سلسلة قصص مغامرات بوليسية قام بتأليفها الكاتب المصري محمود سالم، قام الكاتب بدايةً بترجمة أعداد السلسلة البوليسية الإنجليزية الشهيرة كاشفو الأسرار الخمسة (بالإنجليزية: Five Find-Outers) وقام بعد ذلك بتأليف القسم الأكبر منها، صدر منها عشرات الكتب من دار المعارف وقدمت في عدة مسلسلات كرتونية، ويقوم ببطولتها خمسة من الأولاد تترواح أعمارهم ما بين التاسعة والرابعة عشرة وهم نوسة ولوزة وتختخ وعاطف ومحب وكلبهم زنجر. نالت السلسلة شهرة واسعة وامتدت شعبيتها إلى جميع أرجاء الوطن العربي.
كاتب مصري رائد في أدب المغامرات له عدد من سلاسل الكتب البوليسية والألغاز للأطفال والشباب أبرزها المغامرون الخمسة، والشياطين ال13. ولد سالم في الإسكندرية عام 1929، لأب يعمل ضابطًا بحريًا في خفر السواحل، ما أتاح له التنقل والعيش أثناء طفولته في عدة مدن ساحلية كالإسكندرية والمنزلة وبلطيم وغيرها>
دخل عالم الصحافة كمحرر فى أول مجلة تصدرها الثورة عام 53 وهى «التحرير»، ليترأس بعدها تحرير مجلة «الإذاعة والتليفزيون»، ووقتها بدأ فى كتابة سلسلة المغامرين الخمسة كمغامرات صغيرة ضمن مجلة «سمير»، وبعدها بدأ نشر الألغاز كأعمال مستقلة عام 1968.
تخصص في أدب الطفل من خلال السلاسل البوليسية قدمت الافادة والمتعة أهمها سلسلة المغامرون الخمسة وأبطالها تختخ ولوزة وعاطف ومحب ونوسة الذين رافقوا أجيالا متعاقبة. وسلسلة الشياطين ال13. كما قدم للأطفال السيرة النبوية في شكل مبسط وواضح.
نكبتنا في عام 67كانت لا توصف..و لكن الميزة الوحيدة لنكسة 67كانت هذه السلسلة التي صارت جزء لايتجزا من ثقافة اجيال متتالية..فلولا ان الكاتب محمود سالم..كان قد نظم ذلك الحفل الفني المشؤوم ليلة النكسة..لما تم فصله من رئاسة تحرير مجلة الاذاعة..ولما جلس في منزله ليخرج لنا بعالمه العبقري ..وابطاله الخمسة ذوى الشخصيات الحية التي تجدها في كل بيت مصري و عربي..خاصة تختخ ..الشاب السمين العبقري..اول انتي هيرو..
تعلمنا الكثير من خلال السلسلة البوليسية..عرفنا كل شيء عن ضاحية المعادي كأننا من سكانها..تعلمنا اساليب التفكير العلمي المنطقي.. عرفنا ان الفضول ليس شرا"كله.. تجولنا مع المغامرين عبر الأحياء و المحافظات شربنا معهم ألاف من اكواب الليمون المثلجة 🍋 ..و حللنا غموض عشرات القضايا.. .وخضنا معهم الحرب في 73بالسويس ..بل و سافرنا معهم لأوروبا ..كانوا دائما مثال للاخلاق ..لكنهم لو كانوا أولادي كنت قتلتهم.
