Jump to ratings and reviews
Rate this book

نوستالجيا

Rate this book
تدور أحداث الرواية حول شاب يفقد ذاكرته وبصره، ويبدأ في استعادة تلك الذاكرة عن طريق حواسه الأربعة الأخرى، ومن خلال ما يشبه لعبة "البازل" يكتشف الشاب نفسه في نهاية الرواية.

150 pages, Hardcover

First published June 1, 2013

73 people are currently reading
3908 people want to read

About the author

أسامة الشاذلى

7 books438 followers
كاتب وروائى مصرى , من مواليد 12 ديسمبر 1973 , تخرج من الكلية الحربية المصرية عام 94 ضابطا بسلاح المدرعات , ثم ترك الخدمة عام 2005 ليصدر أول مجموعاته القصصية تحت اسم "نديم العدم" , ويتبعها 2006 بمجموعة "جمهورية الغابة العربية" , و رواية " سيد الاحلام" 2009 والتى حققت نجاحا كبيرا، صدر له عام 2010 رواية "قهوة الحرية"، اشترك عام 2008 فى تأسيس اذاعة اون لاين (تيت راديو ) وله الكثير من التسجيلات المعبره عن الحال السياسى والاجتماعى فى ذاك الوقت وحقق نجاحا ملحوظا ببعض المقالات الساخرة المقروءة
له العديد من الاشعار الفصحى والعامية السياسية والعاطفية والساخرة لم تجمع فى كتاب و اشتهر بتقديمه لنوعية من الادب تسمى " المنمنمات" بحيث يتم التعبير باقل عدد من الكلمات عن موضوع ذو أهمية .

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
262 (22%)
4 stars
233 (19%)
3 stars
374 (31%)
2 stars
196 (16%)
1 star
104 (8%)
Displaying 1 - 30 of 116 reviews
Profile Image for Mohammed Arabey.
755 reviews6,648 followers
January 24, 2014
"نـــوســــتالــجـيا"
description
هي ذلك الحنين والتوق لذكريات الماضي, من يعانيه دائما يشعر بجمال ذلك الماضي بكل مابه من صعاب ,وحتي يشعر انه اجمل بكثير من الحاضر...ومن قال ان النوستاليجا مرضا؟؟

فبماضيك ستتعرف علي حاضرك, وربما نوستالجيا ماضيك تتحول الي امل ودفعه لتحقيق مستقبل افضل

***الـــروايــه***
طوال احداث الروايه تتردد في بالي تلك الكلمات
حتعمل ايه لو نمت يوم وصحيت..بصيت..وشفت نفسك في المرايا بكيت
جواك سؤال تصرخ تقول انا مين..انا مين..انا زي مانا ولا اتقسمت اتنين

وبعدين..بعدين..قول ياللي في المرايا..فهمني ايه الحكايه..فرحااان تعباان..مرتاح
ندماااان..حاجات كتير في حياتنا..اتسببت في حيرتنا..وادينا عايشين ..راضيين..جايين ورايحيين

حتعمل ايه لو نمت يوم وصحيت..ولقيت..اقرب ماليك في الدنيا مش حواليك
هو انت مين اللي عمل كده فيك..كده فيك..مش انت ولا في حد غمي عينيك

وبعدين..بعدين..قول ياللي في المرايا..فهمني ايه الحكايه..فرحااان تعباان..مرتاح
ندماااان..حاجات كتير في حياتنا..اتسببت في حيرتنا..وادينا عايشين ..راضيين..جايين ورايحيين
"اغنيه المرايا من فيلم اسف علي الازعاج 2009"
كلمات الرائع ايمن بهجت قمر وغناء شيرين

نـديم عبد الرحمن جودت
او "اسامه الشاذلي" كما ستشعر اذا ما قرأت نبذه عن المؤلف بعد الروايه ستجد الكثير من التشابهه
صحي من النوم...يصرخ انا مين..لا يعرف من هو..لايعرف ماضيه..ولا حاضره..ما حاله.وما حدث له لكي ينسي كل شئ

صحي من النوم في تلك الشقه وحيدا لا يعرف له صاحب او قريب..وحيدا يبحث حوله عن اي احد يأخذ بيده ليعرف ما حدث له

لا , في هذه الحاله لا يستطيع ان ينظر في المرايا...لانه ايضا استيقظ اعمي, بالرغم من انه متاكد لم يكن كذلك

وهنا ستبدأ النوستالجيا
من اللمس..من الرائحه..مشاعر تعيد له ذكريات الماضي ,بجماله وبرائته ورقته

مشوار الحياه..التمرد لتحقيق الحلم..مصاعب الحياه وقسوتها المقدره
الصحاب والحب والامل

العائله ولمتها الجميله حول شاشه التليفزيون..والبيت الريفي ومراقبه النجوم ليلا وصيد ابو مقص

