لم اتوقع ان بنات كثيرات لديهن هذا السر ...انهن لسن عذارى تعيش الفتاة وبداخلها سر يؤرقها ويعذبها ولا تستطيع البوح به حتى لاقرب الناس للتحميل http://www.mediafire.com/download/q8p...
دينا عماد تكتب القصص من عمر 7سنوات وتكتب الشعر والخواطر والرباعيات ونشر لها بعض الخواطر فى الاهرام المسائى عام 1997و 1998 احترفت اعداد الكلمات المتقاطعة منذ عام 2009 فصدر لها كتب فى الكلمات المتقاطعة وتعمل معدة الكلمات المتقاطعة بجريدة الوفد ومحررة باب محدش واخد منها حاجة بمجلة البوسطجى ومبتكرة شخصية ام حدؤة بالمجلة ومذيعة براديو وسيط اف ام
مازلت عند اقتناعى انى هحاول كل ما الاقى كتاب لموهبه شابه اشوفه بس ايه اليع ده قصه هبله وحبكه اى كلام وليه 220 صفحه هو اى حشو وخلاص الفكره محروقه من اسمها واتحرقت القصه من اول عشر صفح بس ليه ندخل شويه انها متوتره ومش عارفه تتصرف لحد ما تتجوز وجوزها همجى ومنديل بقا وجو الهبل ده وجوزها يكتشف ويضربها وابوها يجى يكمل ضرب وبعدين كله يقول هو حمزه مافيش غيره اه وماله مش عيب حمزه حمزه هى جت عليه وتحكى حكايتها الى محتاجه طقل فى رابعه ابتدائى عشان ما يجيلوش جلطه من الى هيقراه وانها جميلة الجميلات وابوها عايش بره ومافيش بنت بتحب تمشى معاها عشان بتبان وحشه جنبها وواحده بالحاله دى وبتحكى وبتقول لأ استنوا ما ينفعش اكمل الحكايه كده لازم اقولكوا حالتى وحالة البيت بالتفصيل وكل شخصيه فى البيت واصحابى كلهم كلهم لازم احكى عنهم يا جمالو يا جمالو واحده حصلها كل ده ولسه عندها هدوء اعصاب انها تركز وتقول هحكى بالتفصيل الممل ومالو لما ندخل انها اتعملها عمل وجو الدجال ده ومالو لو قلنا ان حبيبها الاول مات ومالو لو قلنا انها حملت من المره الوحيده ومالو لو قلنا ان كلهم عايشين فى بيت واحد عشان وهى طالعه وهى نازله تقابل جوزها عندك اى حاجه ممكن تحطها فى رغيف حطها قصه عباره عن قىء فنى
قصة ليست عذراء صدمتني زي الكل لما قريت اسمها عالمدونه وفي احداثها حسيت بمدي القهر اللي عيشته مايا لمجرد كونها جميلة فهمت طبيعه الرجل الشرقي في انه لازم يثبت غضبه بالضرب وخلاص ميعرفش يسمع ولا يفهم وهو عصبي
ليست عذراء قضية واتفتحت فعلا خلت بنات كتير تحس بمايا وتصعب عليها وخلت برضو (احيانا) يصعب علينا فارس
يــا الله !! إحساس الظلم ده وحــش أووووووي. وفعلًا الحمـد لله حمـدًا كثيرًا مباركًا، وربنا يحفظنا ويحفظ كل البنات يـا رب.
خلصتها حالًا.. جميلة جدًا.
بتناقش قضية حساسة، بس للأسف موجودة.. والبنت بتبقى الضحية..!! غصب عني طبعًا -كوني أنثى- اتعاطفت مع مـايـا جدًا جدًا من أول لحظة، وبكيت معاها كتير.. وفارس أثار حنقي جدًا وشوفته ظالم كمان.. بس مع الوقت بدأت ألتمس له العذر هو كمان. الموضوع فعلًا فعلًا صعب على كل الأطراف المعنية.. وبالأخص البنت بدون نقاش.
عجبتني جدًا طريقة سرد القصة.. حلو موضوع الفلاش باك ده. :) عرفتي تشدي القارئ يا أستاذة دينا. أنا كل شوية أقول هخلص الفصل ده وأقوم عشان تعبت، وألاقيني دخلت في اللي بعده وأقول ده وبس... وهكذا لحد ما لقيت كلمة [تمت] .
