What do you think?
Rate this book
التجربة الصهيونية فى تحقيق التنمية
الى رجل عزيز من أمتى ..
ورث سيف الحق من حطين وعين جالوت
شاهرا إياه فى وجه باطل استباح البلاد والعباد
بادئا ب " سايكس بيكو "
ومنتهيا فى ميدان التحرير ....
ورث سيف الحق من حطين وعين جالوت
شاهرا إياه فى وجه باطل استباح البلاد والعباد
بادئا ب " سايكس بيكو "
ومنتهيا فى ميدان التحرير ....
95 pages, Paperback
First published January 1, 2013
18 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 of 1 review
January 21, 2014
الكتاب به الكثير من الحقائق والمعلومات القيمة في مجمله
فهو يؤكد مثلا عن الحقيقة التي تحدث عنها كثيرًا الدكتور المسيري -رحمه الله- ألا وهي أن المجتمع الصهيوني طبقي وهش.
وأن أخطر ما يهدد المجتمع هو عوامل داخلية.
ويضيف معلومات أخرى عن كون الكيان الصهيوني كيان شمولي حتى وإن مارس الديموقراطية الإنتخابية.. لكن تبقى الدولة قبل الفرد سياسيًا واقتصاديًا.
ومنها أيضًا : تحديد ملاح النمو الاقتصادي الصهيوني وأسبابه وتوجهاته ..
ويتطرق إلي نقطة أيدلوجية خطيرة : وهي أثر الربيع العربي علي الكيان الصهيوني .
إلا أن الكتاب افتقر إلى الآتي :
العمل على الفاعل الإنساني الإسرائيلي .. فلم يحدد مثلا تأثير الربيع العربي علي الإدراك الصهيوني علي المستوى الشعبي .
ولم يتناول علاقة الفرد بالدولة اقتصاديًا .. ومن أهم المعايير الاقتصادية دخل الفرد .. فإن كان أكد علي أن الدولة شمولية لا يمنع ذلك من تناول الفرد.
تبيوب الكتاب أيضًا وترتيبه كان يحتاج إلى المزيد من الجهد ..
افتقار المصادر الرسمية في الاحصائيات .. حتى وإن كانت الاقتباسات كلها من مراجع قيمة .. لكن يبقي دائمًا المصدر الأساسي للمعلومة هو الأهم .. لما في ذلك من تسهيل العمل علي الباحثين المستقلين خاصة.
وبالرغم من ذلك يبقى الباحث مشكورًا علي هذه الدراسة وهذا الجهد الذي فتح به بابًا لغيره عليه أن يجتهد أكثر ويقدم دراسة أكثر تفسيرية ويمكن الاستفادة منها بشكل عملي
فهو يؤكد مثلا عن الحقيقة التي تحدث عنها كثيرًا الدكتور المسيري -رحمه الله- ألا وهي أن المجتمع الصهيوني طبقي وهش.
وأن أخطر ما يهدد المجتمع هو عوامل داخلية.
ويضيف معلومات أخرى عن كون الكيان الصهيوني كيان شمولي حتى وإن مارس الديموقراطية الإنتخابية.. لكن تبقى الدولة قبل الفرد سياسيًا واقتصاديًا.
ومنها أيضًا : تحديد ملاح النمو الاقتصادي الصهيوني وأسبابه وتوجهاته ..
ويتطرق إلي نقطة أيدلوجية خطيرة : وهي أثر الربيع العربي علي الكيان الصهيوني .
إلا أن الكتاب افتقر إلى الآتي :
العمل على الفاعل الإنساني الإسرائيلي .. فلم يحدد مثلا تأثير الربيع العربي علي الإدراك الصهيوني علي المستوى الشعبي .
ولم يتناول علاقة الفرد بالدولة اقتصاديًا .. ومن أهم المعايير الاقتصادية دخل الفرد .. فإن كان أكد علي أن الدولة شمولية لا يمنع ذلك من تناول الفرد.
تبيوب الكتاب أيضًا وترتيبه كان يحتاج إلى المزيد من الجهد ..
افتقار المصادر الرسمية في الاحصائيات .. حتى وإن كانت الاقتباسات كلها من مراجع قيمة .. لكن يبقي دائمًا المصدر الأساسي للمعلومة هو الأهم .. لما في ذلك من تسهيل العمل علي الباحثين المستقلين خاصة.
وبالرغم من ذلك يبقى الباحث مشكورًا علي هذه الدراسة وهذا الجهد الذي فتح به بابًا لغيره عليه أن يجتهد أكثر ويقدم دراسة أكثر تفسيرية ويمكن الاستفادة منها بشكل عملي
Displaying 1 of 1 review