Olağanüstü bir efsaneler ve anlatılanlar bütünü olan yunan mitolojisi, kökeni ve başat özellikleri büyük farklılıklar gösteren bir kültürel zenginliği temsil eder.Konusunun dünyaca kabul gören uzmanlarından Pierre Grimal, Yunan Mitolojisine temel olan Tanrılar penteonunu bütün ulus mitlerine kaynaklık eden bir yapı olarak yorumlanmaktadır. Yayımlandıktan sonra bir klasik olan bu küçük derleme, konunun genel hatları kadar insanlık tarihini biçimlendiren küçük ayrıntılara da yer veren bir soruşturma olarak kabul görüyor.
Admitted to the École Normale Supérieure in 1933, and receiving a third in the "Agrégation des lettres" in 1935, he was member of the French School at Rome (1935-1937) then taught Latin at a Rennes lycée. Then he was active as a professor of Roman civilization at the faculties of Caen and Bordeaux, and finally at the Sorbonne for thirty years. He published studies on the Roman civilization, of which many volumes to the "Que sais-je?" series, and translations of Latin classical authors (Cicero, Seneca the Younger, Tacitus, Plautus, Terence). On his retirement, he also published biographies and fictionalized histories (Mémoires d’Agrippine, le procès Néron), more intended for the general public. At the end of his life, he campaigned for the safeguarding of literary teaching.
Genel olarak Yaratılış'a odaklanılmış, kısa ve akıcı bir kitap. Ben tesadüfen kütüphanede çalıştığım masasının üstünde gördüm ve otururken okudum. Benim işime yaradı, konuya ilginiz varsa okuyun bence.
يستعرض المؤلف المحاور العامة لأساطير الإغريق، وفي نهاية الكتاب، يقدم بعض التفاسير حول هذه الأساطير. ولو كنت أنا من ألف الكتاب، فإن تفسيري لظاهرة الأساطير وخاصة الإغريقية سيكون كالتالي: مشكلة التاريخ اليوناني، أن من كتبه هم الشعراء أو كتاب المسرحيات، حيث أن المسارح هي شيء مهم في الحياة الثقافية لشعوب اليونان.. وقد استخدم الكتاب أقصى خيالهم من أجل إمتاع الجمهور، الذي بات يفضل التاريخ الأسطوري عوضاً عن التاريخ الحقيقي. ولقي ذلك صدى جيد عند بعض المستفيدين مثل رجال الدين والمعماريين وبعض الملوك والأمراء.. فانتشرت الأساطير بسبب تجوال المسارح، وبنيت المعابد لمن أصبحوا آلهة، وازدهر عصر العرافين والكهنة... وبات العوام لديهم تفسير لكل غامض... فإذا غرقت سفينة بسبب خطأ الربان أو بسبب الحمولة الزائدة، كان التفسير أن بوسيدون قد غضب عليها، أو أنهم مروا من جانب جبل الحوريات واستمعوا لغنائهم. وقس على ذلك.
وإن الحاجة إلى أساطير جديدة، دفعت الكتاب للبحث عن قصص الجوار من أجل امتاع الجمهور، وهذا ما يفسر تداخل بعض أساطير نارت الشركسية، والأساطير السورية، والمصرية في بعض ما كتبوا. فعلى سبيل المثال، أسطورة سارق النار المقدسة هي شركسية بطلها سوسروقة.. وحصانه الحكيم والذي يطير أحياناً خواجيه.. الأمازونيات هي قبيلة في القفقاس.. جيسون وجد الفروة الذهبية في القفقاس. وسورياً تداخل الإله قدموس وبنت ملك صور أورب التي خطفها زوس وحديقة أدونيس.. كلها ليست أغريقية.. واعترفت الأسطورة أن قدموس علم الإغريق الكتابة، بينما علمتهم أورب الحب.. وتمجيداً لهذه الأميرة السورية.. أطلق على قارتهم أوروبا.
والملفت للنظر أن ليس الجميع كان يؤمن بهذه الأساطير.. فرغم أنها كانت تدرس للتلاميذ الصغار، فإن أفلاطون كسر هذا التقليد في التربية، معتبراً أن الأسطورة والشعراء يفسدون الفكر. لذلك طرد الشعراء من مدينته الفاضلة، لأن الحقائق التي يحملونها لا تخضع لحكم العقل والمنطق، بل تتوجه إلى العواطف والقلب... لكن حملة أفلاطون لم تنجح، وبقي الشعراء على أهميتهم وبقيت قراءتهم مدخلاً إلى الأساطير.. والتمرين الأول الذي يلاقيه التلاميذ.