ملحوظة صغيرة على الشخصيات: كان فيه توهة غير طبيعية في الأول.. أنا عارفة إن ده طبيعي في أي رواية.. بس التوهة هنا طوّلت شوية.. وكنت كتير بضطر أرجع فوق عشان أشوف فؤاد مين؟ أبوها ولّا حماها؟ حياة مين؟ إيمان مين؟ :D كنت حاسة في الأول إن الشخصيات كتير جدًا.. بس بعد كده اتعودت عليهم والموضوع بقى أسهل. وحاجة كمان هي يمكن رخامة مني بس معلش استحمليني.. (فؤاد وتوفيق !!) اسمين قريبين من بعض جدًا.. بصراحة أكتر اتنين لخبطوني ما يقرب من 50 صفحة مثلًا.
حبيت الأسلوب ببساطته، وحبيت الموضوع، حبيت القصة كلها. :)
وفي الآخر هقتبس الإهـداء: إلى كل بنت إياكي والخوف.
عدنا.. باختصار وفي نقاط سريعة. 1. حتي النجمة دي غير مستحقة. 2. دي مش قصة. مش رواية. ولا حتي سيناريو. مالهاش علاقة بأي نوع من الأدب اللي أعرفه. هي حتي أقل من مانيوسكريبت. فين الوصف؟ فين وصف النفسيات والأماكن؟ فين الحوار المظبوط؟ ليه الرغي الزيادة؟ حتي لو افترضنا تقسيمها لمشاهد ، التقسيم كان غلط تماما. حتي لو افترضنا إنها أشبه بحلقات مسلسل عربي - ده مع الأخذ ف الاعتبار إني مش هتكلم عن مدي فشل المسلسلات العربية بصفة عامة -، ف حتي الحالة دي لا تنطبق. 3. حتي القفلة مش مظبوطة ، والحبكة مش مترابطة ، وكنت عارف إن فارس وهو مسافر هتحصل له حاجة كإسقاط علي حمزة بس هيخرج سليم. فعلا ملل. 4. تاني ، فين الجانب النفسي الحقيقي؟ الموضوع والفكرة كان ممكن يتكتب بأسلوب أحسن من كدة بشويتين إعتناء، مش لهوجة وتدوين أفكار سريعة وهوبا !
رواية سخيفة وللأسف كل ده بسبب نهايتها بس! الرواية كانت ماشية تمام وهي بتسلّط الضوء علي قضية مسببة للبنت حِمل كبير بسبب همجية المجتمع المتخلف ده! المجتمع ربّي البنت ع انها لو تم التحرِش بيها يبقي هي المسئولة،، لما راجل بغلط في حقها باي شل من الأاشكال يبقي لازم تلم الدور عشان متجيبش لنفسها الفضايح! مايا اتعرضت للاغتصاب ومتكلمتش بسببخوفها من رد فعل أهلها اللي كانت أكيد متوقعاه منهم انهم يحملوها أعباء فوق الأعباء اللي كانت حاسة بيها! بدل ماكانوا المفروض يشيلوا عنها الهم اللي صابها بتبتدي الاسرة تحاسب البنت ع غلط مرتكبتوش اصلا!فلما مايا اتعرضت للاغتصاب فضلت تسكت من خوفها ولما اتجوزت "الخول" اللي اسمه فارس وضربها وبهدلها تقوم في الآخر ترجعله بكام دمعة منه بعد ماعرف انها تم اغتصابها ياعيني مش نامت مع الراجل ده بمزاجها!! ده لو الراجل خان مراته محدش بيقدر يحاسبه اصلا وهو جاي يقولها انا سامحتك بالرغم انك خبيتي عليا الغلطة دي! وهي بعد فترة كأنها بتربيه توم تقرر ترجعله! الراجل العربي شخص مراهق وهمجي والبنت العربية ساذجة وغبية وتستاهل اللي يحصلها لأنها هي اللي بتسكت ع حقها وترجع تقول ماهو ضربني في ساعة شيطان وخلاص اديني هنسي وهنحاول نبتدي حياتنا تاني مع بعض! اللي ضربك مرة ياحلوة هيضربك تاني وتالت وعاشر وكل مرة بحجة شكل وفي الآخر لما تطلعي مظلومة هيقول أنا آسف وسامحيني وعديهالي المرة دي! يعني الرواية كاتباها واحدة ست وع الرغم من ده خلت نهايتها سدت نفسي عن الدنيا! واحد يمد ايده ع واحدة ست مهما كان العذر يبقي اسمه "عرص" ويستاهل يعيش بقية عمره متحسّر ع انه خسر البنت اللي حبها مش تقوم زي الهبلة ترجعله بحجة !!انه حبي ليه اقوي من العلقة اللي كلتها منه ظلم! قرف × قرف × قرف
شدتني جدا جدا .. مقدرتش اقوم من ع اللاب الا اما خلصتها كلها و احداثها فعلا خلتني اخلصها كلها فوقت واحد
(يمكن لاني بنت) .. تعاطفت معاها جداااااا و فعلا ابكتني كتيرررر و خصوصا لحظات مقابلتها مع فارس بعد الطلاق و لحظات تذكرها لحمزة بعد ما مات ..