روح العائله ولمه الصحاب ..أول القراءات واول حب واغانيه البريئه

حياتنا القديمه بجمالها الذي بدونه لن نستطيع ان نعرف حاضرنا ولا نحدد مستقبلنا

ازاي يقدر نديم بقي من الذكريات دي كلها ينسج حياته؟ ويعرفها؟

*********************
مها .. تلك الفتاه التي ايضا تمردت علي البرود والجمود..المخرجه المتألقه المبدعه
التي ايضا تبحث عن الابداع, والبساطه..روح الفتاه المصريه الاصيله

شخصيه جميله جدا
كانت دافع لنديم ليخرج مما هو فيه
فكانت له نور عينيه :) :) :) "ألش من واقع الاحداث الحاليه:)"

وفعلا ستجد حياه مها موازيه لحياه نديم..وبها الكثير منه
رفضت الدراسه لبروده المحيطين بها , وهو رفض العسكريه لانه رأي انه سيبدع بعيدا عن الحياه العسكريه بالفساد الذي شهده بها
وحتي تلحظ في نوستلجيا مها اشمئزازها من العسكري الاخضر البلاستيكي الذي كسبته في كيس كراتيه بوزو الشهير لجيل الثمانينات

نعم..النوستالجيا لا تقتصر علي حاله اكتئاب وحنين للماضي
ربما تلك النقاط المضيئه الجميله بالماضي تدفعنا لاستكمالها وزيادتها
النوستالجيا..بدونها..لن تعرف كيف تنعم بمستقبلك

*************************************

ربما اكثر ما مسني طوال الاحداث هو سرد المؤلف لجو العائلي الجميل في الثمانينات وبدايه التسعينات...مسلسل عائله الدوغري و البومات سونار منير وتوفيق, الطفوله ورائحه الخبيز والمكتبه الخضراء

برنامج وقال الفيلسوف الاذاعي..برنامج حياتي..جريندايزر...سعاد حسني "وماادراك ما سعاد حسني..حبيبه كل المصريين"..لمه العيله يوم الخميس..حاجات كتير جدا

الشباب واول حب وشرايط الكوكتيل .. قعده القهوه في احياء القاهره الفاطميه القديمه

لمه الشباب وفكره الراديو..والطلوع بالعربيات وحفلات الباربكيو

ولكن هنا تأتي السلبيات بالنسبه لي
من وجهه نظري كان يمكن تجنب الحديث عن مشروبات نديم واصدقاءه , وغزواته النسائيه..وحتي نوع الملابس الداخليه للبطله
سطور قليله ولكن اذا تم الاستغناء عنها لكانت الروايه المثاليه ..لا اقول اني اريد شخصيات مثاليه وانما للاخطاء حدود
اعتقد ان هذا قد يولد تعاطف افضل لشخصيه نديم..وايضا لن تؤثر اطلاقا في سير الاحداث
حتي موضوع سعاد حسني..لم يكن له اي لزوم الدخول في تلك التفصيله الخاصه جدا بالبطل

لا بأس من ذكر الحادث او الشرب, ولكن فعلا شعرت ان الاجزاء السابق ذكرها مقحمه وكان يمكن التغاضي عنها دون اي تأثير في الخط الدرامي..حتي وان كان بعضها تصرفات يراها الكثيرون للاسف هذه الايام انها عاديه..الا ان هناك بالتأكيد فئه ليست بقليله لاتحتفل بالمشروبات
نعم, نحن نقيم اعمال روائيه اجنبيه بغض النظر عن الشرب..ولكن مثلا خيانه امر اخر..كما ان الجو المصري الصميم وروعه تصويره ليس الشرب او تعدد العلاقات امرا مقبولا به بنسبه كبيره...وتظل هذه وجهه نظري
وهي سبب رئيسي لرفضي الشديد لثقافه الفيل الازرق -والتي احمد الله ان هذه الروايه لم تصل لحدودها


اعتقد ان الروايه اذا فعلا ما تم استبدال السطور السابقه بسطور اكثر لوصف ماضي نديم لكانت روايه تستحق العشر نجوم وليس خمس فقط..لا اقول ان شخصيته لم تعجبني..بالعكس اعجبني جدا تلقائيته, شجاعته ومبادئه ووقوفه في الحق ضد الفساد واستطاع المؤلف بسحر تلقائيه قلمه في جعلي اتأثر بشكل رهيب يوم عزاء ابو نديم

تلقائيه القلم في الذكريات والنوستالجيا ستجعلك تعيش نوستالجيا خاصه بك

بالرغم من تقييمي له ب3 نجوم او 3 ونصف فقط للملاحظات السابقه..ولاني كنت اريد المزيد من الذكريات بدلا منها
الا اني ارشح وبقوه الروايه

