Artista bohémienne, esuberante e focosa, la bella Nikki piomba come un fulmine a ciel sereno nella vita del ricco e posato Sebastian. Non hanno niente in comune eppure s'innamorano, travolti da un sentimento intenso e irrazionale. Si sposano, e hanno subito due gemelli, Camille e Jeremy. Tutto accade molto in fretta, troppo. E presto l'idillio svanisce. A poco a poco, l'amore cede il posto al rancore e arriva la fine: le liti, un amarissimo divorzio, e i gemelli divisi tra i genitori, Camille a lui, Jeremy a Nikki. Oggi sono passati molti anni. Sette, per l'esattezza. Nikki e Sebastian si sono rifatti una vita, lontani l'una dall'altro. Finché un giorno il figlio, ormai quindicenne, sparisce misteriosamente. Fuga? Rapimento? Per scoprirlo Nikki non ha altra scelta che rivolgersi all'ex marito, per lanciarsi, di nuovo insieme, in una indiavolata e rischiosa corsa contro il tempo¿ E, forse, anche dentro il proprio cuore. Dalle strade di Parigi ai grattacieli di New York, fino a una pericolosa Rio de Janeiro, Sette anni senza di te è il nuovo, imperdibile thriller romantico firmato Guillaume Musso: bestseller assoluto in Francia, è stato per mesi al primo posto della classifica dei libri più venduti.
One of the most popular authors in France today. From his early childhood with reading books and plays, Guillaume Musso became convinced that one day, he too would write novels. After finishing high school in France, Guillaume Musso left for the United States at the age of 19. He spent several months in New York City, living with other young foreigners and earning his money by selling ice-cream. He came home to France with his head filled with ideas for novels. The readers can easily see the influence his time in the United States has had on him, as the action in his books takes place overseas. He currently teaches in a high school in the south of France, all the while working on his novels. His first published novel was with Editions Anne Carriere in 2001: Skidamarink, this novel did not reach out to the masses however, but his following novels published on XO Editions have all been hugely successful, some of them translated into 20 languages. His novel, Afterwards, has been adapted to the big screen and was in cinemas January 2009, starring John Malkovich, Evangeline Lily and Romain Duris.
" مهما يكن الاتحاد بين كائنين، توجد بينهما دائما هوة لا يمكن للحب إلا أن يقيم جسرا واهياً فوقها " هرمان هيس
بعد قصة حب عاصفة تزوجا وانجبا توأمين جيريمي وكامي . جمعها إختلافهما الشديد فسبستيان عقلاني بشدة ومتحفظ ونيكي متحررة ومختلفة لكنهما لم يستطيعا التغلب على اختلافهما فانفصلا .
" فشل علاقتهما كان يبدو حتمياً .فقد كان ذلك الزواج اكبر غلطة ارتكبها في حياته، أفقدته أحلامه وسكينته وبهجة حياته . ماكان ينبغي أن يلتقيا، وأن يتحابا . لاشئ يجمع بينهما : لا الانتماء الاجتماعي ولا التربية ولا حتى العقيدة. طباعهما ومزاجهما كانا على طرفي نقيض، ومع ذلك تحابا !"
بعد ٧ سنوات يختفي جيريمي في ظروف غامضة وتضطر نيكي للجوء إلى طليقها سبستيان للبحث عن أبنها .. ليكتشفوا أسرار في غرفة ابنهما ويبدأوا خطة البحث عنه من نيوريورك إلى فرنسا إلى .. .... وتستمر التنقلات . فإلى اين سيذهبوا ؟ وأين جيريمي؟؟ هل سيجدوه أم لا ؟ وهل سيستطيعا التغلب على اختلافاتهم للبحث عن ابنهم أم ستعوقهما الخلافات ؟؟
" لماذا يستطيع البعض أن ينعم بهذه السكينة بينما يعيش آخرون في النكد ؟ "
لقاء جديد لذيذ وخفيف مع ميسو. رواية خفيفة ومتوقعة الأحداث نوعا ما .. والنهاية فيلم هندى كما تعودت مع ميسو 😁 لكن كانت فاصل خفيف وجاء في موعده بعد الألم النفسي من رواية بيت خالتي .
