...... لا أنصحك يا سيدي بأن تنظر لعينيها وهي تضحك لا أنصحك حتي لا تدمن هذه الضحكة .. فبعد إدمان إطالة النظر يأتي الحب مباشرة ولن تفلح محاولاتك في منع نفسك من السقوط في هواها
( الكتاب يتكون من جزئين .. الجزء الأول قصة قصيرة والجزء الثاني مجموعة مقالات )
الكاتب الجميل محمود حسني اولا وقبل كل شئ ابارك لك صدور اول كتاب لك ليسجل هذه الموهبةالرائعة من بداية خطواتها
ثانيا انا ايضا كاتبة في بداية مشواري وسانقل لك من وجهة نظري ما وقعت فيه من اخطاء فقط ليتسنى لك البدء من حيث انتهيت وانقل لك النقد الذي كان يوجه لي واقول لك رايي الشخصي كقارءة قبل ان اكون كاتبة لذلك اتمنى يكون كلامي خفيف عليك
اولا وقبل كل شئ اعجبتني موهبتك الواضحة والقوية في كل سطور الكتاب اجمل ما في كتابك هو اسلوبك الكتابي نفسه باللغتين الفصحى والعامية
بعض الاشياء لم تعجبني واتمنى ان يتسع صدرك لها
اولا الكتاب فيه اول حكاية وخواطر ومقالات وهذا من وجهة نظري المتواضعة نقطة ضعف...برأيي كان افضل لو وضعت كل لون ادبي في كتاب مخصص له
سابدا من البداية من العنوان نفسه اول حكاية وكراكيب اخرى الاسم طويل نوعا ما كما لم اشعر انه معبر عن محتوى الكتاب لم يبدو لي كعنوان بقدر ما بدى لي كشخص يحاول ان يشرح لي ما في الكتاب محتوى الكتاب بدى لي فضفضة شخصية من محمود حسني
كما ان مافي الكتاب دون القصة لا يعد كراكيب على العكس هي كتابات جميلة جدا
الحكاية الاولى كانت تتميز بلغتها العاطفية الجياشة...وصفك للاحساسيس قوي لكن السرد نفسه كان به العديد من نقاط الضعف اولها فكرة الحكاية نفسها والتي تعد ضربا من الخيال من اول حرف فيها لاخره الشخصيات ليس هناك ما يبرر تصرفاتها اطلاقا ولا تفكيرها اول الحكاية البطل يحكي بلسانه هو والفصل الذي يليه البطلة تحكي بلسانها وبقية الحكاية بلسان الراوي برأيي ولا اعلم ان كان صحيحا ام خطأ يجب ان يتوحد اسلوب السرد في الحكاية الواحدة....اني مازلت اؤكد اني انقل رايي كقارءة وليس ككاتبة ككقارءة شعرت بالحيرة وبدأت خيوط الحكاية تهرب مني
ليس هناك مبرر يجعل مثل هذا البطل يقع في حب مثل تلك المراة بهذه البساطة والسهولة...لم يكن واضح لي مكان حدوث الحكاية ...الاسماء شرقية في ظل احداث حكاية غربية الجزء البوليسي لم يتواجد من البداية فبدى كأنه مقحم فيها....وخصوصا ان السرد صار سريعا جدا في هذا الجزء وكأن الكاتب اراد خلاصه سريعا في حين ان الاحداث كانت بطيئة في البداية
الحكاية لا هي رواية ولا هي قصة قصيرة لأنها لو رواية فهي كتبت بسرعة ولو قصة فهي لم تستوفي شروط القصة برأيي فكرة كفكرة هذه الحكاية كانت يجب ان تكتب جيدا في عدد اكبر من الصفحات ووصف لما يحدث لا ان نمر مرور الكرام على احداث في غاية الاهمية دون ان نفهم سر وجودها ولا اي شئ منها
الجزء الثاني من الكتاب في العديد من الخواطر...والتي شعرت انك تميزت فيها اكثر من السرد....بمعنى اصح شعرت ان اسلوبك يتألق في الخواطر اكثر بكثير من السرد فربما ركزت اكثر على هذا الجانب لانك تبدع فيه اكثر مجرد راي ونصيحة لا اكثر
الوصف والاسلوب رائعين جدا بعض الكلمات والتشبيهات جميلة للغاية ولكن يعيب بعض الخواطر انها تصف تفاصيل تذكر فقط في القصة...فلا هي طالت خاطرة ولا طالت قصة واصبحت مذكرات لان الخاطرة يجب ان تخرج من قالب الموقف لتبقى فقط في قالب الشعور نفسه بحيث لو اي انسان قرا الخاطرة التي كتبتها يشعر انه شعر بها في يوم ما او موقف ما ليس بالضرورة نفس الموقف الذي مررت به...على سبيل المثال الخاطرة الخاصة بالبنت اللي في كليةطب وكانت بتحب ترضيك وانت بتذكر في اخر جملة انك مش لاقي حد زيها....لا هي قصة ولا هي خاطرة... هي مذكرات
المقال الخاص بكتاب عزازيل الحقيقة لم افهمه ولم اجده ذات فائدة في الكتاب....اما مقال طاعة الوالدين فاعجبتني الفكرة ولكن المقال كله اسئلة دون ان نفهم المغزى او الراي الشخصي للكاتب الا في اخر سطر في المقال وهذا ضعف للمقال
بعض الاخطاء الاملائية مثل احبكي و أحبكِ في بعض اجزاء الكتاب كتبتها بشكل صحيح في البعض الاخر كانت مكتوبة بالياء
لكن في النهاية اعجبتني موهبتك واذكرك من هذا الريفيو انك ستكون كاتب له شأن كبير بإذن الله اتمنى لك التوفيق واتمنى اكون قدرت اساعدك
اسفة لو كان نقدي قاسي في بعض الجمل وهو غير مقصود البتة على العكس حقيقة كل ما اريده هو مساعدك وانت في بداية طريقك الادبي لذلك اهديك هذا الكتاب الذي ساعدني كثيرا واتمنى ان يساعدك ايضا كتاب اسمه كيف تكون كاتبا بارعا http://www.goodreads.com/book/show/13...