.عالم متكامل لا يفهمه حقا الا كل عاشق لسلسلة صارت سببا لحب القراءة لاجيال عربية متتالية بلغ بعضهم الستين من عمره الان..ومن المناظر المالوفة في سور الازبكية ان تجد الام تبحث عن اجزاء السلسلة بداب و صبر لابنها ذو الثمان سنوات ..و اراه هو بعين الخيال بعد 25 عام يبحث عنها لابناءه من نفس المكان اذا ظل على حاله ما زالت المجموعة تحتل مكانا مميزا"خفيا" في مكتبتي لانها مطمع و ظللت عقود أكمل مجموعتي بصبر المهووسين ..و دائما اجدها ..و للابد سيعاد طباعتها .فالجميل انها لم تفقد سحرها ..لا بمرور الزمن..ولا بتطور التكنولوجيا ..بل ظل لتختخ نفس سحر بوارو وهولمز..مع النكهة المصرية
الفترة من صيف ما في زمن لا أريد أن أتذكر كم صار بعيدا و حتى نهاية مرحلة المراهقة تقريبا كانت لا تخلو من أحد ألغاز هذه المجموعة المتميزة
محب و لوزه و نوسه و عاطف و تختخ
حيث أهدتنى أختى لغز الكوخ المحترق و أنا في الصف الثالث الإبتدائى و كنت قد قرأت قصص المكتبة الخضراء بالكامل و قصص الأنبياء للسحار و بعض قصص الأطفال الأخرى
ما ان انهيت القصة التي أخذت من وقتى الكثير حتى أدمنت القصص البوليسية من شتى الأنواع و لم افق منها الا في المرحلة الثانوية.
نفس البدايات ف كل كتاب ونفس التفاصيل المعادى والليمون المثلج والطقس الحار المشمس وتختخ هو البطل ف كل مره بس هيا اللى حببتنى ف القراءه من صغرى من وانا عندى 9 سنين وانا بقرأ اول حاجه اقرأها كان المغامرون الخمسه وفضلت اقرأهم مده كبيره وقرأتهم معظهم قرأت معظم السلسله هيا السبب فى حبى للقراءه لحد دلوقتى نمت فى عقلى كتير كنت مبهوره بتختخ وذكاءه وان هو القائد وان هو اللى بيفكر ويقرر كان نفسى اعيش حياتهم دى
فى تلك الايام وقد اتممت عامى الخامس والعشرين .. قررت ان اخرج من جو المشاحنات الذى نعيشه .. وان اعود الى الوراء خمسة عضر عام .. الى اول مره احمل فى يدى كتاب بخلاف القصص المصورة الصغيرة .. ارجع الى المغامرين الخمسة .. قرأت اليوم بعض الاعداد منها .. نعم الأن ننظر اليها بسذاجة .. لكن تظل من علمتنا الكثير ومن شجعتنا على القراءة .. كنت من حبى لتلك الالغاز التهم الاعداد الموجوده عنها ثم اذهب الى سور الكتب بالسيدة زينب لاستبدالها باعداد مختلغه ب 10 قروش وهكذا دواليك حتى انهيتها كامله واستقر عندى فى النهاية بعض الاعداد التى توقفت عندها عن الاستبدال .. كذلك كنت اقرأ بعضها فى الفصل وكان يتهمنى اقرانى بالجمود لعكوفى وشغفى بها .
من منا لم يحلم ان يجلس معهم فى فيلا المعادي .. وان يتحرك معهم بالدراجة فى الحى الجميل الهادئ .. اجازة نصف العام و ال حديقة والكشك الخشبى .. والليمون الساقع .. والكلب زنجر .. وتنكر تختخ وكلامه من البطن وذكائة اللامحدود وبطل المغامرات الاول .. محب ولياقته البدنية .. عاطف وخفة ظلة .. توسة المثقفة .. ولوزة سريعة البديهة .
من منا لم يحلم ان يكون معهم فى سفرهم .. وتجمعهم ومرحهم .. قراءة اليوم نقلتنى لايام جميلة ومشاعر طفولة اتذكرها حقا بالدموع .. لم يرسم تلك الطفوبة مثل محمود سالم .. رحمة الله عليه .
خمس نجوم ليس لأنها مذهلة او لأنها نموذج ادبي يحتذى به .. سلسلة المغامرون الخمسة ابسط من ذلك بكثير، لقد كانت من اولى الكتب التي قرأتها ربما بعيد ان تعلمت القراءة بقليل، انها تذكرني بطفولتي و بكل شيئ جميل فيها، و لن يتذكرها حتما سوى ابطال الجيل الذهبي اولئك الذين قرؤوا مجلات العربي الصغير و ماجد و شاهدوا عهد الاصدقاء و ريمي و القناص على شاشة التلفاز.
