Jump to ratings and reviews
Rate this book

مريم - مع خالص حبي واعتقادي

Rate this book
كتبت قصتي وابتديت اوزعها في إشارات المرور , ومحطات المترو , ومواقف الاتوبيسات , سافرت طنطا , روحت الزقازيق, وصلت اسكندرية , كنت عايز اقول للعالم كله ان انا من حقي احب , من حقي ادافع عن حبي.

مريم قصة حقيقية بدأت منذ ما يقرب من العشرين عاما , حرض عليها الحب , فورط ابطالها في صراع مرير مع ما يريده القلب , وما يريده الرب , وما يفرضه القانون .
مع " مريم " يعود احمد عطا الله من جديد , للبحث في تفاصيل حقيقية لشخصيات من لحم ودم . تفاصيل اختارها القدر واحالها إلي واقع مدهش , لم يؤلفها روائي بإمكانه اختيار مصير ابطاله , وهو شغف يتميز به عطا الله , منذ كتابة الناس دول في 2011.

217 pages, Paperback

First published May 1, 2013

22 people are currently reading
933 people want to read

About the author

أحمد عطاالله

8 books131 followers
صحفي بمجلة "الإذاعة والتليفزيون".
شاعر وروائي، ومعد برامج وباحث أفلام وثائقية، وُلد في 10 نوفمبر 1980، في محافظة قنا بصعيد مصر، حصل على ليسانس الآداب في الصحافة من جامعة جنوب الوادي 2002.
عمل وكتب في صحف مختلفة منها: "عين، أضحك للدنيا، إحنا، أكتوبر، الفجر، الأخبار، بوابة الحضارات - موقع الأهرام للفنون والآداب والتراث - من 2004 إلى 2016".
صدر له ثلاثة دواوين شعرية بالعامية المصرية، دم العروسة/ نشر خاص 2002، 4 بوسات على الرصيف/ كنوز 2006، بتضحك لما أكون غايب/ كتابي 2012.
مؤلفاته تركز على رصد القصص الإنسانية والواقعية والمثيرة للمجتمع المصري، وهو ما كان بارزًا في كتابه "الناس دول - حكايات من لحم ودم"، العين 2011، والقصة الحقيقية "مريم.. مع خالص حبي واعتقادي"، المصري 2013. في 2018 نشرت "العين"، أول رواياته "غرَب مال/ ما لم يحكه جرمون في السيرة الهلالية".
شارك في إعداد برامج عدة أهمها "الناس وأنا"، الذي عُرض في التليفزيون المصري والشوتايم وأوربيت 2006/ 2007/ 2008، وترأس تحرير عدة برامج منها "مع احترامي وتقديري" التحرير 2013، "زمن مع حسين فهمي"/ الغد العربي 2015/2016، "اتكلم براحتك"/ القاهرة والناس 2019.
حصل على دورة قصر ثقافة السينما، شعبة سيناريو 2009، كتب وأعد وقدم الفيلم التسجيلي "الأرض الغاضبة"/ الجزيرة الوثائقية 2009، وترأس فريق البحث والإعداد لفيلم "عندما واجه الشيخ إمام"/ إنتاج Aroma 2011 (لم يُعرض)، وكتب سيناريو وتعليق الفيلم الوثائقي "أكتوبر/ إرادة مصرية"، 2014.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
94 (23%)
4 stars
85 (20%)
3 stars
118 (29%)
2 stars
76 (18%)
1 star
32 (7%)
Displaying 1 - 30 of 90 reviews
Profile Image for Rama Ghith.
Author 1 book133 followers
January 31, 2015
انا مصادفتش كتاب بيناقش موضوع بقصة حقيقية وبتفاصيلها كده .. كمان في وثائق مرفقة بالكتاب عن الجوابات الي تم ارسالها من الشاب ل ( مشيخة الازهر بيطالبهم بفتوى وايصال رد استلام الجواب وعدم حصول الرد عليه - جوابات لرئاسة الجمهورية وكان نفس الحال مع مشيخة الازهر - و وثائق تانية كتير مرفقة مع كل فصل)

عجبني اكتر المقال في ختام الكتاب اللي بيتكلم عن نماذج لقصص مشابهة وتم تحويلها لفتن طائفية علشان يزيدوا المخاوف بين المسلمين والمسيحيين مش علشان يقربوا بينهم وعلشان مصالح سياسية ( لا دينية) حتى الفتاوى .

الكتاب مبيقدمش حل للمشكلة على قد ما هو بيطرح المشكلة بتفاصيلها من صاحبها

بيعرض وجهة نظر عن المجتمع الي بيهرب انه يفكر في حلول للمشاكل الي زي دي .. بيسيبك مع تساؤلات هتساعدك انك تواجه مخاوف جواك وتحاول تفكر :)

قراءة ممتعة الكتاب متوفر الآن في مكتبة روايات الشباب ممكن تطلبه منها ويوصلك في اي مكان في مصر او خارج مصر

https://www.facebook.com/groups/ourbo...
Profile Image for Shaimaa Ali.
659 reviews331 followers
July 18, 2013
لا استطيع التعليق ..
يكفى اننى "مريم " .. فقط !
Profile Image for مصطفي سليمان.
Author 2 books2,200 followers
Read
May 26, 2020
خارج التقييم لسبب بسيط الموضوع مش رواية
************************************

باختصار شاب مسيحي يحب فتاة مسلمة ودي اكتر جملة عنصرية ممكن توصف بيها الموضوع

لكنها الوحيدة ايضا

هنا .. ع الاقل

مش هدافع عن فكرة الحب

ولا هقولك ان فيه وجهة نظر ولا انه قدم مليون دليل ودليل

المشكلة بالنسبة لي انه مفيش نقاش

هو رايي واحد وخلاص مع انه فيه ع الاقل تسع اراء ومختلفين

لكن الاساطير الشعبية اقوي من اي شئ


لكنه ف النهاية كتاب يقطع القلب

أسرح بخيالك كدا , بني آدم بيحب بني آدمة

بشر , بيتقال طول الوقت وكل الوقت ان الله يجمع الجميع

ويقال لهم دايما ان العدل والمساواة هي أسمي مش عارف ايه

ويجي هما هما الناس يقولك لا مينفعش تتجوزوا

بعيدا ارجوك بعيدا عن فكرة الدين والحلال والحرام

أرجوك فكر شوية , شغل مخك , راي الدين

دا شئ أسطوري , مفيش شئ اسمه راي الدين

فيه شئ أسمه راي مجتهدين في الدين

مفيش حاجة اسمها رجال دين احنا بنخلق الاسطورة وننظر لها باجلال

الموضوع شائك مش علشان اي شئ غير انه في بلد عربي

بالنسبة لي

نصحيتي للشاب دا كان انه يسافر يتزوجها في اي بلد آخر

للان المشكلة مش ف فكرة توثيق عقد الزواج

ولا حتي الحلال والحرام

ممكن يتعمل زي البهائين

عاوز ايه يا حبيبي مش عاوز تكتب مسلم طيب حط شرطة في مكان الديانة

المشكلة بقي تعالا طلع ورق للابنك او اي نوع ورق وشوف كمية القرف اللي هيحصل

اه لو حد بس ناوي ينظر ويقولي كلام عن اني غير مؤمن او فاهم الدين غلط ف شكرا , لما يبقي حد فيكم يبقي ربنا يبقي يكلمني هبقي مهتم ساعاتها اسمعه
غير كدا دا مجرد رايي

