تنتقل سلمى لمنزل قديم، وهناك تبدأ حياتها مرحلة جديدة مليئة بالغموض والجنون سنعرف الكثير عن العمالقة الغاضبين، وأبناء الثلج، والملكة البيضاء، والتنين االغامض سنتابع معها رحلة مشوقة، ومغامرة قاسية تنسج خيوطها ببطء؛ لتفصح في النهاية عن شيء مرعب مهول، ومفاجيء
روائيّ، ومدوِّن، مهتم بكتابة الرواية، وتحديدًا في الفانتازيا والخيال العلمي والرعب ، وكذلك يهتم بإتاحة رواياته بشكل إلكتروني للقرّاء المهتمين بتلك النوعية من الأدب
شئت ام ابيت سيدور الزمن و تنغلق الدائرة و ستظل النهاية تأتي دوما بعد :البداية فهل تعلمت؟💫 هل ملأت فراغ قلبك؟ سلمى فتاة جميلة.. انانية..كريهة..تنتقل فجأة مع أسرتها إلى منزل قديم سيءالسمعة بالمقطم اثر ازمة مادية غامضة ..و مع محاولاتهم للتخلص من الرائحة الكريهة الابدية نتعرف على أسرتها غريبة الأطوار
و🐾 يأتي الفضول بمفعول السحر و من القبو و البئر؛ تبدأ سلسلة من المغامرات المدهشة ..تارة نرحل عبر الزمن. .عبرالأجساد ..على متن تنين كأننا نطير مع بوتر و هرميوني و تتحول رواية الرعب لدستوبيا مشوقة غير متوقعة
و♨ لانه احيانا يكون الصعود إلى أعلى ثم السقوط المفاجيء يكون هو الحل ليعود كل شيء كما كان نجد "سلمى" تكتشف نفسها في رحلاتها الفانتازية التي تتحول احيانا إلى فوضى .. و➿ لكن تذكر ان الفوضى ليست فوضى الا أننا لا نفهمها ..و اذا فهمناها صارت هي النظام ذاته
و مع تنقل الفراشة ستكتشف ان المعرفة لا تغير النهاية..فكل الطرق تؤدي إليها
رواية عنوانها التشويق،، رواية تتحدث بلغة الخيال الجامح ،، الخيال المجنون..
منزل مهجور تفوح منه رائحة الماضي والحكايات المرعبة..
قبو يقبع فيه بئر للشيطان يمتد إلى زمن مجهول ومعزول..
عالم خيالي مركب يتسم بالعنفوان والجنون والأساطير..
رواية ممتعة، مشوقة، مرعبة .. تمتزج فيه تلك العناصر لتشكل عالماً غامضاً يختلط فيه الخيال والرعب مع الحقيقة المؤلمة لتشكل عملاً ممتعاً في قالب مأساوي لتجد نفسك غارقاً في عالمها ومنسجماً مع شخصياتها مع نفحة مميزة من الرعب الذي يتسلل إلى النفس ببطء شديد ليصل بك إلى حالة من القشعريرة والحيرة والذهول..
رواية متماسكة جداً لغتها جيدة ولذيذة وساخرة بعض الاحيان لا تحس بالملل وأنت تقلب صفحاتها .. كما أن الاسلوب سلس وواضح ويمنحك الفكرة ببساطة بدون تضييع القارئ في متاهات لا تجدي نفعاً..
هناك بعض السلبيات في الرواية والتي لم تنقص من جمال الرواية وروعتها ولكن تحتاج من الكتاب إلى معالجة إذا قرر كتابة رواية جديدة..
من أهم هذه الملاحظات والتي أكتبها بإسم قارئ متواضع محب لهذا النوع من الروايات
أبتدأ الكاتب برسم الشخصيات في البداية وكنت أفضل أن يتم رسمها من خلال مرور الرواية ونضجها على مراحل..
بعض التسميات للشخصيات لم تعجبني مثل (الملكة البيضاء) وغيرها رأيت أنها لا تناسب جو الرواية..
والشئ الذي كنت أتمناه أن يستمر جو الرعب في النصف الثاني من الرواية وهو مالم يحدث،، أتحدث هنا من وجهة نظري لأني من العشاق المجانين بأدب الرعب:)
كل التوفيق لهذا الكاتب الرائع الذي أمتعني خلال أكثر من 320 صفحة دخلت فيها عوالم غريبة وخلابة وتجولت مع شخصيات خيالية وعشت تجربة رائعة مشوقة مرعبة لا تنسى بكل صدق..
فلك كل الشكر والإحترام والمحبة يا صديقي عارف على منحي هذه الرواية وتوقيعها بإسمي.. أمامك مستقبل باهر بهذا الخيال الخصب واللغة الجميلة..
