Jump to ratings and reviews
Rate this book

أمانة الحب

Rate this book

Paperback

10 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
2 (22%)
3 stars
2 (22%)
2 stars
4 (44%)
1 star
1 (11%)
Displaying 1 - 4 of 4 reviews
Profile Image for Raphael Lysander.
281 reviews89 followers
December 27, 2016
فرحت بقراءة سيرة حياة اسكندرة وشغفها للنشر بالعربية وعن المرأة اكثر من المسرحية ذاتها صراحة. المسرحية غير منطقية، بلغة عربية عميقة وشعر كلاسيكي جدا ولكن بألسن عجمية.. لم افهم المغزى، كما لم يكن هنالك اي قصة او دراما أو اي شيء من المسرح العظيم.. فقط قصة الأطفال القديمة عن الأميرة التي تولهت بحب أمير
Profile Image for Mahmoud Khaleil.
287 reviews39 followers
October 11, 2022
ما زالت كنوز القرن التاسع عشرَ الأدبية مجهولة ، تنتظر من يكتشفها ويلقي الضوء عليها ، كي يبرز أهميتها وقيمتها الأدبية والفنية والتاريخية ، التي ظلت في طي النسيان حتى أوائل القرن الحادي والعشرين ، ونص مسرحية " أمانة الحب " من هذه الكنوز ، فهو يعتبر من النصوص الأدبية المجهولة الذي لم ينشر منذ كتابته في عام 1899 للأديبة المتمردة " إسكندرة قسطنطين نعمة الله الخوري التي ولدت عام ١٨٧٢ ببيروت ، ثم انتقلتْ إلى الإسكندرية مع أسرتها، والْتَحَقَتْ بمدرسة الراهبات ، واستعانت بأستاذ علَّمها العربية ، ثمَّ تزوَّجَتْ بتاجر إيطالي يُدعى ملتيادي أفيرينوه ، ليُصبح اسمها هو إسكندرة ملتيادي أفيرينوه وهو الاسم الذي لازمها منذ زواجها وحتى وفاتها ، وكانت اهتماماتها تنصب في الشؤون النسوية الشرقية فاصدرت مجلتين متعاقبتين " أنيس الجليس " و " اللوتس " وقالت في كلمة افتتاح الأولى " بسم لله الفتاح … الحمد لله الذي جعل المرأة مرآة الجمال، ومرقاة الكمال، وزانها بالحِلْيَتَيْن الحُسن والإحسان، وجعلها مصدر الحب وزهرة الإنسانية ، وريحانة النفوس في كل زمان. والذي سوَّل لها في هذا العصر الوصول إلى مباراة الرجال، باجتناء العلوم وإتيان كل مفيد من الأفعال " ، وكان لها بمنزلها في حي زيزينيا بالإسكندرية صالون أدبي يجتمع فيه صفوة الأدباء المقيمون منهم والزائرون ، كان منهم خليل مطران ، ونجيب الحداد ، وأمين الحداد ، والشاعر إسماعيل صبري ، وبسبب مكانتها الأدبية والثقافية والاجتماعية نالت احترام الوتقدير الملوك والأمراء والسلاطين ورجال الدين ، فانهالت عليها الأوسمة والنياشين ، فقد أنعم عليها السلطان عبد الحميد بوسام الشفقة الثاني ، ثم وسام الشفقة من الطبقة الأولى ، كما منحها جلالة الشاه مظفر الدين شاه إيران وسام ، " شرفت " وقد أنشأه خصِّيصًا من أجلها ، ولما عَرَفَ البابا ليون الثالث عشر نشاطها الاجتماعي والأدبي مَنَحَهَا وسام " محامي القديس بطرس " كذلك مَنَحَهَا بطريرك أورشليم " صليب القبر المقدس الذهبي " ، وجاءها من جمهورية سان مارينو نوط الاستحقاق ، ولما كانت عضوًا في جمعية معاصرينا الإيطالية ، فقد نالت منها الوسام الذهبي . وكذلك مُنِحَتْ وسام عضوية الجامعة الإسبانية الأمريكانية ، ووسام صليب أمريكا الشرقية الأكبر، ووسام جمعية مار بطرس ، ووسام شفاليه من جمعية الإنسان والسلام .
ومسرحية " امانة الحب " تدور حول عشق إيميليا لأمير أسبانيا ، الذي رأته مرة واحدة فوقعت في حبه.ومن ثم أرسلت له مع خادمها خطابا موقعا باسمها، تعترف فيه بحبها له ولكن الأمير ردَّ على هذا الخطاب بعبارة واحدة ، قال فيها للخادم ليس له عندي جواب ، وعاشت إيميليا لحظات حالكة أمام رد الأمير، حتى جاءها خطاب موقَّع باسم " عاشق " يعترف فيه صاحِبُه بحبه الشديد لها ، رغم عدم معرفته باسمها ، ولكنه أحبَّها منذ أن شاهدها للمرة الأولى على شاطئ البحر، ولكن إيميليا أجابت على خطابه بنفس عبارة الأمير " ليس له عندي جواب " ، وكأنها تنتقم من الأمير في صورة هذا العاشق ، ومع توالي الأحداث نكتشف أن هذا العاشق ، ما هو إلا أمير أسبانيا نفسه ، وتنتهي المسرحية بزواجه من إيميليا
أسئلة كثيرة طرحتها على نفسي منذ قرأت عنوان المسرحية وبعد أن انتهيت منها ،
وهل للحب أمانة ؟
بلى وأعظم وأنبل أمانة
وما هي هذه الأمانة وكيف نؤديها ؟ هل يتحتم علي أن أفعل مثل ما فعلت إيميليا وأقول لمن أحبه أنني أحبه ؟ وماذا لو لم يبادلني حبا بحب وهوى بهوى ؟
نعم يجب ان تخبره بأنك تحبه ان استطعت ولا تنتظر منه ردا ولا ثمنا ، بل ولا تتوقف عن حبه ولو لم يكن يشعر بك أو حتى يعلم بوجودك ، فالحب يعود نفعه عليك أنت أولا وأنت فقط وأنت المستفيد منه في كل شئ ، ألا تتذكر قول ابراهيم ناجي
ذلك الحب الذي علمني أن أحب الناس والدنيا جميعــا
ذلك الحب الذي صور من جــدب القفـر لعيني ربيعـا
أنه بصرني كيف الـورى هدموا من قدسه الحصن المنيعا
وجلا لي الكون في أعماقه أعينا تبكي دمـاء لا دموعــا
Profile Image for Walaa Fathi.
198 reviews24 followers
October 25, 2016
أولى قراءاتي في المسرحية الشعرية..
نجمتان ،اللغة جميلة ، النهاية متوقعة ، القصة درامية جدًأ وقليل أن نجد بأن من نحبه غفلة يحبنا هو غفلة ودون علمنا أيضًا .. لعبت المفاجأة والمصادفة دورها.

أقل من عادية ، فيها من الشعر كلمات جميلة ، فيها ابتذال أيضًا.

----
Displaying 1 - 4 of 4 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.