ممكن الصبح أغير رايي , وممكن اقرا شئ يخليني أقتنع

المشكلة بالنسبة لي باختصار

عمرها ما كانت ف الدين

المشكلة دايما ف ان كل واحد مقتنع بشئ يري انه هو الصح وانه الممثل الجميل للدين غير كدا

هتقولي الادلة ايه

هيجيب ادلة عكسية

بينما ان الموضوع ليس نزاع علي قطعة أرض

ولا علي شئ مادي

الله واعلم ف النهاية هو وحد يعلم

ولتكن مشيئته في النهاية
Profile Image for Yousra .
723 reviews1,375 followers
September 23, 2013

خمس نجمات كاملة؟؟ هل كان كتابا رائعا ويستحق مثل هذا التقييم؟؟ ما أوجه استحقاقه لهذا التقييم؟؟

نعم، خمس نجمات كاملة

هل كان رائعا؟؟ ربما لا يمكن نعته بالرائع، في الحقيقة ربما هو فقط ليس ككتب أخرى منحتها خمس نجمات، ولكنه قطعا يستحق مثل هذا التقييم

أوجه استحقاقه لهذا التقييم هي: الموضوع الشائك المطروح من خلاله بهذه القصة الرومانسية الخيالية رغم واقعيتها، وكذلك طريقة التناول والعرض

القصة

هي ليست رواية بالتأكيد، فليس لها بنيان الرواية، ولكنها قصة كما هو موضح في نبذة التعريف بالكتاب... قصة شاب مصري مسيحي يحب فتاة مصرية مسلمة صيغت بطريقة أقرب لفضفضة الأصدقاء

الموضوع فيه ما فيه، وأحب أنا شخصيا أن احتكم للشرع حينما نتحدث عن مثل تلك الموضوعات ... وللأمانة فقد كانت مدرستي إسلامية مختلطة لغات، بمعنى أننا لم يكن لدينا طلبة ولا طالبات يدينون بالمسيحية ولا أعلم إن كان ذلك ميزة أم عيبا ولكننا تجنبنا بكل تأكيد حب المراهقة الأول والذي قد ينقلب لفتنة في ظل التوجس والخوف من الآخر، وكذلك في ظل عدم تفتح أغلب الأهالي ولا قدرتهم على مخاطبة أبنائهم بالعقل والعاطفة

ملحوظة: رفضت أن أدخل أبنائي مدرسة إسلامية بمعنى أنها تمنع أن يدرس بها غير المسلمين ولا مدرسة تابعة بالكامل لكنيسة حتى لا يشعر ابنائي باختلاف بينهم وبين اقرانهم في الصفوف المختلفة شركائهم في الوطن، كما أصررت أن تكون المدرسة مختلطة كما كانت مدرستي، ولتكن المدرسة للتعليم ولتكن ممارسة شعائر الدين في بيوت العبادة ومع الأهل، وسأخوض تجربتي وأرجو من الله أن يلهمني الحكمة

القصة قصة حب وتضحية وتحمل وصبر رائعة تُحسد عليها تلك الفتاة التي تَحَّمل ذلك الشاب المسيحي الخلوق من أجلها كل ما تَحَّمل

كنت أود أن يجد هذا الشاب من يناقشه بتعقل ومن يستطيع أن ينير طريقه ويخاطبه بآدمية... فقد شعرت - والله أعلم - أن كل المشكلة كانت تكمن في أن أيا من الردود التي سيقت له لم يكن كافيا لإقناعه بشكل قاطع ... رغم أنني كما قلت سابقا أحب أن أحتكم لحكم الدين وأجد فيه من الوجاهة ما يجعلني اتقبله

والغريب والذي يدفعني للتساؤل أحيانا أن هناك من المسلمين من لا يصلي ومن يدمن الخمور أو المخدرات ولهم أسر ومستمرون في حياتهم الأسرية رغم أنهم ليسوا قدوة للأبناء وعادة ما يهينون الزوجات والأبناء أيضا... وفي هذا قرأت فتاوي تقضي بالفصل بين الزوجين على مواقع سعودية، وأخرى تُلزم باستكمال الزواج حفاظا على الأسرة وترابطها وأملا في أن يهتدي الزوج وأن يلتزم بتعاليم الإسلام

التناول واللغة

كان هناك سردا من قبل صاحب القصة المحب المُثابر الصابر المتفاءل دائما، سردا أقرب لفضفضة الأصدقاء... وفي هوامش الفصول يعرض مُعِّد الكتاب الوثائق وربما يستعرض آراءا فقهية وقانونية ... ولهذا فقد جاء السرد بالعامية المصرية والآراء الفقهية والقانونية والشروحات باللغة العربية الفصحى

أشد ما أعجبني هو "المقال خارج السياق" الذي جاء في نهاية الكتاب، والذي جاء وافيا ومستوفيا لكل مشاكل المجتمع المصري... يجب أن نعترف بالمشكلة حتى يمكننا حلها... يجب أن نعترف بالمرض حتى يمكننا العلاج ... وكفانا مكابرة وعنادا

كذلك أعجبني كم المعلومات الدينية والقانونية الهائل والذي ورد بشكل محترم جدا ودون إقحام
Profile Image for إبراهيم   عادل .
1,068 reviews1,968 followers
December 20, 2013
طب وبعدين يعني؟!!
مبدئيًا لم أكن أعلم أو أتخيَّل أن تجيء هذه القصة .. وهذا الكتاب بهذا الجمال
ولإن كانت "القصة حقيقية" فإنه يبدو لي أن صياغتها الأدبية جاءت أكثر جمالاً وطبعتها بطابع خاص جدًا
يُشكر عليه بلاشك كاتبها الشاعر "أحمد عطا الله" .. ماذا بعد كونها قصة حقيقية؟
شاب مسيحي هذه المرة، يحب مسلمة .. ويصِّر على أن يتزوجها، قصة حب هادئة جدًا ولكن الدنيا من حوله معقدة جدًا أيضًا، لا يوجد في الشريعة الإسلامية ولا القانون ما يجرِّم أو يحرم زواج المسلمة من "الكتابي"/المسيحي مثلاً، ومع ذلك فإن السلطات القضائية كلها ترفض هذا الزواج، ويعتبره المجتمع محرمًا ومجرمًا !!
تفاصيل كثيرة، وقضايا وخطابات إلى رئيس الجمهورية ـ الأسبق طبعًا ـ ولا فائدة .. ويبقى الولد متمسكًا بها
يريد أن يتزوجها هنا في مصر، لا يريد أن "يهرب" ويتزوجها هنا، لا يريد أن يفعل شيئًا محرمًا كالزواج العرفي، كل ما في الأمر أنه ينشر "قصته" هنا بين أيدينا .. والأمر لا زال معلقًا حتى بعد الثورة .. التي فرح بها الناس :(
...
وماذا بعد؟!!
ماذا لو لم نكفل للإنسان الحر أن يبقى حرًا وأن نحترم عقيدته واحترامه لنفسه ولشريكة حياته
..
قصة مؤثرة جدًا، وجميلة جدًا
أكثر ما أعجبني فيها ذلك الولد العاشق العاقل جدًا وردوده على المسلمين ممن يفترض أنهم يعرفون الدين الإسلامي، بل ورده على أهل القضاء ومخاطباته لشيخ الأزهر ..
بخصوص التقييم بالنجوم الأربعة، وكون القصة حقيقية، أعتقد أن الكتابة الأدبية الجيدة تختلف من كتاب وكاتب لآخر حتى لو كان مقالاً صحفيًا عاديًا، هنا وجدت كتابة جميلة فعلاً
..
أفكَّر ماذا لو طبعت "مكتبة الأسرة" هذه القصة
فقرأها كل بيت وتعاطف معها وصدقها؟!!
فعلاً من أجمل ما قرأت في هذه المشكلة وأصدقه ..
ولكن أين الحل؟!!
.
شكرًا أحمد عطا الله ..
.
Profile Image for Aliaa Mohamed.
1,176 reviews2,367 followers
Read
December 2, 2015
في البداية أود الاعتراف أنني دائما أجد صعوبة عند تقييم مثل تلك الأعمال التي لا تنتمي إلى فئة الأدب ولا تقوم ع فكرة تمخضت من ذهن الكاتب ولكنها مبنية على قصة حقيقية من الألف إلى الياء ، فلا يمكنني تقييم القصة بأحداثها وشخصياتها ، ويتبقى لي فقط الطريقة التي استخدمها الكاتب لإيصال القصة لنا ..