أولا الكتاب يعتبر بداية جيدة جدا والأسلوب حلو وبسيط لكن فى شوية حاجات كدة معجبتنيش أو حسيت إنها ضعيفة أولا :معجبنيش إنك جمعت قصة قصيرة مع مجموعة مقالات ,لأن النقلة بتبقى غريبة أنا كنت متوقعة إنى هلاقى قصص تانية ,ده غير أن المقالات كنت منزلها قبل كدة على الصفحة بتاعتك ثانيا: بالنسبة للقصة هى حلوة وبداية كويسة ,لكن الحبكة الدرامية ضعيفة جدا ومكنتش بلاقى مبررات تخلى الشخصيات تتصرف بشكل معين ,يعنى مثلا هما قصة حب من أول نظرة؟!مش حاجة لطيفة,النقلة البوليسية كانت لذيذة بس كانت محتاجة تبقى أقوى من ناحية التفاصيل ,التشبيهات فى القصة جميلة جدا واللغة كمان جيدة جدا ثالثا :الجزء الثانى عجبنى جدا وكنت مستمتعة بيه جدا ,أنت فعلا مميز فى الجزء ده وعجبنى أكثر من الجزء الأول وفيه عمق ووجهات نظر تحترم رابعا :الغلاف جميل جدا جدا وإن كان معجبنيش الإسم اوى يعنى
مبدئيا أنا مابحبش ولا باسعى للقراءة الإليكترونية لا على اللابتوب اللي تقريبا باظ تماما ولا على الآيباد اللي شاشته متدشدشة بقالها شهرين وربنا وحده العالم بمنظر الآيباد المسكين اللي من كتر تعلق الولاد باللعب عليه ولأنه ليا بديل عن اللابتوب مش قادرين نوديه يتصلح ونغير شاشته :))
نزلت/ حملت الكتاب والتطبيق اللي عليه كتبي باظ فمسحت ورجعت نزلت التطبيق والكتاب وقريت شوية ورجع التطبيق باظ فغيرت التطبيق ورجع باظ :)) ومش بابالغ بس ده يمكن بسبب إني مبحبش القراءة الإليكترونية فلازم تجارب تخليني اتأكد من موقفي :)) وأخيرا قلت لازم أكمله من على تطبيق جديد وبقالي ٣ أيام باقراه والشاشة مكسره من أجزاء كتير فيها
الكتاب مقسوم نصين
الأول: قصة
شدتني في البداية لما حسيتها حاجة رومانسية خفيفة ... كان ليا اعتراضات على بعض تراكيب الجمل و الأخطاء الكتيرة اللي لقيتها
الفكرة كانت عايزة شغل أكبر عليها ... لو كانت بوليسية وفيها أكشن كنت أحب اتهيأ له زي مثلا في رواية "الحصن الرقمي" لـ دان براون ... وأفهم حاجة عن شغل البطل واتهيأ لـ "تويست" في الأحداث وأحس بالمنطقية شوية وكمان كنت اتمنى أعرف أكتر عن البطلة
القصة دي لو خدت حقها ممكن يطلع منها رواية ظريفة وإن كان التجديد فيها هيكون في شغل البطل، أما الفكرة فهي مطروقة كذا مرة
الجزء الثاني: خواطر أو مقالات
جزء مربك ... فيه أفكار لطيفة واستمرار لخط الرومانسية لكن اللغة شوية بالعامية وشوية فصحى ... شوية أحسها عن الكاتب وشوية لأ هي مجرد خواطر وأخيرا مقال مهدى لصديقة كان هو الأجمل لكن استغربت وجوده كدة ... كان ينفع يبقى مقدمة لكتاب أو إهداء
حاسة إن الكتاب محتاج تدقيق لغوي جامد ... طبعا أنا كاتبة الريفيو ده مثلا بالعامية بس لو هاقوم بتأليف كتاب هاكتبه بالعربية الفصحى وإلا تفضل كتاباتي في إطار التدوينات أو النوتس الخفيفة للأصدقاء
عموما الكتاب ده عبارة عن تجربة أولى جريئة واتمنى إن الكاتب يقرا كتير ويكتب مسودات ويفضل يحسن فيها ويصبر عالأفكار لحد ماتتطور بدون تكلف ولا اندفاع
جيد أن الكاتب أطلق مسمى الكراكيب على ماكتب فهو يلائمه جدًا ، لا جمال في النص ولا ابداع لغوي ولاحتى صحة في الإملاء بغض الطرف عن سطحية الطرح.
