Jump to ratings and reviews
Rate this book

الكف والعرض والقلق

Rate this book

150 pages, Paperback

First published January 1, 1982

5 people are currently reading
74 people want to read

About the author

Sigmund Freud

4,420 books8,471 followers
Dr. Sigismund Freud (later changed to Sigmund) was a neurologist and the founder of psychoanalysis, who created an entirely new approach to the understanding of the human personality. He is regarded as one of the most influential—and controversial—minds of the 20th century.

In 1873, Freud began to study medicine at the University of Vienna. After graduating, he worked at the Vienna General Hospital. He collaborated with Josef Breuer in treating hysteria by the recall of painful experiences under hypnosis. In 1885, Freud went to Paris as a student of the neurologist Jean Charcot. On his return to Vienna the following year, Freud set up in private practice, specialising in nervous and brain disorders. The same year he married Martha Bernays, with whom he had six children.

Freud developed the theory that humans have an unconscious in which sexual and aggressive impulses are in perpetual conflict for supremacy with the defences against them. In 1897, he began an intensive analysis of himself. In 1900, his major work 'The Interpretation of Dreams' was published in which Freud analysed dreams in terms of unconscious desires and experiences.

In 1902, Freud was appointed Professor of Neuropathology at the University of Vienna, a post he held until 1938. Although the medical establishment disagreed with many of his theories, a group of pupils and followers began to gather around Freud. In 1910, the International Psychoanalytic Association was founded with Carl Jung, a close associate of Freud's, as the president. Jung later broke with Freud and developed his own theories.

After World War One, Freud spent less time in clinical observation and concentrated on the application of his theories to history, art, literature and anthropology. In 1923, he published 'The Ego and the Id', which suggested a new structural model of the mind, divided into the 'id, the 'ego' and the 'superego'.

In 1933, the Nazis publicly burnt a number of Freud's books. In 1938, shortly after the Nazis annexed Austria, Freud left Vienna for London with his wife and daughter Anna.