القصة بإيجاز عن شاب مسيحي وقع في حب فتاة مسلمة وهى تبادله نفس المشاعر والأسرتان رحبا بالزواج بشرط موافقة السلطات نظراً لحساسية الموقف وبالطبع معروف موقف تلك السلطات وتعنتها وما إلى ذلك ..

وسرد لنا الكاتب ما فعله الشاب من أجل إيصال صوته إلى أبعد الحدود لدرجة جعلته يكتب عدة خطابات لمبارك وزوجته أثناء وجودهما في الحكم ولكن دون جدوى ..

ردود الشاب المسيحي أثناء النقاش حول كيفية زواج مسلمة ومسيحي أعجبتني وجعتلني بالفعل أفكر في تلك القضية وأبعادها وأسباب الرفض رغم عدم وجود نص صريح في الشريعة برفض الزواج بين الطرفين ( على حد علمي حتى الآن نظراً لأنني لست متبحرة في علوم الفقه والشريعه ) ولكن منطقية ما جاء على لسان الشاب تجعل الذهن ينظر إلى القصة ليس من باب العاطفة فقط ولكن من باب العقل أيضاً ..

لا أنكر اعجابي بشجاعة الكاتب لنشره تلك القصة ولم يخشى ردود الأفعال التي قد لا تخلو من الهجوم عليه ، وتمثلت شجاعته بشكل كبير في الصفحات الأخيرة من هذا العمل ورأيه في تلك القصة الحقيقية ..

في النهاية أود الإشارة إلى أنني لن امنح أي تقييم لهذا العمل للسبب المذكور في البداية ..

اعتراف صغير وأخير : تمنيت أن اقرأ في هذا العمل أن الشخصين تمكنا من الزواج في النهاية رغم العقبات ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه للأسف ..
Profile Image for أحمد عطاالله.
Author 8 books131 followers
October 11, 2014
الأحد 26 مايو 2013 - 07:39:37
أحمد عطالله يخترق المحظور مع "مريم"
كتب / إلهام الجمال


كعادته يصر على الاختلاف، ولا يتنازل عن التميز، لذلك قرر أحمد عطالله الصحفي بمجلة الإذاعة والتليفزيون، اختراق المحظور، والاقتراب من الخطوط الحمراء، التي وإن أثارت جدلاً في السابق لمجرد التفكير فيها، فهي حتماً سوف تشعل النيران الآن في ظل ما نعيشه من تضييق، وتحجيم، وتحريم طالت نيرانه كل من حاول أن يسبح ضد التيار.
في كتابه الجديد "مريم.. مع خالص حبي واعتقادي" الذي صدر منذ أيام عن دار المصري للطبع والنشر، قرر أحمد عطالله أن يهدينا قصة حقيقية، استغرقت أحداثها ما يقرب من 20 عاما، من عمر شاب مصري، أراد أن يتزوج جارته "مريم" التي لم يتخيل حياته مع غيرها. حق إنساني مشروع، تكفله كل الشرائع السماوية، والحقوق الإنسانية، لكنه ممنوع في مصر بحكم القانون، لا لسبب سوى أنه مسيحي وهى مسلمة..
قضية شائكة يطرحها عطالله على صفحات كتابه، ليس فقط فى إطار درامي شيق وسلس، لكن أيضا في إطار بحثي استقصائي متميز. حيث يستعرض أحمد كل الدلائل والوثائق التي جمعها بطل قصته ليؤكد للجميع أنه لا دين ولا شرع ولا قانون يستطيع أن يمنعه من العيش مع حبيبته في النور.
حق آمن به الشاب المسيحي فسعى للحصول عليه، بكل الطرق المشروعة، وبعد أن اقنع أهل فتاته، وحصل على موافقة والدها بشرط أن يحدث الزواج بشكل قانوني، بدأت رحلته في المحاكم، ليثبت أحقيته في الزواج من مريم المسلمة برغم ديانته المسيحية، وهي القضية التي فتحت عليه أبواب الجحيم لأنها اقتربت من المحظور، فهي قضية أمن دولة، وثوابت مجتمع، لا يصح الاقتراب منها أو المساس بها، حتى وإن كانت غير صحيحة.
البطل الذي تعرض لمحاولات عديدة للاغتيال، والتهديد، والتضييق، واصل معركته للنهاية لأنه آمن بحبه وقضيته، فهل كانت النهاية في صالحه، ام انتصر المجتمع عليه؟ سؤال سوف تعرف إجابته اذا تصفحت كتاب عطالله الجديد.
الرابط:
http://washwasha.org/stuff_details.ph...

"مريم".. كتاب جديد لأحمد عطا الله يعالج مشكلات الزواج بين المسلمين والمسيحيين
بوابة الأهرام
صدر عن دار المصري للنشر كتاب جديد بعنوان "مريم"، للكاتب الصحفي أحمد عطا الله، ويتناول الكاتب فيه قصة حقيقية لمهندس مسيحي مصري أحب جارته المسلمة، والمشكلات التي واجهها في سبيله للزواج بها، ويذيل الكاتب عنوان الكتاب بعبارة "مع حبي واعتقادي".

وقال أحمد عطا الله في تصريحات لـ"بوابة الأهرام": إنه أراد من خلال الكتاب إلقاء الضوء علي المشكلات القانونية والاجتماعية التي يواجهها أصحاب هذه الحالات التي تمثل حوالي 70% من أسباب الفتن الطائفية في مصر، والتي تصل في بعض الأحيان إلي محاولات الاغتيال.

ويورد الكاتب بعضاً من الفتاوي المهمة في كتابه، منها فتوي للشيخ يوسف القرضاوي تبيح بقاء المرأة التي دخلت الإسلام وهي علي ذمة رجل كتابي، وذلك حفاظاً علي الأسرة.

وقال الكاتب إن هذه منطقة رخوة وشائكة للغاية أراد أن يعالجها في كتابه، بعد أن تابعها علي مدار السنوات العشر الماضية والحوادث التي سببتها.

وسجل الكاتب حالات حقيقية أخري لمسلمين ومسلمات سبق وأن تزوجوا والمشكلات التي واجهوها. وقال عطا الله إنه أراد أن يلفت أيضاً إلي مشكلة هامة يعاني منها مجتمعنا وهي مشكلة التمييز بأشكاله الدينية والسياسية والمجتمعية.
الرابط
http://gate.ahram.org.eg/News/358173....