قراءة ومغامرة مشتركة جديدة مع صديقتي الغالية سارة سمير ❤❤❤
i find this book really hard to read (i don't usually read books in French) i didn't like a lots of scenes and got bored really quickly it's story about a divorced parents fiding out that their kids aren't that innocent after all, Shocker right? :3
Jeremy and camille are twins ,After their parents divorce Jeremy went to live with his mom while camille stayed with her father as the story continues we find out that Jeremy got himself in deep shit with drug dealers and camille (15 years old) is having a busy sexual life so yeah you can imagine how that went with her dad ! and then Jeremy disappeared mysteriously , leaving everything behind them Nikki and Sebstian ( the parents) try to come up with a plan to save their son's life and that's where the story became unbearably boring to me the investigation took nearly forever ! and i just lost my patience
إذا كانت تلك قراءتك الأولى لـ " غيوم ميسو " أو إذا كنت مبتدئًا في عالم القراءة، فربما تعجبك تلك الرواية كثيرًا.. ولكن بالنسبة لي شخصيًا وبعد قراءة جميع أعمال هذا الكاتب، فيمكنني القول بكل ثقة أن تلك الرواية هي الأضعف.. لن أنكر أن أسلوب " غيوم ميسو " مازال قادرًا على جذب الانتباه بشكل كبير ويجعل القاريء ينتهي من القراءة في وقت قصير دون أدنى شعور بالملل ولكن هل يكفي ذلك فقط من أجل إنجاح الرواية؟ بالتأكيد لا.. حسنًا.. ما المشكلة هنا؟ المشكلة أن فكرة الرواية ذاتها لا تصلح لـ " غيوم ميسو " فهي قد تصلح لمؤلفي الأعمال البوليسية الاستهلاكية، فكرة سطحية للغاية تليق بالأفلام الأمريكية التي لا تسمن ولا تغني من جوع.. البداية كانت جيدة للغاية وتبشر بعمل يليق باسم " غيوم ميسو " ولكن بعد توالي الأحداث شعرت أنني أمام قصة هندية وجاء في ذهني فكرة أن الكاتب لم يجد نهاية جيدة للرواية فاضطر إلى الاستسهال وهو أمر لا أستطيع تقبله من كاتب بقامة " غيوم ميسو ".. المشكلة الأكبر أيضًا بالنسبة لي أن تلك الرواية كنت أتلكأ في بدء قراءتها لأنها العمل الآخير المتاح باللغة العربية للكاتب وكانت الطامة الكبرى لي بعد انتهائي منها وصدمتي من مستواها..
السبعة هو رقم كمال الاعداد رقم إعادة الحسابات رقم اكتمال العلاقات ورقم النهايات و عبر العمر لاحظت ان للجسم و الروح دورات؛ تتم كل سبع سنوات و تاكدت من انه الرقم الذي اراجع فيه نفسي؛ و اجدد فيه فكري؛ فكلما دارت سبع سنوات علي في مكان ما؛ في عقد ما؛ في علاقة ما؛ اقف بعيد و اقيمها من جديد و يبدو ان ميسو يوافقني الراي في سحرية رقم سبعة
نيكي و سباستيان مختلفان كالسماء و الارض كانا زوجان لا يطيق احدهما ظل الاخر علي الارض؛ تجمعهما فجاة محاولاتهما المستميتة لانقاذ حياة ابنهما المراهق جيرمي و بعد سبع سنوات من الإبتعاد يقضيان سبع ايام متواصلة بين العصابات و المطارات و المخدرات و كعادته يصفي ميسو حساباته مع المخدرات بين ثلاث بلاد؛ مهربين و مهربات؛ صديقات و اخوات ليست اجمل رواياته و لا اجمل فرصه الثانية سوبر اكشن؛ لكنه كمن يدفع صخرا سيزيفيا بعدما ظل ثابتا لسبع سنوات
