Jump to ratings and reviews
Rate this book

أوبرا طاولة البليارد

Rate this book
رواية اوبرا طاولة البليارد هي عبارة عن كتاب اليكتروني للكاتب مصطفى سيف الدين
التقديم
الباحث عن الحرية و الباحثة عن الحب و الباحث عن الجمال وا الباحثة عن السعادة و الباحث عن الحقيقة ، ما هم إلا كرات على طاولة الحياة تتخبطن فيما بينهن ، فيتساقطن في الحفرات أو تعيدهن الجدران متوجعات لتعود الكَرَة مرة أخرى .
عصا تضرب الكرة البيضاء التي لا هدف لها سوى التخبط
نعم التخبط هو ما نعانيه ، و أننا صرنا كرات بيضاء لا هدف لها ، و إن تساقطنا ضعنا .
تعلو الحياة باللحن كلما قويت أوجاعنا ثم يصمت اللحن مع صراخنا فتهدأ أوبرا حياتنا بعد أن استنزفت قوانا
ما نحياه في الحقيقة ليس سوى (أوبرا طاولة البليارد )

لينك تحميل الرواية

http://www.4shared.com/office/wMhvauh...


أو من الميديا فاير

http://www.mediafire.com/download/cdp...

Unknown Binding

First published May 27, 2013

63 people want to read

About the author

مصطفى سيف

4 books183 followers
لماذال تود ان تعرفني؟ اما تكفيك كتاباتي لتعرفني منها؟ حسنا سأريحك لو تقصد التعريف التقليدي فأنا مصطفى محمد سيف الدين صيدلي مصري من محافظة قنا ... اما ان كنت تريد ان تعرف اكثر فلن تجد اجابة عندي احيانا ارى نفسي طفلا مرحا يملك الدنيا واحيانا اراني شيخا عبوسا ملكته الهموم ربما ان نظرت للمرآة رايتني او رأيت شخصا يشبهني فان كنت تعرفني فاخبرني من اكون لأنني لا اعرف من يكون مصطفى سيف

صاحب مدونة طير الرماد و تم نشر لي كتاب (ضوء اسود) مؤخرا(less)

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
7 (38%)
4 stars
4 (22%)
3 stars
7 (38%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 10 of 10 reviews
Profile Image for شيرين سامي.
Author 11 books729 followers
May 9, 2014
أوبرا طاولة البليارد....لـ مصطفى سيف