اري ان هذه الروايه دعوه خاصه لك لتقوم برحله مثل نديم
لا تنتظر موقف صعب, ولا تنتظر الما لاقدر الله يحيط بك, بل ابدأ الان
فكر في ماضيك..وانظر الي النجوم المضيئه به
لتصنع مستقبلا مبهرا

محمد العربي
في 16 يناير 2014
17 reviews
June 29, 2013
نوستالجيا .. رواية بسيطة فى احداثها .. لكن فيها معانى كتير
تأثرت بيها! فرحت معاها وحزنت معاها .. احسست انى اعيش معهم , تفاعلت مع احدثها بالرغم من انى تهت فى البداية .. تنقله بين الاحداث اصابنى بشئ من الحيرة فى اول الامر لكن مع التعمق فيها يزداد التشويق صفحة بعد صحفة و لا تستطيع تركها حتى اكمالها
"الانسان لا شء بدون ذكرياته "
Profile Image for مصطفي سليمان.
Author 2 books2,200 followers
May 26, 2020
تخيل نفسك صحيت ف يوم

لا عارف انت مين
ولا فاكر اي شئ عن حياتك
وكمان لاقيت نفسك أعمي

حلو ومفيش اي تفاصيل واضحة عن حياتك السابقة

ومفيش اي وسيلة اتصال بالعالم الخارجي

دا كان وضع بطل القصة
"نديم "

اللي فيه كتير قوي من شخصية اسامة الشاذلي
لو قريت الرواية وف الاخر قريت السيرة الذاتية هتفهم حتي لو انت مش علي معرفة بيه
:))

الرواية بتمشي ف كذا زمن فلاش للوراء و للامام

اغلب الوقت , التقطيع كويس و اللعب علي المشاعر كويس جدا

نسج العلاقات ممل ف البداية شوية لو صبرت معاه لما بعد اول كام فصل

هتكمل الجزء التاني من الرواية أقوي بكثير واكثر جذبا

تداخل العلاقات ما بين الشخصيات

واكتشافك الحقائيق بالتدريج

بيخليك مستني عاوز تعرف

اينعم النهاية السعيدة غريبة ع اجواء الرواية بس ماشي

ميجراش حاجة عادي

رواية لطيفة وممتعة

هادية ودافية
Profile Image for Amira Mahmoud.
618 reviews8,874 followers
August 4, 2015
نوستالجيا
الكلمة أصلها يوناني
وهي ألم الشوق والحنين إلى الماضي
يعني مثلاً مكان عديت من اودامه فكرك بموقف قديم حصل فيه
أغنية كانت شغالة في موقف معين في الماضي ولما تشتغل تاني تفتكر معاها الموقف ده
ريحة معينة بتفكرك بشخص كان موجود في ماضيك
وهكذا
كُل حاجة من دول اسمها اشارة بتنشط الذكرى المرتبطة بيها في مخك
ده بالنسبة لنوستالجيا كـ " مصطلح "
اما بالنسبة لنوستالجيا كـ " رواية " فرأيي واضح من الريتينج
Profile Image for Bishoy Ezzat.
29 reviews10 followers
March 6, 2020
واضح جداً أن الكاتب هو بطل روايته .. الأسم المؤثر للرواية نظراً لمرض معظم جيلنا بالنوستالجيا دفعنى لقرائتها بحثاً عن حنين الماضى الذى يقتلنا .. لكن لم تكن الرواية على نفس مستوى اسمها ( التابوهات ) كانت كثيرة للغاية كما أن جيل الثمانينات و التسعينات يعانى من نستولجيا أعمق و اكثر تأثيرًا بكثير من نستولجيا اسامة الشاذلى
Profile Image for سامح شاهين.
Author 3 books27 followers
September 1, 2013
بدأت فى قراءة الرواية 9 مساء 13/08/2013 وانهيتها على الساعة 11:30 مساء نفس اليوم وأكثر ما يجذبك فيها هى تعدد الخيوط لدرجة تغيظك وتجعلك تريد أن تجمع هذه الخيوط فى يديك وتحتوى على تفاصيل صغيرة إلا أنها تلمس واقع وأحيانا من غرابة الواقع نظنه خيال!

مايلى من كلمات هو إنطباعات وأسئلة دارت داخلى أثناء القراءة وبعدها :-

#أحيانا نكمل الواقع بالخيال وأحينا نسعى لجعل الخيال واقع لهذا الكتابة دائما وأبداً مرآة لما بداخل الكاتب حتى وإن حاول إخفاء أو نفى صلته بالأحداث دائما ما تجد ما بداخله حاضراً دون أن يشعر فالفاصل بين الواقع والخيال شعرة لا يراها سوى الكاتب نفسه وأحيانا تختفى هذه الشعرة نتيجة الإندماج!

