السعاده ان نحس بمن نحب حتى لو كانوا فى اقاصى العالم السعاده ان نسمع وقع اقدام احبائنا الذين يعيشون فى افئدتنا حتى لو كانت تفصلنا عنهم الاف الاميال مشكلتنا نحن البشر اننا نخطى مع سبق الاصرار و الترصد ثم نعلق اخطاءنا على الظروف
لماذا أعطتني الكاتبة انطباع ان بالمملكة السعودية انحلال و علاقات غير شرعية مثل الغرب و إندهشت من إدخال قضية المرأة فى هذه الأحداث!! هل ما المفترض ان أتعاطف مع طلال هذا او غادة مثلا!!! غادة حدث ما حدث لها فى طفولتها و لم تكن واعية و لكن علاقتها ب طلال ليس لها مبرر!! رواية سيئة
روايه صغيره الشي الي فيها عدل هو الاسلوب اما المضمون للاسف سيئ جدا .. ما اعرف شو الرساله الاساسيه الي الكاتبه تبي توصلها .. .. تحس انه الوضع جدا عادي علاقات غراميه وجنسيه ومصخرة والمبرر هو المجتمع الذكوري .. كأنه الكاتبه تبي تروج للعلاقات الغراميه والانحلال او تبي تبررها وتقولنا هذي نتيجة المجتمع الذكوري ... واكثر ما نرفزني في الروايه هو زج شخصيه بتحديد جنسيتها وتصويرها بأنها تتسلى بالسهرات والحفلات الخاصه (الدعاره ) علما بأن الشخصيه من وجهة نظري وجودها وعدمها واحد .. للاسف الكاتب عندها قلم جيد ولكن محتوى ضعيف جدا جدا ونفس هذي الروايه خطر على المراهقات مو على شان شي بس لانه تحسسك انه الوضع جدا عادي من غير اي اعتبار للدين ولا العادات ..
من اجمل الرويات العربية القاريتها بتتناول مواضيع من مجتماعاتنا العربية ومعاناة المرأة فيها وبلأخص المرأة السعودية افكارها واقعية وموجودة بس مش كل الناس ممكن تتقبلها طريقة الطرح سهلة وسلسلة وما فيها تكرار ممكن تخلص بجلسة واحدة
رواية جيدة ورائعة من روائع الروائية السعودية زينب حفني لم تأخذ حقها اعلاميا او نقديا، حاولت الروائية في هذه الرواية ان تعالج موضوع من خلال شخصية القصة غادة من ثمن البراءة الى ثمن الطفولة وصولا الى ايقاف البكاء كحالة اولى لقهر الواقع
اسم الرواية: لم أعد ابكي الكاتبة: زينب حفني عدد الصفحات: 157 رواية لطيفة جدًا بأسلوب سلس ومفردات جميلة دخلت قلبي وقرأتها خلال وقت قصير. تعرض الرواية حياة فتاة سعودية التي نُهِشَت طفولتها وأصبحت الذكريات المريرة كالبراكين تتأجج في جنبات مخيلتها وأمست حياتها مريرة وهي تدفع ثمن سذاجة أخطاء البشر من حولها الذين اقترفوا فاجعة بحق البراءة والطفولة، ولم ينتهي الأمر هنا فكان عليها ان تدفع أيضًا ثمن وفائها للحب بجنون وكان الخذلان ما تلقته مقابل حبها وهذا كله بحجة انها فتاة تعيش بمجتمع يطفح بالذكورية، فقررت ان تحرر روحها التي تمخر في عباب مجتمعها وان تحقق ذاتها وتصل لمبتغاها، فسعت جاهدة لتنال حقوقها الإنسانية المسلوبة منها والتي يفترض انها تولد معها لكن حقوق المرأة مدجنة في المجتمع السعودي🙄. غضت نظرها وتهربت من الدهر الثقيل الذي يلقي عليها عبء الأيام وأثبتت بأن المرأة قادرة على تثبيت قدميها في أي طريق وعر ما دامت تملك الإصرار والتصميم. فأصبحت تحيا بأمل الغد وتتشبث بشعاع المستقبل الواعد الذي ينتظرها. 4/5⭐️⭐️⭐️⭐️
This entire review has been hidden because of spoilers.
من اروع ما قرات ... اذ راق لي تفوق الكاتبة على محيطها ومجتمعها وكل تلك العادات والتقاليد الادبية في المجتمع الخليجي :) اذكر اني قراته في ليلة واحدة اذ لم انم حتى ٣ فجرااا وتركت رسالة لصديقتي اي نصحتني بقراءته قائلة : ارغب في فنجان قهوة وسيجارة الان جراء ما خلفته احداث الرواية بداخلي ، ابدعت الكاتبة حقااا
قصة عادية ، لا يوجد بها ما يمتعك ان تنجزها سريعا برغم صغرها ، لغة سهلة اينعم ، و لكن القصة مجملا غير جذابة ،اعتبرها قصة نميمة بين صديقتين يحكون مغامراتهم فى مجتمع منغلق ، و كل انجازاتهم التحدى لهذا المجتمع. و هذا هو المغذى من قوقعة المجتمع و لكنا السرد لهذا التحدى اجده ضعيف