بداية هي أول رواية أقرأها للكاتب بعد أن إعتدت أن أقرأ له القصص القصيرة و الخواطر الفلسفية, و قد أدهشتني قدرته على الخروج من عباءة الكتابات القصيرة المركزة ليٌصدّر لنا رواية متماسكة السرد و متينة اللغة, لها عنوان فريد يصعب التكهن معه عن ماهية الفكرة وراء الرواية, و ربما هذا أسلوبه الذي إعتدت الإستمتاع به..الغموض..
أردت أن أقتبس من كلمات الكاتب في الرواية لكن وجدتني سأقتبس الرواية كلها, فالرواية مليئه بالجُمل الرائعه التي لا تدعك دون أن تترك داخلك أثر, رسم الشخصيات كان بديع بحيث أنني رأيت العيون و شعرت بالدفء و البرد و الغضب و كل المشاعر التي ألمّت بالأبطال, الرواية رأيتها نصفان منفصلان, ليس نصف الرجل و المرأة كما ميزهما الكاتب بسرده الذاتي, لكن النصف الأول و الأخير كأن كل منهما رواية بذاتها, أبدع الكاتب في دمج النصفين, و أبهرني بقدرته الفائقه في الكتابة عن مشاعر المرأة, و لو أني شعرت أنها تحتاج لبعض القسوة أو الشراسة ليست المرأة سنو وايت أو فينوس الجميله دائماً, كما أبدع في إختيار أسماء الفصول و رمزيتها مما جعلني اشعر بأني أمام رواية من نوع جديد و أحداث مُحاكه بشكل أنيق و ماهر.
ما أخذته على الكاتب هو أن حجم الفلسفه في الرواية كان أكبر من حجم الأحداث, و كل الأبطال كانوا يتمتعون بنفس الروح و الفلسفه و أحياناً المنطق حتى الأم البسيطه كانت كل كلمه منها فلسفه و حكمه, و هي روح الكاتب الطاغية على كل الشخصيات بالتأكيد, حتى أنني أحياناً كان يختلط علي الأمر و أظن أن البطله هي البطل أو العكس, كنت أتمنى أن يزرع الكاتب صفات تميز الأبطال عن بعضهم في التفكير و أحاديث الذات التي كانت غالبه على الرواية.
أعجبني توضيح الكاتب للفارق الكبير بين عشق المرأة التي تتعذب و لا تبرأ بسهوله من مشاعرها و عشق الرجل و هو ينسى في لمح البصر و يبدأ قصة جديده بمنتهى البساطه و السعاده, أعجبني تمرد المرأة على ضعفها, و التحول الكبير في شخصية البطل بسبب وقوعه في عشق حقيقي, و أسرتني تشبيهات الكاتب الرائعه خاصة في ما يخص الرسم, الجمال, الحُرّية و القصص الصغيرة المُلهمة التي تخللت الأحداث, لكن الجزء الأخير الخاص بالرسائل كان يميل للشكل الدرامي أكثر منه واقعي, شعرت معه أن الأحداث تحولت لفيلم, لأن الواقع يقول أننا في عصر يتعامل بالبريد الإلكتروني و مواقع التواصل حيث لا يصعب العثور على أحدهم.
مصر كانت في دماء الكلمات و على أطراف أصابع الكاتب, حيث أنني تلمست الوطن بعذاباته و عشقه في كل حرف و حدث في الرواية, إستمتعت جداً و سرت في جسدي قشعريره مع تطور الأحداث في النهاية, أنصح بقراءة الرواية لأنها من الروايات التي تترك بك أثر يستمر بعد قراءتها...و يسعدني أن أختم بكلمات من مقطوعة الأوبرا التي عزفها الكاتب على طاولة البليارد.
الجمال في بلدي إما أن يرحل أو يسرق أو يقتل أو يسجن , الجمال في بلدي لا يحيا طليقا أبدا ,بلدي تكره الجمال لذا تضع نقابا قذرا على عينيها يمنعها دائما عن رؤية الحقيقة .
Profile Image for آية حماد.
Author 7 books164 followers
May 29, 2013
الرواية محاكاة للواقع المصرى الداخلى والخارجى
جرعة مكثفة من الفن والحلم والخيال الواقعى
حسيت انى عايدة و فى نفس الوقت جوليا
وحسيت انى كرهت ادهم وحبيته فى نفس الوقت
مفيش مشاعر محدده اخدتها تجاه الشخصيات الرئيسية فى الرواية
وده ناتج عن قوة الفكرة اللى تخليك مركز اكتر فى الموضوع
عن الانحياز لإحدى الشخوص
تقيمى ناقص نجمة لانى مش متفقه مع الجزء الخاص بالنقاب
هى اراء شخصية ممكن بس انا ضايقتنى جدا النقطة دى
فيما عدا ذلك فالرواية عجبتنى جدا
بالتوفيق دايما يا مصطفى :)
Profile Image for Rona Ali.
51 reviews14 followers
October 5, 2013
الكـــاتب : مصطفي سيف


اساسا ككاتب قصصي دايما بيكسر حواجز كتير اعتدنا عليها في القصص
متميز جدا في اسلوب الجمل القصيره والقاتله في معناها ومفرداته المتميزة

اوبرا طاوله كانت تحتوى على ما يميزة بالظبط بالاضافه انها كانت مختلفه عما قبل فكانت قصه كامله طويله لها شخصيات اساسيه
اثري كل شخصيه بشكل ممتع لدرجه انى حبيت كل الاشخاص حتى الثانويه قدر بشكل كبير يخلينى اعيش في ظروف وحياه كل بطل
من ابطال قصته كانى عايشه معاهم اللحظه دى فعلا
اثري الاحداث بوقائع وبعض جمل المؤلفين المشهورين كشعراء او علماء نفس مما اعطى انطباع لقارئ بثقافه الكاتب
واستمتاع بالدمج والتحليل
القصه كانت حلوة جدا في انها تخليك تفكر في اشياء مختلفه من وجهات نظر مختلفه لكل بطل للقصه ازاى بيشوفها وبيحسها
وصفات البشر المختلفه عن الاخرى كمان

بجد اوبرا طاوله كانت رائعه اكثر مما توقعت
ولانه يكسر الحواجز كما قلت في البدايه فقط كانت فكرة النهايه مختلفه ايضا مما جعلنى ايضا ابتسم ابتسامه عميقه