“لماذا يستطيع البعض أن ينعم بهذه السكينة بينما يعيش آخرون في النكد؟”
بعد قصة حب وزواج وانجاب كامي وجيريمي التوأم ينفصل سباستيان ونيكي ليبتعد الاب مع الابنة والام مع الابن وييدأ الجحيم في حياة المراهقين
كالعادة يتضافر الحب مع المغامرة مع الجريمة في روايات ميسو لتتميز الحبكة ب"لف ودوران" لا نعلم كيف سينتهي
أجمل لحظات الحياة هي تلك التي تظل راسخة في الذاكرة
لكن هذة المرة لم استطع ان احبها كما تعودت مع ميسو فقد كان "فيلم هندي" بجدارة جريمة وهروب وسفر وباريس ونيويورك كالعادة ولكن الاحداث اخذت منحى مختلف لم احبه بشكل كبير ناهيكم عن النهاية المخطوفة الفجائية وكأنما قرر فجأة ان ينهي الاحداث بعد ان مل من الكتابة لكن لا يمكنني ان انكر ابدا اني استمتعت بها كثيرا وانهيتها في وقت قصير
شكرا صديقتي العزيزة الجميلة داليا نورالدين على المشاركة في قراءة جميلة بوجودك 🌹😍
رواية مختلفة لمبشر الفرص الثانية..معتمدا علي إثارة ومطاردة فحسب بين نيويورك، باريس و الغابات الامازونية متحليا بتتبع الرموز وفك الألغاز للخطوة علي غرار روايات دان براون الاثيرة...وقصة حب تصعد وتهبط منذ 17 عاما متأثرة برائعة الماركيز في زمن الكوليرا ولكن تغيب هنا بصمة غيوم ميسو التي تجعل من رواياته ..السحر الئي يقلب العقل...جانب غرائبي او علمي يقلب الاحداث والفكرة كلها ويجعلك متشككا هل هو امر غرائبي فعلا ام له تفسير واقعي مثل رواياته السابقة
اتت تلك الرواية كأكثر رواية تقليدية في هذا المجال..بل وربما لأول مرة حتي الان اتنبأ بالقلب الاهم للأحداث منذ ربع الراوية الأول وخيوط كثيرة لم تنتهي بشكل جيد مع انتهاء صفحات الرواية ايضا
رواية ساذجة وعبيطة لابعد حد ..هل هذا هو غيوم ميسو الذى صدعوا به رؤوسنا ؟ - 400صفحة من العبط - 400صفحة من سناريوهات أفلام أمريكية تجارية - ليس لها اى 30قيمة - لا يمكن ان نقول ان هذا المدعو يكتب أدب !!- المفروض انه كاتب فرنسى هل تحدث عن فرنسا أو رأيت رواية فرنسية؟ لا لم أجد- ما لك انت ومال عصابات أمريكا والبرازيل وتجارة المخدرات - الكاتب يشبه كتاب السبوبة عندنا فى مصر ومع ذلك حلو على قلوب الناس-
لا أحد يُنكر أن لـ غيوم ميسو قدرة كبيرة على أنا يجعلك تقرأ دون أن تشعر بالوقت، أو أن تشعر بالملل، فلديه حقاً قدرة على السرد تجعلك تمسك بالرواية و تنتهي منها في جلسة واحدة. هذا ما حدث مع تلك الرواية. ولكن، هل هذا يعني أنها رواية جيدة ؟! إذا كنت تريد أن تقرأ رواية مشوقة وتستمتع بوقتك فهي إختيار جيد، أما اذا كنت تريد حبكة وقصة و رواية قوية أدبياً، فلا أعتقد أنها تناسبك..
انتهيت من الرواية في جلسة قراءة واحدة، فهي كما قلت مُشوقة، و مع ذلك ففكرة الرواية عادية وتم معالجتها بشكل يُمكن أن يكون أقرب للأفلام التجارية أكثر منها كرواية أدبية ، استطعت أن أستنتج حبكة الرواية من الثلث الأول منها..
سأحاول أن أتذكر في المرة القادمة التي أذهب فيها لعم سيد بائع الفلافل أن أعطيه هذه الرواية ليستخدمها بدلاً من الكتب الدراسية !!