لكن ..
موقف توفيق كان اوفر اوي .. يعني مينفعش يتغير من ابيض لاسود لابيض كده مرة واحدة ..
كان زي ابوها و مربيها و مرة واحدة كارهها بمنظر وحش و الغريب انه رجع تاني يحبها زي الاول ... يعني توالي المشاعر المتناقضة اوي ورا بعض كده مبتبقاش بالسهولة ديه ...
النهاية كانت متوقعة ، مع اني كنت هزعل لو كانت مش سعيدة :D
الاب اللي يبقى متفتح كده و يسمع بنته مكنش ممكن تيجي منه بعض المواقف كده زي المنديل و الحاجات ديه :/
عجبني عموما بقه انك بتناقشي قضية مهمممة و حقيقة و واقع بنات كتير عايشينه و مش قادرين يتكلموا و لا حتى لاقيين اللي يعنبر عنهم الرواية في منتهى الروووعة و انا بأمل الاقي احسسسسن باذن الله لان حضرتك كاتبة مبدعة
كما ذكرت المؤلفة فهذا عمل درامي بالعامية المصرية وليس رواية أدبية، ولكن المشكلة تكمن أن هذا العمل الدرامي مفكك وغير مترابط ولا يمكن أن يكون واقعيا بهذه الصورة المشوهة. وإن أرادت الكاتبة أن تحكي عن ضحايا الاغتصاب فعيادات الطب الشرعي وأرشيف محاكم الجنايات تفيض بقصص أكثر منطقية من فتاة كبيرة أغتصبها دجال خمسيني دون مقدمات أو معرفة كيف أفقدها الوعي وكأن�� فيلم بوليودي. بالطبع ههؤلاء ضحايا يجب ألأ يتم وصمهن سواء من المجتمع أو من أنفسهن كما فعلت هذه الفتاة الساذجة، والقانون المصري حدد السجن المؤبد المشدد علي من يثبت عليه هذه التهمة. وإن أرادت الكاتبة أن تحكي عن ضحايا الجهل الطبي بالعذرية فعيادات النسا والتوليد تفيض بمن بحكايات أكثر واقعية عن حالات الأنواع الغريبة من الأغشية أو الأغشية الرتقاء. كما أن الكاتبة تخلط في مقدمتها بين ضحايا الإغتصاب ومشاكل العذرية وبين من فقدن عذريتهن بكامل إرادتهن فيما تسميه علاقات حب وبالطبع هؤلاء لسن ضحايا
عجبتني جدا , لما شوفت الاسم قبل ما اقراها تخيلت انها هتتكلم ف نقطة محددة و هي عذرية البنت و علاقتها بمفهوم الشرف ف المجتمعات الشرقية , و "جو حقوق المرأة المقهورة" اللي اليومين دول بقي "بيبيع كتير ف سوق الروايات" و هنطلع منه ف الاخر ان الشرف مش متوقف علي البنت لوحدها وان البنات كتير منهم ضحايا و مظلومين ,, لكن اتفاجئت باالكتاب ده انه لمس مشاعر كتير حلوة غير النقطة الرئيسية بتاعته..
