Jump to ratings and reviews
Rate this book

محاكمة مسرح يعقوب صنوع

Rate this book

371 pages, Paperback

First published January 1, 2001

28 people want to read

About the author

سيد علي إسماعيل

29 books3 followers
أ. د. سيد علي إسماعيل: كاتب مصري متخصص في الأدب المسرحي وأستاذ اللغة العربية بكلية الآداب جامعة حلوان. نُشر له العديد من الإسهامات عن المسرح وتاريخه؛ ممَّا جعله من أهم الكُتَّاب المعاصرين الذين اهتموا بالمسرح كواحد من أهم الفنون الحديثة.

وُلد «سيد علي إسماعيل علي» في القاهرة عام ١٩٦٢م، وحصل على ليسانس اللغة العربية من كلية الآداب جامعة عين شمس، ثم الماجستير من القسم ذاته عن موضوع: «دور المرأة في مسرح توفيق الحكيم»، والدكتوراه في موضوع «أثر التراث العربي في المسرح المصري المعاصر»، ليلتحق بالسلك الأكاديمي لتدريس الأدب في الجامعات المصرية، حتى وصل إلى منصب رئيس قسم الدراسات الأدبية بكلية دار العلوم جامعة المنيا، وتم انتدابه في المركز القومي للمسرح وفي عدة جامعات عربية.

تخصص إسماعيل في الأدب العربي الحديث وخصوصًا في فرع المسرح، وبدأ في نشر مؤلفاته التي تتناول المسرح العربي بدايةً من عام ١٩٩٦م ليستمر إلى الآن في الكتابة المكثفة ما بين الكتب العلمية المطبوعة والكتب النقدية والتوثيقية والمقالات المنفصلة التي تتناول جميع أوجه المسرح في الفترات الزمنية المتعاقبة منذ نشأته، ومرورًا بالأجيال المسرحية الرائدة وحتى العصر الحديث، بالإضافة إلى المسارح التي أثَّرت في المسرح العربي وأثَّر فيها. وقد اهتم إسماعيل بشكل خاص بأن يفرد الكتب في المواضيع المنسية من ذاكرة المسرح العربي والتي لم يستفض فيها الكثير من المؤلفين ونقاد المسرح؛ فقد تناول في أبحاثه المسرح في القرن التاسع عشر، ونفض الغبار عن نصوص مسرحية نادرة صعُب على الباحثين وعشاق المسرح الوصول إليها.

كما يتكرر حلول الدكتور «سيد علي إسماعيل» عضوًا بارزًا بالعديد من اللجان التحكيمية المسرحية والدراسات العليا وبصفة رسمية في المهرجانات المسرحية العربية، ولجان تطوير التعليم الأكاديمي، وضيفًا في العديد من البرامج الثقافية والأدبية التلفزيونية والإذاعية، ومُحاضرًا في الدورات التدريبية والندوات التثقيفية بمعارض الكتاب والمراكز الثقافية، وقد حصل على العديد من دروع التكريم وشهادات التقدير من مؤسسات ثقافية وأكاديمية عربية.

وهو يجمع في كتاباته بين استخدام الأساليب العلمية في التحليل والرصد والتدقيق بالإضافة إلى الأسلوب المبسط ليصل القارئ إلى المعلومة بسهولة ويسر، كما أنه يؤمن بالعمل الجماعي كطريقة لتدريس الأدب ويحرص على استخدام الوسائل الحديثة في التعليم.


http://www.hindawi.org/contributors/9...

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (60%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
1 (20%)
2 stars
1 (20%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for مينا ساهر.
Author 1 book423 followers
July 25, 2013
و هكذا خلص الكاتب إلى أن يعقوب صنوع من هذا المنطلق لفكر اليهود روج لفكرة أنه مؤسس المسرح العربي في مصر، و أن صنوع كان ماسونياً و أن الماسونية استخدمته للترويج لنفسها في البلاد العربية. نسى المؤلف أن الأفغاني و محمد عبده و عرابي و الخديوي توفيق كلهم كانوا ماسونيين.

الكتاب يتصدى لفكرة أن صنوع ليس رائد المسرح العربي في مصر، بل هو سليم النقاش. و الحق أن مصادر الكاتب قد تكون صحيحة لكن طريقة طرحها كانت شديدة الثقل. إضافة إلى أن الكاتب تدخل كثيراً في ضمائر الشخصيات ليجزم أن هذا يكذب و أن هذا يدعي.
اهتم المؤلف بكل التأريخ الفني و المسرحي ليثبت أن صنوع كذاب و أنه ليس عبقرية كما سوقه لنا التاريخ، بل هذا مصطنع لتاريخه، ناقل للعبة التياترية من أخرين.
لكن فات على المؤلف أن يقرأ في التأريخ السياسي و الاجتماعي ليعرف المزيد عن صنوع.

ربما أن يعقوب صنوع كذوباً في الحقائق المذكورة في مذكراته. لكن من قال أنه كان يتكلم جاداً. هذا الرجل سليط اللسان الذي خلق لنفسه شخصيات موازيه كأبو نظارة، أتصوّر أنه خلق نكتة كبيرة جداً صدقها المؤرخون حتى الآن.

النقطة الأكثر أهمية في نظري و التي فاتت على المؤلف هيّ في المواقف السياسية التي اتخذها طرفي الريادة، يعقوب صنوع أم سليم النقاش.
يعقوب صنوع كان داعماً للثورة العرابية و خلع توفيق، رغم أنه كان يدعم لرؤيته أن الأمير حليم أصلح من توفيق. أما سليم النقاش فهو واحد من الخونة الذين كتبوا كتباً مثل مصر للمصريين فامتلأت كذباً و زوراً و بهتاناً و تجنت على أبطال مصر و زعاماتها.
أعتقد أن صنوع تعرض كما تعرض لها عرابي، عملية تشويه طيلة الفترة الملكية، فالرجل كان سليطاً وقحاً امتلأت صحيفته بالألفاظ الخارجة عن الحكام و مخالفيه.

لا يهمني فكرة أن يكون صنوع رائداً للمسرح أم لا. تلك ليست المسألة، المسألة أني أرفض شيطنة صنوع، و ربط كل شئ في النهاية بمجرد أنه يهودي و أن ما فعله كان من هذا المنطلق لفكر اليهود و أنه احدى وسائل الصهيونية و الماسونية للتأثير على البلاد العربية.

قد يكون الكتاب طارحاً لقنبلة تاريخية، لكنه طرحاً بشكل سئ جعلها أثرها مكتوماً فلم تدوي.
Profile Image for Abdalla Adel Setohy.
10 reviews2 followers
January 7, 2015
كتاب بدلائل علمية قوية.. يعقوب صنوع المسرحي ما هو الا اسطوره في عالم الخيال
18 reviews
May 3, 2016
الكتاب نظرة مختلفة و واقعية و تحليلية جيدة جدا لتاريخ يعقوب صنوع
هل يعقوب صنوع هو مؤسس المصرح المصري فعلا ام ان التاريخ لم يرو لنا الحقيقة؟
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.