تهتم "هايدة موثقى" فى هذا الكتاب بموضوع اللعب وتأثيره الشامل فى النضوج الجسمى، الاجتماعى، الشخصى، العاطفى والذهنى، إضافة إلى تطرقها للعلاج باللعب وأهدافه ومن ثم إخضاع هذه القضايا للدراسة والبحث. ونظراً لاحتواء لعب الأطفال على مفاهيم واسعة تتجاوز المفهوم اللغوى للعب والتسلية، عملت الكاتبة جاهدة لترقية مستوى وتوسيع نطاق هذه المفاهيم، وتنبهت إلى أهمية "علم نفس اللعب" وأثره فى العمل على تحقيق الأهداف التوجيهية، التربوية، والتعليمية الهامة.
بمناسبة انتهائي من قراءة هذا الكتاب سمعت بخبر اغلاق متاجر TOYS R US <\3 <\3 <\3
كانت اول قراءة لي في مجال علم نفس اللعب ، موضوع دراسته لطيف ويتبين لي بأنه مخصص لأطفال ، أي انه لا توجد دراسات عن ألعاب الكبار والمراهقين ، وأيضا لا أرى أي نظريات أو دراسات متعلقة بألعاب الفديو لربما بسبب قدم النظريات نفسها
كهاوي ومربي ما راح تستفيد من الكتاب لان الكتاب يتكلم عن نظريات علماء النفس في السلوك،ويتطررق لموضوعات قديمة لا يتطرق إلى العاب الاطفال في هذا العصر،. مثل العاب الفيديو والالعاب الالكترونية عموما.