#الفشل دائما شعور ناتج من مقاييس غيرنا ورغم هذا نبذل مجهوداً من أجل إظهار نجاحنا فلايرون النجاح لأنه ليس مناسب لقوالبهم للنجاح فتضيع فرحتناونسعى مجدداُ لإظهار نجاحنا لغيرنا وننسى أنهم لن يروا إلا ما أرادوا رؤيته لهذا علينا ألا ننشغل بهم فنحن نكفينا إذا استطاعنا إحتوائنا!


#أن تصبح كلمة وضعت بين قوسين بها رمزية تدل على الحياة لا العيش فالحب حياة ولايعنى كل من يعيش أنه يحيا ورغم تحفظى على الكلمة الدالة على هذه الرمزية ألا أن التحفظ على الكلمة هو الذى أظهر رمزيتها!
وهذا التناقض هو ما يظهر حيرتى أثناء كتابة تدويناتى الخاصة التحفظ أم الصراحة؟! تجميل الواقع أم فضح الخيال؟! أسئلة لم استطع إجابتها بعد!

" #وجوه بلا ملامح وملامح نبت لها وجه" هكذا هو حال الأصدقاء أو من كنا نظنهم أصدقاء ومن نصادفهم صدفة فيعيدون لنا الصديق!

" #لا يحتاج النصفان الحقيقيان وقتاً للتعشيق للحب لأنهما يدركان جيداً منذ اللحظة الأولى أنهما واحد يتجاذبان كما يتجاذب قطبا المغناطيس"
اقتباس معبر جداً لكننا أحيانا نغمض أعيننا عن إدراكه سعيا وراء سراب حب!

" #إن الحياة بشر والذكريات بشر واحنا نفسنا متجمعين حتة من كل حد فى حياتنا"
ورغم هذا لايهتم أحد بالإنسان ويتوه فى زحام من الحياة أو هكذا نبرر لأنفسنا لنرتاح!
Profile Image for Mayada Shaaban.
26 reviews3 followers
August 3, 2016
:بعض مما اعجبني فيها

تكتفي خلال رحلتها بالسيارة بتصفح وجوه قادة السيارات الاخري علي الطريق, تبحث في كل الوجوه عن السعادة, ذلك الكائن الاسطوري الذي يسكن ارض الاحلام التي لا يطؤها الكبار, تلتقيها مشرقة في عيون الصغار الذين اكتفي ذووهم بقيادة سيارتهم بلا اي تعبير, حتي ان أحدهم تحديدًا عندما ابتسم تلفت حوله و أخفي الابتسامة في خجل.

لكنه يرمق في تلك العيون ذلك البريق الخاص بالأصدقاء, تلك النظرة التي تؤمن بالتواطؤ ,و الذي يبقي حليفًا دائمًا في الصداقة.
Profile Image for Shirin Abdel Rahman.
28 reviews12 followers
September 8, 2013
رؤايه بسيطه جدا جدا تكاد تنساب الصفحات من بين يدك لكن غنيه جدا جدا فهى مليئه بالاحاسيس المختلفه حب كره غضب ندم الم ملل !
حكايه مها اعجبتنى اما نديم و اصتدامه بالواقع العملى فجاء واقعى لكن اختياره تغير مهنته كان اكثر من شجاع فعاده يرضخ الفرد لتقلبات الزمن و متطلبات الوظيفه الجديده حتى يصبح الرضا بالامر الواقع جزء من شخصيته!
الرؤايه غلب عليها الطابع الرومانسى الهادى و اسلوب سرد غير ممل او متكلف.
Profile Image for Enas Ahmed.
15 reviews22 followers
July 6, 2013
رواية في منتهي الابداع و الروعة ، أخدتني من السياسة و شد الاعصاب و اتسببت في ابتسامة مستمرة مقدرتش أسيب الرواية من لحظة ما بدأت فيها غير لما خلصتها
شكرا كتير اوي للمبدع و الرائع أسامة الشاذلي
Profile Image for Marwa Mansour.
54 reviews9 followers
June 10, 2014
عند انتهائي من الراوية صار لدي شبه يقين أنها المحاولة الأدبية الأولى لأسامة الشاذلي ...
ولكن لدهشتي اكتشفت العكس ... الرواية تليق بكاتب مبتدئ ...
نوستالجيا ... اسم يليق بالحنين لرواية من الصعب أن تشعر معها بالحنين لأي شيئ ...
بطل الرواية الذي يستيقظ فاقدا البصر والذاكرة ليسترجع ما فقده كقطع البازل ..
لا تصاعد في الأحداث .. ذكرياته المستمده من الطفولة حاول الكاتب أن يجعلها موازية لحقبة زمنية معينة لكن لا أعتقد أنه وفق إلى حد كبير ...
ذلك التشابه بين بطل الرواية وبين كاتبها إلى حد التطابق في بعض التفاصيل يجعلك تشعر بفقر الإبداع ...
البطل خريج الكلية الحربية وكذلك الكاتب ... البطل كان ظابطا بسلاح المدرعات وكذلك الكاتب .. البطل يترك الخدمة العسكرية ليعمل بالأدب وكذلك الكاتب ..
يشير الكاتب في روايته أنه وأصدقائه فكروا بإنشاء راديو أونلاين ..والكاتب بالفعل شارك في تأسيس (تيت راديو)
لا بأس عندي أن يقتبس الكاتب شخصية تشبهه لتصبح بطلا لروايته ...المشكلة هنا أن شخصية الكاتب ابتلعت شخصية البطل ... في الروايات الناجحه يفترض بالقارئ أن ينسى وجود الكاتب كليا وينفرد بالأحداث ..
والا كان الأقتباس نوعا من فقر الخيال ... ها هنا يرمي الكاتب بظلاله طوال الوقت ...
لم أشعر أني أقرأ رواية ... شعرت أنني أقرأ بعض ذكريات الطفولة العامة للكاتب ...
ولم أشعر بالنوستالجيا مطلقا
Profile Image for Ahmed Gohary.
1,305 reviews380 followers
August 17, 2015
رواية متوسطة المستوى تجذبك بشدة فى البداية احداث مملة قليلا فى الوسط مع نهاية غير متوقعة

