Jump to ratings and reviews
Rate this book

للصفيح بريق خاص

Rate this book
ثلاثة وعشرون قصة مشحونة بالفقد
فقدان الأشخاص, الأشياء, الأمان, البراءة, الذات, العدالة, الوطن, اليقين.

****شهادات نعتز بها ****

الرسم بالكلمات
كتابة شيماء زايد تعلن عن ميلاد كاتبة لا تكتب إلا عما تعرفه. قادرة على تطويع مفردات اللغة ليصبح لها فى قصصها كياناً لغوياً جديداً.
شيماء زايد قادرة على كتابة أقصوصة اللمحة العابرة. ربما تصل ذات يوم لكتابة قصة السطر الواحد. ثم تفاجئك بقدرتها على كتابة القصة القصيرة التى يمكن أن تكون طويلة.
شيماء زايد. تذكروا هذا الإسم جيداً من الآن. ربما كنا على موعد مع صوت سردى مصرى جديد.

الأديب والكاتب الكبير / يوسف القعيد



شيماء زايد واحدة من أهم كتاب جيلها، تمتلك كل مقومات كتابة القصة القصيرة ، رؤية ثاقبة عميقة تدرك أغوار النفس البشرية ، وتلتقط لحظات مهمة في حياة البشر ، ولغة سليمة ناصعة ، وبناءً شديد الإحكام ، يغلق النص كي ينفتح علي المتلقي فيمتعه ويعلمه بعمق ، كما هو حال الفن الجميل دائماً

د/ سيد البحراوى



شيماء زايد مبدعة واعدة بامتلاكها أدوات الكتابة السردية وتطويع هذه الأدوات لكتابة نص قصصي مبهر في رؤيته وما يمتلكه من قيم جمالية . لدي الكاتبة إحساس خاص باقتناص اللحظة القصصية وقدرة فائقة على معرفة متي تنهى نصها القصصي الأمر الذي يجعل المتلقي يحيا في أجواء القصة . لا توجد قضايا سياسية جدلية لكننا أمام كاتبة تبحث عما هو إنساني ، تحفر في الذات الإنسانية ببساطة ، تتسلل إلي مكوناتها وهذا ما يجعل من قصص شيماء زايد ذات بريق
بهذه المجموعة تؤكد شيماء زايد على أنها صوت يشى بمستقبل واعد .

الأديب والروائي الكبير/ محمد جبريل




كتابة ربما لا تخدعك بساطتها ، فتحت هذا السطح الشفيف تكمن رؤية جيل ، يبحث له عن موطىء قدم فى تلك المسافة المهولة ما بين الأصالة والحداثية .
كتابة تأتيك بقصدية مرة ، وبعفوية مرات ، لكنها- فى النهاية- تفرز جمالياتها الخاصة فى جدلها المستمر مع الواقع المحايث / المفارق في هذه اللحظة التاريخية بالغة التعقيد .

القاص/ رضا إمام




شهادتي في كتابات شيماء زايد مجروحة، ليس فقط لأنها ابنتي الروحية كما يحلو لها أن تطلق على نفسها، ولكن وهو الأهم أنني عايشت كل حرف كتبته منذ بدايات تدوينها الإلكتروني الذي سبق مجموعتها الورقية فوجدتني أمام إبداع خالص يتخطى حدود المحلية ليحلق في آفاق العالمية بنفس مصري خالص قل أن نجد له مثيلا بين جيلها.. وقد نجحت هذه الفتاة الموهوبة باقتدار في إعادة الثقة لكثيرين ممن هم في مثل عمري بأن ريادة بلدي الثقافية - التي ضاعت بفعل «مدعي الثقافة» و«أشباه المثقفين» - توشك أن تعود..إن شيماد زايد لا تكتب الحروف وتسطر الكلمات بشكل اعتيادي نمطي وإنما ترسم بقلمها لوحات إنسانية رائعة تعبر عما يدور داخلنا جميعا بتمكن لغوي وبلاغي تجعلك تشعر للوهلة الأولى أنك أمام كاتبة ناضجة جاوزت الأربعين ، وليست زهرة رائعة فواحة العبير في بستان حياتنا القاحل في الرابعة والعشرين
تحياتي لك يا ابنتي العزيزة وإلى المزيد والمزيد من التألق

الشاعر/ أيمن جمال الدين.

