قرأت الكتاب بتحقيق أحد طلبة العلم السعوديين. أما مقدمة المحقق ففيها تشنيع وتحامل كبير على المعتزلة والاشاعرة حتى والذي منهم ينتمي مؤلف الكتاب البيهقي رحمه الله.
وأما الكتاب فكان نقلاً لكثير من الايات والاحاديث التي ظاهرها يشير لموقف الاشاعرة من القدر.