مش شرط انها تبقي رواية و أسلوبها الأدبي فظيع عشان تعجب حد و توصل لقلبه, الكاتبة قالت انها مش عمل أدبي هي مجرد رواية بالعامية لكن أسلوبها ف الكتابة والسرد رغم انه باللغة العامية أحسن بكتير من اي كاتب كبير و اسلوبه ادبي لكن ممل ومبيلمسش اي مشاعر ف القارئ ,,
عجبتني فيها مواقف البطلة و انها ف الاخر طلعت بتتعالج عند دكتورة نفسية لأن ده فسر التغيرات اللي كانت بتحصل بسرعة ف شخصيتها و أدي للنهاية السعيدة ف الاخر,
بالإضافة لأني محسيتش بأي نوع من الملل وانا بقراها وقريتها كلها ف مرة واحدة, ومحسيتش ان فيها اي حشو زيادة او اي جمل و شخصيات مش ف محلها,
قليل جدا لما تشدنى رواية لدرجة انى ارجع من شغلى اكملها ف البيت وانا لسة بلبسى بجد جميلة قسوة فارس كان ليها مبرر ومايا كمان كان صعب جدا تتكلم عجبنى قوى موقف الاب...والعمة ونهاية جميلة جدااااااااا 5 نجوم بجدارة وهكمل ف باقى الكتب للرائعة دينا عماد
الاغتصاب مش اكبر مشكلة المشكلة الحقيقية ازاي الاهالي بتفكر وبتتعامل مع البنات (مفيش خروج,مينفعش تلعب في الشارع , مينفعش تكلمي ولاد , متلبسيش بنطلون ) و تحكمات كتير اوي والنتيجة بنت معندهاش اي خبرة في التعامل مع الناس او النقيض بنت بتعمل كل حاجة غلط من ورا اهلها.كل اللي يهمهم نقتطين دم بالتسبالهم هو الشرف و مش مهم اي حاجة تانية. اما بالنسبة لاسلوب الكاتبة فكان محتاج يكون مترايط شوية حسيتان في احداث كانها فيلم عربي قديم و مش حقيقية ممكن لانا كانت مدونة و اسلوبها مختلف عن اي رواية . بس كانت لازم تعالج الرواية بطريقة مختلفة شوية عن المدونة
كفكرة سطحية و مستهلكة جدًا أهناك من تحن لمن برحها ضربًا و لم يسمعها ؟؟ أهناك من يحكم القبضة على ابنته هكذا ؟ أهناك من ترضخ و تصمت هكذا ؟ اهناك من يحدث لها ما حدث للبطلة و ألا تملأ الدنيا صراخًا ؟
ما أقسى أن تتعرض الأنثى للظلم من طرف المفروض من يوفرون لها الحماية والثقة والأمان . البطلة البريئة تتعرض للإغتصاب بسبب جهل جدتها، تعيش كاتمة لهذا السر الحارق ، تعاني الفتاة الأمرَّين بين مطرقة معاناة ماتعرضت له وسندان رعبها من أن يفتضح أمرها أمام عائلتها و زوجها المستقبلي و تصبح عديمة الشرف .. و يوم زفافها يكتشف كل شيء ليفتضح كل شيء .. بقسوة .. بألم .. وبكل ظلم !
و فضح الأمر تماما و تعرت الحقيقة كاملة و واجهت التهم و الألم وحيدة داخل جدران غرفتها .. لآن تكتشف الحقيقة الكاملة والواقعية و تصبح بالفعل هي الضحية !
مقززة ورديئة بطلوا بقا كتب وحكايات المنديل وليلة الدخلة والدجالين ومعمول لها سحر وجوزها لما اكتشف كدة ضربها بعد ما اهلها جم عشان يشوفوا المنديل اللي هو نعم يعني فوقوا من اوهامكم مجتمع المنديل دة انتهى من زمان اذا كان جوزها اللي ضربها عشان هي مش "بنت بنوت" وهو متعلم وفي كلية هندسة يبقوا انتوا سبتوا ايه للجهلة بطلوا بقى تخلف واستصغار لعقول الناس الحاجات دي انتهت من زمان لسه فيه ناس محترمة مش بيتعاملوا بهمجية