هل كان ما قرأته جولة في بلاد أليس العجيبة ؟ أم إحدى حواديت أندرسن الرائعة ؟ لا لا بل هي إحدى عوالم هارى بوتر أم تراها مملكة الخواتم .. صدقا لم أبالغ إذ شبهت مخلب القرد الأحمر بكل هذه الروائع ولكن صبرا إن عالم عارف فكري هنا يختلف تماماً لا تظن أبدا إنها استيقت من أي منها فلم تتشابه إلا في الإبداع وجمال الخيال فيها فمن قرأ في عوالم الخيال والفانتازيا مثلي منذ كان ابن السابعة سيعرف يقينا مع أي موهبة وإبداع وخيال يتعامل ويقرأ فقد قرأت هنا رواية خرجت من عقل صاحب خيال جامح وقلم قادر على صنع تناغم بالغ الروعة بين خياله و بين صياغة الاحداث والسرد فتقرأ وعينك ذاتها تلهث من فرط التشويق والإثارة هذا بالنسبة لقدرة الكاتب على نسج الخيال وقدرته على خلق عوالم رائعة أشبه بالأحلام
اما عن اللغة فكانت بسيطة تتلائم مع هذا النوع من الأدب بعيدة عن الركاكة ونحمد الله أنها خلت من العامية
نقطة النقد الوحيدة كانت في تتدافع الاحداث في الجزء الثاني تحديدا مع ظهور شخصية التنين فظهرت أحداث كثيرة ونقلات من مكان لأخر مع ظهور شخصيات مختلفة بشكل فجائي أثر على ترابط الاحداث فبدأت الرواية تتفكك وتفقد بريقها إلى أن جاء الفصل الأخير فعلى حد قول الكاتب
( الفوضى ليست فوضى إلا لأننا لا نفهمها فإذا فهمناها صارت هي النظام ذاته ) ومع بداية هذا الفصل أنيرت الأضواء ورفع الستار عن كل ما هو مجهول وغامض ومن ثم تقابلت الاحداث وفُك عن طلاسم الشخصيات وكانت خير نهاية لرواية من أجمل ما قرأت في عالم الفانتازيا ...
رواية رعب قصيرة،ممتعة..خفيفة تُنهي في جلسة واحدة..ذكرتني بطفولتي مع روايات الجيب,ما وراء الطبيعة و سلة الروايات :)
إن كنت من مُحبي سلسلة هاري بوتر و سيد الخواتم أو فيلم The chronicles of spiderwrek علي الخصوص ستروقك بشدة.
بيت قديم مهجور سئ السمعة،عائلة تمر بضائقة مالية، منزل رائع بخس الثمن، الكل يعرف عداهم،فتاة مراهقة سيئة الحظ،أحداث غريبة مُرعبة،اتهامات بالجنون،لا أحد يصدقها،خيالات،عوالم غريبة متشابكة،كيانات قديمة،كائنات خرافية،انتقال آني،غضب،غضب،غضب عارم..
تقرر الأخت الكٌبري التدخل بصفتها الباحثة دارسة التاريخ كي تثبت لبطلتنا كم هي حمقاء،و بعد عدة مواقف مؤسفة تتخلي عن كبريائها و تبدأ في التصديق..
رحلة ممتعة بين عالمنا و عالم آخر به عملاق غاضب قليل التهذيب لا يعرف عن قواعد اللياقة شيئا،لا يُرحب بالوافدين الجدد لعالمه كما ينبغي..به أطفال رائعي الجمال،لا يكبرون،يسّمون الثعابين بالرانجوس و يلتهمون لحوم البشر و يشربون الدم و يكلفونك بمهام صعبة..به قرد أحمر يثير المشاكل..
كعمل أول للكاتب فهي علي قدر كبير من الجودة،و لكن و هذا عيب تيمات الرعب الرئيسي (التكرار).. تيمات الرعب الرئيسية مُكررة إلي حد الإملال..فقط العالم التي تنتقل إليه البطلة هو الجديدو المتنوع..
اللغة جيدة لا بأس بها..الكاتب موهوب خصب الخيال و أتمني أن اقرأ الجزء الثاني قريباً،لكن أرجوك قدم جديداً..لا تجعلها قصة مكررة أخري..