Freud had been diagnosed with cancer of the jaw in 1923, and underwent more than 30 operations. He died of cancer on 23 September 1939.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (16%)
4 stars
9 (37%)
3 stars
8 (33%)
2 stars
3 (12%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for الشناوي محمد جبر.
1,334 reviews338 followers
April 24, 2016
الكف والعرض والقلق
سيجموند فرويد
.............................
كلما قرأت كتابا لفرويد، كلما اقتنعت أن من ناصبوه العداء من مفكرينا إما أنهم تعمدوا عدم فهمه، وإما أنهم فهموه في جو ضبابي من الإنكار والرفض لأفكاره.
صحيح أن أغلب ما قرأته في هذا الكتاب تحديدا يعتبر غامض نوعا ما وصعب نوعا ما، إلا ان ما يذكره فرويد فيه الكثير من الصدق، وقد استحق أن يوضع علي رأس علم النفس.
في هذا الكتاب المليء بالغموض يتحدث عن ثلاث موضوعات هي: الكف والعرض والقلق. فالكف يرى فرويد أنه تعطيل لأية وظيفة من وظائف الذات أو إضعافها أو الحد منها. أي أن الكف يعبر عن حالة وجود ضعف بسيط بإحدى الوظائف. أما العرض فهو يعبر عن وجود رغبة غريزية حرمت من الإشباع بسبب حالة كبت شديدة، ويعبر عن تغير غير عادي لإحدى الوظائف. أما القلق فهو يعبر عن رد فعل لخطر غريزي.
وتتلخص أسباب حدوث الكبت في أنه عملية لمنع الغرائز الغير مقبولة اجتماعيا من التعبير عن نفسها. ويحدث الكبت بسببين: أن يكون المثير للغرائز منبه داخلي أو منبه خارجي.
لفرويد في هذا الكتاب رأي يرى فيه أن رحلتنا في الحياة بدون دليل من علم النفس صارت مستحيلة؛ لأن كتب و بحوث علم النفس تمدهم بالمعلومات التي تستقيم معها حياة الإنسان.
يري الكاتب أن الأنا لدي المريض بالعصاب القهري أكثر يقظة، وهو يقوم بعمليات عزل صارمة بسبب حدة درجة التوتر التي يسببها الصراع القائم بين أناه الأعلى وبين الهو.
الكتاب أقل من 100 صفحة لكنه يحتاج وقت طويل نسبيا لقراءته واستيعابه ولا أظن أن القارئ المبتدئ في علم النفس في حاجة إلي التدقيق في كل كلمة فيه؛ لأنه ملئ بالمصطلحات التي مات بعضها بالفعل، وأفكار انتهي زمانها، لكن يبقى تاريخ فرويد هاما لكل دارس لهذا العلم؛ لأنه يقف بكتبه في أول طريق هذا العلم.
Profile Image for mohab samir.
446 reviews404 followers
February 16, 2024
يريد فرويد تعديل نظريته الأولى فى طبيعة القلق ومنشأه وعلاقاته بالواقع الداخلى والخارجى للإنسان كما بتاريخه . ويضع فرويد فى هذا الكتاب نظريته المعدلة الأخيرة فى القلق من خلال تحليل طويل ومتشعب يكون القلق النفسى فيه هو المقصود وليس القلق الطبيعى او الموضوعى المفهوم بذاته . ويكون القلق النفسى او العصابى ايضاً إنذاراً بالخطر كما فى القلق الموضوعى لكن فى هذه الحالة يكون الخطر داخلياً ومعتملاً فى النفس بشكل غير محدد الوضوح . ويقر فرويد بإستبدال الهو بالأنا كمركز وحيد ممكن للقلق .
وينشأ الخطر الداخلى وشعور القلق المصاحب له معنا منذ لحظة الميلاد ويترك بصمته الأولى فى نفوسنا لتتكرر ذات المشاعر المبهمة فيما يلى من مواجهتنا لأخطار داخلية مختلفة تبعا لاختلاف المرحلة العمرية والظروف المعيشة .
ويحدد فرويد الخوف من ( الإنفصال ) كعامل محدد للشعور بالخطر المبهم المقبل والذى يولد حالة القلق المرهقة التى تجعلنا فى حالة تأهب وإستعداد ( للدفاع ) او الى الهرب ( النكوص ) . ولكن مواضيع الانفصال المحورية تختلف فى كل مرحلة عمرية بحيث تصبح الحياة كلها عبارة عن مراحل من القلق مختلفة الموضوع وبحيث يجب المرور بكل منها لتخلِف قدرا معينا ( وصحياً ) من الندوب فى النفس ولكن تبعاً لاختلاف الظروف الحاضرة للبشر من جانب واختلاف الماضى المعاش من جانب اخر ، تختلف مقادير الندوب والقدرات النفسية للأشخاص فى التعامل مع القلق المتعلق بمرحلة ما فى الحياة ، فمنهم من يهرب نكوصيا من موضوع قلقه الى مرحلة عمرية سابقة - كما فى العصاب القهرى - ، ومنهم من يقوم بالكبت بأشكال مختلفة - كما فى انواع الهيستريا المتنوعة - ،وغيرها من الاساليب ( الدفاعية ) اللاشعورية الرامية الى منع موضوع القلق من الظهور فى الشعور من أجل وقاية الأنا ضد الرغبات الغريزية ، وهى العمليات التى تؤدى الى الأمراض العصابية المختلفة وأعراضها المتنوعة .
وبالتالى فإن العصاب او المرض النفسى يتشكل خلال صيرورة الحياة بالمرور بتحديات ( مخاوف ضد الغرائز ) مختلفة يتعامل كل شخص مع كل منها بطريقة بطريقة وحِدَّة مختلفتين وهكذا تبعا للتعامل النفسى فى كل مرحلة تتدعم طرق واتجاهات محددة للتعامل مع مخاوف المرحلة التالية حتى يبلغ المركب النفسى الناشئ عن هذه الصيرورة درجة معينة وشكل معين من الخلل النفسى وبحيث يكون القلق واتجاهات تأثيراته على شكل الكبت بالذات هى العامل المشترك فى كل مرحلة من البداية الى النهاية .
يتخلل تحليل فرويد فى هذا الكتاب العديد من الملاحظات الفنية والتجارب السريرية لمرضاه . كما يتخلله الخوض فى مواضيع اخرى اساسية فى التحليل النفسى مثل موضوع اشكال المقاومة التى يقوم بها المريض لاشعوريا فى المراحل المختلفة من العلاج والتى يواجهها المحلل خلال محاولته لاظهار كل فكرة واخراجها الى وعى المريض . وهناك العديد من الافكار الاخرى والتى لا تقل مناقشتها متعة عن غيرها من الافكار كما انها تكون كأحجار صغيرة منحوتة وضعت فى الفراغات الخاصة بها لتكمل البناء متانة وجمالا ً.
وعلى العموم فلايسعنى فى كل مرة أقرأ فيها لفرويد الا ان اثنى على ذوقه وأسلوبه الأدبى الرفيع . كما على عرضه النقدى التحليلى والذى يكفى بمجرده - كنموذج محدد - أن يعلمنا كيف نفكر على وجه العموم .
Profile Image for عبدالله العمادي.
Author 3 books147 followers
August 18, 2015
كتاب متقدم وفيه آراء واستنتاجات متعمقة أكثر عن آليات الدفاع في الجهاز النفسي، أي وقاية الأنا ضد الرغبات الغريزية.

