يستعرض تاريخيا ابتلاء شعوب الشرق الأوسط بالجوع والمجاعات التي وصلت أحيانا لحد أكل الناس لحوم أطفالهم، كما ذكر ابن الجوزي. ولكن المؤلف يمضي فيصف كيف أن التنكيت والفكاهة كانت وسيلة من وسائل التخفيف عن هذه المعاناة. ويورد الكتاب أمثلة مؤنسة عن كبار الظرفاء الذين تميزوا بنكاتهم عن الجوع وعن الحصول على الطعام بوسائلهم الهزلية ودعاباتهم وأشعارهم الظريفة. يحتل أشعب الطماع الصدارة في الكتاب كمثال ناصع لما يقول، ثم يمضي المؤلف فيستعرض كيف أن هذه الظاهرة تحولت في العصر العباسي إلى مهنة احترفها بعض الشعراء والظرفاء تحت عنوان التطفل، وهي طريقة ما زالت معروفة بيننا في لجوء بعض الشعراء والأدباء إلى التطفل على الولائم واقتحام الحفلات التي لم يدعهم إليها أحد. يعطي المؤلف تاريخا لظاهرة أغفل عن ذكرها الباحثون رغم شيوعها في تاريخنا الاجتماعي والأدبي.
يعيب على الكتاب نقاط كثيره ومنها : 1- كثرة الأخطاء الإملائيه 2- تكرار نفس الكلام في اكثر من مره 3- استخدام المصطلحات الجنسيه السوقيه .. وبإعتقادي ان الكتاب في غنى عنها 4- عدم إلتزام الكاتب بالفكره الأساسيه للكتاب 5- بدا بالموضوع الاساسي فتحول بعد ذلك للشعر .. وختمها بالعاهرات !
لأني أحب قراءة مقالات خالد القشطيني في جريدة شرق الأوسط قرأت له هذا الكتاب. وبرغم من أن هذا الكتاب فيها الكثير من الفكاهة وأخبار الطماعين والطفيليين. إلا أن فيها الكثير من المواضيع المكررة والأخطاء الأملائية وألفاظ بذيئة.
كتاب يتكلم عن بعض الطرائف في الجوع وخصوصا تلك التي كانت في العهد القديم مستشهدا على ذلك بأبيات عديدة وأبرز أشعب كمثال لذلك الطفيلي الذي يرتاد الأماكن التي يتوفر فيها الطعام لإشباع بطنه ..
وتكلم في أحد الأقسام عن البخل وما يصاحبه من أثر خصوصا إذا كان المدعو لمائدة البخيل شاعرا حيث يقوم بهجائه ,,
يعيب الكتاب تشابك الكلمات بعضها في بعض في كثير من الأحيان وكذلك التكرار الكثير فيه , وكأن الكتاب لم يراجع فهي أخطاء بديهية ومن السهل العثور عليها والتكرار كان بين صفحات قريبة من بعضها البعض ,,
فكاهيات الجوع والجوعيات كتاب يكلم عنالتراث الاجتماعي والإقتصادي نشأ على المستوى الأدبي الكثير من الحكايات والطرائف والأشعار والأمثال الشعبية من ظرافات الجوعيات ونكات البخلاء والطفيليين . يستعرض تاريخيا ابتلاء شعوب الشرق الأوسط بالجوع والمجاعات التي وصلت أحيانا لحد أكل الناس لحوم أطفالهم، كما ذكر ابن الجوزي. ولكن المؤلف يمضي فيصف كيف أن التنكيت والفكاهة كانت وسيلة من وسائل التخفيف عن هذه المعاناة. ويورد الكتاب أمثلة عن كبار الشعراء الذين تميزوا بنكاتهم عن الجوع وعن الحصول على الطعام بوسائلهم الهزلية ودعاباتهم وأشعارهم الظريفة.
فصول الكتاب قد تكون مناسبة أكثر كمقالات منفصلة في صحف يومية، وأعتقد أنها أساساً كتبت بهذا الشكل. لكن تجميعها ضمن كتاب واحد أوقعها في حالة من التكرار، وعد الترابط وضياع الفكرة المركزية خصوصاً في الفصول الأخيرة منه. - وجود أخطاء طباعية وإملائية كثيرة أثرت على سلاسة القراءة والفهم. - في رواية الأحداث التاريخية هناك الكثير من العبارات غير الواضحة أو غير المفهومة، ضبطها بالشكل قد يساعد على فهم معناها أكثر، إضافة إلى إمكانية إضافة حاشية تشرح المعنى.
الفكرة جيدة غير أن التنفيذ لا يرتقي لمستوى الكتابة الصحفية اليومية ، الأخطاء الٱملائية طافحة خصوصا في الشعر ولا أدري أمن الكاتب أم الطابع ، التكرار موجود ، الحياد عن الموضوع مبثوث ، بالجملة لا أنصح أحدا بٱضاعة وقته
على خلاف تعليقات القراء الذين سبقوني لمطالعة هذا الكتاب أجدني قد استمعت به رغم ما جاء من تكرار وسوء طباعة و تداخل للكلمات وخهطاء لغوية و كلمات نابية وقصص جنسية وقحة في بعض الأحيان. لكني أُعجبت بطريقة الكاتب في تناول موضوع الجوع في التراث العربي بأسلوب يمزج بين الأدب والصحافة. فحبذا لو أنه منح نفسه الوقت لتبويب هذه الشذرات التراثية إما تاريخيا أو أدبيا بدل سردها متداخلة بحيث يصعب على القارئ تتبع خط سيرها. وهو مع ذلك قام بتبويب الكتاب إلى عناوين جزئية ساعدتني على تفهم خط سيره. تحدث الكاتب عن الجوع منذ الجاهلية وحتى العراق الحديث وأورد نكتا ونوادر وردت في مصادر الأدب والتاريخ حول ظاهرة الجوع عند العرب ، والتي لم يجد لها مقابلا في الآداب الأوروبية. من أشعب في عند الخليفة عثمان بن عفان إلى الطفيل بن دلال وتلميذه البنان مرورا ببخلاء الجاحظ و طرائف الأعراب والشحاذين والشعراء والظرفاء والضيوف ونوادرهم. وبالطبع لم يسثن الكاتب طفيلي وبخلاء هذا الزمن من حكام وساسة وزعماء الأحزاب، انتهاءً بالجوع عند النساء و دوره في توجيه بعضهن لممارسة البغاء بعد انقضاء عصر الجواري. أعيب على الكاتب عدم ذكره صيغة الصلاة عند ذكر النبي صلى الله عليه وسلم إلا مرة واحدة.