ريفيو بعد قراءة الرواية كاملة: اليوم احتفل بلحظة جميلة وهي لحظة قراءتي للرواية الاولى للكاتب الصديق عارف فكري كاملة
في شهر اغسطس الماضي قرأت له الجزء الاول من الرواية وكنت متشوقة جدا لقراءة بقية الرواية وها قد اتت اللحظة اخيرا وانهيت روايته الاولى مخلب القرد الاحمر
بيت مهجور وبئر غامضة فيها عالم آخر أبطال رواية مخلب الغير تقليديين
تبادل الاجساد – اساطير – قلاع – وحوش – قتال – كل هذه الايقونات الممتعة كنا نجدها عادة ترتدي ثوبا ليس من تراثنا ولا عالمنا ولا حتى بلادنا
وقد استطاع عارف في هذه الرواية ان يجعل هذه الرواية مرتبطة بمصر – هذه نقطة احببتها في الرواية
الرواية سريعة جدا احداث متتالية....لغة اكثر تماسكا من ذي قبل....قد لا يعلم البعض ان عارف اعاد كتابة الجزء الاول وهذا شئ اغبطه عليه هو امر صعب جدا على الكاتب
ربما لم يرق لي الثلث الاخير لكنني احببت النهاية احببت الحياة في هذا الجو الاسطوري الذي كنت اراه دائما على الشاشات ولم يسبق لي ان قرأت رواية تصفه
دعك من تيمة كتب الرعب والخيال الموجودة بالسوق فهذا الكتاب مختلف
عارف فكري كاتب (نشف ريقي وانا باقوله ينشر كتبه ورقيا) موهوب يحمل في داخله عوالم تختلف عن أكثر أحلامنا جموحاً بداية الرواية كانت بالنسبة لي مملة بعض الشئ, وشعرت أنها تدور حول أمر لا يجذبني
اول مشهد خاص بالبطلة في عالم البئر جعلني اقول في نفسي كل هذا الذي رأته كثير ثم بدأت خيوط الحكاية تشدني شيئاً فشيئا, خصوصا بعد ما حصل لنجيب السمسار كان المشهد الخاص به هو ما جعلني اتعمق في جو الرواية لم اشعر بالخوف كما توقعت والحمد لله لكني شعرت بالاستمتاع والتشويق, جانب آخر من الخيال الخصب الذي يحرك وجداننا ويوسع دائرة خيالنا اكثر شخصية اعجبني تصويرها هي شخصية الاب, هي اكثر شخصية متقنة في تصويرها بالرغم انها تعتبر شخصية ثانوية خصوصا في المشهد الذي صدقها فيه ذروة الرواية بالنسبة لي كانت في آخر عشر صفحات شعرت ان التصوير فيها اختلف تماما واكتسب عمقا شعرت اني ارى كل شئ كصورة لا أقرأ وكان هذا ممتعا بالنسبة لي
النهاية جاءت سريعة جدا والجملة التي أنهت الرواية كانت مشوقة تدفعنا دفعا لالتهام الجزء الثاني ان شاء الله اول ما ينزل
اسطورة القرد الاحمر اسطورة سنعيش معها طويلا ابدعت يا عارف
هل أنتَ من هواة العيش في أجواء أسطورية؟ هل أنتَ من أصحاب الأحلام الغامضة؟ هل أنتَ من عشاق المغامرة؟ هذه هي الرواية التي تبحث عنها إذن..
من الطبيعي أن بيدأ القاريء مراجعته بالحديث عن المقدمة أو الأحداث أو ما شابه! ولكن هذه الرواية تختلف نهايتها كثيرًا بالنسبة ليّ على الأقل. لذلك سأبدأ بالحديث عنها لماذا؟ لأنها إنتهت بكلمات قصيدة درويش، وهيّ القريبة جدًا إلى روحي: أَثر الفراشة لا يُرَى أَثر الفراشة لا يزولُ هو جاذبيّةُ غامضٍ يستدرج المعني، ويرحلُ حين يَّتضحُ السبيلُ..
غريبة! بها من المزايا ما يؤهلها لما هو أعلي من الرواية العربية ولكنها لم تصل لعالمية وإتقان مُبدعي الأدب الإنجليزي بعد روعة وعنصر نجاح آي رواية وضعت تحت بند الرعب: "هو أنا يُغمر قلب القاريء بالرعب، بإستثناء اللِّي مابيأثرش فيهم الرعب بتاتًا طبعًا :D " هناك أشياء ميزت هذه الرواية عن غيرها، منها: الرواية بدأت بعائلة أسرية مُفككة وغريبة الأطوار إلي حدٍ ما ولكن مع توالي الأحداث. أحدث الكاتب ما لم أتوقعه حيث بدأ كُل فرد في الأسرة بالتدخل في الإطار المعروف والمحفور فى عقولنا من قديم الأزل فتجد ذلك في تصرف ليلي الشقيقة الكُبري ومحاولتها لحماية أختها، ودور الأب الذي رسمه الكاتب بإحترافية لا يمكن إنكارها. ولكن كان عليه أن يُكمل ما بدأ فيأتي بالأم في صورتها المعروفة ولكنه اظهرها كشخصية ثانوية! وأيضًا روح الرواية بمعني؛ الرواية مُغلفة بروح طفولية سائدة بشكل لم يختفي إلا مع الثلث الأخير منها، لا أعلم هل هذه النقطة تُحسب لصالح الكاتب أم ضده!