مريم .... عطا الله .... مع حبي و عدم اعتقادي

السلام عليكم و رحمة الله

منذ ايام قليله كنت عائدا من القاهرة الي الاسكندرية ... و كالعاده محطة قطار القاهرة العتيقه هي هدفي للعوده .... و كالعاده جميع القطارات مملوءه و لا ترحب براكب جديد .... و كالعاده استخدم بعضا من علاقاتي للحصول علي تذكره ... ثم بدون وعي اتوجه لتلك المكتبه التي فتحت لها فرعا جديدا في بهو المحطه المطور حديثا .... لارتاح بين عناوين الكتب

كنت عاقدا العزم ان ابتاع شيئا كتبه نبيل فاروق لاني لم اقرأ له منذ فتره طويله و اشتقت لاسلوبه ... و لكن هيهات ... فهناك بضاعة مزجاة تخطف النظارين ....

مريم ... قصه ذات غلاف رومانسي لفتاه رومانسيه و لكاتب لم اقرأ له من قبل ... و هو احمد عطا الله

التقط الكتيب الواقع في مئتي صفحه تقريبا ... و كانت مغلفه بغلاف بلاستيكي يمنع تصفحها ... فاكتفيت بقراءة الصفحه الاخيرة من الغلاف .... ففهمت انها قصه رومانسيه ... و هو لون احب اقرأ له و فيه ... لكني توقفت عند مصطلح مدسوس بعنايه بين ثنايا السطور ... لقد قرأت : "و ما يقوله الرب "...

نحن المسلمون لا نقول "الرب" ... و انما نقول "الله" جل في علاه .... ثم عدت و توقفت عند عنوان الرواية و التي لم الحظ ان به تكمله ... فالروايه اسمها : مريم مع حبي و اعتقادي !!

و للمره الثانية اتوقف عند مصطلح جديد له مدلول و هو" اعتقادي" .... ثم لاحظت ان الغلاف يحمل عبارة "قصه حقيقيه" ....

عند هذا الحد شعرت ان هذه القصه و التي يبدو من ان كاتبها مسلم بما ان اسمه احمد .... لها علاقه بالاديان .... فغلبني الفضول و كانت "مريم" رفيقتي في رحلة العوده ....

القصه "الغريبه" جذبتني من اول سطر .... و التهمتني حتي التهمتها حتي اني لا اتذكر من كان يجلس بجواري .... و لكن الغريب اني لم اشعر "بالشبع" بعد الالتهام ! ....
القصه باختصار شديد تتحدث عن شاب مسيحي .... احب فتاه مسلمه اسمها مريم ..... و هي بادلته الحب بالحب ... و اراد ان يتزوجها بالقانون و امام الجميع دون ان يبدل ايا منهما دينه!

و في هذا الاتجاه .... خاض الشاب المسيحي حربا ضروسا مع القوانين و في ساحات القضاء ... و افني ماله و شبابه ليدافع عن مبدأ هو مؤمن به .... لدرجة انه اقنع اهل العروس به .... و وافقوا . !!! .....

القصه ليست مريحه اذا استسلمت للانطباع الاولي .... و لكن و لانها قصه واقعيه ... فهذا صنع فارقا معي .... و يبدو ان الكاتب من انصار الدفاع عن النسيج الاجتماعي الواحد و الموحد للوطن المصري بين مسلميه و مسيحييه ..... و لأني ايضا مؤمن بهذا بشده .... حاولت ان انسجم مع الروايه الحقيقيه المكتوبه باسلوب الكاتب "عطا الله" لكني فشلت نوعا ما !
لا انكر ان هذه الورايه .... تعتبر وثيقه جامعه لكل ما ورد من فتاوي و فقه في مسأله زواج المسلمين من اهل الكتاب .... و لا انكر اني خرجت بحصيلة عظيمه من المعلومات من هذه الرواية التوثيقيه لو صح التعبير ..... لكن شيئا ما في منطقها ... لم يقبله منطقي ...

ما كنت اعرفه يقينا قبل قراءة هذه الوثيقه .... ان زواج المسلمه من غير المسلم محرم شرعا و هذا شئ لا جدال فيه ... و لا نقاش ... و لكني وجدت الروايه و ما بها من صور حقيقيه لمسودات القضايا التي رفعها علي الدوله الشاب المسيحي لتمكينه قانونا من الزواج بمسلمه .... وجدتها تحوي معلومات جديده بالنسبه لي .... و فتاوي لم اتطرق اليها من قبل .... لكنها موجوده !
اول ما اصطدم بي هو التفسير الجديد ... لحديث رسول الله صلي الله عليه وسلم "المسلمة لا ينكحها الا مسلم " .... فوجدت ان الشاب المسيحي يقول انه - كمسيحي - فهو مسلم .... لان الاسلام ليس الي الرسول عليه الصلاة و السلام .. و لكن الي رب الرسول ...
كما ان القرآن نص صراحه علي ان المسيحيين هم من المسلمين في قوله تعالي " وإذ أوحيت إلى الحواريين أن آمنوا بي وبرسولي قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون "
و قوله تعالي " فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله واشهد بأنا مسلمون "
اذا هو بنص القرآن مسلم !!
في موضوعي هذا لا اناقش التفسير و لا حتي المنطق الذي يتحدث به بطل القصه .... و لكني سأحاول تسليط الضوء علي مقتطفات فكرية وردت في قصة مريم الغريبه و في هوامشها الغنيه بالمعلومات ... ثم اترك لكم ان تبحثوا و تدرسوا ... و تتفحصوا المنطق و تكتشفوا هل تم ليه ليا ليكي يكون مستويا ؟.... و هل نجح البطل و معه الكاتب في ذلك ؟

يستشهد بطل الروايه بأن الرسول عليه الصلاة و السلام امر المسلمين بالصلاة علي "النجاشي" ملك الحبشه .... و النجاشي لم يعلن اسلامه ... !! فكيف يصلي المسلمون علي غير المسلم ؟!! .... فانزل الله قوله تعالي "و ان من اهل الكتاب لمن يؤمن بالله و ما انزل اليكم " 199 آل عمران

بهذه الاسانيد اقنع بطل الروايه والد مريم بان يتقدم اليها طالبا يدها زوجا حلالا !! ... و وافق الاب و اشترط موافقة السلطات الرسمية في الدوله ! ... اي انه وافق و اقتنع ان الشرع لا يمنع و ان المانع هو القانون و القانون فقط !

بطل الروايه كان يرسل رسائل دوريه الي رئيس الجمهورية السابق محمد حسني مبارك و الي حرمه "سوزان" و الي جهات حقوقيه و اعلاميه و دوليه .... كما ارسل رسائل الي الامام الاكبر الراحل الشيخ الدكتور محمد سيد طنطاوي يشكو فيها الدكتور علي جمعه مفتي الديار المصريه لان دار الافتاء عرقلت قضاياه المرفوعه امام القضاء الاداري حيث نصت الفتوي ان هذا الزواج محرم بالاجماع ..... لقد كان البطل مثابرا و يبحث عن حقه المغتصب بالقانون الجائر ... و يدفعه حبه الشديد بالفتاه "مريم" ..... الي فعل الافاعيل
يروي الكاتب ان بطل القصه كان يبحث عن محام مسلم يترافع عنه .... و كان الجميع يرفض و فجأه استدعاه احد المحامين و عرض عليه اموالا او ان يقتل ... و يقول الراوي ان المحامي ينتمي الي جماعة الاخوان !
واصل بطل القصه كفاحه القانوني و عثر علي محامي مسلم وافق ان يرفع لها القضيه لكن دون ان يعده بشئ او يضمن له اي شئ ... و وافق البطل و باع سيارته و انفق مدخراته في سبيل الظفر بمريم .... قانونا !

كان يستند في عرائضه المقدمه للمحاكم ان الدوله لا تطبق الشرع في كل شئ فلماذا تطبقه في هذه الجزئية بالذات ؟!!!!.. كما كان يستند الي مبدأ المواطنه المنصوص عليه دستوريا ... و كان يستند الي ان الدستور ينص علي المساواه بين المواطنين ...