وهو يحلل القلق والعلاقة بينه وبين الكبت، ومن يسبب الآخر، وكيف ينشأ العرض، ويتحدث عن صدمة الميلاد التي يعوّل عليها أنها الصدمة الأولية التي يحدث فيها القلق.

الفصول:
١- تعريف الكف والعرض
٢- نشوء العرض
٣- الأنا
٤- خواف الأطفال من الحيوانات
٥- نشوء العرض ودفاع الأنا الثانوي
٦- ميكانيزما الإلغاء والعزل
٧- عودة إلى خواف الأطفال من الحيوانات
٨- تحليل القلق
٩- العلاقة بين العرض والقلق
١٠- صدمة الميلاد
١١- ملحقات (تعديلات لأراء سابقة - ملاحظات إضافية عن القلق - القل والألم والحزن)
Profile Image for Fattah Alsamie.
3 reviews
September 23, 2020

الكتاب : الكف والعرض والقلق
المؤلف : سيجمند فرويد
المترجم:محمد عثمان نجاتي
تلخيصي: محمد فتاح السامعي

يعتبر كتاب الكف والعرض والقلق من الكتب المهمة في التحليل النفسي لفرويد ،وتأتي اهميته أنه يوضح الاختلاف بين نظرية فرويد الأولى في القلق ونظريته الأخيرة فيه التي نقض بها الأولى بعد سنوات عديدة.

وعلى عكس المعتاد لن أقوم بتلخيص الكتاب استنادا للفصول المحددة بالفهرس،بل سيكون التلخيص للافكار الرئيسية في الكتاب والتي استطعت فهمها ،وساورد الكثير من الاقتباسات لمقدمة المترجم التي اعتقد انها اشبه بملخص عن النظريات المختلفة للقلق .

- تعريف القلق : حالة من الخوف الغامض الشديد الذي يتملك الإنسان ويسبب له الكثير من الكدر والضيق والألم ،والشخص القلق يتوقع الشر دائما، اي أنه تشاؤمي.

- الكف: تعطيل اي وظيفة من وظائف الذات أو إضعافها أو الحد منها

العرض: هي الحالة المرضية وهي حسب فرويد علامة تدل على وجود رغبة غريزية حرمت من الإشباع بسبب الكبت الشديد وهي تدل أيضا على الإشباع البديل لهذه الرغبة، والكبت هو الذي يجعل الدافع الغريزي يظهر على صورة عرض.