لا بد من الإشارة إلي أن تصوير الشخوص يحتاج للكثير من التعمق واظهرها بصورها الحقيقة وكأننا لسنا بحاجة للأحداث لإثبات وإبراز الجانب الطاغي علي الشخصية.. سواء كان جانب الشر أو الخير هو الغالب! في رأيي هذه من أهم الأشياء التي يجب الإنتباه لها من جانب الكُتَّاب، وكاتب الرعب خصوصًا. أما عن اللغة فَهيّ: مُتماسكة ولكن ليس بالشكل الكافي تحتاج للتطوير. لن أنسي أبدًا توقعي لمعظم الأحداث قبل قراءتها وهو ما لم يُعجبني أين المفاجآت؟! .. كله تساؤلات كده! :D
لم اقرأ للكاتب آي عمل من قبل، ولا آي لون أدب آخر لأحكم إذا كان أبدع هنا أم لا .. ولكن بمقدوري أن أشكره على أنه منحني الفرصة لدخول عالمه هذا. تملك من الأدوات ما يقول أنك على مقدرة للإبحار بنا إلي عوالم مميزة بالتوفيق يا صديق ((:
الرواية لطيفة جدا ولكنني أشعر بأنها تحتاج إلى تتمة ... يعني للكاتب حق انهاء روايته بالشكل الذي يريده لكنه قد وضع العديد من علامات الاستفهام في رأسي وأثار رغبتي في معرفة مصائر هؤلاء الذين قرأت عنهم واندمجت مع قصتهم...
التيمة ربما تكون مكررة لكنها مصاغة في شكل جيد وتتماشى مع بيئتنا بينما العالم المواز الذي تنتقل إليه فيه الكثير من الخيال الغريب وبدايات الأسئلة التي تثير جنوني واتحرق شوقا لمعرفة أجوبتها :)
البطلة ظريفة جدا ... وأعجبتني شخصية أخاها ... وشعرت كأنما هي تلك الفتاة هي التي تحكي فعلا ما مر بها :)
هناك بعض الأخطاء الإملائية البسيطة جدا والتي يمكن تجاوزها لأنها لا تأثير لها ولكن الحوار الأول بين الأختين في التاكسي يحتاج إلى مراجعة ربما لأن شيئا ما به قد حيرني ... الأسلوب جميل فعلا ومبشر وبالتأكيد سأكرر تجربة القراءة للكاتب :)
رواية خفيفة وقصيرة وممتعة وربما كنت لأنهيها في وقت أسرع لو أنها مطبوعة ذلك لأنني أقرأ من على الآيباد وهذا أتقاسمه مع أولادي وينتهي شحنه سريعا وأفضل تجنبه
قرأتُ الكثيـر والكثيـر من روايات الرعب ، ولكتّاب مختلفين ، ولكنى لم أشعر يومًا بذلك الرعب الذى يتحدثون عنه .. لم أشعر بتلك الرعشة الباردة على ظهـرى ، ولم ينتصب شعـر رأسى ولا جحظت عيناى عن آخرها .. ولكن تلك الرواية مختلفة .. تيمة ، ربما تكون قديمة ، ولكنها مقبضة ومخيفة .. خيال واسع ، وانتقال بين العوالم .. أمواتٌ وقبـور وحيواتٍ أخـرى .. تتحدث الرواية عن ( سلمى ) ، الفتاة التى انتقلت حديثًا بعد إفلاس والدها إلى بيت قديم مخيف .. تطاردها الخيالات والأوهام ، عمالق مخيفة ، نملٌ أحمـر وأطفالٌ من أكلة لحـوم البشـر .. الرواية مثال للرعب الموجّه فى الاتجـاه الخاطـئ .. تكتشف الفتاة فى النهاية أن كل هذا الرعب لم يكن ضروريًا ، وإنما كل ما يحدث هو سوء فهم ، وحظٍ ، مريعيْن ..
لغة الكاتب وأسلوبه فى غاية الروعة .. لغة محكمة جميلة ، وأسلوب سلس ويدل على ان الكاتب متمكن من قدراته اللغوية والأدبية .. السؤال الوحيـد الذى راودنى هو " لماذا لم تُطبع هذه الرواية ؟ "
بعد هذا التوقيع الرائع يصعب على أن اسمح لنفسي بنقد الرواية
الكاتب الصديق عارف فكري يمتلك خيالًا جامحًا موهبة كبيرة هى هذه الملكة لا تكاد تخرج فى كتاباته من مفاجأة حتى تفاجأ بأخرى
لم أكملها وبكل أسف
بدأتها منذ ثلاثة أيام لكن كان تقدمى فيها بطيئًا جدًا التنقلات الكثيرة جدًا أصابتنى بالدوار كما أن الأسلوب الذى يوحى بانتهاء الفصل خاصة تكراره كل فقرة (مع ملاحظة أن الفقرة معظمها لا يتعدى السطرين) واستخدام المضارع المتقطع مرهق للأعصاب بشكل كبير
فهو كمثل قطرات ماء تسقط بشكل منتظم على إناء من معدن لفترة طويلة فلا تلبث إلا وينتقل جنون سلمى إليك
أتمنى أن يتمكن الكاتب من توظيف خياله هذا وأن يخرج لنا برائعة
وأخيرًا فإننى وددتُ لو أكملتها لكننى لم استطع أبدًا
كان نفسي فعلاً أحس برعب، ولكني مخفتش، بس منكرش أن الرواية خلتني منجذبة للأحداث وخلصتها خلال ساعتين، متشوقة أقرأ الجزء التاني، ولو أني كنت أتمناها تبقى رواية كاملة على بعضها، أو على الأقل أحداث أكتر من كده.