الجزء الأول الذي اشتمل على قصة اعتباطية ذكرتني بزمن روايات وقصص المنتديات الغابر مع اعترافي بأن بعض تلك القصص والروايات كانت تضاهي ماقرأته هنا جمالًا وحسن حبكة وسرد . حاول الكاتب تقمص بعض الاسقاطات الجميلة ولكن للاسف كان جميعها هامشية عبثية. واشتملت القصة على احداث سريعة بينها ارتباط عجيب فلا هو الذي اشبع الجانب العاطفي ولا الجانب البوليسي.. باختصار ماقرأته هنا لايخرج من إطار "السذاجة القصصية".
أما الجزء الثاني والذي اشتمل على خواطر فليس بأحسن من الأول في شيء إلا خاطرتين فقط كانتا مقبولتين وتدعوان للتفكر قليلًا ، أما الباقي فيدور في نفس دائرة الغرام السقيمة الخالية من أي جمال سردي او تشبيهي او حتى عاطفي ..
حقيقة صدمت جدًا بتقييم الكتاب العالي نسيبًا هنا، وباعتقادي كتاب كهذا محله مدونة متواضعة في الانترنت ينشر بها الكاتب ما كتبه فيه كتدوينات وخلجات نفسٍ حتى يصقل قلمه ومن ثم ينتج كتابًا يستحق أن يصرف بعض الوقت عليه.
تجربة أولى مبشرة بكاتب واعد 74 صفحة ...كتاب صغير ف خلص ف ساعتين تقريبا المجمل جميل...الاسلوب لطيف خاصة ف الخواطر الى غلب عليها طابع الرومانسية ووضحت حالة العشق الفردى لمخلوقة من طراز خاص ملكت كيان الكاتب اول حكاية كانت من الممكن ان تكون اكثر إثارة وروعة بفقط الاهتمام بقليل من التفاصيل النهاية غير منطقية على الاطلاق أو ربما كانت القصة نفسها تحتاج لمزيد من الحبكة الدرامية تمنايتى للكاتب بالتوفيق
قصه ساذجة حبتين تلاتة يعقبها مقالات على شكل خواطر كده كلها حاجات شخصية لا تفيد القارئ فى شئ الاخطاء الاملائية مريعة , افضل من الاعتذار عنها فى نهاية الكتاب ان تتم مراجعته و تصحيح تلك الاخطاء
قلتها اكره هذا النوع من الكتب الذي احتار في تقييمه، بين انه ليس كتاب بمعنى كتاب ، وبين انه اول تجربه لصاحبه!!ولكن احب ان اقراه ، لا ادري لماذا حسنا ساكون صريحه جدا ، حتى لو كانت الصراحه جارحه احيانا ، ولكن لانني اكتب واعلم ان النصيحه او النقد يفيد اكثر من المجامله فساقول ما لدي !رغم ان معظم ما ساقوله قاله غيري بتعليقات سابقه بدايه القصه او شبه الروايه ،، لم تكن روايه لقصرها ، ولا قصه قصيره لان ليس بها شروط القصه القصيره ،، وايضا القصه لم ترق لي كثيرا رومانسيه بوليسيه ، اشبه بالافلام واللاواقعيه وهذا ما لا اطيقه في الروايات والقصص عموما ،، الاسماء عربيه ولكن تصرفات اجنبيه ، وهذا معتاد في المسلسلات ،، لم يكن هناك اي شيء يشير الى عروبتهم، غير اسمائهم ،، الشيء الوحيد الذي اعجبني في هذا الجزء الفيزيا <3 لا انكر ان بعض الصفحات انسابت في يدي وشوقتني قليلا ، اسلوب السرد جيد ، لو وظف في قصه افضل ، المقالات اعجتني اكثر من القصه بصراحه ، اللي بالفصحى اكثر من العاميه ، اخر مقالين احترمت فيهما فكر الكاتب حتى وان لم اتفق معه بالراي ! اكثر ما اعجبني هو المقال الذي تحدث به عن هيباتا طبعا انو الكتاب قصه ومقالات كان غلط كبير ، كان ممكن القصه او الروايه تكون اكبر وتكون كتاب لوحدها ، والمقالات يكون عددها اكبر وتكون لحالها ! :) بالتوفيق ان شاء الله :)
الفنّ لدى مسقط الوحى .. هو إنتاج ما يرضى الفنان أولاً عن حسّه و نفسه و قيمة ما يختبره عنده و قيمة الدائرة التى يراوغ حدودها كى ينتسب إليها
المحاولات دوماً ما تكون جديرة بالإحترام و التقدير لكونها محاولاتٍ ليس إلّا .. لكنّ الفنّ حرمٌ لا يُقتحمُ ببضع صفحات أو كلمات ربّما يدنّسها الحبر أكثر مما يجمّلها