لم افهم المقدمة فالكاتب يقول ان اى تشابة بين أحداث و أشخاص الرواية هو محض مصادفة ,فهل هو خطأ مطبعى ام يوجد مغزى ما لم افهمة

لا ادرى لماذا الولع الشديد للابطال فى هذة الرواية بأخذ حمام فمثلا عندما افاق البطل وهو لا يرى ولا يتذكر شيىء جلس فى ماء البانيو الساخن بدلا من ان يملاء الدنيا صراخ وعويل والبحث عن اى شخص ينقلة المستشفى.

إفطار والد البطل بدا لى غريبا نوعا ما فهو مكون من كوب لبن وكوب زبادى وورك فرخة ونصف رغيف وحبة طماطم وخيارة

واضح جداوجود اشياء مشتركة بين الكاتب و بطل الرواية على سبيل المثال استقالتة من عملة بالجيش وتفرغة للكتابة

تميل احداث الرواية للغموض وكشف شخصية بالبطل بمجموعة من الذكريات و من هنا جاء اسم الرواية

الخيط الدرامى من وجهة نظرى لم يكن موفقا فعل الرغم من كل ما يعانية البطل من مشاكل جسدية ونفسية لم يبدوا لى منطقيا ان تدور الاحداث حول قصة حبة لمها والنهاية ذكرتنى بفيلم أسف على الازعاج

لم أفهم ماذا أراد الكاتب بالقصة القصيرة التى حكاها لأطفالة عن الضفدع الاحمر

Profile Image for Heba Wadie.
2 reviews2 followers
Read
July 22, 2013
منذ اللحظات والسطور الاولى ادركت ان نوستالجيا ستكون من اقرب الروايات الى قلبى. لم استطع تركها حتى انتهيت منها. وبسرعة عدت اقرأها مرة ثانية فى نفس اليوم.
خلال قراءتى لنوستالجيا اختبرت مشاعر مختلفة، لحظات حزن ابكتنى بشدة، ولحظات سعادة وراحة وقلق وترقب. احسست بابطال الرواية فى مختلف حالاتهم وتعاطفت معهم. وصف الكاتب كل ما احس به البطل
وكل ما تذكره من ذكريات متفرقة فى رحلته ليعرف من هو.
من اجمل ما قرأت واكثر الروايات امتاعا من فترة طويلة. تحمل معانى كثيرة وعميقة وتحتاج ان تقرأ عدة مرات حتى يستوعب القارىء كل ما يختبىء وراء الاحداث. شكرا للمبدع أسمة الشاذلى
Profile Image for Marwan Ahmed.
1 review1 follower
July 31, 2013
نوستالجيا رواية بسيطة ولكنها تحمل معانى كثيرة و هى صورة مصغرة من المجتمع الذى نعيش فية بكل المشاكل التى يمر بها الإنسان فى المجتمع .... تأثرت بها كثيرا و عشت معها حالة خاصة فى ظل ما امر به من اكتشاف لتجارب الحياة ......... و لقد احببت كثيرا جملة فى نهاية الرواية "إن الحياة بشر,و الذكريات بشر,و احنا نفسنا متجمعين حتة من كل حد فى حياتنا." و احب ازيد أن الإنسان لا يساوى شئ من غير الناس . و اريد ان اختم بحبى الكبير للرواية
Profile Image for Møhâmêð Ël.
1 review
July 21, 2013
روايه جميله بسيطه