برأيي لم يستوفي الكتاب موضوعه. الموضوع الأساسي بدأ بفكاهات الجوع, و لكن لم نحصل إلا على عدد قليل من المواقف الفكاهية للجوعى. تحدث الكاتب بعدها بإسهاب عن بخل الشعراء لسبب لا أعلمه. ختم الكاتب كتابه بالحديث عن البغايا و فكاهاتهن.
يوجد في الكتاب صفحات بكاملها مكررة كلمة كلمة في فصول مختلفة. و أعيب على الكاتب أسلوبه السوقي في الكتابة, لا غرض حقا لهكذا أسلوب في الكتابة.
"فكاهات الجوع والجوعيات" ل خالد القشطيني الكتاب من التراث العربي الإجتماعي حول الجوع والعوز والقحط حيث يذكر قصص طريفة جداً حول البخلاء والمتطفلين الذين لا يزالون يعيشون بيننا وايضاً ذكر امثال واشعار لعدد من شعراء العرب حول البخل والتطفل تسود فيها روح الفكاهة.. الكتاب قرأته اثناء امتحانات نصف السنة للعام الماضي واستمتعت بقرائه كثيراً 📖
حسنا لا اعرف لماذا تحامل البعض على هذا الكتاب والذى يحمل كلمة فكاهات فى عنوانه ، ربما هناك بعض الصفحات المكررة نعم ولكن الكتاب فى إجماله جيد حيث يطوف بك فى مواقف حدثت قديما وشخصيات عرفها الكاتب كان طمع الجوع هو المحرك الرئيس لها، بالنسبة لى لم يعجبنى فقط كثرة ابيات الشعر التى تتحدث عن هذا الموضوع ، لكن بصفة عامة الكتاب جيد
اولا الكتاب فيه اخطاء املائية كتيرة وكمان صفحات مكررة مش كلام لا صفحات ....والكاتب لايصلى على النبي صلى الله عليه وسلم عند ذكره فى اكثر من موضع ...وبيخرج عن موضوع الكتاب كثيرا ....تخيلوا كل ده وحجم الكتاب 124 ورقة فقط عموما فقط الشعر اللى اعجبنى ومنه
قومٌ إذا استنبحَ الأضيافُ كلبهُمُ قالوا لأمّهِمِ: بُولي على النّارِ
فتُمْسِكُ البَوْلَ بُخْلاً أنْ تجودَ بهِ وما تبولُ لهم إلا بمقدارِ
كتاب جيد لكن يحتوي على الكثير من التكرار في القصص, هو عبارة عن قصص وفكاهات عن الجوعى, وعن الطفيليين( الفقراء الذين يتطفلون على ولائم الأغنياء), وكذلك قصص عن البخلاء وطبائعهم, وطرائف عن الضيوف الثقلاء. لطيف وظريف.
كتاب طريف تتبع فيه الكاتب تاريخ الجوعيات وأخبارها وعلاقتها بالفكاهة وحكايا أشهر الظرفاء العرب الذين ارتبط اسمهم بالنهم والطفيلية خصوصا أشعب الطماع الذي أثر عنه قوله"ما رايت اثنين يتساران في جنازة إلا وقدرت أم الميت ٌد أوصى لي بشيئ" ص16.
كتاب فيه تحامل كبير...وتعميم اخلاق شريحة معينة على امة كاملة بشكل مبالغ فيه واسناد ضعيف لمعظم القصص والوقائع ...من وجهة نظري كقارئه لو ان الكاتب تجرد من مشاعره السلبية الواضحه من خلال تعابيره، لكان ذلك اعطى للكتاب روح مغايرة تمام لما هو عليه الان....ولكنى لست نادمة على قراءته ، نجمة واحدة وكفى.
* يزكر الكاتب اسم النبي عليه الصلاة والسلام بدون ان يصلي عليه ؟ * يزكر اسم الصحابي عثمان رضي الله عنه ويتبعها بي (ر.ض) حقيقه لم افهم القصد !! * يزكر كثير من الشخصيات بسوء وقذف صريح * استخدم الفاظ بذيئه بدون حوجه او احترام للقارئ * معظم الصفحات مكرره
احببت الكتاب بداية ، لكن مللت من الاعادات التي كنت اقلب بها الصفحات ظنا مني بان الصفحة مكررة. غير ذلك لم استسغ وجود بعض الكلام السوقي، لم اكمل الكتاب بعد لكني ساكمله لانني لا احب قراءة نصف كتاب .
فيه الكثير من التكرار والكثير الكثير من الأخطاء التي لو دقق الكتاب تدقيقاً عابراً لتم تلافيها.. عدا عن العامية التي أدخلت بشكل مخلّ والألفاظ السوقية التي يمكن الاستغناء عنها ببساطة جدا..