ومما لم يذكر في الكتاب، أنه بالرغم من إيمان الإغريق بهذه الأساطير فهم لم يكونوا متعصبين... وخير دليل على ذلك قيام لوقيان السمساطي، أقدم كاتب سوري بنقد آلهتهم زوس في أحد كتاباته والاستهزاء به وبكونهم يعبدونه.. وذلك قبل انتشار المسيحية بفترة وجيزة.
وكلمة أخيرة: مازال بعضنا، ورغم التقدم العلمي الهائل الذي يحيط بنا، يفضلون الأساطير على الحقيقة. حتى الأساطير الحديثة
I love mythology , especially Greek mythology. Perhaps I’m more of a Riordan kind of Mythology lover. I love all the works of his that I’ve read. This one in the other hand was dense and full of name dropping without any to it. I wish it was longer and spent more time on storytelling than simply condensing each myth and story down to the minimum.
التحديث الأخير: رضيت عن الاتصال وأعدت كتابة التقرير بعد ما طار أمس : )
بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب ( الميتولوجيا اليونانية ) بيار غريمال الكتابة بدون استشهاد أقرب إلى المسودة من كتابة تقرير متكامل بعزو الكلام لمصادره بشكل دقيق. من الفصل الأول والأخير يمكن أن نستغني عن الكتاب إلا من بضعة أسطر في بضع صفحات. ومِن المقدمة تحدث عن ( الميتوس ) مقابلاً لـ ( اللوغوس ) أي ( الأسطورة ) مقابلة لـ ( العقل )، ومنهما المصطلح المركب ( الميتولوجيا ) أي أستخلصه على هذا النحو: عقلنة الأسطورة، وللأخذ بالعرف العام لعدة علم فيكون ( علم الأسطورة ) مثل ( السكيولوجيا – فيزيولوجيا – أنثروبولوجيا – آركيولوجيا ... إلخ ) . على هذا النحو تُصنّف الأساطير إلى – إذ العلم المعقلن عادة تسمية وتصنيف وتأليف - : 1- الأساطير بالمعنى الحرفي وتضم – بحسب المؤلف – نوعين : أ- الأساطير التي تتحدث عن نشأة الكون ( كوزومولوجية ) . ب- الأساطيرة التي تتحدث عن نسب الآلهة ( التيوغونية ). وهذه الأساطير جمعها ( هيزيود )، وأصولها يونانية وغير يونانية، وهي متطورة غير ثابتة، واختلطت بعناصر فلسفية – كما يرى المؤلف – وتشكلت في الأوساط اللاهوتية. 2- أساطير الدورات: التي لا تمتلك أي تفسيراً لنشأة الكون ولا نسب الآلهة، إنما هويتها من بطلها الذي يمثلها وترد مجزءة لا مكتملة، كدورات هيركليس البطولية، بدون أن تشكل كلاً متماسكاً بل قطع بطولية. 3- أساطير باسم ( الأحدوثة ) : وليست كونية كالأولى ولا رمزية – شخصية كالثانية، بل هي حبكة أقرب للأدبية بنيتها من خلال القصة المحبوكة أو الحبكة، وقد ترد الشخصيات وبعض الكونيات لكنها ليست الأساس، من أمثلتها الإلياذة و القصائد الملحمية التي تحكي بطولات عامة لا تتمركز حول الكون أو شخصية. وهذه التقسيمات علمية لا تفصيلية واقعة إذ من الممكن أن تتحول أسطورة من تصنيف إلى آخر بحسب الزمن والمكان . الفصل الثاني والثالث والرابع من الكتاب سرد للأساطير تحت تقسيمات هي على التوالي: الأساطير الثيوغونية الكبرى ( من الصنف الأول ) عصر الأولميين ( من الصنف الثاني ) العصور البطولية الكبرى ( من الصنف الثالث ) وهذه الفصول الثلاثة تحتاج لإعادة نظر، وقد خدمتني القراءة السابقة لكتاب ( تاريخ الأديان ) للسواح، ففيها ما يريني بعض ثغرات هذه الفصول. ثم يختتم الكتاب بفصلين عن ( حياة الأساطير؛ الملحمية ثم المأساوية ... ) و ( الأساطير إزاء العلم الحديث ) وهما أهم ما في الكتاب. وفيه استعراض لرؤى الفلاسفة المحدثين أو المعاصرين للأساطير، وكيف أن علقنتها تذهب عنها روحها ووظيفتها الأساسية، وكيف كانت محاولات قراءة وظيفة الأساطير أو أصلها، من ضمنها محاولات " ماكس مولر " الذي جعل أسس هذه الأساطير هندية، وأسس الهندية هي تسميات لقوى الطبيعة. إلى آخر الكتاب.