La magie n'a pas opéré cette fois-ci. Pourtant, Mr. Musso a respecté sa recette. C'est juste qu'il a beurré un peu trop épais selon moi. J'ai déjà dit que ses romans ont toujours des airs de scénarios Hollywoodiens mais là c'est comme s'il avait voulu écrire un BlockBuster. Tout est trop gros, trop exagéré et tout arrive trop vite, si bien que plus souvent qu'autrement ça manque de vraisemblance. Dès le début j'avais des réticence parce que le père apparaît comme un être arrogant et condescendant. Il est très control-freak. En le "voyant" fouiller et lire les mails et textos de sa fille, je me demandais comment l'auteur allait pouvoir me le rendre attachant. Il n'y est pas vraiment parvenu pour tout dire. Pour moi, Sebastian et Nikkie partaient de loin. Pas parce qu'ils étaient trop différents et n'arrivaient pas à s'attendre. Mais plutôt parce qu'ils avaient vraiment l'air de se détester, d'entretenir de la haïne et de la rancoeur l'un envers l'autre. Ma plus grande crainte était que tout s'arrange comme par magie et qu'on n'y croit pas du tout. Non seulement c'était le cas mais la fin a été tellement bâclée. On n'a même pas droit à un petit survol de leur réconciliation et l'épilogue nous transporte deux ans plus tard. Mais sans ces preuves que nos deux héros sont vraiment faits l'un pour l'autre, cette finale a l'air improbable.
جو الإثارة والتشويق الذي عشته مع الرواية يستحق أربع نجمات ، لكن بما أني استطعت توقع الحبكة منذ الربع الثاني سأنقصها نجمة . حبكات ميسو باتت متشابهة ومعروفة ، عليه أن يغير من أسلوبه وإلا فقد جمهوره من القرّاء !
Sept ans après leurs divorce leurs enfants sont disparus et le malheur commence ...
Guillaume Musso comme d’habitude nous prenons au septième ciel en chacune de ses aventures, et celle ci est tellement effrayante, captivante et mystérieuse .
PENDANT ce drames les parents découvraient qu'ils ne connaissaient plus leurs enfants qu’ils sont en age d'adolescence et Après les instructions données aux parents , est ce qu'ils pourraient vraiment les trouver en vie et sains ???
à mon avis Toujours les drames qui peuvent réunissent les pôles opposés dans chaque couple ..
رواية مفعمة بالإثارة ونص متماسك بدرجة مثالية ، كعادته غيوم ميسو يكسب نصه بالكثير من المعلومات الثقافية الفارقة والتي تثري النص. بدأت روايته بأمريكا مارة بفرنسا وانتهت بالبرازيل .... رواية ممتعة كعادة الكاتب
هالكتاب ذكرني ليش كنت احب كتب غيوم! الروايه حجمها كبير و قريتها بنص الدراسه توقعت اطول فيها صراحه الا اني خلصتها بأكثر من يومين! الاحداث فيها سريعه جداً و ماكو تمطيط ابد لمن يقولون لكم ماتقدرون تهدون الروايه الا وانتوا مخلصينها فالكلام ينطبق على "بعد ٧ سنوات" بالضبط الروايه تتكلم عن شخصين متطلقين و طلاقهم انتهى بشكل سيء جداً بعد مرور ٧ سنين على طلاقهم ولدهم يضيع فيضطرون يشتغلون مع بعض عشان يلاقونه و كل ما يلاقون شي يخص ولدهم و بحياته ينصدمون اكثر واكثر! التقييم ٤.٥/٥⭐️
It's not OK to say that book is crap. You know someone loves it. It's not OK to call it a waste of your time, because...well none of the books are waste of time. It's also not OK to rate the book with only one star because some put effort to write that book. But guess what, this book is crap, has bloody zero sense and nothing big happens even after a skipping couple of chapters. It is waste of time because it does not have a message like at all and you can read better articles online than this book. And I rate with one star because I hate it. I never liked his books this one is above all the worst/most boring thing ever. I'm sorry. I wanted to give a chance, I made mistake. Won't happen again. ------------------------------------------------ SRB: Nije uredu reći za knjigu da je sranje. Jer neko voli tu istu knjigu. Nije OK reći da je knjiga bačeno vreme. Jer nema knjige koja bi trebala da bude bačeno vreme. Nije uredu dati jednu zvezdicu kao ocenu. Jer neko je napisao tu knjigu. Ali znate šta ova knjiga je sranje jer sismao iste ne postoji i ništa interesantno se u njoj ne dešava čak i kada preskočiš par poglavlja. Baćno je vreme jer nema nikakvu poruku i možeš da pročitaš bolje članke na netu od ove knjige. A dala sam joj jednu zvezdicu jer mi se ništa nije dopalo i mrzela sam je. Nikda nisam volela njegove knjige. Ja se izvinjavamsvima koji je vole užasna je. Dala sam joj šansu, i pogrešila sam. Neće se ponoviti.
