Jump to ratings and reviews
Rate this book

ميراث المرأة وقضية المساواة

Rate this book

57 pages, Paperback

First published January 1, 1999

7 people are currently reading
241 people want to read

About the author

صلاح الدين سلطان

34 books114 followers
* المستشار الشرعي للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية - مملكة البحرين.
* أستاذ الشريعة الإسلامية - كلية دار العلوم - جامعة القاهرة.
* رئيس المركز الأمريكي للأبحاث الإسلامية - كولومبس - أوهايو.
* مؤسس ورئيس الجامعة الإسلامية الأمريكية سابقاً ديترويت.
* ليسانس في اللغة العربية والعلوم الإسلامية - كلية دار العلوم - جامعة القاهرة.
* ليسانس في الحقوق والقانون - كلية الحقوق - جامعة القاهرة.
* ماجيستير ودكتوراه في الشريعة الإسلامية - كلية دار العلوم - جامعة القاهرة.
* عضو المجالس الفقهية في أوروبا وأمريكا والهند.
* عضو مجلس أمناء جامعة مكة المكرمة المفتوحة.
* عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
* درس في جامعة السلطان قابوس وجامعة الخليج بمملكة البحرين.
* شارك في العديد من المؤتمرات والندوات والدورات في كثير من البلاد العربية والإسلامية والولايات الأمريكية والهند والصين وباكستان وشرق وشمال آسيا.
* له العديد من البرامج الفضائية والإذاعية.
* له العديد من الدورات المتخصصة: في الاجتهاد المقاصدي، إعداد القادة الربانيين والربانيات، الخطابة المؤثرة، مفاتيح السعادة الزوجية، قواعد التدريس والتربية، ودورات أخرى تربوية ودعوية.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
8 (23%)
4 stars
5 (14%)
3 stars
9 (26%)
2 stars
5 (14%)
1 star
7 (20%)
Displaying 1 - 10 of 10 reviews
Profile Image for Amira Mahmoud.
618 reviews8,874 followers
August 4, 2015
ميراث المرأة وقضية المساواة
حقًا؟
قضية المساواة وعلم المواريث بكل ما يحويه ويشتمل عليه في 57 صفحة!!
57 صفحة
منهم 9 صفحات لتقديم دكتور محمد عمارة
ثم 7 صفحات لمقدمة الكاتب
وينتهي الكتاب عند صفحة 46 وباقي الصفحات لمراجع البحث والكتب التي صدرت عن نفس السلسلة
مممم بقى لنا 30 صفحة
علم المواريث في 30 صفحة!!
وقضية المرأة في 30 صفحة
حسنًا، ربما هو عالم فذّ سينهي هذا الإشكال بحجة بسيطة وموجزة
لنرى

هذه الـ30 صفحة تتحدث عن ميراث المرأة
جداول كثيرة أشبه بالطلاسم وتعليقات غير مفهومة بالمرة
أنا مجال دراستي بأكمله جداول
وبرغم ذلك وجدت صعوبة في فهم هذه الجداول التي ليس لها أول ولا آخر
ولم يتفضل علينا حتى بتوضيح سلس ومفهوم للعامة
هل دراسة علم المواريث فرض عين أم فرض كفاية؟
ولماذا خلق الله الفقهاء والعلماء وأتاهم علمًا ومعرفة؟
أليس للبحث والدراسة والتحليل لفهم حكمة الله، ثم صياغة هذه الحكمة واستخلاصها بشكل بسيط يفهمه العامة ويدركه لتطمئن قلوبهم؟
لكن لا، هو هنا قام بعمل تلخيص لدراسته وبحثه
وعلينا فهمه وإدراكه واستيعابه، ومن ثم فهم حكمة الله في هذا القانون