لسة بقول هيييييه اول حاجة كويسة أقراها لدينا عماد .. لقيت النهاية قفلتني .. اتغاضيت عن اسلوب السرد وقولت هعتبرها حدوتة خفيفة كده .. فرحت في البداية وقولت اخيرااا دينا عماد كتبت عن مشكلةاجتماعية واقعية وكنت مستنية قصة قوية غير تقليدية عن صمود البنت الشرقية ... لكن بعد ما تعمقت في التفاصيل .. احب اقول .. الواقع اقبح من كده بكتييييييير .. لو القصة حصلت فعلاً على ارض الواقع .. واهل الزوج عرفوا بعد كده بموضوع الإغتصاب .. عمرهم ما يصدقوا بسهولة ويطلعوانفسهم وابنهم غلطانين .. ده مش بعيد يقولوا انها بتعمل كده عشان تداري على عملتها .. لكن بمنتهى السهولة بعد اللي عملوه ده يسمعوا قصتها ويصدقوها !! في مجتمعنا ده .. مستحيل كل ده ميجيش حاجة في النهاية اللي حرقت دمي وعصبتني -_- المفروض قصة دي تعلم البنت ازاي لما تتعرض لموقف زي كده من المجتمع الذكوري اللي احنا فيه زي ده تكون قوية ومتستسلمش .. ازاي متسمحش لحد يحكم عليها من مجرد غشاء .. لو الشرف بالغشاء يبقى نعرف شرف الراجل ازاي كنت مستنية قصة فيها العناصر دي كلها .. لكن القصة مشيت كالآتي .. جوزها ملقهاش بنت .. محاولش حتى يسمعها حكم على شرفها من غشاء مسكتش لحد هنا .. لأ ابداً .. ضربها و فضحها وقال لأهلها وأهله يعني من الآخر المادة الخام للشخص الواطي الزبالة :/ وبعد تفاصيل كتيييير ورغي وحوارات وسهوكة منه ودموع .. رجعتله بمنتهى البساطة .. وكأن ملهاش كرامة ولا قيمة .. ده ي لو شريفة هو بدد شرفها بموقفه .. ده المغتصب حتى افضل منه .. رجعوها ليه المفروض يعني انها نهاية سعيدة وكده .. لكن بالنسبة لي كانت نهاية مخجلة .. نهاية بتسمح للراجل الشرقي للسيطرة والاهانة وبعد كده يلاقي سوري "الهبلة" اللي تسامح .. نهاية تدي الحق للراجل يعيش بالطول والعرض طالما محدش هيحكم عليه بغشاء وانه لمجرد انها حصلها اغتصاب يبقى كده حلوة .. لكن لو سبب تاني فيبقى ليه حق يحاسبها ويحكم عليها .. للأسف خابت توقعاتي في القصة دي كالعادة لما بقرأ أي حاجة للكاتبة دينا عماد
تابعتها عالمدونة وحبيتها جداا وحبيت احساسي بيها وقرأتها الان للمرة التانية عشان اكتب الريفيو ده اولا ..القصة دي لافضل كاتبة عندي لاني بحس انها قريبة مني قوي واسلوبها بيمسني قوي ثانيا..وصفها للاشخاص وطريقة تفكير كل واحد فيهم رائعة حسيت اني شيفاهم ومنفعلة لانفعالاتهم لذلك رغبت في قرائتها مرة تانية ثالثا.. القصة وما اثير حولها من جدل كان في حد ذاته توعيه وارشاد لبنات كتير جداااااا وده نشكرك يا دينا عليه بجد القصة جميلة جدا بكل ما فيها ..عجبني قوي ان السبب يكون دجال لا يراعي دين ولا قانون ولا اي شئ وذلك لتوعية كثير من النساء لانهن للاسف يثقن فيهم بدرجة مرعبة
لكن النهاية كانت مرضية جدا بعودة فارس لمايا وندمه على معاملته لها ..حبيت النهاية قوي تسلم ايدك يا دينا
ابتـدي بالحجات الكويسه الأول خلصتها في يوم واحد ,, كانت بتشدني اني أعرف باقي الصفحات كل ما اقرأ صفحه ,, الحبكه الدراميه الي حد ما جيده ,,, ولكن حستها قديمه جداً يعني معروووف نهايه القصه هتكون ايه واحده حصلها اغتصاب اتجوزت مقالتش لجوزها اتطلقو ترجع حاجه تربطهم مع بعض يغير من حد بيقرب منها وفي النهايه يرجعو لبعض ,,,,,مينفعش تكون كتاب يتنشر اكتر من انها تكون قصه في منتدي ,, والأحداث في بدايه الأمر فيها لغبطه جامده جداً بسبب الاشخاص الكتير اللي في البدايه ولكن مع الوقت بيزيل اللغبطه ديه ,, في نهايه الأمر الكاتبه موهوبه مفيش كلام ومع الوقت أظن أن هنلاقي ليها أعمال تانيه تبهرنا اكتر من كده انتهيت :) ...