Voici un auteur dont je ne comprends pas le fulgurant succès...
Le hasard a voulu que j'en lise quelques livres, mais je dois dire que 7 ans après est sans doute le plus médiocre de tous.
Intrigue transparente et cousue de fil blanc, le noeud de l'histoire apparait très rapidement et le suspense reste vraiment limité. Les personnages sont plats, caricaturaux et absolument pas attachants. Le style est sans grâce. Bref, de la très mauvaise littérature de gare.
Apparemment, il s'agit de l'auteur le plus lu en France. Quel dommage, il y a tellement d'autres auteurs merveilleux et talentueux à découvrir!
يشعر القارئ عندما يقرأ روايات غيوم ميسو بالإثارة والتشويق وكأنه يشاهد فيلماً سينمائياً بوليسياً مشوقاً، مما يجعلك تُقلب الصفحات دون وعي بالوقت، وهذا ما يُحسب إيجاباً للكاتب، ولكن محاولته المتكررة لتقليد أسلوب الكاتب دان براون، والتركيز على أسلوب الكتابة التجاري بهدف الربح المادي، أوقعاه في مشكلة التكرار والمبالغة في الدراما، حتى أصبحت أغلب رواياته وكأنها رواية واحدة من عدة فصول، أو مسلسلاً تلفزيونياً على غرار مسلسلات البحث والتحري؛ مطاردة، طلاق، إختطاف، شرطة، سفر، مطارات متعددة، تدور الأحداث في نيويورك، فرنسا، السنترال بارك .. إلخ.
قبل البدء في قراءة رواية "بعد ٧ سنوات"، كنتُ واحداً من المُعجبين المُتحمسين لغيوم ميسو، إلا أنني تفاجأت بمستوى القصة، والحبكة المتواضعة. قصة زوجين، تطلقا وتجمعهما الضرورة مرة أخرى للبحث عن ولدهما الُمختطف! الأحداث ربما تصلح لفيلم سينمائي ولكن كرواية، غاب الجانب الأدبي عنها، ولم أستمتع بأحداثها أبداً، بل كانت أحداثها شبه مفضوحة واستطعت تخمين جزء كبير منها، وهذا أمر مزعج! أضف إلى ذلك، شخصيات الرواية وصفات كل منها كانت كل البعد عن الواقع، لذلك لم استطع التعاطف مع أي منها!
حاولت جاهداً اجترار بعض الإيجابيات من الرواية، كالتعرض للطلاق ومشاكله على الأبناء، لكني لم استطع استيعاب الفكرة، فهي بعيدة كل البعد عن معالجة هذه المشكلة.
وخلال تصفحي لآراء القرّاء حول الرواية، وجدت اتفاق الكثيرين على نقطة واحدة وهي أن على الكاتب التجديد في أفكاره وأسلوب كتابته وإلا سيخسر شريحة واسعة من قرّائه.