حسنًا، نقدي هذا عصبي وغير موضوعي
لنبدأ النقد الموضوعي إذن

أولاً: هو هنا يحاول إثبات مكانة المرأة وحقها في الميراث
حتى أنها في بعض الأحيان ترث أكثر من الرجل أو هي ترث وفي المقابل لا يرث الرجل
على أي أساس ذلك؟
على أساس درجة القرابة
والكتيب كله هو عبارة عن جداول يوضح فيها درجة القرابة وما يقابلها من نصيب في الميراث
فالنتيجة أن هناك حالات ترث فيها المرأة أكثر من الرجل أو ترث ولا يرث الرجل من الأساس

حسنًا، هذا كله لم يفيد القضية في شيء
هذا يسمى عدل
حين تكون قرابة المرأة أقرب من قرابة الرجل
من البديهيات أن ترث أكثر منه
هذا عدل، ماذا عن المساواة؟
حين تكون درجة القرابة واحدة ومتساوية، لكن يرث الرجل ضعف المرأة
بالطبع الله سبحانه وتعالى له حكمة من ذلك، ودورنا أن نتأمل شئون حياتنا ونحللها ونبحث عن تلك الحكمة التي تحتاج أكثر من عقل لتصل إليها
لكن أن تترك جزء المساواة بأكمله الذي هو جوهر القضية
وتلتف حوله لتثبت أن المرأة مفضلة أحيانًا وترث أكثر والرجل لا
هذا هراء
أنت لم تزيد عن أن شرحت نظام المواريث الذي تقره آيات الله سبحانه وتعالي
لكن بإيجاز يضر، وبتأويل يبعد تمامًا عن القضية الأساسية!!

لا شيء يستحق القراءة في هذا الكتيب سوى تقديم الدكتور محمد عمارة
ربما اقرأ له في هذا الموضوع

تمّت
Profile Image for Ahmed Oraby.
1,014 reviews3,225 followers
July 29, 2016
شعرت بالجهل الشديد أثناء قراءة هذا الكتاب
فعلى الرغم من صغره، ومن سلاسة مقدمته، ومن جمال تعليق عمارة عليه، إلا أن فهمي بدأ يتناقص تدريجيًا حينما بدأت الجداول والأرقام والحسابات الدقيقة للغاية
أعتقد أني كنت أحتاج لقراءة عدة كتب في أصول علم المواريث قبلًا
ولكن الكتاب في المجمل جيد.
Profile Image for Wafa.
156 reviews1 follower
December 25, 2014

إن مددت يدك إلى هذا الكتاب وظننت أنك ستخرج منه بمعرفة بسيطة عن علم المواريث فللأسف ستكون مخطئا وواهماً أيضا فمابالك لو أردت أن تفهم مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة في الميراث

علم المواريث من أصعب العلوم الشرعية والتي تحتاج إلى ذهن حاضر وورقة وقلم والعديد من المسائل على الحالة الواحدة .. هنا اختصر الكاتب هذا العلم بحالاته المتعددة سواء التي ورد فيها نص شرعي أو التي خرج بها العلماء بعد اجتهاد في 57 صفحة فقط

الكتاب غير شامل ولا يمكن لإنسان لا يملك خلفية شرعية واسعة عن علم المواريث أن يفهمه بالرغم من أنه أحد كتب سلسلة التنوير الإسلامي الموجهة إلى عامة الناس

وقد ذكر بعض الحالات ليثبت أن المرأة ترث في أحايين كثيرة لا يرث فيها الرجل دون أن يذكر دليلا شرعيا على ذلك أو كيف تم الوصول إليه


مثال: إذا توفى رجل أو إمرأة وليس له أولاد وله أخت لأم وأم وأخ شقيق .. فمن منهم يرث؟؟

ماأعرفه أن جميعهم يرثون في حالة كهذه .. هنا يقول الكاتب أن الأم ترث والزوج أو
الزوجة والأخت لأم .. أما الأخ الشقيق لايرث

كيف؟؟ الدليل الشرعي؟؟

لا يوجد

المهم خرجت من الكتاب بتساؤلات أكثر من التي دخلت بها ولم أقتنع في الحالات التي أورد بها أن المرأة ترث أكثر من الرجل وذلك لأنه فرض أن الأنثى سترث على مبدأ الفروض أما الرجل على مبدأ التعصيب .. لماذا؟؟