هي بداياتي في عالم القرّاء وهي ما أسست عشقي للقراء والكتب شكرا محمود سالم علي خلق شخصيات لازلت بعد اكثر من ٢٠ سنة أتذكرها بحنين للماضي تستحق اكثر من خمس نجوم
رغم افتقارها للإبداع و إلتزامها بالنسق المألوف الساذج بعض الشيء للقصص البولصية، إلا أنها شكلت جزءاً هاماً و محورياً في المادة التي أحببت الكثير من الأطفال في القراءة و كنت أنا منهم =) أدخلتني الألغاز إلى عالم القراءة منذ سن صغير و عودتني أن آلف الكتاب و صحبته. مازلت أذكر كيف قرأت أن تختخ كان يقرأ في لغز ما عن كيفية التكلم من البطن لأنه ظن أنها مهارة ممتعة قد تفيده.. و دخل عليه أحد المغامرون وهو يتدرب على ذلك... أحببت الشخصية المجددة المميزة اللتي كانت دائماً تبدو و أنها تعرف كل شيء، و كان عقله منتبه دائماً و أصغر التفاصيل لا تفوته! تمنيت بعد أن كبرت أن تكون الألغاز قد قدمت لي قيماً و معلومات أغنى من ذلك، فقد كانت فرصتها في التأثير على عقلي و عقول غيري من الأطفال كبيرة جداً .. =) على كلٍ، ورثت الألغاز عن إخوتي، و سيرثها أولادي عني إن شاء الله =) =)
مدخلي إلى عالم القراءه كان بفضل السيد تختخ. خصوصا اننا كنا نتشابه بالحجم بالماضي 😂😂. بدأت بلغز عباس الاقرع فإذا بي انهيه خلال ٤٥ دقيقه وبعدها بدأت ادخر نقودي لكي اذهب بعد الدوام إلى المكتبه الملاصقه للمدرسه واشتري الالغاز كانت تربطني علاقه قويه بتختخ كان بطلي الطفولي!. سلسلة محمود سالم أنشأت أجيال تحب القراءه فا الف شكر للكاتب العظيم محمود سالم
قرأت منها أكثر من سبعين كتابا بين السابعة والثامنة عش��، ما يزيد على السبعة آلاف صفحة، بدأت بلغز القرد ولا أذكر الآن أخر عهدي معها، كنت أدخر النقود لأشتري النسخة تلو النسخة بسعر عشر ليرات، ولربما طلب البائع أحيانا طمعاً خمسة عشر أو عشرين أو خمسةً وعشرين ليرة حتى، فأمتعض كثيراً، أنا الطفل الذي ربما لم يشتر لنفسه قطعة حلوى معزياً إياها بنسخة جديدة من الألغاز، أغادر وأعد نفسي بشرائها من مكتبة أخرى بسعر أخوتها، كنت أجمع النسخ، أرتبها وأصنفها، فتارة بالترتيب الأبجدي للعناوين، وتارة بأحبها إلى قلبي، وتارة بأجملها صورة غلاف، تارة تراني أرتبها في مكتبتي الصغيرة وتارة في صندوق كبير بعد أن ضاقت المساحة في المكتبة. بفضلها أحببت القراءة، فجزى الله مؤلفها خير الجزاء. أشد ما يحزنني الآن أن مجموعتي وعلى الأغلب قد أضحت رماداً أسوداً بعد دمار منزلي وزوال ذكرياتي بزواله.