كالعادة تقييمي لأى حاجة كتبتها "دينا عماد " خمس نجوم بالتمام والكمال :) يخربيت دماغها ! , بجد ايه ده ؟ , تكتب رومانسى وجريمة وكمان أجتماعى وتبهرك في كل الألوان دى ^_^ جرأتها فى طرح موضوع زى ده فى مجتمع شرقى مجرد إسم الرواية كفيل أنه يثور ويعترض , لازم نحييها عليها:) بتكتب بالعامية وماله ؟ , بتوصلك بسرعة وبتخلي أسلوبها سلس وسهل ده غير أن عاميتها مش مستفزة زى كتاب تانيين :\ حسيت بلغبطة شوية من الأشخاص الكتير وفكرة الفلاش باك بس سرعة الأحداث مخلتش أحساسى ده يطّول ... كنت محتارة يا ترى النهاية ت��قى أنهم رجعوا لبعض ولا أفترقوا خلاص ؟ فى الواقع راجل شرقى عمره ما كان هيرجع حتى لو هى مظلومة -_- فى الروايات نتمنى كلنا نهاية سعيدة تجمعهم من تانى ومفيش مانع من طفل كمان يزود الفرحة ^_^ الكاتبة أختارت نهاية الروايات ;) مش كفاية طول الرواية عياط وخناق كمان تبقى نهاية حزينة ! والحقيقة أنه أى نهاية أنا كنت هكون راضية عنها , ليه بقى ؟ لأنه بعد ما البطلة قالت أنها بقت أحسن وأنها هتعيش لبنتها مكنتش هتفرق أوى يرجعلها أو لا , حياتها وقرارتها ومستقبلها مش هيقفوا على رجعوه طالما هى بقت أقوى ;) ... الرواية ناقشت قضية حساسة حتى لو على نطاق ضيق يكفى أنها سلطت بصيص من الضوء عليها :) بعد قراءتى لثلاث روايات فقط لدينا عماد أستطيع أن أقول أنها أصبحت كاتبتى المفضلة , لن أتوقف عن قراءة أعمالها أبداً
والله ياحسين"مين حسين ده:))"الكاتبة قد تكون على قدر من موهبة,لكن وللامانة فمثل هذا العمل"ليست رواية بأى معيار فنى او أدبى"بل هى اقرب الى دراما تليفزيونية مصغرة,بحيث ان تقنية قطع المشاهد واستكمالها كانت لتليق كثيرا بنمط الحكى أكثر من الفواصل الشكلية الدالة على افتراق الفصول واتصالها...الموضوع نفسه ليس جديدا بحال,وان كانت اختصاص الكاتبة له بسرد "درامى"مطول نوعا ما مما يذكر لها فيشكر..لا ينكر ابدا ان استخدام اللغة العامية"أهى لهجة ام لغة مكتملة؟؟؟؟سؤال جانبى"منذ البدء للمنتهى جعل الكتاب أشيه بتجميع لحلقات متواترة على صفحة الكترونية او مدونة ما أكثر من كونه عمل ناضج مكتمل يستحق أن يوصف بانه رواية...لا أتعجل ابدا الحكم على موهبة كاتب"زميل:))"خصوصا انه نشر اكثر من عمل,بمجرد قرائتى لعمل واحد له,كما أن انطباعى الاول عن أولى قراءاتى له لا يشكل الاساس فى حكمى على كل أعماله التى تلى,بما يعنى أن لنا والكاتبة"الواعدة فيم أعتقد"لقاءات أخرى ,أرجو أن تكون أثرى وأمتع من كتابها المشار اليه,والسلام ختام^______^
مش عارف اصنفها إيه الصراحه ..روايه؟ مسلسل اذاعي بيجي الساعه 3 بالليل عشان ماحدش يسمعه ؟ فيلم هندي ؟
إحترت وفكرت كثيرا ,ولم أصل الي ما هية هذا الكتاب
لُغه عاميه ...لا تضيف أي شىء لأدب العاميه ..بمعني لم أتعلم لا الفاظ جديده لا امثال عاميه جديده ..لا شعر عامي جديد .غير حكمة العدد إنه اللي إتكسر يتصلح .لا اي شيء
فصَه قتلت هريا وبحثا ..و مناقشه ..لا يوجد ما يضيف لي اي حاجه في اي إتجاه
القصه تدور في إطار عائلي فالكل قرايب فالعروس قريبة للعريس ..وحمي العريس أبو العروسه ..
يعني كلنا أسره مع بعضينا :)
طبعا ده هيفسر حُسن الظن ..في العروسه المستكينه المكسوفه بعد عاملتها
السوده..