مش لاقي سبب يخليني اقيمها باقل من 5 نجوم
عجبتني و رسمت عليا ابتسامة
بس
Profile Image for DỘn Mando.
184 reviews72 followers
October 11, 2013
ببساطة شديدة .. عجبتنى
رواية لذيذة تخلص في قاعدة واحدة .. عجبنى تناول الكاتب للشخصيات
و الوصف البسيط الجميل , الرواية مفعمة بالمشاعر الجميلة
اسم الرواية على مسمى فعلا .. نوستالجيا .. الحنين الى الماضي
الانسان صفر بدون ذكريات .. مالوش وجود ولا قيمة في الحاضر او المستقبل بدون الماضي
قصة حب نديم و مها .. الحب الاسطوري الافلاطوني .. تناولها الكاتب بشكل جميل
النهاية معجبتنيش .. حسيت الكاتب عايز يخلص نفسه و خلاص و القفلة كانت فيلم هندي
لكن بشكل عام الرواية كويسة و الفكرة نفسها ممتازة و عجبتنى جدا
انك تدور على نفسك من خلال استرجاعك لفترات عدت من حياتك
اعلاء قيمة الذكريات و الحنين الى الماضي شئ احنا بنفتقده دلوقتي
و مش بنحس بقيمته الا بعد فوات الاوان :)
مستنى اللى جاي عشان حاسس ان الكاتب عنده افضل من كدة
تقييمي للرواية : 3 نجوم .. نجمة للفكرة , نجمة للغلاف , نجمة للوصف و تناول الشخصيات
Profile Image for Random.
2 reviews
September 12, 2013
رواية رائعة .. أقول هذا للحالة التي تركتني عليها، شئ يحسب للكاتب أن يسرقك منذ اللحظة الأولي داخل الأحداث . أعترف أني لم أتركها من يدي إلا عندما انتهيت من قرائتها. هي نفسها حالة من الحنين تأخذ أي قارئ لأيام و ذكريات مختلفة على تنوعها تجمع بين أفراد العائلة الواحدة و من ثم إلي مجتمع كبير بمختلف طبقاته. أعجبني بناء الرواية الدرامي و إنتقال القارئ بين أحداث مختلفة بسلاسة ملحوظة ..حتي أسلوب ( flashbacks) الذي أعتمده في الرواية لم يشكل عائقاً في القراءة و التنقل بين الأحداث .هناك حالة من الحميمية الصادقة في العلاقة بين الشخصية الرئيسية و بقية الشخصيات . فقط لم أتوقع النهاية و هذا أيضاً يحسب للكاتب . و يكفي أن تتركك الرواية في حالة من الشجن و التأمل ... نعم أعجبتني و بشدة .
Profile Image for Yousef Ezzat.
39 reviews3 followers
December 30, 2013
أول الروايه شعرت بأني لن أُكملها،و لكن ما أن دخلت في أجواء الروايه لم أغلق الكتاب الا بعد انتهائي منها،لكل منا ذكرياته الخاصه لكن يظل لنا ذكريات جماعيه نقشت نفسها في ذاكرتنا و قلوبنا،فطوال الروايه و أنا أمسك نفسي و أنا أيضا أسترجع ذكرياتي و أشعر بلذه،و كثيرا من الذكريات بطل الروايه تتشابه مع القارئ عامة و هذا هو الابداع،شكرا يا أسامه،و لكن النهايه لم تكن قويه في وجهة نظري شعرت أنها نهايه متعجله و مبتوره،غير هذا روايه ممتعه و مست قلبي و روحي :)
Profile Image for Mohamed Fawaz.
12 reviews1 follower
August 27, 2014
رواية حلوة اوي بجد .. اسامة الشاذلي برع في وصف احساس الأعمى اللي عنده زهايمر و كانه تعايش مع التجربة دي فعلا و مر بيها !

عيب اسامة الوحيد اني دايما بحس ان رواياته قصيرة رغم ثراء احداثها الدرامية .. نفسي اشوفه بيعمل عمل روائي ضخم يليق بيه وبلغته الكتابية و خياله الواسع
Profile Image for عادل صلاح يوسف.
378 reviews11 followers
December 20, 2017
“في اللعب الكسبان مستمر .. في الحياة المستمر كسبان” روايه هادئة بسيطة سلسة ستشعر بـ احاسيس مختلفة حزن ترقب سعادة راحة قلق ذكريات .. اكثر مااعجبنى طريقة سرد "اسامه الشاذلي" للجو العائلي المفقود في الثمانينات وبدايه التسعينات .. اعيب عليها بعض الاباحة اللى لو مكنتش موجوده مش هتأثر كتير
Profile Image for Nour Badr.
9 reviews
October 5, 2014
كتاب جميل جدا
بس النهاية مش مقنعة لأن هي ساعتدوا في حجات يبقي أزاي مش موجودة
Profile Image for Amr Medhat.
77 reviews7 followers
April 2, 2014
رواية لذيذة
لأن كلنا بشكل أو بآخر بحب نسترجع ذكريات زمان والطفولة البريئة :)
وكان ممكن تبقى أقوى وأعمق من كده لأن الفكرة جميلة ومحببة للنفس جدا