الرواية مش رعب على قد ما هي غموض، تنقلات الزمان بين الحاضر و(الواقع الخيالي) اللي كانت بتعيشه سلمى تقريباً كانت جزئي المفضل. لكن للأسف الرواية بدأت بأسئلة كتيرة وانتهت وزاد عليهم أسئلة أكتر. النهاية رغم أنها فسرت بداية الموضوع ده إلا أني مفهمتهاش جداً، وحاسة أني هحتاج أقرأ الرواية التانية عشان أفهم. العالم الخيالي (عالم الثلج وقبو الجثث) علامة أن الكاتب عنده أدوات تمكنه من بناء عوالم مميزة، أتمنى يستخدمها أكتر، ويوسع العوالم دي ويضيف عليها أكتر، وأتمنى إن إضافته القادمة تبقى جديدة، مش بالضرورة مرعبة، لكن جديدة. وتطور الشخصيات محتاج يكون له تاريخ بشكل ما، أخوها مثلاُ، مش فاهمة ايه قصته أو موضوعه، غير اصرار والدهم على حاجته لطبيب نفسي، وكذلك شخصية سلمى المقتضبة اللي مش عارفين كتير عن تاريخها.
ممكن من أكتر الحاجات اللي عجبتني أنه إختار للكتاب بطلة على عكس المتوقع بما أنه كاتب مش كاتبة، معرفش النقطة دي عجبتني ليه، بس عجبتني.
فكرتني بمزيج من روايات سلسلة Goosebumps على روايات The Spiderwick Chronicles.
أسلوب الكتابة طبعاً ممكن يبقى أحسن من كده، ومتوقعة أنه أكيد هيتحسن مع الرواية الجاية، بس أتمنى أن الرواية الجاية فعلاً تجاوب على كل الأسئلة دي.النهاية ولو أنها مجاوبتش على أسئلة لكنها كانت مفاجئة لطيفة. تستحق القراءة، وفي إنتظار الجزء الثاني.
أولا بشكر صديقي عارف علي إهدائي نسخة بإسمي للرواية..
الصراحة الكاتب عنده موهبه ومحدش ينكر ده اول حاجة خياله بسم الله مش شاء واسع يعني انا محدش يقدر يتوقعني :))
يعني الاحداث والتفاصيل مش متكررة ...انا مقرأتش كتير روايات رعب لكن فيه قصص تلاقيها معروفة ونهايتها معروفة ان البطل يطلع هو في الاخر اللي ميت واللي بيشوفهم مش اشباح ﻻ هما الصاحيين.. الله يخربيت ام فيلم نيكول كيدمان وبروس ويلز من ساعتها والبطل بيطلع هو الشبح..
تاني حاجة شايفها في الكاتب اسلوبه مش ممل ابدا.. وانا شايف ان ده موهبه ومهمه كمان لكن الصراحة الرواية مش بقوة او زي مطلوب عريس غير ممل...يمكن نهايتها معجبتنيش قوي وده سبب تقييمي وكمان الصراحة ان انا مليش في روايات الرعب... وده مش ذنب الكاتب
لكن اتمني التوفيق لصديقي في الاعمال القادمة واتمن�� انه ميزعلش من تقييمي..
ومستني بقية اعمالك ان شاء الله وانجز يا عارف في نهاية مطلوب عريس عير ممل :)
قصة ممتعة لدرجة لا توصف مليئة بالاثارة و التشويق متقنة ببراعة ، تشدك اليها بشكل مثير للدهشة فخلال قرائتي لها انشغلت بأمور عدة و في تلك الفترة كان بالي منشغل بالعودة لاكمالها و معرفة ما سيحدث !