- يقسم فرويد الجهاز النفسي في الإنسان الى ثلاثة أقسام الأول: "الأنا" وهو يشمل الشعور ويتحكم بالحركة الارادية ويحفظ الذات.
الثاني: "ال هو " وهو المتعلق بالنفس الذي يحوي كل ما هو موروث وما هو ثابت في تركيب البدن وما هو غريزي في الطبيعة الإنسانية وما هو مكبوت،وكل شيء في هذا القسم هو غامض ولا شعوري.

الثالث :"الأنا الأعلى " هو ذلك القسم من النفس يمثل الوالدين والمجتمع والدين وهو ما يعرف عادة بالضمير.

-القلق الموضوعي والقلق العصابي
القلق الموضوعي هو الخوف من خطر خارجي معروف كالخوف من الغرق والحريق الخ، اما القلق العصابي فهو خوف غامض غير مفهوم ولا يستطيع الشخص الذي يشعر به معرفة أسبابه.

-أنواع القلق العصابي

القلق الهائم الطليق: حالة خوف عام تتلبس أي موضوع ويسميه فرويد بالتوقع القلق، أي توقع الشر أو السوء دوما.

قلق المخاوف المرضية: كالخوف من الحيوانات، الأماكن المرتفعة او الفسيحة او المغلقة، وهو حالة شديدة من الفوبيا.

قلق الهستيريا:يرى فرويد أن ألاعراض الهستيرية مثل الرعشة والاغماء وخفقان القلب وصعوبة التنفس إنما تحل محل القلق ويسميها معادلات القلق.

- نظرية فرويد القديمة في تحليل القلق

في نظريته الأولى أرجع فرويد منشأ القلق إلى حالة الكبت للرغبة الجنسية أو احباطها ومنعها من الإشباع ،أي حين تمنع الرغبة الجنسية من الإشباع تتحول الى قلق .

في هذه النظرية لا يرى فرويد أن للقلق دورا هاما في تكوين الامراض العصابية ،فالقلق في هذه النظرية لا يحدث العصاب وانما يحدث العصاب أولا ثم يساعد العصاب على كبت الرغبة الجنسية وحينها يتحول الكبت بطريقة فيسلوجية إلى قلق.وهذا نقيض نظريته الجديدة التي يقول فيها ان القلق هو الذي يسبب العصاب وليس العكس.

النظرية الجديدة لفرويد عن القلق

توصل فرويد لنظريته القديمة حين كان يدرس الأمراض العصابية الحقيقية وقد اكتشف ان نوبات القلق وحالات الاستعداد العام للقلق تنشأ عن بعض الخبرات الجنسية المعينة مثل وقف الجماع قبل نهايته،سرعة القذف، ضعف الانتصاب، ومنع تفريغ التهيج الجنسي اي ان هذه النوبات تنشأ كلما تعرض إشباع التهيج الجنسي الى المنع او الكف او تغيير الاتجاه، ولأن التهيج الجنسي يعبر عن الدوافع الغريزية الليبيدية فقد افترض أن الليبيدو يتحول إلى قلق نتيجة هذا الاضطراب...

لكنه لاحقا حين قام بدراسة حالات قلق المخاوف المرضية اكتشف ان القلق انما هو قلق خاص بالأنا وينبعث من الأنا وأنه لا ينشأ عن الكبت بل على العكس هو الذي يسبب الكبت .

وفي نظريته الجديدة استطاع مجددا ان يقارن بين القلق الموضوعي الناتج عن خطر معروف والقلق العصابي الناتج عن خطر غير معروف وركز على ��ن النوعين ينشئان من الخطر، لذا فالواجب تعريف الخطر الغير معروف الذي ينتج القلق العصابي وهو ما قاده الى القول أن منشأ القلق سواءا الموضوعي او العصابي هو واحد وهو الأنا، وقد توصل فرويد إلى هذه النتائج من خلال دراسته لحالتين الأولى حالة الطفل هانز الذي كان يخشى الخروج للشارع خوفا من ان تعضه الخيول والحالة الثانية للشاب الروسي الذي كان يخشى أن تعضه الذئاب، والحالتين المرضية تجمعهما وجود رغبة جنسية غير مقبولة وخوف من العقاب وهو عبارة عن الخوف من الخصاء، فالأول يتعلق مرضه بالحالة الاوديبية الايجابية والثاني بالحالة الاوديبية السلبية .