لمن أراد أن يقرأ في علم المواريث فلا يظنن أن هذا الكتاب سيكون معينا له

لا بد من قراءة في كتاب
المغني

لفهم أعمق

في النهاية : الكتاب غير مقنع أبداً
356 reviews81 followers
August 18, 2013
مجهود جبار من الدكتور صلاح سلطان فى توضيح لقضية ميراث المرأة رغم كرهى للجداول المستخدمة كأمثلة توضيحية
Profile Image for حبيبة.
Author 5 books84 followers
June 8, 2024
كنت أنوي مراجعة الدراسة لكنني وجدتها موجزة بشكل مخل تحوي مصطلحات علم الفرائض كالرد والعول التي يجهلها غير المتخصص كما تحوي جداول تقسيم التركة بالأسهم دون توضيح ولولا دراستي لفقه المواريث لاعتبرتها طلاسم، من أجل ذلك آثرت أن أتكلم عن فساد الدعوة لمساواة المرأة بالرجل في الميراث.

— ما من امرأة في الإسلام!

أعني بذلك أن المرأة في الإسلام ليست قالبا فارغا ولا هوية خالية من كل شيء إلا جنسها أو ما يقال في العلوم الإنسانية الحديثة: (نوعها الاجتماعي).

- المرأة تكون من حيث علاقتها بالرجل: أما وأختا وزوجا وبنتا.
- وتكون من حيث بلوغها: فتاة صغيرة لم تحض أو فتاة صغيرة حائضة أو كبيرة حائضة أو لم تحض بعد أو عجوز اشتعل رأسها شيبا قد صارت من القواعد.
- وهي من حيث التكليف: مكلفة أو غير مكلفة.
- وهي من حيث مكانها الاجتماعي: بكر أو ثيب بالطلاق أو الترمل.

والاختلافات كثيرة وعلى أساس الاختلاف في حال المرأة منذ ولادتها إلى وفاتها تختلف كل الأحكام الشرعية بحقها من العبادات إلى المعاملات.

ويبدأ الخطأ في الكلام عن حقوق المرأة في الخطاب النسوي المتأثر بالرؤية الغربية للوجود إذا طمس هذا الاختلاف والتفاوت في حال المرأة، واعتبر أن المرأة واحد منذ ولادتها إلى موتها وحقوقها وواجباتها واحد، وهذا محض خطأ لا صواب فيه؛ فالأنثى تختلف حقوقها وواجباتها وتتفاوت بتفاوت علاقتها بالرجل وبلوغها وتكليفها ومكانها الاجتماعي، بل تختلف كل أنثى فيما ترغب فيه وتحبه.

والإسلام دين جميل كله عدل ورحمة بالإنسان؛ لأن مشرّعه هو الله سبحانه وتعالى الذي علم الإنسان ما لم يعلم وهو عليم بما ينفع الإنسان أكثر من علم الإنسان بنفسه.

— أصل ميراث المرأة فضل من الله سبحانه

إن الله عز وجل هو الذي جعل للمرأة حقا في ميراث والدها بعلاقة البنوة، أما علاقة البنوة في ذاتها من الناحية المادية المحضة فليست موجبة لأي شيء، وقد شهدنا في عالمنا ممن لم يتنوّر بنور الوحي من يحجب عن أبنائه ماله ويكتبه لحيوانه الأليف أو صديقه الرديف!

فإذا كان المهم هو الحقوق فحري بالأيدولوجيا النسوية أن تبدأ بالدفاع عن حق الميت في توزيع تركته بنفسه بدلا من تكفّل الله سبحانه بتقسيمها بين ذويه! أم أنها تسكت عن هذا؛ لأنه يعود عليها بالفائدة؟

بَيدَ أن المتأمل للفروض يجدها تحفظ للمرأة في مختلف أحوالها الاجتماعية ذمة مالية من الميت؛ فهي ترث بالفرض أكثر من وراثتها بالتعصيب وقد كفل الله سبحانه لها حظا ونصيبا من موروثها ولا عجب أن تكون آيات الميراث في سورة النساء التي تعلّم المرأة ما لها وما عليها.