ما يهمني من هذا الكتاب: ( 1 ) – نسب الآلهة: نعلم أن سبب نزول سورة " الصمد " – كما يروى – هو طلب المشرين من النبي صلى الله عليه وسلم أن ينسب لهم ربه، فنزلت السورة " قل هو الله أحد * الله الصمد * لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد " سبحانه تعالى وتبارك وتقدس لا إله إلا هو. الإشكال المتصل بهذا الكتاب : التشابه بين نظرة المشركين العرب واليونان إلى الآلهة، فكلاهما يرى أن للآلهة نسباً ! وهذا الإشكال قد يكون : أ- من ناحية نفسية: هل يعني هذا أن هذه النظرة موجودة لدى البشر حتى وإن لم يتصل بعضهم ببعض!، فطلب نسب الآلهة شابه قول من سبقهم من اليونان وغيرهم، ومن هنا نجد آية تعضدنا وهي " أتواصوا به بل هم قوم طاغون " فهل طرق النظر الإنسانية متشابهة منشأها النفس الإنسانية أم منشأها الثقافة ؟ وهذه مشكلة نفسية وثقافية ! ب- من ناحية المثاقفة: أن يكون الأمر منقولاً من قِبل ثقافات أخرى للآلهة عندها نسب! كما وفدت الأصنام إلى العرب من الشام بواسطة عمرو بن لحي الخزاعي – كما تذكر الروايات - بعد أن كانوا على ملة إبراهيم – عليه السلام -، فهل نقل الآلهة كان مجرد نقل أصنام تقربهم إلى الله زلفى! لا أنها بذاتها فاعلة في الكون إنما وسيطة! أم النقل شمل أيضاً الأساطير حول الآلهة ونسبها؟ هذا الأمر يحتاج لبحث حقيقة! ومن ناحية أخرى في القرآن نجد ما يعضد أنهم جعلوا لله ولداً، أي فرعاً لا أصلاً: - كقولهم : الملائكة بنات الله – تعالى الله - . - وفي جواب طلبهم في سورة الإخلاص " لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد " لم يجبهم عن الأصل بل أجابهم عن الأصل والفرع بالإضافة لما عُرف عنهم من الشرك الذي أثبته القرآن. ( 2 ) – التأثير على الفلسفة: هل يمكن القول أن الفلسفة هي العقلنة للنص الأسطوري، بحيث هي طرق قراءة واستفادة من الأساطير ! خصوصاً مع نص آخر يعضد هذا الظن وجدته اليوم في كتاب ( اختلاق الميثولوجيا ) ؟ لا أعلم، لكن الاستشكال انبنى من فترة وازداد مع التوسع في القراءة حول ( الميتولوجيا اليونانية ) وهو الغرض من قراءتها، للبحث عن أصول ( مقدمات الفلسفة ) أقصد المقدمات التي انبنت عليها طرق تفكير، قد يعسر على من لم يشارك في هذا الجدل الداخلي ادراكه مع هذا القصر والاختصار. المهم، أجد أن الأساطير لها علاقة تأثير على الفلسفة اليونانية، من عدة نواحٍ بحسب ما أوصلني الله إليه حتى الآن : أ- الآلهة لدى اليونان في البانثيون يتزعمها رئيس أعلى، وليس هذا الرئيس الأعلى مهما كان ( زيوس ) أو غيره ليس خالق ذاته بل سبقته مادة تارة أو سبقه آلهة، وهذا الإله غير فاعل، أما الآلهة الباقية فاعلة في الكون وفي الخلق والتدبير. هذا الآله الأسبق المحرك الأول للعالم، نقترب معه من مفاهيم عدة هي : - المبدأ الأولى : لدى الأيونيين أو الطبيعيين. - المبادئ الأولى : عناصر أربعة أم ذرات لا تقبل الفناء. - المحرك الأول : لدى أرسطو مثلاً. وغيرها مما سنجده من مبدأ أول مكون للعالم كله، وبذلك يدخل الفلاسفة عالم الفلسفة لردهم الكون إلى سبب أول، وإن لم أهم أو أنسى فإن نتيشه نظر إلى ( طاليس ) الذي ردّ كل شيء إلى أصل واحد من ثلاث نواحٍ هي : 1- ناحية رده لأصل الأشياء إلى الماء، هنا يكون خرافياً. 2- ناحية رده للأساطير وتفسيرها بعامل طبيعي ( الماء ) هنا يكون طبيعياً. 