الجميل "الوحيد" في الروايه انها ضمت بين دفتيها اراء فقهيه و فتاوي و نصوص قانونيه .... و مراجع علميه .... مما يجعلها اشبه بدراسة علميه منشوره منها الي روايه رومانسية .... فقد تناول الكاتب تلك الاراء الفقهيه التي تتحدث عن القرآن الحمال ذو وجوه ... كما قال سيدنا علي كرم الله وجهه ... و استنادا الي هذا المبدأ فيمكن تفسير اياته الكريمه علي وجوه كثيره علي حسب الزمان و المكان .... و منها تفاسير في صالح بطل الروايه !
و تناول الكاتب ايضا فتوي بن تيميه و التي اباح فيها للمسلمين بيع الخمور للتتار ... لان الخمور كان تسكرهم فيقل شرهم ! .... استنادا الي المبدأ الاصولي الفقهي المعروف "درء المخاطر مقدم علي جلب المنافع " .... و لعلي مقتنع تمام الاقتناع بهذا المبدأ "المنطقي" ... لكن منطقي لا يستقيم مع المعني القائل ان اباحة زواج المسيحي من المسلمه من باب درأ المخاطر !!

بطل الروايه .... اشتري مكتبا هندسيا و علق فوق رأسه لوحة مكتوب عليها "قل هو الله احد" .... و يبدو ان حبه لمريم جعل مفاهيمه الدينيه لا تفرق بين الديانتين .... او انه مقتنع بانه لا فرق !

المحامية التي كانت تحضر معه الجلسات نيابة عن المحامي الكبير .... كانت غير مقتنعه بالمره بهذه القضيه ... و لما سألها عن رأيها اعترضت بشده و اخبرته ان الاولاد سيكونون مسيحيين في هذه الحاله .... لكن البطل كان ملائكيا و سماويا حينما اكد لها انه سيعلم اولاده الديانتين و سيتركهم يختارون الديانه التي يريدون !!!
كانت الروايه تنشر مسودات الاحكام و احكامها التي جاءت جميعها رافضه لطلب المدعي ... و كان اولها في 1/3/2005 محكمة القضاء الاداري - الدائرة الاولي
و من الوقائع الغريبه بالنسبه لي و التي وردت في هذه القصه ... ان الخديوي عباس فكر في طرد المسيحيين من مصر و نفيهم الي السودان ... و طلب من شيخ الازهر الشيخ الباجوري فتوي تدعم مساعيه ... لكن الازهر اوقف هذا التوجه تماما .... حيث قال الامام الاكبر حينها "الحمد لله انه لم يطرأ علي ذمة الاسلام طارئ و لم يستول عليه خلل حتي يغدر عباس الاول بمن هم في ذمته الي اليوم الاخر "

من الصدمات الفكرية التي قرأتها في هذه "الدراسه" فتاوي الدكتور الترابي الزعيم و المفكر السوداني المعروف ... بجواز زواج المسيحي من المسلمه و انه لا يوجد عائق شرعي امام ذلك ! .... و هذه الفتوي ساعدت فتاه مسلمه من الزواج بمسيحي زواجا رسميا في السودان بحضور العائلتين !!

اضف الي ذلك صدمة فكرية اخري تتعلق بالشيخ القرضاوي و هو عالم جليل لا يستهان بعلمه و فقهه ... قد افتي ببقاء الزوجه المسلمه التي دخلت الاسلام علي ذمة زوجها الكتابي !
من جهه اخري فقد تناول الكاتب تفنيدا للايات التي يستند اليها العلماء لتحريم هذا الزواج و هي:
( ولا تنكحوا المشركات حتى يؤمن ولأمة مؤمنة خير من مشركة ولو أعجبتكم ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه ويبين آياته للناس لعلهم يتذكرون)
و
(( يا أيها الذين آمنوا إذا جاءكم المؤمنات مهاجرات فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن وآتوهم ما أنفقوا ولا جناح عليكم أن تنكحوهن إذا آتيتموهن أجورهن ولا تمسكوا بعصم الكوافر واسألوا ما أنفقتم وليسألوا ما أنفقوا ذلكم حكم الله يحكم بينكم والله عليم حكيم)
يقول الترابي ان الكفره الذين يقصدهم القرآن ليسوا النصاري و لا اليهود فهؤلاء هم من اهل الكتاب
و ايده الشيخ القرضاوي لكنه جاء بتسع حالات لهذا الزواج .... و تناولها بالشرح و التحليل ....
في المقابل شمل الكتاب علي الفتاوي الداعمه لهذا التحريم و هي كثيرة و الاهم انها منطقيه ... فلا تشعر و انت تقرأه بعوار فكري ... فالحكمه منها بائنه ساطعه .... ساكنة مستكينه
القصه انتهت في عصر الثوره .... و لا يزال البطل يقاتل من اجل انتزاع حكم بالزواج من مريم التي ذابت في ثنايا الحياه ....
لا اريد ان ادخل في تفاصيل الفتاوي ... او اكتب رأيا فقهيا قد يرقي الي مستوي الفتوي ... فكل يوم ازداد يقينا ان كل من قرر ان يفتي او يدلي بدلوه في مسأله دينيه ... لهو جاهل احمق ... ان لم يكن قد بلغ من العلم الشرعي مبلغه ... فما كنا نظن انفسنا عالمين به .... يصبح سرابا كبيرا ... في لحظة جهل واحده !
لكني اعتقد ان البطل و هو نموذج لاقلية مسيحيه في بلد مسلم .... و الاقليات مهما كانت كبيرة العدد ... تشعر دائما بعدم المساواه ... و يبدو ان هذا الاحساس قد انفجر لدي البطل في صورة حبه لمريم المسلمه .... فاراد ان يقتل شعوره الوهمي بالعنصرية بانتزاع حق قانوني في مسألة شرعيه صعبه المراس ...
و الا لكان قد غير دينه ليتزوجها ... او يهرب بها الي الخارج كما اشارت عليه جهات عديده .... لكنه لم يشأ هذا او ذاك .... و واصل نضاله لأنه صاحب مبدأ .... هكذا يقول الراوي !.... بينما لا اجد ذلك ثباتا علي المبدأ ... لان الحب الجنوني من هذا النوع قد يدفع الشخص لان يفعل اي شئ للظفر بمحبوبته .... لكني اري انها احاسيس كامنه بالتفرقه .... ارتدت زي الحب ... و درع مريم !
يختم الكاتب "عطا الله" روايته الواقيه باهداء الي رسول الله صلي الله عليه وسلم ... ! و يدعوه ان يدركه بشفاعته الكريمه ... ثم يذيل كتابه بمقالة بعنوان "الحب في زمن الفتنه" ... و هي مقاله واقعية علي اية حال ...
بعد انتهاءي من القراءه ... وجدتني غير مستريح ... المنطق و الهوي ....لا اعرف لماذا .... او كأني اعرف