فأي حق هذا الذي تتكلم عنه النسوية في مقدار ميراثها مقارنة بالرجل والله هو الذي تفضّل عليها بهذا المقدار ابتداء؟ ولولا ذلك لترك لكل شخص حرية أن يترك ماله لمن يريد وحتى إن ردعه القانون فهو قادر على كسره.

وإذا كان النبي ﷺ قد قال: (إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه) فمن هذا الذي يجرؤ على أن يعتقد أن الله سبحانه الذي حرم الظلم على نفسه قد أعطى المرأة أقل من حقها؟!

إذا تمردت النسوية - وهي مسلمة - وسخطت على تقسيم الله تعالى وهو الذي فرض لها هذا الفرض فليت شعري أنّى يكون لها نصيبا أصلا بعد هذا التمرد؟ فلتطلب ميراثها من المنظمات الحقوقية!

ولو اجتمعت المنظمات الحقوقية والنسوية وكل أيدولوجيا قائمة على المادية والنفعية واجتمع كل قاص ودان بل لو اجتمع كل إنس وجان على أن يأتوا بحجة واحدة يردّون بها على عرب الجاهلية الذين يحجبون الميراث عن نسائهم وصبيانهم؛ لأنهم لا يحاربون كما الرجال ما استطاعوا أن يثبتوا حقا لهم.

فهذا الفضل إنما هو فضل الله ابتداء، وتقسيم مال الميت تكفّل به الله تعالى لحكمة بالغة علمها من علمها وجهلها من جهلها وليس على المؤمن إلا التسليم لحكمة خالقه، فالموروث لا وصية له إلا بالثلث ثم يسلم أمره لله الذي قسم الميراث بحكمته، وللوارث أن يسلم أمره لله ويعلم أن ما قسمه الله تعالى له إنما هو محض فضل منه؛ لأن المال مال الله.

إن الوقت قد حان لنكف عن الخطاب الدفاعي الاعتذاري ولا بد من أن نقول: إن لم تكن هذه الشريعة تعجبكم فأتوا بشريعة أخرى من عند الله أهدى من هذه الشريعة لنتبعها وهذا محال عقلا وواقعا!

(قُلۡ فَأۡتُوا۟ بِكِتَـٰبࣲ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ هُوَ أَهۡدَىٰ مِنۡهُمَاۤ أَتَّبِعۡهُ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِ��ِینَ {٤٩} فَإِن لَّمۡ یَسۡتَجِیبُوا۟ لَكَ فَٱعۡلَمۡ أَنَّمَا یَتَّبِعُونَ أَهۡوَاۤءَهُمۡۚ وَمَنۡ أَضَلُّ مِمَّنِ ٱتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَیۡرِ هُدࣰى مِّنَ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّـ��لِمِینَ) سورة القصص.

— للذكر مثل حظ الأنثيين

يزيد الورث بحسب قرب الوارث من الموروث لكن هناك حالات أربع يرث فيها الرجل ضعف المرأة، هي: الأب، والزوج، والابن، والأخ، ومعلوم أن الله تعالى قد وصى الآباء في أبنائهم للذكر مثل حظ الأنثيين لأن هؤلاء الأربعة مكلفون بالنفقة.

وتبدأ المشكلة في الذهن النسوي بمقارنة حظ الأنثى بالذكر حينما تغفل أن هؤلاء الرجال مكلفون في دينهم بالنفقة على نسائهم دون تكليف النساء بالمثل وحينما تبرر أن الزمن تغير وصارت المرأة تعمل كالرجل وتنفق كما ينفق وعليه فإنه لا بد من أن ترث مثله، كأنها تحاكم الله على ما لم يطلبه منها!