110 pages

First published December 1, 2011

1 person is currently reading
84 people want to read

About the author

شيماء زايد

5 books117 followers

صاحبة مجموعة قصصية صدرت عن أخبار اليوم بعنوان
" للصفيح بريق خاص"

ومجموعة قصصية قيد النشر بعنوان
" لست بأنثى"

مسئول عن ورشة القصة القصيرة بمكتبة مصر العامة بدمنهور.

عضو بقصر ثقافة دمنهور – البحيرة.

منسق عام صالون الدكتور عبد الوهاب المسيري "كتاب وقضية "بدمنهور

* الأعمال المشورة *
حوار مع جريدة الفجر الجزائرية
الاثنين 17 سبتمبر 2012

قصة بعنوان "هارب "
جريدة المساء
الاثنين 20 أغسطس 2012

قصة بعنوان "نصف وجه "
جريدة المساء
السبت 28 يوليو 2012

حوار مع جريدة السياسية الكويتية
السبت 10 مارس2012

قصة بعنوان "اصنع لي رأساً "
مجلة الثقافة الجديدة ...عدد أكتوبر 2011

قصة بعنوان "أحلام مطوية "
جريدة المصري اليوم
الخميس 30 سبتمبر 2010

قصة بعنوان "رقعة الشطرنج "
جريدة الأخبار
الخميس 8 إبريل 2010

قصة بعنوان "للصفيح بريق خاص "
مجلة الثقافة الجديدة ...عدد سبتمبر 2009

عدد من القصص القصيرة علي موقع بص وطل
عدد من القصص القصيرة والمقالات علي موقع مجلة رؤية مصرية
صاحبة مدونة همسات القلم


*شهادات أدبية*


الأديب والكاتب الكبير / يوسف القعيد

الرسم بالكلمات كتابة شيماء زايد تعلن عن ميلاد كاتبة لا تكتب إلا عما تعرفه. قادرة على تطويع مفردات اللغة ليصبح لها فى قصصها كياناً لغوياً جديداً.
شيماء زايد قادرة على كتابة أقصوصة اللمحة العابرة. ربما تصل ذات يوم لكتابة قصة السطر الواحد. ثم تفاجئك بقدرتها على كتابة القصة القصيرة التى يمكن أن تكون طويلة.
شيماء زايد. تذكروا هذا الإسم جيداً من الآن. ربما كنا على موعد مع صوت سردى مصرى جديد.

• د/ سيد البحراوى

شيماء زايد واحدة من أهم كتاب جيلها، تمتلك كل مقومات كتابة القصة القصيرة ، رؤية ثاقبة عميقة تدرك أغوار النفس البشرية ، وتلتقط لحظات مهمة في حياة البشر ، ولغة سليمة ناصعة ، وبناءً شديد الإحكام ، يغلق النص كي ينفتح علي المتلقي فيمتعه ويعلمه بعمق ، كما هو حال الفن الجميل دائماً

• الأديب والروائي /محمد جبريل
شيماء زايد مبدعة واعدة بامتلاكها أدوات الكتابة السردية وتطويع هذه الأدوات لكتابة نص قصصي مبهر في رؤيته وما يمتلكه من قيم جمالية . لدي الكاتبة إحساس خاص باقتناص اللحظة القصصية وقدرة فائقة على معرفة متي تنهى نصها القصصي الأمر الذي يجعل المتلقي يحيا في أجواء القصة . لا توجد قضايا سياسية جدلية لكننا أمام كاتبة تبحث عما هو إنساني ، تحفر في الذات الإنسانية ببساطة ، تتسلل إلي مكوناتها وهذا ما يجعل من قصص شيماء زايد ذات بريق
بهذه المجموعة تؤكد شيماء زايد على أنها صوت يشى بمستقبل واعد .

