم
لكن غلبت عليها الحقيقة ...
للأسف ... هذه حقيقة واقعنا اليوم ...
رواية كاشفه ... و بس
December 5, 2014
في البداية لازم أعترف بأنها رواية متماسكة و مليئة بالشخصيات و حبكة جيدة للقصص الكتيرة الفيها
حسيت بأحساس كتيرة و متضاربة و أنا بقرأ فيها و دا دليل علي جودة الكتابة
حسيت بالفرح فى أعراس بنات العمدة و حزنت مع أحزانهم
لكن فيها كمية من الجراءة أربكتنى
فيها تفاصيل زيادة عن حد الخجل
فيها حزن طافئ أكتر من ال فى الحياة اصلا
و ختمتها بى انو الحياة ظالمة
يا سيدتى الحياة مستحيل تكون ظالمة لسبب بسيط انه خلقها ربنا العادل
بالنسبة للعنصرية للسودان
ايوة نعم احنا عنصريين
فى عنصرية فى الدين و بين الاعراق
لكن بدت تنحسر فى وقتنا الحالي
مشكلة الرواية انها اتبنت اكتر من قضية فى وقت واحد
و انا الصراحة ضعت بين الشخصيات الكتيرة قربت اجيب ورقة و اكتب اى اسم براهو انا شايفة انو دى كمية من الروايات فى رواية واحدة
و اى قضية من القضايا دى تتعالج فى رواية براها عشان ما نحس بالسوداوية قدر دا
اى نعم مجتمعنا فيهو حاجات كتيرة سيئة لكن ما فى داعي نتألم و نتوجع قدر دا فى عمر رواية
حسيت بأحساس كتيرة و متضاربة و أنا بقرأ فيها و دا دليل علي جودة الكتابة
حسيت بالفرح فى أعراس بنات العمدة و حزنت مع أحزانهم
لكن فيها كمية من الجراءة أربكتنى
فيها تفاصيل زيادة عن حد الخجل
فيها حزن طافئ أكتر من ال فى الحياة اصلا
و ختمتها بى انو الحياة ظالمة
يا سيدتى الحياة مستحيل تكون ظالمة لسبب بسيط انه خلقها ربنا العادل
بالنسبة للعنصرية للسودان
ايوة نعم احنا عنصريين
فى عنصرية فى الدين و بين الاعراق
لكن بدت تنحسر فى وقتنا الحالي
مشكلة الرواية انها اتبنت اكتر من قضية فى وقت واحد
و انا الصراحة ضعت بين الشخصيات الكتيرة قربت اجيب ورقة و اكتب اى اسم براهو انا شايفة انو دى كمية من الروايات فى رواية واحدة
و اى قضية من القضايا دى تتعالج فى رواية براها عشان ما نحس بالسوداوية قدر دا
اى نعم مجتمعنا فيهو حاجات كتيرة سيئة لكن ما فى داعي نتألم و نتوجع قدر دا فى عمر رواية
Read
October 22, 2014بقدر ما الرواية واقعية بقدر ما هي خيالية لان كثير من الحوارات الحصلت بين الشخصيات ماهي الا كلام تتمنى الكاتبة سناء بكل شغف وعاطفة وعدل ان يكون حقيقيا في حين انو في الحياة الحقيقية يكون الحوارات اكثر لؤما وظلما ووحشية في كثير من الاحيان ولم استغر�� من ذلك العدل لانه قادم من "امراة" تتمني ان تكون الناس "حقانيين" اكتر.. ابراهيم اتظلم لكن لمن كبر انا ما اعتبرتو ضحية نهائي لانو خلاص زول عاقل حزنني لمن قال انو مشى لقا امو شايلة اختو وابوهو شايل التانية وهو ما عندو مكان بينهم فجرا لحوش ناس العينة اللحظة دي اثرتني جدا .. ابكتني انكسارات القلوب الكتيرة في الرواية .. سمعت جملة دي الحاجة الاتربينا عليا من جدودنا وابهاتنا اكتر من مرة واتمني الجملة دي تنتهي من مجتمعنا كعذر للاغلاط الفادحة الظالمة البنرتكبا .. اشكر شغف الكاتبة سناء
December 17, 2014
الرواية صادمة بجرأتها العارية...و لكنها ذكرتني في مواضع كثيرة بجرأة الراحل الطيب صالح...تطرقت الى المجتمع السوداني بحرفية تامة..صحيح انها كانت لمحات عن كل شخصية -أحسست ان كل شخصية في الرواية بحاجة الى ان تحتل بطولة رواية اخرى تكشف فيها عن مغامراتها، ومأساتها، حزينة و لكنها انتهت نهاية سعيدة بتقبل الأبطال لواقع حياتهم ..