فالشريعة تلزم الرجل بالنفقة ولو لم ينفق تأخذ من ماله أو تشتكيه للقضاء فيلزمه بالنفقة المستحقة، ولم يطلب منها الشارع سبحانه أن تنفق من مالها بل قال للرجال أن يأخذوا أموال نسائهن عن طيب خاطر: (وَءَاتُوا۟ ٱلنِّسَاۤءَ صَدُقَـٰتِهِنَّ نِحۡلَةࣰۚ فَإِن طِبۡنَ لَكُمۡ عَن شَیۡءࣲ مِّنۡهُ نَفۡسࣰا فَكُلُوهُ هَنِیۤـࣰٔا مَّرِیۤـࣰٔا) سورة النساء، وأما من يخطئ في التصرف ثم ينتظر تبديل الدين فلن يجد لكلمات الله تبديلا!
Profile Image for Mohamed.
170 reviews30 followers
September 17, 2022
يتناول الدكتور صلاح عدد حالات الميراث المختلفة التي تتعلق بالمرأة وأنها تختلف منحالة لأخرى، ليست فقط في حالة الأخ والأخت (للذكر مثل حظ الأنثيين) فأحيانا ترث المرأة مثل الرجل أو أكثر منه أو ترث ولا يرث، في حالات معينة. الكتاب يبدو صعبا للقراء العاديين -وأنا منهم- ولكنه مفيد للدارسين والباحثين، ولكن هناك نقطة هامة: هذا الكتاب ليس لمن أصاب قلبه مرض محادة الله ورسوله، فالمفروض أن المسلمة تعبد الله حتى لو أعطى الرجل أكثر منها بدون حكمة أو مبررات، وإلا تخرج عن طوق العبودية وحدودها. ولن يكفيك ألف دليل لها ، وإلا فالمرأة أصلا طوال حياتها مسؤولة من الرجل كأب وأخ وزوج فهل كل هذا لا يكفي حتى تعارض الله في ميراثه-مع العلم أن المال مال الله لا مال أبيها ولا زوجها - وإلا لخرج الرجل غدا يقول أريد أن أرتدي الحرير والذهب مثل المرأة، من أجل المساواة !!!
Profile Image for Magda Ali.
132 reviews33 followers
April 17, 2015
هو كتيب أو بمعني أدق بحث بيشرح الآيات القرآنية الواردة في سورة النساء والمتعلقة بالمواريث ، قد يجده غير دارسي القانون او المواريث عباره عن طلاسم وأرقام غير مفهومة لان الشرح ليس بسيط ، ولأني درست هذه المادة وكنت من عشاقها فالبحث لم يضيف جديداً لي لاني مازلت أتذكر الأحكام جيداً ، يتناول البحث أربع أجزاء في 30 صفحة بعد حذف المقدمات وفهرس المراجع وتضم الأجزاء مايلي ( الحالات التي ترث فيها المرأة نصف الرجل ، الحالات التي ترث فيها مثل الرجل ، والحالات التي ترث فيها المرأة أكثر من الرجل ، الحالات التي ترث فيها المرأة ولا يرث فيها الرجل ) وفقا لسوره النساء .
Profile Image for إبراهيم الماجد.
7 reviews4 followers
May 15, 2014
خرج صاحب الكتاب بأن هناك أكثر من ثلاثين حالة تأخذ فيها المرأة (مثل) الرجل أو (أكثر منه)، أو ترث هي (ولا يرث) نظيرها من الرجال، في مقابلة أربع حالات محددة ترث فيها المرأة نصف الرجل لاعتبارات شرعية أخرى كالعبء المالي الملقى على عاتق الرجل، تتكامل أجزاء هذه الاعتبارات في توازن دقيق، لأنها شريعة الله.
Profile Image for Hessa ALFADEL.
31 reviews3 followers
Read
October 6, 2017
أين أجد بقية المباحث ؟ الثاني والثالث.؟
Displaying 1 - 10 of 10 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.