شكرا لكاتب لانه جعل قصته تترك بصمه كبيره بداخلى
وفي النهايه كلمتى اللى عارفها عقدتنى يا اخى :)
5 reviews3 followers
March 11, 2014


أوبرا طاولة البليارد
رواية لدكتور مصطفى سيف الدين نسيج أدبى خيوطه مدمجة بشكل بسيط ولكن تلك البساطة الأنيقة القوية فالكاتب جعل محور الأحداث طاولة البليارد والحقيقة أن الكاتب أجاد فى صنع أوبرا من طاولة اللعبة بدقة وكلما ينسحب من طاولة اللعبة بعد وصف دقيق لفنيات اللعبة يعود الى الوصف من محور آخر بفلسفة راقية . وربط اللعبة بخلفية الاحداث السياسية والاجتماعية والانسانية أتى معبرا ودقيقا من خلال تحليل لقواعد هذه اللعبة البسيطة وقد قدم فلسفة عقلية رفيعة المستوى والرواية لم تُكْتَب لذلك للقارئ الذى يحب القراءة السهلة فهى تحتاج مجهود ذهنى .
تعرض الرواية لقضايا انسانية شائكة منها مثل قضية الحرية وتجد نفسك تتسائل هل يكفى أن نصنع صنم للحرية نسجد له ؟ وكيف أصبح الإيمان بالحرية كُفر بين ؟ والعديد من الأسئلة حول حول الحرية التى احيانا علينا أن نثور عليها حتى لا تقيدنا ويتطرق الكاتب لقضية العنصرية وكيف تكون فى مهد الحريات وتُشنق بسبب جنسيتك وديانتك هل نولد والعنصرية بداخلنا ؟ كيف تجعلنا العنصرية وحوش بلا رحمة ؟ لماذا يصبح جنسى ودينى قيود تعصف بكيانى ؟ولا يمكن أن نُغفل الانسانيات الجميلة والعلاقة الأبدية بين الحب والفراق فنرى بطلة الرواية وقفت كثيرا فى محطة الفراق وكلنا نقف فى محطات الفراق لا نبرحها وترسف ارواحنا فى قيودها . وذلك الإسقاط البارع بين البطلة ومصر فكلاهما ينتظر فارس رحل دون أن يحدد موعد للعودة ورغم أن البطل تتنازعه أفكار شتى ويغرق لحد ما فى نفسه لكن يعود رغما عنه لكن عاد مصر جذبت جسده وظل قلبه معلقا فى بلاد العنصرية هكذا دوما فى اختياراتنا يظل جزء منا معلق خارج المكان خارج الزمان ربحت مصر ربح بعودة من عقدت عليهم آمال التغيير نسبى وظلت عايدة تدور فى رحى اوبراها الخاصة والسرد الواقعى لفترة وقوع ما كنا نحسبه ثورة سرد مميز و رائع .
تطعيم الرواية بمقطتفات اجنبية موضوعة فى أمكانها بدقة وتحليلها ودمجها فى الأحداث دليل على وعى الكاتب وثقافته ودليل أن الهوية تزداد وضوحا عندما توضع فى محك الاختبار والإختيار فالهوية ان تُعجبك الأشياء ولكن لا تذوب فيها تنتقى منها ما يخدم قضيتك .
اسلوب الكاتب قوى متماسك يُمسك بالنسيج الدرامى لقصته باحكام والانتقال فى الاحداث بسلاسة والعاطفة قوية جياشة وراقية تختلج وتضطرب كطبيعة النفس . والمفردات غنية ومثبتة كفصوص من الاحجار الكريم ولكن لو ان السرد اتسعت دائرته كان يمكن أن تتسع أُفق تخيلات القارئ فالوصف المتسع لمواقف معينة بصورة تفصيلية يترك أثرا فعلا فى جوانب الرواية واختصار الوصف أو بتره يؤثر سلبيا عليها . كل الاستنتاجات الفلسفية راقية تستدعى الوقوف والتأمل والنقطة الأخير أن الكتابات الصعبة تعرض الكاتب للنقد ولكن هذا لا يدينه وكل من طرح فكر عليه بالصبر والفكر هو عطر العق واحيانا يثير العطر ثورات داخل النفس هكذا هى أوبرا طاولة البليارد راقية ورائعة بالتوفيق
Profile Image for إسراء فكري.
511 reviews360 followers
September 16, 2014

ــ

الباحث عن الحرية و الباحثة عن الحب و الباحث عن الجمال و الباحثة عن السعادة و الباحث عن "الحقيقة " ، ما هم إلا كرات علي طاولة الحياة تتخبطن فيما بينهن ، فيتساقطن في الحفرات أو تعيدهن الجدران متوجعات لتعون الكَرَة مرة أخري .