المصيبه تكمن في الاتي العروسه كانت ماشيه مع دنجوان الكليه ..لكنها ياعنيا .. كانت مكسوفه من إبن عمهتا وخالها وتيتتها وبنت عمتها
ياوااااد يا مؤمن .قصدي يابت يا متكُثفه الي قطراتُ من الخجل
مش دايما النهايات بتبقى سعيدة وخصوصا اننا بنعيش فى مجتمع ذكورى متعفن اصبحت فيه الرغبات والشهوات تتمثل فىجسد المراه اصبح الشرف مجرد قطعة لحم بداخل جسد المراه مايا بنت من بنات كتير اتهانت بسبب او من غير سبب اتهانت لانها بنت او انثى اتهانت لانها مالهاش سبب فى تكوينها واتهانت لانها اتحملت كتمان سر وصدمه عصبيه وقتل لمعنوياتها اتهانت لانها باختصار انثى
فارس بالنسبة للقصه فهو المجتمع الرافض لان يتعقل بالرغم من الثقافه والتعليم والسفر وكل ما يمكن الحياة ان تعطيه لفرد بها
حياة العمه يمكن اكتر اسم حسيته فى الروايه حياه خاضعة للاحداث متحيرة رافضه لما يحدث من ظلم واقع على ابنه اخيها لكنها صامته فبالنسبة لى هى فاسدة فالصمت والخضوع فساد للحياة
ايمان العمى (والدة حمزة) الاسم لائق بها كونها ام فقدت وحيدها ومن ثم الزوج وتمسكها بالحياة والفرحة بزواج ابنتها وكونها جده وتحملها مع مايا لما واجهته وايمانها بان ابنه اخيها غير مذنبة
اسماء الشخصيات جميعهم متناسقه مع ادوارهم
حتى واسم المولودة مريم فيمكن ان تنسب لفضيلة السيدة العذراء مريم فالعذريه والشرف لا يتمثل فى العذرية وانما يتمثل فى عذرية الاخلاق التى باتت تتشكل على هيئة وتكوين الجسد لا الاخلاق الروايه اعجبتنى واتمنى ان يتغير مجتمعنا وان يتعقل فى اصداره للاحكام على البشر
أحب ان أهنأ الاستاذه دينا عماد على اختيارها المناسب لأحد المشكلات المنتشرة في مجتمعنا الشرقي .. والتي تعاني منها الكثير من الفتيات بحجة العار والفضيحة ..
ثانياً :
أحببت تضمينها لأحد مشكلات المجتمع التي انتشرت أيضا كالطلاق .. وحرمان الطفل من أحد والديه .. فكيف اذا كان احد الوالدين أجنبيا ويفتقر للمبادئ الاسلامية والشرقية ..
*************
لم أقتنع بشكل كامل بسكوت مايا لهذا الحد عن مشكلتها .. لانها لم تُغصب على فارس .. بل أحبته .. وهذا كفيلا بأن تفتح له قلبها وتعترف له بالحقيقة .. حتى حين انفرداهما معا بعد الزفاف .. كانت أمامها الفرصةلذلك ..
*********
أتوقع ان تربيتهما معا وانهما من عائلة واحدة أسبابا كفيلة بعدم اندفاعه في شكوكه وظنه السئ ..
****
واخيراً :
شدتني الرواية كثيراً .. لم استطتع مقاومة أجزاؤها .. انهيتها في وقت قياسي جدا من وجهة نظري
كنت أتمنى أن تنهتي الرواية بشكل أفضل .. أرى ان عتذاره لها لم يكن كافي بأن ينسيها جرحه وجرح ما تعرضت له من اهانه وتذنيب ..
بل أعتقد أن الوقت هو من خفف جرحها .. وساعدها على بداية صفحة جديدة !!!
قضية مجتمع تُناقش ولكنها أخذت الطابع المثالي في النهايات للشخصيات, وهذا للأسف ما لا نراه في مجتمعنا. متعاطفة أنا مع مايا من البداية للنهاية ليس تحيزًا ولكن لأنها جسدت قصة الكثير والكثير من الفتيات الشرقيات التي لا حول لهن ولا قوة في كثير من تلك الجرائم, غير أن مايا وجدت أب وعائلة احتوتها وقدرت ألمها سريعًا وهذا مالا يحدث غالبًا أو لأكن أشد انصافًا لا يحدث مُطلقًا في ما يُسمى بالمجتمع الشرقي. وددت لو أن الرواية ناقشت القضية كقضية مجتمع ليست كمشكلة في بيت أسري تفهمها وانقضت. هي بالفعل ليست هيَنه وكان من الممكن أن تُناقش وتُثمر فكرًا راقيًا وتغير وجهة نظر متصلبة للكثير. مجتمع اتخد عذرية فتاة أساسًا للحكم على شرفها وحياتها بأكملها تاركًا المُتهم ومُسلطًا العقاب والجريمة على الضحيّه. فأين أنت يا مجتمع من عذرية الرجل!! هو أول عمل أقرأه للكاتبه.. أعتذر عن حيرتي في تصنيف هذا العمل أيستحق أن يندرج تحت مسمى رواية وعمل أدبي أم كان يكفيه حلقتين من منتصف مسلسل لم يكن ليستحق 220 صفحة ولا كمية السرد الطويلة فالقصة لم تضيف أي جديد. تنبأت بالنهاية منذ بدايتها.. هذا بعيدًا عن الكتابة العامية التي تقف دائمًا حائلاً بين اعجابي بأي عمل وبين عدم استفادتي منه لغويًا.
