Jump to ratings and reviews
Rate this book

البريلوية عقائد وتاريخ

Rate this book

254 pages, Paperback

First published January 1, 1983

28 people want to read

About the author

إحسان إلهي ظهير

12 books45 followers
إحسان إلهي ظهير ولد في سيالكوت ولاية البنجاب باكستان هو عالم دين مسلم. حصل على ليسانس في الشريعة من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وكان ترتيبه الأول على جميع طلبة الجامعة، وحصل على نسبة 91 بالمائة وذلك عام 1961 م. بعد نجاحه في الجامعة الإسلامية رجع إلى بلاده باكستان، والتحق بجامعة "البنجاب " بكلية الحقوق والعلوم السياسية، وحصل على الدكتوراه. بعد ذلك استمر في تحصيله الأكاديمي حتى حصل على ست شهادات مجاستير في الشريعة الإسلامية واللغة العربية واللغة الفارسية واللغة الأردية والسياسة من جامعة البنجاب، كما حصل على مجاستير الحقوق من جامعة كراتشي.

في 23 رجب 1407هـ في مدينة لاهور الباكستانية كانت تقيم جمعية أهل الحديث ندوة العلماء وأثناء القاء إحسان الهي ظهير لمحاضرتة إنفجرت قنبلة مؤقته كانت مزروعة في مزهرية بالقرب من العلماء مما أدى إلى إصابته بجروح بالغة وخطيرة وقتل سبعة علماء في الحال لحقهم اثنان آخرون متأثرين بجراحهم.

خضع العالم إحسان إلهي ظهير للمراقبة الصحية في مستشفى بباكستان نقل بعدها إلى المملكة العربية السعودية بأمر من العاهل السعودي الملك فهد بن عبد العزيز واقتراح من مفتي المملكة العربية السعودية آن ذاك الشيخ عبد العزيز بن باز حيث يلقى دعماً من الحكومة السعودية, وأدخل إلى المستشفى العسكري بالرياض لتلقي العلاج لكن لم يتمكن الأطباء من إنقاذ حياته وتوفى متأثراً بجراحه في غرة شعبان 1407 هـ ونقل جثمانه إلى المدينة المنورة للصلاة عليه ودفن بعد ذلك في مقبرة البقيع بجوار المسجد النبوي.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
1 (20%)
3 stars
2 (40%)
2 stars
1 (20%)
1 star
1 (20%)
Displaying 1 of 1 review
Profile Image for Taha Mohammed Baageel.
217 reviews15 followers
November 30, 2022
شدني العنوان للقراءة عن هذه الطائفة التي لم أسمع عنها مسبقاً، وامتازت بأنها عون للمستعمر البريطاني على طوائف المسلمين الأخرى. كثيرة هي الطوائف التي تدعي النسبه الى الإسلام والإسلام منها براء.
Displaying 1 of 1 review

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.