أنا كنت متوقعها أفضل من كده كثيرًا ويمكن ده اللي أحبطني شوية
ويمكن لأني برده بعيد شوية عن المرحلة اللي بيتكلم عليها أ/أسامة
هو بيتكلم عن التمنينات وكان عنده 10 سنوات بينما أنا كنت طفل بحبي

الأسلوب بسيط جدا جدا
لدرجة حسيت أنا أول رواية
وأتضح أنها الرابعة

موضوع الفلاش باك وتذكر مشاهد معينة جميل جدا
بس برده يفتقد لشيء ما ليتماسك المشهد أمامي أكثر

متفق مع رأي Mohammed Arabey
في أن مشهد الملابس الداخلية للبطلةده مقحم ومفدنيش في حاجة بعد كده في أحداث الرواية
كمان موضوع الخمر لأنه واضح من طبقة متوسطة ومكنش في مظاهر أنه يعني من الشباب اللي بتشرب (مش لايق عليه يعني)


مها بقى
في حاجة غلط في النهاية
ماينفعش تعيشني مع البطلة وقصة حياتها اللي برده متلخبطة وناقصة تفاصيل
وبعدين في الأخر تقولي ده كانت وهم !!
طب ازاي ؟؟
وبعدين في مشهد: علاء بيقول ل نديم أنه قال ل مها على موضوع البنات (ص116)
وبعدين في الآخر يقوله أنا مكلمتهاش ؟!

والقصة الأخيرة بتاعت الصفدوع (ومش عارف ليه ضفدوع مش ضفدع؟!)
كانت محتاجة توضيح أو جملة في الآخر كده توضح أكتر

استمتعت بالذكريات والمكتبة الخضرا وشريط إيهاب توفيق الأول :)

