كاتب صحفي وسينارست، يكتب المقال والقصة والشعر وله مجموعة من المؤلفات أبرزها "أول مكرر"، "مادة 212"،، "بكره مش مهم الساعة كام"، "إشي خيال". حصل فيلمه الأول "فوتوكوبي" على نجمة الجونة الذهبية لأحسن فيلم عربي عام 2017. نال سيناريو فيلمه "ـعايش" جائزة ساويرس ٢٠١٦ لأفضل سيناريو لم يتم إنتاجه بعد، حصل على جائزة مصطفى وعلي أمين عن أفضل موقع إخباري صحفي عام 2013، والقائمة القصيرة لجائزة ساويرس أفضل سيناريو 2014 عن سيناريو "فوتوكوبي"، وجائزة أحمد فؤاد نجم لنفس العام عن ديوانه "يأكلهن سبع عجاف". كتب عدد من الأفلام الروائية القصيرة مثل "فردي"، والتسجيلية مثل "التحرير 2011" الحائز على جائزة اليونسكو من مهرجان فينسيا، وأفضل فيلم في مهرجان أوسلو، وعدد من الأفلام الأخرى مثل "لقمة نضيفة" الذي رشح لجائزة سمير قصير. شارك في كتابة عدد من البرامج الساخرة التي حققت نجاحا كبيرا.
مؤلفاته إن jazz التعبير - دار الشروق - 2017 إشي خيال - دار رواق - 2015 يأكلهن سبع عجاف.. عن البقر والحلم- دار الشروق 2014 ضهر الفرس - دار الشروق 2012 حالة المصري.. بشر وبواقي حياة - المصرية اللبنانية 2011 مادة 212 - كتاب دستوري/حركي ساخر... دار الشروق 2010 أزمة منتصف العمر 23 سنة- ديوان شعر ...دار العين 2010 أول مكرر- كتاب تعليمي ساخر .. دار الشروق 2009 بكره مش مهم الساعة كام- ديوان شعر ........دار ملامح 2007 وبعدها - ديوان شعر ......هلا للنشر 2005
دمى من طلق القناصه لساه نازف مضروب برصاصة غدر بعيده متوجعشى وصاحبها جبان لو وشه يبان هيبات خايف مرعوب فى طبنجه فيها حاولى كام طلقه هتموت كام؟؟ هتموت واحد او 50 واحد لهم تار
لو فاكر فى رصاص ال دنيا هتموت شعب يبقى انت حمار بتجرجر عربية السادة
خطوه زياده بخطوه زياده ولحد النار ولحد متلقى فى زنزانتك دونا عن كل مكان فى الكون رحمه وبراح
المره الجايه هاموت ساكت علشان ترتاح
فاكر فى الكنبه الملعونه راح تلقى حياه وا معتصماه عينك بتدمع على مشهد فى مسلسل تركى بقاله كتير وفى اخر السهره تقول بضمير اللعنه على ولاد التحرير ماهو دول لو كانو محترمين كانوا هيباتو فى بيوتهم يدفو بمج كاكاو فى الليل ويمصمص فى شفايفه بحصره لو يبقى وطنا فى لحظه جميل ويهمون امانيه على نفسه باحساس زايف انه مشارك بفلوسه لأطفال مقديشو وبصوته للقدس وسوريا وينام فى سرسره ويطمن على نور الشمس فى ايد مجهول
المره الجايه هاموت مسحول ...
تبص في مرايتك مفيش شعره بيضا وقاتلك شعورك بإنك عجوز وتسأل كبرنا أقولك يجوز في ساعة ما نسمع غنا التسعينات وتتر الدراما في مسلسل كئيب وخوفنا أما نخرج تشوفنا العيون ودلوقت خوفنا بقى شئ غريب في لون الشوارع وطعم الغرام و سحر المدينة وصوت الترام وشلة مرافقها لكشك السجاير وجسمي اللي فاير ووقت أما نضحك أوي م الحنين
ديوان تستطيع أن تنتهى منه فى اقل من نص ساعة وانت تشرب فنجان القهوة وتستمع إلى اغنية صوت الحرية لتستعيد حالة نوستالجيا للميدان وللثورة ولكن إذا تركنا المشاعر جانبا ونظرنا له بنظرة مجرد قارئ عابر لم يعاصر تلك الأحداث. ..
المميزات : فى بعض القصائد اعجبنى خيال الكاتب والصور الجمالية العيوب : القافية أحسست بضياعها فى معظم القصائد. ..فقر الأفكار فتقريبا كل القصائد تتحدث عن الميدان والثورة من منظور واحد. التقييم النهائي 2 نجمة من 5
الكتاب فعلا يستحق العلامه الكامله كل شئ حتى الغلاف القصائد اللتى عشت معاها على صفحه هيثم الشخصيه وصحيفه الوطن بعض القصائد اللتى لخصت حال الثوره المصريه الاولى والثانيه وحالنا فى السنه المشئومه الديوان حقا رائع وله قيمه اخرى عندى فهو هديه من اعز انسانه على وجه الأرض شكرا لها وشكرا لك يا هيثم على هذا الديوان الرائع