3- ناحية رده كل شيء لأصل واحد ( كل واحد ) فهنا يدخل عالم الفلسفة. من هنا نجد صلة ولو ضعيفة بين الأساطير وتأسيس الفلسفة انطلاقاً من الأساطير، وربما كانت محاولة ماكس مولر من هذه الناحية. ب- ومن ناحية التفصيل في الرؤية الكونية: نرى عادة في الفلسفة القديمة الفصل بين العالم العلوي والسفلي، بين الطبيعة وما بعد الطبيعة، وربما مردّ ذلك وأصله هو الفصل اليوناني الأسطوري بين آلهة العالم العلوي وآلهة العالم السفلي ! ولكل اختصاصه ولآلهة العالم العلوي التدخل بالسلطة لإصلاح الأمور لا ا��تدخل الفاعل دائماً. فهذا الانفصال ربما يكون أساس انفصال طرق النظر والتفريق بين الطبيعة وما بعد الطبيعة لدى الفلاسفة اليونان. وإن ثبت ذلك يمكن استبعاد رؤية عبد الرحمن بدوي في أصل الفلسفة وأنها لم تعرف الثنائيات في البداية ( في ربيع الفكر اليوناني إن لم أنسى وأهم )، ونرى أن الثنائيات أساسية في أصل تفكيرهم. ت- نظرة أفلاطون: أفلاطون يقول المؤلف أنه رفض الشعراء من جمهوريته لأنهم يفسدون الناس بحكاية الأساطير، التي كانت شبه إلزامية للتعليم وحفظها إلزامي... ونحن نعلم أن أفلاطون ليس إنسان والإنسان ابن بيئته، ولن يعارض الشعراء لمجرد أنهم شعراء بل يعارضهم في صورتهم في زمانه وهم رواة الأساطير والمعلمين لها. فالسؤال : من هم الشعراء إذاك وما هو دورهم، ولماذا يرفضهم في جمهوريته المتخيلة التي لم تقم يوماً؟ بالإضافة لأمر مهم وجدت شيئاً من جذوره في كتاب ( آلام العقل الغربي ) وهو الربط بين جواهر أفلاطون و الآلهة المتعددة إذاك. ث- النقطة الأخيرة التي لفت لها الكتاب بشكل مبسط وهي تأثر الرواقيين بالأساطير ورؤيتهم لها بأنها حكايات عن رموز لابد من اكتشافها وهذه الرموز تدل على حقائق عقلانية ( واقعية ) . فيكون " زوس " هو النور، و" هيرا" هي الهواء، وكيف أن وحدة النور والهواء تولّد الحياة " النار الهيولانية" لديهم، فالأسطورة لديهم نص مّلغز يحتاج الفلاسفة لفك رموزه.
هذا ولا زلت في عالم الأساطير مع آخر كتاب تقريباً في هذه المرحلة عن الأساطير وهو ( اختلاق الميتولوجيا ) وبعده إن شاء الله أدخل عالم حوارات أفلاطون و كتابات أرسطو إن شاء الله.
Una lacónica reflexión y detallada síntesis de la materia mítica griega. De todas formas, a mi juicio, se echan en falta algunos mitos que, aunque son menores, no dejan de ser iconos muy difundidos de la mitología griega.
La mitología griega de Pierre Grimal es otro libro de referencia de este autor y un gran apoyo para entender el sentido de los mitos. Se trata de una obra más analítica, que proporciona un enfoque antropológico para explicar la necesidad que subyace a muchas leyendas griegas.
سرد ممل للأساطير التي دارت بين الآلهة اليونانية، وأبناء الآلهة، والبشر الخارقين من سلالاتهم. كان الأولى تقسيم الكتاب حسب أسماء الآلهة ثم شرح مميزات كل إله، لكن الكتاب وضع الجميع مباشرة في الأحداث، فتضيع ما بين فهم طبيعة الإله وما يقوم به. وبرغم أن هذه الأساطير من وحي الخيال؛ إلا أن منتجوها فشلوا في خلق التوازن بين الآلهة التي صنعوها. وصدق الله حينما قال ((لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون))
عسير في محاولة فهمه لانه غير مرتب بنصوص متداخلة متنقلاً من عرض لاخر دون تمهيد او بدء سطر جديد او حتى علامة ترقيم.. ومن جهة اخرى استخدم علامة الفاصله بشكل فج كانه اعتبر استخدامها تنفساً بين الكلمات.. و بها جعل الفهم للمتماسك مقطعاً. يفتقد لاهم بحث وهو عن مصادر الميثيولوجيا اليونانية.. كذلك يفتقد للصور والاشكال والرسومات ايضاً
A nice debut into Greek Mythology, it embraces and try to explain the best-known myths. Still, if you know something about mythology, you'll feel that this book misses a lot.