-نظرية أتو رانك في القلق

يذهب رانك إلى أن الانسان يمر في كل مراحل نمو شخصيته بخبرات متتالية من الانفصال ،ويعتبر الميلاد هو الخبرة الأساسية ويسميه القلق الاولي ، وهو انفصال الشخص عن رحم امه،ويفسر رانك كل حالات القلق التالية على اساس قلق الميلاد، فالفطام يثير القلق لانه انفصال عن ثدي الام،والزواج يثير القلق لأنه انفصال عن حياة الوحدة، ويذهب رانك الى ان القلق الأولي يستمر في أخذ صورتين، خوف الحياة وخوف الموت.

- نظرية الفرد ادلر
يعتبر ادلر ان الشعور بالنقص الدافع الرئيسي للقلق والامراض العصابية.

- نظرية كارل يونج

يرى كارل ان القلق يظهر حين تغزو عقله افكار وخيالات غير معقولة و هو خوف من سيطرة محتويات اللاشعور الجمعي غير المعقولة التي لا زالت باقية فيه من حالة الإنسان البدائية.

-نظرية إريك فروم

يرى فروم ان الطفل حين يبدأ بالنمو يبدأ يشعر بذاته كوحدة مستقلة عن والديه ويزداد تحرره من اعتماده على والديه ويسمي هذه الحالة بالتفرد هذا النمو يهدد الشعور بالأمن الذي كان يلقاه حين كان معتمدا على والديه، ويولد شعورا بالعجز والقلق واذا تم مقابلة هذا التطور لدى الطفل بعدم الاستحسان من اب قاس او مجتمع خاص يضطر الطفل الى كبت امكاناته وهذا يكون منشأ القلق.
Profile Image for Anas Hawari.
102 reviews15 followers
Read
February 15, 2025
هذا الكتاب أيضاً يندرج ضمن الكتب التي حاول فرويد فيها إعادة صياغة فرضياته السابقة في ضوء النموذج البنيوي المتمثل بالهذا والأنا والأنا الأعلى لكن يكتسب هذا الكتاب أهمية إضافية من الناحية السريرية لأنه يتناول تغيير جذري بتفسير الأعراض عموماً والقلق خصوصاً الذي يعتبر في التحليل النفسي أهم العواطف وأساسها إن صحّ التعبير.

أهمّ فكرة يحاول فرويد إيصالها من خلال هذا الكتاب هي التالية: في حين أنه كان يعتبر كبت الدوافع الغريزية هو مسبب القلق سابقاً، خلص من خلال ملاحظاته الجديدة أن فرضيته السابقة كانت خاطئة نسبياً وأن القلق متعلق بإدراك الأنا، نتيجة عوامل مختلفة منها مثلاً مواقف رضية سابقة، لحاثة غريزية على أنها خطر يجب التعامل معها ونتيجة لهذا الإدراك فإن الأنا يدخل في حالات دفاعية مختلفة أهمها الكبت وهذه الحالات الدفاعية المختلفة قد يكون لها علاقة باختلاف الأعراض بين الأعصبة.
Profile Image for عبدالرحمن بن محمود.
149 reviews16 followers
February 11, 2018
أن يرجع فرويد قلق الرجل الي خوف من الخصاء !
قد اعتبر هذا مقبولاً
(أما ارجاعه لقلق المرأة العصابي ( التي بطبيعتها تميل للهستيرية
( ايضاً الي الخوف من الخصاء ! ( خصاء الحبيب او الزوج طبعاً
فهذه نرجسية ذكورية بحت
"اهدي بقي ها اهدي.....الحقيقة فصلني"
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.