لم و لن أتعمق فيما قرأت .. فمع الصفحة الثانية من الكتاب ذى الأربعة و السبعين .. أدركت ما أنا قبالته بل و لن أخوض فى رأيي أتمنى لصاحب تلك الصفحات حظاً موفّقاً .. و لن أقول أكثر توفيقاً .. فالتوفيق يبدو أنه لم يهتدى لسبيل كلماته بعد لكنّى سائله " هل أنت راضٍ عمّا نعتّه أنت بالكتاب حين خرج من تحت يدك ؟ هل أنت مقدّر لمعناه .. بل و هل آتيته فسحة من الوقت كى تدققه لغوياً بدلاً من الكم البشع من الأخطاء الإملائية التى تنمّ عن عدم اكتراث الكاتب نفسه بما كتب ؟ هل أنت ترى فى القصة الأولى .. منطقاً ؟ .. و لن أقول حسّاً فهو بعيد المنال إلا على المخلصين لحرم الفنّ "
اولا احب اهنىء الكاتب على حيويته ونشاطه واجتهاده واهتمامه بالكتاب ونشره واهتمامه بقراءه واشكره على كتابته لي لمعرفه راي بكتابه
ثانيا الكتاب
الحكايه كانت حلوة بصفه عامه الا انه لدي ملاحظات عليها حيث ان الكاتب قال عن بطلته انها جربت الحب وفشلت لكن مع البطل فهي احبته بسرعه (زي ما نقول خبط لزق)
كان الوقوع بالحب سريعا جدا انا عن نفسي لم يعجبني ذلك
المرأة المجربه يستاذن الحب منها قبل الدخول الى قلبها
اما بالوصف فهناك امور لا داعي لوصفها او ان هناك مبالغه بالوصف
بالنسبه للكراكيب فاحببتها الكتابات جميله ويُأخذ اقتباسات منها
أولاً بداية موفقة للكاتب عجبني الإسلوب في الجزء الأول وكان الانتقال حاد جدا من الرومانسية الشديدة للبوليسية للدراما لتنتهي بالرومانسية مرة تانية انتقال صعب جدا توهني إلي حد ما وخصوصا عدم منطقية الانتقال من حالة لحالة فجأة دون تمهيد كمان اعتراضي علي بعض الألفاظ كان يمكن الإستغناء عنها ولن تؤثر علي المعني ربما لانني لا احب أن تحتوي رواية علي كلمات أعتبرها غير لائقة وهذا لا يؤثر علي جودة الكتاب ككل
اما الجزء التاني المقالات فكان جميل وبسيط وقريب من القلب بتحس انه من جوه كل واحد فينا أحببت الجزء التاني أكثر أحب أن اقتبس مما أقرأ ولكن الجزء الثاني يستحق كله أن يقتبس
لا أعلم ماذا أسميه خاطرة طويلة ..رواية ..قصة قصيرة .. ربما هذا ما انتزع النجمة الثالثة .. لا يعلم القارئ كيفية تصنيفه للكتاب ربما خطأ الكاتب الأول هو دمجه للقصة مع مقالاته .. لو انه ترك المقالات في كتاب آخر و أعطى للقصة فرصة في التنفس .. بدأت القصة برتم بطيء نوعا ما ..كانت المشاعر بالنسبة لي متذبذبة .. فبين شك وعدم تيقن من صدق مشاعر البطل كنت على الناحية الاخرى أشعر أن البطلة ليست مهتمة أحسست أن الجزء المتعلق بالخطف تم إدخاله عنوة ..ليعذرني الكاتب ..لأن الجزء أتى كصفعة لي لأصحو من الرتم البطيء لينتهي بسرعة دون أن أشعر . لن أطيل ..بالنسبة لأول تجاربه في الكتابة ..فهي تجربة جيدة جدا .. أتمنى له التوفيق في القادم
لما يكون الكتاب عُبارة عنْ خواطر ذاتية للكاتب ، تبقي حاجة بالنسبالَك مالهاش 30 لآزمة ، بس لما تكون التجارب و الخواطر الذاتية دي هتعود عليك بنفع أو بمعني أوضح مُش هتضيع وقت علي الفاضي و أنت بتقراها ،، في الحالة دي هتبقي مبسوط و أنت بتقراها و هتتضايق إنها خلصت :( .. الخواطر أسلوبها بسيط و مُمتع و مُش معقد و التشبيهات جميلة فـ بساطتها من أكتر الخواطر اللِّي عجبتني : - أول حكاية - كيس جيلي في وسط الكراكيب - سيمفونية : فظيعة "و دي معناها حاجة كويسة :D " ، و ما أستغربتش ولا إندهشت علي فكرة .. :) بالتوفيق ..
