الوظيفة الحالية:أستاذ الأنثروبولوجيا المتفرغ - كلية الآداب – جامعة الإسكندرية الدرجة العلمية:ليسانس الآداب (فلسفة و اجتماع) – جامعة الإسكندرية 1944 B. Lit (أنثروبولوجيا) – جامعة أكسفورد 1953 D. Phil (أنثروبولوجيا) – جامعة أكسفورد 1956
أعمال و وظائف أخرى: -مدرس علم الإجتماع – الجامعة الليبية (بنغازي) 1958 بالإعارة. -خبير بمنظمة العمل الدولية – جنيف (1960 – 1963) بالإعارة. -المشاركة في إنشاء مجلة (مطالعات في العلوم الاجتماعية) مع مكتب اليونسكو بالقاهرة 1960. -أستاذ الأنثروبولوجيا بجامعة الكويت (1966 – 1970) بالإعارة و قام بإنشاء قسم الاجتماع بها عام 1966. -أستاذ و رئيس قسم الاجتماع و علم النفس و الأنثروبولوجيا بالجامعة الأمريكية بالقاهرة (1972 – 1974) بالانتداب. -الإشراف على مجلة تراث الإنسانية – وزارة الثقافة المصرية بالقاهرة (1970 حتى إغلاق المجلة مع جميع المجلات التي كانت تصدرها وزارة الثقافة في ذلك الحين). -مستشار مجلة عالم الفكر – الكويت (1970 – 1986) – و كان قد اشترك منذ البداية في تأسيس المجلة. -رائد عام طلاب المدينة الجامعية بجامعة الإسكندرية ثلاثة أعوام في السبعينات. -أستاذ زائر بجامعة اسكس بإنجلترا عام 1967 لمدة فصل دراسي. -أستاذ زائر بجامعة يوتا بأمريكا عام 1976 لمدة فصل دراسي.
عضوية الهيئات العلمية و الجوائز العلمية: -مقرر لجنة الدراسات الاجتماعية بالمجلس الأعلى للثقافة. -عضو المجمع العلمي المصري – تم انتخابه عام 1988 (28 مارس). -مقرر لجنة العلوم الاجتماعية و الإنسانيات بمكتبة الإسكندريةخلال الدورة الأولى. - زميل بالمعهد الملكي للأنثروبولوجيا – بريطانيا. -عضو المعهد الافريقي الدولي – بريطانيا. -حصل على جائزة الدولة التقديرية للعلوم الاجتماعية عام 1992 مع وسام العلوم و الفنون من الطبقة الأولى. -حصل على جائزة الدولة التشجيعية للعلوم الاجتماعية كما منح وسام العلوم و الفنون (1968). -حصل على جائزة جامعة الإسكندرية للتقدير العلمي عام 1990. -عضو مجلس العلوم الاجتماعية بأكاديمية البحث العلمي حتى 1999 . -رئيس لجنة التنمية الاجتماعية بأكاديمية البحث العلمي و التكنولوجيا حتى 1999 . -عضو مكتب البحوث الاجتماعية و السكان بأكاديمية البحث العلمي و التكنولوجيا حتى 1999. -عضو مجلس إدارة المركز القومي للبحوث الاجتماعية و الجنائية منذ عام 1987 و حتى 1999 . -حصل عتى جائزة طه حسين ( مناصفة ) عن العام 2004 وهى أعلى جائز تمنحها جامعة الإسكندرية عن الإسهام المتميز فى مجال الدراسات الإنسانية
هذا من الكتب المظلومة ولأنه كتاب قديم جداً، ولأن مؤلفه يقال عنه أنه من أوائل الانثروبولوجيين العرب، ولأنه يستحق شكراً. ولأن هذا الكتاب قرأته على حين غرة من زمان وأنا أقول عن كلمة ( انثروبولوجيا ) " انجليزي ده يا مرسي ؟ " ، لأنه من آثار والدي الدراسية وأخذته رحمة وشفقة عليه من التصدير، فنفعني الله به بعد مدة.
ولأن الكتاب فيه ما يفيد حقاً أضعه في القودريدز، خيراً من ثرثرة البحوث الأكاديمية التي تستهلك الوقت دون بحوث أصيلة مهمة .
المهم الكتاب يحوي أربعة فصول: الفصل الأول : مجال الانثروبولوجيا الاجتماعية الفصل الثاني: البناء والثقافة الفصل الثالث: النسق الايكولوجي الفصل الرابع: الانثروبولوجيا التطبيعية.
ولأني سأكذب إن تحدثت عن الكتاب من على سطح ذاكرة لمعرفة هشة ضعيفة، لابد من إعادة قراءته إن شاء الله، ويمكنني أن أتحدث عن الفصل الرابع فقط إذ أنه محور ورقة عمل في مادة ( علم الثقافة ) واستفدت منه.
وفيه أن الانثروبولجيا التطبيقية نتيجة جواز العلوم الإلزامي، الذي لا يعترف بالعلم حتى يكون له مختبر عملي تجرى فيه الأبحاث والتجارب، ومحورية مفهومي ( التنمية ) و ( التقدم ) أو ( التطور ) فيهما نتيجة انبثاقها من فلسفات أو اتجاهات فلسفية تؤطر كثير من العلوم الحادثة.
وكذلك اتخاذ المؤلف الانثروبولوجيا أداة للفهم أي فهم المجتمعات والثقافات والبنى الاجتماعية ( كالعائلة مثلاً ) محاولاً التحرر من تلك الإلزامات الفلسفية الصارمة.