رواية " أوبرا طاولة البليارد " << هو ده اللِّي لفت إنتباهي ليهآ ' الاسم ' ، مكنتش عارفة معناه إيه ؟! ولا بيدل ع إيه ؟! ولا حتي ليه علآقة بإيه o.O
بيتهيألي لو كنت فضلت سنة من غير ما اقراءها عمري ما كُت هعرف اللِّي يقصدُه .. و زي ما هو كان لُغز بالنسة لي لحد ما وصلت لأخر صفحة ، الرواية كمان كانت لُغز كبير !!
و من هنا كانت البدايـة مُشجعة كفاية إني أكملها ..

يمكن أفُك الشفرة دي .. رواية مالهاش مغزي ( بالنسبة ليِّ ) ده اللِّي قولته أما وصلت لنصها تقريباً ..بتتكلمـ عن موضوع مختلف أو ممكن نقول "موضوعات"
الطريقة اللِّي إستخدمها الكاتب كويسة جداً من حيث :
- الفكرة :- جديدة من كل الزوايا
- الأحداث : إنه مقسمها بحيث إن أحداث الرواية توضح معاني معينة و اللِّي كلها أو معظمها بيرجع لنقطة (( طاولة البليارد ))
العناوين :- مُختارة بعناية و ده واضح جداً ، و بيدل إن الكاتب عنده تذوق عالي للُغة ..
اللغة : كنت بحس ساعات إن اللغة مش متماشية مع بعضها مفيش إنسجامـ بس كان الأحساس ده ما بيستمرش وقت كبير يعني .
الأسمـ / جذاب و يدفعكـ للقراءة .
عجبني إن الكاتب وضح الفرق بين حُب المرأة و الرجل و سرعة النسيان عند كلاً منهم و لكُل قاعدة شواذ طبعاً .
و كمان التطور إلي حصل لـ أدهم لما حب بجد .. و التطور إللِّي حصل لعايدة بعد ما لقت حد فعلاً يفهما و يدخل جواها .
من الحاجات اللِّي رفضتها :
إنه يبين النقاب كإنه قيد ، مع إن البطلة لما لبسته مكنش سنها صغيرة يعني هي لآبساه بإرادتها .. مفهمتش النقطة دي -_- !
الكاتب بيوصل فكرة من الرواية فـ مش هتحس إنك ضيعت وقتك ...

تصميم الغلآف : مُحمد مُختار ، معبر جداااً و لآيق مع الرواية بشكل كبير و فيه فكرة زي الرواية كــده ;)

rating : 3ونص .
و دي كانت أول رواية أقراءها للكاتب :)
أتمنالك الأفضل فـ الجاي ^_^
Profile Image for Hanan.
25 reviews23 followers
April 12, 2014
بداية نحكي حكاية "كيف وصلتني الرواية"؟
في يوم ما كتبت تعليقًا من باب التهريج عند صديقة مشتركة بيني وبين مصطفى.. سألته ليه مبعتليش روايته أقراها؟
كان تهريج صافي النية. أنا مؤمنة جدًا بإن المشاركة المادية في تحقيق أحلام أصدقائي هي الوحيدة اللي بتتعد.
رسالة من مصطفى بيسأل عن عنواني.. أيام وكانت الرواية في بيتي مع إهداء لطيف..!
لتلك اللحظة لا أصدق ما حدث..
نبيل. هذا ما حافظت على التفكير فيه.

عن الرواية..
مبدأيًا أعتذر عن التقييم المنخفض.. ولكنك طلبت رأيي بشكل محايد يا مصطفى :)
إحدى النجمات للحديث عن فلسفة الجمال.
والأخرى للحديث عن الحب.
والثالثة للمحاولة.
البداية كانت لطيفة.. واقعية وبعيدة تمامًا عن الابتذال -لو أنك أكملتها هكذا!!- حتى بدأ الترتيب للحديث عن الثورة..
أدب الثورة. أو كل ما احتك بها من بعيد.. لا أحبذه ولا أستسيغه. تحديدًا التناولات المباشرة للموقف.
ولكن مصطفى جعل حديث الثورة تتمة لروايته. تناول سريع وجب ذكره.