من القصص اللي اثرت فيا بجد وعرفتني بحاجات مكنتش اتخيلها ‘ قصة من قلب الواقع وفي الصميم ومهمة اوووووووي مهمة لكل حد ممكن يقراها سواء بنت او ولد شباب او عواجيز ‘ ابناء او امهات او ابهات .. قصة تحمل قضية خطيرة جدا .. ابدعت الكاتبة دينا عماد فيه وفي تسلسل الاحداث والغموض والتشويق والاثارة.. قصة اكثر من راااااااائعة .. اتمنى المزيييد من التوووفيق يااااارب
ما احب ان يكون رأيي انتقادي بحت فبحاول اني اذكر شي إيجابي : فكرة الرواية مستهلكة، الأسلوب ركيك (مكتوب باللهجة المصرية)، الأحداث و تسلسلها سريع و غير منطقي، الشخصيات سطحية و تفتقر للواقعية. هل يستحق القراءة؟ بالنسبة لي، لا. شيء من الإيجابية ؟ في البداية، كان هناك "شيء" من الحماس نجحت الكاتبة في خلقه، للأسف تبدد بعد اول منعطف.
ممكن نقول رواية واقعيه بتتكرر احداثها كتير وسطنا بتناقش فكره مهمه جدا وهي "السكوت" ان البنت عندها استعداد تسكت وتكتم جواها بس عشان مش تكون ضحيه العار والوجع تاني وكفايه عليها الوجع النفسي الاول والجسدي قبل كدا بعيدا شويه عن اسلوب الكاتبه *هرجعله بعد شويه* القصه كانت قريبه جدا من قصه مسلسل 'فاطمه' حسيتها نفس الاحداث مع اختلاف الشخصيات وترتيب الاحداث بالضبط .. الروايه او نقول القصه مش ممله بالعكس مختصره بطريقه حلوه بس في حاجات كرهتها او يمكن ماخلتنيش احطها في مفضلتي 1: دخول شخصيات انا نفسي محستش باهميتها زي جاسر مع ان كان ليه دور او يمكن دافع تخلي الجده توديها الشيخ وكمان نادر الي بجد مش ليه اصلا لازمه الي زود في القصه شويه سطور مش اكتر ولا اهتميت بوجوده اصلا 2:كثرة التفاصيل الي بتخلي الواحد يزهق 3: اختصارات مفاجئه ودي اكتر شكوى بكتبها تقريبا لكل كاتب مبتدأ انه بيزهق فيختصر احداث مهمه ويجي يتحمس تاني للروايه فيطول في حاجات مش مهمه :) بس اكيد الروايه عجبتني لانها بتناقش فكره اتكسف كتير ناس يتكلموا فيها مع انها مهمه وواضحه بينا جدا ! اسلوب الكاتبه : ممتع .. مختصر ..ممل احيانا .. مبتدأه بس ليها مستقبل ومستنيه منها الجديد :) وشكرا لكل حد اقترحها ليا واصر اني اقرأها ^^
ليست عذارء انا لو جيت احكم عليها دلوقتى من بعد قراتى لروايات تانيه كتير و حاجه اقوى و احلى منها ممكن متاخدش ولا نجمه اصلا و ممكن بالريفيو بتاعى اعيد كتابه الروايه من اول و جديد بس النجمتين دول لسبب تانى خالص ! ان الروايه دى انا قراتها من ٤ سنين يعنى من اول ما نزلت و انا لسه بقراء قصص من ع النت و استنى الصفحات ع الفيس تنزل فصول كل يوم الساعه ٨ 😂😂😂🙇♀️ و قرات حاجات كتير بس مكنتش اعرف يعنى ايه مؤلف و كتب و كده بس لما فتحت الروايه دلوقتى و بدات اقرا و افتكرت انى قراتها و فرحت بيها و كيمه البراءة اللى كانت فيها ضحكت ضحكت جداااا و فرحت ليه؟ معرفش المهم انى طولت اوى انا الروايه دى بالنسبالى دلوقتى صفر و فاشله و مفيش حبكه ولا طريقه سرد ولا ايه حاجه بس و انا صغيره كانت تحفه بس اتعصبت من النهايه بتاعتها لان بعد ما طلع عين ابونا معاها رجعتله عادى خالص و بكل سهوله و النهايه مش مقنعه خالص و كالعاده دى مشكلتى مع دينا عماد انها بتحب الافلام العربى شويه انا لا المهم انا اديتها النجمتين دول كتعبير عن رايى و انا صغيره و هفضل معتزه بيه جدا حتى مع انى شايفها فاشله و متستاهلش بس ع ما افتكر فى الوقت اللى قراتها فيها علمتنى حاجه حتى لو بسيطه