كانت مأساة انهم يحولوها لكارتون :)) ، شوه ذكرياتي مع السلسلة دي للأسف :( ، اجمل حاجة زمان ان خيالنا كان لسه تحت ايدنا ! بعيد عن الاحتكار و السيطرة ..، دلوقتي أي رواية او حكاية جيدة علطول بتتحول لفيلم او غيره ، و يمكن حتى من قبل ما تنزل ككتاب ، لمّا حجّموا و صادروا خيال الجيل دا خالص يا عيني :(
من الذكريات الراسخة في طفولتي عندما كانت أمي -رحمها الله- تبتاع لي القصة تلو الأخرى من هذه السلسلة الرائعة وكنت أنتظر تلك اللحظة بفارغ الصبر وأحلم باقتنائها كافة يوماً ما. الآن أبلغ من العمر ثلاثة وعشرون عاماً وإلى هذه اللحظة أستمتع بقراءة هذه الروايات الصغيرة والمحبوكة بعبقرية مذهلة. قلما نجد قصة أو رواية تناسب القرّاء الصغار والكبار على حد سواء وهذه السلسلة واحدة من هذه الروايات.
إرثٌ جميل وذكريات أجمل سأمررها لأولادي مستقبلاً إن شاء الله ❤
هم المغامرون الخمسة .. رفاق الطفولة .. ما إن تبدأ بقراءة أول اللغز حتى تدخل عالمهم .. فتنتظر تعليقات عاطف الساخرة .. وتظهر ملاحظات نوسة قارئة الكتب النهمة .. وتندفع لوزة لتصرخ .. لغز لغز وهي تطير فرحا لوجود لغز جديد .. وتظهر حكمة محب وهدوئه وحكمته .. وتنتظر أن يهجم تختخ على الطعام وما أن يمتﻷ كرشه حتى يبدأ عقله بوضع خطة رائعة لحل اللغز .. وطبعا تنتظر ظهور زنجر على مسرح اﻷحداث حيث يكون هو البطل في كثير من الألغاز .. رغم بساطة اللغة وبساطة حبكة اللغز لكن المغامرين الخمسة يحتفظون دائما برونقهم الخاص الجميل ويعيدون لك ذكريات طفولتك الجميلة فتعود لقرائتهم مهما بلغت من العمر لتعيش معهم لحظاتهم من جديد :)
قريت السلسة كلها و منزلة معظمها على اللاب أنا والسلسة دى فى قصة حب لا تنتهى بجد كل ما أبقى مضايقة و مش طايقة حاجة فى الدنيا أفتح قصة من السلسة و أعيش معها أخرج لعالمهم الصغير الكبير و الجميييييل ده أعيش المغامرة لحظة بلحظة و أخاف على نوسة و لوزة اللى على طول بيتخطفو و أضحك على عاطف مخترع الألس الأول لدى الأطفال و الكبييير بقى عم تختخ اللى ذكاءه ممكن يطلع مصر من محنتها و أنا برشحه يكون الرئيس والله بدل العاهات السياسية اللى موجودة دلوقتى و مانساش زنجر الصديق الوفى دى كانت أول حاجة أثراها فى حياتى من لما كان عندى 10 سنين و لسه عايشة معايا بقالها 9 سنين أهو :) :)
the storie is about a women who i loved to much . one day in 1947 a girl was born her name was and still Lila Temmar let say it is my grand mother is not like any body else. Well,my feeling is not a feeling that all the peoples can feel it.Evry night i wish to god to keep it for me, Me! she is more than my mom because i am a kid who is 14 and half year old and this is not a officiel book so for the moment i am just writing what is in mind
الخمس نجمات لأرتباطها بالطفولة وأول عهدى بالقراية ، رغم إن كل قصة مجرد ما كنت أوصل لنصها كان الفضول بيقتلنى إن أعرف النهاية فكنت أقلب الصفحات بسرعة وأوصل لأخر صفحة أعرف حل اللغز ، وأرجع لنص القصة تانى أكملها مع تأنيب ضمير إنى حرقتها.. ومع كل قصة كان بيحصل نفس السيناريو ده :)
في وقتهااا كااانت جميلة.. ربما لو أقرئها الآن لن أُتمّ السطر الأول من سذاجة الكتابه والأحداث، ولكن ولله الحمد قرأتها في صغري فتسلّيت واستفدت وعشت معها ايااام جميلة.. شكراااااً لكاتبها وناشرها