اسقطت نجمتان لأول حكاية .. فهى مكررة ليس بها فكرة جديدة .. كما استخدم الكاتب بكثرة كلمتى سيدى / سيدتى مما أضاف سخافة على القصة فهى كلمات لا تتوافق مع الرواية العربية فى العصر الحالى .. ولكن اعجبتنى القصة وراق لى كثيرا جدا الخواطر فى الجزء الثانى او كما سماها كاتبها كراكيب ... وهو المسمى الأمثل فعلا ... ولم يكن كاتبها ليعبر بها عن خلجات نفسه فقط .. بل وصف فيها بحق حال الشباب .. رأيت فى كثير منها نفسى .. وقلبت عليا المواجع :-D ... كبداية لكاتبها فهو مشروع كتاب ناجح جدا .. مع دوام التوفيق
الكتابة القصصية بالمجمل تحتاج إلى أدوات عدة ، الشيء الذي ينقص هذا " الكتاب " ، ليس لدي فكرة إن خرج ورقيا أو أنه فقط مطبوع إلكترونيا ، فإن كان صاحب هذه الحروف يُفكر في النشر العلني فعليه أن يترث قليلا ، حتى يُحسن من أدائهِ اللغوي و الفكري ، أن يبتعد عن إدراج القصة بمفعلات جنسية خصوصا الصادم منها كذا أن لا يُعطي للشخصيات حبكة " هندية " و كأننا نقرأ رواية من رواياتِ عبير المترجمة
النجمة من أصل خمسة فقط تشجيعا على عدم الكتابة العبثية
بداية جيدة للكاتب، كان أفضل في المقالات التي بالفصحى أكثر منه في العامية والقصة، إصدار كتاب مشروع جدي بطبيعته ويتطلب مجهود مضاعف لتمتلك عينيّ القارئ وعقله وفي مرحلة متقدمة من الموهبة قلبه، أتمنى للكاتب مثل ذلك وأكثر في مشاريع قادمة إن شاء الله :-)
قبل القرايه كنت حاسه انها مش حتعجبني خالص بس قررت اقراها برده بعد القرايه القصه القصيره ممكن يتعمل فيها شغل احسن المقالات بقي ممتاذه جدا جدا عجبتني خصوصا الحتت بتاعه الثوره و كده بالذات لأن دي ايام كلنا عشناه و حاسينها
أولا: أحب أباركلك على أول مولود ليك وعلى أول خطواتك فى طريقك الأدبى إن شاء الله.
ثانيا: أحب أقولك إنى مبسوطه إنك قدرت تعمل الحاجه اللى أنت بتحبها بغض النظر عن دراستك أو شغلك. ثالثا بقى نيجى للكتاب:
* أول حكاية...
فكرتنى وأنا بقرأها برواية الأسود يليق بك لأحلام مستغانمى.ما اقصدش مضمون الرواية بس أقصد الأسلوب. نفس اللغة السهله والأسلوب الرشيق والوصف الرائع لكن القصة ما اقنعتنيش ( هنا أو هناك ). أنا بحب الرومانسية ما انكرش بس فى نفس الوقت بحبها بشكلها المنطقى يعنى أنا مثلا مش من المؤمنين بالحب من أول نظرة ما بالك بالعشق زى ما حصل مع أبطال الحكاية.يعنى فى دقايق نحب وفى أيام نتقابل ونسكن بيوت وننجرح ونفارق ونرجع يعنى تحس كده إنك كروتنا شوية :D
اظن إن القصة كانت محتاجه شوية تفاصيل زيادة وأحداث أكتر يعنى كانت عاوزه تبقى محبوكة أكتر.حلو جدا إنك ما تمطش فى الأحداث ولا تطول فى السرد علشان اللى بيقراها ما يملش بس اللى مش حلو إنك تختصر فيها لدرجه إنك تخل بفكرتها وبموضوعها.
زى ما قولت فى الأول وصفك وأسلوبك عجبونى جدا بس أنا بعتب عليك وصفك لمشهد بعينه فى القصه أظن إنك هتعرفه لوحدك.أنا عارفه إنه اتبنى عليه مشهد تانى وحدث أكبر لكن كان ممكن تصيغه فى كلمه أو كلمتين من غير تفاصيل. اعذرنى لكن مش حابه ابدا إنك تنساق لحته أنا ما بحبهاش ابدا فى الروايات الرومانسية بشكل عام. ليه دايما لازم يبقى فيه حتة حرام فى القصة؟؟؟ ليه دايما لازم يكون فيه علاقة مالهاش مسمى بين البطل والبطله؟؟ الحب عمره ما كان له شكلين شكل عاطفى وشكل جنسى. اعتقد إن الحب أكبر بكتير من إنه يتسجن فى جسد امراءه أو فى شهوة رجل.
اتفأجات بالحته الساصبنس اللى فى الحكاية بس ما اقدرش انكر إنها عجبتنى هى يمكن بس كانت محتاجه لشوية تمهيد فى البداية وكانت محتاجه لحبكة أكتر وكمان نهايتها كانت محتاجه تتصاغ بشكل أفضل. كمان كنت محتاجه تعريف زيادة بالشخصيات وبالإطار العام اللى بيعيشوا فيه علشان ما اتفأجاش بأشخاص أو بأحداث بتظهر فجأه وتقلب الأمور. عجبتنى نهاية الحكاية والجو الرومانسى اللى أنا شخصيا حسيت إنى عشته مع البطله.