تحياتي

الرابط
http://www.tamecom1.com/vb/t15695.html
Profile Image for Sameh Maher.
147 reviews78 followers
August 13, 2013
اولا هى ليست رواية بالمعنى المفهوم والمعتاد عن الروايات بل هى اقرب الى البحث فى اطار سرد قصصى ولست اعتقد انها قصة حقيقية كما يشير الكاتب على الغلاف وهذا قد يكون سبب انخفاض تقييم الرواية
فلغتها هى العامية الصرفة التى لا تناسب الاعمال الادبية مما يفقدها ميزتها الاساسية وهى الادب
ايضا تأخذ القصة منحى درامى مفتوح من حيث انها ذات نهاية مفتوحة لا تنتهى بالزواج اعدم امكانية الزواج بين مسلمة ومسيحى بسبب رفض الديانة الاسلامية هذا الامر ولكن الكاتب وصف الشخصيات المسيحية بالسطحية حيث مجرد كلمتنا وبضع استشهادات من الكتاب المقدس كافية لان تجعل حتى رجل دين لا يعرف ان يرد عليه فى تلك المسألة ولكن يحتاج رجل الدين الاسلامى الى مجلدات لكى يقتنع ... زهذا غير صحيح فلكل رجل دين ولكل ديانة مبرراتها

ايضا الهوامش فى الرواية اكثر من الرواية نفسها وحيثيات الحكم وصور الخطابات لا عرف جدوى نشرها هل على سبيل الواقعية ام لزيادة عدد اوراق الرواية

لا يوجد احداث او علاج للحدث الرئيسى بل الشخصيات غبية وبطيئة وسطحيةولا تحتوى اى نوع من العمق او الحيوية خلال السرد

فقط اخذ نجمة واحدة زيادة لان المقال فى نهاية القصة يوضح هدف الرواية من طرح حالة المجتمع الذى لا يعرف اى شئ سوى التعصب والتمسك بما هو موروث دون فحص او تجديد مع محاولة اشارة الى ان المجتمع يزيد فى اتلعصب بعد الثورة وكأن الجميع يسير الى نهاية محتومة

رواية فقيرة لا تستحق الوقوف امامها
Profile Image for Sarah.
31 reviews12 followers
August 18, 2013
فكرة الرواية جميلة و مثيرة للجدل
بس كنت حاسة ان ناقصها حاجة..او حاجات كتير بصراحة
كانت كل التركيز فيها على تتبع الدعاوي اللي البطل بيرفعها و المحاكم
كان نفسي يكون فيه احداث اكتر من كدة و الشخصيات تكون اعمق من كدة
كان ممكن بدل ما تسرد الاحداث زي ما هى بحكم انها قصة واقعية,تخلي الرواية تستند بس الى الاحداث الحقيقية و تضيف ليها انت ككاتب
كانت هاتبقى احلى. و كانت هاتشد القارئ و تخليه يتعاطف اكتر
Profile Image for عبدالرحمن حلمي.
62 reviews67 followers
February 26, 2014
كتاب كويس مش وحش ...

بس أنا حسيت إنه نموذج لكلمة الحق التي يراد بها باطل، تلوين الكلام وتذويقه زتحميلة بمعاني يهش لها القلب في صالح قضية غلط أصلا ...


جواز مسلمة من كتابي موضوع منتهي ،، متحورش

نجمتين وخلاص..
Profile Image for Raneem.
374 reviews11 followers
October 29, 2013
لو الواحد تغاضى عن أن نص الكتااب تقريباا هوامش و أن الصفحة نصها فاضي أذاي تتغاضى أنها أقرب لملاحظات سريعة مش رواية و حتى قرايتها مش ممتعة!!
Profile Image for نورا.
22 reviews34 followers
April 27, 2014
أنا اكتشفت وجود الكتاب بالصدفة و أنا بعمل سيرش و اندهشت من جرأة الفكرة لما قريت مقال مكتوب عنه في اليوم السابع لإن الفكرة نفسها بتحصل كتير في مصر بس في المستخبي و عُمر ما حد تطرّق إنه يناقشها ،و أنا زمان في المدرسةقريت كتاب إحسان عبد القدوس حائر بين الحلال و الحرام و كانت بالنسبالي مفاجأة إني ألاقي شاب مسيحي يحب بنت مسلمة و الموضوع ده كان دايماً بيثير فضولي و يخليني أقرا عنه كتير بعد ما شفت النهاية المُدمرة اللي نهاها إحسان بعد القدوس لروايته، تحس إنه بيتكلم في القصة بس على إستحياء و في الحقيقة عامةً في مصر كان لما حد يتكلم في أمور دي سواء في سينما أو تليفزيون كان برده بيتطرقوا للحكاية على إستحياء بالرغم إن القصص دي منتشرة جداً خاصة في الصعيد وأنا شفت
بعيني القصص دي كتير في إلمنيا و كانت غالباً بتنتهي نهايات مُريبة أو إن الولد غالباً بييغير دينه و يتجوزها و تخلص الحكاية بس طبعاً بعد ما علاقته بأهله بتنقطع و أحياناً بيحصل العكس تلاقي واحدة مسيحية حبت واحد مسلم و في اللي أهلها بيفضلوا يسألوا عنها و في اللي بيقاطعها ،، بغض النظر عن الدين و ايه حلال و ايه حرام بس القضية موجودة و و لازم تثار و ممكن ده يكون السبب في حدوث بلبلة و ده اللي خلاني استغرب أكتر لجرأة الكاتب إنه يتناول موضوع زي ده ، دي تُعتبر مغامرة منه في ظل الظروف اللي بنمر بيها .. القصة دي لو اتعملت فيلم هتنجح نجاح فظيع بس هتعمل مشاكل كتير للكاتب فعلاً ،،
بس أنا أعجبت بالحب الوهمي اللي حبه البطل لمريم ، حب نادر خلاني أحس إنه قيمة الشخص ده نفسه غالية حتى لو كان المقابل حياة من غير سلام ، أنا كمسلمة لو لاقيت حد يبحني بالشكل ده أكيد مش هتخلى عنه لإن ده إنسان مضحى عارف يعني ايه حب ، إنسان شجاع و خيالي و مناضل ، ده لو اتنين من نفس الديانة تلاقي الراجل لو مر بظروف مادية وحشة يتنازل عن حبيبته بسرعة و يكبر دماغه فمابالك واحد مستغني عن حياته و عايش في سبيل قضية معينه بيناضل عشانها و ده اللي خلاني أتعاطف معاه نوعاً ما بالرغم إني عارفة إن الموضوع كله حرام و حتى لو الجواز في مصر أصبح مدني البنت كمسلمة مش هتكون مرتاحة ، مش حابة أكون عنصرية في رأيي لإننا مش مثاليين ولا ملايكة بس فعلاً ربنا مبيحرّمش حاجة علينا كده من فراغ ، دايماً في سبب و في حكمة ، الحلال بيّن و الحرام بيّن.
بالنسبة لنوع الكتاب ممكن نقول تحقيق صحفي بس طويل شوية وعجبني أوي دقة و تناقض شخصيةالكاتب اللي باينة أوي في إستخدامه للتفاصيل في كل حاجة و إزاي هو عرف يستخدم أدلة و ورق عشان يطرح الموضوع بكل السُبل الممكنة بحيث إنه خلّى القضية مفهومة و معروضة بشكل يخليك إنت لوحدك تفكر و تدوّّر على حل ، أعتقد إنه ما سابش منفذ ولا مثال ولا طريقة عشان يحاور عقلك بيها كأنك بتاخد و تدي مع نفسك بالظبط ، هو جاب كل المعطيات و حسبلك كل الخساير بالورقة و القلم و إنت بقى اختار طريقك!
Profile Image for سمر محمد.
330 reviews348 followers
December 31, 2015