• القاص/ رضا إمام

كتابة ربما لا تخدعك بساطتها ، فتحت هذا السطح الشفيف تكمن رؤية جيل ، يبحث له عن موطىء قدم فى تلك المسافة المهولة ما بين الأصالة والحداثية .
كتابة تأتيك بقصدية مرة ، وبعفوية مرات ، لكنها- فى النهاية- تفرز جمالياتها الخاصة فى جدلها المستمر مع الواقع المحايث / المفارق في هذه اللحظة التاريخية بالغة التعقيد .







Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
7 (21%)
4 stars
13 (39%)
3 stars
11 (33%)
2 stars
1 (3%)
1 star
1 (3%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for محمد مصيلحي.
Author 6 books196 followers
July 9, 2013
ربما رأينا أحد الكتب على الأرصفة وفوق أرفف المكتبات، وربما أيضًا على صفحات الأدب في الجرائد والمجلات، أو على شاشات التليفزيون. ومع ذلك نكتشف أن القليل من الناس قد اهتموا بمطالعته، وأن أقل منهم يحفظ اسم مؤلفه المسكين برغم حظه الوافر!
لكن الغريب حقًا، أن نقابل كتابًا يحتفي به الوسط الأدبي، قراء ونقادًا على حد سواء، ويتحدثون عنه بحماس فائق، ثم تكاد ألا تعثر عليه في المكتبات بسبب ظروف توزيع سيئة للغاية لم تستطع قهر هذا القدر من الإبداع، ولم تقدر على الحد من انتشاره!
في الواقع أعترف بأنني كنت محظوظًا للغاية لأنني استطعت الحصول على نسختي الخاصة من المجموعة القصصية (للصفيح بريق خاص) للقاصة الواعدة شيماء زايد. بل وإن الحظ لم يتوقف عن تدليلي حتى اطمأن إلى حصولي على نسخة أخرى موقعة ومهداة من الكاتبة شديدة الرقة والرقي.
لدينا هنا، بين ضفتي هذا الكتاب الرائع ثلاث وعشرون حالة أدبية بالغة الرهف، تصف كل منها صورة من صور الفقد والافتقاد والافتقار والحنين. إلى شخص كان هنا ولم يعد.. إلى زمن مضى وقد أبى إلا أن يأخذ في طريقه قطعة منا.. إلى مكان لم نزل ننتمي إليه برغم المسافات التي أصبحت تفصلنا عنه.
تجربة فريدة، تساعدك على (شَد الفيشة) لدقائق، والتجول بداخل ذاتك.. بداخل ذاكرتك، وتفاصيل ما مضى عنك، وما فقدته أثناء رحلتك.. تساعدك على رؤية وجوه تشتاق إلى رؤيتها.. وتساعدك على مقابلة ذاتك حين كنت أفضل حالا، وحين كانت الأيام أجمل.
للصفيح بريق خاص، هو ألبوم ذكريات وصندوق أسرار لكل قارئ على حده.. ولذلك لم أحاول مناقشة النصوص، أو التعبير عن انطباعاتي حيالها، كي لا أضطر إلى كشف بعض من نفسي، أحب الاحتفاظ به لي وحدي!
Profile Image for محمد العطوى.
70 reviews2 followers
March 14, 2014
استطاعت الكاتبة ان تقول كلاما كثيرا فى كل قصة فى مجموعتها رغم ان الواحدة منهم ماهى الا سطور, عناوين القصص اتصور ان الكاتبة تسطيع ان تعنون قصصها بعناوين افضل, المجموعة فى مجملها لاتحوى مجرد كلمات, بقدر ما تحوى مشاعر انسانية صادقة, بعضها كتبت بنزف قلب ادمته الحياه وحنين الى ما لم يعد فى الامكان عودته .
Profile Image for إيمان.
Author 3 books155 followers
August 31, 2014
بدايه جيدة لكاتبه ستكون مميزه جدا فى المستقبل .. اعجبنى الكثير من القصص ولم يعجبنى اخرى ولكن اسلوب السرد يعبر عن قلم مميز له تشبيهاته و احاسيسه الخاصة
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.