باختصار القصه جيده ينقصها الحبكة..
* شوية الكراكيب
عجبتنى كراكيبك أكتر من حكايتك حسيتك بارع أكتر فى الجزء ده. أعتقد إن دى ما كانتش مجرد خواطر. اقدر استنتج إنها مذكرات شخصية.
-حبيت جدا فى " الجيلى كولا " اللمحه اللى ذكرتها عن الحالة الحلوة اللى بنعشها فى مصر فى علاقتنا ببعض سواء كنا مسلمين أو مسيحيين واللى عمر إعلام الفتنة ما هيقدر يغيرها.
- حاجه حلوة منك إنك تفكرنا فيما ما بعد الجيلى كولا بإننا لازم نحمد ربنا على السراء والضراء ونرضى بقضاء ربنا وقدره ونكون واثقين فى حكمة ربنا فى إدارته للأمور.
-هيباتيا بعد ما قريتها قررت إنى أنزل عزازيل من على الرف وابدأ فى قريتها بعد نفورى اللى مش لقياله سبب منها.
- " أنا " بإختصار حسيت إنك بتتكلم عنى أنا شخصياً وعن الحالة اللى كتير من الشباب المصرى بيعشها . مش لازم ابداً إننا نتقيد بفكر حد علشان نكون مسلمين أو وطنيين أوفاهمين. لازم كل واحد فينا يعيش ذاته يفكر بطريقته يقرر بإرادته مش بإرادة حد تانى أياً كان.
حبيت جدا باقى الخواطر اللى بتتكلم فيها عن حبيبتك وحبيت جدا جدا وصفك ليها لدرجه إنى تخيلتها مرسومة على ورقك.
* كام ملحوظه كده على الماشى:
-الغلاف جميل بس غامض شوية.
-العنوان عاجبنى بس لو بقى اتنين يعنى إن شاء الله لما تقرر إنك تطبع الكتاب انصحك إنك تفصل ما بين الحكاية والكراكيب . يبقى كل موضوع فى كتاب منفصل علشان يبقى سهل على الناس يحددوا نوعية الكتاب. وده كمان هيديك مجال أكبر إنك تجدد فى أحداث الحكاية. أو ممكن تكتب مجموعة قصص جديدة وتنزل مجموعه قصصيه.
- اتمنى إنك عند الطبع تراجع طريقة سرد الحكاية بحيث إنك تخللى صوت واحد يحكيها اعتقد إن ده هيكون أفضل.
- كان ممكن تأخد منى الخمس نجمات على فكرة بس ده لو كنت بقيمك على أساس إنك كاتب مبتدئ لكن أنا قريت الكتاب من منظور إنك كاتب فعلى بغض النظر عن إن دى أولى تجاربك يمكن ده يكون ظلمك شوية بس دى ثقة منى فيك .
* الملحوظه الأخيرة
بجد بجد أنا هستنى الطبعه الأولى للكتاب علشان أكون من أوائل الناس اللى هتشتريه وهستنى كمان تجاربك الجديده لأنى متأكده إن عندك كتير لسه.
موفق بإذن الله واتمنى إنى أكون قدرت أوضح رأئيى فى الكتاب بشكل صح وما أكنش ضايقتك :)
وبما أن الكاتب قد إعتذر - أخيراً - وفي نهاية الكتاب عن وجود بعض الأخطاء الإملائية ، والهجائية فهو مغفورٌ له ما تقدم من ذنبه
القصة الاولى ، عِمادُ الكتاب ، التي وجدتُ انها تشبه الى حد كبير روايات رجل المستحيل وروايات البوليسية التي لا ينفع بأي حال من الاحوال أن يدور سياق أحداثها في بلد لا يُؤمن بالعلم ، لا يُشجع على التقدم ، حتى ان قصة الحب التي نمت بين عُمر - الرومانسي بإمتياز - و هند - الطيّعة بشدة - ماكان لها ان تستمر ولا أن تدور أحداثها - أيضا - في بلدٍ لا يُشجع على " شطط الحُب " الذي مارسهُ عمر في أكثر من مرة ، و عملت هند على مُجارته فيهِ.