كيف يمكنني تقييم هذا العمل ؟
العمل (ولن أقول الرواية ) عن احداث حقيقية حدثت منذ ما يقرب من عشرين عام، لا أنكر بأن القضية التي تثيرها مهمة ولا تزال تُثار حتى الأن ويتبعها الكثير من المشاكل التي لا تنتهي
ان تحب وتحاول الارتباط من شخص يختلف عن ديانتك، فيبدأ الصراع بين هذه الاطراف وبين الدين والدولة والقانون
محاولات كثيرة في كل الإتجاهات ( بالقانون - بمراسلة الأزهر، برسائل لرئاسة الجمهوية .. الخ)، لدرجة ان يكتب القصة ويبدأ بتوزيعها في الشوارع ليبحث عن حل ما
الاحداث مدعمة بالوثائق المختلفة والفتاوى والقوانين، يتحدث بالمنطق، يضع ادلة تحاول ان تفكر فيما يقول، قد تقتنع او لا تقتنع
الفكرة خارج التقييم
فهي ليست فكرة من كاتب قد تعجبك او لا تعجبك ولكنها وقائع حدثت بالفعل

ما اريد تقييمه هنا طريقة طرح الفكرة
وأول سؤال لماذا اختار الكاتب اللغة العامية ؟!
على الرغم من ان القصة الذي كتبها صاحب القصة الأصلي ويقوم بتوزيعها، باللغة الفصحى، وكذلك الرسائل التي وجهت للجهات المختلفة، كما انه كما قال ان هذا الشخص كان يكتب المرافعات او ما يتصل بجلسات المحكمة
إذن لماذا اللغة العامية ؟!

النقطة الثانية:

طريقة السرد مجزأة، غير واضحة، غير متصلة، لم تجعلني أبدًا ادخل أجواء العمل
لم تكن بالنسبة لي رواية أبدًا .. كانت مجرد ملاحظات تحتاج أن يُكتب منها رواية !

نجمة واحدة من أجل المقال الأخير (الحب في زمن الفتنة) ..

30 / 12 / 2015

Profile Image for Basma shalaby.
185 reviews14 followers
December 4, 2015
كون الرواية مقتبسة عن قصة حقيقية لن يشفع للكاتب "هذا إن كانت بالفعل حقيقية" ربما لو كان بطل القصة هو من كتبها لكنت غفرت له كونه ليس كاتبا بل مجرد شخص يسرد قصته
الرواية تناقش فكرة ربما تكون قوية أو مهمة لدى البعض "بغض النظر إن رأي الدين فيها واضح وليس بحاجه لتحوير أو بحث" في قالب ضعيف للغاية
الصياغة الأدبية سيئة واللغة أقل من العادية
والمشاعر غائبة تماما عن الأحداث
الرواية عبارة عن مجرد سرد لأحداث واقعية بطريقة آلية لا أكثر ولا أقل
لا نقاشات ولا محاورات ولا أحدث مجرد رأي فردي
انتهت الرواية دون أن اشعر بقوة مشاعر الحب بينه وبين مريم لأتفهم خوضه كل تلك الصراعات لأجلها أو لاتفهم استعدادها لانتظاره لنهاية الدهر
كنت انتظر توفرها على أحر من جمر وخاب أملي :\
النجمة للمقال الختامي فقط
Profile Image for Mennat Sayed.
Author 1 book38 followers
July 24, 2013
الرواية فوق الرائعة بمراحل
بس المشكلة اني بقيت محتاجة واحد عالم في الدين متعمق فيه (بدون شيوخ التيك اواي او شيوخ حرام على ما تفرج او حرام وخلاص) علشان عاوزة اتناقش معاه كتييييييييييييييير في حاجات كتير في ارواية او موضوعات برة الرواية اتفتحت قدامي بعد ما قريتها وطبعا ده حاليا شبه مستحيل اننا نلاقي حد كده
Profile Image for Dalia.
107 reviews37 followers
December 13, 2013
كتاب رائع
بيحكى قصة واقعية بأوراق موثقة
قصة بتحصل كتير وهى قصص الحب مع اختلاف الأديان خصوصاً لو البنت مسلمة و الولد مسيحى
الكتاب عرض المشكلة و النصوص الدينية اللى بتتكلم فى الموضوع مع سرد القصة
عرفت معلومات كتير ماكنتش اعرفها قبل كده
موضوع يستحق الدراسة
1 review1 follower
December 15, 2020

مريم حكاية مذهلة بتغوص بالحقائق والتفاصيل الشائكة في قلب الوجع المخفي لكتير حكايا على أرض مصر..
كل الشكر للكاتب المميز أحمد عطا الله على جرأته وإبداعه
Profile Image for Pure-rain Rain.
13 reviews11 followers
April 16, 2014
مريم : مااقدرش اقول انها روايه بالمعنى المفهوم ممكن اقول انها سرد ادبى لواقعه حقيقيه نجح فيها الكاتب انه يوصل المشكله والفكره بسلاسه ووضوح

انا توهت ف الأجزاء القانونيه واعدت قرائتها هى والاجزاء الخاصه بالفتاوى اكتر من مره وكنت حاسه ان فيهم حاجه مش مزبوطه حاجه ناقصه مااقتنعتش وده كان اكتر حاجه فاصلانى اثناء القراءه كنت حاسه انى عايزه اعرف اكتر عن مريم عن الشخص اللى اتحمل كتير وصبر كتير عشانها كنت محتاجه اشوف بينهم مواقف وتفاصيل اكتر من كده

سرد قصصى بسيط وعميق جدا

قضيه شائكه جدا - تابو مقدس من ضمن تابوهات المجتمع الشرقى اللى مرفوع عليه يافطه بالبنط العريض ممنوع الاقتراب

المقال اللى ف الأخر حلو جدا وبيجسد الواقع ودى الحقيقه ولازم نعترف بالمشكله عشان نوجد ليها حلول

عجبنى جدا انه ماكنش عايز يمر بالدنيا مرور الكرام وانه قرر يدافع عن حقه الانسانى وعن حلمه كسب نفسه حتى لو خسر حاجات تانيه مش انانى اتمسك بالحب وماستسلمش للكراهيه - جوه قلب كل راجل مريم الحلم اللى ماتتحققش وف حياه كل بنت راجل ساب بصمته ع قلبها

مش مهم انك تكون مع اللى بتحبه المهم انك تكون متأكد ان انت ف قلب اللى بتحبه


Profile Image for Amera Gamal.
118 reviews15 followers
August 13, 2016
بقالى كتير مقريتش روايات فعادى ادّى لأول روايه فى السنة خمس نجوم ..

اتعصبت انها خلصت وانى معرفش اسم البطل وانه معاشش حياته مع مريم ع الاقل لحد ما الرواية خلصت .. عميقة بصورة بسيطة .. حبيتها بجد ^_^

"نفسى أجيب من مريم دستة عيال ".. هو مكانش عايز يمر فى الدنيا من غير لازمة واختار معركته وحارب فيها ومفرقش معاه يكسب اى حاجة غير نفسه .. وزى ما التاريخ بيكتبه الكسبان ..ترايخ الاشخاص كل ما بيكون غنى بهزائمهم الشخصية وع المدى القريب انما ع المدى البعيد بيديلهم ..الخلود .. هو ..مقالش اسمه عشان مش اسمه هو المهم ..ألمهم هو حارب لايه و كان بيفكر فى ايه واهم من ده كان بيحس بايه ..
الدين .. هو المنهج الى ربنا بعتهولنا ينظم بيه حياتنا ويملى قلوبنا بيه حب ورحمة و خير وحلم ويقين .. ومش مجرد كلمة على ورق وكتاب وحصة فى مدرسة ..
رواية صغيرة ..حقيقية وكأن الكاتب قاعد معاك بيحكيلك قصته مش عشان يستعطفك لأ ..انما عشان يوصلك مبدأ انك مترضاش بأقل من الى تستحقه عشان فى حياة كل حد فينا "مريم" فى صورة دافع انه يحفر فى الصخر ..عشان "حتى الصخر بيلين وقلبه بيحن وبيطلع منه نبات "
Profile Image for Ahmed EL-komy.
125 reviews19 followers
September 24, 2014
بعد القراءة، هذا هو رأيى مع خالص حبى واعتقادى ..