الكاتب أجاد بشكل ملحوظ و ببراعة الانتقال بين العالمين " الحقيقي و الخيالي" ، انتقال سهل و ممتع لا يشتت القارىء ،، فقد انتقل بينهم بسلاسة و مرونة
الجميل أنك في بداية القصة تستحضر البيئة المصرية البحتة ولكن بعد ذلك تنتقل الى عالم آخر مختلف و خيالي ، من الممكن أن تقرأ ذلك الشيء في روايات عالمية مثلاً ، لكن البيئة المصرية أعطت للرواية نكهة مميزة جداً
رواية حيدة مليئة بالاحداث الغامضة التى يتم الكشف عنها فى الصفحات الاخيرة من الرواية ذكرتنى بشدة بالعوالم الكابوسية بفيلم silent hill" والتنقل المربك فى sucker punch الرواية مليئة بالخيال و الافكار الجيدة لكن يعيبها التنقل السريع بين الاحداث الذى يناسب اكثر الصورة عن الكلمات ففى رأئى لو كانت من نوع
ال comics كانت ستكون افضل ايضا لم استسغ النهاية فجائت سريعة ومفتوحة على عكس سير الاحداث الكاتب اسلوبة جيد وفى انتظار اعمالة القادمة قلب نصف معتم و طيف من أهوى
رائع .. خيال خصب ، جامح .. أسلوب لغوي سلس .. أعجبتني اللغة التي كُتبت بها .. مشوقة ، مُتتابعة الأحداث .. لا تشعر بالملل أبدا وهذا الأمر ضروري ؛ يجعل القارئ يواصل الرؤية ، و الخيال إلى أين سيتوقف !؟ لكنه لا يتوقف إلى آخر نقطة ، يمتد .. البعض يقول بأنها مُرعبة !! اطلاقا لم اشعر بالرعب ؛ شعرت بالتشويق فقط ! كاتب له مستقبل واعد ، ألمح ذلك بين السطور من ناحية اللغة والتسلسل والسلاسة في السرد ، والخيال ليس الجميع يمتلكه و إن امتلكه لا يكن ذا صورة واضحة ، و استاذ عارف صافي الذهن يفصلها كما يرى الباطن و ترى العين .. اول عمل أقرأه له ، و نتطلع لأعمال قادمة أفضل .. حفظك الله ووفقك . بين 3:5 و 4
:O :O :O اصابنى هذا التعبير تقريبا طول فترة قراءة الرواية حتى وصلت لنهايتها او لم اصل -_- o.O o.O لا اعلم ماذا دهانى كنت ابحث واعيد الصفحات مرارا وتكرارا لارى ربما فاتتنى بعض السطور-نظرا لانها تجربتى الاولى مع البى دى اف -حتى انتهى دائما الى نفس النهاية "تم بحمد الله " فلنعترف تأثير النهاية المفتوحة او الغامضة ساحر بعض الشىء غضب ثوران ثم اعجاب !!! حقيقة بالنسبة لى وغفر له متعة وجمال الرواية فى المجمل ^_^
لا اصدق انها اول عمل روائى لكاتب لذلك ارى مستقبل روائى رائع للكاتب ^_^ عندما يندمج الخيال مع الاثارة مع الخيال العلمى المثير للذهن بشكل اكثر من رائع واسلوب بسيط فهى مثل القصص اللتى يمكن قراءتها للناس من جميع الاعمار ليستمتع بها الجميع نفس قدر الاستمتاع ^_^ ..تنانين اطفال الثلج ازمنة مختلفة الانتقال الى المستقبل طنين النحل القلاع طفرات جينية قبور اموات ثام احياء!!! ثم اكرر سؤالى كيف ان يكون مثل هذا العمل اول عمل روائى !!!
عندما يأخذك الكاتب من الاقزام السبعة الى التنانين الى الاميرة النائمة وآيرون مان عندما يجتمع ابطال اخيلتنا منذ الصغر حتى الان فى رواية واحدة كثرت احداثها وتشابكت احيانا ثم تتضح مرة اخرى حتى تجد انك لست بمدرك اى شىء !!!!!!! انا احب وربما اعشق هذا النوع من الروايات لذا فانا شاكرة للكاتب على تقديم هذا النوع من الادب ويجب حقا ان يستمر وحبذا ان تتحول الى سلسلة كاملة ^_^ واتمنى ايذا ان تطبع حتى احصل على توقيع الكاتب ايضا يدويا ^_^
اكثر ما اعجبنى حقا الامتزاج بين الخيال الروائى والخيال العلمى فكان اكثر من رائع وتدخل عنصر الغموض زاد من قدر اعجابى بالرواية وتنقل الكاتب بذكاء بين الازمنة فى الوقت المناسب !!!
حقا استمتعت كثيرا ^_^ شكرا جزيلا على الاهداء فهذا شرف كبير لى ^_^ كاتب جدير بكل الاحترام وارى له مستقبل رائع باذن الله ^_^ فى انتظار باقى الاعمال ان شاء الله ^_^ بالتوفيق ان شاء الله ^_^
من أجمل الروايات إيلي قرأتها في حياتي بجد مشوقة جدا التفاصيل واضحة وتاخدك جوا الرواية كأنك بتشوفها ثلاثية الأبعاد طول الوقت حاسة اني مشدودة ورا سلمي وكأني هي الغموض كان هو البطل الحقيقى للرواية وده أجمل ما فيها ،والجميل كمان هو تذكيرنا بالرباط الأسري لأننا للأسف مش بنحس بقيمة الأشياء إلا أما نفقدها،وبرغم النهاية الحزينة لكن سلمي بكل الأحداث إيلي شافتها وعاشتها فهي عاشت ألف عمر فوق عمرها. أشكر الكاتب على النسخة الجميلة ويارب دايما مُبدع ومتميز
قصة ممتعة واللغة متقنة وخيال محلق بس كان فيه شوية حاجات لفتت نظرى ازاى يبقى فيه بير فى قبو وازاى البطلة لما وقعت فى البير ما استخدمتش الموبايل للاستغاثة واستخدمته عشان تنور بيه ؟ وحسيت ان شخصيتها وموقفها وسخريتها قدام الاخطار تناسب شخصية ليلى اكتر لكن بصراحه الرواية جميلة وان كنت افضل لو خلصت فى جزء واحد ومما لاشك في ان الكاتب موهوب وله مستقبل كبير ان شاء الله :)
وااااااو من أول لما قرأتها شادتني أووووووي وبدأت التخيلات تهاجمني وشعرت وكأني مكان سلمى عايزه أعرف ايه اللي هيحصل بعد كده ياترى الجزء التاني هاببقى في إيييييييه ؟!!!!! ..