أما بقية القصص - شويه الكراكيب - بإعتراف الكاتب في إسم كتابه فقد رأيتُ أن من ابرزها و أكثرها قُرباً لوصف حالتي التي كادت تُشابه حالة الكاتب هي أكثرها دقة وتميزاً رغم إختلافي مع الكاتب في نوعية التعليم الذي تلقاه والجهد الجسدي المبذول دفاعاً عن ا لثورة ، رُبما بِحُكم طبيعتي الأنثوية ، او تحكمات أُمومية أو رُبما لبُعدي النسبي عن الأماكن ذات التأثير الأكبر في الحدث
أما عن الكاتب ، فيبدو أنه شـــــديد الرومانسية من حيث كتابته الدائمة عن نساء حياته ، ووصفهن جميعهن بتلك الأوصاف المُبهرة وأيضاً في تأملاته ، و آماله ، و تصرفاته العشقية الطائشة التي قد لا تبدو وثيقة الصلة بأرض واقعنا المُغبّر .. خُلاصة قولي أنها بداية موفقة ، و أتمنى قراءة عملاً أكثر تأثيراً للكاتب في المرحلة المُقبلة
القصة القصيرة .. حلوة بيها شوية اكشن و زاوية علمية و لو حسيت انو الكاتب كانت غايته الاولى انو يجمع الاحداث باقل عدد من الصفحات حتى تصير قصة قصيرة بحيث الشي الي الواحد يلاحضو بقصته انو هي عبارة عن تتابع احداث مجرد من شرح جانبي (عدا الشرح العلمي) او ربط بحياة القارئ و تجربته كان من الممكن التوسع بتاريخ الشخصيات خاصة الشخصيتين الرئيسية مثلا حكي عن طفولة البطل و كيف كوَن احلامه واحد ورة الثاني , و حكي عن العلاقة السابقة للبطلة و احاسيسها خلالها و كمان حكي عن لقائها بمريم و كيف اكتشفت موهبة التصميم عندها و قررت انو تترك مهنتها الاولى
المقالات .. حسيت انو من المقالة الثانية للاخيرة عبارة عن تكرار للمقالة الاولى الي هي وصف لتجربة الكاتب بسنة و الشي الي مستسغيته ابدا هو كلام الكاتب عن نفسه بصيغة الغائب.. و لو يعتبر دليل عالتواضع و كثير اخف على القارئ من قول (انا) بس كثرته بعدت المسافة بين القارئ و الكاتب
و بصورة عامة انا حاسة (و هذا احساسي الشخصي) انو لو استخدمت تجربة الكاتب الشخصية باضافة احداث للقصة القصيرة (بحيث تصير رواية) هيكون اجمل و القارئ يكدر يرتبط بيها اكثر
الشي المبدع و المذهل بالكتاب ده اني كدرت اعرف عن الكاتب كثير مثلا احلامه و رد فعلة على ثورة يناير و رأيه بمرسي و كثير غيره
و اذا الكاتب كان اله اعمال ثانية اعطي ضماني اني رح كون الاولى بالصف حتى اقراه :)
This entire review has been hidden because of spoilers.
أنهيت أول كتاب لعرابى الصغير محمود حسنى فى جلسه واحدة اخدت فيها للاب وقعدت فى سويزل (حساب المشاريب عليك) خمس ساعات انهيت فيهم الكتاب ..واعترف أنى مندمتش عليهم فكرة تقييمى للكتاب صعبة لأنى مش قادرة أفصل مابين معرفتى بحسنى وأتعامل مع الكتاب كأنه لحد غريب معرفوش لانه ببساطة الكتاب ماهو الا تجسيد لشخصية الكاتب وده طبيبعى فى أول عمل ..بس دايما أول عمل بيكون فى أندفاع أن الكاتب عايز يحط فيه كل الأفكار اللى عنده مرة واحده ..مش هتكلم خالص عن أول حكايه وكأنى مقرتهاش وانت نفسك هتكشتف بنفسك فى يوم من الايام ليه بقول كده...الكراكيب بقى فعلا تستحق القراءة الكراكيب قوتها متفاوتة بس فى مجملها ممتعة وتخليك تفكر وتراجع نفسك فى حاجات كتير عجبتنى أوى الجيلى كولا والتجليات الصوفية وحيرة وحاجات كتير كنت بتفكر فيها وفى فصول كتير كنت بتتكلم عن نساء مروا فى حياتك بغض النظر عن عن دورهم ايه ..حبيت وصفك ليهم بس حسيت أنك طولت فى الحت دى خصوصا انك بتوصف بتوصف ومعرفتش دورهم ايه بس حبيت الوصف عموما كان رقيق وشفاف فى فصول اتوحدت معاها وحبيتها زى فصل هبياتيا ..بس فى المجمل كانت تجربة ممتعة اتمنى انك تصقلها فى الكتاب الجاى
الجزء الأول , القصة القصيرة .. سريعة فى مضمونها , فى الأول لم أتفق أنها تكون حالة حب من النظرة الأولى , ولا أعرف كيف تحركت من تلك الصدفة الأولى لتصبح حبا ثم تشوق مزايد فيه للقاء الثانى ثم موافقة لقضاء اسبوع معا تحركت سريعا جدا , ثم تلك القصة البوليسية , لم أكن أتوقعها .. توقعت انتهاء القصة قبل ذلك .. ولكنها كانت جيدة , كانت أشبه بفيلم بوليسى .
الجزء الثانى , كان جيدا بمقالاته البسيطة .. ما بين العامية والفصحى .. وما به من كلام خفيف . أعجبنى أكثر ( هيباتيا ) وربما لأننى أحبها بشدة , ولأن مشهد مصرعها ب عزازيل كان شئ مأسوى جدا .. يجعلك تغلق الرواية دون أن تكمل باقى التفاصيل لتبكى على ما يحدث .