اللغة في العموم سهلة وبسيطة، لكنها تحتاج لزيارة سريعة لشباك التجديد.

الرواية على صغرها تناولت ثلاث فلسفات عميقة. بشكل بسيط وصادق.
قرأتها في زمن لا يتجاوز الثلاث ساعات دون انقطاع. وهذا يحسب لها.
يحسب له بالطبع.

كنت أنتظر ما هو أكثر من مصطفى. ربما لأنني أقرأ له من زمن وأعرف ما يدور هناك..
أعتبرها محاولة رغم أنه ليس العمل الأول له. وأنتظر ما هو قادم بشغف.
توصيتي؟
اقتنوها. تستحق.
8 reviews10 followers
March 10, 2014
عندما تتحول الكلمات الى موسيقى هذا ما نجح فيه ببراعة مصطفى سيف شعرت فعلا بنغمات الموسيقى تدق فى اذنى يعزفها شخصيات رسمها بحرفة كبيرة ها هو ادهم الباحث عن الحلم فى امريكا تاركا كابوسا مخيفا لعايدة فى مصر مسببا لها الاما و جروحا و 'وإذا ما التام جرح جد بالتذكار جرح و هناك جوليا او فينوس اله الحب التى وقع فى غرامها ادهم و بادلته الحب و هناك جون الامريكى الشخصية التى رسمها سيف كانسان فقط بعيد عن جنسيته و هناك جورج كاسدى
اما الشخصيات المصرية فتقف على راسها ببراعة شخصية الشيخ على شخصية عبقرية مؤثرة فى الجميع اثناء حضورها او غيابها و هناك ياسمين خو عادل خلاصة القول شخصيات حقيقية رسمها مصطفى سيف باحثة عن حلم قد يكون مختلفا فالبعض حلمه الحرية و البعض حلمه الحب و البعض يحلم بمستقبل افضل و لكنهم تجمعوا لكى يحصدوا ذلك الحلم تجمعهم ساحة ميدان التحرير بنهاية عبقرية حالمة خطتها يد مصطفى سيف
تبقى فقط نقطة عبقرية اخرى و هى تقسيم الرواية الى اجزاء يحمل كل اسم جزء من طاولة البليارد معبرا عما يدور به من احداث و هى عبقرية تؤكد التصاق الاسم بالرواية
لك كل التقدير و الاعجاب على ما انجزته و ابدعته
Profile Image for محمد.
Author 11 books127 followers
Read
November 15, 2014
الرواية امتعتنى كقارئ، لكنها لم تقدم جديدا، رغم رمزية كرات البلياردو والتى اجبتنى جدا، لكن الجزء الثانى من الرواية كان مباشرا بشكل لم اعتاده من مصطفى سيف.
الشخصيات كانت مرسومة بشكل جيد وإنفعالاتها منطقية للغاية، كذلك حبكة الرواية جاءت على مستوى جيد، السرد أيضا، لكن واضع علامات الترقيم لم يكن موجودا فى الرواية مما أجبرنى على إعادة قراءة بعض الفقرات لاختلاف المعانى.

أحسنت يا مصطفى ومن تقدم إلى تقدم إن شاء الله
Profile Image for Mira Alrobaa.
7 reviews9 followers
May 29, 2013

مانحن الا كرات تضربها عصا الاقدار علي ارضية ناعمة خادعة نتصارع في ارجائها الي ان نسقط تباعا في حفرات صنعتها خيبات الايام وعثرات القدر لكن من يسقط يعلم ويتعلم ليعيد بناء دورا جديدا لم يكن يعلم انه قد خلق له يوما ابدعت في تجسيد الحياة بطاولة بليارد استمتعت كثيرا بقراءتها دمت مبدع ومن نجاح لاخر
تقبل تعليقي
Profile Image for Noura Abdelfattah.
Author 4 books77 followers
December 31, 2017
تعودت من مصطفى سيف على القصص القصيرة فكان عندى فضول اقرأ له رواية وخاصة بهذا العنوان فلم أستطيع تخمين المحتوى
القصة متماسكة واللغة جميلة سلسة ومنظور أخر لأيام الثورة وحواديتها اللى بعتبرها مجال خصب لن ينضب أبدا
استمتعت
Displaying 1 - 10 of 10 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.