قرأت الرواية منذ أكثر من سنة قبل أن يكملها الصديق عارف، ولا أدري كيف قيَّمتُها في ذلك الحين ولا على أي أساس فعلتُ ذلك !
الآن وبعد أن أنهيتها كاملة، أستطيع أن أقول أنها رواية مُرهقة جدا خاصَّة بعد أن انتقلت الفتاة للمرة الأخيرة إلى ذلك العالَم "الذي كان سيكون" ! :D وتيرة الأحداث بعد تلك النقلة الأخيرة كانت متسارعةً جدا ناهيك عن تعقُّدِها.. أنا أُدرك الآن لمَ كانت سلمى على حافَّة الجنون، لأن هذا بالضبط ما شعرتُ أنا به ! لا أدري أعجبتني الرواية أم لا في الحقيقة، لكن ما أنا مُتأكد منه أن الجزء الذي وصفه الكاتب بـ"خاتمة" لم يُعجبني مطلقًا.. أو لم يعجبني أن تكون هناك "شُبهة" حُلمٍ في الرواية بأي حال.
على كلٍ كانت تجربةً ممتعةً على ما فيها من الإرهاق، وسواءٌ أدركْتُ الآن أو بعد حين "هل أعجبتني الرواية أم لا ؟" فإن أحداثها كانت مُشوِّقةً، وقد ساهمت اللغة الجيِّدة التي لا تخلو من جمال والأسلوب السلس على التخفيف من وطأة إرهاق تسارع وتعقُّد الأحداث :)
"يبدو أن عالم الفانتازيا ليس هو المُفضَّل لدي" ! :)
الأحداث المزدحمة التشويق اللامتناهي حتى آخر صفحة واللغة القوية التي كُتبت بها هذه الرواية ! طب ما احنا عندنا كُتاب بيكتبوا حاجات حلوة أهو وكمان ده أول عمل للكاتب على حد معرفتي ! الحاجات الحلوة دي مش بتتعمل أفلام ليه أنا نفسي أعرف
رواية عنوانها الخيال استمتعت جدا جدا فوق الوصف أثناء قرائتها بالرغم من إحساسي بالملل في أول 30 صفحة لكن الأحداث أخذت منحنيات أخرى مختلفة عن توقعاتي .. أفضل كثيرا من توقعاتي
القبو المهمل البئر القديمة الأرض الأخرى الأقزام التنين المجنح الملكة البيضاء القرد الأحمر ومخلب القرد الأحمر انتقال الوعي في الزمان والمكان
خليط دسم جداً من الأحداث الخرافية وكأن عقلي كان في نزهة مُشوقة مع البطلة
كل الشكر والتقدير للكاتب الموهوب عارف فكري في انتظار جديدك وإلى الأمام دائما
أما بالنسبة للنهاية فهي مُبهمة نوعاً ما فهل أحرقت سلمى المنزل واحترقت معه؟ وما مصير كل من كانوا بالخارج هل خرجوا أحياء ؟ وإذا كانوا أحياء ألم يفكر فوزي في الانتقام مرة ثانية ؟ :) هل الرواية لها جزء تاني ولا كل الأسئلة دي متروكة لخيال القارئ
طيب ..تبا للثانوية :-D ..جلست على هذه الروابة حتى انهيتها ...وعدت ان يكون النقد صادقا ..كان هناك الكثير من الاطنابات فيه معلومات كانت مفروض تدخل جوا الاحداث اكثر علشان متنفصلتيش ..معرفش كان فيه حاجة ناقصة في الشخصيات معرفنيش عليهم كويس و مخلنيش اقرب منهك غير في الشخصية الرئيسية والي هي سلمي
نيجي للحلو
بس حسيت اني في اليس في بلاد العجايب حسيت ان سلمي هي اليس و انا بقيت سلمي :-D ...احلي شيء و المميز ان الكاتب محطش نوع الحب العاطفي ..انما حب المغامرة حب التجديد و التغير حتى لو على دماغنا حب من النوع الفلسفي حب البحث عن المجهول ..حبيت فكرة الأرض و الاهرامات حبيت فكرة الرموز حبيت التنين و ايرون اووي حبيت الشخصيات اووي رغم انها رواية خيالية الا اني عشت فيها اوي و رعب ؟ ايوة رعب ..في مشاعر البطلة لما تشوف حد تاني لما يبقي الي انت مصدقه كدب و الي مكدبه صدق و الكثير من المشاعر الغربية التي احببت الشعور بها كثيرا
اشكر دائما الكاتب الذي يجعلني اعيش حالة جديدة بين سطوره