تحدثت عن العنصرية بين المسلمين و المسيحين ،بين طوائف المسيحية نفسها، بين عرقية القبائل السودانية ..رائعة بامتياز
بدأتها و اتممتها في يوم واحد..كانت لا تقاوم..أضحكتني ،احزنتني، ابكتني ..لمست في مشاعر إنسانية لازلت احاول التعافي منها .. و الان احاول البحث عن رواية اخري ان لم تكن اكثر متعة منها ف على الأقل بجب ان تضاهيها اثارة ..
تحدثت عن العنصرية بين المسلمين و المسيحين ،بين طوائف المسيحية نفسها، بين عرقية القبائل السودانية ..رائعة بامتياز
بدأتها و اتممتها في يوم واحد..كانت لا تقاوم..أضحكتني ،احزنتني، ابكتني ..لمست في مشاعر إنسانية لازلت احاول التعافي منها .. و الان احاول البحث عن رواية اخري ان لم تكن اكثر متعة منها ف على الأقل بجب ان تضاهيها اثارة ..
August 29, 2014
تحكي عن الإنسان، الإنسان المحكوم بقدره بمجتمعه بلون بشرته حتى خياراته الوجودية تحدد له من قبل غيره فحتى اسمى خيار في حياته يحدد له وفقا لرضى مجتمعه و هو ليس له خيار الرفض و إلا فقد الكثير.
تحكي عن تسلط افراد في مؤسسة اوجدوها وظنوا ان لهم الحق في التصرف في جميع منتجاتها لانهم فقط اوجدوها فتناسوا مشاعر الأبناء لأجل رضاء انفسهم و هم يوهمون أنفسهم انهم إنما يفعلون ما يفعلون لاجل ابناءهم.
تحكي عن العنصرية و القهر و الفروق التي لم يكن للإنسان خيار فيها و لكنها تحدد له كل حياته و كل خياراته.
بإختصار هي تحكي عن بؤس الإنسانية المعذبة تحت وطأة العنصرية و السلطوية الأبوية و القبلية و السعي للوجاهة الإجتماعية.
تحكي عن تسلط افراد في مؤسسة اوجدوها وظنوا ان لهم الحق في التصرف في جميع منتجاتها لانهم فقط اوجدوها فتناسوا مشاعر الأبناء لأجل رضاء انفسهم و هم يوهمون أنفسهم انهم إنما يفعلون ما يفعلون لاجل ابناءهم.
تحكي عن العنصرية و القهر و الفروق التي لم يكن للإنسان خيار فيها و لكنها تحدد له كل حياته و كل خياراته.
بإختصار هي تحكي عن بؤس الإنسانية المعذبة تحت وطأة العنصرية و السلطوية الأبوية و القبلية و السعي للوجاهة الإجتماعية.
May 16, 2014
الكتاب كان حولو كمية من اللغط ,, سمعتا بيو من كمية من الناس ,, و لمن قريتو لقيتو زي ما وصفو ,, كتاب جرئ ,, بس بناقش قضايا أتوقع جزء لا يتجزأ من مجتمعنا ! و الكاتبة ماااا شااااء الله عليها,, أسلوب كتابتا شداني جدااااااا ,, دا من الكتب السودانية القلي بالجد شداني أقراو ,, كل ما أقفل الكتاب بكون متلهفة أعرف حصل شنو على اود العمدة , ولا منو اللي حيسافر ,, ولا منال و جمال حصل ليم شنو! الكتاب بالجد حسسني بحجم كمية من المشاكل اللي ما كنتا بلتفت ليها قديما !!
أنصح به ... أكيد .. بس أكرر هو كتاب يطرح المشاكل ب جرأة ,, لكن حتما يستاهل يتقري ..
أنصح به ... أكيد .. بس أكرر هو كتاب يطرح المشاكل ب جرأة ,, لكن حتما يستاهل يتقري ..