وتمنياتي بالأفضل في الرواية القادمة
Profile Image for Ahmed Moghazy.
121 reviews52 followers
December 12, 2022
الرواية كانت متوسطة المستوى حتى نهايتها التى جاءت سخيفة جدا لتجعلها دون المستوى من وجهة نظرى، النجمتين إستحقتهم الرواية لجودة فكرتها، و إن كان الكاتب لم يتمكن من إستغلالها بالشكل الأمثل للأسف، الأسلوب عادى فليس ركيكا و لا مميزا فى نفس الوقت، القصة تدور حول نديم الذى يستيقظ من نوم عميق ليجد نفسه و قد فقد بصره و ذاكرته فى ظروف غامضة، و يبدأ يتعرف على نفسه بالتدريج من خلال الذكريات التى تأتى له فى أحلام اليقظة و المنام، ملامح الشخصية يبدو فيها الكثير من ملامح شخصية الكاتب الحقيقية، فيما يبدو أنه مزج بين السيرة الذاتية و الرواية.
-لا تقرأ هذا الجزء لو كنت تنوى قراءة الرواية:
المشكلة الأكبر تكمن فى الشخصية الرئيسية الثانية فى الرواية، و هى مها المخرجة حبيبة نديم و التى تساعده على إستعادة ذاكرته و بصره، ثم بعد أن تنجح نكتشف أنها غير موجودة! رغم أن المفترض أنها شخصية حقيقية و الرواية إستطردت كثيرا فى سرد قصتها و تفاصيل حياتها بمعزل عن القصة الأساسية لنديم، و هو مايتنافى مع كونها من بنات أفكاره فى الأساس، وهى نهاية غير منطقية أضعفت الرواية كثيرا.
Profile Image for Wafaa Farouk.
116 reviews94 followers
July 3, 2014
من الذكاء أن يوقعك الكاتب في حيرة ما بين الحقيقة و الخيال و لكن هل يمكن أن يصبح الشرك مزدوج ؟؟ !!
أي قاريء يمكنه ملاحظة التشابه بين شخصية أسامة الشاذلي و نديم جودت لا نبالغ إذا قلنا تطابق أعتمادا علي السيرة الذاتية للكاتب، لكن هذا التشابه يشعرك في بعض الأحيان أن الكاتب لم يقل كل مالديه وكان بأمكانه الذهاب إلي أبعد من ذلك لولا هذا التشابه .. الأمر أعمق كثيرا من الأستمتاع باسترجاع ذكرياتنا التى أحسن الشاذلي سردها و توظيفها في محاولة نديم لإستعادة ذاكرته و بصره..حتى أنني قرأت جملة " عايز جزمة يا حسن" بصوت القدير شفيق نور الدين في رائعة عيلة الدوغري وكأنني أشاهده أمامي ..تلك الحميمة التى تجدها في حديثه عن حياته الماضية هي السر في استرسالك في قراءة الرواية التي تعلو وتيرة احداثها فتزداد تشويقا في جزئها الثاني الذي تتعدد فيه الشخصيات متخطية فتور البداية التى تعتمد علي شخص واحد و وحيد.و مستغلة شغف القارئ لمعرفة الحقيقة التى تتضح تدريجيا .
Profile Image for Manar.
13 reviews3 followers
December 19, 2015
أنا مؤمن جدا بأسطورة إغريقية بتقول: إن الهة الاغريق خلفوا الانسان كائن واحد , مش ذكر ولا انثى , ولما غضبوا من تصرفاته قسموه نصين ذكر و انثى , و بقى عذاب كل نص : انه يدور على نصه التانى , فى ناس مش بتلاقى و بتعيش متعذبه وناس بيتهيالها انها لاقت , ودى بتتعذب اكثر لما بيكتشف الحقيقه . وناس بتلاقى , وانا حاسس إانى أخيرا وصلت ...
الجزء ده وضح نهايه الروايه ان وجود مها كانت الحافظ الى رجعه لحياته من تانى
اشتياقه انه عاوز نصه التانى باى طريقه :)
روايه حلوة وخفيفه
بس تفاصيل حيات مها الى الكاتب ركز فيها مكنتش ليها لزمه طالمه طلعت ف الاخر مجرد ف خيال نديم
سرد الحكايه حلو
اسامه الشازلى اول مره اقرى ليك و مش هتكون الاخيره ان شاء الله
هديك 4 نجوم 2 لاسم الروايه و واحده للنهايه الى فاجئتنى
وواحده لسرد الروايه
Profile Image for Omar Atef.
2 reviews1 follower
June 14, 2014
نوستَلجيا .... رواية أحداثها بسيطة لكن بمعان عميقة، كل فكرتها عن شاب ثلاثيني يقوم من النوم في الصباح ليكتشف أنه فاقدٌ للبصر وللذاكرة ويحاول أن يستعيد ما فقده عن طريق باقِ الحواس وتبدأ حواسه ترشده الى مراحل غنية في حياته الماضية (ما قبل الحادثة) ليبدأ بإكتشاف نفسه من جديد .... القصة عبارة عن مقاطع مختلفة من حياة "نديم" بطل الرواية وصاحب الذكريات، فعند استيقاظه واكتشافه لما أصابه، يبدأ في مواجهة بعض المواقف والتي تجعل عقل نديم يحن الي بعض من ماضيه، من ذكريات العائلة والأصدقاء والأحباب والعمل، لو فكرنا في الرواية سنجد أن كلنا لنا ماضي (سعيد/أليم) نحِنُّ إليه والي إحساسه، الرواية كتبت بشكل ممتاز والقارئ سيشعر بالتوافق معها لو قرأها بعناية
Profile Image for Eman Mourad.
21 reviews75 followers
February 10, 2014
روايه خفيفة و جميله ..... خلصتها في 3 ساعات ... حبكة الكاتب في الاحداث مش قد كدة , بس ماتمنعش انه نجح في شد انتباهي لكل التفاصيل والاحداث...
اللذيذ فيها انك هتلاقي نفسك بتفتكر احداث ممكن تكون مرريت بيها ، وده اللي نجح فيه اسامة الشاذلي انه يوصلك احساس البطل واحساسه في المشهد ده..
انك تحس في النص انك مش فاهم حاجة وبعدين ب كام صفحة تفهم و تبدأ في ربط الاحداث ده دليل على انه قدر يضيف عنصر الغموض و التشويق وانك في اﻵخر تفهم سبب ان حدث ياخد مكان في الوقت ده ليه .. فبيرد على تساؤلاتك
Profile Image for Ranim Ayman.
116 reviews10 followers
June 29, 2017
كنت سأعطيها اربع نجوم فقط
بسب مها .. أعتقد أن اسامة الشاذلي كان يعرف جيداً
أن الناس كتير هتضايق وتدي الرواية 4 نجوم
ولكن النجمة الخامسة
للناس اللي بتكتب ريفيوهات حلوة عن الكتب وبترشحها للناس ذوقهم شبهم
وللناس اللي بتشتري للناس كتب
أنا حبيت الرواية : )
4 reviews1 follower
September 13, 2013
One of the interesting Arabic novels I've ever read. Those familiar with the stream of consciousness technique of writing will like the novel and how its incidents develop. Even if you know the story from the novel's cover, you'll still be eager to know how it happened.
Profile Image for Fặ Đi Là.
11 reviews11 followers
December 12, 2013
روايه شيقة من اول صفحة تتشد لمعرفة احداثها وكيف فقد نديم ذاكرته واين اهله
وتتوالى الاحداث وتمسك بخيوط الروايه شيئا فشيئا
تنجزب لمعرفه من مها وما علاقتها بنديم واينهل هى زوجته ام هناك زوجة اخرى
من افضل ما قرأت تاخدك لعالم اخر
والاسم فعلا معبر جدا على الرواية
اما الغلاف فهو رائع بكل المقاييس
Displaying 1 - 30 of 116 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.