وهكتب رأيى بالعامية، علشان هى أتكتبت بالعامية، استحقت الرواية خمس نجوم علشان مش أنا اللى كتبتها ، ولا أنت اللى كتبها، ولا أ. أحمد عطا الله اللى كتبها .. اللى كتبها القدر والمصير، واللى شارك فيها الحب والإنسانية

مشكلتنا فى الدولة دى إننا فيها ورق، ورق بيروح وورق بيجي، مشكلتنا فى البلد دى إننا معندناش أحلام، وكل أحلامنا رمنيها على الدين والسماء .. حلمنا أننا ندخل الجنة بس، إزاى؟! أننا نعمل الصح .. طب هو إيه الصح؟! .. كل واحد بيفسر الصح من وجهة نظره الأحادية .. مشكلتنا فى الدولة دى إننا فقدنا الإنسانية، والحب، ففقدنا نفسنا إلى الأبد ..

بطل القصة لجأ لعدالة الدولة، فخذلته .. وليس أمامه إلا عدالة السماء ..

إلى بطل القصة ومحبوبته مريم .. تحياتى ومودتى، مع خالص حبى واعتقادى
Profile Image for Mohamed Elshazly.
3 reviews2 followers
October 21, 2013
الايجابيات والسلبيات
اولا : الايجابيات
انها أحداثها حقيقية،وفيها معلومات كتيرة جدا

ثانيا : السلبيات
بصراحه مكنتش هشترى حاجه من الشروق ، حذبنى اوى الاسم لاقيت الرواية متكيسة ق��لت خلاص مش فارقة اهم حاجه المضمون
.

لما جيت فتحتها صدمت انها مكتوبة بالعامى حتى السرد عامى
معنى كده مفيش اجتهاد حتى فى السرد
الكتاب بلاش القصة عشان كلمه قصة بتخنقنى
اقرب انه يمكون بتحقيق صحفى لو الكتاب نزل فى الجرنان هيبقى موضةع جامد جدا
لكن مش فى كتاب
حسيت بممل كبير اوى وانا بقرا الكتاب
وقريته على كذه مرة
بس زى ماقولت ده لوتحقيق صحفى
يستاهل الخمسة من خمسة بس مكتوب انه قصه
فهنا بقى لازم النقد

Profile Image for Michael Zaki.
37 reviews8 followers
March 8, 2014
هي ليست رواية هي قصة حقيقية كُتبت بالعامية وتحكي معاناة يعاني منها الكثيرين... القصة مرفق بها الخطابات و الاحكام الحقيقية و هي شاهدة علي صدق الحب بين بطليها...

هي بسيطة و غير متكلفة بالمرة .. و لكن تضعنا امام سؤال عميق هل الحب قد يصبح "حرام" في بعض الاحيان؟! هل يستحق الحب ان افني حياتي و عملي و كل شئ حتي افوز به؟؟

في رأيي الرواية جميلة و لكن يعيبها ان الكاتب تحدث من الجانب الاسلامي و لم يذكر المعاناة في الكنيسة الا في جزء بسيط لا يتعد عدة اسطر و قد كان يستطيع ان يفرد لها جزء اكبر لتوضيح الوضع من النظرتين
Profile Image for علي.
Author 11 books197 followers
January 31, 2014
مريم
عرض لمشكلة الحلول المتوفرة لها غير مرضية للطرفين ولا للمحيطين بيهم
دايما اي حل للمشكلة دي له ضحايا سواء في وقتها او بعد كدا
من الاخر اي حد في الموقف ده مبيعملش حاجة اكتر من انه بيخبط راسه في الحيطة
ده رأيي بالنسبة للمشكلة اللي عرضها الكتاب
أما بالنسبة للطريقة اللي عرضها بها أحمد عطالله فكانت حلوة مع انها كانت ممكن تكون أحلى وخصوصا مع الهوامش اللي اضافت كتير للقصة
تجربة مميزة لقصة تتداول كل فترة
Profile Image for Abeer Ammar.
33 reviews2 followers
March 6, 2025
انها ليست رواية وﻻ هى فكرة جديدة .. انها قصة تراها كثيرا و بعضنا يعيشها احيانا ..
انها تلك الحالة الشائكة والتى وجدت مع وجود البشر و الدين ..ببساطة انها الحب المستحيل
من الصعب تقييم كتاب يعتمد على قصة واعتقد انه ينتمى لنوعية المقال التحقيقى القصصى اكثر منه كقصة ولكن تحديدا مثل تلك الحالة التى يصفها الكاتب تترك اثارها على ﻻياما طوال .. تعاطف من تعاطف وثار من ثار على تلك المشكلة لكنها ستبقى وحتى ذلك الكتاب يتركنا امام نهاية مفتوحة معلقة ولكم هى موجعة الحقيقة ...
Profile Image for عمر الخير.
Author 1 book137 followers
September 20, 2014

ريفيو قبل القراءة

الغُربة يا عزيزي ليست أن تهجر وطن مسقط الرأس
فكم من غُربة تجرعنها في كنف الوطن!
لكن الغُربة أن تشتهي كتابٍ يا عزيزي
فتأتيك الرياح بما لا تشتهي


---------------------------------------------


ريفيو مؤقت

في فرق شاسع بين تقييم قليل النجوم -بما أنها المقياس- عشان الأسلوب الأدبي
أو عشان انا ضد الفكرة الي طرحها المؤلف
6 reviews3 followers
September 9, 2013
فكرة كتاب تحترم و لكن لا يمكن إطلاق مسمى روايه آو حتى قصة طويله على هذا المحتوى .. الكتاب اشبه بدراسه عن حق المسيحي في الزواج من مسلمه و فقط ولأني لم اطمح في البدايه لمطالعة مثل هذا النوع من الدراسات لم يستهويني الأسلوب ..اعتقد اني قد انتيت منه في ٣ ساعات بعد ان قفزت سريعا بين الكثير من الصفحات ..

النجمتين لأن بحث الكاتب في الموضوع و استدلالته اعجبتني
Profile Image for Radwa Tarek.
100 reviews
March 10, 2014
جديدة من نوعها وجريئة ، لون صادق في الكتابة مش موجود كتير، كان تركيز الرواية على توصيل رسالة واحدة مباشرة وده أثر طبعاً على نسج الرواية واﻷحداث والتفاصيل واﻷشخاص أحياناً ...
فكرة التوثيق عظيمة والهوامش حتى لو كانت مملة للغير مهتمين بالمحاكم والشئون القانونية في الفصل التاني بس ده دليل ملموس للصدق والواقعية أظن ... وده كان الهدف..توصيل رسالة وصوت اتلغى كيانه وسط دوشة كتيرة.
Profile Image for Noha.
Author 1 book89 followers
June 28, 2013
مفيش رواية...فيه مقال طويل يمكن...و توثيق طغى على الأفراد و دولة وسخة بنت ستين كلب
Profile Image for Shirin Abdel Rahman.
28 reviews12 followers
November 5, 2013
ليست روايه بل أقرب إلى قصه تطرح قضيه ،قضيه يصعب حصرها في إطار قانوني أو حتى ديني و إغفال الجانب الإجتماعي بعد قرأتها لم أعرف أي جانب اتخذ أو حتى تتعاطف مع!
Displaying 1 - 30 of 90 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.