لقـد دخلنـا في عـالم غريب منذ الصفحـات الأولـى, لقـد أزداد شـوقي في كل فصل وفي كـل صفـحة,أرى الخيال والجنون يرقصون مع بعضهم في أجمل رقصة, انه الـجنون حتمــًا, رواية تأخذنا معهـا في كـل عـالم وفي كل فترة زمنية, يحاول عقلنـا ان يوضح لنـا القليل قبـل أن تكشف الأوراق, ولكن هيهـات أن نتمـكن من فعـل ذلك, أحترم بشـدة من يتمـكن من مفـاجئتي بالنهـاية, وفي أكمـال حبكة القصـة دون أن تقل نسبة التشويق لدي, حتـمًا لم أتوقع بـأن تـكون النهـاية هكذا,ولكن حبـذًا لو كـانت النهـاية أطول بقـليل بعد أن تم كشف كل شيء, لـيت الكلمـات كـانت أكثر لتوضح لنا هل قرار"سلـمى" هو الأفضل أم أنمـا قـرارها هذا سـوف يعيد كل شيء الى نقـطة البـداية, يعجبني حقا أنني مازلت متشوقة لمعرفه المزيد عن هذه القصة المذهلة بالرغم من أنني أكملتهـا الا انني بشكل او بـأخر اطمع بالمزيد من الصفحات, رواية رائعة وجميلة تستحق كل خيـر.
"يا لك من حمقاء! السعادة ليست في تحقيق الأحلام؛ لكن في قدرتك على الاستمتاع بالأشياء الصغيرة التي تقابلينها كل يوم، و التواصل معها بشكل حميمي. أنت فقط تحتاجين لأن تحبي ذاتك وحياتك بشكل كاف لأن ترفضي تضييع ثانية واحدة في الاكتئاب المدمر، و التفكير العبثي فيما كان وما سيكون!" سلمى، الشابة العجوز تبحث عن الحقيقة وبحثت معها. اتختطفت الرواية أنفاسي لثلاث ساعات متتالية فأنهيتها. رحلتنا ضجت بالمفاجآت والشهقات والكثير من التطلع. ظننت بالبداية أنني أمام فيلم أمريكي محروق (بيت - قبو - بئر - حشرات - نار - غبار - آيرون ) لكن الوضع اختلف قليلا مع بداية ظهور (الملكة البيضاء) و(فوزي)، وكان الجزء الأكثر تشويقا و الأمتع لي. جدير بالذكر أن الأسلوب سلسا قويا فاتنا. وكرواية في بداية طريق الكاتب الأدبي، تستحق التقدير.
القصة جيدة الاسلوب هو أكثر شئ مميز فالقصة دي ثاني أفضل شئ هو الخيال خياله فعلا غير محجم ودا شئ اداله براح ف السرد والحكي وان كان ساعات بيبقي فيه ملل خاصة ف الجزء الثاني
يمكن اللي هقوله مش صح
بس فعلا تاريخ الشخصيات سئ ودا ادي بشكلا ما للاقتضاب وسرعة ف الجزء الاخير
وادي ان تطور الشخصيات اقرب للساذجة
اخوها ك مثال
والتعامل مع الأمر من باب انه عادي اصلا
بس ف الاخر قصة مثيرة ورعب ف عادي متركزش وللانها منشورة الكتروني ف قشطة يعني
أعترف أن الرواية شدتني وبقوة، فالكاتب بارع في التلاعب بأعصاب القارئ. عشت الخيال والحقيقية والغموض في آنٍ واحد مع الكثير من التشويق والإثارة. عالم غامض لكنه جميل وكأنه فلم يبث على الشاشة، ذكرتني الرواية كثيراً بالرسوم الكرتونية وبالأخص الخيالية. الرواية تدور حول أحداث بين عالمين عالم واقعي والآخر خيالي، والتي تواجه هذه الأحداث هي سلمى الشخصية الرئيسية في الرواية. جميل أن تقرأ رواية فانتازية بقلم عربي وبفكر عربي.
مجموعة منتقاة من مشاهد من أفلام الرعب الأمريكية المختلفة التي حتي لم أجهد نفسي بتذكر أسمائها كلما قرأت جزء من الرواية النجمة الثانية تشجيعا للكاتب ﻹعتقادي أن لديه موهبة لا بأس بها ، عليه فقط أن يخرج من جو أفلام الرعب الأمريكية البعيد تماما عن ثقافتنا و الكف أو الإقلال بشدة من الإقتباس منها
رائعه! عالم من الخيال المرعب عالم عجيب تستطيع تخيله بسهوله بسبب وصف الكاتب الدقيق بدأت بداية ممله للغاية لكن سريعاً ما بدأت الاثارة اتوق لرؤيتها مطبوعه :)