على الرغم من كل ذلك، أعتقد أن غيوم ميسو قادرٌ على الإبداع (وهذا ما أثبته في رواية سنترال بارك) ولكن عليه أن يبدأ أولاً بالتوقف عن محاولة تقليد دان براون، ومن ثمّ، لا مشكلة من الإهتمام بالربح المادي والكتابة السينمائية بهدف تحويل الروايات إلى أفلام ولكن عليه أيضاً الإهتمام أكثر بالجوانب الأدبية في رواياته حتى يكسب القرّاء.
تقييم الرواية: نجمتين فقط للأسف الشديد! رواية جميلة لتقطيع الوقت والهروب من الواقع!
I feel like I expected to get a detective story, family drama, tragedy and so on, but instead got romance, even comedy and of course an action pack.
It was an enjoyable read, thus, I will not complain about the things that could have been better and will concentrate on the things that were just right. Also, the two main characters might not be my favorite pair out there, but their adventures were something to look forward for.
So for this evening, (and for this evening only) I had been taken on quite an eventful journey. One thing for sure, I didn't get time to get bored with all the things that were happening. Musso really didn't waste his breaths. As a result, I might try something else of his in the future (maybe near future, maybe seven years later, you never know...)
(نيكي) و(سباستيان) شخصان من عالمين مختلفين تمامًا، ورغم ذلك جمعهما الحب، ثم الزواج، ولكن بمرور السنين لم يستطيعا التغلب على الفجوة الموجودة بينهما؛ مما أدى إلى إنفصالهما بطريقة مريرة وقاسية اقتسما خلالها حضانة ابنائهما. وتمر سبع سنوات ليختفي فجأة ابنهما (جيرمي) تاركًا وراءه شبهات عديدة تتعلق بالقمار والمخدرات والعديد من الآثار الخطيرة الأخرى لتكون هذه الحادثة هي الشرارة التي تُذَكِر الأبوين بما جمعهما يومًا. تُرى ما هو سر اختفاء (جيرمي)؟ وكيف تورط في هذه الأحداث العصيبة؟ وهل سيستطيع الأبوان التغلب على اختلافاتهم الصارخة في النهاية؟ هذا هو ما ستعرفه من خلال هذه الرواية.
في البداية، لا تنخدع بفكرة الرواية، وغلافها فتظن أنها رومانسية؛ لأنها ليست كذلك، بل هي بوليسية حافلة بالجريمة والغموض.
أما عن رأيي في الرواية، فلم أحبها كثيرًا، وهي أقل رواية قرأتها ل(غيوم ميسو). ربما لأنني لم أكن في الحالة المزاجية المناسبة لها؛ فقد كنت أتوقع رواية رومانسية اجتماعية لأفاجأ برواية بوليسية غامضة، ولكن لا، لا أظن أن هذا هو السبب؛ فأنا أحب الروايات البوليسية، أما هذه الرواية فلدي عليها عدة تحفظات:- أولًا: تفتقر الرواية لسحر روايات (غيوم ميسو) المعتاد؛ فهي عادية وغير مميزة وأغلب أحداثها متوقعة.
ثانيًا: لم أحب الشخصيتين الرئيسيتين، خاصةً (نيكي) التي لم اتعاطف معها على الإطلاق، بل شعرت بأنها شخصية سامة.
ثالثًا: لم أشعر بأي كيمياء بين البطلين، ولم أتأثر بقصة حبهما.
رابعًا: تبدأ الرواية بشكل ممل، ثم تتصاعد الأحداث فيما بعد، ولكن بعد مرور أكثر من نصف الرواية.
