تضم هذه الرسالة جمع وحصر لمن مات من أهل العلم وهو في سن الشباب، حيث جعل الكاتب نهايته إلى نهاية "أشد" العمر، وهي سن الأربعين، وهذا الكتاب يأتي امتدادًا لهذا النوع من المصنفات في تاريخ التراث العربي من جمع المتناظر والمتشابه مما تناثر في الكتب من الفوائد والنكت في باب واحد لتخدم غرضًا تصنيفيًا أو معلوماتيًا مثال كتب التراجم والسير وتواريخ البلدان والرجال وما شابه
أكمل المراحل التعليمية الثلاث بمدينة الطائف، ثم التحق بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية في كلية الحديث والدراسات الإسلامية، وتخرج منها عام 1413هـ بتقدير ممتاز.
• حصل على درجة الماجستير في الحديث وعلومه ورسالته بعنوان (أبو جعفر النحاس وأثره في الحديث وعلومه).
• يعد رسالة الدكتوراه في جامعة أم درمان بالسودان.
• وهو الآن المدير العلمي لمشاريع تحقيق كتب العلماء: (ابن تيمية، وابن القيم، والمعلمي) التي كان يشرف عليها العلامة بكر أبو زيد رحمه الله.
النسخة التي قرءتها جديدة، وحجمها أصغر من حجم طبعة (دار العاصمة)، مما زاد في عدد الصفحات وعددها ٣٠٠ صفحة. وبالنسبة لي يعتبر كتاب سهل للقراءة، وفيه فوائد طيبة، إلا أنه ذكر ترجمة لمن حقهم الطمس لا الإحياء وهو محي الدين ابن عربي الصوفي الذي يقول بوحدة الوجود!!