October 5, 2013
رواية. تطرح الاحداث بواقع ما يخفى والمسكوت عنه في الحوش. صورت الاحداث بواقع اكبر بعيدا عن دس الحقائق وإغفال بعضها
الرواية بتحكي. عن واقع. معاش داخل البيت الكبير. وتسلط الضوء على مشاكله. تدخل الجد في كل تفاصيل الحياه والنظام الذكوري.
الرواية شهدت نقلة في تغيير الثقافات في مجتمع القرية. السبب الرئيسي كان التعليم. وإيمان البنات بدورهن في الحياة بعيدا عن اختزالهن في المنزل والأبناء.
الرواية محتاجة قراءة بعمق اكبر
الرواية بتحكي. عن واقع. معاش داخل البيت الكبير. وتسلط الضوء على مشاكله. تدخل الجد في كل تفاصيل الحياه والنظام الذكوري.
الرواية شهدت نقلة في تغيير الثقافات في مجتمع القرية. السبب الرئيسي كان التعليم. وإيمان البنات بدورهن في الحياة بعيدا عن اختزالهن في المنزل والأبناء.
الرواية محتاجة قراءة بعمق اكبر
December 2, 2013
رواية ممتعة جدا تعكس الواقع بكل متناقضاته وضحت العادات والتقاليد الايجابية وامتعتنا بتفاصيله والسلبية واثرها المرير بالاضافة لقصص الحب على عدة مستويات وبنهايات مختلفة تجبرك الرواية على التعايش مع ابطالها تشتم روائح البخور وتسمع صوت امواج النيل وتتلمس وتتذوق كل مافيها ،الرواية تقفز من الماضي للحاضر للماضي مرة اخرى بلا ترتيب مع المحافظة على السياق الممتع والمتسلسل للقصة
September 29, 2014
بعدما اصابني الاحباط من بعض الروايات السودانيه قررت ان امتنع عن قرأتها وكانت فتره طويله عن الامتناع ولكن جذبتني هذه الروايه وقرأتها ومن يومها لم اتوقف ابدا عن الروايات السودانيه تعلمت درسا ان ليس كل الروايات سواء.. روايه جميله واكثر مايميزها تناولها لكثير من القضايا الاجتماعيه وبالرغم من انه (حوش لااكثر) ولكنه يضم السودان اجمع... ورأيي لاينفي اعتراضي على بعد التفاصيل الجريئه.
November 22, 2013
رواية ممتازة تناولت العديد من القضايا المسكوت عنها في المجتمع، و ان كنت اعيب عليها كثرة الشخصيات بصورة مربكة، كما ان بعض المواضع فيها كانت تحتاج الى المزيد من الاسهاب في السرد، ولكن مجملا تستحق النجوم الاربع لعمق القضايا التي تناولتها.
October 9, 2014
رواية من أروع ما قرأت توسع النظرة للمجتمع السوداني و التقاليد بإجابياتها و سلبياتها و كيفية أن الزواج من الحبيب من أصعب الأهداف الممكن تحقيقها بالرغم من استحقاقها لكل كائن , من الرواية أحببت مسقط رأسي أم درمان و عرفت تفسير لمعظم التقاليد و أتمنى لو عاد الزمن الجميل بتصحيح الخطأ من التقاليد
November 3, 2014
رواية مثيرة و غنية باﻷحداث و فعلا تناولت عنصرية مجتمعنا السوداني بشتى أشكالها. سرد و ترتيب اﻷحداث ممتاز جدا برغم كثرة شخصياتها التي لم تضيع في الزحام بل تجعل القاريء ينجذب مع كل شخصية و يغوص مع قصتها.
December 7, 2016
هذا العمل نوعُ استمناءٍ فكري نتواطئ على القول بأنه عمل أدبي جريئ, وهو عندي جبل من الغائط ما إن تتسلقه وتصل الى قمته الا وتكتشف انك فقدت حاسة الشم, وهي كتابات في مجلمها غير ناضجة ومعوزة .. لعلها تكون آخر قراءة لهذا العام
February 23, 2015
رواية تحكي عن المجتمع السوداني وعن كثير من القضايا المسكوت عنها وأولها العنصرية لكن بس ودعوية زايده
وبرضو كان جريئة زيادة عن اللزوم
كان أفكارها ممكن وتصلها بصورة افضل من كدا
وبرضو كان جريئة زيادة عن اللزوم
كان أفكارها ممكن وتصلها بصورة افضل من كدا
Displaying 1 - 30 of 68 reviews