ربما تضع تنويها آخر مع اخر صفحة : أن تستمع فى الجزء الأول لصوت وردة ثم تنتقل لصوت ظافر يوسف مع الجزء الثانى
اول حاجة جت في دماغي بعد ما خلصت الكتاب "الجزء الاول حمادة و الجزء التاني حمادة تاني خالص" :] حبيت الجزء التاني جدا حسيت بصدق الكاتب .. كان في جمل مهمة و قريبة من نفسي جدا .. خلاني عايزة اقرا كتاب عزازيل من وصفه لحالتة عند قراءة الرق التاسع ... عجبتني الخواطر .. خاصة "محاولة للفهم - انا - حيرة - هيباتيا - عن الجيلي كولا " بالنسبه للجزء الاول .. حبيت المود الي في اول القصة و اسلوب الكتابة .. كانت واخدة سكة معينة بس فجاة اتغيرت السكة و مشت في اتجاة تاني خالص طلعني من المود .. بالرغم من انجذابهم السريع الغير مبرر لبعض .. كنت مستعدة اعدي الحاجات دي بس تغيير مجري القصة بالشكل المفاجيء ده اربكني و ضايقني .. الحبكة سطحية الي حد ما اعتقد انها ماخدتش وقتها في الكتابة مش اكتر ... الجاي احلي و انجح ان شاء الله و اتمني النقد في الجزء الاول (القصة) ما يكونش ضايق الكاتب
...... لا أنصحك يا سيدي بأن تنظر لعينيها وهي تضحك" لا أنصحك حتي لا تدمن هذه الضحكة .. فبعد إدمان إطالة النظر يأتي الحب مباشرة "ولن تفلح محاولاتك في منع نفسك من السقوط في هواها
اولا اريد تهنئتك على اول اصدار لك وعلى أول خطواتك فى طريقك الأدبى إن شاء الله
بداية موفقة وكتجربة أولى جيدة الجزء الأول من القصة جميل و حساس, مليء بالعاطفة الجياشة و الاحاسيس, صراحة كان الوصف ممتع تاثرت جداا بحكاية هند وعمر, اعجبنى مزيج الرومانسية مع الجو البوليسى يعني في بعض الفقرات حسيت زي متكون بتحكي قصتي و هذا خلاني ارتبط اكثر بالقصة..
اما عن الجزء الثاني شوية كراكيب المقالات اعجتني, احترمت فيهما فكر الكاتب حتى وان لم اتفق معه بالراي..حسيت بصدق الكاتب اللغة سهله و تلقائية والأسلوب حلو وبسيط والوصف الرائع
4 نجوم للمقالات 3نجوم للخواطر نجمتين للقصة المقالات عاجبتنى جدا وهى والخواطر جيده نابعين من تجربة شخصية فبيتسموا بالصدق
لكن القصة كانت محتاجه شغل اكتر وتظبيط اكتر وفيه حاجات كانت محتاجه شرح اكتر وتم اختصارها زى بعض الاحداث اللى كانت بين الصفحه والتانية بتلاقى حصل فى القصة كتير وفيه حاجات كانت محتاجه اختصار اكتر زى كلام عمر عن نظرياته وتفصيل خطه المخابرات نقطه نقطه وكون مراقبته هتكون من 3 رجال وهكذا ده غير ان واحد زى عمر فيه خطر على حياته وخطر على امريكا من استخدامه ضدها المفروض كان عليه حراسة اكتر والمخابرات حرفية اكتر من كده
وملحوظه اخيرا حسيت القصة تليق اكتر بسام وجين بستيفان وماريان بصراحه مش لايقة على عمر وهند او عرب بشكل عام
فى النهاية اسلوب الكتابة جميل جدا بنبأ عن موهبة قادمة بالتوفيق
مبدئياً : مبروك ع الكتاب ومنتظرين الكتاب التانى قريباً ان شاء الله اختيارك للغلاف فى شئ من الغموض ..اسم الكتاب معجبنيش كان ممكن يبقى اسم موضوع من مواضيعه " اول حكايه و شويه كراكيب " كان ممكن يتحط كوصف لمحتوى الكتاب فى الجلده الخلفيه او اخر صفحه بالنسبه لمحتوى الكتاب : 1- انا شخصيا عجبنى شويه الكراكيب بمواضيعها المتنوعه و اسلوبها اكتر من الحكايه انت شاطر فى الاسلوب الادبى جداً ماشاء الله عليك بتعرف توصف الاشياء و توصل المشاعر بطريقه كويسه لكن الحكايه (القصه القصيره ) معرفتش اصنفها هل هى رومانسيه بأعتبار بدايتها و نهايتها كذلك و لا هى بوليسيه و اكشن و ساسبينس دوس اكتر فى المقالات و الخواطر بحس انت مبدع فيها جداً فى النهايه بالتوفيق يارب فى اللى جاى :) اتمنى اقرالك حاجه تانى قريب