خامسًا: النهاية مختصرة، ومكتوبة بتسرع، أو كما نقول بالمصري "متكروتة"! أبعدما ظليت يا رجل تحدثنا عشرات الصفحات عن مشاعر الأبطال، تقوم باختصار الأحداث الأخيرة المهمة، وتكتب لنا هذه النهاية التي لا تسمن، ولا تغني من جوع!؟
رواية جيدة، تلت نجوم ونص من خمسة بتحكي عن زوجين اتطلقوا من سبع سنين عندهم توأم ولد وبنت، وفجأة الولد بيختفي، وخاطفينه بيبعثه دلائل لوالديه لأماكن يروحوها عشان يلاقوه، في خلال هذه الرحلة هيبدأ الزوجين في التقارب مرة أخرى من بعضهم أحلى حاجة في روايات ميسو هي الشخصيات دائما شخصياته مميزة، لازم يكون بيشتغل شغلانة مثيرة، كاتب، مصلح وصانع الات موسيقية، دكتور نفسي بيعالج بطرق غير تقليدية، طباخ عالمي ومن هنا بيخلق شخصية معقدة مثيرة للجدل، دائما تبحث عن حب يستوعبها، وبتكون المرأة على الطرف الآخر مثيرة للجدل زيه بالظبط، وبكدة تبقى الوحيدة اللي هتقدر تحتويه روايات ميسو تقرأ من غير تردد
بين حب الماضي والنزاعات التي دارت بين نيكي وسبيستيان إلا أن كامي وجيرمي استطاعا أن يُعيدا لهما شرارة الحُب الأول، اللقاء المتأجج بمشاعر عميقة، القلب الذي لا ينسى والعاطفة التي لا تحكمها ظروف التشابه فلرّبما كان الضدّ والنقيض هو الذي يُشعل تلك المشاعر الغريبة اللطيفة التي من الممكن أن تكون سرابًا فيما لو تشابها. الكثير من المشاهد الدرامية العبقرية في هذه الرواية لكنها أقل من جميع روايات غيوم ميسو من حيثُ الحبكة. - لم يكن هناك عنوانًا لكل باب وفصل بعبارة تعبّر عنه بشكل جميل كما هو معروف في روايات غيوم ميسو وبصراحة شعرتُ بجمالها عندما فقدتها هنا لأنني وراء الكلمات تلك كُنت أستنيرُ وأمشي ليس فقط في الرواية إنما في الحياة. - ميسو يكتب بعقل وعاطفة سويًا وقلّما تجد هذا في كاتب، حيث يُعرف الكاتب إما بإحساسه وإما برجاحة أفكاره خاصة في مجال الروايات.
اخيرا انتهيت من اول قراءات الالفين و سبعتاشر بعد فترة توقف لا باس بها. اولي تجاربي مع ميسو، الرواية متسارعة الاحداث و هادئة الوقع، لغة بسيطة حديثة و عصرية. لا لغة جزلة، لا احداث عظيمة، و لا افكار خلاقة. فقط تتابع الحكي و الاغراق في التفاصيل علي طريقة براون. يمتلك ميسو اسلوبه، و يقدم هنا واحدة من اكثر الحبكات عبطا في تاريخ ما قرأت من ادب مترجم! الحبكة عبيطة جدا و ساذجة. تجربتي الاولي مع ميسو و لن تكون الاخيرة. محمد ابراهيم. ١٥ فبراير ٢٠١٧
لقاء مفاجيء حمله القدر بعد فراق سبع سنوات..مغامرة غير متوقعة في ثلاث قارات.. بحثا عن الابن المختفي.. تتوالي خلال المغامرة الذكريات المشتركة عن اللقاء الاول والزواج وكيف انتهي الامر.. إعادة اكتشاف الحب..ربما! رغم اعجابي الشديد بإسلوب غيوم ميسو إلا ان الرواية لم تقنعني ابدا،فإذا اختفي ابنك فأنت لن تذهب للبحث عنه في قارة اخري بدون اي معلومات! هي اقل ما قرأت لغيوم ميسو،واذا كنت لم تقرأ له من قبل فلا تبدأ بهذه الروابة.
أعتقد أنه لو كان يحق لقارئ أن يتعصب لكاتب لكنت من المتعصبين لغيوم فأنا أحب كل ما يكتبه .. أحبه لدرجة انني حين مللت كل ما فى العالم كان هو الوحيد الذى لم أمله واتمنى لو يكتب رواية كل يوم لا كل عدة أعوام
Knyga man patiko. Skaitėsi labai lengvai ir greitai. Nors šis knygos scenarijus atrodo visiškai nerealus ir neįtikėtinas vistiek negalėjau iš rankų paleisti kol neužverčiau paskutinio puslapio. 😊